الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرحيم الرزقي : قراءة في المجموعة القصصية سيلان من شقوق لعبد الرحيم الرزقي إنجاز : رشيد برقان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي ـــــ سيلان الهامش.. قراءة في “سيلان من شقوق” لعبد الرحيم الرزقي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قراءة نقدية للدكتور رشيد برقان .سوف نعتمد الصفحة الأولى عتبة لولوج عوالم هذه المجموعة، فمنذ اللحظة الأولى نستشعر هيمنة الإبهام المتولد من العنوان،إذ إنه يتكون من نكرة متعلقة بنكرة “سيلان من شقوق” فالحدث يؤكد حضوره بدون تحديد، وهو يصدر من شقوق متعددة حتى مالا نهاية، مما يشي بانفراط اللحظة وهروبها.والصورة، صورة الغلاف،عبارة عن نافذة قديمة مهترئة مرقّعة وسط جدار قديم مبرقع، وهي ملتقطة بشكل قريب جدا يفصح عن التفاصيل ويفضحها. ولعل في كل هذا ما يعلن عن إمكانية افتراض إننا أمام عالم متشظ بفعل الزمان والذوات ومحيطها، تنقله ذات تمعن في الكشف عن هذا التشظي وتعرّيه.تفصح مجموعة ” سيلان من شقوق” عن مساحة تمتدّ لثمان وستين ومائة صفحة، تضم سبعا وثلاثين قصة. عند قراءتها نجد فيها نبرة متميزة ومسارا قصصيا جديدا بعيد عن المتداول والمألوف، ولعل سرّه وموضوعه الأساس هو “الهامش”. فهامش المجتمع بكل عناصره ومكوناته هو موضوع هذه المجموعة، وهو يتألف من المبتذل، واليومي المعيش، والمرض، والليل، والملل.لقد اعتاد القراء على وضع تمثّل للكتابة الإبداعية بوصفها عالما مثاليا متضامنا، أوتعبيرا عن جرح مأساوي، بلغة راقية تتسرب الى أعماق النفس، من أجل كسب تعاطفها، وجعلها تطمئن إلى العالم المنشود، أو تتعاطف مع الشخصيات المقدمة، وترقّ لحالها، وتشفق على نفسها من التعرض لمصيرها. ولكن، ونحن بصدد مجموعة عبد الرحيم الرزقي يتكسّر هذا الأفق، وتتهدم هذه العلاقة لتفسح مجالا لعلاقة جديدة مفعمة بالقلق والتوتّر، ولم لا الاستفزاز. فليست الكتابة لدى عبد الرحيم الرزقي تواطؤا مخادعا بين الكاتب والمتلقي، يقوم خلالها الكاتب باستجداء عطف المتلقي واستدرار استحسانه ليرضى عنه، و ينعم بالتالي بعالم مطمئن هادئ. إن الكتابة، وفق هذا التصور، هي علاقة توتّر واستفزاز، هي علاقة مواجهة بالحقيقة، وقول الأشياء كما هي في وضاعتها وهامشيتها، وبلغة تصل حدود الوقاحة والاستهزاء من الذات.إن معظم تفاصيل المجموعة تضعنا أمام هذه العلاقة التي تتبدى من خلال مجموعة من المحطات لعل أهمها:رصد اللحظة العادية المبتذلة من اليومي المعيش؛ يقول:«لقد كانت حجرتي بالفعل.. ! فجهاز التلفاز الوقور محكم التمكن من تموضعه على الطاولة التاريخية، وفوقه بهدوء حذر تمكّن جهاز الهاتف الأحمر – الذي طال شوقه للحرارة الضرورية – من المسكنة الشديدة، مراقبا من شرفته ذلك الطول المغالى فيه – الذي هو حجرتي- إذ على مبعدة بضعة أقدام بالتمام اختمدت جثتي المولولة شبعا كحوليا تترجمه الأنفاس المتلاحقة التي أضفت هيمنة الروائح المغرية على هذا الجو الصامت»[1].التركيز على شخصيات على هامش المجتمع؛ حيث نجد وصفا للسكّير الذي لايريد الخروج من الثمالة[2]، وعامل الموقف الذي لم يجد عملا فانخرط في هلوسات جعلته يصبح بطلا يغزو جسد امرأة صاحب الفيلا[3]، وامرأة معزولة وحيدة تعتمد على الآلات المطاطية لإشباع نهمها لعالم الرجال[4]، وشاب مريض بالسلّ[5]، وآخر يعتزم الهجرة السرية، ويصرّ عليها رغم الإحباطات[6].وخلال عملية التركيز هذه نجد أنها شخصيات مسلوبة الإرادة تحتل الأشياء المحيطة بها موقعا أهم منها، وتسارع إلى أخذ زمام مبادرة الفعل أكثر مما تفعله الشخصيات، يقول:«أخرج عن جسمي قليلا، وعلى مهل الهوي ......
