الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله احمد التميمي : ما هو أثر الجيل الخامس 5G
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_احمد_التميمي تعمل تقنية الجيل الخامس (5G)، على نظام الطيف الكهرومغناطيسي عالي التردد، الذي يدعم كل أطياف موجات الاتصالات السابقة، وفكرة هذا الجيل تقوم على "أنترنت الاشياء"، من خلال ربط عقل الانسان بالذكاء الاصطناعي، الذي يشمل كافة الاجهزة المتصلة بالإنترنت، بما في ذلك الاجهزة الخلوية والآلات الصناعية، والسيارات ذاتية القيادة، وسماعات الرأس، والروبوتات، وحتى الطائرات، والبنوك المصرفية وكل شيء داخل المنزل، الى ان نصل الى مفهوم المدن الذكية، التي تهدف الى تحويل أي كائن مادي يمكن التواصل معه بواسطة أوامر لغة البرمجة ضمن الحقل الراديوي الكهرومغناطيسي. والتحكم بكل ما ذكر وأكثر، عن طريق تطبيقات شبكة (5G). والتي تتميز بسرعة نقل البيانات وتحسين عرض النطاق الترددي في كثير من مجالات، بحيث يكون لدى الافراد والمؤسسات الحكومية والخاصة إمكانية الوصول إلى مزيد من البيانات الرقمية عن كل شيء ضمن فضاء انترنت الاشياء، علاوة على ذلك سيكون لهذه التقنية، قدرة أكبر على إجراء التغييرات في الية عمل البرمجيات المكونة للأنظمة الإنتاجية. وفي مرحلة ما بعد منتج الكورونا، أي مع بداية العام 2021م، يتوقع ان يكون هناك ما يزيد عن 26 مليار جهاز متصل بالإنترنت تعمل بتقنية الجيل الخامس(5G). وهذا الرقم قابل للزيادة مع زيادة التقدم التكنولوجي، وقد يصل إلى 100 مليار جهاز متصل في محركات البحث المتصلة بشبكة انترنت الاشياء. أننا نتحدث عن شيء عملاق على مستوى العالم، يربط البشر واشياء اخرى بعضها ببعض بنظام الحقل الكهرومغناطيسي الرقمي بصورة اكثر عالمية. وبالتالي ان من يسيطر على الذكاء الاصطناعي سيحكم العالم، ويوجه ادراك البشرية الى نقطة مركزية. يتوقع ان تكون الصين مع نهاية عام 2022م، وبذلك سيتم فرض استخدام محركات البحث الصينية مجانية الانترنت على مستوى العالم، بغرض تصفية المعلومات السياسية وبيانات الشعوب، من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، كما ستعمل هذه التقنية على توسع مفهوم عالم الواقع الافتراضي، ليدخل كافة مجالات الحياة، كما تخدم شبكة (5G)، المجال العسكري الاستخباراتي بالدرجة الاولى، بالإضافة الى أنظمة الدفع الالكتروني عبر تطبيقات الهواتف الخلوية، وبذلك سيتم صناعة مجتمع غير نقدي ليس به عملة ورقية ملموسه بتاتاً، بحجة عدم نقل الفيروسات ، وسيكون التداول فقط من خلال عملة رقمية موحدة في كل انحاء العالم، يتم تشغيلها من خلال طيف شبكة(5G). حيث قامت الصين مع نهاية العام الماضي 2019م، بنقل هذه التقنية الى شركات الاتصالات العالمية عبر شركة هواوي، كما وقعت هذه الشركة وحدها عقود بناء البنية التحتية لشبكة (5G)، في اكثر من 30 دولة حول العالم، بما في ذلك حلفاء الولايات المتحدة، بريطاني وأيسلندا وتركيا والعديد من دول العالم الغربية بهدف تفعيل استخدام شبكة الجيل الخامس الكهرومغناطيسي عالي التردد. وتسـتخدم الصين وبعض الـدول الغربيـة حالياً تكنولوجيـا (5G)، في كاميرات المراقبة الموجودة في كل مكان، بهدف الرصـد والتتبـع وجمـع المعلومـات الشـخصية لمواطنيها، وتحديـد السلوكيات العدوانية لشكل الارهابيين المحتملين مـن خلال لغـة الجسـد. كما يمكن لهذه التقنية التنبــؤ بوقــوع الاضطرابات الاجتماعية قبل وقوعها بعدة ايام، من خلال ألية الرصد والتتبع والتي توفرها أجهزة الهواتف الذكية المفعلة بشبكة الجيل الخامس، كما ستساهم هذه التقنية في تفكيك التحالفات المجتمعية، بهدف تجنب الاضطرابات والانفجار المجتمعي. وتعمل ايضاً على استغلال أوجه الضعف والمتناقضات التي تتخلل كيان المجتمع، بهدف اثارة سخط الشعب على القرارات الحكومية، وم ......
