الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حزب دعم العمالي : تقرير سياسي – 8.5.22
#الحوار_المتمدن
#حزب_دعم_العمالي ما يشغل مركز الأخبار في إسرائيل مؤخرًا هو الوضع الأمني في مواجهة سلسلة الاعتداءات المستمرة. هؤلاء هم شبان فلسطينيون من الضفة الغربية أو عرب من إسرائيل، ينفذون هجوماً شخصياً وغير منظم، يأتون إلى بئر السبع وتل أبيب والقدس وكذلك المستوطنات. خلق الوضع توترًا وخوفًا لدى الجمهور من جهة، واتهامات من اليمين للحكومة بأنها لا تفعل ما يكفي لمنع ذلك، وأن أمن مواطني إسرائيل بحاجة إلى تعزيز.تستجيب الحكومة كما ترد جميع الحكومات دائمًا، أنه يجب استخدام معظم القوة وهذا سيؤدي إلى وضع حد لموجة الهجمات الإرهابية والإرهاب. من الواضح أن هذه ليست إجابة جادة وليس لديهم حل لجذر المشكلة. حاولت الحكومة تحديد جذور الإرهاب واختارت جنين ودخلت هناك بالقوة لأيام وليال للقيام بأعمال انتقامية أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا الفلسطينيين. لقد قدموها على أنها مبادرة هجومية، وكأن لديهم هدفًا واضحًا. هذا على الرغم من عدم وجود علاقة بين الإرهابيين المختلفين، ولا يوجد عنوان واضح يمكن استهدافه ومنع استمرار الهجمات.ونفذ العملية الأخيرة فلسطينيان يعملان في إسرائيل بدون ترخيص. بدأت إسرائيل في نشر أن المشكلة نابعة من خطاب زعيم حماس يحيى السّنوار، الذي دعا الفلسطينيين إلى مهاجمة اليهود بكل الوسائل بما في ذلك بالسكاكين والفؤوس، وبدأت مناقشة حول ما إذا كان يجب قتل السّنوار. لكن من المعروف أن السّنوار أبرم اتفاقات مع إسرائيل للحصول على إذن لجلب عمال من غزة للعمل في إسرائيل، وتدرك حماس أنها غير مستعدة لمواجهة هجوم إسرائيلي آخر سيكلفها غاليا. طالما أن إسرائيل ليس لديها عنوان واضح، فإن الدعوات للقضاء على السّنوار هي في الأساس دعاية إعلامية، مع عدم وجود إجابة لإسرائيل على المشكلة.كما هو معروف، قررت إسرائيل خلال السنوات العشرين الماضية عدم حل الأزمة، ولكن إدارتها بمساعدة السلطة الفلسطينية وحماس، بلغة مزدوجة. من ناحية أخرى، تعمل السلطة الفلسطينية وحماس على ضمان الأمن الإسرائيلي، ولكن في نفس الوقت يتم تقديمهما أيضًا كأعداء لا يوجد شيء لمناقشة الحل معهم. ومن بينهم الشعب الفلسطيني الذي يعاني كلا من الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وحماس في غزة، وهذا الوضع لا يؤدي إلا إلى زيادة اليأس والإحباط. أولئك الذين يختارون تنفيذ هجمات إرهابية، وخاصة العمال الذين يعملون في إسرائيل دون تصاريح، يعانون أيضًا من الاستغلال الشديد وانعدام الحقوق الإنسانية والمدنية: ليس لديهم الحق في كسب لقمة العيش أو التنقل بحرية أو الحصول على وضع واضح أو أي شيء آخر. حق آخر. هؤلاء هم بالضبط الأشخاص الذين يساهمون في الاقتصاد الفلسطيني أكثر من أي مجموعة أخرى، وبدونهم لا يمكن للسلطة الفلسطينية وحماس أن تصمدان بالوجود لأنهم يكسبون المال ولديهم القدرة الشرائية.الخروقات في السياج معروفة ومعلومة للجيش مما يثير الدهشة. آخر عاملين أساءا إلى إلعاد تم إحضارهما من قبل مستوطن جلبهما إلى إسرائيل عدة مرات دون تصريح عمل مقابل أجر. حتى الآن كان يكسب على نفقتهم، وهذه المرة دفع حياته. كل هذا على خلفية نظام تصاريح العمل المباعة للعمال الفلسطينيين، الأمر الذي يؤدي فقط إلى تفاقم استغلالهم، حيث يعمل معظمهم في أماكن عمل غير منظمة. وتسمي إسرائيل هذا الترتيب الملتوي وغير العقلاني “إدارة الصراع”، بدلاً من إعطاء تصاريح عمل دائمة دون قيود بعد فحص أمني لمن يريد العمل في إسرائيل.لا تريد إسرائيل الاعتراف بالسلطة الفلسطينية أو مناقشتها، وتواصل الاعتماد عليها بحجة عدم جمع القمامة في الضفة الغربية. لكن ......
