الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هدى توفيق : عن فن القصة القصيرة
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق يتحدث مثقفون ومهتمون بالسرد عن غياب القصة القصيرة ، وبعضهم يصفه بغياب الموت. ما الأسباب التي أدت إلى غياب القصة ، وهل تراه غيابًا خطيرًا على هذا النوع الأدبي ؟ وما هي السبل التي تعيد القصة القصيرة إلى واجهة المتلقي ؟ ج : في الحقيقة لا أعرف كيف ومن أين يأتي هذا التصريح نحو فن القصة القصيرة ؟! التي تعاكس كل ما هو مطروح من هذا الفن على المشهد العربي كاملاً ، للحد الذي يجعل بعض المثقفين والمهتمين يطلقون عليه غياب ، بل إلى الحد الذي يصفه البعض بغياب الموت، مما يجعله غيابًا خطيرًا على هذا الجنس الأدبي. إن المتابع والمتذوق لفن القصة القصيرة على مستوى الوطن العربي يجده عامر ومتوفر بهذا التواجد السردي العال سواء كميًا وكيفيًا ، وحتى قيميًا خاصة مع هذا التفاعل الثري الآن الآتِ من التطور المذهل مع أيقونات التواصل الإلكتروني ، الذي أخرج أشكال مختلفة ومتنوعة بقدر عال عن آليات الخطاب السردي، رافده تاريخ طويل وحافل من الإرث القصصي التقليدي المعروف ، الذي تشكل وامتلأ حتى أدى إلى بزوغ وتنوع وتعدد في المشهد القصصي من أشكال مختلفة سواء : ( مدونات ، القصة الومضة ، القصة الشاعرة ، القصة القصيرة جدًا، اليوميات ، النصوص الأدبية. ) كلها تنبثق من وحي فن القصة القصيرة. بلا شك باعتباره المصدروالمعول الأساسي الذي من خلاله تم تدشين حركة إبداعية كبيرة وموجهة فقط نحو هذا الفن بالذات ، فنقرأ استلهامات متنوعة ومختلفة ، وجديرة بالانتباه ، والملاحظة والمتابعة ، والدليل الموثق على ذلك وجود مسابقات كبيرة بأسماء الرواد لها مصداقية ، وأهمية كبيرة لأي مبدع من أجل أن يفوز بها نماذج : مسابقة يوسف إدريس / الطيب الصالح / الشارقة / .....غير الكثير والكثير من الجوائز في المنتديات الأدبية المحلية والخاصة بكل قطر عربي ، وأتذكر مثال صغيرعلى قولي ، أن في احدى المرات كانت الجائزة التشجيعية التي تصدر عن المجلس الأعلى للثقافة في مصر؛ عن جائزة تخص فقط ( فن القصة القصيرة جدًا ). أعتقد أنه تصريح ليس في محله اطلاقًا ؛ بل فن القصة القصيرة يتجلى ويُبدع ويتطور بقوة كنهج كبير ، جعل منه مبدعين ومبدعات كبار يخلصون لهذا الفن ، ويصبح مشروعهم الخاص كمنهج وطريقة في الكتابة ، والإبداع على حد سواء لا غير. س : ما هي السبل التي تُعيد القصة القصيرة إلى واجهة المتلقي ؟ ج : أرى أن السوال ليس ما هي السبل التي تعيد فن القصة القصيرة إلى الواجهة ؛ لأنه موجود فعلًا وبقوة وثبات ، ولا يحتاج إلى واجهة للتلقي. إنما الأصح أن نسأل عن كيف نستخرج الموهبة الحقيقية ؟ ، وكيفية تطور ونمو هذه المواهب لتغزو عوالم مغايرة ومختلفة ؟!، من أجل خلق إبداع حقيقي وكبير حتى يكون جديرـ ة ؛ بقول كاتب ـ ة ـ قصة قصيرة. إذًا فلنقل ما هي السبل التي تجعل من هذا الفن ، وهذا الموهوب يستمر ويتطور؟! حتى يتحول لمشروع وهدف في حد ذاته وتكون مغامرة حياة الكاتب (ة) إلى الأبد ، وخاصة بعد كل هذا التفاعل الافتراضي المذهل الذي أبرز لنا امكانات كتابية وقرائية لجميع أبناء الوطن العربي على شاشات الفيس ، وتويتر ، والصحف الإلكترونية ، مما سهل المعرفة والتواصل في شتى البقاع والتفاعل السريع ، وإن كان بالطبع للأمر وجهه الغير مفيد باستسهال الكتابة والإفراط في السطحية ، وظهور العديد من الأقنعة المزيفة ، وأنصاف الموهوبين. هل لنا أن نطلق على فن القصة القصيرة ، فن الممكن ، أو الفن السهل الممتنع ؟!، وهنا تكمن معجزته الداخلية التي تحتاج إلى موهوب حقيقي ، وصدق فني عالِ للغاية ، ونفس طويل ليس على مستوى شكل الكتابة ، ولكن داخل المخيلة الإبداع ......
