أحمد عبد العظيم طه : بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30 9
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه تنويه دقيقكالوقت الدقيق، لما كان الأمر غيريًا بشكله النهائي، في تصنيفه المللي؛ فقد آثرنا نحن الموقعون أدناه إلا أن يكون النسق معممًا على المستويات جميعًا. حرصًا على تفادي التفلسف الأعمى، والأخرس، مما سيُشكل مرجعًا أساسيًا من التجمد الثري. ذلك بُعدًا عن المؤامرة – النظرية – والتهيب من الشرق اللعين. وجزمًا لابد كان الأمر سيصل إلى تلك النقطة الفضية، من الرمز المرسل على عواهن الذكريات القريبة، المخيفة كمثل بركان بلا نار يدخن حممًا من أبخرة فقط، تصعد الهوينى إلى زوال. حتى أن الناس قد انشقوا إلى شقين متكاسلين حتى عن المعرفة. مؤثرين البقاء بسلام لفترة طويلة، أو غير طويلة. مما أبدى استياءً ملحوظًا بعموم الأجواء الخطرة، والتي تشي بقرب انتهاء، لا يدوم سوى وقت التبدد، ثم إنه يعود. ثم ينتهي – الانتهاء هذا– كشيء لا يكون عمدًا، ولكنه مقررٌ سلفًا، إجباريًا، بوجوده المبدئي بالملف الأحمر في أزرق، القابع بالخزينة الصخرية المصمتة، المستقرة بقاع المحيط. *******آندي.. آندي أميريكي من أصل شرق أسيوي، أي أنه ياباني صرف، ذو برمجة أميريكية.. في منتصف الأربعينات تقريبًا. ولا أدري ما عساها الفائدة المرجوة من تحليل فيسيونومي لمعرفة سطحية هشة كآندي. غير أن الأمر على ما يتضح لي من الرؤية، هو أنني لا أستطيع إيقاف تلك الهيمنة السينمائية على الأجواء المحيطة. فعندما التفتُّ إلى الصوت الزاعق بتسمية المشاريب، ومنظره مسرعًا بطابقين من الأكواب الفارغة؛ تصورت القهوجي يبدأ المشهد...- ......................... (كان هناك حوارًا دائرًا بين آندي ومارتن).- .......................... (لازال الحوار ينشط بينما أحاول ترتيب الكادر).- في تفكيري.. أرى أنها فلسفة روحية تدعو إلى التقشف والسمو because أنهما يصوران الطريق إلى التعالي على هذا الواقع الحيواني الذي difficult بالنسبة للإنسان.. (قال آندي بلغة واثقة، وكان يعدل من نظارته النظر بيد، ويشير بالأخرى إلى الواقع)...- لكن يوجد المقدس بالبوذية.. الطريق بذاته مقدس.. يبدأ بفكرتك وينتهي بالذوبان في الفكرة.. التفاني النهائي في الإحساس بالوجود على نحو proved.. وجودك أنت... (يقول مارتن ذلك بلهجته السمحة مفرطة النعومة).- إذا كان هناك ما يفعل ذلك فهو الموت ليس أكثر.. الموت فقط. (هكذا قلت متضامنًا مع آندي بالرأي إلى درجة كبيرة)...- Cut.. (المخرج لا يتكلم أثناء التصوير يا أخي.. كن مخرجًا واهتم بذلك.. غادر المشهد تمامًا بعد إذنك)...- ................ - أنا لا أعترض.. butأعتقد أن التجربة هي التي تخلق الحكم وليس النظرية (أعجبني قول آندي، فقربت وجهه ثلاث مرات، وسلطت الرؤية على عينيه، وكان يعدل من نظارته النظر مرة أخرى)... - .......................... (يستمر الحوار بينهما ولكن الصمت يكتنف المشهد فجأة يا أخي.. هناك قط شيراز ضخم، يعبر الشارع وراء قطة سوداء ذات برقشات بيضاء متسخة...)- الحياة بشرق آسيا روحية بالأساس.. Specially كلما اقتربت من الهيمالايا أو التبت.. وهذا يرجع في تأويل العديد من باحثي المعتقدات الوثنية إلى تشكل الطبيعة في صورتها الخارقة عند هذه الأماكن.. (آندي شخص مثقف ولا بأس من تتابع جيوجرافي سريع للجبال الشاهقة)...- So هناك معتقدات وثنية، وأخرى غير ذلك؟... (سؤال صميمي يطرحه مارتن)...- No.. لا أظن ذلك.. أرى أنها just طرق مختلفة للتعبير.. hahahah (يضحك آندي مثبتًا النظارة من بين عينيه...) - .............. (يمشي بالشارع رجل وامرأة وجهاهما هائل بالضخا ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757035
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه تنويه دقيقكالوقت الدقيق، لما كان الأمر غيريًا بشكله النهائي، في تصنيفه المللي؛ فقد آثرنا نحن الموقعون أدناه إلا أن يكون النسق معممًا على المستويات جميعًا. حرصًا على تفادي التفلسف الأعمى، والأخرس، مما سيُشكل مرجعًا أساسيًا من التجمد الثري. ذلك بُعدًا عن المؤامرة – النظرية – والتهيب من الشرق اللعين. وجزمًا لابد كان الأمر سيصل إلى تلك النقطة الفضية، من الرمز المرسل على عواهن الذكريات القريبة، المخيفة كمثل بركان بلا نار يدخن حممًا من أبخرة فقط، تصعد الهوينى إلى زوال. حتى أن الناس قد انشقوا إلى شقين متكاسلين حتى عن المعرفة. مؤثرين البقاء بسلام لفترة طويلة، أو غير طويلة. مما أبدى استياءً ملحوظًا بعموم الأجواء الخطرة، والتي تشي بقرب انتهاء، لا يدوم سوى وقت التبدد، ثم إنه يعود. ثم ينتهي – الانتهاء هذا– كشيء لا يكون عمدًا، ولكنه مقررٌ سلفًا، إجباريًا، بوجوده المبدئي بالملف الأحمر في أزرق، القابع بالخزينة الصخرية المصمتة، المستقرة بقاع المحيط. *******آندي.. آندي أميريكي من أصل شرق أسيوي، أي أنه ياباني صرف، ذو برمجة أميريكية.. في منتصف الأربعينات تقريبًا. ولا أدري ما عساها الفائدة المرجوة من تحليل فيسيونومي لمعرفة سطحية هشة كآندي. غير أن الأمر على ما يتضح لي من الرؤية، هو أنني لا أستطيع إيقاف تلك الهيمنة السينمائية على الأجواء المحيطة. فعندما التفتُّ إلى الصوت الزاعق بتسمية المشاريب، ومنظره مسرعًا بطابقين من الأكواب الفارغة؛ تصورت القهوجي يبدأ المشهد...