الحوار المتمدن
3.11K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدليمي : : العداء التاريخي :: الدليل والبرهان
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي اولا:: ان الغرب الرأسمالي عانى ويعاني وسوف يعاني في المستقبل اذا بقى على قيد الحياة، من الازمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والمالية... وحتى الازمة الاخلاقية، وفشل هذا النظام الطبقي في ايجاد الحلول لهذه الازمات ،ويعود السبب الرئيس في ان جوهر الازمة تكمن في الاساس الاقتصادي والاجتماعي لهذا النظام، اي في الملكية الخاصة الاحتكارية لوسائل الانتاج، وان الملكية الخاصة الاحتكارية لوسائل الانتاج كانت ولا تزال المصدر الرئيس لظهور وتكرار هذه الازمات، وبنفس الوقت هي شكلت المصدر الرئيس لشن الحروب غير العادلة ضد الشعوب بهدف تصريف جزء من ازمة النظام الراسمالي المازوم بنيويا، بدليل لم يستطيع ان يخرج من ازمة 2008-2009، الا وقع في ازمةعامة قد افتعلها وهي بدأت منذ عام 2014 ولغاية اليوم. اقدمت واشنطن ولندن وباريس وبون... بالقيام بانقلاب فاشي عام 2014 في اوكرانيا....، وتم اشعال الحرب غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك، وهي حرب عملياً ضد روسيا الاتحادية ولكن عبر الدونباس، وهذه الحرب لاتزال مستمرة لغاية الآن. وخلال هذه الفترة واجه النظام الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية فجأة انتشار فيروس كورونا..... واليوم انتشار مرض جديد وهو جدري القرود الذي انتشر بالدرجة الأولى في غالبية البلدان الرأسمالية المتطورة لانه.....،ناهيك عن استمرار الحرب بين اوكرانيا وشعب الدونباس. ثانياً :: ان عداء الغرب الرأسمالي لروسيا القيصرية، كان يحمل طابعاً تنافسيا بالدرجة الأولى لان روسيا القيصرية كانت بلدا رأسماليا واضعف حلقة في هذا النظام الراسمالي ، ولكن التنافس بين الغرب الراسمالي وروسيا القيصرية كان يحمل طابعاً حول الهيمنة والاستحواذ والتوسع بالدرجة الأولى وحقق النظام القيصرية نجاحات في حروبه نابليون انموذجا ثالثاً :: بعد ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى عام 1917 والتي غيرت موازين القوى السياسية والاقتصادية والايديولوجية والعسكرية على الصعيد الدولي، وواجهت ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى عداء يحمل طابعاً ايديولوجيا واقتصادياً واجتماعياً...، بدليل اشعلوا اعداء ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى الحرب الأهلية 1918-1922 وحظيت بدعم مالي وعسكري من قبل 14 دولة رأسمالية، اميركا، بريطانيا وفرنسا وألمانيا، اليابان... ولكن تم سحق قوى الثورة المضادة في الاتحاد السوفيتي تحت قيادة لينين - ستالين. ان النظام الامبريالي العالمي واجه ازمة عامة وشاملة وهي ازمة الثلاثينات من القرن الماضي والتي مهدت للحرب العالمية الثانية 1939-1945 التي اشعلها هتلر النازي وبدعم من الاحتكارات الراسمالية في اميركا وبريطانيا... وتم دفع هتلر النازي بشن هجوم على الاتحاد السوفيتي في حزيران عام1941-1945 وكانت هذه الحرب غير العادلة ضد الشعب السوفيتي تحمل طابعاً ايديولوجيا واقتصادياً واجتماعياً وعسكريا. والنتيجة تم دحر النازية الالمانيه اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي في عقر دارها وكان الثمن البشري للانتصار باهظ نحو 32 مليون شهيد... رابعاً :: لقد استمر العداء للشعب السوفيتي، عداء ايديولوجي - اقتصادي بالدرجة الأولى، وأدركت قوي الثالوث العالمي لا يمكن تحقيق الانتصار على الشعب السوفيتي لا بالحرب العسكرية ولا بالحصار الاقتصادي، فلا يمكن تحقيق الهدف الا من الداخل ووجدوا ظالتهم في الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد ياكوفلييف وشيفيرنادزة ويلسين وكرافجوك... وتحت مشروع الحكومة العالمية الا وهو ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها وخلال المدة 1985-199 ......
