الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شعوب محمود علي : لن يعبر الانسان من سمّ الخياك
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي يا كلّ عار العراق1أجس النبضمثل ذاك النذير الذي يفترضعلى كلّما لا يحديأدي الى الفوضويّةكفانا ضحايا من العنف والدمويّةوالحياة الشقيّةوسط عالم تجتاحه البربريّةنسيت الغناء ولطف الكلامونحن نخوّض بالدم حتى الحزامنسينا الطغاةنسينا موارد عشق الحياة2سرقتم ينابيع ذاك الفرحوبسمة أطفالناومرود كحل عيون النساءقبلكم كان طاغوت هذا العراقتمساح بعث العراقمضى طاهر اليدما دنّس اليد بالمالحتى ولابكسرة طابوقة من قصوريا نموراً لبغداد جئتمنهشتم لحم العراق العظامواطفالكم نهشوا الجلد قبل الفطاموفي كلّ عامصرتم الضيم والفقر والانتقامومهما ارتفّعتمفلن تبلغواكعب صدّاملا بارك الله فيكميا لصوص الطفولةبل يا لصوص الكهولةيا كلّ عار العراقويا نهج نبع النفاقلو أردنا نقارنبين حزب وحزبفحزبكم حزب دعوىجرى في العروق النقاءوحين الغصون تدلّتثمار الغصونجاء زقّومها في البطونفكيف نقارنقشور المزابلبالرجال الأوائلحيث قام العراقعلى القدمينكاد يلمس نجم السماءأيّها الأغبياءيا قراداً على كلّ جزءللحوم العر اقكان يمتصّ في ألف فمدماً ودماً عقب دممن وريدك يا سيدي العراق3نفتّش عمّا تبقّىللعراق المنقّىوهو يشقىعلى يد تلك القرودوغدا ً سوف تلقىجزاء الجزاء#شعوب_محمود_علي ......
#يعبر
#الانسان
#الخياك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756316
عبدالقادربشيربيرداود : ماتت العولمة وانهزم العلمانيون وانتصرت أرادة الانسان
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود برغم التغيير المناخي الحرج الذي عصف بالعالم وتداعياته الكارثية ومنه العراق ؛ وعلى الرغم من الموت المحتم من جراء الاوبئة الخارجه عن سيطرة الانسان ؛ والعواقب الاقتصادية والسياسية السيئة التي طالت المجتمعات كنار في الهشيم يقف كبار القادة السياسيين ؛ عمالقة الصناعة ؛ ودهاقنة الاقتصاد من الذين يدينون ب ( العولمة ) المتباهون بما يملكون من مليارات الدولارات موقف المتفرج من برج عاجي يؤدون فقرات استعراضية من كلام منمق يستهدف مشاعر الناس ؛ ويقدمون الوعود التي تفوق قدراتهم ؛ وامكاناتهم لتحسين جودة الحياة بمزاعمهم المتمثلة بصفقات كبيرة تسوق على انها حلول ؛ وماهي في الواقع الا حلول فارهة لمشكلات لاوجود لها ؛ لذلك نرى ان تلك الصفقات تشوبها نقيصتان الاولى ان تلك الصفقات معقدة يتعذر فهم مايترتب عليها من اثار لم تكن بالحسبان ؛ أما الثانية فهي ان تلك الصفقات لن تنفذ بنجاح الا بوجود درجة من الثقة بين تلك الاطراف المتصارعة ؛ ولكن الواقع أكد على ان هذه الثقة منعدمة لان اصحاب النفوذ والسطوة مدركون انهم قد دخلوا في معادلة صفرية تتساوى فيها مكاسب طرف مع خسائر طرف آخر لتكون النتيجة في النهاية (صفرا) لذلك لاأظن انهم سيتخلون عن سيطرتهم لأن مالديهم من ثروة ونفوذ وسطوة تجاوز الحد بما اوتوا من السبل التي تمكنهم من على المحافظة على امتيازاتهم ونفوذهم لاتخاذ قرارات تخدم مصالحهم ...من هذا المنطلق لابد من واقع جديد يتواءم مع هذه التطورات ؛ والتغييرات الاقليمية والدولية ؛ ويواكب العصرنة والحداثة التي تفرض نفسها بألحاح يوما بعد يوم كواقع يعلن ان العولمة صارت من احاديث الامس البعيد ؛ وأنها ليست بالحتمية مع تلك التحولات التي نمر بها اليوم والتي تأتي مع كل من التحديات والفرص التي تجزم ازالتها وللابد ..فما الذي ينتظره العالم من افكار ورؤى ؛ وحلول لمشكلاته العصرية التي عجزت عنها قادة السطو والنهب ؛ امراء القتل والحرب على مر عقود قد مضت من الاخفاق في تغيير العالم الى الافضل ؟ واين تكمن تلك الجدلية السياسية للخروج من عنق الزجاجة لعالم ما بعد ( النيو – ليبرالية ) ان صح التعبير ؟ كنظام حياة جديد سيكون مختلفا لامحال ولكن الاهم أنه انعكاس للواقع المعاش على كوكب الارض ...أعتقد انه قد جاء دور المجتمعات المتحضرة انسانيا عبر رجالاتها الافذاذ اخلاقيا لقيادة دفة التغيير بقيادة مسؤولة ومستجيبة لمتطلبات الحياة باوسع ابوابها عبر اهداف ذكية تجعل من الانسان الغاية وتتكيف الوسيلة بطرق ابداعية مع مايعانيه البشر فعلا بعيدا عن التزييف والتزويق والضحك على الذقون ...هنا اضع قلمي وليس عقلي لاشارك النخب الخيرة والمصلحة ( مصلح ) ذوات الهمم العالية لتسويق افكار نبيلة تضع اللبنات الحقيقية لمفهوم القيادة المسؤولة المستجيبة بحرفية ومهارة عالية وجهاد فكر وعقل مستنير لتحقيق رفاهية الحياة بأبهى صورها للجميع دونما تمييز على اساس العرق والطائفة والدين ؛ والسعي لنزع فتيل الصراعات المحتملة التي لاتتطلب الاستهتار بارواح الناس على الطريقة الاميريكة ... فهل من مجيب ؟ وللحديث بقية .. ......
#ماتت
#العولمة
#وانهزم
#العلمانيون
#وانتصرت
#أرادة
#الانسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757437