#القصة
#القصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757143
هدى توفيق : النشر الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق دعونا أولاً نعود للوراء بضع سنوات لنطلق رأي صحيح أوخاطئ ، وإن كانت الصحة أو الخطأ في وقتنا الراهن نسبية إلى حد كبير، منذ سنوات كان طباعة المنتج الأدبي بكل أشكاله تستحوذ على عقل أي مؤلف ليبدأ مشروعه الأدبي ، ويعاني الأمرين في أحيان كثيرة حتى ينحت اسمًا له بعد النشر في المجلات، والدوريات الأدبية، والصحف؛ بنشر نماذج من أعماله تثبت جدارته لنشر كتاب مطبوع يحتوي على : رقم إيداع ، وترقيم دولي ، وينال استحسان النقاد والقراء؛ حتى تأتي لنا التكنولوجيا بكل وسائلها المتاحة عبر ( الإنترنت )؛ من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، المجلات الإلكترونية، والمدونات، والروابط، والمجموعات الأدبية المغلقة وصولًا إلى النشر الإلكتروني بنسخة (.( pdf وبات لها ديار متخصصة. بل وجوائز لطرح الإنتاج الأدبي، ونشره إلكترونيا لا غير. لكن رغم هذا التطور المذهل، وفك أسر العديد من الموهوبين، والغير الموهوبين أيضًا. فكل فكرة جيدة تحمل المضاد لها عند عدم استخدامها بالشكل الصحيح. لكن أعتقد وهذا يشملني لا زالت بُغية الأدباء بوجه عام لا تتخلى عن فكرة الكتاب الورقي، وتوزيعه في المعارض الدولية على مستوى الوطن العربي وخارجه بشكل واسع لتداوله من خلال ثقافات أخرى، وقراء، وقراءة متنوعة، وخاصة أن طموح الأدباء توسع للتقدم في الجوائز الكبرى مثل: جوائز الدولة المقيم بها، وخارج وطنه مثل كتارا، الشيخ زايد، الجامعة الأمريكية (جائزة نجيب محفوظ )، الملتقى للقصة القصيرة ، البوكر في نسختها العربية، والحلم الكبير لأي مبدع في الترجمة للغات المختلفة ؛ ليترجم عمله وينتشرعلى مستوى العالم الآخر. العديد والعديد من الجوائز التي تشترط النسخة الورقية، وتحمل ( لوجو ) دار النشر برقم ايداع وترقيم دولي، وتحديد رقم الطبعة، والعام الذي تم إصدارالمنتج الأدبي فيه. بالمختصر المفيد: أن النشر الإلكتروني أحدث طفرة رائعة ومفيدة للغاية للكاتب ، ولمتعة القراءة دون جهد مادي وحركي كبير، لكن استيلاءه على المشهد الثقافي للحد الذي يعزز فكرة وجود استمرار معارض الكتاب الدولية على مستوى العالم يعد من المهمات المرتبطة أيضًا بآليات مدى تحديث ذهنية القارئ العربي والغير العربي. فما زال الكثيرين لا يقرأون إلا الطبعات الورقية ويعتزون جدًا بهذه الفكرة، وليس من سبيل للتخلي عنها والاتجاه إلى الكتاب الإلكتروني من وجهة نظرهم، وكذلك المؤسسات المختصة بتكريم الأدباء، وطرح الجوائز الأدبية الرفيعة. لا زالت النسخة الورقية هي المؤشر المتاح والمنصوص عليه إبداعيًا ؛ لاستهداف الصحافة، وحفلات التوقيع، والأنشطة الثقافية، والتدوال النقدي، والجوائز. والأهم لطموح المبدع باعتباره الجسر المؤدي إلى الترجمة بشتى اللغات. ......
#النشر
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757625
هدى سامح : دور المرأه في المجتمع من منظور واقعي
#الحوار_المتمدن
#هدى_سامح من متطلبات التقدم والتحضر الإنساني في اي مجتمع هو تعليم وعمل وحريه النساء الجسديه لان اي مجتمع يقمع النساء يتحول إلى مجتمع عدواني غير قادر على إحراز التقدم والنجاح ولأن النساء يشكلن نصف المجتمع الإنساني فلا يجب لنصف البشريه ان تكون خامله وعديمة الفائده وتعتمد على النصف الاخر الذكوري او تتطفل عليه. يجب أن تشارك المرأه في المجتمع والمنزل وتساعد الرجل في تحمل نفقات واعباء الحياه ليخفف العبء على الجنس الذكوري ويساعد في أقامه أسر مكتفيه ماديا وكذالك يساهم في انشاء ام متعلمه قادره على انشاء أطفالها بشكل سليم وصحي وبالتالي تشكيل النواه السليمه لاي مجتمع متقدم انسانيا وحضاريا .اما اذا تم قمع المرأه واستغلالها الذي يبدأ ولا ينتهي حتى يصل إلى احط المستويات بحجه تفوق الرجال على النساء فسوف تكون المسؤوليه كبيره على الرجل وسوف ينتشر الفقر والتشرد والجريمه لعدم تمكين المرأه من الاعتماد على نفسها ومساعده الرجل او الإنفاق على أولادها. اذا لم تعمل المرأه سوف تصبح مجرد كائن متطفل يعيش عاله على الرجل والمجتمع وتكون مصدر للهموم والقلق والعبء الكبير بالنسبه لوالدها او زوجها والمجتمع أيضا .هذه الحقيقه سواء تقبلها مجتمع الرجال ام لم يقبلوها وسواء قاتلت المرأه او استسلمت خضوعا وجهلا. فلا يمكنك أن تمنع اوتكبح الجريمه في مجتمع يبرر فيه قتل النساء ولا يمكنك أن تمنع السرقه والنهب في مجتمع تسرق وتنهب فيه النساء الحقوق الإنسانيه ، ولا يمكنك أن تحمي الذكر من التحرش والأعتداء الجنسي في مجتمع يعنف ويتحرش ويغتصب إنسان فقط لانه انثى . لا يمكن أن يكون الرجل سعيد أن لم تكن شريكته في الحياه سعيده والا سوف تصبح مصدر للنكد والمشاكل في المنزل . اما بالنسبه للحريه الجسديه والجنسية فكيف سيحصل الرجل على الحريه الجنسيه ويتمكن من الحصول على الحب او ممارسه الجنس اذا كان لا يسمح للنساء ممارسه الجنس ويحصلن على الحريه الجسديه الا اذا كان الرجال سيمارسون الجنس مع الزواحف والثديات مثلا . اما من يفكر بالزواج ليكون حلا للحصول على الرغبات الجنسيه او المشاعر فهذا غير ممكن لإن الزواج هو شراكه وعقد بين طرفين عاقلين بالغين هدفها هو تكوين أسره من أب اوام وابناء وهذا الشراكه تستوجب القبول والمقدره على تلبيه متطلبات الطرف الاخر والأبناء اما ممارسه الجنس او الحب فيطلق عليه علاقه واغلب الرجال لا يريد الزواج وتحمل مسؤوليه أسره أن لم يكن مقتدر ماديا وعمريا اي في عمر &#1635-;-&#1637-;- سنه يكون سن مناسب للزواج .الإنسان حتى وان كان كائن عاقل واعي ولكنه لا يزال كائن غريزي ولا اقصد هنا بغريزه الجنس والتزواج فقط بل اقصد جميعا الغَرَائِزُ بما فيها الامومه والحب والخوف وحب البقاء وحب التملك والعدوانيه لكن الإنسان في البلدان المتقدمه نجح في السيطره على هذه الغَرَائِزُ بشكل جزئي او تحويلها باتجاه يخدم المجتمع والانسان ، فمثلا سيطر على غريزه الجنس والتزاوج بإنشاء نظام علاقات مبني على الحب والتراضي والمصلحة المشتركه وكذالك نجح في السيطره على غريزه العدوانيه من خلال سن القوانين الصارمه وارسى التربيه الاخلاقيه لردع هذا السلوك ،وكذالك حول غريزه التملك بدل من ان تكون عباره عن عدوان وسيطره وظلم إلى نظام معتمد على المؤهلات والقدرات التي يمكن أن يقوم بها أي فرد في المجتمع ليرضي غريزه التملك لديه ويحصل على المكانه الاجتماعية والإنجاز والمال أيضا. نجح في تحويل غريزه الامومه من مجرد احتضان وحب للطفل إلى مسووليه تجاه شريك حياتها واولادها والى أم متعلمه قادره على مشاركه ......
