الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اتريس سعيد : الشاكرات السبعة وعناصرها الكونية
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد تأثير طاقات النجوم والأبراج على الشاكرات وإرتباطها بالمقامات السبعة الروحية والباطنية. في مراكز الطاقة تدرج الأنفس فلكل مركز طاقي يقابله طاقة كوكب من الكواكب السيارة ونفس من الأنفس والمقامات وتنوع الذكر الروحاني وعناصر الطبائع الكونية الداخلية والخارجية في الظاهر و الباطن وفي عالم الأصل والصورة وعوالم الوهم والحقيقة. تقسم الأنفس الإنسانية وطاقة كواكبها السيارة وعناصر طبائعها تقسيما نورانيا لتنقيتها وإرتقائها بالوعي والطاقات الروحية لتصل إلي مراتب الولاية والمقامات الباطنية : 1 _ النفس الأمارة بالسوء يقابلها شاكرة الجذر، عنصر الأرض ويحكمها طاقة كوكب زحل المؤثرة على الإنسان ويقابلها في الذكر ترديد "لا اله الا الله"2_ النفس اللوامة يقابلها شاكرة العجز، عنصر الماء ويحكمها طاقة كوكب المشتري المؤثرة على الإنسان ويقابلها فى الذكر ترديد "الله". 3_ النفس الملهمة يقابلها شاكرة الضفيرة الشمسية، عنصر النار ويحكمها طاقة كوكب المريخ المؤثرة على الإنسان و يقابلها في الذكر ترديد "هو"4_ النفس المطمئنة يقابلها شاكرة القلب، عنصر الهواء و يحكمها طاقة كوكب فينوس المؤثرة على الإنسان ويقابلها فى الذكر ترديد "حق"5 - النفس الراضية يقابلها شاكرة الحلق، عنصر الأثير و يحكمها طاقة كوكب عطارد المؤثرة على الإنسان ويقابلها في الذكر ترديد "حي "6 - النفس المرضية يقابلها شاكرة العين الثالثة، العناصر مجتمعة والضوء ويحكمها طاقة القمر المؤثرة علي الإنسان و يقابلها فى الذكر ترديد "قيوم" 7- النفس الكاملة يقابلها شاكرة التاج، عنصر النور ويحكمها طاقة كوكب أورانوس المؤثرة علي الإنسان ويقابلها في الذكر ترديد "قهار"- قال الله تعالى فى سورة فصلت : { "سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ "}- إن الطريق من الأرض إلى السماء، من الجذر إلى التاج ليس خطاً مستقيماً، من الأرض:- الجذر "طاقة الأرض".- العجز "طاقة الماء".- الضفيرة الشمسية "طاقة النار".- القلب "طاقة الهواء"، و هو "المعبر إلى السماء".- الحلق "الأثير "أبعد من كل الأبعاد".- العين الثالثة " الضوء ".- التاج " الفناء ".* " سيمفونية المقامات الباطنية السبعة "كل "نفس" خلقها الله هي عبارة عن سيمفونية غير مكتملة، للنفس في رحلة إرتقائها و سعيها نحو "الكمال" سبع مقامات :1 - النفس "الأمارة ":- و تقوم حاجاتها الأساسية على الأمور الغريزية و إشباع كل ما هو غريزي مادي و بدائي من الأمور الجسدية.- و في تلك المرحلة "يُلقي الإنسان باللوم على القدر"، "خلق الله" في كل الإضطرابات التي تحدث له فى حياته.2 - النفس "اللوامة" :- و في تلك المرحلة يبدأ الإنسان ب "جلد ذاته الخاصة" بشكل مستمر كلما قام بعمل خطأ و يلوم نفسه بإستمرار.- و في تلك المرحلة "يُلقي الإنسان باللوم على "نفسه" و أن أعماله السيئة هي السبب لما يحدث في حياته من إضطرابات نفسية و جسدية و إجتماعية، إلخ.3 - النفس "المُلهمة":- و في تلك المرحلة يبدأ الإنسان في الطواف في وادي المعارف الإلهية، و يصبح الكون بالنسبة له جديد و ملىء بالإلهامات، و من يصل إلى تلك المرحلة يتسم سلوكه بالصبر والحكمة، و تنكسر "الأنا" و ينشأ التواضع لوجه الله تعالى. و على الرغم من كثرة المغريات التي تدفع للأمام في تلك المرحلة إلا أنها تمثل "شركاً" لكل من يريد القبوع بها أو من لا يملك الجرأة على العبور و الإنتقا ......
#الشاكرات
#السبعة
#وعناصرها
#الكونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757682