#العداء
#التاريخي
#الدليل
#والبرهان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758195
عبد الحكيم الكعبي : مقاربات في الوعي التاريخي: حُكمْ التاريخ
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحكيم_الكعبي ـ هل يحق للقاضي المقيم في بغداد أن يصدر حكماً في قضية وقعت أحداثها في شمال أفريقيا قبل 500 عام، استنادا إلى مدونات شهود مجهولي الإقامة كتبت في أزمنة وأماكن متفرقة؟ وهل يحق لقاضٍ معاصر إصدار حكمٍ في جريمة وقعت أحداثها قبل بضعة قرون، وشهود القضية الأساسيين ولدوا بعد الحادثة بعشرات أو مئات السنين ؟ـ هذه الإشكاليات الافتراضية نطرحها، لتقريب فكرة مفادها: هل يحق لنا (نحن أبناء هذا الجيل) أن نصدر حكما أو تقييما قاطعا على أحداث (تاريخية) وقعت قبل مئات السنين، في ظروف نجهل تفاصيلها، ولكنها بالتأكيد تختلف كليا عن ظروف عصرنا هذا؟ وبناء على أقوال شهود (رواة) لا نعرف هل هم حقيقيون أم وهميون؟ أو استنادا على كتابات (مؤرخين) لا نعرف تماما مدى صدقهم، وما هي ميولهم وأهوائهم، وما دقة معلوماتهم ومصادرهم؟ وما هي الظروف التي دونوا فيها أخبارهم؟ قد تبدو الإجابة واضحة، ولتأكيدها نشير إلى الحقائق الآتية: ـ إن الأحداث هي أفعال متربطة بالزمان والمكان، فهي لا تخضع للاستقراء، فالاستقراء حكم على الكل بالجزء، أي حكم مادي تجريبي، وحوادث التاريخ المتحققة هي خارج إمكان التجريب، أي خارج الاستقراء والتجربة، لأن الذين نصدر أحكامنا عليهم هم في غير زماننا ومكاننا، ومن ثم تأتي هذه الأحكام ـ حتى إذا قبلنا بها ـ أحكام غير منصفة وغير موضوعية، لأن الوصف بالموضوعي يقتضي أن يكون موضوع الحكم، أو موضوع التجربة، هو ضمن الكمون الزماني والمكاني، أي ضمن الآن (الحاضر) ليكون موضوع الحكم قابلا للشهادة، فالحكم على أفعال البشر التي تم تجاوزها بصيرورة الزمان والتغير، حتى إذا تحققنا منها لا يمكن الحكم عليها إلا بشروط (وظروف) ذلك المكان والزمان، أما إذا ما حاولنا أن نحكم عليها بأحكامنا المعاصرة، فنحتاج إلى لعبة خيالية، هي أقرب إلى الشطح الصوفي، فإما أن نسحبهم إلينا ليحلوا فينا، أو ننجذب أليهم لنحل فيهم، وفي كلا الحالتين استحالة وخيال . من جهة أخرى يلجأ الناس عادة إلى الأخبار المنقولة في كتب التاريخ لمعرفة ما جرى في الماضي ، وتعريف الخبر في الفضاء الفكري العربي هو: (( قول يدخله الصدق والكذب))، أي أنه يحتمل جهتين، أما معيار الصدق والكذب في الخبر فهو المطابقة (مع الواقع طبعا) أو عدمها، وهذه الأخبار قد يأتيها الباطل من بين يديها ومن خلفها، بحكم كونها منقولة ومتداولة بين الناس شفاها لمدد طويلة، فينالها الكثير من الحذف والنسيان والإضافة والتحريف، فالنقل للخبر يقتضي عقل الخبر أولا، ومن ثم يعمد الباحثون إلى مرجعية (المنقول والمعقول)، ولأن (ظروف الحياة) هي غير منقولة بالكامل أو معقولة، فإن الخبر يظل خبرا خاضعا للقراءة (وإعادة القراءة والتأويل) ولكنه ليس خاضعا لإصدار الأحكام إلا بضرب من الوهم، والتأويل والظن، وسلطان الهوى، وكلها، وغيرها تفسد الأحكام وتشوهها، بل وتزيفها لافتقاد الشهادة التي تبعد هذا التزوير. يمكننا أن نقرب الفكرة بما يجري ( اليوم ) في المحاكم، فهناك من الحقائق ما يتم تزييفها من خلال ما يعرف بالبحث الجنائي، أو بالصياغات التي تقوم بها الأجهزة المعنية، بما يطلق عليه جزافا (المحضر) الذي يكتبه المحقق لاحقا، وهو لم يكن (حاضرا) عند وقوع الحدث !!، وإذا ما قدم هذا (المحضر)،إلى القاضي، قد يحكم القاضي بما فيه ويتوهم العدل في أحكامه، ولكن كم من حكمٍ أثبت خطؤه، بل كم من محكمة ابتدائية، أو حكم ابتدائي ألغته محكمة عليا، وكم من أحكام صدرت بحق ضحايا، وأصحابها أبرياء !؟.ـ علينا إذن، أن نخرج التاريخ من المحاكم! ونتأمل فقط ما فيه من دروس وعبر، قد تنفع الحاضر، أو نتدبر بها ل ......
#مقاربات
#الوعي
#التاريخي:
ُكمْ
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760160