عبدالله تركماني : حول سؤال الهوية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لعل كثيرين يستغربون كيف تستعير صراعات اليوم عناوين الأمس، وكيف تطل قضايا الهويات والأديان والجدليات الثقافية على مسرح السياسة وصراعات المصالح الاقتصادية في العصر الراهن. إذ ثمة أصحاب النزعة التطورية - الحتمية المهوسون من عودة مسائل الثقافة والدين إلى مسرح السياسة والصراع، وثمة استغراب آخر يبديه المدافعون عن الفرضية القائلة بأنّ العامل الروحي هو العامل المحرك للصراع بين المجتمعات والأمم. وفي الواقع، إنّ الهوية كالثقافة لا شكل ثابتاً مطلقاً لها، فهي تغتني بالإضافات والحوار الثقافي، وكل من يراها غير ذلك ويدافع عن وهم ثباتها يقف، من دون أن يدري، في صف قاتليها الحقيقيين. الهوية الثابتة وهم، أداة من ادوات الأنظمة الاستبدادية للحفاظ على التأخر الحضاري، فما من شيء يحمي الاستبداد مثل تحجر الأفكار والعقول عند نمط صنعه الفكر الاستبدادي نفسه.ولكن ليس سؤال الهوية سؤالاً عابراً أو سطحياً ولا هو تعبير عن حالة فكرية مصطنعة، بل هو سؤال يلامس العناصر العميقة للوجود التاريخي والاجتماعي للأمم، كونه يلامس منظومات القيم والمبادئ المكوّنة للوجود الحضاري لها. فالهوية هي تلك الحالة من التفرد والخصوصية التي تلامس المستوى القيمي للأمم، أما سؤال الهوية فهو يمثل اللحظة التاريخية لانكشاف هذه الخصوصية عن حالة إشكالية مع مكوّنات المحيط، تضع الهوية في حالة من التعارض مع مدخلات ثقافية تعبر عما هو سائد، لكنه مقابل لما هو راسخ.ففي ظل العولمة، لم يعد بالإمكان حماية الهوية الوطنية من رياح التغيير الثقافية. وبسبب ما يسود حياة كل المجتمعات الإنسانية من تيارات فكرية ومصلحية، متعددة ومتباينة الأهداف، فإنّ الثقافات الوطنية كافة وفي كل دول العالم، دخلت مرحلة الاغتناء بثقافات إضافية خاصة. وفي الواقع يكاد سؤال الهوية يكون الهاجس الوحيد الثابت في أية مقاربة لسيرورة مجتمع المعرفة العولمي، خاصة أنها أدخلت العالم في تفاعلات لم يعرفها من قبل، بسبب إسقاطها المستمر لحدود الزمان والمكان. لذلك أصبحت الشعوب والدول والثقافات أكثر حاجة للبحث عن شروط ومواصفات تؤكد اختلافها وتمايزها ووحدتها في آن واحد، بقصد تكوين علاقة واضحة بين الأنا والآخر.إنّ أشد ما يقلق البعض في القضايا التي تثيرها ثقافة العولمة هو ما لها من آثار على الهوية والخصوصيات الثقافية، وهو قلق له ما يبرره في ظل ما نراه من محاولات قوى الهيمنة الاقتصادية تنميط سلوكيات البشر وثقافتهم في المجتمعات كافة وإخضاعها لنظام قيم وأنماط سلوك سائدة في مجتمعات استهلاكية، إذ يحمل فيض الأفكار والمعلومات والصور والقيم القادمة إلى كثير من المجتمعات إمكانية تفجّر أزمة الهوية، التي أصبحت من المسائل الرئيسية التي تواجه التفكير الإنساني على المستوى العالمي. وفي سياق هذه الأزمة تنبعث العصبيات القبلية والطائفية والمذهبية والقومية الضيقة، وتزداد الرغبة في البحث عن الجذور وحماية الخصوصية. إنّ قضية الأصالة والمعاصرة لا يمكن بلورتها أو اختزالها قط في موقف نظري أو إشكالية ذهنية مجردة، وإنما هي توجه عقلاني خاص نحو تفعيل التاريخ والثقافة والأفكار، بمعنى أنه إذا لم يستطع تراثنا تحقيق الدافعية الحضارية في الشكل الذي يسمح لنا بترجمة الرؤى المطروحة كونياً في أبعادها المختلفة، فلسنا في حاجة ملحة إليه، إذ إنّ التحرك نحو أطياف المستقبل يرتبط في الأساس بأدوات المعاصرة التي تبدأ بالتفاعل والتواصل والاندماج والمشاركة، من ثم تنتهي إلى أقصى درجة من سمو الهوية وارتقائها وشموخها وصلاحيتها للتأثير والتأثر في الهويات " القاتلة " التي تتنازع سلطة التفرد والاستحواذ عل ......