#المرأه
#المجتمع
#منظور
#واقعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757675
هدى توفيق : عن رواية المريض العربي
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق 1/ حدثينا عن ظروف كتابة روايتك الأولى ، ولماذا قررتِ كتابة الرواية ؟ ج : الرواية عمل شامل ومكتمل وحلم أي كاتب طموح ومجتهد في الحقل الإبداعي. في الحقيقة أنا بدأت بكتابة القصة القصيرة، ولا زلت أكتبها بكل حب وتفانِ، ولي عدد من المجموعات القصصية تؤكد مدى شفغي وإخلاصي بهذا اللون الأدبي. لكن على الدوام كنت أحلم بكتابة الرواية؛ حتى قررت هذا فعلًا بعد كتابة ونشر المجموعة الأولى (أنَّ تصير رجلا )؛ وقمت بكتابة رواية ( أرواح الأسلاف المنسيين ) في حوالي مائتين صفحة فلوسكاب ، لكن فجاة تراجعت وخشيت من الفشل لإحساسي العالِ بالتفحص تجاه أي كلمة أخطها، فعدلت عن الفكرة أي استكمال مشروع الكتابة ومراجعته، وتركتها بل وأهملتها في درج مكتبي لسنوات. ثم عدت وكتبت مرة أخرى مشروع روائي آخر، ولم أكمله هذه المرة، ودون أن أضع عنوان داخل كشكول يتخطى المائة صفحة كُتبت دون عنوان ؛ حتى أخذت قرار بعدم نشر شئ منهما أبدًا ، وعدت إلى كتابة القصة القصيرة، ومرت السنوات والخوف ينأى بي بعيدًا عن تحقيق حلمي في كتابة الرواية ؛ خشية عدم التوفيق فيما سأكتبه. حتى سافرت خارج الوطن في رحلة عمل إلى قطر عربي. وجاءتني فكرة كتابة رواية ( بيوت بيضاء )، ورأيت الفكرة تُسيطرعلى مخيلتي وحياتي، ولا أستطيع الهروب هذه المرة، ولا بد أن أعترف أمام نفسي أن ( بيوت بيضاء ) تطرح عمل روائي لا بد أن يُدون ويُنشر أيضا بكل ثقة ، وصراحة كنت مقتنعة بالكتابة ، ولم أشعر بخوف كما كان في السابق ، وشعرت أن الحكي عن تجربة الغربة عن الوطن تستحق الحكي والتدوين، وكانت تلك الرواية بمثابة الفاتح للشهية، وأعطتني الجرأة والشجاعة للإستمرار، وكتابة الرواية مرة أخري ، وتحقيق حلمي الذي كان يراودني منذ سنوات أن أكون قاصة وروائية. هذا الطموح الكبير الذي له مذاق مختلف، ومسؤولية كبيرة أمام نفسي أولًا وأخيرًا.2/ لماذا إخترت عنوان المريض العربي ؟ ج : سأحكي حكاية ربما نشعرأنها ليست الإجابة عن السؤال ؛ لكنها حقيقة ما كان وحدث معي فعلا؛ لإختياري لهذا العنوان بالذات : من عدة سنوات شاهدت فيلم المريض الإنجليزي الشهير الذي حصد تسع جوائز أوسكار عام 1996م ، وقيل عنه أنه أجمل قصة حب ظهرت على الشاشة الفضية. الفيلم مأخود عن قصة ل" مايكل أونداتجي " وتحمل نفس الاسم ، و حصلت على جوائز عدة أهمها جائزة البوكر1992 م. حينذاك فُتنت بالفيلم وبحثت عن الرواية ؛ لأقرأها وظلت روايتي المفضلة سواء في طبعتها الإنجليزية أولا، ثم الطبعة العربية المترجمة/ الطبعة الثانية ، عن دار نشر المدى: عام 1997 م /لأسامه إسبر، ومراجعة سعدي يوسف. وظلت على الدوام روايتي المفضلة ، وروح المريض الإنجليزي تملأ روحي وخيالي، وتفاصيل الرواية تتسلل في ذاكرتي من حين لآخر، وأسأل نفسي بإصرار: متى ينفك سحرها الطاغي عني ؟! وأسرد حكايتي الخاصة حتي جاءتني فكرة كتابة تلك الرواية ، وفورًا اقتبست عنوان الرواية تيمنًا بالمريض الإنجليزي مع اختلاف المضمون والقصة بالطبع. ربما تلك الإجابة لا تروق من يتحدث، ويستفهم عن طبيعة اختيار الاسم، والأصح أن أقول : أن المريض العربي : تُصورالتعبير الأمثل من وجهة نظري عن حالات التردي والاحتضار في الوطن العربي؛ التي يعيشها الآن من جراء الإرهاب الأسود ، وخفافيش الظلام ؛ حتى أصبح ما هو أشبه بكابوس. خاصة أن أحداث الرواية تدور في زمن حكم الإخوان المسلمين لمصر في ذاك الوقت عام 2012م. 3/ لماذا استخدمت المقاطع الشعرية داخل الرواية ، وعن الميل إلى كتابة الشعر ؟ حتى أن هذا ظهر في قصة (جاهين مات فعلا) في المجموعة القصصية (سلامتك ياراسي ) ؟<b ......
