جدو جبريل : كتاب -أصول القرآن- 4
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل محور : كتب غير المسلمينالآثار المادية لتاريخ نص القرآن"آرثر جيفري" - Arthur Jeffrey – (1892 – 1959) أسترالي الجنسية، كان أستاذا للغات السامية في جامعة كولومبيا وفي مدرسة يونيون اللاهوتية في نيويورك. اهتم مبكرا بدراسة القرآن والإسلام المبكر. ألف دراسات تاريخية مستفيضة للمخطوطات في الشرق الأوسط. تشمل أعماله الهامة "مواد لتاريخ نص القرآن: المخطوطات القديمة" ، التي تسرد المتغيرات الباقية والموثقة من نص القرآن ؛ والمفردات الأجنبية للقرآن ، وقد تتبع أصول 318 كلمة أجنبية (غير عربية) موجودة في القرآن. يبدو أن الكتاب المسلمون لم يعودوا مهتمين بقضية النقد النصي للقرآن منذ عام 322 هـ عندما قام الوزيران ابن مقلة وابن عيسى (1) (بمساعدة ابن مجاهد) بتثبيت النص. وبعد ذلك تمت معاقبة كل من استخدم قراءات قديمة أو مختلفة (ابن مقسم وابن شنبود (2) على سبيل المثال). على الرغم من أن المخطوطات الفعلية قد تلاشت ، إلا أن هذه الاختلافات محفوظة إلى حد ما عند الزمخشري (المتوفى 538 هـ) ، وأبو حيان والشوكاني إلا أنه لم يتم استخدام أي من هذه المعلومات تثبيت النص القرآني.----------------------------------------------------(1) في سنة 316 هـ تم عزل علي بن عيسى عن الوزارة وخلفه أبو علي بن مقلة (272 هـ - 886 م 939 م - 328هـ) وكان ابن مقلة من أشهر خطاطي العصر العباسي وأول من وضع أسس مكتوبة للخط العربي. يٌعتقد بأنه مخترع خط الثلث، لكن لم يبق أي من أعماله الأصلية. ابن مجاهد ( 245هـ- 324 هـ) انكب على قراءات القرآن ورواياته وتفسيره.(2) ابن مقسم العطار، عالم بالقراءات والعربية من أهل بغداد، من كتبه " الانوار في تفسير القرآن" وكان يقول: كل قراءة وافقت المصحف ووجها في العربية فالقراءة بها جائزة وان لم يكن لها سند، فرفع القراء امره إلى السلطان، فأحضره واستتابه، كما وقع لابن شنبوذ، على ما بين منحاهما من الاختلاف، وقيل: استمر يقرئ بما كان عليه إلى ان مات.-------------------------------------------------------------تقر السردية الإسلامية التقليدية أن النبي، قبل وفاته، قد أمر بكتابة القرآن ولكن ليس في شكل كتاب أو مصحف، هو إقرار يبدو إلى حد كبير متخيل. فهذه السردية نفسها، تقر بأنه تم تسجيل (تدوين) القليل من القرآن وأن أجزاء منه كانت معرضة لخطر الضياع عندما قُتل مسلمون في اليمامة. فكيف يصح هذا الأمر إن كان القرآن قد تم تدوينه في عصر النبي ؟قد يكون أبو بكر قد جمع بعضا من القرآن ، كما قام بذلك مجموعة من الأشخاص ( علم أنه ليس هناك اتفاق وإجماع على أسمائهم في السردية الإسلامية التقليدية) ؛ إلا أنه لا وجود لدليل حاسم أن ما جمعه أبو بكر خضع لمراجعة رسمية ، بل ظلت مسألة خاصة. وقد ورد في مراجع السردية الإسلامية التقليدية إن لفظة "جمع" تعني فقط "حفظ"، ولكن نظرًا لأن هذه المجموعات – حسب السردية الإسلامية نفسها – كانت مدونة على الوسائل المتاحة وقتئذ- وتم إحراقها في النهاية، بالتالي فهي مخطوطات مكتوبة. كما أنه هناك مخطوطات ارتبطت بمناطق بعينها أو بأشخاص مذكورين بالاسم ( مثلا الكوفة، البصرة، ابن مسعود، ابن كعب، الأشعري … ). ويبدو أن الاختلافات بين هذه النصوص هي التي فرضت "المراجعة الجذرية" التي قام بها عثمان. عارضه جملة من القراء في هذا، ورفض ابن مسعود بعناد التخلي عن مخطوطاته حتى أجبر على فعل ذلك. وهناك روايات عند البخاري تشير أن القرآن لم يرتب، ولم يدوّن في حياة الرسول ، وإنما بقي في صورة أجزاء، وقراطيس مفرّقة عند الناس، وهم قنعوا بما عندهم من السور القصار ......
