أحمد عبد العظيم طه : بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30 9
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه تنويه دقيقكالوقت الدقيق، لما كان الأمر غيريًا بشكله النهائي، في تصنيفه المللي؛ فقد آثرنا نحن الموقعون أدناه إلا أن يكون النسق معممًا على المستويات جميعًا. حرصًا على تفادي التفلسف الأعمى، والأخرس، مما سيُشكل مرجعًا أساسيًا من التجمد الثري. ذلك بُعدًا عن المؤامرة – النظرية – والتهيب من الشرق اللعين. وجزمًا لابد كان الأمر سيصل إلى تلك النقطة الفضية، من الرمز المرسل على عواهن الذكريات القريبة، المخيفة كمثل بركان بلا نار يدخن حممًا من أبخرة فقط، تصعد الهوينى إلى زوال. حتى أن الناس قد انشقوا إلى شقين متكاسلين حتى عن المعرفة. مؤثرين البقاء بسلام لفترة طويلة، أو غير طويلة. مما أبدى استياءً ملحوظًا بعموم الأجواء الخطرة، والتي تشي بقرب انتهاء، لا يدوم سوى وقت التبدد، ثم إنه يعود. ثم ينتهي – الانتهاء هذا– كشيء لا يكون عمدًا، ولكنه مقررٌ سلفًا، إجباريًا، بوجوده المبدئي بالملف الأحمر في أزرق، القابع بالخزينة الصخرية المصمتة، المستقرة بقاع المحيط. *******آندي.. آندي أميريكي من أصل شرق أسيوي، أي أنه ياباني صرف، ذو برمجة أميريكية.. في منتصف الأربعينات تقريبًا. ولا أدري ما عساها الفائدة المرجوة من تحليل فيسيونومي لمعرفة سطحية هشة كآندي. غير أن الأمر على ما يتضح لي من الرؤية، هو أنني لا أستطيع إيقاف تلك الهيمنة السينمائية على الأجواء المحيطة. فعندما التفتُّ إلى الصوت الزاعق بتسمية المشاريب، ومنظره مسرعًا بطابقين من الأكواب الفارغة؛ تصورت القهوجي يبدأ المشهد...- ......................... (كان هناك حوارًا دائرًا بين آندي ومارتن).- .......................... (لازال الحوار ينشط بينما أحاول ترتيب الكادر).- في تفكيري.. أرى أنها فلسفة روحية تدعو إلى التقشف والسمو because أنهما يصوران الطريق إلى التعالي على هذا الواقع الحيواني الذي difficult بالنسبة للإنسان.. (قال آندي بلغة واثقة، وكان يعدل من نظارته النظر بيد، ويشير بالأخرى إلى الواقع)...- لكن يوجد المقدس بالبوذية.. الطريق بذاته مقدس.. يبدأ بفكرتك وينتهي بالذوبان في الفكرة.. التفاني النهائي في الإحساس بالوجود على نحو proved.. وجودك أنت... (يقول مارتن ذلك بلهجته السمحة مفرطة النعومة).- إذا كان هناك ما يفعل ذلك فهو الموت ليس أكثر.. الموت فقط. (هكذا قلت متضامنًا مع آندي بالرأي إلى درجة كبيرة)...- Cut.. (المخرج لا يتكلم أثناء التصوير يا أخي.. كن مخرجًا واهتم بذلك.. غادر المشهد تمامًا بعد إذنك)...- ................ - أنا لا أعترض.. butأعتقد أن التجربة هي التي تخلق الحكم وليس النظرية (أعجبني قول آندي، فقربت وجهه ثلاث مرات، وسلطت الرؤية على عينيه، وكان يعدل من نظارته النظر مرة أخرى)... - .......................... (يستمر الحوار بينهما ولكن الصمت يكتنف المشهد فجأة يا أخي.. هناك قط شيراز ضخم، يعبر الشارع وراء قطة سوداء ذات برقشات بيضاء متسخة...)- الحياة بشرق آسيا روحية بالأساس.. Specially كلما اقتربت من الهيمالايا أو التبت.. وهذا يرجع في تأويل العديد من باحثي المعتقدات الوثنية إلى تشكل الطبيعة في صورتها الخارقة عند هذه الأماكن.. (آندي شخص مثقف ولا بأس من تتابع جيوجرافي سريع للجبال الشاهقة)...- So هناك معتقدات وثنية، وأخرى غير ذلك؟... (سؤال صميمي يطرحه مارتن)...- No.. لا أظن ذلك.. أرى أنها just طرق مختلفة للتعبير.. hahahah (يضحك آندي مثبتًا النظارة من بين عينيه...) - .............. (يمشي بالشارع رجل وامرأة وجهاهما هائل بالضخا ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757035
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه تنويه دقيقكالوقت الدقيق، لما كان الأمر غيريًا بشكله النهائي، في تصنيفه المللي؛ فقد آثرنا نحن الموقعون أدناه إلا أن يكون النسق معممًا على المستويات جميعًا. حرصًا على تفادي التفلسف الأعمى، والأخرس، مما سيُشكل مرجعًا أساسيًا من التجمد الثري. ذلك بُعدًا عن المؤامرة – النظرية – والتهيب من الشرق اللعين. وجزمًا لابد كان الأمر سيصل إلى تلك النقطة الفضية، من الرمز المرسل على عواهن الذكريات القريبة، المخيفة كمثل بركان بلا نار يدخن حممًا من أبخرة فقط، تصعد الهوينى إلى زوال. حتى أن الناس قد انشقوا إلى شقين متكاسلين حتى عن المعرفة. مؤثرين البقاء بسلام لفترة طويلة، أو غير طويلة. مما أبدى استياءً ملحوظًا بعموم الأجواء الخطرة، والتي تشي