#رواية
#المريض
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757769
هدى توفيق : عن الكتابة أتحدث
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق عن الكتابة أتحدث !س1: هل الكتابة حاجة وضرورة إنسانية ؟ ج ـ الكتابة رغبة تفوق الحد للراغب والشغوف بعالم القراءة والكتابة، فهي حالات من البوح والفضفضة الوجدانية عن مشاعر متدفقة وقوية ، تُعبر دومًا عن حاجتنا كبشر؛ لتفريغ شتى تلك الشحنات العاطفية، سواء السلبية والايجابية منها كل على حد سواء .س2: هل الكتابة أنثى أم ذكر ؟ ج ـ في الحقيقة أنا أرفض تمامًا هذا التجنيس الفئوي، أن الكتابة ترتبط بأنثى أو ذكر. الكتابة آشبه بالمعبر الشائك والمتعثر دومًا ؛ من أجل الحصول على الآمان والسلام النفسي، لذلك نغامربفعل الكتابة ، رغم دروبه الصعبة ، ونحاول أن ننال ما نصبو إليه بالتعبير عن همومنا وشواغلنا الفكرية والنفسية. بل و نسعى إليه بكل مقدراتنا ؛ لنستكشف عالمنا وعوالم الثقافات المختلفة ؛ فالكتابة لا تحديد لها سواء الجنس أو الهوية أو القوميه ؛ لأنها في النهاية كتابة عن الإنسان الواحد بوجه عام في شتى البقاع ، مهما اختلف الزمان ، أو المكان ، أو الجنس.س3: هل من الضروري أن يتحلى الكاتب بالموهبة أو صدق الشعور ؟ج ـ العنصر الأساسي لأي كتابة من وجهة نظري هي الموهبة ، والصدق الفني هو المعنى الأدق ، وليس فقط صدق المشاعر، فنحن نعيش أداور شخصياتنا القصصية أو الروائية، ونحاول بقدر الإمكان أن نتقن الكتابة عنهم ؛ بالتأكيد ليس كل ما مانكتبه هو تعبير ماثل عن شخصنا الذاتي ، بل يعبر ويأتي تقريبا نتيجة رؤية عميقة لشخصيات تحيا في واقعنا.س4: ما هي المحاور المهمة التي يجب أن تتناولها الكتابة لتكون فاعلة في الحياة اليومية ؟ج ـ كل المحاور التي تدور في الواقع المحلي أو حتى الواقع العالمي هي مهمة الكاتب ؛ حتى يستطيع أن يعبر عنها في مختلف مظاهر الأجناس الأدبية من: ( شعر، قصة ، رواية.. إلخ)، وتنوع واختلاف هذه الأجناس الأدبية هو ما يخلق إبداع حقيقي ، وذو أثر نستوعبه بالقراءة والترجمات لنتذوق ونهضم الأفكار، ونحاول أن نستخرج منها مشروعنا الخاص في ظل ما نعيشه ونحياه وسط هذا الواقع على كل المستويات من تاريخي ، واجتماعي ، واقتصادي، وثقافي ، كل هذه البذور تُبدع أدب وثقافة وكتابة خاصة بمشروع كل كاتب(ة)؛ لتعبر عن مدى التواتر، والتفاعل ، والتشابك بين الكاتب والقارئ مع الحياة اليومية ، وإن كان لا بد أن يتسم بالشفافية، وأنا أقصد هنا بالشفافية: الرؤية الفنية الصادقة ، والهادفة في تسجيل ليس حرفيًا للواقع، ولكن فنيًا وإبداعيًا .س5: ما الأدوات التي يجب على الكاتب أن يمتلكها ليكون مبدع ؟ج ـ أهم أداه كما ذكرنا في بدء القول هي الموهبة ، وتطويرها بعناية منها على المستوى الشخصي ما يرتبط بمخيلة الكاتب ، وقدرته التخيلية في كتابة محاور ملتبسة وشائكة حسب تجاربه الحياتية أو غير الحياتية ، فنحن الآن نقرأ عن الرواية البوليسية ، أوالخيال العلمي ، أو الناشئة ، وغيرها مما ترتبط بذهنية الكاتب (ة) أكثر منها واقعية أو تسجيلية للحياة اليومية . ومنها ما هو خارجي ؛ وهذا بالطبع يرتبط بالثقافة بشكل عام حيث القراءات العميقة ، ومحاولة متابعة كل جديد حتى لا ننغمس في رمال التقليدي والقديم ، وأنا أعني هنا بالتقليدي ليس أننا لا نحبذ أو نهمل ما كُتب في السابق من تراث الكتابة على يد الرواد ، بالعكس علينا أن نقرأهم جيدٍّا ؛ حتى نستطيع أن نكتب مشروعنا الخاص طبقا لحيثيات الواقع الجديد المعاش مع التطور الكبير، والمذهل من وسائل الحراك الثقافي .س6: هل الكتابة يجب أن تكون متاحة للجميع بغض النظر عن وجود الموهبة ؟ج ـ لما لا ننظر للكتابة على أنها حالة شعورية جامحة فياضة ، نريد بها أن نسترسل دون أن ت ......
#الكتابة
#أتحدث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758097
هدى توفيق : حوار عن المجموعة القصصية - حذاء سيلفانا -
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق حوارعن المجموعة القصصية "حذاء سيلفانا " :س1: كتبتِ عن الثورات العربية في قصة ملامح الوطن واحدة كيف ترينها ؟ ج : في الحقيقة قبل الإجابة عن هذا السؤال أحب أن أشير: أن تلك المجموعة القصصية رغم تنوع ، وتعدد القصص بها ، إلا أنها في النهاية تُعبر عن مسار، ونغمة محددة مقصودة الكتابة ؛ وهو الحديث عن الوطن ، أي الجذور التي نشأ وتربى بها أي انسان في أي مكان وزمان في العالم العربي ؛ التي تُشكل وتُرسخ لكل تاريخه حتى الممات. وبالتالي يبدأ من بيت العائلة الأم أي مسقط الرأس مع اختلاف بيئة وظروف كل إنسان عن آخر بالطبع ، وأرى أن تلك المفردات مترابطة وموجهة لمربط الفرس ؛ وهو الانتماء للوطن الكبير الذي أصبحنا نشعر فيه بقدر كبير من الاغتراب والتوحش والإحباط من أي أمل في الالتقاء بفكرة الانتماء فعلًا. ففقدان التفاعل والامتزاج مع تلك الفكرة يُفقدنا الهوية والشعور بذواتنا ، وبجدوى الوجود في هذا الوطن ؛ حتى لو كنا نملك به مساحة مكانية وعمل وكل مظاهر التواجد فيه. فما بالك وأنت مضطر للهروب منه لدولة أخرى، وظهور ثورات الربيع العربي في مصر، وفي عدد من البلدان العربية جعلنا نتوحد في المشكلات ، والانتكاسات ، والفشل ، في تحقيق أي مكاسب من تلك الثورات. لذلك أقترح بشكل إبداعي ـ إلى حد ما ـ توحدنا في الملامح