الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي فريح عيد ابو صعيليك : مقتل جورج فلويد والعنصرية ضد الفلسطينيين والأيغور
#الحوار_المتمدن
#علي_فريح_عيد_ابو_صعيليك كتب م.علي فريح ابوصعيليكفي البداية لابد من التأكيد على أن العنصرية هي سلوك بغيض مرفوض بكافة أشكاله سواء قبل السوشيال ميديا أو بعدها وقد ساهمت وجود السوشيال ميديا في الكشف عن الأقنعة الزائفة للعديد من البشر سواء في مواقع السلطة أو مواطنين وخصوصا في العالم الغربي حيث الممارسات العنصرية هي ثقافة أصيلة عند بعض الأفراد حتى وصل الحال لوصول شخصية عنصرية مثل الرئيس الأمريكي ترامب لمنصب رئاسة أكبر دولة في العالم ويعلم من إنتخبة مسبقا أنه عنصري في مواضيع النساء وأيضا فيما يتعلق بالبشر ذوي البشرة الملونة ورغم ذلك إنتخبوه. ولكن ومع مقتل الأمريكي جورج فلويد وخروج المظاهرات وأعمال العنف وحتى النهب في العديد من الولايات المتحدة فقد كان من الملفت للنظر حجم التناقضات التي يمارسها الكثيرين فمن المؤكد أن العديد ممن شارك ولازال في المظاهرات هو ممن إنتخب العنصري ترامب كرئيس دولة وأتحدث عن عنصرية أعترف بنفسه بها فيما يتعلق بالنساء ولون البشرة ولكن ومع الأخذ بعين الإعتبار أن جريمة قتل جورج فلويد قد لا تكون وفق دوافع عنصرية وقد تكون كذلك إلا أن ردة الفعل كانت من منطلق نبذ العنصرية ضد السود وهو السلوك المتجذر في الثقافة الأمريكية ولكن يجب أن نؤكد على أن هذه الثقافة تتعارض مع القانون فالقانون الأمريكي في أعلى درجات الديمقراطية وحماية حقوق الفرد الأمريكي ولكن السلوك العنصري هي سلوك في عقل الفرد وتبرز إلى واجهة الأحداث كثيرا قضايا العنصرية ضد السود وخصوصا في الولايات المتحدة وأيضا في ملاعب كرة القدم في أوروبا بشكل عام وفي إيطاليا تحديدا وتم معاقبة جماهير عدة أندية إيطالية وإسبانية وألمانية وغيرها بسبب عنصريتها ضد لاعبين من البشرة السوداء وأبرزهم اللاعب ماريو بالوتيلي ذي الأصول الغانيه ولذلك يجب التفريق بين طبيعة القوانين التي تحمي الأفراد في العالم الغربي وبين سلوك الفرد العنصري.ولكن ردة الفعل العالمية سواء إعلاميا أو رسميا أو شعبيا بخصوص العنصرية في قتل جورج فلويد تفتح من جديد الصفحات المتناقضة في الإعلام الغربي وأيضا عند المواطنين في العالم الغربي وفي المجتمع الأمريكي وهؤلاء بلادهم التي يدفعون لها الضرائب هي الداعم الرئيسي للكيان الصهيوني الذي إحتل أرض فلسطين وشرد جزء كبير جدا من شعبها وسلب أرضه ويمارس منذ بداية إحتلال فلسطين ولغاية الأن العنصرية بأبشع أشكالها ضد المواطن الفلسطيني مثل القتل المباشر بدون مبرر وأخر مثال هو قتل الشاب الفلسطيني إياد الحلاق الذي يعاني من مرض التوحد وهو لا يحمل سلاح، وأيضا العنصرية في سلب الأرض من أصحابها وتشريدهم وبعد ذلك بناء مستوطنات عليها وجلب يهود من دول أخرى وبدون وجه تمليكهم حق ملكية أرض لا يمتلكوها. ولكي تتوفر العدالة في الحديث فإن العنصرية هي سلوك بغيض يمارسها العديد من البشر سواء بشكل فردي أو بشكل جماعي فهنالك عنصرية عرقية بناء على لون البشر وتشتهر كثيرا في العالم الغربي وهناك عنصرية يمارسها البعض ضد النساء ويتم اضطهادهن في مواقف عديدة أبزها أماكن العمل وهنالك عنصرية دينية يمارسها البعض ضد الأخر سواء أفراد أو جماعات وقد تعرض العديد من المسلمين على سبيل المثال للعديد من الممارسات العنصرية في العالم الغربي وأحد أبرز الأمثلة القريبة هي قيام الأسترالي بريندون تارنت بقتل أكثر من 49 مسلم وهم يصلون في مسجد في نيوزيلندا من منطلق عنصري بحت وما رافق ذلك من تأييد له في السوشيال ميديا ووصفه بالبطل في مشاهد تكشف عن الوجه البشري البغيض للعنصرية التي نرفضها في كل أشكالها وأيضا نرفضها إذا ما مارسها مسلم بحق مسيحي أ ......
