سري القدوة : استعادة الوحدة الوطنية وتطوير اليات المقاومة الشعبية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة خطورة الإجراءات والتصعيد العدواني تجاه مدينة القدس ومواصلة الاعتداء الممنهج على الأماكن المقدسة من قبل غلاة المستوطنين وبحماية قوات الاحتلال والسماح لما تسمى مسيرة الاعلام وعمليات الاعدام الميداني تأتي في سياق المحاولات لفرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى وبهدف بسط سيادة الاحتلال الاسرائيلي على القدس والبلدة القديمة على وجه الخصوص وأن هذه الاجراءات العنصرية والفاشية بات يتطلب سرعة توحيد كافة الجهود الوطنية من أجل التصدي لتلك السياسات ووضع حد لمخطط الاحتلال الساعى الي تهويد وتقسيم المسجد الاقصى مكانيا وزمانيا ضمن سياسة حكومة الاحتلال العنصرية . ولا يمكن استمرار سياسة الصمت والإدانة فقط امام ما تمارسه سلطات الاحتلال من تصعيد للعدوان واعتماد سياسة الاغتيالات وهدم البيوت والاستيلاء على الأراضي والضم التدريجي في المناطق المصنفة (ج) والتطهير العرقي في القدس وغيرها من إجراءات عدوانية لحكومة الثلاثي (بينت-لابيد-غانتس) والتي تهدف من ورائها فرض الأمر الواقع وخلق بدائل سياسية مرتبطة بالاحتلال وسياساته مما يستوجب الإسراع بدعوة المجلس المركزي الفلسطيني للانعقاد ويسبقه عقد دورة اجتماعات للجنة التنفيذية لإنفاذ كافة القرارات الصادرة عن دورة المجلس المركزي وتطبيق قراراتها لمواجهة سياسة الاحتلال العنصرية . طبيعة المرحلة السياسية وخطورتها تتطلب وبشكل ملح إنهاء الانقسام بالتوافق على تشكيل حكومة وحدة وطنية، تكون مهمتها الأساس توحيد المؤسسات الفلسطينية والتحضير للانتخابات العامة، مع اهمية تحميل المسؤولية السياسية والوطنية لكل من يضع العقبات والعراقيل أمام انجاز هذه الخطوات لإعادة الاعتبار للقضية الوطنية الفلسطينية، وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني ورفع القدرة الوطنية لمواجهة التحديات الراهنة وخصوصا بعد تفاقم ادوات الصراع الدولي الذي فرضت فيها الولايات المتحدة والغرب عموما نوعا جديدا من ازدواجية المعايير والكيل بمكاييل مختلفة لتطبيق الشرعية الدولية والقانون الدولي وإزاحة القضية الفلسطينية عن الأولويات الدولية .المرحلة تتطلب من الكل الوطني الفلسطيني العمل على بناء استراتيجية وطنية تستند على استعادة الوحدة الوطنية وصياغة برنامج وخطة عمل لتطوير المقاومة الشعبية وصولاً إلى انتفاضة وطنية شاملة تعم أرجاء الوطن وخلق حالة نضالية تنهي الاحتلال وتوقف العدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني مما يتطلب سرعة التحرك والطلب من المفوض العام لحقوق الانسان تكليف اللجنة الدولية الدائمة لمتابعة الانتهاكات الإسرائيلي لحقوق الانسان بفلسطين والتحقيق بجريمة اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبوعاقلة وجرائم الاعدام اليومية التي يرتكبها جيش الاحتلال في المدن الفلسطينية المحتلة .ومن الواضح والمعروف للجميع ان جرائم الاحتلال المتصاعدة ستؤدي الى استمرار دوامة العنف وخلق حالة من عدم الاستقرار بالمنطقة وخاصة في ظل غياب الحل العادل والسلام الشامل الذي يحول دون منح الشعب الفلسطيني لحقوقه الكاملة والثابتة طبقا لقرارات الشرعية الدولية ولا يمكن استمرار العدوان الاسرائيلي الظالم وتلك الاجراءات العنصرية والفاشية والتي تحاول حكومة الاحتلال فرضها ضمن المتغيرات الدولية مستفيدة من حالة الصمت على جرائمها وعدوانها الغاشم وسياسة الكيل بالمكاييل والمعايير المزدوجة في انتهاك فاضح للقانون الدولي . لا يمكن ان تنعم المنطقة في الامن والاستقرار دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة في الرابع من حزيران عام 1967 وضمان وعو ......