#سؤال
#الهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754532
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لعل كثيرين يستغربون كيف تستعير صراعات اليوم عناوين الأمس، وكيف تطل قضايا الهويات والأديان والجدليات الثقافية على مسرح السياسة وصراعات المصالح الاقتصادية في العصر الراهن. إذ ثمة أصحاب النزعة التطورية - الحتمية المهوسون من عودة مسائل الثقافة والدين إلى مسرح السياسة والصراع، وثمة استغراب آخر يبديه المدافعون عن الفرضية القائلة بأنّ العامل الروحي هو العامل المحرك للصراع بين المجتمعات والأمم. وفي الواقع، إنّ الهوية كالثقافة لا شكل ثابتاً مطلقاً لها، فهي تغتني بالإضافات والحوار الثقافي، وكل من يراها غير ذلك ويدافع عن وهم ثباتها يقف، من دون أن يدري، في صف قاتليها الحقيقيين. الهوية الثابتة وهم، أداة من ادوات الأنظمة الاستبدادية للحفاظ على التأخر الحضاري، فما من شيء يحمي الاستبداد مثل تحجر الأفكار والعقول عند نمط صنعه الفكر الاستبدادي نفسه.ولكن ليس سؤال الهوية سؤالاً عابراً أو سطحياً ولا هو تعبير عن حالة فكرية مصطنعة، بل هو سؤال يلامس العناصر العميقة للوجود التاريخي والاجتماعي للأمم، كونه يلامس منظومات القيم والمبادئ المكوّنة للوجود الحضاري لها. فالهوية هي تلك الحالة من التفرد والخصوصية التي تلامس المستوى القيمي للأمم، أما سؤال الهوية فهو يمثل اللحظة التاريخية لانكشاف هذه الخصوصية عن حالة إشكالية مع مكوّنات المحيط، تضع الهوية في حالة من التعارض مع مدخلات ثقافية تعبر عما هو سائد، لكنه مقابل لما هو راسخ.ففي ظل العولمة، لم يعد بالإمكان حماية الهوية الوطنية من رياح التغيير الثقافية. وبسبب ما يسود حياة كل المجتمعات الإنسانية من تيارات فكرية ومصلحية، متعددة ومتباينة الأهداف، فإنّ الثقافات الوطنية كافة وفي كل دول العالم، دخلت مرحلة الاغتناء بثقافات إضافية خاصة. وفي الواقع يكاد سؤال الهوية يكون الهاجس الوحيد الثابت في أية مقاربة لسيرورة مجتمع المعرفة العولمي، خاصة أنها أدخلت العالم في تفاعلات لم يعرفها من قبل، بسبب إسقاطها المستمر لحدود الزمان والمكان. لذلك أصبحت الشعوب والدول والثقافات أكثر حاجة للبحث عن شروط ومواصفات تؤكد اختلافها وتمايزها ووحدتها في آن واحد، بقصد تكوين علاقة واضحة بين الأنا والآخر.