#مقتل
#جورج
#فلويد
#والعنصرية
#الفلسطينيين
#والأيغور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679441
أحمد كعودي. : هل من مصداقية للولايات المتحدة الأمريكية والعنصرية بداخلها.؟ .
#الحوار_المتمدن
#أحمد_كعودي. موجة الغضب ،التي تعم جل مدن الولايات المتحدة ، لخمس ليالي على التوالي،وذلك إلى حدود يوم الأحد( &#1635-;-&#1633-;- مايو/أيار)، أتت هذه المظاهرات على إثر وخلفية ، مقتل المواطن الأمريكي، ذي الأصول الإفريقية ؛"جورج فلويد"، في مدينة" مينابوليس" على يد شرطي أبيض ،وبطريقة بشعة ومذلة ،خنقه بجزمته ،والضحية يستغيث، ويتوسل إليه بأن يسمح له؛ بالتنفس والشرطي؛ ببرودة دم غير مبال ، بصرخاته ، تاركا إياه ، إلى أن لفظ أنفاسه ،المشهد المقزز الذي حظي بعشرات الملاين من المشاهدين ، عبر وسائل؛ التواصل الاجتماعي والقنوات الاعلامية في العالم الحدث ليس الوحيد ولن يكون الأخيرفي الولايات المتحدة الأمريكية ، و الإدارة الأمريكية بشكلها الطبقي كتعبير عن الليبرالية المتوحشة ، معروفة ،بسجلها الحالك في حقوق الانسان من استئصال واجتثات للسكان الأصلين : الهنود الحمر؛ واحتلال أراضيهم ،استعباد"(العمال المستقدمين من إفريقيا ما أطلق عليهم البريطانيون؛ "العبيد الزنوج" والذين أصبحوا بعد الحرب الأهلية ونضال حركة مارتن لوتير، يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية بالرغم من أنهم يشكلون &#1633-;-&#1635-;-% من السكان ،وكانوا في الصفوف الأولى للحرب التي خاضت أمريكا ،في كذا مكان ،وتصدروا المراتب الأولى عالميا، في ألعاب القوى وتألقوا في الفن الموسيقي والرقص ،بالرغم من كل هذا لا لا يتمتعون لا بالمواطنة ولا المساواة ولا العدالة غير واردة في قيم وثقافة النخب السياسية والمالية ذات البشرة البيضاء و القابضة على الحكم ويرجع ذلك على الأرجع منذ اكتشاف "كريستوف كولومبوس" للقارة الأمريكية ، إذ لا زالت العنصرية والعبودية والاستغلال والنهب ، هي ما يطبع المجتمع الأمريكي الطبقي المجسد، للنظام النيوليبرالي، وإلا كيف نفسرأن &#1635-;-/&#1636-;-من المعتقلين في السجون الأمريكية ، من الأقليات الإثنية ، من أصل إفريقي أو أمريكي لا تيني ، و أن &#1636-;-&#1632-;- مليون أمريكي عاطل عن العمل أثناء جانحة كورونا من الأقليات المذكورة ،وكيف نقرأ أن وباء كرونا؛ حصد &#1638-;-&#1636-;-% من الأمريكيين؛ من الأصول المذكورة سالفا ،ونتسائل أين يمكن وضع تغريدات وتصريحات "دونالد ترامب العنصرية والمتناثرة والتي يجاهر بها على الملأ؟ ؛لكم أن تتذكروا ما قاله وبكل؛ صلافة ووقاحة ؛لمحطة (سي إن إن) في حق ؛ أربع عضوات من الكونغرس العام الماضي، من أصول أجنبية (إلياس برسلي ،إلكسندريا أوكاسيوكوتير ،إلهام عمر، رشيدة أطليب ) ، حين انتقدن سياسته تجاه الاطفال اللاجئين المكسيكين، واعتراضعن على مواقفه من الدعم اللامشروط لإسرائيل ،فكان رده لا يليق برئيس دولة في العالم الثالثة وفي غاية من العنصرية :" اكففن على انتقاد سياسة الولايات المتحدة ،وإسرائيل، واعتذرن؛ للشعبين الأمريكي و" الإسرائيلي" وإلا الرجوع إلى بلدانكن الأصلية ،) حسب تصريحه ،على فرض، أن ما صرح به الرئيس الأمريكي بشأن عضوات الكونغريس؛ حدث في دولة أوروبية أو أسيوية لأقيل رئيسها على الفور، وأحيل على القضاء ولكن بالرغم من احتجاج رئيسة "الكونغريس" والنواب الديمقراطين، -وصمت الجمهورين-، الحدث مر وكأنه لم يكن ،تصريح أخر، أدلى به لوسائل الإعلام الأمريكية أثناء الحملة الانتخابية منطوقه :"إنه يفضل مهاجرين يأتون من دول بيض كدولة النرويج ،بدل أن يأتينا من دول حثالة؛ كإفريفيا والسلفادور " ،انتهى تصريح الرئيس الأمريكي ،ترى ماذا ترك مثل هذا الرئيس، لرجال الشرطة ذوي البشرة البيضاء، من كراهيية و تحريض على العنف على ذوي البشرة السوداء ، سلوك ومزاج مثل هذا ......
