علي أبوهلال : اغتيال شيرين أبو عاقلة جريمة حرب اسرائيلية تستوجب تحقيق دولي ومحاكمة مرتكبيها
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي جريمة بشعة جديدة بإقدامها على اغتيال الإعلامية الفلسطينية والعربية مراسلة فضائية الجزيرة شرين أبو عاقلة في جنين، وهي تقوم بعملها الصحفي والإعلامي المعتاد، صباح يوم الأربعاء الماضي الموافق 11/5/2022 عندما أطلق عليها جنود الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي أثناء تغطيتها لاقتحام الاحتلال مخيم ومدينة جنين. فيما أصيب في الاعتداء منتج الجزيرة علي السمودي حيث كان إلى جانب الراحلة شيرين بإطلاق النار عليه في الظهر أثناء التغطية وهو يخضع للعلاج الآن، وأطلق جنود الاحتلال الرصاص على الزميلة شيرين، رغم أنها كانت ترتدي سترة الصحافة التي تميزها بصورة واضحة. وقال مدير دائرة الطب العدلي في جامعة النجاح ريان العلي إن المرحلة الأولى من تشريح جثمان الشهيدة شيرين أبو عاقلة انتهت، مشيرا إلى أن العملية ستستكمل لمحاولة إيجاد أي أدلة يمكن ربطها بالجهة المسؤولة عن استشهادها. وأكد أن الرصاصة التي أصابت شيرين أبو عاقلة كانت قاتلة وبشكل مباشر في الرأس، موضحا أنه تم التحفظ على مقذوف مشوه وتتم الآن دراسته مخبريا. وبعد إخراج جثمان الزميلة شيرين أبو عاقلة من معهد الطب العدلي في مدينة نابلس تم نقلها إلى مدينة رام الله لتشيعها من مقر الرئاسة ونقلها بعد ذلك الى القدس المحتلة لتشيعها الى مثواها الأخير، يشار إلى أن شيرين أبو عاقلة من الرعيل الأول من المراسلين الميدانيين لقناة الجزيرة، حيث التحقت بالقناة عام 1997، أي بعد عام من انطلاقها وقبل التحاقها بالجزيرة عملت في إذاعة فلسطين وقناة عمان الفضائية. وطيلة ربع قرن كانت في قلب الخطر لتغطية حروب وهجمات واعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة. ولدت شيرين أبو عاقلة عام 1971 في مدينة القدس المحتلة. وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك بالمملكة الأردنية الهاشمية. وفي حديث سابق للجزيرة تقول أبو عاقلة إن الاحتلال الإسرائيلي دائما ما يتهمها بتصوير مناطق أمنية، وتوضح أنها كانت دائما تشعر بأنها مستهدفة وأنها في مواجهة كل من جيش الاحتلال والمستوطنين المسلحين.كشفت منظمة بتسيلم غير الحكومية (المركز الإسرائيلي للمعلومات عن حقوق الإنسان في الأراضي المحتلة) أن الفيديو الذي نشره الجيش الإسرائيلي، وادعى أنه لإطلاق نار من طرف فلسطيني، لا يمكن أن يكون السبب وراء مقتل مراسلة الجزيرة الصحفية شيرين أبو عاقلة.ووثق باحث إسرائيلي بالفيديو المكان الذي تم فيه تصوير مقطع الاشتباكات الذي بثه الجيش الإسرائيلي وأعاد نشره رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، مدعيا أنه قد يكون الرصاص الذي قتل مراسلة الجزيرة.وتبين أن ذلك الموقع يبعد أكثر من 300 متر عن المكان الذي أصيبت فيه الزميلة شيرين أبو عاقلة في مخيم جنين المزدحم بالمباني المتلاصقة، ولا يمكن من ذلك الموقع الوارد في الفيديو رؤية المكان الذي قتلت فيه أبو عاقلة ما لم يتمكن الرصاص الفلسطيني (المزعوم) من الالتفاف حول المنعطفات والمباني وتسلق السلالم. الخرائط التي نشرتها منظمة بتسيلم تكشف زيف الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال الإسرائيلي، وخلص تحقيق المنظمة الموثق بالفيديو والموقع الدقيق أن الفيديو الذي نشرته السلطات الإسرائيلية لا يمكن أن تكون له علاقة بمقتلها، ما يؤكد زيف الرواية التي حاول بها رئيس الوزراء الإسرائيلي تبرئة ساحة قواته من المسؤولية عن مقتل أبو عاقلة. ونقل مدير مكتب الجزيرة في فلسطين وليد العمري، عن شهود عيان قولهم إن إطلاق النيران من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على شيرين كان متعمدا والرصاصة أصابتها أسفل الأذ ......
#اغتيال
#شيرين
#عاقلة
#جريمة
#اسرائيلية
#تستوجب
#تحقيق
#دولي
#ومحاكمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756279
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي جريمة بشعة جديدة بإقدامها على اغتيال الإعلامية الفلسطينية والعربية مراسلة فضائية الجزيرة شرين أبو عاقلة في جنين، وهي تقوم بعملها الصحفي والإعلامي المعتاد، صباح يوم الأربعاء الماضي الموافق 11/5/2022 عندما أطلق عليها جنود الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي أثناء تغطيتها لاقتحام الاحتلال مخيم ومدينة جنين. فيما أصيب في الاعتداء منتج الجزيرة علي السمودي حيث كان إلى جانب الراحلة شيرين بإطلاق النار عليه في الظهر أثناء التغطية وهو يخضع للعلاج الآن، وأطلق جنود الاحتلال الرصاص على الزميلة شيرين، رغم أنها كانت ترتدي سترة الصحافة التي تميزها بصورة واضحة. وقال مدير دائرة الطب العدلي في جامعة النجاح ريان العلي إن المرحلة الأولى من تشريح جثمان الشهيدة شيرين أبو عاقلة انتهت، مشيرا إلى أن العملية ستستكمل لمحاولة إيجاد أي أدلة يمكن ربطها بالجهة المسؤولة عن استشهادها. وأكد أن الرصاصة التي أصابت شيرين أبو عاقلة كانت قاتلة وبشكل مباشر في الرأس، موضحا أنه تم التحفظ على مقذوف مشوه وتتم الآن دراسته مخبريا. وبعد إخراج جثمان الزميلة شيرين أبو عاقلة من معهد الطب العدلي في مدينة نابلس تم نقلها إلى مدينة رام الله لتشيعها من مقر الرئاسة ونقلها بعد ذلك الى القدس المحتلة لتشيعها الى مثواها الأخير، يشار إلى أن شيرين أبو عاقلة من الرعيل الأول من المراسلين الميدانيين لقناة الجزيرة، حيث التحقت بالقناة عام 1997، أي بعد عام من انطلاقها وقبل التحاقها بالجزيرة عملت في إذاعة فلسطين وقناة عمان الفضائية. وطيلة ربع قرن كانت في قلب الخطر لتغطية حروب وهجمات واعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة. ولدت شيرين أبو عاقلة عام 1971 في مدينة القدس المحتلة. وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك بالمملكة الأردنية الهاشمية. وفي حديث سابق للجزيرة تقول أبو عاقلة إن الاحتلال الإسرائيلي دائما ما يتهمها بتصوير مناطق أمنية، وتوضح أنها كانت دائما تشعر بأنها مستهدفة وأنها في مواجهة كل من جيش الاحتلال والمستوطنين المسلحين.كشفت منظمة بتسيلم غير الحكومية (المركز الإسرائيلي للمعلومات عن حقوق الإنسان في الأراضي المحتلة) أن الفيديو الذي نشره الجيش الإسرائيلي، وادعى أنه لإطلاق نار من طرف فلسطيني، لا يمكن أن يكون السبب وراء مقتل مراسلة الجزيرة الصحفية شيرين أبو عاقلة.ووثق باحث إسرائيلي بالفيديو المكان الذي تم فيه تصوير مقطع الاشتباكات الذي بثه الجيش الإسرائيلي وأعاد نشره رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، مدعيا أنه قد يكون الرصاص الذي قتل مراسلة الجزيرة.وتبين أن ذلك الموقع يبعد أكثر من 300 متر عن المكان الذي أصيبت فيه الزميلة شيرين أبو عاقلة في مخيم جنين المزدحم بالمباني المتلاصقة، ولا يمكن من ذلك الموقع الوارد في الفيديو رؤية المكان الذي قتلت فيه أبو عاقلة ما لم يتمكن الرصاص الفلسطيني (المزعوم) من الالتفاف حول المنعطفات والمباني وتسلق السلالم. الخرائط التي نشرتها منظمة بتسيلم تكشف زيف الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال الإسرائيلي، وخلص تحقيق المنظمة الموثق بالفيديو والموقع الدقيق أن الفيديو الذي نشرته السلطات الإسرائيلية لا يمكن أن تكون له علاقة بمقتلها، ما يؤكد زيف الرواية التي حاول بها رئيس الوزراء الإسرائيلي تبرئة ساحة قواته من المسؤولية عن مقتل أبو عاقلة. ونقل مدير مكتب الجزيرة في فلسطين وليد العمري، عن شهود عيان قولهم إن إطلاق النيران من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على شيرين كان متعمدا والرصاصة أصابتها أسفل الأذ ......
