الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
امال الحسين : بين الثورة والثورة المضادة في الحرب الأوكرانية
#الحوار_المتمدن
#امال_الحسين إن الأحزاب الشيوعية اليوم جميعها يفتقد للعقيدة العسكرية مما يدل عن عدم تواجدها اليوم في الحرب الأوكرانية وغيرها من الحروب، فهل تبحث عن حلفاء سرياليين أم يعيش ضمن سرياليتها عن الخلاص بدون ممارسة عملية وأقصى العسكرية ؟ أعتقد أن الأحزاب الشيوعية بعد تأثير الحزب الشيوعي الروسي التحريفي من خروتشوف إلى غورباتشوف قد تم تحنيطها ووضعها في متاحف الإمبريالية. وأعتقد أن بوتين ما هو بوطني ولا أممي ولا يمكن له أن يصبح حليفا ناجها لأحزاب شيوعية منتهية صلاحيتها، حيث لا يمكن انبعاث الحياة من ميت تحت الأرض، نعم من حق الشعوب أن تنتفض ضد الإمبريالية فقد قامت بذلك في أكثر من مناسبة، لكن المعضلة في غياب التنظيمات الثورية التي يمكن أن تقودها إلى الانتصار. إن قيام الثورة بأوكرانيا يتطلب تحقيق الثورة بروسيا ولن تستطيع دبابات وطائرات وصواريخ بوتين تحقيق هذه الثورة بقدر ما يمكنها تحويل الحرب الأوكرانية إلى حرب إمبريالية كحرب مضادة للثورة.إن الإنحياز الأعمى لأحد الطرفين في الحرب بأوكرانيا بدون تحليل وانتقاد علمي مادي للممارسة العملية للنظام بروسيا يعتبر مشاركة في الحرب الإمبريالية القائمة اليوم، وهي حرب مضادة للثورة في عمقها بالرغم مما يحوم حولها من تخمينات خارج التصورات العلمية المادية، والسؤال المطروح هو هل هذه الحرب حرب تحرر وطني ؟ ذلك ما لا يمكن أن نثبته من منظور الماركسية اللينينية للحرب الوطنية الثورية ضد الحرب الإمبريالية، لكون روسيا لم تقطع بعد مع الإمبريالية التي فككت الاتحاد السوفييتي بتحالف مع الحزب الشيوعي السوفييتي التحريفي، ولم يقم بوتين بعد بالنقد الذاتي للإساءات التي تم ألحقها بستالين بعد اغتياله والشروع في تخريب التجربة الاشتراكية بروسيا وشرق أوربا.ن بوادر تشكل قطب ثاني في ظل الإمبريالية من أجل تقسيم العمل عالميا ممكن أن تكون، لكن بالمفهوم الاشتراكي غير وارد، حيث أن الحرب الإمبريالية بأوكرانيا كذبت ذلك في الواقع الملموس بحكم أن الدول التي كان بوتين كان يعتمد عليها لم تستعد بعد لذلك سياسيا واقتصاديا، مما جعل هذا التصور غير وارد، بل وتم إجهاضه بسرعة بوتين في الغوص في الحروب الإمبريالية. إن امتلاك الأسلحة النووية لا يكفي للانتصار في الحروب الإمبريالية حيث لا يمكن تغيير الأساس الإقتصادي العالمي من الرأسمالية إلى الاشتراكية من صلب الغوص في الإمبريالية، لهذا فإن زعم بوتين بأنه يؤسس لقطب ضد أمريكا لا يعدو أن بكون إلا درب من السياسوية والدعاية العسكرية، كما أن فشله في تحقيق الأهداف التي أعلن عنها منذ بداية الحرب جعله في موقع ضعف وبين حقيقة قوة روسيا التي لطالما أغرقتنا وسائل الإعلام بكثير من الكلام عن ضخامتها، ولما نتحدث عن دولة لها استراتيجية وبرامج سياسية واقتصادية وعسكرية في الواقع الملموس ليس كما نتحدث عن حزب يحكم دولة، فبوتين قائد دولة تسمى دولة عظمى حسب التقديرات الاستراتيجية للخبراء الاستراتيجيين.ويبقى أن نشير إلى أننا لم نصل بعد إلى عمق الحرب السياسية والاقتصادية التي ستبدأ مفعولها بشكل عاصف بعد إيقاف أصوات المدافع التي لن تكون في صالح روسيا، ذلك ما كبل الصين وإبران التي كان يعتمد عليها بوتين، خوفا من أن تنهار مصالحها بالغرب الإمبريالي لو دخل في هذه الحرب، مما يطرح من جديد عدم قدرتها على تغيير الإساس الاقتصادي العالمي الذي يتسم بسيطرة الرأسمال المالي الإمبريالية في أقصاه بتحكم الدول الاحتكارية العالمية فيه وعلى رأسها أمريكا عكس ما كان يروج له من تحكم الشركات العابرة للقارات فيه، مما جعل تطبيق العقوبات الاقتصاد ......
