موريس صليبا : تساؤلات المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام 1
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام ليس دين سلام بل إيديولوجية غزو واحتلال؟يعتمد فنّ البلاغة التبشيريّة الدعويّة الحاليّة والموجّهة لغير المسلمين على المراوغة الاحتياليّة اللغوية. يحاول روّاد هذا الفنّ إيهام الناس بأن كلمة "إسلام" هي مرادفة لكلمة "سلام"، بينما تختلف العبارتان في الحقيقة من حيث المضمون والتقارب اللغوي. لو كان ذلك صحيحا، فلماذا يتعبون ويلجأون إلى استخدام كلمتين، لو كانتا حقيقة تشيران إلى نفس المعنى؟ أليس هذا أمر غريب؟ فإذا كانت الكلمتان مشتقّتين من نفس المصدر "س ل م"، فهما تنفصلان بعد ذلك بحكم اشتقاق الكلمات من جذر واحد. فبينما كلمة "سلام" تعني السلام بوضوح كليّ دون أي التباس، فكلمة "إسلام" تعني "الخضوع والاستسلام والانقياد". وتتضمن معنيّين: الأول، لاهوتيّ محضّ، يقتصر على المسلمين فقط، ويشير إلى "الإنسان المسلم" (Homo islamicus) المستسلم لمعبوده إله القرآن ولشريعة منسوبة لهذا الإله. وهنا لا بدّ من التركيز على مفهوم الاستسلام، الذي يعني فقدان الإرادة الذاتيّة.أما المعنى الآخر، وله مغزى سياسيّ عدائي وخطر، فيُطبّق خارج الإسلام، ويعني إخضاع غير المسلمين لكل ما هو إسلاميّ أو تابع للإسلام. في زماننا الحاضر، هناك القليل من الناس الذين يعرفون أن هذا المفهوم ما زال قائما ومعمولا به، ويُفرض بقسوة على من يرفضه أو يقاومه. لم يكن الإسلام إطلاقا ولن يكون أبدا مُعتقَدا يدعو إلى السلام، بل إيديولوجيّة توتاليتاريّة قائمة على الفتح والغزو والجهاد والعنف. لا سلام أبدا في الإسلام، كما سنبيّن ذلك، ولا محبّة ولا تسامح أيضا. هذه القيم الثلاث، السلام والمحبّة والتسامح، غريبة تماما عن الإسلام، يمنعها القرآن ويحظرها على المسلمين، حتى وإن ادّعى وبشّر بوجودها الدعاة ووعّاظ السلاطين والجهلة والكذبة والمهرّجون والنصّابون والمنافقون، وأكّدوا دون خجل على وجودها، غير آبهين بالآيات القرآنيّة التي تكذّبهم وتناقضهم، مثل:- فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاء اللَّهُ لانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (سورة 47، 4)- فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ (سورة 47، 35)- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (سورة 5، 35)- قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (سورة 9، 29)أين نجد في هذه الآيات السلام والمحبّة والتسامح؟وهناك آيات أخرى لا يستطيع أيّ مسلم التنكّر لها:- إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ (61،4)- وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (2، 244)- انفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالا ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755020
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام ليس دين سلام بل إيديولوجية غزو واحتلال؟يعتمد فنّ البلاغة التبشيريّة الدعويّة الحاليّة والموجّهة لغير المسلمين على المراوغة الاحتياليّة اللغوية. يحاول روّاد هذا الفنّ إيهام الناس بأن كلمة "إسلام" هي مرادفة لكلمة "سلام"، بينما تختلف العبارتان في الحقيقة من حيث المضمون والتقارب اللغوي. لو كان ذلك صحيحا، فلماذا يتعبون ويلجأون إلى استخدام كلمتين، لو كانتا حقيقة تشيران إلى نفس المعنى؟ أليس هذا أمر غريب؟ فإذا كانت الكلمتان مشتقّتين من نفس المصدر "س ل م"، فهما تنفصلان بعد ذلك بحكم اشتقاق الكلمات من جذر واحد. فبينما كلمة "سلام" تعني السلام بوضوح كليّ دون أي التباس، فكلمة "إسلام" تعني "الخضوع والاستسلام والانقياد". وتتضمن معنيّين: الأول، لاهوتيّ محضّ، يقتصر على المسلمين فقط، ويشير إلى "الإنسان المسلم" (Homo islamicus) المستسلم لمعبوده إله القرآن ولشريعة منسوبة لهذا الإله. وهنا لا بدّ من التركيز على مفهوم الاستسلام، الذي يعني فقدان الإرادة الذاتيّة.أما المعنى الآخر، وله مغزى سياسيّ عدائي وخطر، فيُطبّق خارج الإسلام، ويعني إخضاع غير المسلمين لكل ما هو إسلاميّ أو تابع للإسلام. في زماننا الحاضر، هناك القليل من الناس الذين يعرفون أن هذا المفهوم ما زال قائما ومعمولا به، ويُفرض بقسوة على من يرفضه أو يقاومه. لم يكن الإسلام إطلاقا ولن يكون أبدا مُعتقَدا يدعو إلى السلام، بل إيديولوجيّة توتاليتاريّة قائمة على الفتح والغزو والجهاد والعنف. لا سلام أبدا في الإسلام، كما سنبيّن ذلك، ولا محبّة ولا تسامح أيضا. هذه القيم الثلاث، السلام والمحبّة والتسامح، غريبة تماما عن الإسلام، يمنعها القرآن ويحظرها على المسلمين، حتى وإن ادّعى وبشّر بوجودها الدعاة ووعّاظ السلاطين والجهلة والكذبة والمهرّجون والنصّابون والمنافقون، وأكّدوا دون خجل على وجودها، غير آبهين بالآيات القرآنيّة التي تكذّبهم وتناقضهم، مثل:- فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاء اللَّهُ لانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (سورة 47، 4)- فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ (سورة 47، 35)- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (سورة 5، 35)- قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (سورة 9، 29)أين نجد في هذه الآيات السلام والمحبّة والتسامح؟وهناك آيات أخرى لا يستطيع أيّ مسلم التنكّر لها:- إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ (61،4)- وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (2، 244)- انفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالا ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755020
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام (1)
موريس صليبا : تساؤلات 2 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة قرآنكم؟اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاء وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (سورة 39، أية 23)أيّها المسلمون، عليكم بادئ ذي بدء بقراءة القرآن كاملا في اللغة التي تفهمونها. ومن لا يفهم العربية، من المستحسن له أن يقارن ترجمات القرآن المختلفة كي لا يبقى لديه أي شكّ. لتكن لديكم الجرأة لاتّخاذ موقف محايد وموضوعي، وذلك لرصد التعاليم الواردة فيه ومدى خطورتها.بقول لنا فقهاء المسلمين ويردّدون: "تستحيل نظريّا ترجمة القرآن". فكيف تريدون إذا أن يفهمه غير الناطقين بالعربيّة. فإذا لم يترجم بهدف الاستخدام الدينيّ والفهم الحقيقيّ، سيُحرم أكثر من 80% من المسلمين غير الناطقين بالعربيّة من الصلاة، وبالتالي لن يفقهوا شيئا على الإطلاق من مضمون هذا الكتاب. ليست استحالة ترجمة القرآن المزعومة سوى وسيلة دفاع وحماية الإسلام من غير المسلمين الباحثين عن فهم مضمون النصّ. لذلك يزعم فقهاء الإسلام بأن فهم معاني القرآن لا يمكن إدراكها في لغة أخرى غير العربية، وهكذا يغلقون الباب على غير المسلم الذي لا يعرف العربيّة لتكوين فكرة واضحة عن القرآن. لا قيمة لهذه المقولة ولا يبرّرها أي أساس علميّ. إنّها مرفوضة نصّا وتفصيلا. في هذا الإطار، نجد في ترجمة مؤلفات الأديب البريطاني الشهير، وليم شكسبير، صعوبة أكثر من حيث الدقّة من ترجمة القرآن. وبالتالي تُترجم كتاباته دون مشكلة وتُقرأ وتُفهم عالميّا أكثر بكثير من القرآن.