عطا درغام : الشرطة في عيون السينما المصرية
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يبرز تأثيررجال الشرطة علي الحياة الفنية في مصر من خلال الأفلام السينمائية علي وجه خاص؛فهناك جانب كبير لا يُستهان به من الأفلام يتعرض لرجال الشرطة، سواء فيما يتعلق بعملهم وأدائهم الوظيفي أو فيما يتصل بحياتهم الشخصية التي تتأثر عادة بطبيعة عملهم الشرطي.وظهرت الشرطة من خلال الشاشة الفضية منذ أكثر ، سبعين عامًا ولا زالت تظهر بكل فئات رجالها، وبكل أنواع أنشطتها واختصاصاتها وبكل ماتُوصف به من حسنات ويُنسب إليها من أمجاد في مجال أمن هذا الوطن وحماية مواطنيه، وبكل ما يمكن أن يُنسب إليها من نقائص ومن سلبيات قد تصل إلي حد السيئات، ومن جهة أخري فإن الشرطة كانت ولا زالت تؤمن أنها في حماية عيون السينما المصرية الكاشفة عن جهودها إلي حد البذل والتضحية والناقدة لسلبياتها بأساليب يصل بعضًا إلي حد التجريح أحيانًا، ولكن في كل الحالات فإن الشرطة لا تبرح أحضان المقلات من عيون السينما المصرية ، باعتبار أن الفن السينمائي هو من أخطر وسائل الاتصال تأثيرًا في مجتمعا المصري حتي الآن.وترجع العلاقة بين الشرطة والسينما إلي سنة 1928؛ أي بعد وقت قليل من بدء إنتاج الأفلام السينمائية الروائية الطويلة ، وعرضها عرضًا عامًا في مصر، وكان أول فيلم مصري يتصل بشخصية رجل الشرطة وعمله فيلم" البحر بيضحك" (إخراج استيفان روستي1928) الذي يدور في إطار فكاهي حول شخصية رجل شرطة مسن وما يواجهه في حياته المهنية من متاعب، وفي نفس العام عرض فيلم"فاجعة فوق الهرم" (إخراج إبراهيم لاما ،1928) ويتضمن اتهام شخص بريء بجريمة قتل، فيُسجن ثم يهرب من سجنه مع آخر إلي أن تثبت براءته، ويُعد هذا الفيلم أول الأفلام المصرية التي تعرض للسجون وللمسجونين.إن رجل الشرطة بوصفه وجه السلطة التنفيذية وأداتها الظاهرة للعين من الناحية المرئية المادية، بسبب تميز ملبسه عن الآخرين بزيه الرسمي المعروف، ناهيك عن تميز اختصاصاته التنفيذية أيضًا ، وهو الأمر الذي يجعله ظاهرًا من الناحية المعنوية في فكر عامة أفراد المجتمع. كل ذلك كان دافعًا إلي أن تحتل شخصية رجل الشرطة مكانة ملحوظة في كم هائل من الأعمال الفنية بصفة عامة بدءًا من الأدب الروائي ومرورًا بالسينما.وتتناسب المكانة التي تحظي بها شخصية رجل الشرطة في الأفلام المصري مع ما يمثله رجل الشرطة من أهمية حقيقة في واقعنا المصري علي وجه الخصوص. فالشرطة في مصر تتصف بأسلوب فريد بين دول العالم من حيث علاقتها بالمواطن المصري، فهي تتعامل معه علي مدار اليوم الكامل بساعاته لتتصل من خلال هذا التعامل بجميع شئون حياة المواطن المصري تقريبا.الشرطة من خلال كونها الجهاز الوحيد المكلف بتنفيذ كل القوانين تقريبا في مصر، يتعامل معها المواطن المصري في ظل واجبها المتمثل في مكافحة الجريمة بشتي صورها بالإضافة إلي بقية شئون حياته من مرور وانتقالات وكهرباء وطاقة ومياه وتسعيرة أوتموين ...الخ.فأنت تقابل رجل الشرطة في الطريق دائمًا، كما أنه أول من يستقبلك أو آخر من يودعك في الميناء الجوي أو البحري أو في أي منفذ حدودي للبلاد، وكثيرا ما تلجأ إليه عند مواجهتك لبعض المشكلات التي قد تعترضك في حياتك الشخصية أو الاجتماعية، بل إن الكثير من إنجاز المعاملات الشخصية لا يتم إلا عن طريق الأجهزة المتخصصة في الشرطة مثل إثبات واقعات الميلاد والوفاة وإثبات الشخصية أو الهوية واستخراج جواز السفر والحصول علي بعض التراخيص لمزاولة الأنشطة المختلفة.. وغيرها.وبالنظر إلي إنتاج السينما المصرية سنجد أنها تكاد تكون قد تناولت جميع المظاهر الشرطية في مصر سواء من حيث رتب ضباطها ودرجات أفرادها أو من رجال الشرطة من حيث تخص ......