#تقرير
#سياسي
#8.5.22

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755672
احسان جواد كاظم : إنسداد سياسي… تسليك ملتبس
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم فن إيجاد الحلول للمشاكل والمصاعب التي تواجه البلدان والدول تحتاج إلى عقول تتعامل مع الواقع كما هو ولا تُشرك الاحلام والاماني في العملية, كما ذهبت وسائل إعلام غربية في محضر بحثها عن مخارج للحرب الأوكرانية, بالحديث تارة عن إصابة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالسرطان وتوسل موته العاجل لا الآجل او تعرضه للاغتيال في إحدى قاعات الكرملين على يد أحد مُخلصيه وتارة أخرى عن انتحاره. يبقى كل ما يُطرح في إطار التمني ليس الا, وبالخصوص لجوئه للانتحار , فإضافة إلى عدم وجود أسباب لذلك كأن تكون, على سبيل المثال - انكسار عسكري, فإن السمات الشخصية لبوتين, وحتى بمعايير المحللين الغربيين لها, لا تشير إلى شخصية ضعيفة او مهزوزة مترددة بل على العكس, فهو يمتلك كاريزما قيادية وثقة عالية بالنفس ووضوح أهداف إضافة إلى جبروته السياسي والعسكري واستناده إلى تأييد شعبي واسع. وعلى غرار أولئك, جاءت المقترحات والحلول الملتبسة المطروحة لتسليك الانسداد السياسي الحاصل عندنا بعد حالة الدوخان والتوهان واختلال التوازن السياسي التي تعانيه القوى المتحكمة بزمام الأمور في البلاد, بعد الصفعة التي تلقتها من شباب انتفاضة تشرين الباسلة 2019 التي أطاحت بالنزعات الطائفية و التقسيمات التجزيئية من الوعي العراقي, لتقود بعدها إلى واقع مادي موضوعي جديد تمثل في تفكك وانهيار ما كانت تسمى البيوت الطائفية والعرقية من شيعية وسنية وكردية.. المدعية تمثيلها لمكونات العراقيين رياءً, حيث انعكس وتجلى ذلك في نسبة المشاركة البائسة ال 19% من 27 مليون من الذين لهم حق التصويت في انتخابات 10/ 10 البرلمانية العام الماضي, وتحول هذا الانحسار إلى انقسامات وصراعات داخلية في صفوفها.هُزال وهزلية عمليتنا السياسية يتمثل في تحكم " الثلث البرلماني المعطل " الذي يشكل بحجمه الهزيل - ثلث نسبة الـ 19% المذكورة, ممن شاركوا في الانتخابات الفائتة , الا انه يشل حياة البلاد بكل مناحيها !!!ولأننا نعرفهم عن ظهر قلب بعجزهم عن اجتراح شيء جديد, تابعنا بغير اقتناع, المقترح الأول للقوى السياسية لتسليك مجاري العملية المسدودة واختناقاتها, بعد الفشل بتشكيل كتلة برلمانية اكبر للتصويت على رئيس جديد للبلاد - يكمن في العودة إلى المحكمة الدستورية العليا, مرة أخرى, التي أفتت, قبل أشهر ب " الثلث المعطل ", سبب فوضى الانسداد الحالية, لتفصّل لهم أو تستنبط مخرجاً قانونياً آخر, ينقذ العملية السياسية من حالة الاختناق. وهذا المقترح الخيالي نابع من أمنية غير عملية, لا تستطيعه المحكمة العليا ولا قضاتها, لأن التراجع يسيء لها ويقلل من هيبتها.هاجس الوصول إلى مخرج من الأزمة السياسية جاء بالخيار او المقترح التالي - بإجراء استفتاء شعبي مباشر لاختيار رئيس الجمهورية. وهذا الاقتراح رغم كل ما يحويه من جاذبية ديمقراطية مطلقة, سقط سقوطاً مدوياً لأنه لا يستند إلى أساس دستوري, حيث لا توجد اشارة في الدستور العراقي إلى استفتاء لاختيار رئيس للدولة.غير أن آخر ما طُرح بعد إخفاق " التحالف الثلاثي الوطني " الفائز الأكبر في الانتخابات عن انتخاب رئيس للجمهورية بسبب تعنت " الإطار التنسيقي الشيعي " الذي اصطلح على تسميته بالثلث البرلماني المعطل, هو إعطاء النواب المستقلين, والكثير منهم شباب انتفاضة تشرين, مسؤولية تشكيل الحكومة ! ( المقترح بالعموم خارج موضوع الإشكال السياسي وأسباب الأزمة الراهن, لأن المشكلة المطروحة حالياً هي في اختيار رئيس جمهورية لا ايجاد رئيس الوزراء, التي هي مهمة رئيس الجمهورية المصوت عليه برلمانياً ). لذا يبدو ا ......
#إنسداد
#سياسي
#تسليك
#ملتبس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756198