الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد شيخو : «جون تورك».. كيانية الإبادة والإرهاب من القوموية العلمانية إلى العثمانية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو لفهم وإدراك سلوك الدولة القومية التركية المصطنعة على أنقاض الإمبراطورية العثمانية التي سادت واحتلت المنطقة600 سنة، ولمعرفة الذهنية والسلوكية الإرهابية لقوى الإبادة المتحكمة في الدولة التركية|، ربما علينا البحث والتدقيق في الظروف التي كانت سائدة وملاحظة تشكل القوى والائتلافات فيما بينها والتي خرجت من رحم بيروقراطية الإمبراطورية ومصالحها والتي كانت تريد المحافظة على مصالحها ومنافعها ووجودها في الحكم والسلطة تحت أية مسميات وسلطات و مهما كانت القوى السياسية الحاكمة، وكذلك من المهم رصد كيفية تشكل التبعية والتقليد للقوى الخارجية والتي بدأت بها النخب السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية في الإمبراطورية العثمانية نتيجة الهزيمة الثقافية والسياسية والادراية والعسكرية التي كانت محتومة مع حالة الجمود والسكون الفكري والفلسفي والاجتهادي الذي بدأ مع القرن الثاني عشر في العالم الإسلامي الواسع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي تم تعميقه وتوطيده بالسلوك والممارسات العثمانية المختلفة والمتخلفة. ومن القوى التي تم تمكينها ولتخرج منتصرة كان جون ترك أو التركياتية الفاشية البيضاء والتي حملت مشروع الهيمنة العالمية في المنطقة ونفذت كل ما تم الطلب منها للوصول لدولة قومية تركية وظيفية أداتية قائمة على فرض النمطية والتجانس ولو بالقوة والنار والإرهاب التعسفي وتشكيل أمة الدولة القومية عبر الإبادة والصهر والتغيير الديموغرافي وبذلك أصبح قوى الإبادة والحاملة للمشروع الدولتي السلطوي المركزي هم جون ترك كظاهرة في المنطقة بشكل عام وكذهنية و عقلية وممارسة وكخط سياسي استراتيجي لرأسمالية الدولة وهم الذين يقودون الدولة التركية وإن اختلف الأشخاص والأحزاب والتيارات والتسميات والأيدولوجيات حسب الفترة والمرحلة والأجواء المحيطة بتركيا ومتطلبات الهيمنة والأدوار المطلوبة من الدولة التركية.وكذلك تواجدت هذه الظاهرة في العديد من دول المنطقة والعالم ومازالت مستمرة. تشكل جون ترك:يتميز الشرق الأوسط عامة و أراضي الأناضول وميزوبوتاميا العليا خاصة بأهميتها الاستراتيجية ، التاريخية ، الجغرافية والمرحلية دوماً. وهذا كان يعني الكثير للقوى المحورية في النظام العالمي ومنها للإمبراطورية الإنكليزية التي كانت القوة المهيمنة الرئيسية في النظام العالمي مع الدخول إلى القرن العشرين وكذلك بالنسبة لألمانيا وروسيا الندين للإنكليز حينها، وذلك لكون هذه الساحات شهدت ظهور أولى المدنيات والحضارات المركزية والديمقراطية، والذي استمر فيها لآلاف السنين. وكانت وفق مصالح الهيمنة العالمية تستوجب السيطرة وإخضاع هذه الجغرافية لأجل التحكم بالشرق الأوسط والأدنى وآسيا الوسطى والهند وإيران. يمكننا الإدراك وفهم ماهية وتشكل الجون تورك من الكيانين المسمّيين بـ"حركة تركيا الفتاة" و"جمعية الاتحاد والترقي" أي الأيديولوجيات القوموية والبنى السلطوية الدولتية الحديثة المبتدئة من عهد الإصلاح الاجتماعيّ عام 1840م إلى يومنا الراهن، بناءً على علاقات الكيانين وتفاعلهم مع حسابات ومصالح النظام العالمي الرأسمالي وحداثته في الهيمنة على المنطقة. إن الإمبراطوريتان العثمانية والإيرانية اللتان كانتا تحتضران وقتها مع الدخول في القرنين التاسع عشر و العشرين، وانطلاقاً من حسابات التوازن في بسط الهيمنة، كانتا في حالة ضعف مرسومة ومسموح لها العيش بضعفها إلى حين الوقت المناسب للإنقضاض عليهم . و هنا كان السبيل الوحيد بالنسبة إلى بيروقراطيات الإمبراطورية، للاستمرارية و للبقاء في السلطة وحفظ منافعها، كان الاستمرار بوجودها اعتماد ......
