اشرف عتريس : مسرح الثقافة الجماهيرية - 2
#الحوار_المتمدن
#اشرف_عتريس بداية حينما نطالب بمسرح مختلف عن المسرح الايطالى (العلبة) فى ظل ظروف عارضة وشبح الجائحة وأزمات اقتصادية وقلة موارد وانحسار أسواق انتاجية فى بلاد العالم كله وفى بلادنا العربية خاصة وفى مصرنا بالأخص ، لابد ان نعترف اننا قد حاولنا الخروج الى الساحات والأماكن المفتوحة والفضاءات البراح وكان مسرح الثقافة الجماهيرية له تلك الريادة ولا ننكرها لكنها مثل كل الظواهر ( تندثر) بفعل الكسل وعدم الاستمرار وسوء الادارة وعنترية التوابع فى منظومة لاتقود ولا تؤدى بقدر ماتعيب المسرحيين عموما ثم الجمهور الذى تغافل عن حقه واستمتاعهبالتجارب النوعية ولم يدعم التميز والتفرد واصحاب الرؤى المسرحية نجحت بالفعل حيث مسرح الجرن ، الميدان ، الشارع ، الساحة، ولم تاخذ حقها فى العرض والتنوع مما يلزم كتابة نصوص أيضا تليق وتختص بهذه الرؤية الفنية التى يتشارك فيها (المؤلف والمخرج) معاً مشاركا معهما الجمهور فيما يطرحه ( المسرح التفاعلى ) ..ولنا أن نستعيد تلك المحاولات وهذا ليس عيبا لأن على المسرحيين التجريب فى كل وقت ، ماذا عن مسرح (الأرينا) وتفاعل جمهور حقيقى يتقبل هذا بكل شغف دون ملل ، أنا مع هذا الرأى قابل التنفيذ فورا وهناك من يصلح لهذا النوع من المسرح فى الاقاليم والعاصمة أيضا ..مسرح الثقافة الجماهيرية ومن يقوم عليه تنقصه الرؤية والخطة ممتدة الغرض جارية السريان لاتتوقف بتغيير أشخاص وقيادات بشرط أن تكون قابلة التنفيذ بآليات وجاهزية ممكنة وليست مستحيلة ..مسرح الثقافة الجماهيرية يحتاج إلى فكرة ثورية غرضها التغيير فى كل شئ ،اللجان والنصوص والفرق والجمهور والاجراءات التعجيزية وتعنت الرقابة وتجاهل النقابة الخ.. مسرح الثقافة الجماهيرية يحتاج الى مسرح مغاير وفضاء مفتوح ، فماذا نحن فاعلون .؟ونحن لانملك سوى تلك المنابر والمنصات والجرائد والصحف والمواقع وهى كثيرة بالمناسبة ومتعددة ونشرات المهرجانات لجيل من المسرحيين ( قادمون) لاشك ، يحلمون ولا عيب ، يحتاجون لدعم وهذا حق لهم .. هذا وعلى الله قصد السبيل لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا .. ......