بقرب انتهاء، لا يدوم سوى وقت التبدد، ثم إنه يعود. ثم ينتهي – الانتهاء هذا– كشيء لا يكون عمدًا، ولكنه مقررٌ سلفًا، إجباريًا، بوجوده المبدئي بالملف الأحمر في أزرق، القابع بالخزينة الصخرية المصمتة، المستقرة بقاع المحيط. *******آندي.. آندي أميريكي من أصل شرق أسيوي، أي أنه ياباني صرف، ذو برمجة أميريكية.. في منتصف الأربعينات تقريبًا. ولا أدري ما عساها الفائدة المرجوة من تحليل فيسيونومي لمعرفة سطحية هشة كآندي. غير أن الأمر على ما يتضح لي من الرؤية، هو أنني لا أستطيع إيقاف تلك الهيمنة السينمائية على الأجواء المحيطة. فعندما التفتُّ إلى الصوت الزاعق بتسمية المشاريب، ومنظره مسرعًا بطابقين من الأكواب الفارغة؛ تصورت القهوجي يبدأ المشهد...- ......................... (كان هناك حوارًا دائرًا بين آندي ومارتن).- .......................... (لازال الحوار ينشط بينما أحاول ترتيب الكادر).- في تفكيري.. أرى أنها فلسفة روحية تدعو إلى التقشف والسمو because أنهما يصوران الطريق إلى التعالي على هذا الواقع الحيواني الذي difficult بالنسبة للإنسان.. (قال آندي بلغة واثقة، وكان يعدل من نظارته النظر بيد، ويشير بالأخرى إلى الواقع)...- لكن يوجد المقدس بالبوذية.. الطريق بذاته مقدس.. يبدأ بفكرتك وينتهي بالذوبان في الفكرة.. التفاني النهائي في الإحساس بالوجود على نحو proved.. وجودك أنت... (يقول مارتن ذلك بلهجته السمحة مفرطة النعومة).- إذا كان هناك ما يفعل ذلك فهو الموت ليس أكثر.. الموت فقط. (هكذا قلت متضامنًا مع آندي بالرأي إلى درجة كبيرة)...- Cut.. (المخرج لا يتكلم أثناء التصوير يا أخي.. كن مخرجًا واهتم بذلك.. غادر المشهد تمامًا بعد إذنك)...- ................ - أنا لا أعترض.. butأعتقد أن التجربة هي التي تخلق الحكم وليس النظرية (أعجبني قول آندي، فقربت وجهه ثلاث مرات، وسلطت الرؤية على عينيه، وكان يعدل من نظارته النظر مرة أخرى)... - .......................... (يستمر الحوار بينهما ولكن الصمت يكتنف المشهد فجأة يا أخي.. هناك قط شيراز ضخم، يعبر الشارع وراء قطة سوداء ذات برقشات بيضاء متسخة...)- الحياة بشرق آسيا روحية بالأساس.. Specially كلما اقتربت من الهيمالايا أو التبت.. وهذا يرجع في تأويل العديد من باحثي المعتقدات الوثنية إلى تشكل الطبيعة في صورتها الخارقة عند هذه الأماكن.. (آندي شخص مثقف ولا بأس من تتابع جيوجرافي سريع للجبال الشاهقة)...- So هناك معتقدات وثنية، وأخرى غير ذلك؟... (سؤال صميمي يطرحه مارتن)...- No.. لا أظن ذلك.. أرى أنها just طرق مختلفة للتعبير.. hahahah (يضحك آندي مثبتًا النظارة من بين عينيه...) - .............. (يمشي بالشارع رجل وامرأة وجهاهما هائل بالضخا ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757035
الحوار المتمدن
أحمد عبد العظيم طه - بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30/9
أحمد عبد العظيم طه : بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30 10
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه Soul transmission and detachment-damn forgot the attachmentWednesday، December 6، 2006 12:16 PMFrom: "margaret " <maggic@hotmail.com>View contact details To: marten@gmail.comCc: f_evererth@yahoo.comMessage contains attachmentsSoul transmission.doc (25KB)Dear Fareed and Marten،I have attached a de---script---ion of what I have experienced with you، Fareed. Here it is described exactly... maybe Marten could translate for you. And for you marten (yes I begin sentences with conjunctions to upset the male dominated grammatical establishment.. hah..) I have attached a de---script---ion from the Book of the Dead of what is essentially Vipassana meditation as taught by Goenka. This has finally helped me understand the role of insight mediation in the greater teachings you have been showing me. It is also described much more effectively than I could do for you in Cairo.Marten Norbu is powerful for sure. But I do have one question... did he abuse this woman´-or-what was going on? Pleased to see that you have reached such a powerful point of detachment Marten. How long is Norbu retreating? three years etc?Metta