الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فيصل طه : الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر عبد الرحمن عواودة ، صدق الكلمة والتجربة
#الحوار_المتمدن
#فيصل_طه الكلمة الصادقة النابعة من صدق التجربة الشخصية هي التعبير الصادق عن حال الشاعر، فمن خلال هذا التلاحم الصادق بين التجربة الذاتية المتداخلة بالهَمِّ العام وبين الكلمة يتجلّى لنا حضور الشاعر بِكُلّيتهِ، بابداعه الشعري، قولًا وفعلًا، وهنا، تعكس الأقوال أفعالَها بأحاسيس صاحبها، وتعكسُ أيضا مُجمَل الواقع المتفاعل المُتحرّك دومًا. يُعلِن الشاعرُ الكنّاوي عبد الرحمن عواودة، ومن خلال جُلّ قصائدهِ " الأعمال الشعرية الكاملة" ارتباطه بالوطن، بالأرض، والإنسان، ويتأتّى ذلك من خلال مأساة شعبه الفلسطيني، من كينونته الإنسانية الرحبة، ومن خلال حبِّه العَذِب المُعَذَّب لتراب الوطن، ولكل البشر "فكل الذين أحبّوا الترابَ، ولاقوا العذابَ لقاء السهر، هم الكادحون، هم الطافحون سلاما، وحُبّا لكل البشر" (ص64). الوطن عنده، ليس مكانًا ساكنًا جامدًا، بل حياة نَشِطَة تمدّنا بحوافز التَّعلَّم والدفاع عنها، "من السنديان العتيق، العتيق، تعلّمتُ كيف أصد الخطر، تعلّمتُ كيف أصد الرياح لتجلو الغيوم ويجلو القمر.. " وبهذا يؤكد الشاعر صارخا بوجه الغاصبين للأرض، للوطن، اصوله العتيقة كعتق الوطن، وينادي حنينا لجفرا "جفرا الخلاص وجفرا المفر" (ص62)، " تعالي هنا نذوب معا، كذوب الشموع وهدي العِبَر..." ويستمر آملا بغدٍ خالٍ من العذاب "تعالي.. نخلق زهرا جديدا فريدا، يُحَلي العذاب ويُنْسي الحفر، .. تعالي وهاتي الحياة هنا .."( ص 63)، عندما يأتي العام الجديد يستذكر عذاب شعبه اللاجيء في المخيمات"هذي البيوت مخيَّمٌ، والناس تلتحف العذاب ولا اختلاج، يتذوقون الحزن والود الشقي، يتمرسون على الدَويّ، يتألمون ولا علاج.." ( ص 90). عشقه المثير لفلسطين ينمو كِبَرًا ولا يتناها "أُحبك من مطلع الفجر شمسا، وأعشق عصرك حتى الأصيلا، وأعرف أنّي أُحبكِ أكثر، اذا صار سجني طويلا "( ص 95). انبثاق الأمل عند الشاعر مُرتبط بزوال الظلم، ويستعير الحُرّية من الطبيعة، من حضن أرضه " إني بستان يعتز، وحسبتم أني أهتز، أحضرتم أدوات القمع وشرعتم ، هيا جزوا، فالغصن الساقط ينمو في حضن الأرض ...والزند الساقط في جوف النار، سيضيء الدرب" (ص114)، ينحني أمام طفل أصيل، ثوري، وردي الوجه، ينطلق بجرحه وفرحه الى الشمس، ،ويخاطبه" فإنك مهما تباعدت عني، أحسّ بجرحك في جسدي، أحسّ بجوعك في داخلي، أحسّ بليلك في ساحلي" (ص 162). يتداخل والطفل كجسد واحد وبكل حالاته. يُعلنُ في قصيدته " أبشر بفجر دافق يا شادي" ( ص179)، انتماءه الفلاحي، العمالي الطبقي " أيار أنت بيادري وحصادي ونتاج اوردتي ...