أما مقولة بعض المسلمين الشهيرة، "نعم، ولكن هل تعرف العربيّة كي تتكلّم عن القرآن؟"، فلا قيمة لها أيضا على الإطلاق. فهم أيضا لا يفهمون حتما العربيّة التي تكلّم بها محمّد، وبالتالي لا يعرفون غالبا اللغة العربيّة الحديثة، خاصّة إن كانوا يعيشون في الغرب.بما أنّكم تؤكدون باستعلاء أن قرآنكم المزعوم هو كلمة الله، كتاب أزليّ غير مخلوق مثل الله، وهبة من هذا الإله أكثر من أي كتاب آخر، لذلك يُفترض بهذا الإله أن يرسل ويبشّر بقيم إنسانيّة وأخلاقيّة، ويشوّق إلى استخدام كتابه كمرجع. فإلهكم يصف نفسه بـ"المجيد" (50،1)، بـ"الحكيم" (63،2)، بـ"المبين" (15،1). إذا كان من الممكن أن نجد بعض الجوانب الإيجابيّة في بعض آيات القرآن، فإنّها وللأسف ليست تلك التي تؤخذ بعين الاعتبار، بل بالعكس. فقد نسخها إلهكم بنفسه، ولم يعد لها أي قيمة أو مفعول. *يحاول فقهاؤكم وشيوخكم باستمرار إخفاء أصول القرآن المريبة، بما فيها طريقة تحريره واستنباطه. لذلك نعمد سوية إلى تحليل مضمونه عبر المسبار والميزان، والتنقيب فيه، كاشفين عما ورد فيه من أخطاء وأكاذيب وتعاليم عبثيّة وعنصريّة وإرهابيّة ضد غير المسلمين، والكشف عن عدائه للساميّة، إضافة إلى العديد من الآيات التحريضيّة على الكراهية والقتل والجهاد، وهي تعاليم لا تليق إطلاقا بكتاب يزعم بأنّه "مقدّس ومن وحي إلهي". لا بدّ لكم من أن تباشروا بعمليّة نقد سليمة وموضوعيّة كي تتمكّنوا أخيرا من إدراك حقيقته والتحرّر من سيطرة هذا الكتاب المضلّل، والذي لا يحترم الكائنات البشريّة، بدأ منكم ومن أمّهاتكم. برهن هذا الكتاب وكشف كفاية عن ضرره ومخاطره في حياتكم اليوميّة. لذا يعمد المدلّسون إلى تزيين غلافه بأجمل فنون الزخرفة العربيّة سعيا إلى إخفاء مضمونه المفسد والمدمّر، بعيدا عن بصركم وبصيرتكم. نعر ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755133
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة قرآنكم؟اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاء وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (سورة 39، أية 23)أيّها المسلمون، عليكم بادئ ذي بدء بقراءة القرآن كاملا في اللغة التي تفهمونها. ومن لا يفهم العربية، من المستحسن له أن يقارن ترجمات القرآن المختلفة كي لا يبقى لديه أي شكّ. لتكن لديكم الجرأة لاتّخاذ موقف محايد وموضوعي، وذلك لرصد التعاليم الواردة فيه ومدى خطورتها.بقول لنا فقهاء المسلمين ويردّدون: "تستحيل نظريّا ترجمة القرآن". فكيف تريدون إذا أن يفهمه غير الناطقين بالعربيّة. فإذا لم يترجم بهدف الاستخدام الدينيّ والفهم الحقيقيّ، سيُحرم أكثر من 80% من المسلمين غير الناطقين بالعربيّة من الصلاة، وبالتالي لن يفقهوا شيئا على الإطلاق من مضمون هذا الكتاب. ليست استحالة ترجمة القرآن المزعومة سوى وسيلة دفاع وحماية الإسلام من غير المسلمين الباحثين عن فهم مضمون النصّ. لذلك يزعم فقهاء الإسلام بأن فهم معاني القرآن لا يمكن إدراكها في لغة أخرى غير العربية، وهكذا يغلقون الباب على غير المسلم الذي لا يعرف العربيّة لتكوين فكرة واضحة عن القرآن. لا قيمة لهذه المقولة ولا يبرّرها أي أساس علميّ. إنّها مرفوضة نصّا وتفصيلا. في هذا الإطار، نجد في ترجمة مؤلفات الأديب البريطاني الشهير، وليم شكسبير، صعوبة أكثر من حيث الدقّة من ترجمة القرآن. وبالتالي تُترجم كتاباته دون مشكلة وتُقرأ وتُفهم عالميّا أكثر بكثير من القرآن.