Mary________________________________________From:"marten" <marten@gmail.com>To:<maggic@hotmail.com>، <genaex@scq.uk>، <markowski@hotmail.com>، <mayarainbowe@hotmail.com>، <jaleexd77@bilkent.tr>، <Jonathan.Ekstrem@htmail.org>، <mohamedgomaa33 @yahoo.com>، <russellhey@excite.org.com>، <ramzykhalaf@yahoo.com>، < Tahteineen@utaa.fi>، <O.Housea@iop.kcl.uk>Subject: farewell to NorbuDate: 4 Dec 2006 15:54:15 -0000Here is what happened last night.After we had watched Casino Royale، which was quite good for a Bond، my new friend Dipak set off for home (on foot) and old friend Prabesh dropped me off in the city centre on his way home on the motorbike.I felt a resistance to seeing Norbu having spent the previous day and night with him and so was glad when، thanks to running into the friendly Liberian muscleman McKency and his mentioning contacting his family، I remembered that the previous day had been my mother s birthday so that I should phone her.She wasn t answering so I went for daal bhaat in my favourite place، "Thakali Bhaantha"، then called again. She answered - she must have been taking the dog for a walk earlier. Everything seems OK - the whole conversation was about weather، relatives sicknesses، etc.I walked the 45 minutes home with my blanket - the previous night on my floor، kept off dank concrete only by a grass mat، to afford Norbu the raised board which is my bed، had been freezing torture - and found the house shut up. I called the girl out to open the gate، tetchily asked her not to close the gate (since I am sick of having to climb over the wall every night) and dumped the blanket against my door on the second floor. Norbu، who had the keys، wasn t there. I went and found him in the Mustang restaurant (where we had concluded the ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757126
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه Soul transmission and detachment-damn forgot the attachmentWednesday، December 6، 2006 12:16 PMFrom: "margaret " <maggic@hotmail.com>View contact details To: marten@gmail.comCc: f_evererth@yahoo.comMessage contains attachmentsSoul transmission.doc (25KB)Dear Fareed and Marten،I have attached a de---script---ion of what I have experienced with you، Fareed. Here it is described exactly... maybe Marten could translate for you. And for you marten (yes I begin sentences with conjunctions to upset the male dominated grammatical establishment.. hah..) I have attached a de---script---ion from the Book of the Dead of what is essentially Vipassana meditation as taught by Goenka. This has finally helped me understand the role of insight mediation in the greater teachings you have been showing me. It is also described much more effectively than I could do for you in Cairo.Marten Norbu is powerful for sure. But I do have one question... did he abuse this woman´-or-what was going on? Pleased to see that you have reached such a powerful point of detachment Marten. How long is Norbu retreating? three years etc?Metta Mary________________________________________From:"marten" <marten@gmail.com>To:<maggic@hotmail.com>، <genaex@scq.uk>، <markowski@hotmail.com>، <mayarainbowe@hotmail.com>، <jaleexd77@bilkent.tr>، <Jonathan.Ekstrem@htmail.org>، <mohamedgomaa33 @yahoo.com>، <russellhey@excite.org.com>، <ramzykhalaf@yahoo.com>، < Tahteineen@utaa.fi>، <O.Housea@iop.kcl.uk>Subject: farewell to NorbuDate: 4 Dec 2006 15:54:15 -0000Here is what happened last night.After we had watched Casino Royale، which was quite good for a Bond، my new friend Dipak set off for home (on foot) and old friend Prabesh dropped me off in the city centre on his way home on the motorbike.I felt a resistance to seeing Norbu having spent the previous day and night with him and so was glad when، thanks to running into the friendly Liberian muscleman McKency and his mentioning contacting his family، I remembered