#قراءة
#المجموعة
#القصصية
#سيلان
#شقوق
#لعبد
#الرحيم
#الرزقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699932
عبد الرزقي الرزقي : قراءة نقدية في المجموعة القصصية سيلان من شقوق لعبد الرحيم الرزقي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزقي_الرزقي قراءة نقدية في المجموعة سيلان من شقوقللقاص المغربي عبد الرحمان الزرقيعرفت القصة القصيرة بالمغرب في الآونة الأخيرة منعطفات جادة، فرضتها التغيرات التي يعرفها المشهد الثقافي، ولقد تعززت الساحة الإبداعية بالمغرب، بمجموعة قصصية جديدة تحت عنوان: "سيلان من شقوق"" لعبد الرحيم الرزقي، عن المطبعة والوراقة الوطنية بمراكش 2006. تضم أقاصيص تربو على 37، تصل صفحاتها إلى 168 صفحة من الحجم المتوسط.والتي بصمها الدكتور الناقد عبد الجليل بن محمد الأزدي بقوله" نقرأ هنا شيئا من أحسن القصص المفعمة بكؤوس المرارة، لكنها شامخة مثل صومعة الكتبية. يغسل عبد الرحيم الرزقي وجه الموت بماء الحياة، فيتدفق السرد الأقصوصي مشعا كماء صهريج المنارة، يتهجى لغة الآتي في مسالك القيامات، ويعيد ترتيب ألوان الطيف قليلا كي تستفيق مراكش من عذاب العار (....) الغلاف الأخير من المجموعة القصصية.و أول ما يلفت نظرنا ونحن نقل قطار هذا العمل، هو لوحة الغلاف الموقعة باسم التشكيلي محمد نجاحي الذي ينقل عوالم الذات في لوحات ناطقة. حيث يضم الغلاف نافذة وسط جدار أرجواني كما لون الحمراء؛ آيل للسقوط. والذي بدت تقع بعض أثوابه بفعل عوامل الطبيعة التي أكلت معالم جماله ولم يبق تقريبا غير الأطلال، و كأنه طرح للزمن الكوني الذي يعزف إيقاعاته من خلال أحد المشاهد التي التقطتها ريشة هذا الفنان المتميز. ليحيلنا التصدع الذي يتخللها إلى العنوان الذي يعتبر مرآة داخلية، يتدلى ضوئها من خلال السقف السيكولوجي و الثقافي و أيضا الأيديولوجي. نحو إيحاءات تسقطنا في بئر المعاناة، وكأني بالقاص يجر نفسه المثقلة بالهموم من بين هذه الشقوق؛ ليعلن عن تواجده واستمراريته، ويُسْمِعَ صراخه الخفي/الظاهر من خلال الحروف، التي هي بمثابة نوارس تخييلية تنشر دلالاتها في لحظة انفجار الحكي، فهل هذه اللوحة هي جسد القاص المليء بالجراحات والخراب الداخلي؟، أم هي ترجمة لأزمنة ذات نزعة ذاتية لا تستكين في الحاضر المسكون بالخيبة و اليأس والانهيار، بل تتجاوزه إلى زمن يستشرف المستقبل حيث تضاريس الحلم، والذي سنحاول تصيده من خلال مطاردته في أرض عبد الرحيم الرزقي.وهل ذلك السيلان هو ما أنبت روح القاص من تحت الأنقاض كما طائر الفينيق؟.فنطازيا الحلم المسلوب:يفتح هذا القاص المشاغب عوالمه أمام القارىء في حانة السرد ، واقفا فوق أرض إبداعية تحرث عتبات تفتح نوافذها للواعج الحكي، وتنوع الشخوص التي تمتطي متن الأزمنة المختلفة. حيث يرتدي الحلم في المجموعة القصصية، شرانق مزخرفة بأسئلة تحاول خلق تصالح بين الواقع وبين ما هو تخييلي، فهل هي معاناة تلمس الوهم في مرايا الكتابة؟، أم هو فضاء اختياري وضع فيه القاص رحاله الخاضعة لأدوات مفاهيمية، تختزل مجرياته النفسية؟.