#كتاب
#-أصول
#القرآن-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759377
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل محور : كتب غير المسلمينالآثار المادية لتاريخ نص القرآن"آرثر جيفري" - Arthur Jeffrey – (1892 – 1959) أسترالي الجنسية، كان أستاذا للغات السامية في جامعة كولومبيا وفي مدرسة يونيون اللاهوتية في نيويورك. اهتم مبكرا بدراسة القرآن والإسلام المبكر. ألف دراسات تاريخية مستفيضة للمخطوطات في الشرق الأوسط. تشمل أعماله الهامة "مواد لتاريخ نص القرآن: المخطوطات القديمة" ، التي تسرد المتغيرات الباقية والموثقة من نص القرآن ؛ والمفردات الأجنبية للقرآن ، وقد تتبع أصول 318 كلمة أجنبية (غير عربية) موجودة في القرآن. يبدو أن الكتاب المسلمون لم يعودوا مهتمين بقضية النقد النصي للقرآن منذ عام 322 هـ عندما قام الوزيران ابن مقلة وابن عيسى (1) (بمساعدة ابن مجاهد) بتثبيت النص. وبعد ذلك تمت معاقبة كل من استخدم قراءات قديمة أو مختلفة (ابن مقسم وابن شنبود (2) على سبيل المثال). على الرغم من أن المخطوطات الفعلية قد تلاشت ، إلا أن هذه الاختلافات محفوظة إلى حد ما عند الزمخشري (المتوفى 538 هـ) ، وأبو حيان والشوكاني إلا أنه لم يتم استخدام أي من هذه المعلومات تثبيت النص القرآني.----------------------------------------------------(1) في سنة 316 هـ تم عزل علي بن عيسى عن الوزارة وخلفه أبو علي بن مقلة (272 هـ - 886 م 939 م - 328هـ) وكان ابن مقلة من أشهر خطاطي العصر العباسي وأول من وضع أسس مكتوبة للخط العربي. يٌعتقد بأنه مخترع خط الثلث، لكن لم يبق أي من أعماله الأصلية. ابن مجاهد ( 245هـ- 324 هـ) انكب على قراءات القرآن ورواياته وتفسيره.(2) ابن مقسم العطار، عالم بالقراءات والعربية من أهل بغداد، من كتبه " الانوار في تفسير القرآن" وكان يقول: كل قراءة وافقت المصحف ووجها في العربية فالقراءة بها جائزة وان لم يكن لها سند، فرفع القراء امره إلى السلطان، فأحضره واستتابه، كما وقع لابن شنبوذ، على ما بين منحاهما من الاختلاف، وقيل: استمر يقرئ بما كان عليه إلى ان مات.-------------------------------------------------------------تقر السردية الإسلامية التقليدية أن النبي، قبل وفاته، قد أمر بكتابة القرآن ولكن ليس في شكل كتاب أو مصحف، هو إقرار يبدو إلى حد كبير متخيل. فهذه السردية نفسها، تقر بأنه تم تسجيل (تدوين) القليل من القرآن وأن أجزاء منه كانت معرضة لخطر الضياع عندما قُتل مسلمون في اليمامة. فكيف يصح هذا الأمر إن كان القرآن قد تم تدوينه في عصر النبي ؟قد يكون أبو بكر قد جمع بعضا من القرآن ، كما قام بذلك مجموعة من الأشخاص ( علم أنه ليس هناك اتفاق وإجماع على أسمائهم في السردية الإسلامية التقليدية) ؛ إلا أنه لا وجود لدليل حاسم أن ما جمعه أبو بكر خضع لمراجعة رسمية ، بل ظلت مسألة خاصة. وقد ورد في مراجع السردية الإسلامية التقليدية إن لفظة "جمع" تعني فقط "حفظ"، ولكن نظرًا لأن هذه المجموعات – حسب السردية الإسلامية نفسها – كانت مدونة على الوسائل المتاحة وقتئذ- وتم إحراقها في النهاية، بالتالي فهي مخطوطات مكتوبة. كما أنه هناك مخطوطات ارتبطت بمناطق بعينها أو بأشخاص مذكورين بالاسم ( مثلا الكوفة، البصرة، ابن مسعود، ابن كعب، الأشعري … ). ويبدو أن الاختلافات بين هذه النصوص هي التي فرضت "المراجعة الجذرية" التي قام بها عثمان. عارضه جملة من القراء في هذا، ورفض ابن مسعود بعناد التخلي عن مخطوطاته حتى أجبر على فعل ذلك. وهناك روايات عند البخاري تشير أن القرآن لم يرتب، ولم يدوّن في حياة الرسول ، وإنما بقي في صورة أجزاء، وقراطيس مفرّقة عند الناس، وهم قنعوا بما عندهم من السور القصار ......