#«جون
#تورك»..
#كيانية
#الإبادة
#والإرهاب
#القوموية
#العلمانية
#العثمانية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758141
أحمد شيخو : دويلة الإخوان في شمالي سوريا المحتل
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو يتحرك حركة الإخوان المسلمين بتنظيمها العالمي لبناء دولة على مستوى الشرق الأوسط في شمال سوريا كإسرائيل ثانية في جسد المنطقة والأمتين العربية والكردية، ولعل هزيمة الإخوان بعد وصولهم إلى السلطة في عدد من دول المنطقة، جعلت الحركة الإخوانية العالمية تتفاوض وتستعمل أوراقها المختلفة في الدهاليز الإقليمية والعالمية وخدماتها للهيمنة الإقليمية والعالمية لمنحها مكان وموقع لبناء دولتها على حساب الشعب السوري بعربها وكردها ولتكون خلية جديدة من نواة الهيمنة العالمية ومصدر لعدم الاستقرار وتقسيم سوريا وتهديد المنطقة برمتها لاحتوائها تفرعات الإخوان المختلفة.إن الادوار والوظائف التي قامت بها حركة الإخوان المسلمين منذ يوم نشوئها في 1927 في الإسماعيلية بمصر و بـ 500 جنيه من الاستخبارات البريطانية كهيكل وجسد وتنظيم وقبلها كفكرة ومحاولة من قبل ألمانيا في نهايات القرن التاسع عشر لتوظيف الإسلاموية السياسية ، تشمل وبل تنحصر في كونها أحد الأدوات التي تم التفكير فيها لتوجيه بوصلة التوجيهات الإسلامية السياسية ومنع خروج اي سياق إسلامي وثقافي حقيقي مرتبط بالهوية المجتمعية وقيم الديمقراطية الإسلامية والأخلاقيات العالية للدين الحنيف الذي يحترم ويحافظ ويصون الخصوصيات والاختلافات في الإطار العام والتكامل الكلي الديمقراطي ، وكذلك في منع أي محاولات تكاملية من الأمم والأقوام الإسلامية في الشرق الأوسط والعالم. في الأزمة السورية وبعد فترة قصيرة من الحراك الشعبي الذي كان له مطالب الحرية والكرامة ورفض الحالة القمعية ومزيد من الديمقراطية والمطالب المحقة، تحرك قطيع الإخوان وقياداته وبتوجيهات خارجية إقليمية ودولية لتحقيق الانحراف في الثورة والحراك الشعبي وأخذ زمام المبادرة من القوى الديمقراطية والشعبية المختلفة، فكان عندها صعود وظهور الشعارات الطائفية والتقسيمية وإدخال أدوات جديدة غير معتادة من قبل الحرك السوري فكان العنف والشدة أي الوصول لساحة الإخوان وأجهزتهم السرية وخبراتهم السابقة وساحة النظام السوري القمعي البعثي أي ساحة بعيدة عن مصالح الشعب السوري المحقة.أرادت تركيا وبسلطتها الإخوانية في بداية الأزمة السورية أن يتفاوض مع النظام لإشراك الإخوان في السلطة والقضاء على الحراك الشعبي الديمقراطي ، لكن النظام السوري لم يوافق على القبول بمشاركة النظام مع الإخوان فكان بداية فصل جديد في الأزمة تجسد في دعم ومساندة تركيا لتشكيل هياكل المعارضة المختلفة والتنسيق مع التنظيم الدولي لإخوان المسلمين لتمكين الإخوان في الجسد السوري عسكرياً على الارض وسياسياً عبر التوافق مع الدول المعنية بالشأن السوري وتقديم الإخوان كواجهة اساسية ورئيسية للمعارضة السورية وأنها الوحيدة والشرعية وإقصاء وشيطنة القوى الوطنية السورية والتكوينات المجتمعية التي لا تدخل تحت سيطرة الإخوان. كما فعلتها في ما يسمى تشكيل المجلس الوطني السوري وثم الإئتلاف وثم هيئة التفاوض ومعهم ما يسمى المجلس الوطني الكردي التابع لتركيا.