#استعادة
#الوحدة
#الوطنية
#وتطوير
#اليات
#المقاومة
#الشعبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757536
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة خطورة الإجراءات والتصعيد العدواني تجاه مدينة القدس ومواصلة الاعتداء الممنهج على الأماكن المقدسة من قبل غلاة المستوطنين وبحماية قوات الاحتلال والسماح لما تسمى مسيرة الاعلام وعمليات الاعدام الميداني تأتي في سياق المحاولات لفرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى وبهدف بسط سيادة الاحتلال الاسرائيلي على القدس والبلدة القديمة على وجه الخصوص وأن هذه الاجراءات العنصرية والفاشية بات يتطلب سرعة توحيد كافة الجهود الوطنية من أجل التصدي لتلك السياسات ووضع حد لمخطط الاحتلال الساعى الي تهويد وتقسيم المسجد الاقصى مكانيا وزمانيا ضمن سياسة حكومة الاحتلال العنصرية . ولا يمكن استمرار سياسة الصمت والإدانة فقط امام ما تمارسه سلطات الاحتلال من تصعيد للعدوان واعتماد سياسة الاغتيالات وهدم البيوت والاستيلاء على الأراضي والضم التدريجي في المناطق المصنفة (ج) والتطهير العرقي في القدس وغيرها من إجراءات عدوانية لحكومة الثلاثي (بينت-لابيد-غانتس) والتي تهدف من ورائها فرض الأمر الواقع وخلق بدائل سياسية مرتبطة بالاحتلال وسياساته مما يستوجب الإسراع بدعوة المجلس المركزي الفلسطيني للانعقاد ويسبقه عقد دورة اجتماعات للجنة التنفيذية لإنفاذ كافة القرارات الصادرة عن دورة المجلس المركزي وتطبيق قراراتها لمواجهة سياسة الاحتلال العنصرية . طبيعة المرحلة السياسية وخطورتها تتطلب وبشكل ملح إنهاء الانقسام بالتوافق على تشكيل حكومة وحدة وطنية، تكون مهمتها الأساس توحيد المؤسسات الفلسطينية والتحضير للانتخابات العامة، مع اهمية تحميل المسؤولية السياسية والوطنية لكل من يضع العقبات والعراقيل أمام انجاز هذه الخطوات لإعادة الاعتبار للقضية الوطنية الفلسطينية، وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني ورفع القدرة الوطنية لمواجهة التحديات الراهنة وخصوصا بعد تفاقم ادوات الصراع الدولي الذي فرضت فيها الولايات المتحدة والغرب عموما نوعا جديدا من ازدواجية المعايير والكيل بمكاييل مختلفة لتطبيق الشرعية الدولية والقانون الدولي وإزاحة القضية الفلسطينية عن الأولويات الدولية .المرحلة تتطلب من الكل الوطني الفلسطيني العمل على بناء استراتيجية وطنية تستند على استعادة الوحدة الوطنية وصياغة برنامج وخطة عمل لتطوير المقاومة الشعبية وصولاً إلى انتفاضة وطنية شاملة تعم أرجاء الوطن وخلق حالة نضالية تنهي الاحتلال وتوقف العدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني مما يتطلب سرعة التحرك والطلب من المفوض العام لحقوق الانسان تكليف اللجنة الدولية الدائمة لمتابعة الانتهاكات الإسرائيلي لحقوق الانسان بفلسطين والتحقيق بجريمة اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبوعاقلة وجرائم الاعدام اليومية التي يرتكبها جيش الاحتلال في المدن الفلسطينية المحتلة .