الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لخضر خلفاوي : أفكار : Pensées *عن الإبداع الأدبي و الفضاءات الزرقاء:سقوط كلّ القيم
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي *-لا أتجنّى على "الفيس" لما أنعته بكل النعوت ، من أبرزها "المارق، الأزرق الدجّال".. الماسخ لكل القيم. فلي أسبابي الكثيرة الموضوعية التي تجعلني أُبقي على رأيي في هذا الفضاء المُحرّف لكل شيء و المشجع على التمسّخ و الانحراف بشتى مظاهره و في كل الميادين.على المستوى الإبداعي و الكل يعرف و يعي درجة تمييع "الحركة الأدبية الإبداعية " حيث تولّد من انتشار و اكتساح هذا ( التطبيق الرقمي اللاتواصلي) إنسانيا ؛ عيِّنات و نماذجا من الأشخاص نبتت كالفطريات السامّة و ركبت موجة ( الإبداع و الأدب ) و للأسف الشديد أصبح ( مجتمع الفيس) فارضا نفسه كبديل من البدائل على الساحة و تمخض عن ذلك " جيل - خارج التصنيف الكلاسيكي -" للإبداع و هو : أدباء " الفيس"، إذ لهم أتباع كثر و محبين أكثر ؛ يرفعون ما يرفعون و يتجاهلون كما شاءوا من لا يتخذ من ( العبث الأزرق ) ملَّتهُ الإبداعية في المشهد العام للحركة الإبداعية و الكتابة ككل.على سبيل الاستدلال لا الحصر ؛"واحدة" ممن يتبعها ( الغاوون) ، و ( يتضح حسب صفحتها الافتراضية ) أنها -كاتبة - أو مبدعة .. يتبعها ما يفوق ال 10 آلاف من " الأسمال" .. لما تفحصت صفحة هذه ( الزّلمة)ج/ أزلام، لم أجد ما يبرّر " هيستيريا " التفاعل مع كل مفردة تنشرها و مع كل "ضراط" تطلقه في صفحتها.. آخرها كتبت كلمتين فقط : "صباحكم مودة"! مرفوقة بصورة مقرّبة لوجهها ، صحيح أنها تبدو " حسناء" لكنه الواضح أن ذلك الحسن أضيفت إليه كميات لا يُستهان بها من ( الطلاء و المساحيق المختلفة ) لإثارة انتباه العالم الخارجي و العنصر الذكوري الغبي بالأخص .. في لحظات حصلت ( الكاتبة الفيسبوكية الكبيرة الجميلة ) جزاء ما كتبته و نشرته على أكثر من 1000 "إيموجي" أغلبها (قلوب حمراء) تتطاير من كل مكان على منشورها ( القيّم الذي ينفع الإنسانية جمعاء!)، تشجيعا على إبداعها في -شدّ انتباه مخيال و هرمونات الذكورة - فحاولتُ فضولا مني تقييم نسبة المتفاعلين من كلا الجنسين؛ دون مفاجأة - كما هو الحال لحسابات الإناث-و لا يخف على أحد وجدتُ أن نسبة "الذكور" تفوق ال 90 %! علما أنّي قدّرتُ هذه النسبة مع ميولي في صفّ هذه ( الزّلمة) لئلا أكون مجحفا معها و قاسيا !.*كثيرات جدا من هنّ مبدعات خارقات و ربما فوق العادة من أصدقائي أو أعرفهن معرفة ( ديبلوماسية ) عامة بالكاد نشروا كتابا يتيما أو استعصى عليهن ذلك بالمرة و خلال مشوارهن الإبداعي لم يلقين هذه ( الهيستيريا ) التجاوبية من قبل المتابعين ( الذكور ) و المتذكِّرينْ، لأنهن لسنَ جميلات و لا شابات أو أنهن ملتزمات أو نأَينَ عن ( السُّبل) الرخيصة التي اتخذتها أقدم ( مهنة في التاريخ ) الإنساني كنمط وجودي . مبدعات كثيرات محترمات ترفّعن و رفضن الانزلاق وراء العبث الذي - تشتهيه - ذِئبوية الذكور الحمقى و المرضى الذين نصفهم في وقتنا الحالي بالمبدعين العرب ! *بربّكم تحت هذه ( العقلية المتخلفة ) هل لها قيمة تلك المسابقات الأدبية التي تُجرى على مستوى مجموعات ( فيسبوكية ) أو حتى ( واقعية )؛ لأن الافتراض هو انعكاس الواقع و حقيقته .*هل لها قيمة و لها مصداقية تلك المنجزات المطبوعة التي لُقّحت و تبرعمت و نشأت في هكذا ( مستنقع) يسوده التحرّش و المساومات بعد موت الضمير الإبداعي و استخلافه ببدعة ( شدّ الانتباه على أسس جنسية بحتة و عقد نفسية )؟؟*هل لها قيمة تلك الجوائز المستحدثة ( العربية ) المعروفة التي يحلم بها ( كُتّاب الافتراض )، كتارا و البوكير و و و ؟!*لا أبدا ! لقد قتلت و أتت على كل أخضر و يابس و بائس ( مثلي ) و على كل جميل (مثلي ......