أما مقولة بعض المسلمين الشهيرة، "نعم، ولكن هل تعرف العربيّة كي تتكلّم عن القرآن؟"، فلا قيمة لها أيضا على الإطلاق. فهم أيضا لا يفهمون حتما العربيّة التي تكلّم بها محمّد، وبالتالي لا يعرفون غالبا اللغة العربيّة الحديثة، خاصّة إن كانوا يعيشون في الغرب.بما أنّكم تؤكدون باستعلاء أن قرآنكم المزعوم هو كلمة الله، كتاب أزليّ غير مخلوق مثل الله، وهبة من هذا الإله أكثر من أي كتاب آخر، لذلك يُفترض بهذا الإله أن يرسل ويبشّر بقيم إنسانيّة وأخلاقيّة، ويشوّق إلى استخدام كتابه كمرجع. فإلهكم يصف نفسه بـ"المجيد" (50،1)، بـ"الحكيم" (63،2)، بـ"المبين" (15،1). إذا كان من الممكن أن نجد بعض الجوانب الإيجابيّة في بعض آيات القرآن، فإنّها وللأسف ليست تلك التي تؤخذ بعين الاعتبار، بل بالعكس. فقد نسخها إلهكم بنفسه، ولم يعد لها أي قيمة أو مفعول. *يحاول فقهاؤكم وشيوخكم باستمرار إخفاء أصول القرآن المريبة، بما فيها طريقة تحريره واستنباطه. لذلك نعمد سوية إلى تحليل مضمونه عبر المسبار والميزان، والتنقيب فيه، كاشفين عما ورد فيه من أخطاء وأكاذيب وتعاليم عبثيّة وعنصريّة وإرهابيّة ضد غير المسلمين، والكشف عن عدائه للساميّة، إضافة إلى العديد من الآيات التحريضيّة على الكراهية والقتل والجهاد، وهي تعاليم لا تليق إطلاقا بكتاب يزعم بأنّه "مقدّس ومن وحي إلهي". لا بدّ لكم من أن تباشروا بعمليّة نقد سليمة وموضوعيّة كي تتمكّنوا أخيرا من إدراك حقيقته والتحرّر من سيطرة هذا الكتاب المضلّل، والذي لا يحترم الكائنات البشريّة، بدأ منكم ومن أمّهاتكم. برهن هذا الكتاب وكشف كفاية عن ضرره ومخاطره في حياتكم اليوميّة. لذا يعمد المدلّسون إلى تزيين غلافه بأجمل فنون الزخرفة العربيّة سعيا إلى إخفاء مضمونه المفسد والمدمّر، بعيدا عن بصركم وبصيرتكم. نعر ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755133
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (2) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 3 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون،هل تعرفون حقيقة محمّد (قُثَم بن عبد اللات)؟ صدقت المرأة العبقرية وفاء سلطان عندما قالت: "لا يمكن لإنسان أن يؤمن بتعاليم محمد ويبقى سويّ العقل والمنطق."كل ما نعرفه عن شخص يسمّى "محمّد بن عبد الله الهاشمي"، أو "قُثَم بن عبد اللات" الإسم الحقيقيّ حسب بعض المؤرخين والبحّاثة، لا يستند إلا على نصوص تحوم حولها الشكوك والتساؤلات. نجد هذه النصوص في القرآن والسنّة وسيرة محمّد الأولى التي كُتبت بعد مرور قرنين من الزمن على رحيله من هذه الدنيا والتي تسرد لأوّل مرّة مغامرة جمّال أو مرافق لقافلة من الجمال.تُعتبر السيرة النبويّة إعادة لسيرة سابقة كتبها مؤرخ عربي يدعى "محمّد بن إسحق" المتوفي عام 768. وقد كتبت بأمر من الخليفة العبّاسي الثاني، أبو جعفر المنصور، وذلك بعد مرور مائة وأربعين سنة على الفترة التي حصلت خلالها الأحداث المفترضة. هذه السيرة الأولى التي تعرّفنا لأوّل مرّة بالمجهول محمّد، لم يكتشفها أحد، ولم يُعثر على أيّ أثر لها، وقد انتقدها المؤرخون العرب آنذاك، خاصّة مالك بن أنس (713-795)، معربين عن شكّهم بصدق الأحداث المشار إليها. ومن المحتمل جدّا أن تكون رواية مستنبطة فرضتها ضرورات سياسيّة، وقام بتوزيع أدوار أبطالها ودوزنة أحداثها خلفاء عُرفوا باحتيالهم وسياساتهم الانتهازية والنكديّة.إذا، بعد مرور مائتي سنة على الأحداث المزعومة طلب الخليفة آنذاك من المدعو محمّد بن هشام، المتوفي عام 834، أن يكتب، أو بالأحرى أن يخترع، أوّل سيرة للمجهول محمّد، الذي فرضوه عليكم كنبيّ.