وبعض عنادي" ويضيف "أنا عامل،أنا كادح ومكافح ، عرقي يُشع لكي يزول سوادي.. أنا ثورة الغضب الجموح تفجرت في داخلي، في منجلي، في زادي" (ص180). وبهذا يهتم بايجاد العلاقة الجدلية بين قهر الطبقات واطماع الجشعين، هو ثائر بكل حواسه ووجدانه "ضفة الثوار قد لاح الطريق، وتغنى الفجر وانساب الشروق" (ص182). برعَ الشاعر عواودة في " قصيدة للمعلم" ( ص 192)، وأثنى على المعلمين تقديرا ووفاء، وقد وصفهم بصانعي الحياة، وبأنهم هم مَن توَّج الشمس، وأعطوا بلا كلل كل ما ملكوا، وحفروا الأثر في قلوبنا، وفي أحواضنا زرعوا القِيَم " صاغوا الحياة، وأعطوا كل ما ملكوا، مع كَلَّ عزمٌ لهم، والله ما سئموا"، ويصنعون "في كل يوم من صنعهم بطل، في كل ساحٍ لهم في وسطه علمُ".تمتزج ثورية الشاعر عواودة بصدق حبِّه لجدّته، للأُصول الانسانية، لتتولد من رحم كلماته الحميمة صورة شامخة حيّة، لجدته، للجَدَّة،"جدَّتي قائمةٌ منذ الأزل، جدَّتي كانت تَرى ما لا نَرى"، " هي حَدسٌ، هي هَمسٌ، إنها و ......
#الأعمال
#الشعرية
#الكاملة
#للشاعر
#الرحمن
#عواودة
#الكلمة
#والتجربة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755056
جواد بولس : سيصير يومًا خليل عواودة ما يريد
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس وصلت إلى مكتب المدعي العسكري في تمام الساعة الحادية عشرة من صباح يوم الاثنين الفائت. كنت على ميعاد معه لمناقشة ملف الأسير الإداري خليل عواودة، المحتجز في عيادة سجن الرملة بحالة صحية خطيرة للغاية. لم انتظر طويلًا عند مدخل المحكمة العسكرية في معسكر عوفر ؛ فما أن وقفت أمام الباب الخارجي، وقبل أن أصرخ على الحارس، سمعت طنين القفل الكهربائي المتواصل، الذي يشبه موسيقى المونيتور المزعجة حين يتوقف قلب المريض الموصول به، فدفعته وتقدمت نحو الحارس الذي كان ينتظرني وهو يشق بجسده الكبير الباب الحديدي ويرحب بي بحفاوة وباحترام. تساءل، مبديًا قلقًا، حول غيبتي الطويلة عن المحكمة؛ فطمأنته بعجالة، وشرحت له، ببضعة جمل مقتضبة، أنني مررت بأزمة صحية أجبرتني على الابتعاد قليلًا، وأخبرته أنني أحاول أن أجد مرفأ جديدًا يكون أكثر هدوءًا ووفاءً، ويقبلني، وأنا بكامل بياضي، لألقي على أرصفته معاطفي القديمة، وفي مياهه مرساتي الثقيلة. كان ينظر وفي عينيه بريق خافت، فقلت له: "ببساطة أريد الإنصراف عن عالمكم الرصاصي الكثيف، حيث يختبيء الموت تحت ألف قناع وعين، والقهر يمارس عهره بجنون يومي وعادي". لم أشعر أن الحارس فهم كل كلامي؛ لكنه بدا مرتاحًا وراضيًا، فأدخلني وتمنى لي يومًا جميلًا وناجحًا؛ شكرته على كل حال، فهو لا يعلم طبعًا أن دعوته، إن أصابت، ستعني عمليًا نجاحي بابطال أمر الاعتقال الاداري ضد الأسير خليل عواودة المضرب عن الطعام منذ خمسة وتسعين يومًا. مشيت ببطء وبتثاقل ممتثلًا لأوامر رئتي؛ فالشمس، هنا فوق فلسطين المحتلة، هي أيضًا في خدمة الاحتلال، وأشعتها مسلطة على رؤوسنا كمسلات من نار محفورة عليها رسائل غضب السماء وصور لأشباح هزيلة. كنت أقطع باحات المحكمة مطرقًا في ترابها، وكأنني لا أريد أن أتذكر كيف ريقت