#الشرطة
#عيون
#السينما
#المصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756253
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يبرز تأثيررجال الشرطة علي الحياة الفنية في مصر من خلال الأفلام السينمائية علي وجه خاص؛فهناك جانب كبير لا يُستهان به من الأفلام يتعرض لرجال الشرطة، سواء فيما يتعلق بعملهم وأدائهم الوظيفي أو فيما يتصل بحياتهم الشخصية التي تتأثر عادة بطبيعة عملهم الشرطي.وظهرت الشرطة من خلال الشاشة الفضية منذ أكثر ، سبعين عامًا ولا زالت تظهر بكل فئات رجالها، وبكل أنواع أنشطتها واختصاصاتها وبكل ماتُوصف به من حسنات ويُنسب إليها من أمجاد في مجال أمن هذا الوطن وحماية مواطنيه، وبكل ما يمكن أن يُنسب إليها من نقائص ومن سلبيات قد تصل إلي حد السيئات، ومن جهة أخري فإن الشرطة كانت ولا زالت تؤمن أنها في حماية عيون السينما المصرية الكاشفة عن جهودها إلي حد البذل والتضحية والناقدة لسلبياتها بأساليب يصل بعضًا إلي حد التجريح أحيانًا، ولكن في كل الحالات فإن الشرطة لا تبرح أحضان المقلات من عيون السينما المصرية ، باعتبار أن الفن السينمائي هو من أخطر وسائل الاتصال تأثيرًا في مجتمعا المصري حتي الآن.وترجع العلاقة بين الشرطة والسينما إلي سنة 1928؛ أي بعد وقت قليل من بدء إنتاج الأفلام السينمائية الروائية الطويلة ، وعرضها عرضًا عامًا في مصر، وكان أول فيلم مصري يتصل بشخصية رجل الشرطة وعمله فيلم" البحر بيضحك" (إخراج استيفان روستي1928) الذي يدور في إطار فكاهي حول شخصية رجل شرطة مسن وما يواجهه في حياته المهنية من متاعب، وفي نفس العام عرض فيلم"فاجعة فوق الهرم" (إخراج إبراهيم لاما ،1928) ويتضمن اتهام شخص بريء بجريمة قتل، فيُسجن ثم يهرب من سجنه مع آخر إلي أن تثبت براءته، ويُعد هذا الفيلم أول الأفلام المصرية التي تعرض للسجون وللمسجونين.إن رجل الشرطة بوصفه وجه السلطة التنفيذية وأداتها الظاهرة للعين من الناحية المرئية المادية، بسبب تميز ملبسه عن الآخرين بزيه الرسمي المعروف، ناهيك عن تميز اختصاصاته التنفيذية أيضًا ، وهو الأمر الذي يجعله ظاهرًا من الناحية المعنوية في فكر عامة أفراد المجتمع. كل ذلك كان دافعًا إلي أن تحتل شخصية رجل الشرطة مكانة ملحوظة في كم هائل من الأعمال الفنية بصفة عامة بدءًا من الأدب الروائي ومرورًا بالسينما.وتتناسب المكانة التي تحظي بها شخصية رجل الشرطة في الأفلام المصري مع ما يمثله رجل الشرطة من أهمية حقيقة في واقعنا المصري علي وجه الخصوص. فالشرطة في مصر تتصف بأسلوب فريد بين دول العالم من حيث علاقتها بالمواطن المصري، فهي تتعامل معه علي مدار اليوم الكامل بساعاته لتتصل من خلال هذا التعامل بجميع شئون حياة المواطن المصري تقريبا.الشرطة من خلال كونها الجهاز الوحيد المكلف بتنفيذ كل القوانين تقريبا في مصر، يتعامل معها المواطن المصري في ظل واجبها المتمثل في مكافحة الجريمة بشتي صورها بالإضافة إلي بقية شئون حياته من مرور وانتقالات وكهرباء وطاقة ومياه وتسعيرة أوتموين ...الخ.فأنت تقابل رجل الشرطة في الطريق دائمًا، كما أنه أول من يستقبلك أو آخر من يودعك في الميناء الجوي أو البحري أو في أي منفذ حدودي للبلاد، وكثيرا ما تلجأ إليه عند مواجهتك لبعض المشكلات التي قد تعترضك في حياتك الشخصية أو الاجتماعية، بل إن الكثير من إنجاز المعاملات الشخصية لا يتم إلا عن طريق الأجهزة المتخصصة في الشرطة مثل إثبات واقعات الميلاد والوفاة وإثبات الشخصية أو الهوية واستخراج جواز السفر والحصول علي بعض التراخيص لمزاولة الأنشطة المختلفة.. وغيرها.وبالنظر إلي إنتاج السينما المصرية سنجد أنها تكاد تكون قد تناولت جميع المظاهر الشرطية في مصر سواء من حيث رتب ضباطها ودرجات أفرادها أو من رجال الشرطة من حيث تخص ......