that the previous day had been my mother s birthday so that I should phone her.She wasn t answering so I went for daal bhaat in my favourite place، "Thakali Bhaantha"، then called again. She answered - she must have been taking the dog for a walk earlier. Everything seems OK - the whole conversation was about weather، relatives sicknesses، etc.I walked the 45 minutes home with my blanket - the previous night on my floor، kept off dank concrete only by a grass mat، to afford Norbu the raised board which is my bed، had been freezing torture - and found the house shut up. I called the girl out to open the gate، tetchily asked her not to close the gate (since I am sick of having to climb over the wall every night) and dumped the blanket against my door on the second floor. Norbu، who had the keys، wasn t there. I went and found him in the Mustang restaurant (where we had concluded the ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757126
الحوار المتمدن
أحمد عبد العظيم طه - بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30/10
أحمد عبد العظيم طه : بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30 11
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه مؤشر الصوتالذبذبات المتقاطعة لموجات الراديو – الترانزستور– يتفتق عن عبقريتها صوت خيالي التحقق، وأتكلم أليكم أنه دائمًا ما يبهرني وجود الصوت في حد ذاته – أكثر كثيرًا – عما يؤشر عليه في حال اصطدامه بإذاعة مهجورة، عند نهاية شريط مؤشر الصوت.ومما سبق يمكننا استخلاص أن الصمت جبري الثبات، وإلا فلم تكن أصوات موجات الراديو تتخاطف الأمكنة على هذا النحو المصطرع، ولم يتنغم خارقًا صوت كل هذا العويل المشوش. ..................................................... فريد الوهمي...*******From: "MARTEN" To: Subject: preciousness of these chancesDate: 26 Oct 2006 13:22:44 -0000Dear Mary،Had a magical night a few days back.I saw Norbu by chance in the city - with an old lama who turned out to be Bhakku Tulku، a famous crazy yogi I know only from some authorizing intros to books. I was approaching them when Caroline appeared - a girl who used to teach in the BC here، now in Qatar. So I greeted her، then N saw me and came over with the lama. They were in a bit of a hurry so he grabbed my hand to pull me as we talked، so I grabbed Caroline s arm to pull her. So the four of us went to the main square like that. Caroline commented، once their taxi pulled off، "Well he s rather hot، isn t he، to say the least?"I had lunch with her - she s just here on holiday and we caught up a bit and she told me about Qatari men - then I wanted an excuse not to go with her to a teachers do so I called Ravi، an Indian rough-neck I befriended in the street two days before، and who wants to see some porn together in his office in private. He came just for coffee - the office still being shut for Divali - and dropped me off at home. I accepted because I thought he would come up but he didn t want to so I found myself at home unusually early. So I took a dzogchen book، Spectrum of Ecstasy، written by two European lineage-holders of my tradition، to Swayambhu stupa to read. The forest on the steep hillside was dark and monkeys thumped so hard when they dropped to forage they sounded much larger than they should. But the steps were lit so I stayed there to read.When I was done I went up to the stupa and did a few circumambulations. There were a few straggler tourists (Japanese) left and the rest were monks from the monastery on the stupa doing as I was. A Tibetan sitting with a monk called me، "You know Norbu، don t you?" and he explained that Norbu is famous round here، "unique" as he said، with a hint of mystery، and that he had seen us together. His name was Phuntsog and his monk friend and teacher، it emerged، was named Karma. Phuntsog s English was excellent after a degree in psychology and we talked as we walked round and round the stupa. His words، though not as watertight as Norbu s، brought my mind to a good point of relaxation، freedom and focus. We went down the hundreds of steps together and he suggested، despite the late hour، a circumambulation of the whole hill، which by the way is ski ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757246