#مسرح
#الثقافة
#الجماهيرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760648
#الحوار_المتمدن
#اشرف_عتريس بداية حينما نطالب بمسرح مختلف عن المسرح الايطالى (العلبة) فى ظل ظروف عارضة وشبح الجائحة وأزمات اقتصادية وقلة موارد وانحسار أسواق انتاجية فى بلاد العالم كله وفى بلادنا العربية خاصة وفى مصرنا بالأخص ، لابد ان نعترف اننا قد حاولنا الخروج الى الساحات والأماكن المفتوحة والفضاءات البراح وكان مسرح الثقافة الجماهيرية له تلك الريادة ولا ننكرها لكنها مثل كل الظواهر ( تندثر) بفعل الكسل وعدم الاستمرار وسوء الادارة وعنترية التوابع فى منظومة لاتقود ولا تؤدى بقدر ماتعيب المسرحيين عموما ثم الجمهور الذى تغافل عن حقه واستمتاعهبالتجارب النوعية ولم يدعم التميز والتفرد واصحاب الرؤى المسرحية نجحت بالفعل حيث مسرح الجرن ، الميدان ، الشارع ، الساحة، ولم تاخذ حقها فى العرض والتنوع مما يلزم كتابة نصوص أيضا تليق وتختص بهذه الرؤية الفنية التى يتشارك فيها (المؤلف والمخرج) معاً مشاركا معهما الجمهور فيما يطرحه ( المسرح التفاعلى ) ..ولنا أن نستعيد تلك المحاولات وهذا ليس عيبا لأن على المسرحيين التجريب فى كل وقت ، ماذا عن مسرح (الأرينا) وتفاعل جمهور حقيقى يتقبل هذا بكل شغف دون ملل ، أنا مع هذا الرأى قابل التنفيذ فورا وهناك من يصلح لهذا النوع من المسرح فى الاقاليم والعاصمة أيضا ..مسرح الثقافة الجماهيرية ومن يقوم عليه تنقصه الرؤية والخطة ممتدة الغرض جارية السريان لاتتوقف بتغيير أشخاص وقيادات بشرط أن تكون قابلة التنفيذ بآليات وجاهزية ممكنة وليست مستحيلة ..مسرح الثقافة الجماهيرية يحتاج إلى فكرة ثورية غرضها التغيير فى كل شئ ،اللجان والنصوص والفرق والجمهور والاجراءات التعجيزية وتعنت الرقابة وتجاهل النقابة الخ.. مسرح الثقافة الجماهيرية يحتاج الى مسرح مغاير وفضاء مفتوح ، فماذا نحن فاعلون .؟ونحن لانملك سوى تلك المنابر والمنصات والجرائد والصحف والمواقع وهى كثيرة بالمناسبة ومتعددة ونشرات المهرجانات لجيل من المسرحيين ( قادمون) لاشك ، يحلمون ولا عيب ، يحتاجون لدعم وهذا حق لهم .. هذا وعلى الله قصد السبيل لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا .. ......
#مسرح
#الثقافة
#الجماهيرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760648
الحوار المتمدن
اشرف عتريس - مسرح الثقافة الجماهيرية - 2
صادق الازرقي : معارض الكتب صلة الثقافة الجماهيرية
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي تعد معارض الكتب احدى اهم وسائل الاتصال الثقافي بين المنتج الابداعي وبين المتلقي، وعادة ما تشهد تلك الفعاليات حضور جمهور كبير لم يعد مقصورا على فئة المثقفين او النخب كما يقال، بل يتعدى ذلك الى الجمهور الواسع؛ وتلك بمنزلة الفرصة الثمينة للتفاعل مع الناس وجمهور الكتاب وتعزيز وشائج الصلة، وقد تنبهت حكومات العالم لذلك فعملت على ترسيخ ونشر ثقافة القراءة من جهة وتحقيق الربح المطلوب لبلدانها فيما يتعلق بالكتاب بتنويع طريقة تسويقه ارتباطا بتطورات