الشكلية نماذج: اللغة والوجوه ؛ فما دمنا نعاني نفس الهم والإخفاق ، فجوهر التعاسة واحد ، وأيضا الملامح باتت واحدة. أما بالنسبة لرؤيتي عن تلك الثورات: أظن أنها لا زالت في طور تشكيل الجنين الذي يريد أن يتخلق ، فيحتاج لمزيد من الألم والتأهل والوعي على المدى البعيد ؛ ليخرج حيًا قويًا نابضًا بقدرة تحقيق مطالبه الأساسية من : عيش ـ حرية ـ عدالة اجتماعية . مطالب الثورات الكبرى بوجه عام ، وليست مجرد انتفاضات شعبية تشتعل وتخمد سريعًا مع الاحترام والتمجيد لكل الدماء التي بذلت هدرًا ، ودون تقاض مجزي لثمنها الذي لايقدر من الشهداء الأبطال في بعض البلدان ، ولكن أيضا كل شئ يحتاج للتجربة والوقت حتى نتأكد من نواياه الصادقة ؛ من أجل تحقيق الهدف المرجو منه سواء في الحاضر والمستقبل. س2: ما يحدث في سوريا يشغلك، وكذلك دارفور. كيف ترين العالم العربي ؟ج : بالطبع ما يحدث في سوريا بالذات يشغل بال كل إنسان على وجه الأرض ، وليس فقط في عالمنا العربي من سفك الدماء ، والمجازر ، والموت كل دقيقة في ساحة معركة ظالمة جدًا أمام الطرف الآخر. والثمن هو هؤلاء المدنيين الأبرياء ؛ الذين ليس لديهم أي وسيلة للدفاع عن أنفسهم غير الهروب واللجوء لبلاد أخرى؛ لينقذوا حياتهم بأعجوبة من الهلاك الدامي والدمار الشامل لكل شئ. فلا يبقى شئ غير أرواحهم. وتفسير هذا كونه فقط إنسان ينتمي لهذا البلد المنكوب ، وهكذا مأساة دارفور المعروفة ؛ كحال ما حدث ، وما زال يحدث في الوطن العربي ، وكأن روح الدمار والتطاحن روح شريرة هبت تستعر كروح شيطانية. تتأجج بنار الفتنة الطائفية ، والتطرف ، والإرهاب ، وسحق الآخر بكل قسوة ونذالة لا مبرر لها ، غير تمرير أجندات لا نعرف كنها بالضبط ، ومن يدفع الفاتورة الباهظة التكلفة غير أبرياء من أطفال ونساء وشباب يُقتلون بكل برود تحت قبة وطن اسمه الوطن العربي. إنها مهزلة تامة وبشعة الاستمرار؛ وما علينا نحن المشاهدين غير المشاهدة ، والاكتئاب الشديد ، وابتلاع المرارة كل يوم ، وكأن ذنبنا الوحيد أننا من أبناء الوطن العربي ، الذي بات كاللعنة لكل من يعيش فيه. بل كالحصار القدري فلا فكاك منه إلا بالموت من آخر متربص ، أو الانتحار البطئ باحتمال ما يفوق أي طاقة على التحمل من فقر وتجويع وتشرد. س3: حديثنا عن ......
#حوار
#المجموعة
#القصصية
#حذاء
#سيلفانا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758819
هدى يونس : قُبلة مارقة
#الحوار_المتمدن
#هدى_يونس فى ظلمة العينين أبحث عن منطق يتبع هوى خطوى .. أتباعد وأتباعد و و و.. يضحك هازئا" من أخبرك أنك حرة"..عينى المبصرة تتجاهل إعتام عينيه ومعها مخاوف الجزء الخلفى مأوى أشباح بيت الجد. يطوح رأسه يمينا ويسارا بالأذكار ويقطعها" لن تكتملى بدونى" ويصمت. صمته منفر متعجرف لا يراه وأنا أراه وأحسه . .أهرب منه لعوالم مأهولة وأكون بحرًا لسكونى.. نقطة سوداء تتوالد، داخلها جزء منه استقر داخلى ولم يفارق!! *** عماه أحيانا يأخذنى لأروقة الجنة، ورمادى يُحرق وأُبعث من جديد.أغادرنى مرغمة كى لا ألتقى بمن إحتفظت بطزاجة طفولة غير آمنة.. حين سمعتَه " عشت وحيدًا أتعبد بظمئى، أنتظر ثمار بذورشلال تفجر فى أدغال أحراش قديمة، أعلم أنها الغواية ولن أسلم منها وأستسلم" وإحتفظتُ بما لا أدركه.. *** وهو أمامى يتربع على الأرض بظلامه، ويهز رأسه ويراود إنحراف نطقى " كهيعص" ولا يتركنى أكمل لأكرر .. حين ينطقها بفمه الواسع وظلام عيونه تُرهِبُنى .. يدير رأسه على مهل يسارا ويمينا، بروحه المتربة وجلباب ناصعٌ بياضه، ورائحة مسك تخنق وأحبه!!. حين تختفى أنفاسى ويزلزنى صوته" أيها الأزلية إنطقى، أقول "بسم الله الرحمن الرحيم كهيعص، وأبدا لا أكمل ويستوقفنى "أعيدى ما قلتِ " ولا أنطق..، إجتهدى يا هاربة فى الغيم، ولا أفهم ما يقصد.. يتاكثف صمتى وأوشك البكاء، أسمعه متأنيا بصوت عذب " هذا إعجاز لفظى لخالق الكون، كافٍ لخلقه، هادٍ لعباده، صادقٌ فى وعده" كنت أعد الحروف على أصابعى ولا أقوى على نطق ناقص حرف.. ونطقت بعده كما يريد، وتعمد عقابى حين توقفت ليرى الجميع أنى أخطأت بالوقف .. علمنى الفقه وبث الورع وأصول الحكمة فى قلبى، ونفور عقلى من غلظته كان يحسه !! . أدخل مقدمات الشجن من سماع تلاوته، وشهوة مالا تُدركه الروح ظلت ترافقنى .. فى صلاته أسمع صوت من السماء وأنتفض، حين يطول سجوده أتكوم على نفسى ولا أغادر مكانى. لا أدرى كيف يرانى وأنا أتأمله، وكأن الجلسة ليس بها غيرى، وأنا كارهة له يقول تفهمى قوله "كن فيكون" يرددها وأرانى بين يديه طائعة غير خائفة من تشققات يده وظلام عينيه.. *** فى عمق صلاتى إنزلق غطاء رأسي ولم أنشغل، تذكرته حين نطق " وشجرة الزقوم طعام الأثيم كالمهل يغلى فى البطون" أبكى ولا أكف وظل صامتًا، .. توقفت وسأل قلت: ربنا ليه بيعذبهم كده حرام، ولم يرد وواصل التلاوة.. ووجدتنى أصعد بلا غطاء، بلا حُجب، والمرئى أمامى لا أكتفى به وأواصل.. رأيت شيخى يتخبط بعصاه، إختزل اسمى هُو، هُو، هُو أتحسس شعرى الأبيض ولا أخشى عُريه.. أسمع صوته ضاحكًا " هُو جزء من الذات العليا كى تخيف رغبات شيطانك، وتدخلك مؤجلات الغيب بالرؤية" . أنشغلت عن سماعه، أفزع سكونى صوته " عليك الطاعة، عليك الطاعة !!" وأتساءل " أى طاعة، أى طاعة" وظلام عينيه يرف بقبلة مارقة تكاد تمُسُنى وأتفاداها ولا تكف.. ......