#كتاب
#-أصول
#القرآن-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759377
الحوار المتمدن
جدو جبريل - كتاب -أصول القرآن- 4
جدو جبريل : كتاب -أصول القرآن- 5
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل محور : كتب غير المسلمينالتقدم في دراسة نص القرآنآرثر جيفري - Arthur Jeffreyتكشف نظرة سريعة على تفسيرات وتعليقات السردية الإسلامية عن صعوبات كثيرة في مفردات القرآن. ومال المفسرون إلى افتراض أن النبي محمد قصد نفس المعاني والأشياء التي يقصدونها هم بكلمات معينة، وأنهم فسروا القرآن في ضوء الخلافات اللاهوتية والقضائية في عصرهم.أنتج جيفري بالفعل معجمًا للكلمات غير العربية في القرآن ، لكن الكلمات العربية لا يمكن التحقق منها بشكل صحيح إلا بوجود نص نقدي. مما يمكن اعتباره أقرب شيء إلى"textus recepticus"- إي نَصّ مُسْتَلَم بالاتينية - هو المصحف برواية حفص عن عاصم. وقد أصدرت الحكومة المصرية رسميًا إصدارًا مقياسيًا لهذا المصحف في عام 1923.وفقًا للسردية الإسلامية ، كان النص الناتج عن المراجعة العثمانية يفتقرللتنقيط والتشكيل والتهميز والمد. وعندما تم ابتكار علامات التشكيل ، برزت أكثر من قراءة مختلفة رغم الاتفاق على الحروف الساكنة ، يمكن استنباط طرق مختلفة للحرف غير المنقط. ثم ظهرت سبعة أنظمة للإشارة (أي الاختيار في الحروف) ، لكل منها تقليدان لحرف العلة ، مما يوفر ما مجموعه أربعة عشر اختلافًا أساسيًا في القراءة. وتوسع هذا العدد مع مرور الوقت الشيء الذي إلى حصر عدد القراءات المعترف بها واعتبار غيرها شاد. إذ في عام 322 هـ ، أعلن ابن مجاهد من بغداد حرفًا ثابتًا (يُفترض أنه " عثماني ) ونهى عن أي اختيار آخر وحصر الاختلافات في الحروف المتحركة في سبعة أنظمة مختلفة. وفي وقت لاحق ، اعتبر البعض ثلاثة أنظمة أخرى صالحة على قدم المساواة.لذلك – حسب تعبير "جيفري" - فإن نص القرآن يحتوي على فئتين رئيسيتين من المتغيرات، المتغيرات "القانونية"، التي تقتصر على أنماط الحروف المتحركة (و يعتبر نظام عاصم وفقًا لحفص الأكثر شيوعًا) ، والاختلافات الساكنة غير المتعارف عليها.الفاتحة اعتبر بعض القدامى أن الفاتحة ليست سورة أصلية من القرآن (مثل أبو بكر الأصم المتوفى في 313 هـ).أبو عبيد في الآيات الناقصة من القرآن ربما يكون هناك عدد قليل الإضافات تم إقحامها في القرآن، ولكن الأمر الأكثر تأكيدًا هو ضياع جملة من آيات القرآن. ويعرض "جيفري" النص الكامل لفصل من كتاب أبو عبيد بو عُبيد القاسم بن سلاّم "فضائل القرآن" ، بشأن ما ضاع من القرآن.تتلمذ أبو عبيد القاسم بن سلام (154-244 هـ) على يد علماء مشهورين وأصبح معروفاً عالم فقه وخبير قرآني. يحتوي كتابه على قائمة أحاديث عن آيات القرآن المفقودة. وبحسب هذه الأحاديث:- سبق لعمر بن الخطاب القول إن الكثير من القرآن قد اختفى.- قول عائشة بأن سورة 33 – الأحزاب – كانت تحتوي على 200 آية، لكن الكثير منها ضاع. في المصاحف التي بين أيدينا اليوم تتكون سورة الأحزاب من 73 أية فقط. - قول ابن كعب أن السورة 33 - الأحزاب- تحتوي على عدد آيات يساوي ما جاء في سورة 2 - البقرة (التي تتكون من 286 آية حسب المصحف المتوفر اليوم) ، كما أكد أنها تضمنت آيات الرجم (1)------------------------------------------------------------------(1) ملحوظة جدو جبريل: ولا تتوفر أي معلومة بخصوص مكان ما ضاع ضمن السورة، هل من أولها أو آخرها أو من وسطها أو أن الضائع كان في أماكن مختلفة من السورة؟-------------------------------------------------------------------- أشار عثمان بن عفان إلى الآيات المفقودة المتعلقة برجم الزاني، كما هناك أحاديث مختلفة تشير جميعها إلى هذا الأمر. - يتذكر العديد من ......