#اغتيال
#شيرين
#عاقلة
#جريمة
#اسرائيلية
#تستوجب
#تحقيق
#دولي
#ومحاكمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756279
الحوار المتمدن
علي أبوهلال - اغتيال شيرين أبو عاقلة جريمة حرب اسرائيلية تستوجب تحقيق دولي ومحاكمة مرتكبيها
توفيق أبو شومر : رعب في جثمان شيرين أبو عاقلة
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر لم يتوقع المحتلون أن يتحول جثمان شهيدة الحقيقة، شيرين أبو عاقلة من جسد صغير إلى رمزٍ كبيرٍ ،ظنوا حين قتلوها أنهم دفنوا تراثها وتاريخها، لم يتوقعوا أن يتحرر جسدُ شيرين من رصاصة الموت ليرتفع علما وشمسَ حريةٍ في سمائنا، لم يحسبوا أنّ جسدها سينفجر في وجوههم بركانَ مقاومةٍ وإصرارا، أخرج جثمانُها ألماسَ النضال الفلسطيني المصقول بلون الدم، أعاد توحيد صفوف الفلسطينيين من جديد، دحر الحزبية والعصبية والقبلية، نثر أريجُ جثمانِها عطرَ بساتين فلسطين الفواح في كل أوطان العرب، أعاد جثمانُها إضاءة ساحاتِ العالم ودروبَه بحق الفلسطينيين في الحياة الحرة الكريمة! هكذا حولتْ رصاصةُ الغدر جثمانَها من جسدٍ ماديٍّ إلى وشم نضالي فلسطيني أبديٍّ!نعم، أثارَ مخزونُ الرعب في نعشُها جنونَهم، لأن سرير نومها في القدس هدم بضربةٍ حقٍّ واحدة أسوارَهم وحواجزهم، وكاميراتٍهم، وبواباتِهم، وفوهات بنادقهم، طارتْ غرفةُ نومها في سماء القدس، حلَّقتْ بثوبها المطرز بعلم فلسطين فوق المساجدَ والكنائس، أثار جثمانُها غضبَهم، لأنه أعاد إلى جدران القدس وأبوابها وأسوارها صورَ الشهداء ممن ضحوا بأرواحهم لأجل مدينةَ السلام والوئام، هكذا حلَّت شيرين في القدس رمزا ووشما أبديا للعدل والحق والسلام!حاول المحتلون الغاصبون أن يجردوا جثمانها الأخير من وشم فلسطين، ظنُّوا أنهم نجحوا في إدخال مدينة القدسَ في بيت طاعتهم بتزييف تاريخها، لم يعلموا أن تاريخ القدس وشمٌ أبديٌ يستعصي على التحريف والتغيير !لم يتوقعوا أن تُدفن شيرين إلى جوار قبرِ أحد أجدادها المناضلين، ممن أثرَوا الحضارة والفكر العربي والعالمي، نفضَتْ أنفاسُ شيرين الأخيرة الغبارَ عن قبورِ أجدادها الفلسطينيين بناة الحضارة من المفكرين والمبدعين، أزالت نسماتُ روحها غبارَ جرافات الاحتلال على قبور آبائنا، فظهرَ من جديد قبرُ جَدها المفكر القومي والعالمي، جورج أنطونيوس، المتوفى قبل تأسيس إسرائيل عام 1942م، صاحب الشعار الخالد المكتوب على قبره: "تنبَّهوا واستفيقوا أيها العربُ".شكرا شيرين لقد أعاد قبرُ جدك إلى مائدتي كتابَه المشهور (يقظة العرب) المؤلَّف باللغة الإنجليزية عام 1936م، ترجمه الأديب العراقي، علي حيدر الركابي، ألف جدُّكِ كتابه السابق ردا على مؤامرة بريطانيا (إفشال خطة توحيد العرب)أكَّد جدُّك على وحدة العرب وحضارتهم وحبهم للسلام وكرههم للحروب، نعم، لقد بعث قبرُ شيرين سيرةَ هذا المفكر، الذي يمثل العرب بكل أطيافهم، فهو لبناني المولد ترعرع في مصر، وأكمل دراسته في جامعة كمبردج، وعمل صحفيا أيضا في عهد حكومة بريطانيا، ثم استقر في فلسطين خبيرا تربويا ومفكرا وأديبا، ودُفن فيها عام 1942م.سأظل أحفظ ما كتبه هذا المفكر ذو الحاسة الإبداعية الفائقة عندما حذرنا من ضعف إعلامنا العربي حين قارن بين إعلامنا العربي وبين الإعلام الصهيوني فكتب عام 1936: "إذا قارنا بين الدعاية الصهيونية، والدعاية العربية وجدنا أن الثانية ماتزال ابتدائية، وبعيدة عن النجاح بعدا شاسعا، لأن العرب غير حائزين على صفات الدعاية الصهيونية ذات الأثر الكبير، كالمهارة وإتقان اللغات الأجنبية والانتشار... لذلك أصبح العالم لا ينظر إلى فلسطين إلا بمنظور صهيوني، واعتاد أن يتبنى حُجج الصهيونية في نقاشه بصورة لا شعورية" (الكتاب صفحة 426-427)قال في خاتمة كتابه السابق قبل تأسيس إسرائيل بعقد من الزمن: "إن طرد اليهود من ألمانيا لا يُعالج بطرد العرب من موطنهم، كما أن تخفيف مُصاب اليهود لا يتم بفرض مصاب مماثل على شعبٍ بريءٍ ومسالمٍ، فلسطين لا تتسع لشعبٍ ثانٍ إلا بترحيل الشعب المالك، أ ......