استوقفتنا قصة "رأس من ذهب" ص:47، حيث يحملنا القاص إلى لعبة التذكر، أو الغوص في الزمن الطفولي، القابع في جو ساخر ممدد بين براثن النظرات المتربصة، ببراءة مذبوحة على أعتاب خِلقية؛ حيث يتوارى الحلم في شراشف التشوه، " رأسي أكبر من اللزوم نظراتهم إلي تشوبها ريبة واهتمامهم بحجم هذه الرأس يترك بداخلي شعورا بالاختلاف.."، فهل هذا الاختلاف هو مجرد اختلاف في الشكل، أم يحمل إشباعا داخليا بالتميز؟ رغم كثرة الآراء التي مزقت شعث نفسه؛ وسقته حنظل الإحساس بالذنب: " ورأسي أكبر من اللازم قالها أبي الذي بات يضربني كلما صادفني..دائما يسبني و أعزى هلاك والدتي لحجم رأسي"، هنا تبرز السلطة الأبوية التي تقتل رغائب البوح و التطلعات التعبيرية البسيطة، التي تُسْقِطُ الطفل في زوابع القمع والمنع و الإحساس ب ......
#قراءة
#نقدية
#المجموعة
#القصصية
#سيلان
#شقوق
#لعبد
#الرحيم
#الرزقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704644
عبد الرحيم الرزقي : صدور رواية : ــ مراكش دواليك ــ لعبد الرحيم الرزقي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي صدر عن مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والإتصال، رواية بعنوان (مراكش دواليك) للمبدع المراكشي عبد الرحيم الرزقي. “بين بداية ملؤها الانتظار التعيس في ردهات محكمة الأسرة لإبرام طلاق ينهي علاقة زوجية مضطربة، ونهاية آملة يتأبط فيها سالم الخزاعي، وبحرص شديد، نقلة شجرة زيزفون، يطلق عبد الرحيم الرزقي، المسكون بمراكش حد الثمالة والخبل، العنان لـ “سرابة” حكائية، ملتوية ومشوقة، يسرد فيها المدينة بساحتها وحوماتها وفنادقها وعرصاتها، يسردها في ليلها ولحظاتها المنفلتة، وفي أمكنتها السفلى، في شظفها وفي متعتها، يسردها في حال ناسها بأقدارهم المتباينة، وفي حالها، وهي تحتضن وافدين من وراء البحر، بمآرب شتى”، يقول الدكتور عادل عبد اللطيف في تقديمه لرواية الرزقي. ويضيف عبد اللطيف، “تنخرط الرواية في التذكر،عبر شخصية المختار التدلاوي،وهو مراكشي منقوع في طين المدينة العتيق ومستسلم لروحها الآسرة (أهو الرزقي مرة أخرى؟ في النص تشابهات وأكثر من قرينة للاتهام)،عاد من معامل المهجر بعطب مزمن،كما عاد أبوه قبله بعجز دائم من حرب الهند الصينية، يتذكرالمختار التدلاوي حد الهذيان ـ وقد أصبح راويا ضريرا (ويا للعبة الفنية الماكرة)ـ جزءا من تاريخ مراكش الحديث، يرويه بالحنين والمرارة”. ويستمر عادل عبد اللطيف في قرائته قائلا، “وفي خيط الحكاية، تنتظم وقائع وقضايا، فيها مأساة التدلاوي ومآسي بسطاء المدينة، وفيها مااقترفه الاستعمار، وفيها حالة العيش والثقافة زمن الهيبيين، وهموم المغرب الكبير وتعايشه المجهض، والهجرة ومعاناتها، واليهود المغاربة في شتاتهم الثاني، والتزام الشيوعيين وانكسارهم”. ويختم عادل عبد اللطيف تقديمه للرواية بالقول، “ولأن مراكش الرزقي لها صفة (دواليك)، فقد انتقلت الرواية من الأحداث والأمكنة والوجوه التي غابت وانطمست، إلى حاضر المدينة وتحولاتها، ومن غيوم الحظ العاثر والضياع،إلى الأمل متمثلا في حفصة ابنة التدلاوي، وفي نقلة شجرة الزيزفون الواعدة بالإيناع. إذ رغم كل شيء، سيسري دائما ماء الحياة”. ......