ومن الواضح والمعروف للجميع ان جرائم الاحتلال المتصاعدة ستؤدي الى استمرار دوامة العنف وخلق حالة من عدم الاستقرار بالمنطقة وخاصة في ظل غياب الحل العادل والسلام الشامل الذي يحول دون منح الشعب الفلسطيني لحقوقه الكاملة والثابتة طبقا لقرارات الشرعية الدولية ولا يمكن استمرار العدوان الاسرائيلي الظالم وتلك الاجراءات العنصرية والفاشية والتي تحاول حكومة الاحتلال فرضها ضمن المتغيرات الدولية مستفيدة من حالة الصمت على جرائمها وعدوانها الغاشم وسياسة الكيل بالمكاييل والمعايير المزدوجة في انتهاك فاضح للقانون الدولي . لا يمكن ان تنعم المنطقة في الامن والاستقرار دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة في الرابع من حزيران عام 1967 وضمان وعو ......
#استعادة
#الوحدة
#الوطنية
#وتطوير
#اليات
#المقاومة
#الشعبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757536
الحوار المتمدن
سري القدوة - استعادة الوحدة الوطنية وتطوير اليات المقاومة الشعبية
سعيد مضيه : بالمقاومة الشعبية يكبح جماح الفاشية الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه مسيرات المستوطنين الاستعراضية الإرهابية اقترنت بعربدة فاشية أمام كاميرات الصحافة العالمية وتحت حماية آلآف العسكريين من جنود وحرس حدود وشرطة. المسيرات تقليد يذكّر بنداء أبراهام بورغ الرئيس الأسبق للكنيست وللوكالة اليهودية، في كتابه "لنتحرر من هتلر!"، سقط النداء على آذان صماء وأحيط المنادي بالعزلة الباردة. مظاهرات متلاحقة مستنفرة من قبل الحكومة والفاشيين أنصار الأبارتهايد، تجلى خلالها الازدراء المطلق لكل ما هو فلسطيني واستعجال التخلص منه بطرحه خارج "أرض إسرائيل". مستظلة بدعوة رئيس الحكومة بالتعامل مع الجمهور العربي بكل ما يتوفر من عوامل البطش عربدت قطعان الفاشيين في الساحات والشوارع وعلى باحات الأقصى . سبق ان اكد بينيت ، بما لا يقبل التأويل، عدم استعداد للحديث حتى مع عباس المتلهف للتفاوض ، حيث التفاوض بين قوتين غير متكافئتين يستحيل إلا أن يهدر حقوق الضعيف. لا يريد بينيت إرضاء عباس ولو بالفتات. بدل التجاوب مع طلب السفير الأميركي بتغغير درب المسيرة فوّض بينيت قواته المسلحة التعامل مع العرب بكل وسائل العنف المتاحة. و ليس من شيم الدبلوماسية الأميركية تقبل رفض مقترحاتها. الدبلوماسية الأميركية، التي لا تتقن الدبلوماسية نظرا لإدمانها فرض إرادتها بتحريك القوات المسلحة او إنزال العقوبات بخصومها ، لا تقبل حتى من حلفائها رفض توجهاتها؛ تملي مواقفها ، كما نشاهد في أزمة أكرانيا،على ألمانيا وفرنسا وبريطانيا واليابان. وتملي المواقف أيضا على إسرائيل؛ وإسرائيل أيضا مشحونة بالاستبداد ورفض الحوار مع المعارضة ، حتى لو كانت إحدى سلطات الولايات المتحدة الأميركية، تسلط على من يتعارض مع سياساتها تهمة اللاسامية أو "اليهودي كاره