أحمد شيخو : «جون تورك».. كيانية الإبادة والإرهاب من القوموية العلمانية إلى العثمانية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو لفهم وإدراك سلوك الدولة القومية التركية المصطنعة على أنقاض الإمبراطورية العثمانية التي سادت واحتلت المنطقة600 سنة، ولمعرفة الذهنية والسلوكية الإرهابية لقوى الإبادة المتحكمة في الدولة التركية|، ربما علينا البحث والتدقيق في الظروف التي كانت سائدة وملاحظة تشكل القوى والائتلافات فيما بينها والتي خرجت من رحم بيروقراطية الإمبراطورية ومصالحها والتي كانت تريد المحافظة على مصالحها ومنافعها ووجودها في الحكم والسلطة تحت أية مسميات وسلطات و مهما كانت القوى السياسية الحاكمة، وكذلك من المهم رصد كيفية تشكل التبعية والتقليد للقوى الخارجية والتي بدأت بها النخب السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية في الإمبراطورية العثمانية نتيجة الهزيمة الثقافية والسياسية والادراية والعسكرية التي كانت محتومة مع حالة الجمود والسكون الفكري والفلسفي والاجتهادي الذي بدأ مع القرن الثاني عشر في العالم الإسلامي الواسع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي تم تعميقه وتوطيده بالسلوك والممارسات العثمانية المختلفة والمتخلفة. ومن القوى التي تم تمكينها ولتخرج منتصرة كان جون ترك أو التركياتية الفاشية البيضاء والتي حملت مشروع الهيمنة العالمية في المنطقة ونفذت كل ما تم الطلب منها للوصول لدولة قومية تركية وظيفية أداتية قائمة على فرض النمطية والتجانس ولو بالقوة والنار والإرهاب التعسفي وتشكيل أمة الدولة القومية عبر الإبادة والصهر والتغيير الديموغرافي وبذلك أصبح قوى الإبادة والحاملة للمشروع الدولتي السلطوي المركزي هم جون ترك كظاهرة في المنطقة بشكل عام وكذهنية و عقلية وممارسة وكخط سياسي استراتيجي لرأسمالية الدولة وهم الذين يقودون الدولة التركية وإن اختلف الأشخاص والأحزاب والتيارات والتسميات والأيدولوجيات حسب الفترة والمرحلة والأجواء المحيطة بتركيا ومتطلبات الهيمنة والأدوار المطلوبة من الدولة التركية.وكذلك تواجدت هذه الظاهرة في العديد من دول المنطقة والعالم ومازالت مستمرة. تشكل جون ترك:يتميز الشرق الأوسط عامة و أراضي الأناضول وميزوبوتاميا العليا خاصة بأهميتها الاستراتيجية ، التاريخية ، الجغرافية والمرحلية دوماً. وهذا كان يعني الكثير للقوى المحورية في النظام العالمي ومنها للإمبراطورية الإنكليزية التي كانت القوة المهيمنة الرئيسية في النظام العالمي مع الدخول إلى القرن العشرين وكذلك بالنسبة لألمانيا وروسيا الندين للإنكليز حينها، وذلك لكون هذه الساحات شهدت ظهور أولى المدنيات والحضارات المركزية والديمقراطية، والذي استمر فيها لآلاف السنين. وكانت وفق مصالح الهيمنة العالمية تستوجب السيطرة وإخضاع هذه الجغرافية لأجل التحكم بالشرق الأوسط والأدنى وآسيا الوسطى والهند وإيران. يمكننا الإدراك وفهم ماهية وتشكل الجون تورك من الكيانين المسمّيين بـ"حركة تركيا الفتاة" و"جمعية الاتحاد والترقي" أي الأيديولوجيات القوموية والبنى السلطوية الدولتية الحديثة المبتدئة من عهد الإصلاح الاجتماعيّ عام 1840م إلى يومنا الراهن، بناءً على علاقات الكيانين وتفاعلهم مع حسابات ومصالح النظام العالمي الرأسمالي وحداثته في الهيمنة على المنطقة. إن الإمبراطوريتان العثمانية والإيرانية اللتان كانتا تحتضران وقتها مع الدخول في القرنين التاسع عشر و العشرين، وانطلاقاً من حسابات التوازن في بسط الهيمنة، كانتا في حالة ضعف مرسومة ومسموح لها العيش بضعفها إلى حين الوقت المناسب للإنقضاض عليهم . و هنا كان السبيل الوحيد بالنسبة إلى بيروقراطيات الإمبراطورية، للاستمرارية و للبقاء في السلطة وحفظ منافعها، كان الاستمرار بوجودها اعتماد ......
#«جون
#تورك»..