#صدور
#رواية
#مراكش
#دواليك
#لعبد
#الرحيم
#الرزقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738251
عبد الرحيم الرزقي : قراءة في رواية : مراكش دواليك لعبد الرحيم الرزقي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي قراءة في رواية مراكش دواليك لعبد الرحيم الرزقي – 1 –ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبالعودة إلى “هذيان الحضرة “نقرأ في الصفحة الأخيرة من الفصل “تلزمنا في بعض الفينات تأرجحات في هذه المسالك حتى نرد للنفس ما تشظى عنها ! شظايا يحرقها هذا اللامعنى الجارف !!إنني بهذا التطواف العفوي ،أحس بعودة الروح المنفلتة إلى نصابها ” ص114 .المسالك سلوك قبل أن تكون نهجا ” ولكل جعلنا شرعة ومنهاجا “وقصد السبيل إليها “كدوامة سكنية “ص90 و”تربية عمرانية دقيقة الكشف عن بواطنها “ص91 أوقعت متسولا في حيص بيص ص91 وانقلب استجداؤه من قوله “يامن عشانا لوجه الله ،وخلاصو عند الله ” إلى قوله “يامن خرجنا من هذه الغمة …..فرجها الله عليه يوم القيامة ” !المسالك متاهات ،والتطواف شاق ومتعب ،وشد الرحال إلى أماكنه يتطلب الجلد والصحبة، دوامة المتسول كانت في درب سيدي بوعمر (أبو عمرو القسطلي )والدرب في زاويته – زاوية لحضر -والوقت ليل أرخى بسدوله . في الزاوية وقد أظلمت وعمها الغيم يوجد النور (نور القسطلي )ومنارة ابن يوسف وجامعها الكبير ،ليل المتسول هو نفسه ليل السارد ،الفارق بينهما أن الأول وحيد ،في حين أن الثاني مصحوب بصاحب (حسن شيكار )،مصحوب هو الآخر بأوتار معزفه ،التطواف “الانطلاقة ستكون من بؤرة غليان الساحة !سنتقصى معا يا شحرور المدينة مكامن بنات التين في نقطها الوهاجة ،وسنجلبها رقراقة صافية بلون الشفاف !ص85/86 .الهدف إذن واضح والوصول محفوف بشتى المخاطر ،لكن في الخطورة لذات لا تعادلها لذاذة : أولاها افتضاض بكرة المسالك عبر تكسير صمتها ، وثانيتها معانقة صور الأيام المنفلتة والماضية بلا رجعة ،والثالثة غسل صفحة الروح بما علق بها من شوائب ” سنفتض صمت الزقاقات الهامدة ،تحت الأنوار الخافتة ،ونعانق صور الأيام المتدحرجة كالأحلام التي تمضي ولا تعود !…وبالرشفات العنيدة سنغسل صفحة الروح مما علق عليها سهوا ،ثم نصدح آهاتنا “ص86 .لم يكتف السارد بالرفيق قبل الطريق ، وإنما خاطب منذ البدء مدينته لتربت على كتفيه مستعينا بها لإبعاد الشوائب الرديئة عنه.” واصلي معي يا مدينة سبعة رجال ،اربتي على ضلاع قلبي قليلا ،حتى تتمكني من إبعاد الشوائب الرديئة ….” ص81” واصلي معي يا مدينة لا تستكين للنوم إلا لماما .