#جثمان
#شيرين
#عاقلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756404
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر لم يتوقع المحتلون أن يتحول جثمان شهيدة الحقيقة، شيرين أبو عاقلة من جسد صغير إلى رمزٍ كبيرٍ ،ظنوا حين قتلوها أنهم دفنوا تراثها وتاريخها، لم يتوقعوا أن يتحرر جسدُ شيرين من رصاصة الموت ليرتفع علما وشمسَ حريةٍ في سمائنا، لم يحسبوا أنّ جسدها سينفجر في وجوههم بركانَ مقاومةٍ وإصرارا، أخرج جثمانُها ألماسَ النضال الفلسطيني المصقول بلون الدم، أعاد توحيد صفوف الفلسطينيين من جديد، دحر الحزبية والعصبية والقبلية، نثر أريجُ جثمانِها عطرَ بساتين فلسطين الفواح في كل أوطان العرب، أعاد جثمانُها إضاءة ساحاتِ العالم ودروبَه بحق الفلسطينيين في الحياة الحرة الكريمة! هكذا حولتْ رصاصةُ الغدر جثمانَها من جسدٍ ماديٍّ إلى وشم نضالي فلسطيني أبديٍّ!نعم، أثارَ مخزونُ الرعب في نعشُها جنونَهم، لأن سرير نومها في القدس هدم بضربةٍ حقٍّ واحدة أسوارَهم وحواجزهم، وكاميراتٍهم، وبواباتِهم، وفوهات بنادقهم، طارتْ غرفةُ نومها في سماء القدس، حلَّقتْ بثوبها المطرز بعلم فلسطين فوق المساجدَ والكنائس، أثار جثمانُها غضبَهم، لأنه أعاد إلى جدران القدس وأبوابها وأسوارها صورَ الشهداء ممن ضحوا بأرواحهم لأجل مدينةَ السلام والوئام، هكذا حلَّت شيرين في القدس رمزا ووشما أبديا للعدل والحق والسلام!حاول المحتلون الغاصبون أن يجردوا جثمانها الأخير من وشم فلسطين، ظنُّوا أنهم نجحوا في إدخال مدينة القدسَ في بيت طاعتهم بتزييف تاريخها، لم يعلموا أن تاريخ القدس وشمٌ أبديٌ يستعصي على التحريف والتغيير !لم يتوقعوا أن تُدفن شيرين إلى جوار قبرِ أحد أجدادها المناضلين، ممن أثرَوا الحضارة والفكر العربي والعالمي، نفضَتْ أنفاسُ شيرين الأخيرة الغبارَ عن قبورِ أجدادها الفلسطينيين بناة الحضارة من المفكرين والمبدعين، أزالت نسماتُ روحها غبارَ جرافات الاحتلال على قبور آبائنا، فظهرَ من جديد قبرُ جَدها المفكر القومي والعالمي، جورج أنطونيوس، المتوفى قبل تأسيس إسرائيل عام 1942م، صاحب الشعار الخالد المكتوب على قبره: "تنبَّهوا واستفيقوا أيها العربُ".شكرا شيرين لقد أعاد قبرُ جدك إلى مائدتي كتابَه المشهور (يقظة العرب) المؤلَّف باللغة الإنجليزية عام 1936م، ترجمه الأديب العراقي، علي حيدر الركابي، ألف جدُّكِ كتابه السابق ردا على مؤامرة بريطانيا (إفشال خطة توحيد العرب)أكَّد جدُّك على وحدة العرب وحضارتهم وحبهم للسلام وكرههم للحروب، نعم، لقد بعث قبرُ شيرين سيرةَ هذا المفكر، الذي يمثل العرب بكل أطيافهم، فهو لبناني المولد ترعرع في مصر، وأكمل دراسته في جامعة كمبردج، وعمل صحفيا أيضا في عهد حكومة بريطانيا، ثم استقر في فلسطين خبيرا تربويا ومفكرا وأديبا، ودُفن فيها عام 1942م.سأظل أحفظ ما كتبه هذا المفكر ذو الحاسة الإبداعية الفائقة عندما حذرنا من ضعف إعلامنا العربي حين قارن بين إعلامنا العربي وبين الإعلام الصهيوني فكتب عام 1936: "إذا قارنا بين الدعاية الصهيونية، والدعاية العربية وجدنا أن الثانية ماتزال ابتدائية، وبعيدة عن النجاح بعدا شاسعا، لأن العرب غير حائزين على صفات الدعاية الصهيونية ذات الأثر الكبير، كالمهارة وإتقان اللغات الأجنبية والانتشار... لذلك أصبح العالم لا ينظر إلى فلسطين إلا بمنظور صهيوني، واعتاد أن يتبنى حُجج الصهيونية في نقاشه بصورة لا شعورية" (الكتاب صفحة 426-427)قال في خاتمة كتابه السابق قبل تأسيس إسرائيل بعقد من الزمن: "إن طرد اليهود من ألمانيا لا يُعالج بطرد العرب من موطنهم، كما أن تخفيف مُصاب اليهود لا يتم بفرض مصاب مماثل على شعبٍ بريءٍ ومسالمٍ، فلسطين لا تتسع لشعبٍ ثانٍ إلا بترحيل الشعب المالك، أ ......
#جثمان
#شيرين
#عاقلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756404
الحوار المتمدن
توفيق أبو شومر - رعب في جثمان شيرين أبو عاقلة!
صبحي مبارك مال الله : إغتيال شيرين أبو عاقلة ...لماذا ؟
#الحوار_المتمدن
#صبحي_مبارك_مال_الله ضجّ الإعلام الدولي والعربي بنبأ إغتيال المراسلة الصحفية المعروفة شيرين أبوعاقلة صباح يوم الأربعاء الموافق 11/05/2022 ، حيث كانت تتهيأ لتغطية أحداث إقتحام القوات الإسرائيلية لمخيم جنين في الضفة الغربية، عند تعرضها مع عدد من المصورين والصحفيين لوابل من الرصاص .إنشغلت الصحافة والقنوات الفضائية بهذا الخبر المُحزن ثم قُدمت التقارير المصورة عن الحدث وتحليله بكل تفاصيله حيث تفاعلت أخباره، كما واكبنا جميعاً المشهد المريع والذي يدلُ على الإمعان والتأكيد على الإعتداء من خلال التهجم على موكب تشييع الشهيدة شيرين من قبل الشرطة الأسرائيلية وعدم السماح للنعش المحمول على الأكتاف والملفوف بالعلم الفلسطيني من السيروعدم السماح برفع الأعلام الفلسطينية وهذا ما شاهدناه على شاشة التلفاز حيث تم نقل النعش بسيارة الموتى إلى الكنيسة .وطالب الجميع بالتحقيق دول ومنظمات صحافية وهيئة الأمم المتحدة كما طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بإجراء تحقيق شفاف !، وكذلك السلطة الفلسطينية ووزارة العدل الفلسطينية فضلاً عن إحتجاجات وتظاهرات الجماهير الشعبية . وكالعادة سوف يلفلف التحقيق من خلال السرعة وعدم الجدية وإخفاء المسؤول المباشر وسوف تمر الأيام دون نتيجة ومن ثم يعلوها النسيان والأهمال كما حصل لعشرات بل مئات القضايا المشابهة . وبعد التحقيق السريع للسلطة الأسرائيلية جاء التصريح كما كان متوقع (بأننا لا نعرف بالضبط من أطلق الرصاصة بإعتبار كان هناك إشتباك مع الفلسطينيين) في حين الحقائق المصورة تقول غير ذلك.الشهيدة شيرين نصري إنطوان أبو عاقلة مواليد 1971 في 3/كانون الثاني في مدينة القدس وهي صحافية فلسطينية -أمريكية، كانت من أبرز الصحفيين في العالم العربي ومن أبرز الشخصيات الإعلامية.عملت مراسلة إخبارية ميدانية لشبكة الجزيرة للأعوام من 1997 إلى 2022 ساعة إغتيالها.وقد تخرجت الراحلة في جامعة اليرموك الأردن وجامعة أربد حيث درست الهندسة المعمارية ومن ثم تخصص صحافة .وعملت موظفة في عدة وظائف إعلامية وهي :- قناة الجزيرة -وإذاعة مونتوكارلو الدولية ، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى، وعملت في صوت فلسطين، قناة عمان الفضائية ، شبكة الجزيرة الإعلامية، ومؤسسة (مفتاح). والشهيدة شيرين عملت وشاركت بمهنية كما يعرفها زملاؤها على تغطية الأحداث الفلسطينية حيث غطت الإنتفاضة الفلسطينية عام 2000م وغطت أحداث الصراع الفلسطيني الأسرائيلي -الإجتياح الأسرائيلي لمخيم جنين وطولكرم عام 2002 وتغطية الغارات والعمليات العسكرية الأسرائيلية التي تعرض لها قطاع غزة وأول صحفية عربية يسمح لها بالدخول إلى سجن عسقلان في عام 2005 حيث أجرت مقابلات مع الأسرى الفلسطينيين الذين صدرت بحقهم أحكام طويلة بالسجن.هذه المقدمة تجعلنا أن نفتح باب ماحصل ويحصل للصحافيين عند قيامهم بواجبهم ومنهم المراسلين الصحفيين من قلب الأحداث ومعايشة الحدث معايشة ميدانية حيث نستعيد الذاكرة حول ماجرى لهم من السلطات القمعية والإستهانة وعدم الإحترام للسلطة الرابعة وهي الصحافة والصحفيين، وقد دونت الوثائق عبر سنوات طويلة عن خطورة المهنة والسبب هو متابعة الحدث وقول الحقيقة ومن خلال ذلك حصلت إنتهاكات متنوعة ومتعددة ولهذا تصدت منظمات وهيئات نقابية وهيئات تدافع وتستقصي الحقائق منها حماية الصحفيين ومنها مختص بحرية الفكر والتعبير وبعضها مرتبط بهيأة الأمم المتحدة واليونسكو كما ظهرت منظمة مراسلون بلا حدود. كما خصص يوم عالمي لحرية الصحافة في كانون الأول /ديسمبر 1993 بناء على توصية من المؤتمرالعام لليونسكو ومنذ ......