#الثورة
#والثورة
#المضادة
#الحرب
#الأوكرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754350
رضي السماك : العرب واليسار والحرب الروسية الأوكرانية
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك للوهلة الأولى يبدو تحديد الموقف من طرفي الحرب الروسية- الأوكرانية تشوبه شيء من الضبابية والحيرة في أوساط أقسام غير قليلة من اليسار العالمي وبضمنه اليسار العربي، فمع أن الأمبريالية الأميركية و صنيعتها نظام زيلينسكي وحلفاؤوهما الغربيون يتحملون مسؤولية رئيسية في أنفجار الأزمة الروسية الأوكرانية، إلا أن ذلك لا يعني البتة أن يد موسكو البوتينية بريئة تماما من مسؤولية قرار شن الحرب على أوكرانيا وكأنه الخيار الوحيد الآني لحل أزمة تهديد أمنها القومي من الناتو ومصالح الروس وحقوقهم القومية في إقليم الدونباس دون تقدير دقيق لعواقب القرار على مصالح الشعبين الروسي والأوكرني على المديين القريب و البعيد، ومن المفيد هنا إعادة التذكير بمقولة أناتولي جروميكو نجل وزير الخارجية السوفييتي الأسبق أندريه جروميكو وهو واحد من أشهر وزراء خارجية الدول الكبرى في القرن العشرين وأكثرهم حنكة رغم نعت الغرب له ب " السيد لا " لكنه خِبر عذابات ومآسي الحرب التي تعرض لها لشعبه ابان تصديه للوحش النازي خلال الحرب العالمية الثانية للنازية، وفي هذا يقول إبنه أناتولي : " طوال حياتي لن أنسى هذه المقولة التي تعلمتها من والدي وسأظل أنذكرها طوال حياتي، ولطالما أستشهدت بها في محاضراتي لطلابي لأنها أحتلت مكانة في قلبي : " أن تنفق عشر سنوات في المفاوضات أفضل من أن تخوض الحرب ولو يوماً واحداً" . وبالعودة لموقف العرب واليسار العربي خصوصاً من الحرب الجارية على الساحة الأوكرانية، فكما هو معروف ففي سني الحرب الباردة بين الأتحاد السوفييتي والولايات المتحدة كان الأول يتمتع بشعبية لدى العرب، وبالدرجة الأولى لدى قوى اليسار، بالإضافة إلى أوساط واسعة من الشعب الفلسطيني، وعلى رأسه الفصائل المسلحة الفلسطينية، وكان هذا الموقف يفسره وقوف موسكو إلى جانب العرب سياسياً في صراعهم مع إسرائيل وحتى دعمهم عسكرياً، وخصوصاً الدول العربية الصديقة له التي كانت تُعرف ب " الأنظمة الوطنية"، كمصر وسوريا وليبيا والجزائر واليمن الجنوبي.