#كتاب
#-أصول
#القرآن-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759677
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل محور : كتب غير المسلمينالتقدم في دراسة نص القرآنآرثر جيفري - Arthur Jeffreyتكشف نظرة سريعة على تفسيرات وتعليقات السردية الإسلامية عن صعوبات كثيرة في مفردات القرآن. ومال المفسرون إلى افتراض أن النبي محمد قصد نفس المعاني والأشياء التي يقصدونها هم بكلمات معينة، وأنهم فسروا القرآن في ضوء الخلافات اللاهوتية والقضائية في عصرهم.أنتج جيفري بالفعل معجمًا للكلمات غير العربية في القرآن ، لكن الكلمات العربية لا يمكن التحقق منها بشكل صحيح إلا بوجود نص نقدي. مما يمكن اعتباره أقرب شيء إلى"textus recepticus"- إي نَصّ مُسْتَلَم بالاتينية - هو المصحف برواية حفص عن عاصم. وقد أصدرت الحكومة المصرية رسميًا إصدارًا مقياسيًا لهذا المصحف في عام 1923.وفقًا للسردية الإسلامية ، كان النص الناتج عن المراجعة العثمانية يفتقرللتنقيط والتشكيل والتهميز والمد. وعندما تم ابتكار علامات التشكيل ، برزت أكثر من قراءة مختلفة رغم الاتفاق على الحروف الساكنة ، يمكن استنباط طرق مختلفة للحرف غير المنقط. ثم ظهرت سبعة أنظمة للإشارة (أي الاختيار في الحروف) ، لكل منها تقليدان لحرف العلة ، مما يوفر ما مجموعه أربعة عشر اختلافًا أساسيًا في القراءة. وتوسع هذا العدد مع مرور الوقت الشيء الذي إلى حصر عدد القراءات المعترف بها واعتبار غيرها شاد. إذ في عام 322 هـ ، أعلن ابن مجاهد من بغداد حرفًا ثابتًا (يُفترض أنه " عثماني ) ونهى عن أي اختيار آخر وحصر الاختلافات في الحروف المتحركة في سبعة أنظمة مختلفة. وفي وقت لاحق ، اعتبر البعض ثلاثة أنظمة أخرى صالحة على قدم المساواة.لذلك – حسب تعبير "جيفري" - فإن نص القرآن يحتوي على فئتين رئيسيتين من المتغيرات، المتغيرات "القانونية"، التي تقتصر على أنماط الحروف المتحركة (و يعتبر نظام عاصم وفقًا لحفص الأكثر شيوعًا) ، والاختلافات الساكنة غير المتعارف عليها.الفاتحة اعتبر بعض القدامى أن الفاتحة ليست سورة أصلية من القرآن (مثل أبو بكر الأصم المتوفى في 313 هـ).أبو عبيد في الآيات الناقصة من القرآن ربما يكون هناك عدد قليل الإضافات تم إقحامها في القرآن، ولكن الأمر الأكثر تأكيدًا هو ضياع جملة من آيات القرآن. ويعرض "جيفري" النص الكامل لفصل من كتاب أبو عبيد بو عُبيد القاسم بن سلاّم "فضائل القرآن" ، بشأن ما ضاع من القرآن.تتلمذ أبو عبيد القاسم بن سلام (154-244 هـ) على يد علماء مشهورين وأصبح معروفاً عالم فقه وخبير قرآني. يحتوي كتابه على قائمة أحاديث عن آيات القرآن المفقودة. وبحسب هذه الأحاديث:- سبق لعمر بن الخطاب القول إن الكثير من القرآن قد اختفى.- قول عائشة بأن سورة 33 – الأحزاب – كانت تحتوي على 200 آية، لكن الكثير منها ضاع. في المصاحف التي بين أيدينا اليوم تتكون سورة الأحزاب من 73 أية فقط. - قول ابن كعب أن السورة 33 - الأحزاب- تحتوي على عدد آيات يساوي ما جاء في سورة 2 - البقرة (التي تتكون من 286 آية حسب المصحف المتوفر اليوم) ، كما أكد أنها تضمنت آيات الرجم (1)------------------------------------------------------------------(1) ملحوظة جدو جبريل: ولا تتوفر أي معلومة بخصوص مكان ما ضاع ضمن السورة، هل من أولها أو آخرها أو من وسطها أو أن الضائع كان في أماكن مختلفة من السورة؟-------------------------------------------------------------------- أشار عثمان بن عفان إلى الآيات المفقودة المتعلقة برجم الزاني، كما هناك أحاديث مختلفة تشير جميعها إلى هذا الأمر. - يتذكر العديد من ......
#كتاب
#-أصول
#القرآن-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759677
الحوار المتمدن
جدو جبريل - كتاب -أصول القرآن- 5