#مصداقية
#للولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#والعنصرية
#بداخلها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679571
تاج السر عثمان : إدانة ونبش جذور الإبادة الجماعية والعنصرية
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 انتقلت احتجاجات شعوب أوربا وأمريكا وغيرها الي مرحلة أرقي بعد جريمة اغتيال المواطن الأمريكي الأفريقي الأصل جورج فلويد بواسطة جندي أبيض ، من الإدانة الي نبش جذور العنصرية والابادة الجماعية والرق ، كما هو الحال في إزالة تماثيل رموز الإبادة الجماعية وتجارة الرقيق والاستعمار ، في الاحتجاجات الجماهيرية في أمريكا وأوربا، بل انتقلت الي إعادة القراءة الناقدة للتاريخ الاستعماري والدموي االذي اتسم به نشأة الرأسمالية في أوربا التي ارتبطت بإباد المستوطنين البيض الهنود الحمر أو السكان الأصليين وحضارتهم حتى أصبح الأمريكان معلقين في الهواء بلا جذور، فضلا عن اقتلاع ملايين الأفارقة من قراهم وأهلهم وحضارتهم وجلبهم للعمل في مزارع الرأسماليين البيض وخدم في منازلهم. منذ اكتشاف الرحالة الايطالي كريستوفر كولومبوس أمريكا في 3 / أغسطس/ 1492 م، وضع المستوطنون الأوربيون البيض أرجلهم علي الأراضي الجديدة ، وقاموا بالإبادة الجماعية للهنود الحمر أو السكان الأصليين، استخدموا فيها الأسلحة النارية في معارك غير متكافئة باسلحة الهنود الحمر البدائية، وحرقوا المحاصيل ، وسمموا الآبار ، واستولوا علي الأراضي والتلال والجبال والبراري الزراعية الواسعة ، واختطفوا الشباب للعمل في مناجم الذهب ، واستخدموا الحرب الجرثومية بنشر الطاعون والجدري والكوليرا والحصبة والسل التي أبادت 80 % من الهنود الحمر ، وأعطو حوافز للجنود من يقتل رجل هندي 100 جنية استرليني ، ومن يقتل إمرأة 50 جنية ، والذين اكتفوا بتقديم فروة الرأس بعد سلخها من كثرة عدد القتلي لنيل الحافز، اضافة للتهجير القسري للقبائل لمناطق لا تصلح للعيش، هذا ويُعد السفاح روحرز كلارك الذي يُعتبر بطلا تاريخيا من أبرز سفاحي إبادة الهنود الحمر. كانت النتيجة إبادة جماعية للهنود الحُمر قدرها المؤرخون بحوالي ( 100 – 120) مليون شخص. 2 بعد إبادة الهنود الحمر والاستيلاء علي أراضيهم الزراعية الخصبة البكر، كانت الخطوة الثانية استجلاب الرقيق من مجاهل أفريقيا ، كقوة عمل رخيصة لاستخدامها في مزارع المستعمرات وخدم في المنازل بدأت بفرجينيا التى جُلب لها عدد من الرقيق ، وكان الهدف زراعة التبغ والقطن والسكر والبن ، وحرث الأراضي وجمع المحاصيل يدويا في مساحات شاسعة مترامية الأطراف. هذا ويقدر المؤرخون أنه في الفترة من القرن السادس عشر والتاسع عشر ، تمّ نقل ما يقرب من 12 مليون أفريقي الي الأمريكتين، وفي الفترة ( 1790- 1850) زاد الطلب علي الأقطان مما دفع للتوجه نحو الغرب للبحث عن أراضي صالحة لزراعة القطن، فضلا عن اختراع ماكينة حلج القطن التي جعلت إنتاج القطن قصير التيلة أسرع واقتصاديا، مما أدي لجلب وتهجير مليون عبد في تلك الفترة من أجل الزراعة. كان الرقيق يُنتزعون قسرا من أراضيهم وأهلهم إلي أراضي مجهولة و في ظروف معيشة أسوأ ، مع معاملة وحشية ، اتسمت بالعقوبات القاسية مثل: الجلد، الاعدام ، الحرق ، الشنق ، إضافة للتمييز العنصري مثل : منع التعليم ، الوشم بالكي بالنار، حظر العلاقات الجنسية بين البيض والسود. قاوم الرقيق الاضطهاد العنصري بمختلف الأشكال مثل: التمرد ، الهروب، الخ، حتى تمّ الانتصاربإلغاء الرق عام 1865 بعد الإعلان الذي وقعه ابراهام لينكون، ولكن رغم ذلك ، والاعتذار الرسمي عن العبودية الذي قدمته " الجمعية العامة لولاية فرجينيا" في 24 فبراير 2007 عن 400 عام من العبودية، ظل التمييز العنصري مستمرا، باعتباره نتاج للنظام الرأسمالي الذي عمّق ظاهرة الاضطهاد الطبقي والعنصري والديني والقومي، والتفاوت بين البلدان، ونهب ثروات ا ......
#إدانة
#ونبش
#جذور
#الإبادة
#الجماعية
#والعنصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681076