#كيانية
#الإبادة
#والإرهاب
#القوموية
#العلمانية
#العثمانية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758141
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو لفهم وإدراك سلوك الدولة القومية التركية المصطنعة على أنقاض الإمبراطورية العثمانية التي سادت واحتلت المنطقة600 سنة، ولمعرفة الذهنية والسلوكية الإرهابية لقوى الإبادة المتحكمة في الدولة التركية|، ربما علينا البحث والتدقيق في الظروف التي كانت سائدة وملاحظة تشكل القوى والائتلافات فيما بينها والتي خرجت من رحم بيروقراطية الإمبراطورية ومصالحها والتي كانت تريد المحافظة على مصالحها ومنافعها ووجودها في الحكم والسلطة تحت أية مسميات وسلطات و مهما كانت القوى السياسية الحاكمة، وكذلك من المهم رصد كيفية تشكل التبعية والتقليد للقوى الخارجية والتي بدأت بها النخب السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية في الإمبراطورية العثمانية نتيجة الهزيمة الثقافية والسياسية والادراية والعسكرية التي كانت محتومة مع حالة الجمود والسكون الفكري والفلسفي والاجتهادي الذي بدأ مع القرن الثاني عشر في العالم الإسلامي الواسع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي تم تعميقه وتوطيده بالسلوك والممارسات العثمانية المختلفة والمتخلفة. ومن القوى التي تم تمكينها ولتخرج منتصرة كان جون ترك أو التركياتية الفاشية البيضاء والتي حملت مشروع الهيمنة العالمية في المنطقة ونفذت كل ما تم الطلب منها للوصول لدولة قومية تركية وظيفية أداتية قائمة على فرض النمطية والتجانس ولو بالقوة والنار والإرهاب التعسفي وتشكيل أمة الدولة القومية عبر الإبادة والصهر والتغيير الديموغرافي وبذلك أصبح قوى الإبادة والحاملة للمشروع الدولتي السلطوي المركزي هم جون ترك كظاهرة في المنطقة بشكل عام وكذهنية و عقلية وممارسة وكخط سياسي استراتيجي لرأسمالية الدولة وهم الذين يقودون الدولة التركية وإن اختلف الأشخاص والأحزاب والتيارات والتسميات والأيدولوجيات حسب الفترة والمرحلة والأجواء المحيطة بتركيا ومتطلبات الهيمنة والأدوار المطلوبة من الدولة التركية.وكذلك تواجدت هذه الظاهرة في العديد من دول المنطقة والعالم ومازالت مستمرة. تشكل جون ترك:يتميز الشرق الأوسط عامة و أراضي الأناضول وميزوبوتاميا العليا خاصة بأهميتها الاستراتيجية ، التاريخية ، الجغرافية والمرحلية دوماً. وهذا كان يعني الكثير للقوى المحورية في النظام العالمي ومنها للإمبراطورية الإنكليزية التي كانت القوة المهيمنة الرئيسية في النظام العالمي مع الدخول إلى القرن العشرين وكذلك بالنسبة لألمانيا وروسيا الندين للإنكليز حينها، وذلك لكون هذه الساحات شهدت ظهور أولى المدنيات والحضارات المركزية والديمقراطية، والذي استمر فيها لآلاف السنين. وكانت وفق مصالح الهيمنة العالمية تستوجب السيطرة وإخضاع هذه الجغرافية لأجل التحكم بالشرق الأوسط والأدنى وآسيا الوسطى والهند وإيران. يمكننا الإدراك وفهم ماهية وتشكل الجون تورك من الكيانين المسمّيين بـ"حركة تركيا الفتاة" و"جمعية الاتحاد والترقي" أي الأيديولوجيات القوموية والبنى السلطوية الدولتية الحديثة المبتدئة من عهد الإصلاح الاجتماعيّ عام 1840م إلى يومنا الراهن، بناءً على علاقات الكيانين وتفاعلهم مع حسابات ومصالح النظام العالمي الرأسمالي وحداثته في الهيمنة على المنطقة. إن الإمبراطوريتان العثمانية والإيرانية اللتان كانتا تحتضران وقتها مع الدخول في القرنين التاسع عشر و العشرين، وانطلاقاً من حسابات التوازن في بسط الهيمنة، كانتا في حالة ضعف مرسومة ومسموح لها العيش بضعفها إلى حين الوقت المناسب للإنقضاض عليهم . و هنا كان السبيل الوحيد بالنسبة إلى بيروقراطيات الإمبراطورية، للاستمرارية و للبقاء في السلطة وحفظ منافعها، كان الاستمرار بوجودها اعتماد ......
#«جون
#تورك»..