تتقاطع فيها السنات متقاربة متباعدة ..أحلام وكوابيس تتزاحم بين ثناياها !…ما قصرت القرون البائدة في طيها حتى غدت كالبصمات الشواهد . ص90واصلي معي يا متاهات الدروب المزاوقة التي تفضي بك منك فيك إليك ! ؟ص90السارد يطلب الوصل والوصال ، والمدينة بمسالكها ترتمي في أحضانه غير متمنعة أو ممانعة ،فيطوي دروبها ويقتحمها غير آبه بطول المسافات ،المتسول أنذر ،والسارد يتحدث عن تطوافه والزيادة في وتيرة اقتحامه “ألم أقل إنها متاهة المرعود في بلوغ المقصود” ص93تنساب الأماكن والمسالك انسياب السيل من عل ، السارد رحالة جغرافي عليم بالأمكنة وأسمائها ،وبالأشخاص وصفاتهم وسمتهم ، “بوصلته زوادة نافت على الانتهاء ! فلنركب مصارف الليل الخفية ،ونندس مع شعب مدينة التلاوي ،نسلكها ثم نجلب لنا مشروب الحياة !..تلك التي تشعل فينا شرارة التسكع النبيل …ص85التسكع نبيل ،يحرسه سور المدينة ورجالاتها ،وفي كل خطوة ولي ،هل هي حج وعمرة أبي نواس ؟ أو رحلة الشعراء الجوالين Troubadours الأماكن تجسد مراكش الحمراء ونقطها الحالكة السوداء Marrakech noir كما يحلو لدار النشر الأمريكية ال ......
#قراءة
#رواية
#مراكش
#دواليك
#لعبد
#الرحيم
#الرزقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752511
عبد الرحيم الرزقي : شهادة في حق القاص عبد الرحيم الرزقي م نور الدين بن خديجة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي ـــ قلبي سيكون له شكل جذاء ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شهادة في حق القاص عبد الرحيم الرزقي ...ـــ قلبي سيكون له شكل حذاء إذا كانت لكل قرية حورية ساحرة ولكن الليل طويل حين يستند على المرضى وهناك سفن تبحث عن من يرمقهاحتى تغرق في اطمئنان .. ـــ فيديريكو غارسيا لوركا ........حين نقدم شهادة عن متدع .. يطرح سؤال مؤرق : ما جدواها ؟.. وما ستضيف لمنجز هذا المبدع ؟ ! .. ... ثم هذه الشهادة هل هي محايثة أو مكملة لرؤية نقدية لتجربة هذا المبدع ؟.. ثم هذه الشهادة ..ما الجانب الذي يجب أن تركز عليه ؟ هل على النص الابداعي للمبدع ؟ أم على الجانب الانساني أو الشخصي الداتي لهذا المبدع ؟ ..ثم هذه الشهادة ألا يمكن أن تسقط في الإخوانيات وربما المجاملات التي قد تحجب أحيانا أو تشوش على الجانب الإبداعي للكاتب ؟ .. ثم هطه الشهادة هل يتوفر لها جانب حرية تقييم هذه الشخصية المبدعة دون إحراج يستدعيه الحياد أو حب مفرط يغيب الموضوعية . ثم هل ثقافتنا تخلصت من ــ قدسية المبدع ــ وتقديمه كنموذج أخلاقي متميز ؟!..