#إغتيال
#شيرين
#عاقلة
#...لماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756440
#الحوار_المتمدن
#صبحي_مبارك_مال_الله ضجّ الإعلام الدولي والعربي بنبأ إغتيال المراسلة الصحفية المعروفة شيرين أبوعاقلة صباح يوم الأربعاء الموافق 11/05/2022 ، حيث كانت تتهيأ لتغطية أحداث إقتحام القوات الإسرائيلية لمخيم جنين في الضفة الغربية، عند تعرضها مع عدد من المصورين والصحفيين لوابل من الرصاص .إنشغلت الصحافة والقنوات الفضائية بهذا الخبر المُحزن ثم قُدمت التقارير المصورة عن الحدث وتحليله بكل تفاصيله حيث تفاعلت أخباره، كما واكبنا جميعاً المشهد المريع والذي يدلُ على الإمعان والتأكيد على الإعتداء من خلال التهجم على موكب تشييع الشهيدة شيرين من قبل الشرطة الأسرائيلية وعدم السماح للنعش المحمول على الأكتاف والملفوف بالعلم الفلسطيني من السيروعدم السماح برفع الأعلام الفلسطينية وهذا ما شاهدناه على شاشة التلفاز حيث تم نقل النعش بسيارة الموتى إلى الكنيسة .وطالب الجميع بالتحقيق دول ومنظمات صحافية وهيئة الأمم المتحدة كما طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بإجراء تحقيق شفاف !، وكذلك السلطة الفلسطينية ووزارة العدل الفلسطينية فضلاً عن إحتجاجات وتظاهرات الجماهير الشعبية . وكالعادة سوف يلفلف التحقيق من خلال السرعة وعدم الجدية وإخفاء المسؤول المباشر وسوف تمر الأيام دون نتيجة ومن ثم يعلوها النسيان والأهمال كما حصل لعشرات بل مئات القضايا المشابهة . وبعد التحقيق السريع للسلطة الأسرائيلية جاء التصريح كما كان متوقع (بأننا لا نعرف بالضبط من أطلق الرصاصة بإعتبار كان هناك إشتباك مع الفلسطينيين) في حين الحقائق المصورة تقول غير ذلك.الشهيدة شيرين نصري إنطوان أبو عاقلة مواليد 1971 في 3/كانون الثاني في مدينة القدس وهي صحافية فلسطينية -أمريكية، كانت من أبرز الصحفيين في العالم العربي ومن أبرز الشخصيات الإعلامية.عملت مراسلة إخبارية ميدانية لشبكة الجزيرة للأعوام من 1997 إلى 2022 ساعة إغتيالها.وقد تخرجت الراحلة في جامعة اليرموك الأردن وجامعة أربد حيث درست الهندسة المعمارية ومن ثم تخصص صحافة .وعملت موظفة في عدة وظائف إعلامية وهي :- قناة الجزيرة -وإذاعة مونتوكارلو الدولية ، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى، وعملت في صوت فلسطين، قناة عمان الفضائية ، شبكة الجزيرة الإعلامية، ومؤسسة (مفتاح). والشهيدة شيرين عملت وشاركت بمهنية كما يعرفها زملاؤها على تغطية الأحداث الفلسطينية حيث غطت الإنتفاضة الفلسطينية عام 2000م وغطت أحداث الصراع الفلسطيني الأسرائيلي -الإجتياح الأسرائيلي لمخيم جنين وطولكرم عام 2002 وتغطية الغارات والعمليات العسكرية الأسرائيلية التي تعرض لها قطاع غزة وأول صحفية عربية يسمح لها بالدخول إلى سجن عسقلان في عام 2005 حيث أجرت مقابلات مع الأسرى الفلسطينيين الذين صدرت بحقهم أحكام طويلة بالسجن.هذه المقدمة تجعلنا أن نفتح باب ماحصل ويحصل للصحافيين عند قيامهم بواجبهم ومنهم المراسلين الصحفيين من قلب الأحداث ومعايشة الحدث معايشة ميدانية حيث نستعيد الذاكرة حول ماجرى لهم من السلطات القمعية والإستهانة وعدم الإحترام للسلطة الرابعة وهي الصحافة والصحفيين، وقد دونت الوثائق عبر سنوات طويلة عن خطورة المهنة والسبب هو متابعة الحدث وقول الحقيقة ومن خلال ذلك حصلت إنتهاكات متنوعة ومتعددة ولهذا تصدت منظمات وهيئات نقابية وهيئات تدافع وتستقصي الحقائق منها حماية الصحفيين ومنها مختص بحرية الفكر والتعبير وبعضها مرتبط بهيأة الأمم المتحدة واليونسكو كما ظهرت منظمة مراسلون بلا حدود. كما خصص يوم عالمي لحرية الصحافة في كانون الأول /ديسمبر 1993 بناء على توصية من المؤتمرالعام لليونسكو ومنذ ......
#إغتيال
#شيرين
#عاقلة
#...لماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756440
الحوار المتمدن
صبحي مبارك مال الله - إغتيال شيرين أبو عاقلة ...لماذا ؟!
محمد الحنفي : شيرين يا أبو عاقلة...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شيرين...أنت الإعلامية...الكبيرة...التسعى...في كل المسارات...الإعلامية...إلى الفضح المحظور...لما يقوم به...صهاينة التيه...على أرض فلسطين...حتى تحقق...في الإعلام...هدف الإعلام...خدمة...لفلسطين...لشعب فلسطين...لإنسان فلسطين...لتاريخ فلسطين...فصارت شيرين...أبو عاقلة...هدفا...لصهاينة التيه...لدولة...صهاينة التيه...°°°°°°فكأن التيه...صار حكرا...على صهاينة التيه...اللا يؤدي...من كل...أرجاء الأرض...إلا إلى...أرض فلسطين...والفلسطينيات...والفلسطينيون...يشكلن...يشكلون...جميعا...سدا منيعا...ضد...صهاينة التيه...ضد التيه...اليحظى به...كل...صهاينة التيه...ضد...مسارات التيه...في اتجاه...أرض فلسطين...حتى تصير...أرض فلسطين...رافضة...لأن يصير الاتجاه...من كل...أرجاء التيه...لا يؤدي...إلا إلى...أرض فلسطين...°°°°°°يا أيها العالم...لماذا...هذا الصمت الرهيب...لماذا اغتيال...شيرين...أبو عاقلة...لماذا...تشريد الفلسطينيين...لماذا هذا الصمت...الرهيب...يحيط بنا...رغم كل شكايات...شعب فلسطين...رغم كل احتجاجات...الشارع...ضد...ما يقوم به...صهاينة التيه...في حق...شعب فلسطين...°°°°°°أفلا تدري...يا أيها العالم...في أوروبا...في أفريقيا...في آسيا...في أميريكا...في أستراليا...أن في فلسطين...شعب عظيم...والشعب العظيم...لا يمارس القهر...لا يقبل القهر...وصهاينة التيه...يتعودون...على ممارسة القهر...ضد...شعب فلسطين...خلال...القرن العشرين...وخلال القرن...الواحد والعشرين...والشعب العظيم...يقاوم القهر...يقاوم...صهاينة التيه...يتمسك...بأرض فلسطين...لإثبات...أن أرض فلسطين...لشعب فلسطين...°°°°°°وأجمل ما في...شعب فلسطين...أنه لا يعرف...نسيان...أرض فلسطين...°°°°°°فتميز الشعب...شعب فلسطين...أنه شعب...عربي أصيل...لا يتنازل...عن أرض فلسطين...ولا يقبل الذل...ذل صهاينة التيه...ذل الأعراب...في الاعتراف...بدولة...صهاينة التيه...°°°°°°والأعراب...في كل...بلاد العرب...يصلون...لا في اتجاه الكعبة...بل في اتجاه...دولة...صهاينة التيه...الصارت قبلة...يسافرون...إلى القدس...لا لمشاركة...شعب فلسطين...في الاحتجاج...ضد ممارسة...صهاينة التيه...بل لمباركة...ما يمارسه...صهاينة التيه...°°°°°°أفلا تعلمون...يا سكان العالم...في أوروبا...في إفريقيا...في آسيا...في أمريكا...في أستراليا...أن تاريخ...شعب فلسطين...هو تاريخ...مقاومة...للآتين...من التيه...لاحتلال...أرض فلسطين...لاغتصاب...أرض فلسطين...لاستيطان...الأراضي المغتصبة...حتى صار...تاريخ الشعب...مشرفا...لشعب فلسطين...كما صارت...شيرين أبو عاقلة...باستشهادها...في ميدان المعارك...مشرفة...لشعب فلسطين...ابن جري في 18 / 05 / 2022 ......