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه مؤشر الصوتالذبذبات المتقاطعة لموجات الراديو – الترانزستور– يتفتق عن عبقريتها صوت خيالي التحقق، وأتكلم أليكم أنه دائمًا ما يبهرني وجود الصوت في حد ذاته – أكثر كثيرًا – عما يؤشر عليه في حال اصطدامه بإذاعة مهجورة، عند نهاية شريط مؤشر الصوت.ومما سبق يمكننا استخلاص أن الصمت جبري الثبات، وإلا فلم تكن أصوات موجات الراديو تتخاطف الأمكنة على هذا النحو المصطرع، ولم يتنغم خارقًا صوت كل هذا العويل المشوش. ..................................................... فريد الوهمي...*******From: "MARTEN" To: Subject: preciousness of these chancesDate: 26 Oct 2006 13:22:44 -0000Dear Mary،Had a magical night a few days back.I saw Norbu by chance in the city - with an old lama who turned out to be Bhakku Tulku، a famous crazy yogi I know only from some authorizing intros to books. I was approaching them when Caroline appeared - a girl who used to teach in the BC here، now in Qatar. So I greeted her، then N saw me and came over with the lama. They were in a bit of a hurry so he grabbed my hand to pull me as we talked، so I grabbed Caroline s arm to pull her. So the four of us went to the main square like that. Caroline commented، once their taxi pulled off، "Well he s rather hot، isn t he، to say the least?"I had lunch with her - she s just here on holiday and we caught up a bit and she told me about Qatari men - then I wanted an excuse not to go with her to a teachers do so I called Ravi، an Indian rough-neck I befriended in the street two days before، and who wants to see some porn together in his office in private. He came just for coffee - the office still being shut for Divali - and dropped me off at home. I accepted because I thought he would come up but he didn t want to so I found myself at home unusually early. So I took a dzogchen book، Spectrum of Ecstasy، written by two European lineage-holders of my tradition، to Swayambhu stupa to read. The forest on the steep hillside was dark and monkeys thumped so hard when they dropped to forage they sounded much larger than they should. But the steps were lit so I stayed there to read.When I was done I went up to the stupa and did a few circumambulations. There were a few straggler tourists (Japanese) left and the rest were monks from the monastery on the stupa doing as I was. A Tibetan sitting with a monk called me، "You know Norbu، don t you?" and he explained that Norbu is famous round here، "unique" as he said، with a hint of mystery، and that he had seen us together. His name was Phuntsog and his monk friend and teacher، it emerged، was named Karma. Phuntsog s English was excellent after a degree in psychology and we talked as we walked round and round the stupa. His words، though not as watertight as Norbu s، brought my mind to a good point of relaxation، freedom and focus. We went down the hundreds of steps together and he suggested، despite the late hour، a circumambulation of the whole hill، which by the way is ski ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757246
الحوار المتمدن
أحمد عبد العظيم طه - بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30/11
أحمد عبد العظيم طه : بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30 12