إنّ أشد ما يقلق البعض في القضايا التي تثيرها ثقافة العولمة هو ما لها من آثار على الهوية والخصوصيات الثقافية، وهو قلق له ما يبرره في ظل ما نراه من محاولات قوى الهيمنة الاقتصادية تنميط سلوكيات البشر وثقافتهم في المجتمعات كافة وإخضاعها لنظام قيم وأنماط سلوك سائدة في مجتمعات استهلاكية، إذ يحمل فيض الأفكار والمعلومات والصور والقيم القادمة إلى كثير من المجتمعات إمكانية تفجّر أزمة الهوية، التي أصبحت من المسائل الرئيسية التي تواجه التفكير الإنساني على المستوى العالمي. وفي سياق هذه الأزمة تنبعث العصبيات القبلية والطائفية والمذهبية والقومية الضيقة، وتزداد الرغبة في البحث عن الجذور وحماية الخصوصية. إنّ قضية الأصالة والمعاصرة لا يمكن بلورتها أو اختزالها قط في موقف نظري أو إشكالية ذهنية مجردة، وإنما هي توجه عقلاني خاص نحو تفعيل التاريخ والثقافة والأفكار، بمعنى أنه إذا لم يستطع تراثنا تحقيق الدافعية الحضارية في الشكل الذي يسمح لنا بترجمة الرؤى المطروحة كونياً في أبعادها المختلفة، فلسنا في حاجة ملحة إليه، إذ إنّ التحرك نحو أطياف المستقبل يرتبط في الأساس بأدوات المعاصرة التي تبدأ بالتفاعل والتواصل والاندماج والمشاركة، من ثم تنتهي إلى أقصى درجة من سمو الهوية وارتقائها وشموخها وصلاحيتها للتأثير والتأثر في الهويات " القاتلة " التي تتنازع سلطة التفرد والاستحواذ عل ......
#سؤال
#الهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754532
الحوار المتمدن
عبدالله تركماني - حول سؤال الهوية
جابر احمد : أزمة الهوية القومية في ايران
#الحوار_المتمدن
#جابر_احمد أزمة الهوية في ايران هو كتاب من تأليف الفقيد الدكتور علي الطائي وقد صدرت الطبعة الأولى منه بالفارسية عن دار نشر " شادكان " تحت عنوان " بحران هويت قومي در ايران " وذلك قي عام 1999 و قد ترجم إلى العربية حديثا من قبل الأستاذ احمد رحمة العباسي ،فالكتاب وما يتضمنه من عناوين ينطوي على قدر كبير من الأهمية ، كون المؤلف بصفته متخصص في مجال علم الاجتماع وقد شرح بشكل دقيق وعلمي وبحيادية موضوع " أزمة الهوية القومية في ايران " وناقش إبعادها من جميع جوانبها الفلسفية والاجتماعية ،التاريخية ،السياسية والنفسية. كانت ايران وما تزال بلد متنوع القوميات وكانت تحكم عبر ما يسمى به "الممالك المحروسة الإيرانية " ، وقد كان هذا الشكل من إشكال الحكم متعارف عليه تاريخيا و ولكن لم يكن محددا بدستور، كما ان بعض من الأقاليم القومية في ايران كانت تتمتع بصلاحيات واسعة تصل إلى حد الاستقلال الذاتي حتى جاءت ثورة الدستور عام 1906 ،حيث أكد دستورها على ما يعرف بنظام " الايالات والولايات " ، وهذا النظام يشبه إلى حد ما الأنظمة الفيدرالية القائمة على التنوع القومي و قد بقي هذا الشكل من الحكم متعارفا عليه حتى سقوط الأسرة القاجارية و من ثم استلام السلطة وبمساعدة أجنبية من قبل عسكري مغمور يسمى رضا شاه الذي يعتبر من مؤسسي الأسرة البهلوية التي حكمت البلاد رسميا من عام 1924حتى عام 1979 . لقد عمد النظام الشاهنشاهي البهلوي آنذاك إلى إلغاء التنوع القومي في ايران وطرح مفهوما جديدا مغايرا للواقع الموجود وذلك عبر تبني مشروع ما يسمى "بالدولة - الأمة " القائم على عدة مفاهيم منها ما هو قائم على التاريخ ـاللغة الفارسية والمذهب ومعاداة العرب والإسلام والعنصري " الارية " ومنها ما هو قائم على العنف " العسكر " ، إي ان هذه "الدولة الحديثة " قائمة على العنصرية من جهة و الديكتاتورية من جهة أخرى ، وعلى اثر ذلك برزت معضلة كبرى تمثلت " بأزمة الهوية القومية " في ايران، لان النظام الجديد وكما ورد في مقدمة المترجم قد " اختزال جغرافية ايران في قومية واحد " ، متجاهلا الشعوب الأخرى مثل الأتراك الاذريين ،الأكراد ،العرب ،البلوش واللر والتركمان ، ولكننا من خلال تصفحنا للكتاب المترجم نلاحظ ان المؤلف لا يؤمن "بمقولة الشعب " ، حيث يرى " انه لا " يمكن إطلاق اسم " الشعب " على الناس التي تعيش في جغرافية ايران ، بل يجب نطلق عليهم اسم " المجتمع " وهذا يتنافي مع ما هو موجود على ارض الواقع ، ولكن في الوقت نفسه يؤكد انه "لا يمكن اختزال جغرافية ايران في قومية واحدة لان ايران كانت ولا تزال تسكنها أقوام مختلفة".كما يقدم المؤلف في كتابه عرضا توضيحا حول مفهوم " أزمة الهوية القومية في ايران " ويرى ان لفظ ومعنى و مفهوم الأزمة " ليست بالضرورة ان تحمل دلالات سلبية ، لان الأزمة كظاهرة تلازم المكان و الزمان ، وما من مجتمع بشري يخلو من الأزمات أو في مأمن منها، لاسيما وانه يشهد التطور والتحول الموضوعي والانتقال من حال إلى حال ومن مرحلة إلى مرحلة أخرى ... الخ ".كما يرى المؤلف ان الاطلاع على ان الاطلاع على " أزمة الهوية القومية في ايران " سيساعد القارئ على الوقوف على مفهوم الهوية بالشكل الذي تم طرحه هنا "،مضيفا " ان الهوية ظاهرة معقدة وان المجتمع الإيراني يعاني من أزمة الهوية القومية، و ان هذه الأزمة أكثر وضوحا في المجتمعات النامية والصناعية ، كما أنها توجد في المجتمعات التقليدية أيضا لكنها بدرجات اقل وضوحا " . وفي نفس الوقت يجب التأكيد على ان لا توجد ......