وفي أعقاب أنهيار الأتحاد السوفييتي، وتحديداً منذ تسنم الرئيس الروسي الحالي فلاديمير بوتين السلطة والمعروف بتوجهاته القومية وأعتزازه بأمجاد الحقبتين القيصرية والسوفييتية ،وتطلعه لمحاكاتهما، يمكن للمتابع السياسي للرأي العام العربي أن يتلمس بسهولة ثمة شريحة غير قليلة من اليسار العربي ما فتئت توالي روسيا، بل وتجدها مفتونة بالرئيس بوتين، أو كما وصفها الكاتب اليساري المصري علي طه بأنهم اُصيبوا بحالة من التجمد من عصر الحرب الباردة متأثرين بالدعاية الروسية التي تظهر بوتين زعيماً قوياً يهدف إلى أستعادة أمجاد الدولة السوفييتية بما يخدم قوى اليسار عالمياً ! وفي تقديرنا أن ذلك يعكس "حالة نفسية" مستقرة في العقل الباطني تمر بها هذه الشريحة لعدم قدرتها على التكيف مع حقيقة أنهيار الأتحاد السوفييتي. وفي مقابلة إعلامية اُجريت مؤخراً مع المؤرخ اليساري الهندي فيجاي برشاد وصف الدعاية البوتينية الروسية الحالية بأنها غارقة في القومية وتستمد جذورها من قوة الرأسماليين الأحتكاريين. وهكذا نرى بأنه بالرغم من تحول روسيا إلى دولة رأسمالية وواحدة من أكثر دول العالم في أعداد المليارديرية، على أن اللافت في الحرب الروسية الأوكرانية الراهنة فإنه علاوة على تأييد تلك الشريحة اليسارية لروسيا البوتينية باتت هذه الأخيرة تحظى بتأييد مجاميع غير قليلة من العرب على أمتداد العالم العربي، ولربما لو اُجري اليوم أستطلاع للرأي العام العربي حول الموقف من طرفي الحرب لتمتعت روسيا -على الأرجح- بتأييد ما لا يقل عن 80%، من المستطلعين، وأنت ......
#العرب
#واليسار
#والحرب
#الروسية
#الأوكرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755372
داخل حسن جريو : بعض تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو ومرة أخرى يغلب الطبع على التطبع , وتعود حليمة إلى عادتها القديمة , لتفض الدول الأوربية رائدة الحضارة الإنسانية في العصر الحاضر , خلافاتها فيما بينها بقوة السلاح على وفق شريعة الغاب حيث البقاء للأقوى , ضاربة عرض الحائط نصائحها التي كانت توجهها على مدى عقود ,للدول المستضعفة في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية التي أسمتها بالدول النامية , بحل نزاعاتها بالطرق السلمية وعدم اللجوء إلى القوة , على الرغم من أنها طرف أساس فيها إن لم تكن في معظم الآحيان المسبب لها ,ومصدر رئيس لتزويد أطرافها المتنازعة بالسلاح الذي بدونه لا يمكن لهذه الحروب أن تستمر .والأدهى في كل ذلك أن أطرافها جميعها تتباكى على ما حل بها من دمار , وما سببته لدول العالم المختلفة من ضائقة إقتصادية غير مسبوقة منذ زمن طويل ,باتت تهدد بعضها في آسيا وأفريقيا بالمجاعة ,وهي لا ناقة لها ولا جمل في هذه المنازعات , باتت الدول الكبرى تلوح بإستخدام ترسانتها النووية إذا ما رأت أن مجريات الحرب لا تسير لمصلحتها , بينما تحرم هذه الدول, الدول الأخرى مجرد التفكير بإمتلاك التقنيات النووية بدعوى الخوف من مخاطرها على السلام العالمي , وكأنها وصية لوحدهاعلى الأمن والسلام في العالم الذي هو مسؤولية جميع الدول صغيرها وكبيرها حيث أنها جميعا تتأثر بما يحدث من حروب وصراعات في أي مكان في العالم.