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه شارع البحركان أول ما فعلته حينما وطأت قدماي أرض القاهرة، هو البحث عن أقرب مسجد.. صليتُ الظهر قضاء، والعصر جماعة. ثم هاتفتُ مارتن.. - أنا هنا في القاهرة - إيه اللي مفاجأة اللي حلوة دي. - تعيش يابو الأجانب.. إنت فين دلوقتي؟ - أنا على قهوه اسمه اللي مشربية في... - عارفها عارفها.. انت قاعد شويه وللا وراك حاجه - لا ميش في خاليس حاجا- يبقى جايلك دلوقتي.. مسافة المترو.كما هو المنظر كلما جئتُ إلى الـ/ المشربية، المقهى الكوزموبوليتاني– كوزمو/بوليتاني!– الذي يحمل رائحة القاهرة الفاروقية، العديد من الأجانب البيض، والسود، والحمر، والمحليين. فرادى وجماعات يحتسون البيرة، ويتسامرون في لغط شمولي يميز أجواء المكان. بالكاد لمحت مارتن في أقصى اليسار، مقبيًا يقرأ كتابًا بالركن المخصص للمشروبات غير الروحية. هذه المرة كان يرتدي جلباب أبيض زبدة، عرفته من ضفيرته الشقراء تنسدل فوق ظهره. وجرت مصافحة حارة بيننا، ثم بادرني بالسؤال عن الأخبار، وكيف هي المواصلات، وما إلى ذلك من أحاديث سطحية، خمنتُ أنه يقصد الإكثار منها لتخفيف آثار الاغتراب البادية على وجهي.... - النهارده في جلسة مديتيشان .. صح؟ - النهارده خميس.. كويس انت فاكير meditation.- دنا جاي مخصوص عشان احضر.. انت هتبدأ الساعة كام؟- تيسعا ونوص.. - ............................ - ......................كانت قد بلغت الخامسة عندما اقترح أن نقوم بجولة للتمشية، أثنيتُ على جلبابه الأبيض متسائلاً عن زيه الرهباني – البوذي – الذي كان يرتديه بالمرة الفائتة، أجاب بأنه مغسول ثم أشار إلى جلبابه مستدركًا: هذا يعد أيضًا زيًا صالحًا لراهب بوذي، إذ الشرط الأساسي هو أن يكون الرداء مسدلاً فوق الجسم، وليس متقاطعًا معه– مثل البنطال – كي لا يتعارض ومسارات الطاقة المحيطة بالمرء.تجاذبنا أطراف الكلام حول القاهرة القديمة، ومدى فخامة ودقة تلك المباني الكلاسيكية المتناثرة في وسط البلد، وكيف أنها تتشابه كثيرًا مع العمارة اللندنية على حد قوله... كنا قد وصلنا إلى الأزبكية سيرًا على الأقدام، عندما أشار إلى مدخل أحد الشوارع الفرعية قائلاً بحرارة: شارع اللي بحر. لم أكن قد مشيت به من قبل، ولكنني أثق بأنه من أقذر الشوارع التي دخلتها في حياتي.. أكوام الزبالة على الجانبين لمسافة طويلة، وجوه كالحة، متطلعة بفضول أخرق نحو هذا المزيج الأجنبي/ المحلي، وتزداد نوعية الوجوه رداءة كلما توغلنا عميقًا بالشارع.. كان هناك بعض الأطفال ملوثو السحنات والملابس– ذكورًا وإناثًا – والذين قد تركوا اللعب وأصبحوا يتبعوننا عن كثبٍ، معلقين بعباراتٍ نابية لم أكن أدري دعواها حينئذٍ. اقتربت طفلة متسخة من مارتن بحيث قطعت عليه الطريق، ثم أمسكتْ في جلبابه قائلة ببلاهة: هو انت أجنبي؟ - لأ.. من اللي منسوره يا روح أوميك. - ههاهاهاهااااهاهاهااا... (أنا أجزم بأن هؤلاء الأطفال– مجازًا– لا يضحكون جراء الطرفة التي ألقاها مارتن، وإنما هم يضحكون لتكلُمَهُ هكذا.. بالمحلية الواطئة هكذا!)... أشرتُ عليه بالعودة – اتقاءًا لهذا الكم من العالم البيئيّين جدًا– فقال أننا قد شارفنا على ما يريد رؤيته هنا.. مقام "الملاحي".. بضعة دقائق من المشي ثم توقفنا أمام المقام! وهو عبارة عن زاوية صغيرة تنقسم إلى قسمين، قال أن الأول هو غرفة الضريح، والتي لها نافذة مفتوحة واسعة تطل على الشارع، وتظهر من ورائها قبة خشبية ذات قرنين، مغطاة بالملاءات البيضاء، والمسا ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757315
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه شارع البحركان أول ما فعلته حينما وطأت قدماي أرض القاهرة، هو البحث عن أقرب مسجد.. صليتُ الظهر قضاء، والعصر جماعة. ثم هاتفتُ مارتن.. - أنا هنا في القاهرة - إيه اللي مفاجأة اللي حلوة دي. - تعيش يابو الأجانب.. إنت فين دلوقتي؟ - أنا على قهوه اسمه اللي مشربية في... - عارفها عارفها.. انت قاعد شويه وللا وراك حاجه - لا ميش في خاليس حاجا- يبقى جايلك دلوقتي.. مسافة المترو.كما هو المنظر كلما جئتُ إلى الـ/ المشربية، المقهى الكوزموبوليتاني– كوزمو/بوليتاني!– الذي يحمل رائحة القاهرة الفاروقية، العديد من الأجانب البيض، والسود، والحمر، والمحليين. فرادى وجماعات يحتسون البيرة، ويتسامرون في لغط شمولي يميز أجواء المكان. بالكاد لمحت مارتن في أقصى اليسار، مقبيًا يقرأ كتابًا بالركن المخصص للمشروبات غير الروحية. هذه المرة كان يرتدي جلباب أبيض زبدة، عرفته من ضفيرته الشقراء تنسدل فوق ظهره. وجرت مصافحة حارة بيننا، ثم بادرني بالسؤال عن الأخبار، وكيف هي المواصلات، وما إلى ذلك من أحاديث سطحية، خمنتُ أنه يقصد الإكثار منها لتخفيف آثار الاغتراب البادية على وجهي.... - النهارده في جلسة مديتيشان .. صح؟ - النهارده خميس.. كويس انت فاكير meditation.- دنا جاي مخصوص عشان احضر.. انت هتبدأ الساعة كام؟- تيسعا ونوص.. - ............................ - ......................كانت قد بلغت الخامسة عندما اقترح أن نقوم بجولة للتمشية، أثنيتُ على جلبابه الأبيض متسائلاً عن زيه الرهباني – البوذي – الذي كان يرتديه بالمرة الفائتة، أجاب بأنه مغسول ثم أشار إلى جلبابه مستدركًا: هذا يعد أيضًا زيًا صالحًا لراهب بوذي، إذ الشرط الأساسي هو أن يكون الرداء مسدلاً فوق الجسم، وليس متقاطعًا معه– مثل البنطال – كي لا يتعارض ومسارات الطاقة المحيطة بالمرء.تجاذبنا أطراف الكلام حول القاهرة القديمة، ومدى فخامة ودقة تلك المباني الكلاسيكية المتناثرة في وسط البلد، وكيف أنها تتشابه كثيرًا مع العمارة اللندنية على حد قوله... كنا قد وصلنا إلى الأزبكية سيرًا على الأقدام، عندما أشار إلى مدخل أحد الشوارع الفرعية قائلاً بحرارة: شارع اللي بحر. لم أكن قد مشيت به من قبل، ولكنني أثق بأنه من أقذر الشوارع التي دخلتها في حياتي.. أكوام الزبالة على الجانبين لمسافة طويلة، وجوه كالحة، متطلعة بفضول أخرق نحو هذا المزيج الأجنبي/ المحلي، وتزداد نوعية الوجوه رداءة كلما توغلنا عميقًا بالشارع.. كان هناك بعض الأطفال ملوثو السحنات والملابس– ذكورًا وإناثًا – والذين قد تركوا اللعب وأصبحوا يتبعوننا عن كثبٍ، معلقين بعباراتٍ نابية لم أكن أدري دعواها حينئذٍ. اقتربت طفلة متسخة من مارتن بحيث قطعت عليه الطريق، ثم أمسكتْ في جلبابه قائلة ببلاهة: هو انت أجنبي؟ - لأ.. من اللي منسوره يا روح أوميك. - ههاهاهاهااااهاهاهااا... (أنا أجزم بأن هؤلاء الأطفال– مجازًا– لا يضحكون جراء الطرفة التي ألقاها مارتن، وإنما هم يضحكون لتكلُمَهُ هكذا.. بالمحلية الواطئة هكذا!)... أشرتُ عليه بالعودة – اتقاءًا لهذا الكم من العالم البيئيّين جدًا– فقال أننا قد شارفنا على ما يريد رؤيته هنا.. مقام "الملاحي".. بضعة دقائق من المشي ثم توقفنا أمام المقام! وهو عبارة عن زاوية صغيرة تنقسم إلى قسمين، قال أن الأول هو غرفة الضريح، والتي لها نافذة مفتوحة واسعة تطل على الشارع، وتظهر من ورائها قبة خشبية ذات قرنين، مغطاة بالملاءات البيضاء، والمسا ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757315
الحوار المتمدن
أحمد عبد العظيم طه - بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30/12
أحمد عبد العظيم طه : بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30 13
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه الجزء الثانيتغريبة المجنونبازل متقاربة الألوان، مما يدل على أنها من الأرضية.وليس ذلك إلا إيذانًا بكتابة أخرى يلاقي بها النثر من الواقع رياحًا قاسية، وتشرذمًا كبيرا.مع الإفادة بأنه لا توجد وشيجة كافية بين ما يُطرح، وبين ما هو مطروح منه، ويُسعدني أن أطلب منك التركيز كثيرًا فيما تعمل عليه هذه الأيام، ومراعاة كتابة الواجب، وتقليم أظافرك بالقصافة – ليس بالمقص الذي تحب طريقته في الحركة – كما يحدوني أملاً قريبًا في الحضور إليك، والإقامة بضيافتكَ لليلة أو ليلتين، علني ألتقي بعضًا من مدرسيك، وأرى تقدمكَ الوحشي – الذي ذكرته بآخر خطاباتك– رأى العين.والسلام ختام.................................................................................. فريد الوهمي لقد بدأ الأمر بمعسكر الشركة العظيمة، ولكنه لم ينته حتى الآن.. حتى الآن.. حتى الآن.. صدى الصوت.. حتى الآن.. أين الصدى؟.. حتى الآآآن.. الآآآآآآآآآآآآآآآآ.....................معذرة.. دعونا نتجاوز هذه القطعة ......******* - لن نتجاوز عن هذه القطعة.. huh.. ما رأيك! (ماري تتكلم بانفعال مخدر، ونفس حزينة)- إنها مهمة جدًا في تمييز لون الأرضية يا أخينا. (شوقي النجار ذاهلاً كعادته كلما يُعبِّر رؤيا)- وبعدين ياريت تراجع نفسك وتشيل الفاصل بين الحوار والكلام اللي قبله. (مي تبرد أظافرها، وتبدو فاهمة لما يحدث رغم عدم جواز ذلك)- لقد قلت أن اسمها بازل.. لا تلق بالاً لأحد (عبد الحكيم رزق غانم بينما يسحب نفسًا عميقًا من سيجارة عادية)- كن واقعيًا، ثم افعل ما ترى. أنتَ تكتبُ رواية. (آندي ثم.. hahahha)- اصمتوا لدقيقة.. دعوه يُفكر. صدقوني سيصل إلى قرارٍ (لا أدري!..)- سيفكر! ويُقرر! كل من عليها فان ولا حرج في ذلك... (قال الكهل الكسيح ذلك...)