ُبلة
#مارقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758872
هدى توفيق : كتاب اقتحام الخلوة ـ إعداد ـ هدى توفيق
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق س1ـ كيف بدأت فكرة العمل على هذا الكتاب ؟ ج ـ بدأت فكرة العمل من حوالي عام 2015م أثناء اجراء حوار مطول مع الراحل الناقد الدكتور عبد المنعم تليمة ؛ حيث كان يريد أن أقوم بتجميع مقالات ودراسات كتبت عنه في ملف كبير من جزئين في مجلة الثقافة الجديدة عام 2011م ، ولكن الفكرة كانت دائمًا تتعطل لظروف ومشاغل الحياة سواء من جانبي أو من جانبه على السواء ، وعندما توفى الدكتور تليمة في 27/ فبراير 2017م. شعرت صراحة بوخز ضميري لتكاسلي في عمل هذه المهمة من أجله ، ولكن في النهاية لم أستطع رغم كل جهودي إلا نشر ما كتبه الدكتور تليمة عن شخصه بعنوان ( أنا بقلمي ) ، وحوار أجريته معه ، ومقالتين لشخصي. س2ـ ما هي أهم أفكاره ؟ ج : أفكار الكتاب تتلخص في سيرة ذاتية وأكاديمية كتبها الدكتور تليمة عن حياته ؛ تحتوي على مسيرته العلمية والنقدية إلى حد كبير تحت عنوان ( أنا بقلمي ) ، وحوار مع سيادته خلال عامين كما ذكرت من قبل تحت عنوان ( سندريلا الدقي ) ، ومقال ( في الشعر الجاهلي ) عن مقدمة الدكتور تليمة لكتاب العلامة طه حسين ، ومقال تحت عنوان ( اقتحام الخلوة ) طريق المريدة إلى شيخها. س 3ـ ألا توافقيني الرأي أنه من النادر العودة إلى مسار ناقد في ثقافتنا العربية، وأن النقاد صاروا في الظل اليوم ؟ ج : في الحقيقة أوافقك الرأي في أن أصبح من النادر العودة للجميع سواء الأدباء أو النقاد بشكل عام الأموات منهم بل وربما للأحياء ، وأنا أتحدث طبعا بشكل خاص عن مصر أي في الثقافة المصرية ؛ فدائما النسيان والاهمال يطرق الجميع ، وأنا أعتقد أن هذا بسبب تفشي ثقافة التطبيل والتوك شو والإعلام المزيف واللهث والجري وراء المكتسبات المادية دون التمعن عن مدى قيمة المطروح ، وكفاءة المعروض ؛ لهيمنة ثقافة سداح مداح والسبوبة وعوالم التواصل الاجتماعي ؛ التي بالرغم أنها أصبحت نافذة جيدة للتنوع والمعرفة بالعوالم الأخرى من جميع أنحاء العالم ، لكن كل شئ إذا لم يتم على قواعد وأصول معرفية يتحول إلى حد كبير لملهاة وعبث ، ويغيب مبدأ الأمانة والإخلاص ، ومع الوقت نفقد مصداقية ومعايير الأشياء الصحيحة إلى حد كبير، وتتحول إلى شللية ومحاباة ، وتدعيم لأشكال أدبية دون جدية أو تمحص وتدقيق من المختصين والمهتمين بمتابعة الواقع الثقافي (القديم منه أو الجديد ). في الحقيقة الموضوع أكبر من تدواله في سطور قليلة ، لكن بصراحة ظللت لعام مهمومة جدًا بنشر هذا الكتاب عن أستاذي حتى يظهر قرب ذكرى وفاته 27 فبرايرـ 2018م في معرض الكتاب ـ القاهرة ، وإن كان الكتاب لم ينشر كاملاً كما كنت أتمنى ، لكن علينا أن نحاول فربما هذا يفتح الباب للمتخصصين والمهتمين بمتابعة مسار النقاد والأدباء .. ربما .انظر المصدر: اقتحام الخلوة ـ عن دار نشر يسطرون للنشر والطباعة/ ط1 : 2018م / مصر ـ الجيزة. 30/ 1/ 2018م ......
#كتاب
#اقتحام
#الخلوة
#إعداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759000
هدى توفيق : فقط لأسمع حبيبة بابا
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق تمنيت كثيرًا أن أتعرف على الأستاذ ، والناقد الكبير، والأب الروحي الدكتور عبد المنعم تليمة، وكان ذلك منذ أن كنت في الجامعة ، وأسمع عن حكايات الصالون الشهير ، الذي يقيمه في منزله كل خميس منذ سنوات طويلة ؛ حتى استطعت رؤيته عام 1995م بعد حصولي على الليسانس الآداب ، وكنت لا أزال أعيش في مسقط رأسي محافظة بني سويف ، ولا أذهب إلى القاهرة إلا لقضاء ضرورات مهمة ، ولم يكن هناك مثل الآن كل الوسائل الحديثة للإتصال غير الهاتف المنزلي أو السفر إلى المكان مباشرة في الدقي (محافظة الجيزة) ، وإن كنت لا أعرف بالضبط أين هو؟ ؛ لأحضر الصالون الشهير كل خميس في منزل أستاذنا ؟ حتى قررت في يوم ما المجازفة ، والاتصال على هاتفه المنزلي بحياء وخشية من مجرد التحدث مع أستاذنا الفاضل. آلو : صباح الخير دا منزل الدكتور تليمة ؟ آلو : أيوه نعم .. يضحك .. أنا الدكتور تليمة. ـ فرحت وبهت ، وقلت بتلعثم : أيوه يادكتور. أنا هدى توفيق من مدينة بني سويف ، وبكتب قصص قصيرة ، وبحاول أكتب الرواية ، وكنت عايزه أحضر الصالون ، ونفسي قوي أشوف حضرتك. ـ طبعا طبعا حبيبة بابا .. تعالي فورًا الخميس القادم. أنتظرك ، وغير الصالون أنا تحت أمرك لمتابعة كل ما تكتبيه في أي وقت ، ودا العنوان بالتفصيل. ـ شكرًا شكرًا شكرًا يادكتور بجد. دي كانت أمنيه والله ليه. ويضحك ضحكته الشهيرة: ـ في انتظارك حبيبة بابا. ظللت لسنوات طوال أسافر من مدينتي لأحضر الصالون الذي يبدأ تقريبا في السادسة مساءً، وقبل حلول الساعة الحادية عشرة أو الثانية عشرة على الأكثر. أنهض بملل وفتور ؛ خاصة عندما لا أستطيع أن أبقى لأستمتع بنهاية نشوة الأحاديث والجدال بين المحدثين ، وحديث الدكتور تليمة حتى ألحق وسيلة مواصلات تقلني إلى الموقف عائدة سعيدة مبتهجة ؛ لأني كنت في حضرة صاحب الابتسامة والوجود الطاغ بتفائله ومرحه ؛ الذي يشحن طاقتي بحب وأمل وبهجة في المستقبل. وعندما توثقت علاقتي بالصالون. بحس بديهي ينظر لي من بدء ارتباكي واستعدادي للرحيل ، وينهض بنفسه ، ويذهب إلى المطبخ بهدوء وخفة