الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد شيخو : للكرد ولشعوب المنطقة -حساسيات- يجب فهمها و-مخاوف- محقة وليست لتركيا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو في كل مرة يحاول البعض من القوى الدولية والإقليمية تناول ميزوبوتاميا العليا أو الجغرافية ذات الغالبية الكردية(كردستان) التي تم تقسيمها على الدول الأربعة(تركيا، إيران ،العراق وسوريا) وخاصة حالة حرب الإبادة الجماعية الفريدة التي تشنها الدولة التركية لسحق وتصفية المجتمع الكردي ومكتسباته وحقوقه العادلة وعيشه المشترك مع الشعوب والمجتمعات المجاورة وسعيه لبناء حياة ديمقراطية حرة كونه يؤمن بأن التحول الديمقراطي وتطبيق الديمقراطية هو الحل الأمثل لكل القضايا الوطنية ، أجل وفي مرة تقول القوى الدولية والإقليمية وخاصة القوى الدولتية والسلطوية المركزية و متحدثيهم من المتنفذين و الوزراء والناطقين الرسميين وغيرهم أن لتركيا مخاوف مشروعة نتفهمها وأنه يجب مراعات حساسياتها، وكأن ليس للشعب الكردي وللشعوب المنطقة مخاوف وحساسيات يجب مراعاتها أيضاً عند تناول شؤون المنطقة وتركيا وكأن مصطلحات ما يسمى "الأمن القومي" و"الحساسيات" و "المخاوف" هو حكر فقط على الدولة والسلطات التركية دون ومجتمعات وشعوب المنطقة ودولها .ما المقصود بالحساسية التركية والمخاوف التركية ، هل هناك دولة في العالم وسلطات تجاوزت القانون الدولي أكثر من تركيا، إن التقارير الدولية الحقوقية والمؤشرات المختلفة تقول ذلك بشكل فاضح وصارخ، وأخرها تقرير البرلمان الأوربي وغيره الكثير. إن قبول الحساسية التركية أو الادعاء والتصريح بأن لتركيا مخاوف محقة وكأن لليس للأخرين أو الشعوب التي تعتدي عليها الدولة التركية حساسيات ومخاوف وأمن ومطلب استقرار هو ازدواجية وحالة نفاق سياسي كبير، و هو دعم للسلوك التركي الاحادي وممارسات تركيا الإجرامية وهو مراعاة للمصالح المتعددة الدولتية والسلطوية مع الدولة التركية وتشجيع لها على السلوك العدواني وتجاوزها القانون والعرف الأخلاقي والمبادئ الإسلامية التي تحاول استغلالها في كل لحظة ومناسبة.هل قصف تركيا القرى والمدنيين والقوى الكردية وقتلها الأطفال الكرد والعرب حساسية يجب مراعاتها وقبولها ، كما تفعلها في جنوب شرق تركيا وسوريا والعراق وغيرها من دول المنطقة والعالم ؟هل السياسات التركية التي تقول وتصف التعبير السلمي عن الهوية الكردية على أنه إرهاب حساسية يجب فهمها؟ وهل يجب القبول والإذعان من قبل بعض الدول لتجريم تركيا التعبير السياسي والثقافي الكردي الشرعي على أنها إرهاب بأنه تفهم أو اعتباره مخاوف محقة لتركيا؟. هل التغيير الديموغرافي للمناطق ذات الغالبية الكردية حساسية يجب مراعاتها، وهل الاحتلال التركي لعفرين وطرد أهلها وقطع اشجارها وللعديد من المناطق في شمال سوريا مخاوف محقة؟هل قتل وتقطيع والتمثيل بجسد السياسية الكردية هفرين خلف و المقاومة بارين كوباني، لأنهم كرد ويناضلون لحقوق شعبهم وشعوب سوريا مخاوف وحساسية صحيحة ومحقة؟ هل السكوت عن التجاوز التركي على السيادة السورية و العراقية و الليبية و و الصومالية احتلال أراضيهم بحج وهمية غير صحيحة مثل الأمن القومي التركي ومحاربة الإرهاب والأخوة التاريخية والإرث العثماني هي مخاوف محقة ؟ هل استغلال اللاجئين السوريين و عمل تركيا لتشكيل جيش من المرتزق وبقايا الإرهاب لتهديد استقرار المجتمعات والشعوب ودول المنطقة والعالم واستعمالها كأداة تدخل واحتلال واغتصاب مخاوف وحساسية يجب قبولها؟ لا تقبل تركيا بالحل السلمي الديمقراطي للقضية الكردية القائم على القبول بالإدارة الذاتية للشعب الكردي، وتصف كل كردي لا يتخلى عن كرامته وحريته وهويته ولغته وثقافته بالإرهابي والانفصالي و تقوم تركيا ومرتزقتها يومياً بقصف المناطق ا ......