#الشرطة
#عيون
#السينما
#المصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756253
الحوار المتمدن
عطا درغام - الشرطة في عيون السينما المصرية
سعيد علام : الجماعة الاسلامية المصرية، و-المراجعات الفكرية- للولايات المتحدة -رأسمالية الكوارث-، الطور الاعلى من -النيوليبرالية- الاقتصادية.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام للاسف، مازال الغالبية من النخبة، لا ترى المغزى العميق لخروج الولايات المتحدة من افغانستان، بعد العراق. بعد ان نجحت "النيوليبرالية" الاقتصادية، التكتلات العالمية للشركات المالية الكبرى الاحتكارية، وعلى رأسها الامريكية، نجحت في اجتياح العالم شرقه وغربه، شماله وجنوبه، وفي فرض السياسات "النيوليبرالية" الاقتصادية، بأستخدام السلاحان الحربيان الرئيسيان، السلاح الاول، العسكري، "الحرب الامبريالية على الارهاب"، الحرب العالمية الثالثة الغير معلنة، والمبهمة، الغير محددة الزمن ولا الجغرافيا، التي اعلنتها الولايات المتحدة متكئة على أكاذيب الحادي عشر من سبتمبر 2001، وفقاً للتعريف الامريكي للارهاب، فقط، بأعتبار اي تمرد على السياسات الاستعمارية الاستغلالية، سواء كان محلية او اجنبية، وسواء كان تمرد مسلح او غير مسلح، ارهاباً، والسلاح الثاني، "العقوبات الاقتصادية/ المالية/ الدبلوماسية/ الثقافية"، كاكبر عملية نصب في التاريخ العالمي، بدون اي سند من القانون الدولي، فقط، الدولة التي تحددها الولايات المتحدة بمفردها، ولاسباب تحددها هي ايضاً بمفردها، توقع عليها العقوبات، التي تسببت مثلاً، لاسباب كاذبة، في مقتل اكثر من نصف مليون طفل عراقي، في حصار ظالم استمر عشر سنوات!. وبموجب هذه العقوبات "النصب" تستحوذ خزائن المؤسسات المالية الامريكية على مئات المليارات من الدولارات، التي لا يعلم احد ما هو مصيرها، او اين وكيف ولصالح من توظف، او تستثمر. لا يمكن للنار ان تظل مشتعلة، دون تزويدها بحطب جديد .. وفقاً للقانون الملاصق للرأسمالية، التنافس الذي يولد الاحتكار، ثم يولد الاحتكار تنافس جديد بين المحتكرين الجدد، ليظل التنافس يولد احتكار، ويولد عن الاحتكار تنافس، وهكذا دواليك وهلما جرا .. في العصر الحديث، بعد ان استنفذت الرأسمالية شعوبها وثروات مناطقها والمناطق المعروفة لها، ووفقاً للقانون السابق، خرجت لاستكشاف مناطق "مستعمرات" جديدة .. خلال العقود الثلاثة الاولى من نصف القرن الاخير، انتقلت بشكل كلي تقريباً، من قانون "العولمة"، حرية المنافسة، الى قانون "النيوليبرالية" الاقتصادية، حرية الاحتكار "الشركاتية". وبعد انتهاء الحرب الباردة وسقوط الاتحاد السوفيتي، والكتلة الاشتراكية، ونجاح النظام الرأسمالي النيوليبرالي في كل ارجاء العالم بما فيها روسيا والصين اللتان اصبحتا احدث والكبر مستعمرتان رأسمالياتان، بزع خلال العقدين الاخيرين صعود قوي للصين، كمنافس محتمل للقطب الاوحد الامريكي، وبشكل اقل كثيرا، روسيا الاتحادية، وهو امر لا يمكن السكوت