#أزمة
#الهوية
#القومية
#ايران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755145
#الحوار_المتمدن
#جابر_احمد أزمة الهوية في ايران هو كتاب من تأليف الفقيد الدكتور علي الطائي وقد صدرت الطبعة الأولى منه بالفارسية عن دار نشر " شادكان " تحت عنوان " بحران هويت قومي در ايران " وذلك قي عام 1999 و قد ترجم إلى العربية حديثا من قبل الأستاذ احمد رحمة العباسي ،فالكتاب وما يتضمنه من عناوين ينطوي على قدر كبير من الأهمية ، كون المؤلف بصفته متخصص في مجال علم الاجتماع وقد شرح بشكل دقيق وعلمي وبحيادية موضوع " أزمة الهوية القومية في ايران " وناقش إبعادها من جميع جوانبها الفلسفية والاجتماعية ،التاريخية ،السياسية والنفسية. كانت ايران وما تزال بلد متنوع القوميات وكانت تحكم عبر ما يسمى به "الممالك المحروسة الإيرانية " ، وقد كان هذا الشكل من إشكال الحكم متعارف عليه تاريخيا و ولكن لم يكن محددا بدستور، كما ان بعض من الأقاليم القومية في ايران كانت تتمتع بصلاحيات واسعة تصل إلى حد الاستقلال الذاتي حتى جاءت ثورة الدستور عام 1906 ،حيث أكد دستورها على ما يعرف بنظام " الايالات والولايات " ، وهذا النظام يشبه إلى حد ما الأنظمة الفيدرالية القائمة على التنوع القومي و قد بقي هذا الشكل من الحكم متعارفا عليه حتى سقوط الأسرة القاجارية و من ثم استلام السلطة وبمساعدة أجنبية من قبل عسكري مغمور يسمى رضا شاه الذي يعتبر من مؤسسي الأسرة البهلوية التي حكمت البلاد رسميا من عام 1924حتى عام 1979 . لقد عمد النظام الشاهنشاهي البهلوي آنذاك إلى إلغاء التنوع القومي في ايران وطرح مفهوما جديدا مغايرا للواقع الموجود وذلك عبر تبني مشروع ما يسمى "بالدولة - الأمة " القائم على عدة مفاهيم منها ما هو قائم على التاريخ ـاللغة الفارسية والمذهب ومعاداة العرب والإسلام والعنصري " الارية " ومنها ما هو قائم على العنف " العسكر " ، إي ان هذه "الدولة الحديثة " قائمة على العنصرية من جهة و الديكتاتورية من جهة أخرى ، وعلى اثر ذلك برزت معضلة كبرى تمثلت " بأزمة الهوية القومية " في ايران، لان النظام الجديد وكما ورد في مقدمة المترجم قد " اختزال جغرافية ايران في قومية واحد " ، متجاهلا الشعوب الأخرى مثل الأتراك الاذريين ،الأكراد ،العرب ،البلوش واللر والتركمان ، ولكننا من خلال تصفحنا للكتاب المترجم نلاحظ ان المؤلف لا يؤمن "بمقولة الشعب " ، حيث يرى " انه لا " يمكن إطلاق اسم " الشعب " على الناس التي تعيش في جغرافية ايران ، بل يجب نطلق عليهم اسم " المجتمع " وهذا يتنافي مع ما هو موجود على ارض الواقع ، ولكن في الوقت نفسه يؤكد انه "لا يمكن اختزال جغرافية ايران في قومية واحدة لان ايران كانت ولا تزال تسكنها أقوام مختلفة".كما يقدم المؤلف في كتابه عرضا توضيحا حول مفهوم " أزمة الهوية القومية في ايران " ويرى ان لفظ ومعنى و مفهوم الأزمة " ليست بالضرورة ان تحمل دلالات سلبية ، لان الأزمة كظاهرة تلازم المكان و الزمان ، وما من مجتمع بشري يخلو من الأزمات أو في مأمن منها، لاسيما وانه يشهد التطور والتحول الموضوعي والانتقال من حال إلى حال ومن مرحلة إلى مرحلة أخرى ... الخ ".كما يرى المؤلف ان الاطلاع على ان الاطلاع على " أزمة الهوية القومية في ايران " سيساعد القارئ على الوقوف على مفهوم الهوية بالشكل الذي تم طرحه هنا "،مضيفا " ان الهوية ظاهرة معقدة وان المجتمع الإيراني يعاني من أزمة الهوية القومية، و ان هذه الأزمة أكثر وضوحا في المجتمعات النامية والصناعية ، كما أنها توجد في المجتمعات التقليدية أيضا لكنها بدرجات اقل وضوحا " . وفي نفس الوقت يجب التأكيد على ان لا توجد ......
#أزمة
#الهوية
#القومية
#ايران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755145
الحوار المتمدن
جابر احمد - أزمة الهوية القومية في ايران