ولاشك أن بعض الدول العربية ومع تركيا كان لها اليد في بسط سيطرة الإخوان عبر تقديم المال والمساعدات المختلفة من العسكرية والسياسية والإعلامية من اليوم الأول للحراك السوري وحتى اليوم رغم أن البعض تراجع أو أنهم مازالوا ومع الأسف يقدمون الدعم تحت أسماء الجمعيات والشخصيات المختلفة والشؤون الإنسانية للمرتزقة وبناء المستوطنات لإسكان عوائل وحشد الإخوان والتابعين عقائدياً للدولة التركية.ومع هزيمة الإخوان وسقوطهم في مصر عام 2013 أمام الشعب المصري وثورته في 30 يونيو- حزيران، أصابت الحركة الإخوانية العا ......
#دويلة
#الإخوان
#شمالي
#سوريا
#المحتل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758795
أحمد شيخو : للكرد ولشعوب المنطقة -حساسيات- يجب فهمها و-مخاوف- محقة وليست لتركيا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو في كل مرة يحاول البعض من القوى الدولية والإقليمية تناول ميزوبوتاميا العليا أو الجغرافية ذات الغالبية الكردية(كردستان) التي تم تقسيمها على الدول الأربعة(تركيا، إيران ،العراق وسوريا) وخاصة حالة حرب الإبادة الجماعية الفريدة التي تشنها الدولة التركية لسحق وتصفية المجتمع الكردي ومكتسباته وحقوقه العادلة وعيشه المشترك مع الشعوب والمجتمعات المجاورة وسعيه لبناء حياة ديمقراطية حرة كونه يؤمن بأن التحول الديمقراطي وتطبيق الديمقراطية هو الحل الأمثل لكل القضايا الوطنية ، أجل وفي مرة تقول القوى الدولية والإقليمية وخاصة القوى الدولتية والسلطوية المركزية و متحدثيهم من المتنفذين و الوزراء والناطقين الرسميين وغيرهم أن لتركيا مخاوف مشروعة نتفهمها وأنه يجب مراعات حساسياتها، وكأن ليس للشعب الكردي وللشعوب المنطقة مخاوف وحساسيات يجب مراعاتها أيضاً عند تناول شؤون المنطقة وتركيا وكأن مصطلحات ما يسمى "الأمن القومي" و"الحساسيات" و "المخاوف" هو حكر فقط على الدولة والسلطات التركية دون ومجتمعات وشعوب المنطقة ودولها .ما المقصود بالحساسية التركية والمخاوف التركية ، هل هناك دولة في العالم وسلطات تجاوزت القانون الدولي أكثر من تركيا، إن التقارير الدولية الحقوقية والمؤشرات المختلفة تقول ذلك بشكل فاضح وصارخ، وأخرها تقرير البرلمان الأوربي وغيره الكثير. إن قبول الحساسية التركية أو الادعاء والتصريح بأن لتركيا مخاوف محقة وكأن لليس للأخرين أو الشعوب التي تعتدي عليها الدولة التركية حساسيات ومخاوف وأمن ومطلب استقرار هو ازدواجية وحالة نفاق سياسي كبير، و هو دعم للسلوك التركي الاحادي وممارسات تركيا الإجرامية وهو مراعاة للمصالح المتعددة الدولتية والسلطوية مع الدولة التركية وتشجيع لها على السلوك العدواني وتجاوزها القانون والعرف الأخلاقي والمبادئ الإسلامية التي تحاول استغلالها في كل لحظة ومناسبة.