عليه، فمن ناحية، تم استخدام السلاح الثاني "العقوبات" ضد الاثنتان، لاستحالة استخدام السلاح الاول "العسكري" مع دولتان نوويتان، وظهر الاخطر، التحالف الذي بدأ يتشكل بينهما، وهو الاخطر منهما مجتمعتان، ومن الناحية الاخرى، ان لم يكن من الممكن استخدام السلاح الاول "العسكري" بشكل مباشر، فيمكن استخدامه بشكل غير مباشر، وهو الجاري الان مع روسيا بأستخدام اوكرنيا، ومحتمل غداً مع الصين، بأستخدام تايوان.في هذا السياق التنافسي، خلال العقدين الاخيرين، يمكن فهم الحاجة الى ظهور طور اعلى من الرأسمالية "النيوليبرالية" الاقتصادية، لمواكبة متلازمة التنافس/ الاحتكار، فكانت "رأسمالية الكوارث"، التي تم تدشينها والاعلان عنها، بعد سنوات من التحضير، في استغلال شيطاني لاحداث 11 سبتمبر 2001، وسواء كانت كوارث طبيعية او كوارث بفعل حروب على الارهاب، الذي تم زرعه ورعايته وتمويله وتدريبه في سنوات او مراحل سابقة، او الارهاب "التمرد الطبيعي"، الذي يحاول ا ......
#الجماعة
#الاسلامية
#المصرية،
#و-المراجعات
#الفكرية-
#للولايات
#المتحدة
#-رأسمالية
#الكوارث-،
#الطور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757044
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام للاسف، مازال الغالبية من النخبة، لا ترى المغزى العميق لخروج الولايات المتحدة من افغانستان، بعد العراق. بعد ان نجحت "النيوليبرالية" الاقتصادية، التكتلات العالمية للشركات المالية الكبرى الاحتكارية، وعلى رأسها الامريكية، نجحت في اجتياح العالم شرقه وغربه، شماله وجنوبه، وفي فرض السياسات "النيوليبرالية" الاقتصادية، بأستخدام السلاحان الحربيان الرئيسيان، السلاح الاول، العسكري، "الحرب الامبريالية على الارهاب"، الحرب العالمية الثالثة الغير معلنة، والمبهمة، الغير محددة الزمن ولا الجغرافيا، التي اعلنتها الولايات المتحدة متكئة على أكاذيب الحادي عشر من سبتمبر 2001، وفقاً للتعريف الامريكي للارهاب، فقط، بأعتبار اي تمرد على السياسات الاستعمارية الاستغلالية، سواء كان محلية او اجنبية، وسواء كان تمرد مسلح او غير مسلح، ارهاباً، والسلاح الثاني، "العقوبات الاقتصادية/ المالية/ الدبلوماسية/ الثقافية"، كاكبر عملية نصب في التاريخ العالمي، بدون اي سند من القانون الدولي، فقط، الدولة التي تحددها الولايات المتحدة بمفردها، ولاسباب تحددها هي ايضاً بمفردها، توقع عليها العقوبات، التي تسببت مثلاً، لاسباب كاذبة، في مقتل اكثر من نصف مليون طفل عراقي، في حصار ظالم استمر عشر سنوات!. وبموجب هذه العقوبات "النصب" تستحوذ خزائن المؤسسات المالية الامريكية على مئات المليارات من الدولارات، التي لا يعلم احد ما هو مصيرها، او اين وكيف ولصالح من توظف، او تستثمر. لا يمكن للنار ان تظل مشتعلة، دون تزويدها بحطب جديد .. وفقاً للقانون الملاصق للرأسمالية، التنافس الذي يولد الاحتكار، ثم يولد الاحتكار تنافس جديد بين المحتكرين الجدد، ليظل التنافس يولد