#شيرين
#عاقلة...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756502
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي شيرين...أنت الإعلامية...الكبيرة...التسعى...في كل المسارات...الإعلامية...إلى الفضح المحظور...لما يقوم به...صهاينة التيه...على أرض فلسطين...حتى تحقق...في الإعلام...هدف الإعلام...خدمة...لفلسطين...لشعب فلسطين...لإنسان فلسطين...لتاريخ فلسطين...فصارت شيرين...أبو عاقلة...هدفا...لصهاينة التيه...لدولة...صهاينة التيه...°°°°°°فكأن التيه...صار حكرا...على صهاينة التيه...اللا يؤدي...من كل...أرجاء الأرض...إلا إلى...أرض فلسطين...والفلسطينيات...والفلسطينيون...يشكلن...يشكلون...جميعا...سدا منيعا...ضد...صهاينة التيه...ضد التيه...اليحظى به...كل...صهاينة التيه...ضد...مسارات التيه...في اتجاه...أرض فلسطين...حتى تصير...أرض فلسطين...رافضة...لأن يصير الاتجاه...من كل...أرجاء التيه...لا يؤدي...إلا إلى...أرض فلسطين...°°°°°°يا أيها العالم...لماذا...هذا الصمت الرهيب...لماذا اغتيال...شيرين...أبو عاقلة...لماذا...تشريد الفلسطينيين...لماذا هذا الصمت...الرهيب...يحيط بنا...رغم كل شكايات...شعب فلسطين...رغم كل احتجاجات...الشارع...ضد...ما يقوم به...صهاينة التيه...في حق...شعب فلسطين...°°°°°°أفلا تدري...يا أيها العالم...في أوروبا...في أفريقيا...في آسيا...في أميريكا...في أستراليا...أن في فلسطين...شعب عظيم...والشعب العظيم...لا يمارس القهر...لا يقبل القهر...وصهاينة التيه...يتعودون...على ممارسة القهر...ضد...شعب فلسطين...خلال...القرن العشرين...وخلال القرن...الواحد والعشرين...والشعب العظيم...يقاوم القهر...يقاوم...صهاينة التيه...يتمسك...بأرض فلسطين...لإثبات...أن أرض فلسطين...لشعب فلسطين...°°°°°°وأجمل ما في...شعب فلسطين...أنه لا يعرف...نسيان...أرض فلسطين...°°°°°°فتميز الشعب...شعب فلسطين...أنه شعب...عربي أصيل...لا يتنازل...عن أرض فلسطين...ولا يقبل الذل...ذل صهاينة التيه...ذل الأعراب...في الاعتراف...بدولة...صهاينة التيه...°°°°°°والأعراب...في كل...بلاد العرب...يصلون...لا في اتجاه الكعبة...بل في اتجاه...دولة...صهاينة التيه...الصارت قبلة...يسافرون...إلى القدس...لا لمشاركة...شعب فلسطين...في الاحتجاج...ضد ممارسة...صهاينة التيه...بل لمباركة...ما يمارسه...صهاينة التيه...°°°°°°أفلا تعلمون...يا سكان العالم...في أوروبا...في إفريقيا...في آسيا...في أمريكا...في أستراليا...أن تاريخ...شعب فلسطين...هو تاريخ...مقاومة...للآتين...من التيه...لاحتلال...أرض فلسطين...لاغتصاب...أرض فلسطين...لاستيطان...الأراضي المغتصبة...حتى صار...تاريخ الشعب...مشرفا...لشعب فلسطين...كما صارت...شيرين أبو عاقلة...باستشهادها...في ميدان المعارك...مشرفة...لشعب فلسطين...ابن جري في 18 / 05 / 2022 ......
#شيرين
#عاقلة...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756502
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - شيرين يا أبو عاقلة...
الطايع الهراغي : صرخة شيرين أبو عاقلة
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي "حنظلة وفيّ لفلسطين ، وهو لن يسمح لي أن أكون غير ذلك. إنّه نقطة عرق من جبيني تلسعني إذا جال بخاطري أن أجبن أو أتراجع". ( ناجــي العلــــيّ)"أنا إسلاميّ التّربيّة، مسيحيّ الدّيانة، اشتراكيّ الانتماء". (الحكيم جورج حبش)"قضيّة الموت ليست على الإطلاق قضيّة الميت ،إنّها قضيّة الباقين". (غسّــــان كنفانــي)01/ "الخيانة ميتة حقيرة"كمال ناصر، الشّاعر والقياديّ الفتحاويّ، مسيحيّ بروتستانيّ الدّيانة، فلسطينيّ الدّم والانتماء (اغتالته المخابرات الصّهيونيّة في بيروت/ 10أفريل 1973)، كان حلمه - كما تكشف عنه وصيّته- أن يُدفن في مقبرة الشّهداء الإسلاميّة إلى جانب أخ لم تلده أمّه، شهيد عروس المدائن "أرض البرتقال الحزين" غسّان كنفانيّ النّاطق الرّسميّ باسم الجبهة الشّعبيّة لتحرير فلسطين الذي تمّ تفجير سيّارته في بيروت أيضا لمّا كانت تروم أن تكون عاصمة للعروبة صبيحة 08جويلية 1972 ، زوج آني هوفر كنفاني- دانماركيّة المولد والتّنشئة، فلسطينيّة الهوى والانتماء- كمال ناصر بدون كبير ضجيج وبلا صخب زائد عن الحدّ أراد أن يؤانس القبرُ القبرَ ويتوسّد الجرحُ الجرح ويتوحّد الدّمُ بالدّم ويعانق الألمُ الألم وتمّحي سطوة المذاهب وتناحر الأديان أمام نبل القضيّة وفي حضرة الشّاهد الأوحد: الشّهيد ذلك القدّيس الذي يرفل في زيّ مقاتل . وقد كان له ما تمنّى . مسيحيّ ومسلم، ابن حركة فتح وابن الجبهة الشّعبيّة، اثنان في واحد، وحّدتهما غطرسة الآلة الصّهيونيّة وعدالة القضيّة التي ما كان يمكن إلاّ أن تكون معجزة فلسطينيّة محكوما عليها أن تتسامى على الأديان، ففاضت على الاختلاف المذهبيّ والعرقيّ والقوميّ . حدث ذلك مطلع السّبعينات . ولازال أمراء دويلاتنا وملوك طوائفنا ومشايخ ديننا بعد 50 سنة يراكمون موجبات الاختصام ، يحيون نعرات كان شيخ المعرّة قبل قرون قد هجّنها واعتبرها فتنة" هذا بناقوس يدقّ/ والآخر في صومعته يصيح"، يستكثرون على الشّهيدة شيرين أبو عاقل مجرّد التّرحّم. الشّهيد في بلدان العرب العاربة -حيث البلاغة خيمتهم الأخيرة الباقيّة وديوانهم الذي يفاخرون به تركت مكانها للغو باهت ما قتل ذبابة- يغتاله بعض من بني جلدته مرّتين، مرّة لمّا يدّعي به وصلا من ليس منه أصلا، ويؤثّث من استشهاده عكاظيّات حديث يتمطّط ويتطاول بلا طائل، ومرّة عندما يغرق علاّمو الأنساب في عراك حول دلالات الاستشهاد وموجبات التّرحّم وأركانه واختلاف الملل والنّحل في تمزيق أوصاله.وروح الشّهيد تأبى أن تودّع الجسد ، تناشد مشيخة القبائل احترام وصيّة بالدّم كُتبت "أنقذونا من هذا الحب القاسي/ لا تفسدوا علينا لحظة انتشاء وفرحة بالتقاء رفاق طلّقوا كلّ فُرقة". فيا أمّة مِن فسق جهلوتها ضحكت الأمم.02/ لمّا ينتقم الشّهيد للشّهيدشيرين أبو عاقل، شأنها شأن كلّ شهداء مدينة السّلام اختارت أن تكون مزهوّة بفلسطينيتها، تخجل من نفسها لو خطر لها يوما أن تخون العهد/ سلبوهم وطنا يشهد الجرح الذي واسى التّراب أنّه وطنهم وأجبِروا على أن يحتّلوه بالقسوة والتّجبّر ليحرّروه بكلّ الرّفق واللّين . فلسطين الفلسطينيّة كما شكّلوها وشما على الزّند ونقشا في الذّاكرة لا كما أرادها من حازوا " ألقاب مملكة في غير موضعها" من بني جلدتهم ممّن قلدوهم قيدا،وكانوا عليهم خصما لا عونا. الفلسطينيّ -إفرادا وجمعا- قدره أن يُخضع نفسه لأعسر امتحان، أن يجرّب لعبة الموت ، أن يسترق ما به يخلق من جزمة أفقا، مغامرته الدّراميّة تحكم عليه أن يُبحر في عالم ......