- ......................... (كان هناك حوارًا دائرًا بين آندي ومارتن).- .......................... (لازال الحوار ينشط بينما أحاول ترتيب الكادر).- في تفكيري.. أرى أنها فلسفة روحية تدعو إلى التقشف والسمو because أنهما يصوران الطريق إلى التعالي على هذا الواقع الحيواني الذي difficult بالنسبة للإنسان.. (قال آندي بلغة واثقة، وكان يعدل من نظارته النظر بيد، ويشير بالأخرى إلى الواقع)...- لكن يوجد المقدس بالبوذية.. الطريق بذاته مقدس.. يبدأ بفكرتك وينتهي بالذوبان في الفكرة.. التفاني النهائي في الإحساس بالوجود على نحو proved.. وجودك أنت... (يقول مارتن ذلك بلهجته السمحة مفرطة النعومة).- إذا كان هناك ما يفعل ذلك فهو الموت ليس أكثر.. الموت فقط. (هكذا قلت متضامنًا مع آندي بالرأي إلى درجة كبيرة)...- Cut.. (المخرج لا يتكلم أثناء التصوير يا أخي.. كن مخرجًا واهتم بذلك.. غادر المشهد تمامًا بعد إذنك)...- ................ - أنا لا أعترض.. butأعتقد أن التجربة هي التي تخلق الحكم وليس النظرية (أعجبني قول آندي، فقربت وجهه ثلاث مرات، وسلطت الرؤية على عينيه، وكان يعدل من نظارته النظر مرة أخرى)... - .......................... (يستمر الحوار بينهما ولكن الصمت يكتنف المشهد فجأة يا أخي.. هناك قط شيراز ضخم، يعبر الشارع وراء قطة سوداء ذات برقشات بيضاء متسخة...)- الحياة بشرق آسيا روحية بالأساس.. Specially كلما اقتربت من الهيمالايا أو التبت.. وهذا يرجع في تأويل العديد من باحثي المعتقدات الوثنية إلى تشكل الطبيعة في صورتها الخارقة عند هذه الأماكن.. (آندي شخص مثقف ولا بأس من تتابع جيوجرافي سريع للجبال الشاهقة)...- So هناك معتقدات وثنية، وأخرى غير ذلك؟... (سؤال صميمي يطرحه مارتن)...- No.. لا أظن ذلك.. أرى أنها just طرق مختلفة للتعبير.. hahahah (يضحك آندي مثبتًا النظارة من بين عينيه...) - .............. (يمشي بالشارع رجل وامرأة وجهاهما هائل بالضخا ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757035
الحوار المتمدن
أحمد عبد العظيم طه - بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30/9
أحمد عبد العظيم طه : بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30 10
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه Soul transmission and detachment-damn forgot the attachmentWednesday، December 6، 2006 12:16 PMFrom: "margaret " <maggic@hotmail.com>View contact details To: marten@gmail.comCc: f_evererth@yahoo.comMessage contains attachmentsSoul transmission.doc (25KB)Dear Fareed and Marten،I have attached a de---script---ion of what I have experienced with you، Fareed. Here it is described exactly... maybe Marten could translate for you. And for you marten (yes I begin sentences with conjunctions to upset the male dominated grammatical establishment.. hah..) I have attached a de---script---ion from the Book of the Dead of what is essentially Vipassana meditation as taught by Goenka. This has finally helped me understand the role of insight mediation in the greater teachings you have been showing me. It is also described much more effectively than I could do for you in Cairo.Marten Norbu is powerful for sure. But I do have one question... did he abuse this woman´-or-what was going on? Pleased to see that you have reached such a powerful point of detachment Marten. How long is Norbu retreating? three years etc?Metta Mary________________________________________From:"marten" <marten@gmail.com>To:<maggic@hotmail.com>، <genaex@scq.uk>، <markowski@hotmail.com>، <mayarainbowe@hotmail.com>، <jaleexd77@bilkent.tr>، <Jonathan.Ekstrem@htmail.org>، <mohamedgomaa33 @yahoo.com>، <russellhey@excite.org.com>، <ramzykhalaf@yahoo.com>، < Tahteineen@utaa.fi>، <O.Housea@iop.kcl.uk>Subject: farewell to NorbuDate: 4 Dec 2006 15:54:15 -0000Here is what happened last night.After we had watched Casino Royale، which was quite good for a Bond، my new friend Dipak set off for home (on foot) and old friend Prabesh dropped me off in the city centre on his way home on the motorbike.I felt a resistance to seeing Norbu having spent the previous day and night with him and so was glad when، thanks to running into the friendly Liberian muscleman McKency and his