احتكار، ويولد عن الاحتكار تنافس، وهكذا دواليك وهلما جرا .. في العصر الحديث، بعد ان استنفذت الرأسمالية شعوبها وثروات مناطقها والمناطق المعروفة لها، ووفقاً للقانون السابق، خرجت لاستكشاف مناطق "مستعمرات" جديدة .. خلال العقود الثلاثة الاولى من نصف القرن الاخير، انتقلت بشكل كلي تقريباً، من قانون "العولمة"، حرية المنافسة، الى قانون "النيوليبرالية" الاقتصادية، حرية الاحتكار "الشركاتية". وبعد انتهاء الحرب الباردة وسقوط الاتحاد السوفيتي، والكتلة الاشتراكية، ونجاح النظام الرأسمالي النيوليبرالي في كل ارجاء العالم بما فيها روسيا والصين اللتان اصبحتا احدث والكبر مستعمرتان رأسمالياتان، بزع خلال العقدين الاخيرين صعود قوي للصين، كمنافس محتمل للقطب الاوحد الامريكي، وبشكل اقل كثيرا، روسيا الاتحادية، وهو امر لا يمكن السكوت عليه، فمن ناحية، تم استخدام السلاح الثاني "العقوبات" ضد الاثنتان، لاستحالة استخدام السلاح الاول "العسكري" مع دولتان نوويتان، وظهر الاخطر، التحالف الذي بدأ يتشكل بينهما، وهو الاخطر منهما مجتمعتان، ومن الناحية الاخرى، ان لم يكن من الممكن استخدام السلاح الاول "العسكري" بشكل مباشر، فيمكن استخدامه بشكل غير مباشر، وهو الجاري الان مع روسيا بأستخدام اوكرنيا، ومحتمل غداً مع الصين، بأستخدام تايوان.في هذا السياق التنافسي، خلال العقدين الاخيرين، يمكن فهم الحاجة الى ظهور طور اعلى من الرأسمالية "النيوليبرالية" الاقتصادية، لمواكبة متلازمة التنافس/ الاحتكار، فكانت "رأسمالية الكوارث"، التي تم تدشينها والاعلان عنها، بعد سنوات من التحضير، في استغلال شيطاني لاحداث 11 سبتمبر 2001، وسواء كانت كوارث طبيعية او كوارث بفعل حروب على الارهاب، الذي تم زرعه ورعايته وتمويله وتدريبه في سنوات او مراحل سابقة، او الارهاب "التمرد الطبيعي"، الذي يحاول ا ......
#الجماعة
#الاسلامية
#المصرية،
#و-المراجعات
#الفكرية-
#للولايات
#المتحدة
#-رأسمالية
#الكوارث-،
#الطور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757044
الحوار المتمدن
سعيد علام - الجماعة الاسلامية المصرية، و-المراجعات الفكرية- للولايات المتحدة! -رأسمالية الكوارث-، الطور الاعلى من -النيوليبرالية…
عطا درغام : أزياء الاستعراض في السينما المصرية للدكتورة مها فاروق عبد الرحمن
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام مما لا شك فيه أن التاريخ لشيء ما عملية بالغة الصعوبة ومهمة بالغة الدقة ورسالة تقتضي الأمانة العلمية إلي أبعد حد.ويعتبر تاريخ السينما المصرية بوجه عام معقدًا ،وتاريخ السينما المصرية بصفة خاصة أكثر تعقيدًا،وذلك لأن الباحث في تاريخ السينما المصرية حينما يلقي بنظرة علي المكتبة السينمائية لا يكاد يري إلا القليل من المراجع العلمية التي يمكن أن تضيء الطريق له، وخاصة أنه لا يوجد في مصر سينماتيك"وهي عبارة فرنسية تدل علي أرسف السينما- يالمعني الصحيح سواء في أندية السينما أو في هيئة السينما.