#كيانية
#الإبادة
#والإرهاب
#القوموية
#العلمانية
#العثمانية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758141
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - «جون تورك».. كيانية الإبادة والإرهاب من القوموية العلمانية إلى العثمانية الجديدة
أحمد شيخو : دويلة الإخوان في شمالي سوريا المحتل
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو يتحرك حركة الإخوان المسلمين بتنظيمها العالمي لبناء دولة على مستوى الشرق الأوسط في شمال سوريا كإسرائيل ثانية في جسد المنطقة والأمتين العربية والكردية، ولعل هزيمة الإخوان بعد وصولهم إلى السلطة في عدد من دول المنطقة، جعلت الحركة الإخوانية العالمية تتفاوض وتستعمل أوراقها المختلفة في الدهاليز الإقليمية والعالمية وخدماتها للهيمنة الإقليمية والعالمية لمنحها مكان وموقع لبناء دولتها على حساب الشعب السوري بعربها وكردها ولتكون خلية جديدة من نواة الهيمنة العالمية ومصدر لعدم الاستقرار وتقسيم سوريا وتهديد المنطقة برمتها لاحتوائها تفرعات الإخوان المختلفة.إن الادوار والوظائف التي قامت بها حركة الإخوان المسلمين منذ يوم نشوئها في 1927 في الإسماعيلية بمصر و بـ 500 جنيه من الاستخبارات البريطانية كهيكل وجسد وتنظيم وقبلها كفكرة ومحاولة من قبل ألمانيا في نهايات القرن التاسع عشر لتوظيف الإسلاموية السياسية ، تشمل وبل تنحصر في كونها أحد الأدوات التي تم التفكير فيها لتوجيه بوصلة التوجيهات الإسلامية السياسية ومنع خروج اي سياق إسلامي وثقافي حقيقي مرتبط بالهوية المجتمعية وقيم الديمقراطية الإسلامية والأخلاقيات العالية للدين الحنيف الذي يحترم ويحافظ ويصون الخصوصيات والاختلافات في الإطار العام والتكامل الكلي الديمقراطي ، وكذلك في منع أي محاولات تكاملية من الأمم والأقوام الإسلامية في الشرق الأوسط والعالم. في الأزمة السورية وبعد فترة قصيرة من الحراك الشعبي الذي كان له مطالب الحرية والكرامة ورفض الحالة القمعية ومزيد من الديمقراطية والمطالب المحقة، تحرك قطيع الإخوان وقياداته وبتوجيهات خارجية إقليمية ودولية لتحقيق الانحراف في الثورة والحراك الشعبي وأخذ زمام المبادرة من القوى الديمقراطية والشعبية المختلفة، فكان عندها صعود وظهور الشعارات الطائفية والتقسيمية وإدخال أدوات جديدة غير معتادة من قبل الحرك السوري فكان العنف والشدة أي الوصول لساحة الإخوان وأجهزتهم السرية وخبراتهم السابقة وساحة النظام السوري القمعي البعثي أي ساحة بعيدة عن مصالح الشعب السوري المحقة.أرادت تركيا وبسلطتها الإخوانية في بداية الأزمة السورية أن يتفاوض مع النظام لإشراك الإخوان في السلطة والقضاء على الحراك الشعبي الديمقراطي ، لكن النظام السوري لم يوافق على القبول بمشاركة النظام مع الإخوان فكان بداية فصل جديد في الأزمة تجسد في دعم ومساندة تركيا لتشكيل هياكل المعارضة المختلفة والتنسيق مع التنظيم الدولي لإخوان المسلمين لتمكين الإخوان في الجسد السوري عسكرياً على الارض وسياسياً عبر التوافق مع الدول المعنية بالشأن السوري وتقديم الإخوان كواجهة اساسية ورئيسية للمعارضة السورية وأنها الوحيدة والشرعية وإقصاء وشيطنة القوى الوطنية السورية والتكوينات المجتمعية التي لا تدخل تحت سيطرة الإخوان. كما فعلتها في ما يسمى تشكيل المجلس الوطني السوري وثم الإئتلاف وثم هيئة التفاوض ومعهم ما يسمى المجلس الوطني الكردي التابع لتركيا.ولاشك أن بعض الدول العربية ومع تركيا كان لها اليد في بسط سيطرة الإخوان عبر تقديم المال والمساعدات المختلفة من العسكرية والسياسية والإعلامية من اليوم الأول للحراك السوري وحتى اليوم رغم أن البعض تراجع أو أنهم مازالوا ومع الأسف يقدمون الدعم تحت أسماء الجمعيات والشخصيات المختلفة والشؤون الإنسانية للمرتزقة وبناء المستوطنات لإسكان عوائل وحشد الإخوان والتابعين عقائدياً للدولة التركية.ومع هزيمة الإخوان وسقوطهم في مصر عام 2013 أمام الشعب المصري وثورته في 30 يونيو- حزيران، أصابت الحركة الإخوانية العا ......