#الجيل
#الخامس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675231
عبدالجبار الرفاعي : الثناءُ على الجيلِ الجديدِ
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي ثناءٌ على الجيلِ الجديدِيهجو كثيرون الجيلَ الجديد من الشباب بوصفهم "لا يعرفون ماذا يريدون"، لأنهم يعيشون عصرَ تكنولوجيا المعلومات وثورةَ الفيس بك ووسائل التواصل المختلفة التي تضمحل فيه فضائها حدودُ المكان وينبثق فيها عالَمُ مفاهيم مختلف، ويتخذ فيها الزمانُ وهكذا الثقافةُ والمعرفةُ مفهومًا جديدًا. وربما تمادى البعضُ بتوصيف جيل الشباب بالغباء والضياع واللاانتماء واللامسؤولية عن كلّ شيء. ويمتدحون جيلي والأجيالَ الأكبر عمراً، بوصفها "تعرف ما تريد"، لأن خياراتِهم في المُعتقَد والأيديولوجيا والانتماء كلَّها محسومةٌ سلفًا. وأظن أن هذا التوصيفَ يخطئ مرتين، يخطئ في المرة الأولى عندما يصف الجيلَ الجديدَ بالضياع، وبأنه "لا يعرف ماذا يريد"، لأن عقلَ الشباب اليوم أنضجُ ووعيَهم للحياة أعمقُ منا حين كنا في مرحلتهم العمرية، عالمُهم مركّب وعالمنا بسيط، عالمهم متنوّع وعالمنا أُحادي، عالمهم نسيجٌ معقد تتلاقح فيه الهوياتُ وتتفاعل فيه الثقافات، ويتوحّد في موكبٌ واحد. إنه عالَم تتوارى فيه الحدود، أما عالمنا فيزدحم بالحدود. وعلى الرغم من اتساع الفردية وترسخّها في عالمهم، إلّا ان كلّ فرد منهم بوسعه أن يتحدّث إلى الكلّ، بل بوسع الكلّ أن يتحدث إلى الكلّ. أسئلتُهم صعبةٌ تشبه عالمَهم، أما أسئلتُنا فكانت مبسطةً تشبه عالمَنا، قناعاتُهم لا تولد بسهولة كما كانت قناعاتُنا، وقلما يصدّقون الأوهامَ مثلما كنا نصدّق كلَّ ما يُكتب ويُقال، لا يتشبّثون بالأحلام كما كنا نتشبّث بقشة، ولا يصلون إلى اليقين بسهولة، خلافاً لما كنا عليه من فهمٍ ساذجٍ يسوقنا لتصديق الكثير من الوعود الزائفة والأخبار الكاذبة، وما تنسجه المخيلةُ من أحلام رومانسية. الانتماءُ لمعتقَد أو أيديولوجيا أو فكرة لا يتطلّب منا غيرَ حديث يتكلّمه محامٍ بارعٌ في صناعة الكلام. لفرط رومانسيتِنا ضعنا وضيّعنا الأوطان، ولفرط واقعيتِهم ما زالوا يفتّشون بعناد عن دروبٍ للخلاص لا تكرّر متاهاتِنا. ويخطئ هذا التوصيفُ في المرة الثانية عندما ينعتُ جيلَ الآباءِ بأنه "يعرف ما يريد"، إذ كيف يعرف ذلك الجيلُ ما يريد، وهو لم يكتشفْ حتى ذاته الفردية، فقد أنسته الأساطيرُ المؤسِّسةُ لمتخيَّلِه الثوريّ ذاتَه. كان جيلُ الآباء مولعاً بيوتوبياتِ الخلاص للكلّ، والحريةِ للكلّ، وانصهارِ الكلّ في واحد. كان يحسب أن تغييرَ العالَم تنجزه مجموعةُ شعاراتٍ وأناشيدَ تعبويةٍ تنشد تجييشَ الجماهيرَ وخروجَها للشارع تهتف بـ"الروح بالدم نفديك يا...!". وهذه النزعةُ قادت ذلك الجيلَ لأن تسعبدَه أصنامٌ مختلفة، كلٌّ منها يظهر على المسرح الاجتماعي بقناعه الخاص، فتارة يصير رجلٌ صنمًا، وأخرى تصيرُ أيديولوجيا صنمًا، وثالثة يصير كتابٌ صنمًا. وكلُ صنمٍ منها يستعبدُ من على شاكلته. الكثيرُ من الآباء مولعٌ بعبادةِ الأصنام البشرية، وإن لم يجد بعضُ الآباء صنمًا في الماضي يخضع له ويستعبده، ينحت من أحد رجال السياسة أو الدين أو الفكر أو الأدب صنمًا. الكثيرُ من الأبناء مولع بتحطيمِ الأصنام البشرية، لذلك يصعب ترويضُهم على العبودية. الجيلُ الجديد من الشباب اكتشف ذاتَه الفردية مبكرًا، وادرك أن نسيانَ الذات ضربٌ من الضياع في أوهام لا تنتمي للواقع، وذلك ما كرّس النزعةَ الفرديةَ في وعيِه وشعورِه وشخصيتِه. فأصبح عصيًا على استعبادِ الأصنام بمختلف صورها. الكثيرُ من الآباء مولعٌ بالحزن، لذلك يبحث عن كلِّ ما ترتسم فيه ملامحُ الموت، الكثيرُ من الأبناء مولعٌ بالفرح، لذلك يبحث عن كلِّ ما ترتسم فيه ملامحُ الحياة. الآباءُ أشدُّ خوفًا من الموت، وكلُّ من ي ......
#الثناءُ
#الجيلِ
#الجديدِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678359