ويعود بزجاجة مياه ، وتفاحة حمراء كبيرة ، أو باكو شيكولاته ضخم ، ويدفسهم في حقيبتي سريعًا ، ويسلم علي ، ويحييني كأني شخص مهم قائلاً :علشان لو تعبتِي من ارهاق السفر تديكي طاقة ياحبيبة بابا. ويستطرد بسبابته :ـ وخلي بالك من الملاحظات اللي قالوها على القصة الجديدة. ثم تشاء الظروف الشخصية والأقدار سواء من هموم الحياة ، أو السفر خارج مصر أن أنقطع عن متابعة الصالون لفترة من الوقت، وأتذكر عبارة حبيبة بابا ، فأشتاق لها جداً ؛ فأعود إلى الاتصال به من حين لآخر في حالة تعذر الذهاب إليه ، من خلال التليفون المنزلي : ( 37610149) ؛ الذي أحفظه في ذاكرتي ، ولم أستعمل غيره كوسيلة للتواصل، رغم انتشار الموبايل. لأكثر من عشرين عامًا حتى أخر اتصال به للإطمئان عليه كان في شهر يناير2017 م . فيصرخ بي ويقول : ـ حبيبة بابا .. إنتِ فين ، وإيه أخر كتاباتك. حبيبة بابا لازم أشوفك ، وأطمئن عليكِ. وفي إحدى المرات السابقة لزيارته قمت بطرح مسودة روايتي الأولى بيوت بيضاء ، لكي يعطيني موعد للنقاش واللقاء من أجل أي ملاحظات من جانبه ، وأنا صامتة ومنصتة وخائفة ؛ حتى يُفاجئني بعد الحوار والجدل ومناقشة كل شئ في العمل بورقتين مدون بهما كل الملاحظات، وأسطوانة قائلًا لي بابتسامة وهدوء : اذهبي بها فورًا إلى الناشر، وكلمة الغلاف إهداء مني. وفي ذاك اليوم الذي لن ولم أنساه ، وأنا أستعد للذهاب يستوقفني ، ولا يقل لي حبيبة بابا كما تعودت. و فجأة يشير بسبابته ببعض ال ......
#لأسمع
#حبيبة
#بابا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759008
هدى توفيق : مشكلة المثقف في مصر
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق س1: تتفضل الكاتبة هدى توفيق بتقديم نفسها لقراء سحر الحياة ؟ج ـ هدى توفيق من مواليد محافظة بني سويف ، حاصلة على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية جامعة القاهرة ، فرع بني سويف عام 1995 م . أكتب القصة والرواية والمقالات الأدبية ، ولي بعض التجارب الفنية مثل : قصص أطفال ، ومسرح ، وأشعار قليلة ، ونصوص ، وهكذا ......س2: ما هو أخر كتاب أدبي أو إبداعي صدر لك ؟ ج ـ أنتظر قريبًا إن شاء الله صدور كتاب بعنوان " مختارات قصصية " ومسرحية شعرية ، عن دار نشر يسطرون للطباعة والنشر والتوزيع / مصر ـ الجيزة / ط1 ـ 2017م . س3: ما هي مشكلة المثقف في مصر ؟ ج ـ مشكلة المثقف في مصر هي جزء من كل المشاكل التي تخص البناء التحتي ، والأساس الجذري لبقية المشكلات في مصر ؛ مثل مشكلة الصحة والتعليم والثقافة والبحث العلمي ، وعلى رأسهم الأزمة الاقتصادية ، وغلاء المعيشة الفاحش الذي يعاني منه جميع المصريين الآن ، وبما أن المثقف جزء من هذا الواقع البائس في كل مؤسساته القاصرة عن الخروج من عنق الزجاجة إلى الابتكار والنمو والتطور؛ حتى يتخذ مسار صحيح للتنمية الشاملة في جميع المجالات ، ولن يكون بالطبع إلا بأساس معرفي ، وعلمي سواء في المبادئ أو الحقوق والواجبات المؤسس على قانون حق المواطنة والاختلاف المثمر، ومادام أن هذا ليس مطبق بشكل صحيح ونموذجي ؛ سنجد المثقف مثل كل مواطن مصري يعاني للغاية ، فكل شئ مترتب على سابقه ، وبالإضافة أن لدي ظن وربما أكون خاطئة عنه : أن المؤسسة الرسمية (وأنا طبعا لا أتحدث عن الإعلام المستهدف ، وبرامج التوك شو)؛ لا زالت لا تعترف بأهمية دور المثقف المصري الجاد ، والواعي في المجتمع المصري. بل ربما تنظر إليه بقدر من التعالي والرفاهية وعدم الاهتمام ، ولا جدوى من تواجده إلى حد كبير. إلا بالشكل الذي يخدم مصالحهم ، وعلاوة على ذلك أن النخبة الثقافية (رغم أني لا أحب هذا التعبير كثيرًا) داخل بعضها تنتشر بها حالات من التناحر والانحيازات غير الموضوعية ، والعلاقات الودية أكثر منها على الكفاءة والإبداع بما يسمى الشللية ، ومافيا دور النشر ، ولجان الجوائز وغيره من الأمور. مما يجعل المثقف دائما يشعر بالتهميش والاغتراب حتى داخل جماعته. وذلك ما يُسبب له العزلة واليأس ، وتفرز توجه من اللا مبالاة ، وعدم قيمة الإنتاج والمثابرة من أجل مشروعه الأدبي. هذا مع اعتبار أن الأديب الحقيقي الفعال ، والمستمر في طريقه يظل مؤمن وواثق من قدرته على الاستمرار ؛ رغم كل الصعوبات والمشاكل الجوهرية من صحة ، وتعليم ، وبحث علمي ..إلخ، ونأمل في تحسن الأوضاع بالجهد والعمل والصبر.س4: كيف نجعل الشعب مثقفًا ، محبًا للقراءة والشعر والأدب كما كان من قبل ؟ ولماذا لم يعد يقرأ كما كان من قبل ؟ ج ـ لا أحبذ تعبير من قبل والآن. كل عصر له ضروراته وألياته التي توثقه ، وتجعل منه زمن ماضي وحاضر ومستقبل ، ولا نستطيع أن نغفل مدى تطور السوشيال ميديا ووسائل الإتصال الحديثة على كل المستويات ، وإمكانية البحث والتجول ومعرفة أشياء كثيرة بالضغط على مفاتيح الاب أو الكمبيوتر أو التابلت إلى آخره من أشكال حديثة متطورة. لماذا لا نستغل هذه التطورات المذهلة لصالحنا ؟ وكل شئ يبدو كسلاح ذو حدين. إذ من الممكن أن يكون إيجابي أو سلبي ، فمن الأشياء التي لفتت نظري حديثًا وجود مسابقة كبيرة عن الروايات المنشورة إلكترونيًا ، وهذا شئ جيد ، وعن شخصي قد حصلت على فوائد كثيرة من تلك العوالم الجديدة سواء بالقرءة أو الكتابة أو النشر؛ من خلال هذه الوسائل الحديثة. ما قصدت قوله أن الإرادة والرغبة في العلم وحب الحياة تخلق الكثير ......