على أديمها دموع الأمهات الباكيات مصائر أكبادها، ولا كيف ديست أرواح الانسانية بسهولة فجة ومستفزة. كنت ألهث كفجر خريفي يحاول أن يهرب من ليل فاحم، وأتهيأ لمواجهة يومي. كان الطريق أطول بكثير مما ألفته خلال سني عملي في هذه المحكمة، ولكن رائحته بقيت كما كانت، حامضة كالقيء. كان النائب العام شابًا نحيفًا طويل القامة صارم القسمات، كما يليق بجندي يمثل احتلالًا عاتيًا. وقف باسطًا يده لتحيّتي، فسلمت عليه. كان يبتسم بمودة متأنية ومدروسة. عرض علي مشاركته بشرب فنحان قهوة مردفًا أنه تعرّف علي أول مرة قبل أكثر من خمسة وعشرين عامًا، حين كان جنديًا إداريًا يعمل في مكتب المدعي العسكري العام في وزارة الجيش في تل- أبيب، وكنت أتردد على المكتب لمناقشة بعض الملفات التي كنت موكلاً فيها وأتابعها. كانت مقدمته فاتحة مشجعة وايجابية. ثم انتقلنا بعدها للأهم، فسألني ماذا أريد؟ أجبته من دون تردد وبسرعة: "الافراج عن خليل عواودة"؛ وأضفت: "إنني على قناعة بعدم وجود سبب حقيقي لاعتقاله اداريًا، خاصة وأن قوات الأمن سجنته في البداية وحققت معه حول منشور، كان ألصقه على صفحته في الفيسبوك حيّى فيه انطلاقة الجبهة الشعبية، بالرغم من أنه لا ينتمي إليها ؛ بعد التحقيق معه أنزلت بحقه لائحة اتهام عزت له تهمة التحريض، ومعها طلب لتوقيفه. رفض القاضي العسكري توقيفه حسب طلب النيابة وأمر باطلاق سراحه. لم تطلقوا سراحه، بل قمتم ، كما في كثير من هذه الحالات العبثية، باصدار أمر اعتقال اداري بحقه لمدة ستة شهور، بذريعة أنه ناشط في حركة الجهاد الاسلامي. من المفروض أن تنتهي مدة هذا الأمر في السادس والعشرين من الشهر الجاري". سمعني باصغاء وأجاب باقتضاب: "أنت تعرف، من تجربتك الغنية والطويلة، أننا، نحن في النيابة العسكرية، لسنا الع ......
#سيصير
#يومًا
#خليل
#عواودة
#يريد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758796
علي أبوهلال : حياة المعتقل الإداري خليل عواودة في خطر بعد تجديد اعتقاله الإداري
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال في انتهاك خطير لتعهداتها والتزاماتها جددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء يوم الخميس الماضي 23/6/2022، أمر الاعتقال الإداري للأسير خليل عواودة الذي خاض إضراباً مفتوحاً عن الطعام لمدة 111 يوماً علقه يوم الثلاثاء الماضي 21/6/2022، بعد تعهدات منها بالإفراج عنه، وبذلك تؤكد سلطات الاحتلال من جديد أنها تنقض وعوداتها وتعهدها بإنهاء الاعتقال الإداري بحق الأسير خليل عواودة، وتصدر أمرًا بتجديد اعتقاله الإداري لمدة 4 أشهر بدأً من تاريخ 26/06/2022م حتى 25/10/2022م، بالرغم من خطورة وضعه الصحي".