وتتعامل هذه الدول بإزدواجية عجيبة ,تحرم وتحلل ما يحلو لها بحسب مصالحها , فما حل بالعراق من دمار شامل من قبل الولايات المتحدة ودول حلف شمالي الأطلسي عام 2003 (بذريعة إمتلاك العراق أسلحة دمار شامل تهدد أمن المنطقة والعالم التي ثبت زيفها وبطلانها ) , أمرا مشروعا في عرف هذه الدول بينما يتباكون الآن على ما حل بأكورانيا , أي يحق لهذه الدول المتغطرسة ما لا يحق لغيرها , يحق لها العبث وتدمير الدول الآخرى دون حساب متى ما شاءت وإقتضت مصالحها بحق أو بدونه من منطلق قوة السلاح . لم يجرأ مجلس الأمن الدولي إدانة الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها على إدانة العدوان الأمريكي على العراق عام 2003 بفعل الفيتو الأمريكي , كما لم يجرأ المجلس إدانة الغزو الروسي لأوكرانيا الآن بفعل الفيتو الروسي , ذلك أن الدول الكبرى قادرة على تعطيل قررات مجلس الأمن إن لم تكن تلك القرارات تخدم مصالحها وتتوافق مع سياساتها. بينما صوتت ( 141 ) دولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار يدين الغزو الروسي من أصل ( 193 )دولة عضو في الأمم المتحدة .لكن عددا من الدول الكبرى اختارت الامتناع عن التصويت بما في ذلك الصين والهند وجنوب إفريقيا. لذلك سيكون من الخطأ أن يعتقد القادة الغربيون أن العالم بأسره يتبنى موقف دول حلف الأطلسي ووجهة نظره وهي أن روسيا هي المسؤولة بالكامل عن هذه الحرب الكارثية, ولايشاطره وحهة نظره عن العقوبات المفروضة على روسيا ولا على تزويد الدول الغربية بمزيد من الأسلحة الفتاكة لأوكرانيا. وهذا يؤشر بوضوح أن الدول تتعامل مع الأحداث من منظور مصالحها وليس من منظور نصرة طرف على طرف آخر كما يتمنى البعض , إذ لا يمكن إحقاق الحق ما لم تسنده القوة .ولا نغالي كثيرا ولا نجافي الحقيقة أبدا , إذا قلنا أن معظم الحروب في العصر الحديث , الأكثر عنفا ودموية وفتكا ودمارا وإزهاقا للأرواح وتشريدا للناس , كانت حروبا أوربية غربية بإمتياز .ولا نقصد بذلك حروبها الإستعمارية في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية وإستعبادها قرونا طويلة ونهب ثرواتها التي بفضلها أصبحت دولا ثرية تعيش شعوبها برفاهية على حساب شعوب تلك البلدان المغلوب على أمرها , ولا نقصد أيضا حروبها الإستي ......