إن الشهادة أو حتى السيرة الذاتية أو الغيرية مازالت تمشي على حد السكين كجنس أدبي . فما زالت هناك الخطوط الحمراء .. والرقابة الذاتية كذك حاضرة بقوة . بل مازال أحيانا ينظر للأدب أو الفن عند البعض كانحراف أو كمس أو بلية يتعوذ بالله منها .. وهنا تكون رقابة الأسرة كذلك حاضرة وحادة ـــ استحضر هنا موقف أسرة أحد الفنانين التي طالبت بعدم نشر ابداعاته باعتبارها تسيء لروحه .. والخطير أن هذه الأسرة لاتدرك أو تدرك ما كان يغنيه هذا الفنان الملتزم من أشعار لكبار الشعراء ...ـــ إذن في هذا الخضم كيف سأقدم شهادتي عن الصديق والأخ القاص عبد الرحيم الرزقي ؟!...أولا من خلال معاشرتي للصديق عبد الرحيم الرزقي والتي تجاوزت العشرين سنة .. أقر بأن إبداعاته السردية لا تنفصل في الغالب عن حياته الشخصية .سأتعرف عليه .. دون أن يعرفني من خلال نصوصه التي كان ينشرها في ثمانينات القرن الفارط بجريدة بيان اليوم أو بملحقها الثقافي ..فكانت نصوصه مختلفة ولافتة للنظر ... ثم سأصادفه شخصيا بمقر منظمة العمل الديمقراطي الشعبي أنذاك بداية التسعينات .. حين أسسنا نحن مجموعة من ذوائف اليسار أنذاك أول لجنة محلية للمعطلين بالمغرب بمراكش .. فكان علينا أن نعرف بقضيتنا ونربط علاقاتنا بحلفائنا الموضوعيين أنذاك وخاصة قوى اليسار لنيل الدعم المادي والمعنوي لهته الحركة الجنينية ... سألتقيه هناك .. وإلم نتبادل الحديث .. كان يتدرب مع مجموعة من شبيبة المنظمة حول أغان ملتزمة .. وهنا شأعرف فيه موسيقيا متمكنا ... فهو بالإضافة لكونه قصاصا .. عازف متميز ومؤد للكلاسيكيات الغنائية لمحمد عبد الوهاب وأم كلثوم وغيرهم . بل وسبق له نظرا للحاجة المادية أن اشتغل بالملاهي الليلة والفنادق مغنيا .. ثم كفر وهجر هذه التجربة ـــ المرحلة الثانية .. ومنها ستتوطد علاقتنا .. كنت أنا والصديق الناقد والمهتم بالشأن الفلسفي عبد الصمد الكباص والشاعر المغترب بألمانيا المهدي العلوي قد أسسنا لتجربة ـ كراريس تيزي للتداول الشعري حيث سيتحلق حول هذه التجربة الشاعر عبد العاطي جميل وآخرون .. ومن خلال عبد العاطي ساتعرف على عبد الرحيم شخصيا حيث كان يلح على التعرف علي وعلى تجربة تيزي . هذه الفترة كانت مميزة .. واعتبرها كانت فترة صعاليك الأدب عامة والشعر خاصة .. فقد أصدر شباب صاعد العديد من المستنسخات الشعرية .. ابتداء بالغارة الشعرية مع عدنان ياسين وكراري ......