وتُعد دراسة تاريخ الأزياء مصدرًا وثائقيًا يعكس مظاهر الحياة لأي بلد من البلدان،وتكمن أهمية هذه الدراسة في أنها عنصر من عناصر الحضارة الإنسانية حيث تدل علي رقي الأمة وعلي مستوي الدولة الاقتصادي والثقافي والاجتماعي والفني.وهناك أفلام من إنتاج السينما المصرية كان الاستعراض جزءًا هامًا من بناء الفيلم فيها،ولم تنل هذه الأفلام الدراسة العلمية والتحليلية المناسبة لأهمية بعض الأفلام بصفة عامة والاستعراضية بصفة خاصة.والدراسة تُلقي الضوء علي هذه النوعية من الأفلام في محاولة رصد و تحليل وتقييم دور الملابس كعنصر تشكيلي أساسي عام وفعَّال في السينما المصرية بشكل خاص، والذي بدأ ينحصر إنتاجه نظرًا للظروف الاقتصادية علي مستوي العالم بشكل عام وعلي السينما المصرية بشكل خاص.وتبدأ الدراسة بتمهيد عن فن الاستعراض عبر مراحله التاريخية المختلفة بداية من الإنسان البدائي ،وعند المصريين القدماء، وتناول هذه الأزياء ومكملات الزينة وطرق تصفيف الشعر ؛وكذا الإغريق وظهور فكرة القناع، والرقص عند الرومان وعروض الإكروبات والتسلية والمداحون.ثم عروض الرقص الحديثة التي تتمثل في" الباليه والرقص التعبيري والفنون الشعبية وتعريفها ، والرقصات الشعبية ومواصفاتهاثم تناول الدراسة في ثلاثة أبواب، جاء الباب الأول بعنوان: ( الاستعراض في السينما) ، وتناول الفصل الأول خصائص الفيلم الاستعراضي والفيلم الغنائي والملهاة الموسيقية ،والفيلم الاستعراضي في السينما العالمية في السينما السوفييتية والأفلام الصينية والهندية ،وكذا في أمريكا الجنوبية وفي السينما الأمريكية منذ النشأة وحتي الآن.وعرجت الدراسة سريعًا علي تناول أشهر المخرجين في السنما الأمريكية الاستعراضية ومنهم "بيسيبي بيركلي" ،وفمسنت مينيللي"،و"بوب فوس"وفي الفصل الثاني تناول (الفيلم الاستعراضي في السينما المصرية) ،والعوامل التي تساعد في عمل الاستعراض : كالإضاءة والتشكيلات الجمالية للراقصين والموسيقي ،وكذا تناول الاستعراض العربي. وفي الفصل الثالث ( العناصر البصرية والتشكيلية في الفيلم الاستعراضيوفي الباب الثاني ( السينما وملابس الاستعراض) في الفصل الأول تناول ( علاقة الشخصية بالملابس) والثاني ( السينما وملابس الاستعراض) والثالث ( اللون والضوء والماكياج في السينما).ويأتي الباب الثالث ( دراسة تحليلية لنماذج من أهم الاستعراضات في السينما المصرية) تناول الفصل الأول منها ( أهم مصممي الملابس في السينما المصرية وهم" ولي الدين سامح،و عبد الفتاح البيلي ،و شادي عبد السلام، ورءوف عبد المجيد،وماجي شاكر،وأنسي أبو سيف، و رشدي حامد.وفي الفصل الثاني (تحليل نماذج متنوعة من الأزياء الاستعراضية في نوعية الأفلام المختلفة كالأزياء التاريخية في عصورها المختلفة ،وتناول أفلام: ( فيلم عايدة للمخرج أحمد بدرخان، تصميم ديكور وملابس ولي الدين سامح سنة 1942 ، وفيلم لست ملاكًا للمخرج محمد كريم وتصميم ديكور أنطون بوليزويس، وتصميم ملابس ولي الدين سام ......