#تداعيات
#الحرب
#الروسية
#الأوكرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755602
آصف ملحم : ماهيّة المقاومة الأوكرانية
#الحوار_المتمدن
#آصف_ملحم تواظب الكثير من وسائل الإعلام على استخدام مصطلح (المقاومة الأوكرانية) في وصف من يقف في وجه الجيش الروسي، وهي في الحقيقة محاولةٌ لإظهار روسيا بصورة الغازي المعتدي على دولة مسالمة؛ وهذا، بالتالي، يعطي الأخيرة حق الدفاع عن نفسها في وجه الأعداء.بالمقابل، نتحدّث، نحن، دائماً عن المجموعات النازية الإرهابية المسلحة، أو عن النازيين الجدد، الذين يواجهون الجيش الروسي، وفي الوقت نفسه، نتكلم عن الجيش الأوكراني. وبالتالي تبرز مجموعة من الأسئلة حول هذه القضية، وهي في الحقيقة أسئلة مُحقّة، و تحتاج إلى شرح وتوضيح؛ أهمها:هل الجيش الأوكراني كله نازي؟أليس هذا الجيش هو الجيش الوطني، الذي تناط به مهمة الدفاع عن البلاد؟كيف ظهرت المجموعات النازية الإرهابية، وما الفرق بينها وبين الجيش النظامي؟وهل تُفرّق روسيا بين الفئتين، أي النازيين الجدد و الجنود الأوكرانيين؟للإجابة على هذه الأسئلة، لا بد من العودة إلى التاريخ قليلاً، وتحديداً إلى عام 2014، وهو العام الذي حصل فيه الانقلاب على الرئيس الأوكراني فيكتور يونوكو&#1700-;-يتش وتسلّم بيتر باراشنكو بعده. ولقد دعم الغرب هذا الانقلاب. ابتداءً من ذلك العام بدأت أوكرانيا تصوّت ضد القرار الذي تقدمه روسيا، مع مجموعة من الدول الأخرى، إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، حول مكافحة تمجيد النازية والنازية الجديدة والممارسات التي تؤدي إلى تصاعد أشكال العنصرية والتمييز العنصري والخوف من الأجانب والكراهية المتصلة بها.في الحقيقة، منذ عام 2005، والجمعية العامة تصوّت على قرار مكافحة العنصرية والتمييز العنصري، وكانت الولايات المتحدة تصوت دائماً ضد هذا القرار، تشاركها هذا الرأي كندا، وبعض الدول الصغيرة مثل: جزر المارشال، جمهورية كيريباتي، ميكرونيسيا، جمهورية بالاو. ولكن ابتداءً من عام 2014، انضم الأوكرانيون إلى الأمريكيين والكنديين، محل تلك الجزر الصغيرة في المحيط الهادي. ومنذ عام 2016، تخلّت كندا عن دعمها للعنصرية و التمييز العنصري.وفقاً لرأي ممثلي الولايات المتحدة، يعتبر تمجيد النازية وجميع الأفكار القائمة على الكراهية الإنسانية شكلاً من أشكال حرية التعبير وحرية الكلمة، وهذه هي حجّتهم الدائمة في هذا الموضوع.ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد في أوكرانيا، بل و منذ عام 2014، تحولت النازية إلى سياسة رسمية؛ فلقد أُستصدرت العديد من القوانين والمراسيم التي أدت إلى دعم التوجهات النازية في البلاد. أهمها على الإطلاق الحزمة المعروفة بحزمة قوانين اجتثاث الشيوعية من أوكرانيا، التي أقرها مجلس الرادا في نيسان عام 2015، والتي تضمّنت أربعة قوانين:القانون 314-8 حول الوضع القانوني وتمجيد ذكرى المناضلين من أجل استقلال أوكرانيا في القرن العشرين.القانون 315-8 حول تخليد ذكرى النصر على النازية في الحرب العالمية الثانية.القانون 316-8 حول فتح أرشيف الأعضاء القمعيين للنظام الشيوعي الشمولي في السنوات 1917-1997.القانون 317-8 حول إدانة الأنظمة الشمولية الشيوعية والاشتراكية الوطنية وحظر ترويج رموزهم وشعاراتهم.على هذه الخلفية، تم بث الحياة في بعض المنظمات النازية، كمنظمة الوطنيين الأوكرانيين، التي كان يقودها ستيبان بانديرا؛ وجيش التمرد الأوكراني، الذي كان يقوده رومان شوخي&#1700-;-يتش. وتعتبر هاتان المنظّمتان متطرفتين وفق القوانين الروسية.تطورت الحال إلى أبعد من ذلك، حيث نشطت في أوكرانيا العديد من المنظمات والأحزاب والتيارات ذات التوجهات النازية، مثل: تريزوب ستيبان بانديرا، القطاع الأيمن، أُخوَة كورتشينسكي، فرقة مبغضي البشرmi ......
#ماهيّة
#المقاومة
#الأوكرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755690