هل قصف تركيا القرى والمدنيين والقوى الكردية وقتلها الأطفال الكرد والعرب حساسية يجب مراعاتها وقبولها ، كما تفعلها في جنوب شرق تركيا وسوريا والعراق وغيرها من دول المنطقة والعالم ؟هل السياسات التركية التي تقول وتصف التعبير السلمي عن الهوية الكردية على أنه إرهاب حساسية يجب فهمها؟ وهل يجب القبول والإذعان من قبل بعض الدول لتجريم تركيا التعبير السياسي والثقافي الكردي الشرعي على أنها إرهاب بأنه تفهم أو اعتباره مخاوف محقة لتركيا؟. هل التغيير الديموغرافي للمناطق ذات الغالبية الكردية حساسية يجب مراعاتها، وهل الاحتلال التركي لعفرين وطرد أهلها وقطع اشجارها وللعديد من المناطق في شمال سوريا مخاوف محقة؟هل قتل وتقطيع والتمثيل بجسد السياسية الكردية هفرين خلف و المقاومة بارين كوباني، لأنهم كرد ويناضلون لحقوق شعبهم وشعوب سوريا مخاوف وحساسية صحيحة ومحقة؟ هل السكوت عن التجاوز التركي على السيادة السورية و العراقية و الليبية و و الصومالية احتلال أراضيهم بحج وهمية غير صحيحة مثل الأمن القومي التركي ومحاربة الإرهاب والأخوة التاريخية والإرث العثماني هي مخاوف محقة ؟ هل استغلال اللاجئين السوريين و عمل تركيا لتشكيل جيش من المرتزق وبقايا الإرهاب لتهديد استقرار المجتمعات والشعوب ودول المنطقة والعالم واستعمالها كأداة تدخل واحتلال واغتصاب مخاوف وحساسية يجب قبولها؟ لا تقبل تركيا بالحل السلمي الديمقراطي للقضية الكردية القائم على القبول بالإدارة الذاتية للشعب الكردي، وتصف كل كردي لا يتخلى عن كرامته وحريته وهويته ولغته وثقافته بالإرهابي والانفصالي و تقوم تركيا ومرتزقتها يومياً بقصف المناطق ا ......
#للكرد
#ولشعوب
#المنطقة
#-حساسيات-
#فهمها
-مخاوف-
#محقة
#وليست
#لتركيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758838
أحمد شيخو : المشهد والحلول بين السلطوية-الدولتية و الديمقراطية-المجتمعية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو ومع حالة العقم والانسداد الذي نعيشه في منطقتنا وخاصة في الشرق الأوسط حالياً، في ظل الحروب والأزمات نتيجة فرض البنى الفكرية والمادية وحالة التقسيمات و ملامح ومرتكزات النظام الإقليمي والعالمي المرافق الذي تشكل بعد الحربيين العالميتين، علاوة على السكون والجمود الفلسفي والفكري والسياسي وحالة الاغتراب عن الماهية الذاتية للمنطقة وشعوبها وثقافتها، يمكننا القول أن تماسس الاحتكار والعنف والنهب إلى جانب تماسس وتكاثف الألوهية والدينية والميتافيزيقية بشكل عام في وضعية مادية بصيغة نظم سلطوتية-دولتية لإدارة المجتمعات والحياة والأمم لنهب قيمها، جعلت حالة الدوران في نفس الحلقة