#أزياء
#الاستعراض
#السينما
#المصرية
#للدكتورة
#فاروق
#الرحمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757557
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام مما لا شك فيه أن التاريخ لشيء ما عملية بالغة الصعوبة ومهمة بالغة الدقة ورسالة تقتضي الأمانة العلمية إلي أبعد حد.ويعتبر تاريخ السينما المصرية بوجه عام معقدًا ،وتاريخ السينما المصرية بصفة خاصة أكثر تعقيدًا،وذلك لأن الباحث في تاريخ السينما المصرية حينما يلقي بنظرة علي المكتبة السينمائية لا يكاد يري إلا القليل من المراجع العلمية التي يمكن أن تضيء الطريق له، وخاصة أنه لا يوجد في مصر سينماتيك"وهي عبارة فرنسية تدل علي أرسف السينما- يالمعني الصحيح سواء في أندية السينما أو في هيئة السينما.وتُعد دراسة تاريخ الأزياء مصدرًا وثائقيًا يعكس مظاهر الحياة لأي بلد من البلدان،وتكمن أهمية هذه الدراسة في أنها عنصر من عناصر الحضارة الإنسانية حيث تدل علي رقي الأمة وعلي مستوي الدولة الاقتصادي والثقافي والاجتماعي والفني.وهناك أفلام من إنتاج السينما المصرية كان الاستعراض جزءًا هامًا من بناء الفيلم فيها،ولم تنل هذه الأفلام الدراسة العلمية والتحليلية المناسبة لأهمية بعض الأفلام بصفة عامة والاستعراضية بصفة خاصة.والدراسة تُلقي الضوء علي هذه النوعية من الأفلام في محاولة رصد و تحليل وتقييم دور الملابس كعنصر تشكيلي أساسي عام وفعَّال في السينما المصرية بشكل خاص، والذي بدأ ينحصر إنتاجه نظرًا للظروف الاقتصادية علي مستوي العالم بشكل عام وعلي السينما المصرية بشكل خاص.وتبدأ الدراسة بتمهيد عن فن الاستعراض عبر مراحله التاريخية المختلفة بداية من الإنسان البدائي ،وعند المصريين القدماء، وتناول هذه الأزياء ومكملات الزينة وطرق تصفيف الشعر ؛وكذا الإغريق وظهور فكرة القناع، والرقص عند الرومان وعروض الإكروبات والتسلية والمداحون.ثم عروض الرقص الحديثة التي تتمثل في" الباليه والرقص التعبيري والفنون الشعبية وتعريفها ، والرقصات الشعبية ومواصفاتهاثم تناول الدراسة في ثلاثة أبواب، جاء الباب الأول بعنوان: ( الاستعراض في السينما) ، وتناول الفصل الأول خصائص الفيلم الاستعراضي والفيلم الغنائي والملهاة الموسيقية ،والفيلم الاستعراضي في السينما العالمية في السينما السوفييتية والأفلام الصينية والهندية ،وكذا في أمريكا الجنوبية وفي السينما الأمريكية منذ النشأة وحتي الآن.وعرجت الدراسة سريعًا علي تناول أشهر المخرجين في السنما الأمريكية الاستعراضية ومنهم "بيسيبي بيركلي" ،وفمسنت مينيللي"،و"بوب فوس"وفي الفصل الثاني تناول (الفيلم الاستعراضي في السينما المصرية) ،والعوامل التي تساعد في عمل الاستعراض : كالإضاءة والتشكيلات الجمالية للراقصين والموسيقي ،وكذا تناول الاستعراض العربي. وفي الفصل الثالث ( العناصر البصرية والتشكيلية في الفيلم الاستعراضيوفي الباب الثاني ( السينما وملابس الاستعراض) في الفصل الأول تناول ( علاقة الشخصية بالملابس) والثاني ( السينما وملابس الاستعراض) والثالث ( اللون والضوء والماكياج في السينما).ويأتي الباب الثالث ( دراسة تحليلية لنماذج من أهم الاستعراضات في السينما المصرية) تناول الفصل الأول منها ( أهم مصممي الملابس في السينما المصرية وهم" ولي الدين سامح،و عبد الفتاح البيلي ،و شادي عبد السلام، ورءوف عبد المجيد،وماجي شاكر،وأنسي أبو سيف، و رشدي حامد.وفي الفصل الثاني (تحليل نماذج متنوعة من الأزياء الاستعراضية في نوعية الأفلام المختلفة كالأزياء التاريخية في عصورها المختلفة ،وتناول أفلام: ( فيلم عايدة للمخرج أحمد بدرخان، تصميم ديكور وملابس ولي الدين سامح سنة 1942 ، وفيلم لست ملاكًا للمخرج محمد كريم وتصميم ديكور أنطون بوليزويس، وتصميم ملابس ولي الدين سام ......
#أزياء
#الاستعراض
#السينما
#المصرية
#للدكتورة
#فاروق
#الرحمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757557
الحوار المتمدن
عطا درغام - أزياء الاستعراض في السينما المصرية للدكتورة مها فاروق عبد الرحمن