#مشكلة
#المثقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759197
هدى توفيق : رؤى ثقافية عن الإبداع
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق س1: هل نجحت المرأة المصرية في طرق أبواب الأدب ؟ج ـ بالطبع نجحت المرأة المصرية إلى حد كبير في طرق كل الأبواب ، وليس أبواب الإبداع فقط ، وأيضا في المجالات المختلفة سواء في : المجال الأكاديمي ، الصحافة ، الإبداع ،الفنون المرئية. وكل أشكال الإبداع ـ أعتقد ذلك ـ بل وبدأن ينحتن لأنفسهن منهج ومذاق مختلف ينبع من بذور ثقافتهن ، وهويتهن المصرية الخالصة. س2: يقال أن الرواية العربية ما زالت تواجه محاولات الوصول إلى العالمية على استحياء ، وتواجه بعض التحديات ، رغم حصول نجيب محفوظ على جائزة نوبل للأدب ، ورغم وجود روائيين واصلوا على نفس الطريق ؟ ج ـ في الحقيقة أنا أرى أن هذا الاستحياء مفتعل وموجود من داخل الواقع الثقافي المصري والعربي ذات نفسه ، وأنه مكبل ومتردد ومهزوز ، لأن معايير المصداقية والتأويل والبحث والنقد الهادف أصبح قاصر وناقص عن استيعاب المشهد الروائي ، والملاحقة بجدية وشفافية هذا الزخم الروائي ؛ الذي أصبح يملأ الساحة ، وأقصد بشكل أدق جميع الثقافات والهويات القومية المتعددة تحت المظلة الأكبر ما يُطلق علية الرواية العربية ، لأن يوجد حسابات أخرى ، وتفشي مصطلح الشللية ، وسطوة ديار النشر المعروفة ، والعلاقات والمحسوبية بشكل غير موضوعي وصادق بالمرة ؛ التي باتت هي المحرك لأغلب إصدار الأحكام ، وما هو آشبه بالفتاوي الأدبية دون تمعن ، دون إخلاص ، دون جهد ، دون تمحيص ، وإن كنا لا ننكر، بالتأكيد أن هناك الكثير من يستحق الإشادة والتكريم من الأدباء ، هذا بالإضافة للمعضلة ولنسميها أم المشاكل فعلاُ ؛ أن لا يوجد قارئ متنوع مختلف ، ولا يوجد رواج للكتاب العربي ، لا توجد ثقافة اقتناء الكتاب ، وتباين الذائقة بين هذا وذاك ، وليس معنى أن يظهر أكليشيه) البيست سيلر(. أن هذا الكتاب بالضروري الأفضل من حيث قيمته المعرفية والأدبية. التحديات كثيرة ومتجذرة في الواقع العربي من تراكم الجهل والتخلف وحالة الردة الكاملة ؛ التي يعيشها الواقع المصري والعربي في كل المجالات ؛ فالأدب صورة شاهدة على كل هذا ، وإرث هذا التراكم الطاحن ، وبالتالي سيظل هذا الاستحياء متأزم ، وعالق مادامت لا تتحسن الأمور على كل المستويات. س3: هل صحيح ما يقال أن ترجمة الروايات العربية ما زالت ناقصة وغير مكتملة ؛ لأنها تفتقد الرواج والتعدد ؟ج ـ بالطبع مسألة ترجمة الروايات العربية تُعبرعن اطروحة غير مكتملة وناقصة ، بسبب عدم الترويج والانتشار الصحيح لها ، وأنا هنا أتحدث بشكل خاص عن الواقع الثقافي المصري. والشئ الملفت للنظر أيضًا ليس فقط عدم الترويج والتعدد ؛ بل والأهم أن الأمور قاصرة على أماكن بعينها التي تختص بمشروع الترجمة ، ولا يستطيع أي أحد الوصول إليها بسهولة طبعا إلا من خلال وسائط ، وهكذا يصبح طريق وعرعلى أي كاتب أو كاتبة روائية حتى يصل إليه ، ولن يصل بسهولة ، ونجد أن الإهتمام الزائد والمتاح في الأعم هو ترجمة الروايات العالمية المشهورة ، أو كل ما يخص الغرب يقابله تجاهل كبير لمسار الرواية المصرية وتطورها إلا اذا شاء لها القدر أن تفوزبجائزة وتترجم ، أو يجتهد الكاتب للحصول على ترجمة بعض من أعماله. لا أعرف ؟ لما لا نسعى لطرح ثقافتنا ، وعرضها أمام الآخر كما يفعل المغاير لنا ؟ ، لما دائما نحن فعل ناقص وعاجز عن استكمال أي مشروع نهضوي ؟ ؛ لتدخل كهف الروتين والبيروقراطية والسلطة المتسلطة : أن هذا الصح ، هذا المتاح. دون المغامرة ، دون اقتحام الغير مألوف. وهذا يعود أن من يتحكمون في الأمور عقول دوجما لا تريد أن تتطور أو حتى تعطي فرصة للآخرين أن يخترقوا تلك الكهوف ؛ التي تخلفت عن كل جديد وحاضر ......
#ثقافية
#الإبداع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759474