هي السائدة و التي تتجدد وتضخ دماء جديدة في هذه البنى الفوقية المتحكمة التي وعبر هيمنتها الفكرية والأيدولوجية والاقتصادية والأمنية والوسائل المختلفة في رصف الأرضيات السياسية والأيدولوجية والمادية تكون قادرة على هزيمة قوى الثورات والتغيير المختلفة المطالبة بالحلول الديمقراطية وانتصار الثورات المضادة التي تعني تجديد وانتصار للقوى الدولتية والسلطوية وتحقيق استمراريتها نتيجة تطبيق الحلول السلطوية-الدولتية بدل الحلول الديمقراطية-المجتمعية أو أن قوى التغيير الديمقراطية تأخذ مكان القوى السلطوية وتقلدها فعلاً وفكراً بعد الانتصار وتكون النتيجة لا جديد سوى تبديل بعض الأماكن والوجوه واستمرار الأزمات بنجو أشد.من الأهمية فهم وتدارك الفرق في حل الأزمات و القضايا الاجتماعية العالقة من قبل قوى المجتمع وحركاتها الحرة والديمقراطية بين الحلول السلطوية-الدولتية من جهة وبين الحلول المجتمعية-الديمقراطية من جهة ثانية، حيث أن المقاربتين مختلفة جذرياً من حيث:1- الذهنية والمنظومة الفكرية والفلسفية.2- منهجية الحل والأدوات والوسائل المتبعة.3- الأطراف والقوى المشاركة .4- المرتكزات وتبلور الهياكل العينية للحل من الأطر القانونية إلى الأمنية و السياسية والاقتصادية.5- الغاية والهدف. ولو رصدنا بعض من أداء التفاعل الدولتي-السلطوي في مواجهتها لقضايا المنطقة العالقة، سنلاحظ بسهولة وقوعها تحت الهيمنة الأيدولوجية والفكر الاستشراقي أو أنها أحد أدواتها واغترابها عن قيم وثقافة المنطقة بمجتمعاتها وشعوبها المختلفة و المتنوعة وبذلك عدم الاقتراب من جذور القضايا ومنابعها الرئيسية أو التستر عليها وعدم الخوض فيها، وكذلك نجد حالة العنف المفرط والإكراه الشديد والفرض بالقوة و السلوكية الأحادية وغياب ثقافة الحوار مع الأخر المختلف سواء فكرياً أو سياسياً أو قومياً أو دينياً أو مذهبياً، وغياب القوى والأطراف المجتمعية الأساسية في القضايا المراد تداولها وعدم وجود تمثيل حقيقي أو عدم السماح لأصحاب القضايا بالتواجد في محافل التداول والنقاش الدولتية والبحث عن الحلول، وفي غالب الأوقات تكون المقاربة الأمنية نتيجة ضعف وعقم الذهنية والمخزون التفكري، ولاشك في هذه الحالة لن تكون الغاية والهدف هو إيجاد الحلول الديمقراطية و خدمة الشعوب والمجتمعات وحل القضايا العالقة، بل ستكون تعميق القضايا والأزمات وفرض مزيد من الاحتكار والسلطوية لتحقيق الهيمنة والنهب والاستغلال واستمرار الفوضى أو الشكل والصيغة المحققة لذلك. إن جيوثقافية الشرق الأوسط والمنطقة وشعوبها بشكل عام هي على تناقض كبير مع تقسيمات وسياسات نظام الهيمنة العالمي الرأسمالي وأدواتها الدول القومية وحلولها السلطوية-الدولتية، وللمنطقة طاقة بشرية وطبيعية وثقافية ومجتمعية كبيرة تمد ميول الكلياتية والتعاون والتحالفات والديمقراطية والحلول المجتمعية-الديمقراطية بمزيد من القوة وال ......