mentioning contacting his family، I remembered that the previous day had been my mother s birthday so that I should phone her.She wasn t answering so I went for daal bhaat in my favourite place، "Thakali Bhaantha"، then called again. She answered - she must have been taking the dog for a walk earlier. Everything seems OK - the whole conversation was about weather، relatives sicknesses، etc.I walked the 45 minutes home with my blanket - the previous night on my floor، kept off dank concrete only by a grass mat، to afford Norbu the raised board which is my bed، had been freezing torture - and found the house shut up. I called the girl out to open the gate، tetchily asked her not to close the gate (since I am sick of having to climb over the wall every night) and dumped the blanket against my door on the second floor. Norbu، who had the keys، wasn t there. I went and found him in the Mustang restaurant (where we had concluded the ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757126
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_العظيم_طه Soul transmission and detachment-damn forgot the attachmentWednesday، December 6، 2006 12:16 PMFrom: "margaret " <maggic@hotmail.com>View contact details To: marten@gmail.comCc: f_evererth@yahoo.comMessage contains attachmentsSoul transmission.doc (25KB)Dear Fareed and Marten،I have attached a de---script---ion of what I have experienced with you، Fareed. Here it is described exactly... maybe Marten could translate for you. And for you marten (yes I begin sentences with conjunctions to upset the male dominated grammatical establishment.. hah..) I have attached a de---script---ion from the Book of the Dead of what is essentially Vipassana meditation as taught by Goenka. This has finally helped me understand the role of insight mediation in the greater teachings you have been showing me. It is also described much more effectively than I could do for you in Cairo.Marten Norbu is powerful for sure. But I do have one question... did he abuse this woman´-or-what was going on? Pleased to see that you have reached such a powerful point of detachment Marten. How long is Norbu retreating? three years etc?Metta Mary________________________________________From:"marten" <marten@gmail.com>To:<maggic@hotmail.com>، <genaex@scq.uk>، <markowski@hotmail.com>، <mayarainbowe@hotmail.com>، <jaleexd77@bilkent.tr>، <Jonathan.Ekstrem@htmail.org>، <mohamedgomaa33 @yahoo.com>، <russellhey@excite.org.com>، <ramzykhalaf@yahoo.com>، < Tahteineen@utaa.fi>، <O.Housea@iop.kcl.uk>Subject: farewell to NorbuDate: 4 Dec 2006 15:54:15 -0000Here is what happened last night.After we had watched Casino Royale، which was quite good for a Bond، my new friend Dipak set off for home (on foot) and old friend Prabesh dropped me off in the city centre on his way home on the motorbike.I felt a resistance to seeing Norbu having spent the previous day and night with him and so was glad when، thanks to running into the friendly Liberian muscleman McKency and his mentioning contacting his family، I remembered that the previous day had been my mother s birthday so that I should phone her.She wasn t answering so I went for daal bhaat in my favourite place، "Thakali Bhaantha"، then called again. She answered - she must have been taking the dog for a walk earlier. Everything seems OK - the whole conversation was about weather، relatives sicknesses، etc.I walked the 45 minutes home with my blanket - the previous night on my floor، kept off dank concrete only by a grass mat، to afford Norbu the raised board which is my bed، had been freezing torture - and found the house shut up. I called the girl out to open the gate، tetchily asked her not to close the gate (since I am sick of having to climb over the wall every night) and dumped the blanket against my door on the second floor. Norbu، who had the keys، wasn t there. I went and found him in the Mustang restaurant (where we had concluded the ......
#بازل
#لزهرة
#الخشخاش
#رواية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757126
الحوار المتمدن
أحمد عبد العظيم طه - بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30/10