نفسه"، وتعني كل منهما تحطيم المعارض سياسيا واقتصاديا وحتى معنويا. إسرائيل تنفّذ في منطقة الشرق الأوسط سياسة تخدم الامبراطورية الامبريالية وتحظى برضى دوائر الامبريالية جمعاء، بما في ذلك التوسع الاستيطاني وتهجير العرب من غربي النهر، تتفهم مواقف الرفض والانتقاد لإجراءاتها تحايلا وخداعا يغري القيادة الفلسطينية بالانتظار كي تنجز إسرائيل مشروعها بهدوء. في هذه الأجواء دعم الجمهور الإسرائيلي إنكارالحقوق الفلسطينية، فلا تتعرض الحكومات الإسرائيلية لضغوطات تضطرها لإعادة النظر في سياساتها؛ ورأت أن الامكانية متوفرة لإدارة علاقات خارجية مع دول عربية مطبعة ، ودول “اتفاقيات أبراهام”، حيث الاهتمام فاتر بمصير الشعب الفلسطيني. ما تقدم يفشي الإعداد لتطهير عرقي آخر لا تعترض عليه دول الغرب الامبريالية، وتتهادن معه الأنظمة الأبوية العربية. لم تواجه إسرائيل عبر عقود احتلالها ضغوطا تضطرها الى التفكير بإعادة النظر. درج ضباط امن متقاعدون وخبراء أمنيون في إسرائيل على التحذير من تبلد الإحساس بالوجود الفلسطيني على أرض وطنه ؛ مثال ذلك الجنرال في الاحتياط الباحث الإسرائيلي، الخبير الأول في مجال الخرائط شاؤول أرئيلي يقول إن "هناك بذرة من الحقيقة في كل أسطورة لكن هذه محاطة بطبقات من الكذب والافتراء. من هذه الأساطير عدم وجود شعب فلسطيني، عدم وجود شريك فلسطيني، فلسطين كانت خالية من الحضارة الخ. كما نبهت أوساط إسرائيلية غير رسمية في الأساس خلال الأسابيع الأخيرة منها رئيس الموساد الأسبق داني ياتوم ورئيس الشاباك الأسبق عامي أيلون من عقم البحث عن إدارة الصراع أو خفض ألُسن لهبه أو استبداله بسلام اقتصادي داعين لتسوية الصراع مع الفلسطينيين وإيجاد معادلة حقيقية لهم في إسرائيل تتيح لهم العيش بكرامة ورضا. وهذا موقف متقدم على دعوات جنرالات الأمن المتقاعدين ، حيث اقتصرت مطال ......
#بالمقاومة
#الشعبية
#يكبح
#جماح
#الفاشية
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757684
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه مسيرات المستوطنين الاستعراضية الإرهابية اقترنت بعربدة فاشية أمام كاميرات الصحافة العالمية وتحت حماية آلآف العسكريين من جنود وحرس حدود وشرطة. المسيرات تقليد يذكّر بنداء أبراهام بورغ الرئيس الأسبق للكنيست وللوكالة اليهودية، في كتابه "لنتحرر من هتلر!"، سقط النداء على آذان صماء وأحيط المنادي بالعزلة الباردة. مظاهرات متلاحقة مستنفرة من قبل الحكومة والفاشيين أنصار الأبارتهايد، تجلى خلالها الازدراء المطلق لكل ما هو فلسطيني واستعجال التخلص منه بطرحه خارج "أرض إسرائيل". مستظلة بدعوة رئيس الحكومة بالتعامل مع الجمهور العربي بكل ما يتوفر من عوامل البطش عربدت قطعان الفاشيين في الساحات والشوارع وعلى باحات الأقصى . سبق ان اكد بينيت ، بما لا يقبل التأويل، عدم استعداد للحديث حتى مع عباس المتلهف للتفاوض ، حيث التفاوض بين قوتين غير متكافئتين