#صرخة
#شيرين
#عاقلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756543
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي "حنظلة وفيّ لفلسطين ، وهو لن يسمح لي أن أكون غير ذلك. إنّه نقطة عرق من جبيني تلسعني إذا جال بخاطري أن أجبن أو أتراجع". ( ناجــي العلــــيّ)"أنا إسلاميّ التّربيّة، مسيحيّ الدّيانة، اشتراكيّ الانتماء". (الحكيم جورج حبش)"قضيّة الموت ليست على الإطلاق قضيّة الميت ،إنّها قضيّة الباقين". (غسّــــان كنفانــي)01/ "الخيانة ميتة حقيرة"كمال ناصر، الشّاعر والقياديّ الفتحاويّ، مسيحيّ بروتستانيّ الدّيانة، فلسطينيّ الدّم والانتماء (اغتالته المخابرات الصّهيونيّة في بيروت/ 10أفريل 1973)، كان حلمه - كما تكشف عنه وصيّته- أن يُدفن في مقبرة الشّهداء الإسلاميّة إلى جانب أخ لم تلده أمّه، شهيد عروس المدائن "أرض البرتقال الحزين" غسّان كنفانيّ النّاطق الرّسميّ باسم الجبهة الشّعبيّة لتحرير فلسطين الذي تمّ تفجير سيّارته في بيروت أيضا لمّا كانت تروم أن تكون عاصمة للعروبة صبيحة 08جويلية 1972 ، زوج آني هوفر كنفاني- دانماركيّة المولد والتّنشئة، فلسطينيّة الهوى والانتماء- كمال ناصر بدون كبير ضجيج وبلا صخب زائد عن الحدّ أراد أن يؤانس القبرُ القبرَ ويتوسّد الجرحُ الجرح ويتوحّد الدّمُ بالدّم ويعانق الألمُ الألم وتمّحي سطوة المذاهب وتناحر الأديان أمام نبل القضيّة وفي حضرة الشّاهد الأوحد: الشّهيد ذلك القدّيس الذي يرفل في زيّ مقاتل . وقد كان له ما تمنّى . مسيحيّ ومسلم، ابن حركة فتح وابن الجبهة الشّعبيّة، اثنان في واحد، وحّدتهما غطرسة الآلة الصّهيونيّة وعدالة القضيّة التي ما كان يمكن إلاّ أن تكون معجزة فلسطينيّة محكوما عليها أن تتسامى على الأديان، ففاضت على الاختلاف المذهبيّ والعرقيّ والقوميّ . حدث ذلك مطلع السّبعينات . ولازال أمراء دويلاتنا وملوك طوائفنا ومشايخ ديننا بعد 50 سنة يراكمون موجبات الاختصام ، يحيون نعرات كان شيخ المعرّة قبل قرون قد هجّنها واعتبرها فتنة" هذا بناقوس يدقّ/ والآخر في صومعته يصيح"، يستكثرون على الشّهيدة شيرين أبو عاقل مجرّد التّرحّم. الشّهيد في بلدان العرب العاربة -حيث البلاغة خيمتهم الأخيرة الباقيّة وديوانهم الذي يفاخرون به تركت مكانها للغو باهت ما قتل ذبابة- يغتاله بعض من بني جلدته مرّتين، مرّة لمّا يدّعي به وصلا من ليس منه أصلا، ويؤثّث من استشهاده عكاظيّات حديث يتمطّط ويتطاول بلا طائل، ومرّة عندما يغرق علاّمو الأنساب في عراك حول دلالات الاستشهاد وموجبات التّرحّم وأركانه واختلاف الملل والنّحل في تمزيق أوصاله.وروح الشّهيد تأبى أن تودّع الجسد ، تناشد مشيخة القبائل احترام وصيّة بالدّم كُتبت "أنقذونا من هذا الحب القاسي/ لا تفسدوا علينا لحظة انتشاء وفرحة بالتقاء رفاق طلّقوا كلّ فُرقة". فيا أمّة مِن فسق جهلوتها ضحكت الأمم.02/ لمّا ينتقم الشّهيد للشّهيدشيرين أبو عاقل، شأنها شأن كلّ شهداء مدينة السّلام اختارت أن تكون مزهوّة بفلسطينيتها، تخجل من نفسها لو خطر لها يوما أن تخون العهد/ سلبوهم وطنا يشهد الجرح الذي واسى التّراب أنّه وطنهم وأجبِروا على أن يحتّلوه بالقسوة والتّجبّر ليحرّروه بكلّ الرّفق واللّين . فلسطين الفلسطينيّة كما شكّلوها وشما على الزّند ونقشا في الذّاكرة لا كما أرادها من حازوا " ألقاب مملكة في غير موضعها" من بني جلدتهم ممّن قلدوهم قيدا،وكانوا عليهم خصما لا عونا. الفلسطينيّ -إفرادا وجمعا- قدره أن يُخضع نفسه لأعسر امتحان، أن يجرّب لعبة الموت ، أن يسترق ما به يخلق من جزمة أفقا، مغامرته الدّراميّة تحكم عليه أن يُبحر في عالم ......
#صرخة
#شيرين
#عاقلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756543
الحوار المتمدن
الطايع الهراغي - صرخة شيرين أبو عاقلة
جو أتارد : الشرطة تهاجم جنازة شيرين أبو عاقلة: سادية إسرائيل والنفاق الإمبريالي
#الحوار_المتمدن
#جو_أتارد بعد اغتيال صحفية قناة الجزيرة الفلسطينية الأمريكية، شيرين أبو عاقلة، الأسبوع الماضي، لم تسمح الدولة الإسرائيلية حتى لجثمانها بالوصول بسلام إلى مثواه الأخير. ففي عمل سادي وصادم، هاجمت الشرطة الإسرائيلية موكب جنازة شيرين أبو عاقلة يوم الجمعة [13 من الشهر الجاري]، مستخدمة الهراوات والقنابل الصوتية ضد المشيعين الذين كانوا يرافقون نعشها من مستشفى في القدس الشرقية إلى مقبرة في البلدة القديمة المجاورة.ويظهر مقطع فيديو ضباطا يسحبون أشخاصا من الجنازة الضخمة باتجاه مراكز الشرطة القريبة، بالإضافة إلى تمزيق الأعلام الفلسطينية التي كانت بحوزتهم. في بعض الأحيان، وبسبب وطأة هجوم الشرطة، تراخت أيدي حاملي النعش، مما أدى إلى سقوطه على الأرض في إهانة أخيرة للصحفية المقتولة.بررت الشرطة تصرفاتها باتهام المشيعين بـ”التحريض القومي” و”إلقاء الحجارة”. مما يدفع المرء لكي يتساءل كيف استطاع الذين يحملون النعش بكلتا اليدين إلقاء الحجارة في نفس الوقت!يمكن دحض هذه الأكاذيب المثيرة للاشمئزاز بسهولة من خلال تحليل أدلة الفيديو الوافرة. هناك تفسيران حقيقيان للوحشية الوقحة للشرطة الاسرائيلية، في وضح النهار وعلى مرأى من كاميرات الأخبار.أولاً، كانت الدولة الإسرائيلية قلقة من تحول جنازة شيرين أبو عاقلة إلى مظاهرة كبيرة إذا سُمح بنقل نعشها علناً عبر القدس الشرقية. وهذا هو نفس السبب الذي دفع الشرطة إلى اقتحام منزل شيرين بعد وقت قصير من وفاتها، وإزالة الأعلام الفلسطينية منه ومحاولة منع تحول منزلها إلى مركز احتجاج.كما قاموا بدوريات في الشوارع قبل الجنازة، وقمعوا أي تلميح للمقاومة الفلسطينية، وأمروا النساء بخلع الحجاب الذي يحمل ألوان العلم الفلسطيني.ومن المحتمل أن يكون مطلب اسرائيل حمل النعش في سيارة (والذي زعمت أنه تنفيذ لـ”رغبة أسرتها”) هو محاولة لمنع تحويل الجنازة إلى مظاهرة عامة. وفي النهاية، اكتملت رحلة شيرين أبو عاقلة إلى المقبرة بالسيارة، مع استمرار الشرطة في نزع الأعلام الفلسطينية عن السيارة وتمزيقها.“مسلحون بكاميرات”السبب الثاني هو نفسه الذي جعل قناص الجيش الإسرائيلي واثقاً بدرجة كافية لقتل أحد أشهر الصحفيين في العالم العربي. أي أن إسرائيل تتمتع بدعم أقوى الدول الإمبريالية، ولا سيما الولايات المتحدة، ولذلك تعتقد أنه يمكنها أن تفلت من عواقب أي قدر من القمع الوحشي الذي تمارسه ضد الفلسطينيين.هذه الغطرسة الوحشية جسدها المتحدث العسكري الإسرائيلي، ران كوخاف، الذي برر مقتل صحفيين فلسطينيين على يد الجيش الإسرائيلي بأنهم “مسلحون بالكاميرات“. يبدو أن الأداة المصممة لتوثيق الحقيقة هي سلاح فتاك يستحق الرد المميت في نظر الدولة الإسرائيلية.ومع ذلك، فإن مشاهد قيام الشرطة المسلحة بضرب حاملي النعش بوحشية، وحرمان الضحية، شيرين أبو عاقلة، التي قتلت على يد الجيش الإسرائيلي من كرامة الدفن السلمي، كانت مروعة حتى بالمعايير الإسرائيلية. إذ أثارت تلك الصور غضب الناس العاديين في جميع أنحاء العالم، وأجبرت أكثر المدافعين عن إسرائيل حماسة على إصدار كلمات إدانة متأخرة وخجولة.انتقد النائب البليري عن حزب العمال البريطاني، ويس ستريتينغ، الذي كان في منتصف جولة علاقات عامة في إسرائيل أثناء هذه الأحداث، تصرفات الشرطة ووصفها بأنها “مروعة ومزعجة”.وانضم إليه زعيم حزب العمال كير ستارمر، الذي أدان “عنف القوات الإسرائيلية” ودعا إلى تحقيق مستقل في وفاة شيرين أبو عاقلة – هذا بعد أن أمضى شهورًا يصرح بدعمه “غير ......