- فكرلك أي تفكير جاهز واخلص.. التفاكير مرطرطة قدامك فـ كل حته وحاجات شيك جدًا فـ لبسها.. يبقى إيه اللي يخليك تروح تجيب قماش انجليزي وتفضل تلف عشان تلاقي ترزي عدل يفصلك المترين.. وبعدين انت جاي تفكرلنا فدماغنا مهو مش عشان بقى يعـ... (لوهلة سأكتشف أن لثرثرته معانٍ تتخطى مُدركاتي بشكل حقيقي)... - .............................. (شخص ما يمد رسالة مكتوبة على ظهر مظروف فارغ!)...- ...................... (شخص ما آخر يلوح بيديه صامتًا، فبدا أنه فريح البدوي سائق الجيب)...- أصل انا احسن منه بصراحه كده/ وانا اكبر منـ.......................... (لغط جماعي مطبق لثوان)...- أنا بقالي بتاع عشرين سنه وسيط.. بس عشان بختي وحش عمري ماقضيت مصلحه لحديت دلوقتي ودلوقتي يا حضرات أقدر أقولكم ان الحته دي أوريجنال بس تبع العصر العبيط... (هكذا يسمى تجاريًا عصر ما قبل الأسرات، وكان يتكلم متفحصًا القطعة بريبة وتدقيق مبينين)... - ما هذا الهراء.. إنكم ثلة من المجرمين والأغبياء. (هكذا صرخت سيرينا بانجليزية لائمة)- ما جمّع إلا ما وفق. (رائف بوجه خال وحقد دفين)- الموت للساحر (زعق رمزي بلهجة جاهلية مضحكة)- تحيا العدل/ تحيا العدل.. (أناس حمر لا أدري عنهم حقيقة هذه المرة...)- بل الموت للسافر.. هه! (أناس زرق كا ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757391
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه الجزء الثانيتغريبة المجنونبازل متقاربة الألوان، مما يدل على أنها من الأرضية.وليس ذلك إلا إيذانًا بكتابة أخرى يلاقي بها النثر من الواقع رياحًا قاسية، وتشرذمًا كبيرا.مع الإفادة بأنه لا توجد وشيجة كافية بين ما يُطرح، وبين ما هو مطروح منه، ويُسعدني أن أطلب منك التركيز كثيرًا فيما تعمل عليه هذه الأيام، ومراعاة كتابة الواجب، وتقليم أظافرك بالقصافة – ليس بالمقص الذي تحب طريقته في الحركة – كما يحدوني أملاً قريبًا في الحضور إليك، والإقامة بضيافتكَ لليلة أو ليلتين، علني ألتقي بعضًا من مدرسيك، وأرى تقدمكَ الوحشي – الذي ذكرته بآخر خطاباتك– رأى العين.والسلام ختام.................................................................................. فريد الوهمي لقد بدأ الأمر بمعسكر الشركة العظيمة، ولكنه لم ينته حتى الآن.. حتى الآن.. حتى الآن.. صدى الصوت.. حتى الآن.. أين الصدى؟.. حتى الآآآن.. الآآآآآآآآآآآآآآآآ.....................معذرة.. دعونا نتجاوز هذه القطعة ......******* - لن نتجاوز عن هذه القطعة.. huh.. ما رأيك! (ماري تتكلم بانفعال مخدر، ونفس حزينة)- إنها مهمة جدًا في تمييز لون الأرضية يا أخينا. (شوقي النجار ذاهلاً كعادته كلما يُعبِّر رؤيا)- وبعدين ياريت تراجع نفسك وتشيل الفاصل بين الحوار والكلام اللي قبله. (مي تبرد أظافرها، وتبدو فاهمة لما يحدث رغم عدم جواز ذلك)- لقد قلت أن اسمها بازل.. لا تلق بالاً لأحد (عبد الحكيم رزق غانم بينما يسحب نفسًا عميقًا من سيجارة عادية)- كن واقعيًا، ثم افعل ما ترى. أنتَ تكتبُ رواية. (آندي ثم.. hahahha)- اصمتوا لدقيقة.. دعوه يُفكر. صدقوني سيصل إلى قرارٍ (لا أدري!..)- سيفكر! ويُقرر! كل من عليها فان ولا حرج في ذلك... (قال الكهل الكسيح ذلك...)- فكرلك أي تفكير جاهز واخلص.. التفاكير مرطرطة قدامك فـ كل حته وحاجات شيك جدًا فـ لبسها.. يبقى إيه اللي يخليك تروح تجيب قماش انجليزي وتفضل تلف عشان تلاقي ترزي عدل يفصلك المترين.. وبعدين انت جاي تفكرلنا فدماغنا مهو مش عشان بقى يعـ... (لوهلة سأكتشف أن لثرثرته معانٍ تتخطى مُدركاتي بشكل حقيقي)... - .............................. (شخص ما يمد رسالة مكتوبة على ظهر مظروف فارغ!)...- ...................... (شخص ما آخر يلوح بيديه صامتًا، فبدا أنه فريح البدوي سائق الجيب)...- أصل انا احسن منه بصراحه كده/ وانا اكبر منـ.......................... (لغط جماعي مطبق لثوان)...- أنا بقالي بتاع عشرين سنه وسيط.. بس عشان بختي وحش عمري ماقضيت مصلحه لحديت دلوقتي ودلوقتي يا حضرات أقدر أقولكم ان الحته دي أوريجنال بس تبع العصر العبيط... (هكذا يسمى تجاريًا عصر ما قبل الأسرات، وكان يتكلم متفحصًا القطعة بريبة وتدقيق مبينين)... - ما هذا الهراء.. إنكم ثلة من المجرمين والأغبياء. (هكذا صرخت سيرينا بانجليزية لائمة)- ما جمّع إلا ما وفق. (رائف بوجه خال وحقد دفين)- الموت للساحر (زعق رمزي بلهجة جاهلية مضحكة)- تحيا العدل/ تحيا العدل.. (أناس حمر لا أدري عنهم حقيقة هذه المرة...)- بل الموت للسافر.. هه! (أناس زرق كا ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757391
الحوار المتمدن
أحمد عبد العظيم طه - بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30/13