يستحيل إلا أن يهدر حقوق الضعيف. لا يريد بينيت إرضاء عباس ولو بالفتات. بدل التجاوب مع طلب السفير الأميركي بتغغير درب المسيرة فوّض بينيت قواته المسلحة التعامل مع العرب بكل وسائل العنف المتاحة. و ليس من شيم الدبلوماسية الأميركية تقبل رفض مقترحاتها. الدبلوماسية الأميركية، التي لا تتقن الدبلوماسية نظرا لإدمانها فرض إرادتها بتحريك القوات المسلحة او إنزال العقوبات بخصومها ، لا تقبل حتى من حلفائها رفض توجهاتها؛ تملي مواقفها ، كما نشاهد في أزمة أكرانيا،على ألمانيا وفرنسا وبريطانيا واليابان. وتملي المواقف أيضا على إسرائيل؛ وإسرائيل أيضا مشحونة بالاستبداد ورفض الحوار مع المعارضة ، حتى لو كانت إحدى سلطات الولايات المتحدة الأميركية، تسلط على من يتعارض مع سياساتها تهمة اللاسامية أو "اليهودي كاره نفسه"، وتعني كل منهما تحطيم المعارض سياسيا واقتصاديا وحتى معنويا. إسرائيل تنفّذ في منطقة الشرق الأوسط سياسة تخدم الامبراطورية الامبريالية وتحظى برضى دوائر الامبريالية جمعاء، بما في ذلك التوسع الاستيطاني وتهجير العرب من غربي النهر، تتفهم مواقف الرفض والانتقاد لإجراءاتها تحايلا وخداعا يغري القيادة الفلسطينية بالانتظار كي تنجز إسرائيل مشروعها بهدوء. في هذه الأجواء دعم الجمهور الإسرائيلي إنكارالحقوق الفلسطينية، فلا تتعرض الحكومات الإسرائيلية لضغوطات تضطرها لإعادة النظر في سياساتها؛ ورأت أن الامكانية متوفرة لإدارة علاقات خارجية مع دول عربية مطبعة ، ودول “اتفاقيات أبراهام”، حيث الاهتمام فاتر بمصير الشعب الفلسطيني. ما تقدم يفشي الإعداد لتطهير عرقي آخر لا تعترض عليه دول الغرب الامبريالية، وتتهادن معه الأنظمة الأبوية العربية. لم تواجه إسرائيل عبر عقود احتلالها ضغوطا تضطرها الى التفكير بإعادة النظر. درج ضباط امن متقاعدون وخبراء أمنيون في إسرائيل على التحذير من تبلد الإحساس بالوجود الفلسطيني على أرض وطنه ؛ مثال ذلك الجنرال في الاحتياط الباحث الإسرائيلي، الخبير الأول في مجال الخرائط شاؤول أرئيلي يقول إن "هناك بذرة من الحقيقة في كل أسطورة لكن هذه محاطة بطبقات من الكذب والافتراء. من هذه الأساطير عدم وجود شعب فلسطيني، عدم وجود شريك فلسطيني، فلسطين كانت خالية من الحضارة الخ. كما نبهت أوساط إسرائيلية غير رسمية في الأساس خلال الأسابيع الأخيرة منها رئيس الموساد الأسبق داني ياتوم ورئيس الشاباك الأسبق عامي أيلون من عقم البحث عن إدارة الصراع أو خفض ألُسن لهبه أو استبداله بسلام اقتصادي داعين لتسوية الصراع مع الفلسطينيين وإيجاد معادلة حقيقية لهم في إسرائيل تتيح لهم العيش بكرامة ورضا. وهذا موقف متقدم على دعوات جنرالات الأمن المتقاعدين ، حيث اقتصرت مطال ......
#بالمقاومة
#الشعبية
#يكبح
#جماح
#الفاشية
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757684
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - بالمقاومة الشعبية يكبح جماح الفاشية الإسرائيلية