#الشرطة
#تهاجم
#جنازة
#شيرين
#عاقلة:
#سادية
#إسرائيل
#والنفاق
#الإمبريالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756746
#الحوار_المتمدن
#جو_أتارد بعد اغتيال صحفية قناة الجزيرة الفلسطينية الأمريكية، شيرين أبو عاقلة، الأسبوع الماضي، لم تسمح الدولة الإسرائيلية حتى لجثمانها بالوصول بسلام إلى مثواه الأخير. ففي عمل سادي وصادم، هاجمت الشرطة الإسرائيلية موكب جنازة شيرين أبو عاقلة يوم الجمعة [13 من الشهر الجاري]، مستخدمة الهراوات والقنابل الصوتية ضد المشيعين الذين كانوا يرافقون نعشها من مستشفى في القدس الشرقية إلى مقبرة في البلدة القديمة المجاورة.ويظهر مقطع فيديو ضباطا يسحبون أشخاصا من الجنازة الضخمة باتجاه مراكز الشرطة القريبة، بالإضافة إلى تمزيق الأعلام الفلسطينية التي كانت بحوزتهم. في بعض الأحيان، وبسبب وطأة هجوم الشرطة، تراخت أيدي حاملي النعش، مما أدى إلى سقوطه على الأرض في إهانة أخيرة للصحفية المقتولة.بررت الشرطة تصرفاتها باتهام المشيعين بـ”التحريض القومي” و”إلقاء الحجارة”. مما يدفع المرء لكي يتساءل كيف استطاع الذين يحملون النعش بكلتا اليدين إلقاء الحجارة في نفس الوقت!يمكن دحض هذه الأكاذيب المثيرة للاشمئزاز بسهولة من خلال تحليل أدلة الفيديو الوافرة. هناك تفسيران حقيقيان للوحشية الوقحة للشرطة الاسرائيلية، في وضح النهار وعلى مرأى من كاميرات الأخبار.أولاً، كانت الدولة الإسرائيلية قلقة من تحول جنازة شيرين أبو عاقلة إلى مظاهرة كبيرة إذا سُمح بنقل نعشها علناً عبر القدس الشرقية. وهذا هو نفس السبب الذي دفع الشرطة إلى اقتحام منزل شيرين بعد وقت قصير من وفاتها، وإزالة الأعلام الفلسطينية منه ومحاولة منع تحول منزلها إلى مركز احتجاج.كما قاموا بدوريات في الشوارع قبل الجنازة، وقمعوا أي تلميح للمقاومة الفلسطينية، وأمروا النساء بخلع الحجاب الذي يحمل ألوان العلم الفلسطيني.ومن المحتمل أن يكون مطلب اسرائيل حمل النعش في سيارة (والذي زعمت أنه تنفيذ لـ”رغبة أسرتها”) هو محاولة لمنع تحويل الجنازة إلى مظاهرة عامة. وفي النهاية، اكتملت رحلة شيرين أبو عاقلة إلى المقبرة بالسيارة، مع استمرار الشرطة في نزع الأعلام الفلسطينية عن السيارة وتمزيقها.“مسلحون بكاميرات”السبب الثاني هو نفسه الذي جعل قناص الجيش الإسرائيلي واثقاً بدرجة كافية لقتل أحد أشهر الصحفيين في العالم العربي. أي أن إسرائيل تتمتع بدعم أقوى الدول الإمبريالية، ولا سيما الولايات المتحدة، ولذلك تعتقد أنه يمكنها أن تفلت من عواقب أي قدر من القمع الوحشي الذي تمارسه ضد الفلسطينيين.هذه الغطرسة الوحشية جسدها المتحدث العسكري الإسرائيلي، ران كوخاف، الذي برر مقتل صحفيين فلسطينيين على يد الجيش الإسرائيلي بأنهم “مسلحون بالكاميرات“. يبدو أن الأداة المصممة لتوثيق الحقيقة هي سلاح فتاك يستحق الرد المميت في نظر الدولة الإسرائيلية.ومع ذلك، فإن مشاهد قيام الشرطة المسلحة بضرب حاملي النعش بوحشية، وحرمان الضحية، شيرين أبو عاقلة، التي قتلت على يد الجيش الإسرائيلي من كرامة الدفن السلمي، كانت مروعة حتى بالمعايير الإسرائيلية. إذ أثارت تلك الصور غضب الناس العاديين في جميع أنحاء العالم، وأجبرت أكثر المدافعين عن إسرائيل حماسة على إصدار كلمات إدانة متأخرة وخجولة.انتقد النائب البليري عن حزب العمال البريطاني، ويس ستريتينغ، الذي كان في منتصف جولة علاقات عامة في إسرائيل أثناء هذه الأحداث، تصرفات الشرطة ووصفها بأنها “مروعة ومزعجة”.وانضم إليه زعيم حزب العمال كير ستارمر، الذي أدان “عنف القوات الإسرائيلية” ودعا إلى تحقيق مستقل في وفاة شيرين أبو عاقلة – هذا بعد أن أمضى شهورًا يصرح بدعمه “غير ......