#المشهد
#والحلول
#السلطوية-الدولتية
#الديمقراطية-المجتمعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759516
أحمد شيخو : الأحزاب السياسية بين الانتهاء و الريادة الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو هل الأحزاب السياسية أدوات مرحلية ظهرت وستموت تحت تأثير وتداعيات ومستلزمات أنظمة الهيمنة العالمية الرأسمالية منذ ثلاثة قرون ومنظريهم و خاصة أفكارهم الاستشراقية التي كانت لها التأثير الواضح في نشوء مختلف التيارات والتوجهات من اليمينية إلى اليسارية والليبرالية في منطقتنا وحول العالم؟هل تحتاج المجتمعات والشعوب والدول دائماً إلى الأحزاب السياسية في مراحل نضالها و حياتها، ومتى يقل دور الأحزاب ولماذا، وما هو المشهد الحزبي القائم في المنطقة؟هل هناك تشابه بين الأحزاب والأديان؟ كيف يمكن تطوير الأداة الحزبية لخدمة المجتمعات والشعوب، وماهي الأدوار الممكنة والمفيدة والضرورية التي تستطيع أن تقوم بها الأحزاب في مرحلتنا الحالية، وما هي الشخصية الحزبية الريادية أو الكادر الأكاديمي المطلوب بنائه ليكون نواة المجتمع الديمقراطي؟ماذا يعني حل القضية الكردية للمنطقة وللشرق الأوسط؟كانت الشخصيات الحكيمة والكهنة والأطراف السياسية والمذاهب الدينية في مجتمعات العصور القديمة تلعب دور الأحزاب المعاصرة. كما كانت السلالات المتحاربة في الساحة والأفرع العسكرية وعلماء الطبقة البيروقراطية المتنازعة تستميل عدداً كبيراً من الحلفاء لمصافّها، في سعي منها لإحراز التفوق وبسط النفوذ. وتزامناً مع ولادة القضايا الاجتماعية، تظهر أيضاً الأحزاب المتميزة بمختلف مقترحات وسبل وأدوات الحلّ. ولطالما تواجدت الأحزاب على مرّ العصور، علنيةً كانت أم سرية. فاللجوء إلى قوة الحزب هو السبيل المنطقيّ الأفضل، في حال عدم كفاية القوة الشخصية للتدخل في أية قضية اجتماعية، أو للتصدي لأية إدارة داخلية أو خارجية. فلكلّ مواجهة حزبها. حتى الأديان والمذاهب التي تشتمل عليها والطرائق الدينية أيضاً تلعب دور الحزب في انطلاقتها. فكلّ واحد منها في نهاية المآل حزب قائم بذاته، أياً كانت الهوية التي يسمّي بها نفسه أيديولوجياً وسياسياً وأخلاقياً. وفي عهد الهيمنة العالمية و الحداثة الرأسمالية، اتّخذت هذه التقاليد التاريخية أشكالاً جديدة، متحولةً بذلك تدريجياً إلى الأحزاب المعروفة بمعناها الراهن من قواعد و أفرع ومكاتب ومجالس مركزية وهيئات قيادية ورئيس.تؤدي الأحزاب أدواراً مهمةً من قبيل: إبراز الشرائح الاجتماعية التي تعتمد عليها أو تهدف إليها، وتمثيلها، واستبيان أحقيتها، وإعادة صقل معالمها حسب المعايير العصرية. كلّ هذه الحجج تبرهن استحالة التخلي بسهولة عن دور الحقيقة الحزبية داخل المجتمعات. والزعم بعدم جدوى الأحزاب ليس بالأمر اليسير لأجل مجتمع يطمح إلى صون نفسه والرقيّ بذاته. لكنّ هذه الأوضاع لا تعني أنه لا يمكن الاستغناء بتاتاً عن الأحزاب. فكلما تطور مجتمع ما، وتقاسم شؤونه مع كافة أعضائه ومنسوبيه؛ كلما خسر التحزب أو المحازبة معناه وجدواه. كما ولا يشعر مجتمع ما بالحاجة إلى المحازبة، عندما يكون في مستوى كلانات بدائية أو يعيش على شكل أنساب قبليّة. فجميع الكلانات أو القبائل هي في الواقع بمنزلة أحزاب. ونشوء الأحزاب دليل على وجود طبقات ومصالح مضادة لها ضمن المجتمع. بالتالي، تفقد التحزبات المختلفة معناها، كلما زالت الفوارق الطبقية وتقاطعت المصالح. وأحياناً تؤسّس عدة أحزاب لأداء نفس الوظيفة الاجتماعية. لكنّ أمثال تلك الأحزاب لن تنأى بنفسها عن الفناء في وجه حزب أثبت جدارته من حيث الثبات والقيام بدوره المأمول. كلّ السرود الآنفة تسرد أسباب استحالة تخلينا عن الأحزاب الاجتماعية. بل وحتى إنّ امتلاك كينونة الدولة أيضاً لن يكفي تماماً لتغطية الحاجة إلى التحزب.المشهد السياسي:لكن لو نظرنا لواقع ال ......
#الأحزاب
#السياسية
#الانتهاء
#الريادة
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759708