#للكرد
#ولشعوب
#المنطقة
#-حساسيات-
#فهمها
-مخاوف-
#محقة
#وليست
#لتركيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758838
كاظم ناصر : بايدن يزور المنطقة لابتزاز دول النفط ودعم سياسات إسرائيل العدوانية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر سيقوم الرئيس الأمريكي جوزف بايدن بجولة في المنطقة في الفترة من 13 إلى 16 يوليو/ تموز المقبل يجري خلالها محادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت في القدس المحتلة، ويلتقي بالرئيس محمود عباس في مدينة بيت لحم، ثم يقوم بزيارة للمملكة العربية السعودية يومي 15 و16 يوليو بدعوة من الملك سلمان بن عبد العزيز، كما سيشارك في قمة تضم قادة دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والعراق لبحث عدد من الشؤون الهامة المتعلقة بحاضر ومستقبل المنطقة.بايدن معروف بولائه لإسرائيل ولا يحتاج ان يشرح للصهاينة محبته لهم فهو من قال " إذا كنت يهوديا فسأكون صهيونيا. والدي أشار إلى أنه لا يشترط بي أن أكون يهوديا لأصبح صهيونيا، وهذا أنا." أي صهيوني الهوى والهوية؛ ولهذا فإن أهداف زيارته للمنطقة تتمحور حول توطيد العلاقات العسكرية والاقتصادية والاستراتيجية بين واشنطن وتل أبيب، وحصوله على تعهد خليجي بزيادة انتاج النفط وتخفيض سعره، خاصة بعد أن تجاوز سعر الجالون 5 دولارات في معظم الولايات الأمريكية ووصل إلى 7 دولارات في عدد منها، وساهم ذلك في زيادة التضخم ورفع أسعار السلع الاستهلاكية، وقد يؤدي في حالة استمراره إلى خسارة الحزب الديموقراطي في انتخابات الكونغرس النصفية التي ستجرى في الثامن من شهر نوفمبر القادم، وإلى فوز الجمهوريين بأغلبية المقاعد في مجلسي النواب والشيوخ.ومن المتوقع أن يطلب بايدن أيضا من دول الخليج أن تدين موسكو وتعتبرها مسؤولة عن الحرب الأوكرانية، وأن تدعم أوروبا سياسيا واقتصاديا من خلال تزويدها بالنفط والغاز العربي لتقليص اعتمادها على النفط والغاز الروسي، وأن تقوم بإبطاء علاقاتها المتنامية مع روسيا والصين، وتوقف توجهها لهما كبديلين محتملين للولايات المتحدة وشريكين استراتيجيين واقتصاديين. لكن أخطر ما قد ينتج عن هذه الزيارة هو اقناع بعض الدول العربية وخاصة السعودية بالتطبيع مع دولة الاحتلال، وفي المشاركة في إقامة تحالف أمريكي إسرائيلي عربي أمني، يتكون من الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية ودول خليجية وعربية أخرى للاعتداء على إيران وتدمير منشآتها النووية إرضاء لإسرائيل، وحفاظا على أمنها، ودعما لمخططاتها التوسعية في العالم العربي! أما بالنسبة للقضية الفلسطينية وحل الدولتين فستكون .. الغائب عمليا والحاضر مجاملة .. في لقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن برئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس في مدينة بيت لحم؛ بايدن كرر أكثر من مرة بأنه مع حل الدولتين، لكنه لم يحترم وعوده، ولم يبذل أي جهد لتحقيق ذلك، ومن غير المتوقع ان يفعل شيئا خلال ما تبقى من ولايته حيث إنه منشغل الآن بالركود والتضخم الاقتصادي، وبانتخابات الكونجرس النصفية التي ستجرى في الثامن من نوفمبر من هذا العام، وسيكون منشغلا بحملة الحزب الديموقراطي للانتخابية الرئاسية التي ستبدأ في منتصف 2023، مما يعني أن الآمال التي وضعتها قيادات أوسلو على بايدن وإدارته لم ولن تؤتي أكلها، وستذهب أدراج الرياح كما ذهب غيرها في فترة ولاية كل من بوش الابن وأوباما وترامب "والحبل على الجرار!" ......
#بايدن
#يزور
#المنطقة
#لابتزاز
#النفط
#ودعم
#سياسات
#إسرائيل
#العدوانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759873