العصر. و على سبيل المثال فان ألمانيا، التي تعد أكبر سوق للكتب في الاتحاد الأوروبي، بحسب ما تصنف، طورت المكتبات فيها عملياتها للتجارة الإلكترونية، ما أدى إلى ارتفاع بنسبة 20% في إيراداتها عبر الإنترنت التي بلغت 2.2 مليار يورو، بحسب الارقام المعلنة؛ وشهدت مبيعات الكتب الصوتية والرقمية فيها نموا كبيرا؛ وقد عززت ذلك بانطلاق معرض الكتاب في فرانكفورت، في تشرين الاول من عام 2021 الذي عد أكبر حدث من نوعه، في نسخته "الحضورية" الأولى لاسيما بعد الانقطاع الذي حصل في ظل جائحة كورونا.والملاحظ ان تلك الدول التي تمتاز بتقاليدها الثقافية العريقة تحاول جاهدة مسابقة الزمن والجمع بين اسلوب المعارض التقليدية وبين متطلبات العصر الرقمي، واثر ذلك حتى على طبيعة تصميم اجنحة الدول ومؤسسات النشر، وهي تحاول باستمرار المزج بين احتياجات الانسان الفرد الشخصية و العائلية وبين دورها في مده بالزاد الثقافي المتواصل بوساطة معارض الكتب المتجددة، فأخذت تزاوج بين ابنية وفضاءات المعارض وبين الاساليب المستحدثة بطرق العرض، فباتت تخصص مواقع خاصة للاطفال وكتبهم حتى الالكترونية منها، وغرف للقراءة واخرى لتحميل الكتب الالكترونية بعرضها عن طريق شاشات عرض خاصة وتحميلها وبيعها وتداولها، فضلا عن ابتكارها اماكن ملحقة للتسوق والتسويق تتعلق بالكتاب وغيره.ونحن في العراق آن لنا ان نتفاعل مع التطورات العالمية في مضمار المعارض والكتب قبل ان تسبقنا الدول بمدى كبير مثلما سبقتنا في التطور والتصنيع وبناء بلدانها، ولعل من اهم اسس التطور، اللحاق بها فيما يتعلق بتنمية معارض الكتب بزيادة اعدادها ونوعيتها؛ نقول ذلك طالما ان العراقي لم يزل قارئا نهما بحسب ما يؤكد ذلك المتابعون لأمر الثقافة العراقية واتجاهاتها.في معرض بغداد الدولي للكتاب الذي افتتح واختتم اعماله في شهر ايار الماضي لم نلحظ تطورا لافتا يليق بـ عام 2022 برغم الحضور الجماهيري الكبير واللافت الذي شهده المعرض طيلة السنوات الماضية، كما ان معارض الكتب في المحافظات العراقية لا تكاد تذكر برغم تزايد اعداد المهتمين بالقراءة وانتشارها الى اوساط جماهيرية متجددة بخاصة من الشباب ومنه العنصر النسوي الذي اصبح يقبل على الكتاب بصورة ملحوظة، كما ان توسيع وتطوير معارض الكتب وربطها بالتقنيات الحديثة يمثل عونا كبيرا للدراسة الاكاديمية طالما نحن نفكر بمستقبل البلد ومستواه التعليمي وتقدمه.ان تطوير معارض الكتب بتحديثها وكذلك بزيادة اعدادها وتنوعها اسلوب رابح لتنمية واقع الثقافة والإسهام ببناء اجيال تتمتع بالثقافة المطلوبة من جهة، وهي في الوقت نفسه تجارة رابحة توفر اموالا للمشتغلين بها وللدولة، وقد دأبت الدول بتنوعها على التفاعل مع مستجدات العلم والتكنلوجيا في مضمار الكتاب و نشره، ومن ذلك ولوجها الى عالم النشر الالكتروني الذي طفق يزاوج بين الكتاب المطبوع وبين الكتاب الالكتروني انطلاقا من حقيقة ان فئات كبيرة من السكان تتوسع اعدادها باستمرار اصبحت تلجأ الى الكتاب الالكتروني ليسر توفره وسهولة استعماله كمصدر للدراسة او البحث ......