#دويلة
#الإخوان
#شمالي
#سوريا
#المحتل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758795
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو يتحرك حركة الإخوان المسلمين بتنظيمها العالمي لبناء دولة على مستوى الشرق الأوسط في شمال سوريا كإسرائيل ثانية في جسد المنطقة والأمتين العربية والكردية، ولعل هزيمة الإخوان بعد وصولهم إلى السلطة في عدد من دول المنطقة، جعلت الحركة الإخوانية العالمية تتفاوض وتستعمل أوراقها المختلفة في الدهاليز الإقليمية والعالمية وخدماتها للهيمنة الإقليمية والعالمية لمنحها مكان وموقع لبناء دولتها على حساب الشعب السوري بعربها وكردها ولتكون خلية جديدة من نواة الهيمنة العالمية ومصدر لعدم الاستقرار وتقسيم سوريا وتهديد المنطقة برمتها لاحتوائها تفرعات الإخوان المختلفة.إن الادوار والوظائف التي قامت بها حركة الإخوان المسلمين منذ يوم نشوئها في 1927 في الإسماعيلية بمصر و بـ 500 جنيه من الاستخبارات البريطانية كهيكل وجسد وتنظيم وقبلها كفكرة ومحاولة من قبل ألمانيا في نهايات القرن التاسع عشر لتوظيف الإسلاموية السياسية ، تشمل وبل تنحصر في كونها أحد الأدوات التي تم التفكير فيها لتوجيه بوصلة التوجيهات الإسلامية السياسية ومنع خروج اي سياق إسلامي وثقافي حقيقي مرتبط بالهوية المجتمعية وقيم الديمقراطية الإسلامية والأخلاقيات العالية للدين الحنيف الذي يحترم ويحافظ ويصون الخصوصيات والاختلافات في الإطار العام والتكامل الكلي الديمقراطي ، وكذلك في منع أي محاولات تكاملية من الأمم والأقوام الإسلامية في الشرق الأوسط والعالم. في الأزمة السورية وبعد فترة قصيرة من الحراك الشعبي الذي كان له مطالب الحرية والكرامة ورفض الحالة القمعية ومزيد من الديمقراطية والمطالب المحقة، تحرك قطيع الإخوان وقياداته وبتوجيهات خارجية إقليمية ودولية لتحقيق الانحراف في الثورة والحراك الشعبي وأخذ زمام المبادرة من القوى الديمقراطية والشعبية المختلفة، فكان عندها صعود وظهور الشعارات الطائفية والتقسيمية وإدخال أدوات جديدة غير معتادة من قبل الحرك السوري فكان العنف والشدة أي الوصول لساحة الإخوان وأجهزتهم السرية وخبراتهم السابقة وساحة النظام السوري القمعي البعثي أي ساحة بعيدة عن مصالح الشعب السوري المحقة.أرادت تركيا وبسلطتها الإخوانية في بداية الأزمة السورية أن يتفاوض مع النظام لإشراك الإخوان في السلطة والقضاء على الحراك الشعبي الديمقراطي ، لكن النظام السوري لم يوافق على القبول بمشاركة النظام مع الإخوان فكان بداية فصل جديد في الأزمة تجسد في دعم ومساندة تركيا لتشكيل هياكل المعارضة المختلفة والتنسيق مع التنظيم الدولي لإخوان المسلمين لتمكين الإخوان في الجسد السوري عسكرياً على الارض وسياسياً عبر التوافق مع الدول المعنية بالشأن السوري وتقديم الإخوان كواجهة اساسية ورئيسية للمعارضة السورية وأنها الوحيدة والشرعية وإقصاء وشيطنة القوى الوطنية السورية والتكوينات المجتمعية التي لا تدخل تحت سيطرة الإخوان. كما فعلتها في ما يسمى تشكيل المجلس الوطني السوري وثم الإئتلاف وثم هيئة التفاوض ومعهم ما يسمى المجلس الوطني الكردي التابع لتركيا.ولاشك أن بعض الدول العربية ومع تركيا كان لها اليد في بسط سيطرة الإخوان عبر تقديم المال والمساعدات المختلفة من العسكرية والسياسية والإعلامية من اليوم الأول للحراك السوري وحتى اليوم رغم أن البعض تراجع أو أنهم مازالوا ومع الأسف يقدمون الدعم تحت أسماء الجمعيات والشخصيات المختلفة والشؤون الإنسانية للمرتزقة وبناء المستوطنات لإسكان عوائل وحشد الإخوان والتابعين عقائدياً للدولة التركية.ومع هزيمة الإخوان وسقوطهم في مصر عام 2013 أمام الشعب المصري وثورته في 30 يونيو- حزيران، أصابت الحركة الإخوانية العا ......
#دويلة
#الإخوان
#شمالي
#سوريا
#المحتل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758795
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - دويلة الإخوان في شمالي سوريا المحتل