وكان المعتقل الاداري خليل عواودة قد علّق إضرابه المفتوح عن الطعام، قبل أيام، والذي استمر لمدة 111 يومًا رفضًا لاعتقاله الإداريّ، وذلك بعد وعود وتعهدات بإنهاء اعتقاله، غير أن سلطات الاحتلال أصدرت أمر اعتقال إداري جديد لمدة أربعة شهور بحق الأسير. وأفادت زوجته، في وقت سابق، أن "الاحتلال عقد الاتفاق الذي يقضي بالإفراج عن خليل دون تجديد حكمه الإداري، بعد تدهور أوضاعه الصحية وتعرضه لخطر الوفاة في أي لحظة، ما تطلب تعليقه الفوري للإضراب وتقديم العناية الطبية اللازمة له. وأن تفاصيل الإفراج لم تتضح بعد ما إذا كان سيبقى خليل في ذات المشفى في الداخل أم سيتم نقله إلى أحد مشافي الضفة"، مبينة أن زوجها خليل يعاني من أوضاع صحية سيئة جدا".ويذكر أنّ عواودة وصل إلى مرحلة صحية خطيرة غير مسبوقة، حيث يقبع في مستشفى "أساف هروفيه"، وأن الأعراض الظاهرة عليه تشير إلى أنّ مخاطر صحية كبيرة أصابت جسده. وكان المعتقل عواودة سطّر أسمى معاني الصمود، وواجه منظومة الاحتلال بمستوياتها المختلفة على مدار 111 يومًا، خلالها تعرض لكافة أشكال التّنكيل الممنهجة والسياسات التي من شأنها استهدافه جسديًا ونفسيًا، وتمكّن على مدار هذه المدة أن يحمل رسالته ورسالة رفاقه من المعتقلين الإداريين الذين يواصلون مقاطعتهم لمحاكم الاحتلال. يذكر أن الأسير عواودة (40 عاما) من مدينة الخليل متزوج وهو واحد من الأسرى الإداريين البالغ عددهم بحسب الهيئة العليا لمتابعة شؤون الاسرى والمحررين 660 أسيرا.إن تجديد الاعتقال الاداري بحق الأسير المجاهد خليل عواودة، يشكل خطرا على حياته، بعد فترة طويلة من اضرابه عن الطعام بعد أن أصبح وضعه الصحي غاية في الخطورة. وهو بمثابة حكما بإعدامه وقتله. ويتحمل الاحتلال كامل المسؤولية عن حياته في حالة عدم الإفراج عنه فورا. وفي هذا الوقت يواصل الأسير رائد ريان إضرابه عن الطعام في سجون الاحتلال، رفضًا لاعتقاله الإداري. حيث يقبع في عيادة سجن الرملة في وضع صحي خطير.واعتقلت قوات الاحتلال ريان في الثالث من تشرين الثاني 2021، وحولته للاعتقال الإداري لمدة 6 أشهر، وعند اقتراب انتهاء مدة اعتقاله، تم تجديدها لأربعة أشهر إضافية، ليعلن إضرابه المفتوح عن الطعام، علما أنه معتقل سابق أمضى ما يقارب 21 شهرا رهن الاعتقال الإداري.وفي ذات السياق، يوصل الأسرى الإداريون في سجون الاحتلال مقاطعة محاكم الاحتلال للمطالبة بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري منذ بداية العام الجاري تحت شعار "قرارنا حرية".ملف الاعتقال الإداري يبقي من الملفات الساخنة ويواصل المعتقلون الاداريون نضالهم، بمختلف السبل ضد سلطات وادارات الاحتلال من أجل انهاء هذا الملف، من ضمنها الاضراب المفتوح عن الطعام، ومقاطعة محاكم الاحتلال، التي أثبتت أنها محاكم صورية وغير عادلة، ولا تتوفر فيها معايير المحاكم العادلة والنزيهة والمستقلة، بل أكثر من ذلك أنها جزء من منظومة الاحتلال التي تنفذ سياساته ضد الاسرى والمعتقلين، وهذا ما جعل المعتقلون الاداريون يقاطع ......
#حياة
#المعتقل
#الإداري
#خليل
#عواودة
#تجديد
#اعتقاله
#الإداري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760549