#معارض
#الكتب
#الثقافة
#الجماهيرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760982
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي تعد معارض الكتب احدى اهم وسائل الاتصال الثقافي بين المنتج الابداعي وبين المتلقي، وعادة ما تشهد تلك الفعاليات حضور جمهور كبير لم يعد مقصورا على فئة المثقفين او النخب كما يقال، بل يتعدى ذلك الى الجمهور الواسع؛ وتلك بمنزلة الفرصة الثمينة للتفاعل مع الناس وجمهور الكتاب وتعزيز وشائج الصلة، وقد تنبهت حكومات العالم لذلك فعملت على ترسيخ ونشر ثقافة القراءة من جهة وتحقيق الربح المطلوب لبلدانها فيما يتعلق بالكتاب بتنويع طريقة تسويقه ارتباطا بتطورات العصر. و على سبيل المثال فان ألمانيا، التي تعد أكبر سوق للكتب في الاتحاد الأوروبي، بحسب ما تصنف، طورت المكتبات فيها عملياتها للتجارة الإلكترونية، ما أدى إلى ارتفاع بنسبة 20% في إيراداتها عبر الإنترنت التي بلغت 2.2 مليار يورو، بحسب الارقام المعلنة؛ وشهدت مبيعات الكتب الصوتية والرقمية فيها نموا كبيرا؛ وقد عززت ذلك بانطلاق معرض الكتاب في فرانكفورت، في تشرين الاول من عام 2021 الذي عد أكبر حدث من نوعه، في نسخته "الحضورية" الأولى لاسيما بعد الانقطاع الذي حصل في ظل جائحة كورونا.والملاحظ ان تلك الدول التي تمتاز بتقاليدها الثقافية العريقة تحاول جاهدة مسابقة الزمن والجمع بين اسلوب المعارض التقليدية وبين متطلبات العصر الرقمي، واثر ذلك حتى على طبيعة تصميم اجنحة الدول ومؤسسات النشر، وهي تحاول باستمرار المزج بين احتياجات الانسان الفرد الشخصية و العائلية وبين دورها في مده بالزاد الثقافي المتواصل بوساطة معارض الكتب المتجددة، فأخذت تزاوج بين ابنية وفضاءات المعارض وبين الاساليب المستحدثة بطرق العرض، فباتت تخصص مواقع خاصة للاطفال وكتبهم حتى الالكترونية منها، وغرف للقراءة واخرى لتحميل الكتب الالكترونية بعرضها عن طريق شاشات عرض خاصة وتحميلها وبيعها وتداولها، فضلا عن ابتكارها اماكن ملحقة للتسوق والتسويق تتعلق بالكتاب وغيره.ونحن في العراق آن لنا ان نتفاعل مع التطورات العالمية في مضمار المعارض والكتب قبل ان تسبقنا الدول بمدى كبير مثلما سبقتنا في التطور والتصنيع وبناء بلدانها، ولعل من اهم اسس التطور، اللحاق بها فيما يتعلق بتنمية معارض الكتب بزيادة اعدادها ونوعيتها؛ نقول ذلك طالما ان العراقي لم يزل قارئا نهما بحسب ما يؤكد ذلك المتابعون لأمر الثقافة العراقية واتجاهاتها.في معرض بغداد الدولي للكتاب الذي افتتح واختتم اعماله في شهر ايار الماضي لم نلحظ تطورا لافتا يليق بـ عام 2022 برغم الحضور الجماهيري الكبير واللافت الذي شهده المعرض طيلة السنوات الماضية، كما ان معارض الكتب في المحافظات العراقية لا تكاد تذكر برغم تزايد اعداد المهتمين بالقراءة وانتشارها الى اوساط جماهيرية متجددة بخاصة من الشباب ومنه العنصر النسوي الذي اصبح يقبل على الكتاب بصورة ملحوظة، كما ان توسيع وتطوير معارض الكتب وربطها بالتقنيات الحديثة يمثل عونا كبيرا للدراسة الاكاديمية طالما نحن نفكر بمستقبل البلد ومستواه التعليمي وتقدمه.ان تطوير معارض الكتب بتحديثها وكذلك بزيادة اعدادها وتنوعها اسلوب رابح لتنمية واقع الثقافة والإسهام ببناء اجيال تتمتع بالثقافة المطلوبة من جهة، وهي في الوقت نفسه تجارة رابحة توفر اموالا للمشتغلين بها وللدولة، وقد دأبت الدول بتنوعها على التفاعل مع مستجدات العلم والتكنلوجيا في مضمار الكتاب و نشره، ومن ذلك ولوجها الى عالم النشر الالكتروني الذي طفق يزاوج بين الكتاب المطبوع وبين الكتاب الالكتروني انطلاقا من حقيقة ان فئات كبيرة من السكان تتوسع اعدادها باستمرار اصبحت تلجأ الى الكتاب الالكتروني ليسر توفره وسهولة استعماله كمصدر للدراسة او البحث ......
#معارض
#الكتب
#الثقافة
#الجماهيرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760982
الحوار المتمدن
صادق الازرقي - معارض الكتب صلة الثقافة الجماهيرية