#شهادة
#القاص
#الرحيم
#الرزقي
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761635
عبد الرحيم الرزقي : رواية مراكش دواليك لعبد الرحيم الرزقي.. حميمية الفضاء وتحولاته
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي ـــ رواية مراكش دواليك لعبد الرحيم الرزقي ـــ حميمية الفضاء وتحولاته ... للأستاذ سعيد بوعيطة .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيُعدّ الفضاء عنصراً أساسياً من عناصر النص الروائي، لكونه يمثل إلى جانب الشخصيات، والزمن، والرؤية السردية، والحدث،...الخ، الأسس الجمالية التي ينهض عليها المتن الروائي الحديث. لكن على الرغم من هذه الأهمية؛ فإن أغلب الدراسات النقدية، لم تعن بتخصيص مقاربات وافية لهذا المصطلح. فقد انصرف النقاد والباحثون إلى الاهتمام والتركيز على عناصر أخرى مثل: الزمن، الشخصيات، الحوار، الأبعاد الإيديولوجية للنص السردي. لكن على الرغم من تعذر الفصل بين الزمان والمكان في العمل الأدبي، وخاصة في الرواية، فإن الزمن ظل المقولة المفضلة في هذه الثنائية. ربما يكون مرد ذلك إلى أن اللغة ظاهرة زمنية. بمعنى، أن بنية اللغة زمنية بامتياز. وربما يكون من أسباب الاهتمام بعنصر الزمن على حساب الفضاء أيضاً، اعتبار الإنسان كائن زمني، لكنّه (الإنسان) كائنٌ زمنيٌّ ومكانيٌّ أيضاً. لكن على الرغم من هذا القصور في الاهتمام بالفضاء، فيمكن الإشارة إلى جهود باحثين آخرين. ساهموا في تقريب الأسس الجمالية لمصطلح الفضاء الروائي. نذكر من بينهم على سبيل المثال لا الحصر: هيرمان مايير، هنري ميتران، وغاستون باشلار الذي أطلق المنهج الظاهراتي/Phénoménologie لدراسة القيم الرمزية المرتبطة بالفضاءات المتخيلة، والمعاشة في اللاشعور من خلال كتابه جماليات المكان . كما عمل يوري لوتمان على تطوير نظرية متكاملة للتقاطبات المكانية في كتابه بنية النص الفني . كما اختلف النقاد حول المصطلح شأن العديد من المصطلحات الأخرى الحديثة. فمنهم من آثر توظيف مصطلح المكان بدل الفضاء، ومنهم من وظف مصطلح الحيز، ومنهم من وظف مصطلح المكان باعتباره معادلاً لمصطلح الفضاء. هكذا، أصبح مصطلح مكان ، وكذلك مصطلح فضاء من بين المصطلحات الأكثر تعقيداً في مجال الدراسات السردية الحديثة. وقد انتقل هذا التعقيد إلى اللغة النقدية الروائية العربية.تشكيل الفضاء في مراكش دواليك تكشف القراءة الأولية لرواية مراكش دواليك للروائي عبد الرحيم الرزقي، عن تعدد الفضاءات، وتداخل إيقاعاتها. يرسم سارد هذا النص الروائي، ومعه باقي الشخصيات التي تتناوب على العملية السردية (شخصية المختار التدلاوي، وشخصية سالم الخزاعي)، ملامح خاصة لمدينة السارد/ مدينة مراكش. يشكل فضاء مدينة مراكش، ذلك الداخل المفتوح على بعضه البعض، والشديد الامتداد والاتساع. دون وجود أية انقطاعات تكسر من امتداداته من جهة، وعلاقاتها مع الشخصيات السردية من جهة أخرى. غير أنه كذلك فضاء معزول عن الخارج. إلا أن تدخل هذا الخارج، سيؤدي إلى خلخلة إيقاعات المدينة. كما سيكون مفتاحاً للتحولات الكبرى، التي قامت الرواية برصدها ودراستها بعمق ووضوح شديدين. وقد اقترنت هذه التحولات في رواية مراكش دواليك بمجموعة من الظواهر التي كانت بمثابة تمهيد لما سيجري لاحقاً.تنقسم فضاءات رواية مراكش دواليك إلى خارج وداخل، الخارج هو دروب وأزقة المدينة العتيقة، والسوق، ساحة جامع الفنا، والداخل هو محكمة الأسرة، والمقهى [مقهى جورج/ ص:85] وغرف الفنادق، ومقامات الصلحاء والأولياء، وجميعها تنفتح على فضاء الساحة/ المركز ساحة جامع الفنا مركب الدلالة المراكشية. ينفتح فضاء الساحة على المطلق والغيبي. فحين يلجأ السارد إلى وصف ال ......
#رواية
#مراكش
#دواليك
#لعبد
#الرحيم
#الرزقي..
#حميمية
#الفضاء
#وتحولاته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761714