#أفكار
#Pensées
#الإبداع
#الأدبي
#الفضاءات
#الزرقاء:سقوط
#القيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757132
هدى توفيق : رؤى ثقافية عن الإبداع
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق س1: هل نجحت المرأة المصرية في طرق أبواب الأدب ؟ج ـ بالطبع نجحت المرأة المصرية إلى حد كبير في طرق كل الأبواب ، وليس أبواب الإبداع فقط ، وأيضا في المجالات المختلفة سواء في : المجال الأكاديمي ، الصحافة ، الإبداع ،الفنون المرئية. وكل أشكال الإبداع ـ أعتقد ذلك ـ بل وبدأن ينحتن لأنفسهن منهج ومذاق مختلف ينبع من بذور ثقافتهن ، وهويتهن المصرية الخالصة. س2: يقال أن الرواية العربية ما زالت تواجه محاولات الوصول إلى العالمية على استحياء ، وتواجه بعض التحديات ، رغم حصول نجيب محفوظ على جائزة نوبل للأدب ، ورغم وجود روائيين واصلوا على نفس الطريق ؟ ج ـ في الحقيقة أنا أرى أن هذا الاستحياء مفتعل وموجود من داخل الواقع الثقافي المصري والعربي ذات نفسه ، وأنه مكبل ومتردد ومهزوز ، لأن معايير المصداقية والتأويل والبحث والنقد الهادف أصبح قاصر وناقص عن استيعاب المشهد الروائي ، والملاحقة بجدية وشفافية هذا الزخم الروائي ؛ الذي أصبح يملأ الساحة ، وأقصد بشكل أدق جميع الثقافات والهويات القومية المتعددة تحت المظلة الأكبر ما يُطلق علية الرواية العربية ، لأن يوجد حسابات أخرى ، وتفشي مصطلح الشللية ، وسطوة ديار النشر المعروفة ، والعلاقات والمحسوبية بشكل غير موضوعي وصادق بالمرة ؛ التي باتت هي المحرك لأغلب إصدار الأحكام ، وما هو آشبه بالفتاوي الأدبية دون تمعن ، دون إخلاص ، دون جهد ، دون تمحيص ، وإن كنا لا ننكر، بالتأكيد أن هناك الكثير من يستحق الإشادة والتكريم من الأدباء ، هذا بالإضافة للمعضلة ولنسميها أم المشاكل فعلاُ ؛ أن لا يوجد قارئ متنوع مختلف ، ولا يوجد رواج للكتاب العربي ، لا توجد ثقافة اقتناء الكتاب ، وتباين الذائقة بين هذا وذاك ، وليس معنى أن يظهر أكليشيه) البيست سيلر(. أن هذا الكتاب بالضروري الأفضل من حيث قيمته المعرفية والأدبية. التحديات كثيرة ومتجذرة في الواقع العربي من تراكم الجهل والتخلف وحالة الردة الكاملة ؛ التي يعيشها الواقع المصري والعربي في كل المجالات ؛ فالأدب صورة شاهدة على كل هذا ، وإرث هذا التراكم الطاحن ، وبالتالي سيظل هذا الاستحياء متأزم ، وعالق مادامت لا تتحسن الأمور على كل المستويات. س3: هل صحيح ما يقال أن ترجمة الروايات العربية ما زالت ناقصة وغير مكتملة ؛ لأنها تفتقد الرواج والتعدد ؟ج ـ بالطبع مسألة ترجمة الروايات العربية تُعبرعن اطروحة غير مكتملة وناقصة ، بسبب عدم الترويج والانتشار الصحيح لها ، وأنا هنا أتحدث بشكل خاص عن الواقع الثقافي المصري. والشئ الملفت للنظر أيضًا ليس فقط عدم الترويج والتعدد ؛ بل والأهم أن الأمور قاصرة على أماكن بعينها التي تختص بمشروع الترجمة ، ولا يستطيع أي أحد الوصول إليها بسهولة طبعا إلا من خلال وسائط ، وهكذا يصبح طريق وعرعلى أي كاتب أو كاتبة روائية حتى يصل إليه ، ولن يصل بسهولة ، ونجد أن الإهتمام الزائد والمتاح في الأعم هو ترجمة الروايات العالمية المشهورة ، أو كل ما يخص الغرب يقابله تجاهل كبير لمسار الرواية المصرية وتطورها إلا اذا شاء لها القدر أن تفوزبجائزة وتترجم ، أو يجتهد الكاتب للحصول على ترجمة بعض من أعماله. لا أعرف ؟ لما لا نسعى لطرح ثقافتنا ، وعرضها أمام الآخر كما يفعل المغاير لنا ؟ ، لما دائما نحن فعل ناقص وعاجز عن استكمال أي مشروع نهضوي ؟ ؛ لتدخل كهف الروتين والبيروقراطية والسلطة المتسلطة : أن هذا الصح ، هذا المتاح. دون المغامرة ، دون اقتحام الغير مألوف. وهذا يعود أن من يتحكمون في الأمور عقول دوجما لا تريد أن تتطور أو حتى تعطي فرصة للآخرين أن يخترقوا تلك الكهوف ؛ التي تخلفت عن كل جديد وحاضر ......
#ثقافية
#الإبداع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759474