#الشرطة
#تهاجم
#جنازة
#شيرين
#عاقلة:
#سادية
#إسرائيل
#والنفاق
#الإمبريالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756746
الحوار المتمدن
جو أتارد - الشرطة تهاجم جنازة شيرين أبو عاقلة: سادية إسرائيل والنفاق الإمبريالي
عصمت منصور : شيرين ابو عاقلة واختراق الجدار الحديدي
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور عصمت منصور*ظاهرتان لافتتان للعيان، تعكسان الذهنية والسلوك الاسرائيلي، ترافقتا مع جريمة اغتيال الصحفية شيرين ابو عاقلة برصاص قوات الاحتلال في الحادي عشر من أيار على مدخل مخيم جنين شمال الضفة المحتلة أثناء قيامها بواجبها الصحفي.الأولى، تكمن في الاستخفاف الذي تعاملت به قوات الاحتلال، من خلال البيان الأول للناطق باسم جيش الاحتلال، والذي جاء بعد دقائق من إعلان استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة، حينما حاول أن يلصق التهمة بالمقاتلين الفلسطينيين الذين كانوا يتصدون للاجتياح الإسرائيلي في المخيم ، اما الثانية ففي التلاعب في الروايات، وتعديلها المرة تلو الأخرى بعد اتضاح حجم الحدث وضخامته وأبعاده الإنسانية والدولية.كلتا الظاهرتان متلازمتان وجذورهما عميقة في الثقافة السياسية والأمنية والايديولوجية لدى المؤسسة الاسرائيلية بغض النظر عن الاشخاص الموجودين في سدة الحكم ومواقع المسؤولية والقائمين عليها.الأولى تعكس النظرة المتعالية التي تنظر بدونية الى الآخر-غير اليهودي-الواقع تحت الاحتلال، و تعتبر ان قتله، سواء كان ذلك بشكل مقصود أو عن طريق الخطأ، لا يستدعي أكثر من بيان توضيحي يصوغه ضابط مبتدئ، ويلقي به في وجه الإعلام، على أنه هو الحقيقة. ينبع جذر هذه النظرة من عقلية المستوطن، الذي يغذي ذاته على خطابه، ولا يقيم أي وزن للآخر، ويفترض ان على كل العالم ان يصدقه.اما التلاعب في الروايات، والذي هدف الى تعويم الجريمة، وإلقاء ظلال من الشك حول الجهة التي تقف خلفها، وبخاصة بعد التغطية الهائلة التي اعقبتها، وردة الفعل المصدومة دولية من هولها، واتخاذها هذه الابعاد الدولية، فهو يعكس حالة الغطرسة والغرور، واستعداد اسرائيل إلى قول أي شيء سوى قول الحقيقة، بناء على فرضية ان وسائل الاعلام الناطقة باللغات الاجنبية الرئيسية، مردوعة مسبقا من إدانتها، وسوف تظل تبحث عن صيغة محايدة تحقق شكلا من اتوازن بين المجرم والضحية.بهذا السلوك، وعلى مدار عقود، استطاعت اسرائيل ان تبني جدارا حديديا، وان تنصّبه سدا منيعا غير قابل للاختراق، أمام الإعلام العالمي والمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية والرأي العام، وأن تكرس انطباعا قويا، أنها، ومن موقع احتكارها لدور الضحية، ومن واقع نفوذها، وقوة خطابها الإعلامي، وأدواتها، بما في ذلك وسائل الإعلام العالمية، ووسائل التواصل الاجتماعي، واللوبيات امؤثر في العواصم العالمية الكبرى، كل ذلك يجعلها محصّنة من الإدانة، والمحاسبة، وأنه حتى في أسوأ الأحوال، لا يمكن تجاهل سرديتها (مظلوميتها التاريخية) التي ينبغي على العالم أخذها بعين الاعتبار والتعامل معها كخلفية مخفّفة ومبرّرة تسوِّغ بشاعة جرائمها.الجدار الحديديفكرة الجدار الحديدي، المستوحاة من فكر وتنظيرات زئيف جابوتنسكي، قائد التيار الإصلاحي في الحركة الصهيونية (المنبع الفكري والأيديولوجي لحزب الليكود)، والذي يتم تشييده بالقوة ومراكمة عوامل الردع، الى درجة تسليم الخصم مسبقا باستحالة إلحاق هزيمة عسكرية بإسرائيل، ما يمهد للاعتراف بوجودها وتقبله، امتد عبر ادوات الشيطنة للآخر، والترويع الاعلامي، والنفوذ الدولي، وشركات العلاقات العامة، الى مجالي الاعلام وتهيُّبه من إدانة اسرائيل على جرائمها، مهما بدت واضحة وحتى لو كانت ضد الصحفيين أو المواطنين العزل من نساء وأطفال وسائر فئات المدنيين ، وتوخّي الحذر عند الحديث عنها، وتبني مصطلحاتها وروايتها، وهو ما قادها الى هذا الاستخفاف وتأليف روايات والتراجع عنها، او تعديلها، دون أدنى رقابة.هذا الجدار ينتصب أمامنا، ونلمس أثره، في التعامل الدولي، ومحاول ......
#شيرين
#عاقلة
#واختراق
#الجدار
#الحديدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756764
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور عصمت منصور*ظاهرتان لافتتان للعيان، تعكسان الذهنية والسلوك الاسرائيلي، ترافقتا مع جريمة اغتيال الصحفية شيرين ابو عاقلة برصاص قوات الاحتلال في الحادي عشر من أيار على مدخل مخيم جنين شمال الضفة المحتلة أثناء قيامها بواجبها الصحفي.الأولى، تكمن في الاستخفاف الذي تعاملت به قوات الاحتلال، من خلال البيان الأول للناطق باسم جيش الاحتلال، والذي جاء بعد دقائق من إعلان استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة، حينما حاول أن يلصق التهمة بالمقاتلين الفلسطينيين الذين كانوا يتصدون للاجتياح الإسرائيلي في المخيم ، اما الثانية ففي التلاعب في الروايات، وتعديلها المرة تلو الأخرى بعد اتضاح حجم الحدث وضخامته وأبعاده الإنسانية والدولية.كلتا الظاهرتان متلازمتان وجذورهما عميقة في الثقافة السياسية والأمنية والايديولوجية لدى المؤسسة الاسرائيلية بغض النظر عن الاشخاص الموجودين في سدة الحكم ومواقع المسؤولية والقائمين عليها.الأولى تعكس النظرة المتعالية التي تنظر بدونية الى الآخر-غير اليهودي-الواقع تحت الاحتلال، و تعتبر ان قتله، سواء كان ذلك بشكل مقصود أو عن طريق الخطأ، لا يستدعي أكثر من بيان توضيحي يصوغه ضابط مبتدئ، ويلقي به في وجه الإعلام، على أنه هو الحقيقة. ينبع جذر هذه النظرة من عقلية المستوطن، الذي يغذي ذاته على خطابه، ولا يقيم أي وزن للآخر، ويفترض ان على كل العالم ان يصدقه.اما التلاعب في الروايات، والذي هدف الى تعويم الجريمة، وإلقاء ظلال من الشك حول الجهة التي تقف خلفها، وبخاصة بعد التغطية الهائلة التي اعقبتها، وردة الفعل المصدومة دولية من هولها، واتخاذها هذه الابعاد الدولية، فهو يعكس حالة الغطرسة والغرور، واستعداد اسرائيل إلى قول أي شيء سوى قول الحقيقة، بناء على فرضية ان وسائل الاعلام الناطقة باللغات الاجنبية الرئيسية، مردوعة مسبقا من إدانتها، وسوف تظل تبحث عن صيغة محايدة تحقق شكلا من اتوازن بين المجرم والضحية.بهذا السلوك، وعلى مدار عقود، استطاعت اسرائيل ان تبني جدارا حديديا، وان تنصّبه سدا منيعا غير قابل للاختراق، أمام الإعلام العالمي والمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية والرأي العام، وأن تكرس انطباعا قويا، أنها، ومن موقع احتكارها لدور الضحية، ومن واقع نفوذها، وقوة خطابها الإعلامي، وأدواتها، بما في ذلك وسائل الإعلام العالمية، ووسائل التواصل الاجتماعي، واللوبيات امؤثر في العواصم العالمية الكبرى، كل ذلك يجعلها محصّنة من الإدانة، والمحاسبة، وأنه حتى في أسوأ الأحوال، لا يمكن تجاهل سرديتها (مظلوميتها التاريخية) التي ينبغي على العالم أخذها بعين الاعتبار والتعامل معها كخلفية مخفّفة ومبرّرة تسوِّغ بشاعة جرائمها.الجدار الحديديفكرة الجدار الحديدي، المستوحاة من فكر وتنظيرات زئيف جابوتنسكي، قائد التيار الإصلاحي في الحركة الصهيونية (المنبع الفكري والأيديولوجي لحزب الليكود)، والذي يتم تشييده بالقوة ومراكمة عوامل الردع، الى درجة تسليم الخصم مسبقا باستحالة إلحاق هزيمة عسكرية بإسرائيل، ما يمهد للاعتراف بوجودها وتقبله، امتد عبر ادوات الشيطنة للآخر، والترويع الاعلامي، والنفوذ الدولي، وشركات العلاقات العامة، الى مجالي الاعلام وتهيُّبه من إدانة اسرائيل على جرائمها، مهما بدت واضحة وحتى لو كانت ضد الصحفيين أو المواطنين العزل من نساء وأطفال وسائر فئات المدنيين ، وتوخّي الحذر عند الحديث عنها، وتبني مصطلحاتها وروايتها، وهو ما قادها الى هذا الاستخفاف وتأليف روايات والتراجع عنها، او تعديلها، دون أدنى رقابة.هذا الجدار ينتصب أمامنا، ونلمس أثره، في التعامل الدولي، ومحاول ......
#شيرين
#عاقلة
#واختراق
#الجدار
#الحديدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756764
الحوار المتمدن
عصمت منصور - شيرين ابو عاقلة واختراق الجدار الحديدي