هكذا يتّضح لنا غياب وجود أي مرجع في الثقافة الإسلاميّة يعود إلى ما قبل القرن التاسع ميلادي، باستثناء هذه القصّة الخياليّة المسمّاة "السيرة النبويّة". وقد استعان بها المفسّرون والفقهاء لشرح الأمور الغامضة والمعقّدة في القرآن، محاولين إيجاد حلول لتناقضاته الجسيمة، والتدقيق بمعانيها، واستنباط تواريخ ممكنة نسبت لتحديد الأحداث المشار إليها. فحتى يومنا هذا، ما زال مترجمو القرآن ومفسّروه يعتمدون على هذه السيرة المقتبسة من القرآن والسنّة، وكأنّ الحيّة الرقطاء تلسع ذنبها. فتراهم يلفّقون أسطورة انطلاقا من نصّ ما، ثم يشرحون هذا النصّ بالاعتماد على هذه الأسطورة. فلا بدّ من تجاوز الوهم واعتماد البداهة العقلانيّة كي يدرك كل امرئ أنّ أيّا من هذه القصص لم يدوّنها من عاشوها أو عرفوها أو كانوا شهودا لحدوثها، علما أنّ المصادر الإسلاميّة نفسها تؤكد على عدم وجود أي شهادة تاريخيّة مباشرة على محمّد أو بيئته. لهذا السبب لا نستطيع تصنيف المغامرة المنسوبة إليه إلا في خانة الأساطير والقصص الخياليّة أو المشكّك بصحّتها.*لقد حان الوقت لإدراك الواقع ونزع القناع عن أسطورة محمّد. لقد حان الوقت لنبذ مقولة مثاليّته المزعومة التي تقدّمه لكم "كأشرف خلق الناس"،والمتحلّي بأسمى الصفات الجسديّة والأخلاقيّة والروحانيّة، لأنّ الإسلام يحاول استبدال هذا المحارب الغازي واعتباره نبيّا لا بل "خاتم الأنبياء"، يعلو ويسمو على كل الأنبياء السابقين. لقد حان الوقت للتوقّف عن "مَكيَجة" صورة هذا الشخص، والذي لا ترغب أيّ أم عاقلة أن يكون زوجا لابنتها. لقد حان الوقت أخيرا أن نشرح ونكشف معتمدين على نصوص إسلاميّة كثيرة فقط من القرآن والحديث والسيرة، أن محمّدا لم يكن إلا زعيم عصابة متخصّصة بالسلب والنهب والغزو كما كانت المافيا الأكثر خطورة ودمويّة. هذا المزعوم بأنّه "رسول الله" مارس في حياته أعمال اللصوصيّة وقطع الطرق، والاحتيالات في قتل الناس، والاغتيالات المستهدفة عن سابق قص ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755236
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون،هل تعرفون حقيقة محمّد (قُثَم بن عبد اللات)؟ صدقت المرأة العبقرية وفاء سلطان عندما قالت: "لا يمكن لإنسان أن يؤمن بتعاليم محمد ويبقى سويّ العقل والمنطق."كل ما نعرفه عن شخص يسمّى "محمّد بن عبد الله الهاشمي"، أو "قُثَم بن عبد اللات" الإسم الحقيقيّ حسب بعض المؤرخين والبحّاثة، لا يستند إلا على نصوص تحوم حولها الشكوك والتساؤلات. نجد هذه النصوص في القرآن والسنّة وسيرة محمّد الأولى التي كُتبت بعد مرور قرنين من الزمن على رحيله من هذه الدنيا والتي تسرد لأوّل مرّة مغامرة جمّال أو مرافق لقافلة من الجمال.تُعتبر السيرة النبويّة إعادة لسيرة سابقة كتبها مؤرخ عربي يدعى "محمّد بن إسحق" المتوفي عام 768. وقد كتبت بأمر من الخليفة العبّاسي الثاني، أبو جعفر المنصور، وذلك بعد مرور مائة وأربعين سنة على الفترة التي حصلت خلالها الأحداث المفترضة. هذه السيرة الأولى التي تعرّفنا لأوّل مرّة بالمجهول محمّد، لم يكتشفها أحد، ولم يُعثر على أيّ أثر لها، وقد انتقدها المؤرخون العرب آنذاك، خاصّة مالك بن أنس (713-795)، معربين عن شكّهم بصدق الأحداث المشار إليها. ومن المحتمل جدّا أن تكون رواية مستنبطة فرضتها ضرورات سياسيّة، وقام بتوزيع أدوار أبطالها ودوزنة أحداثها خلفاء عُرفوا باحتيالهم وسياساتهم الانتهازية والنكديّة.إذا، بعد مرور مائتي سنة على الأحداث المزعومة طلب الخليفة آنذاك من المدعو محمّد بن هشام، المتوفي عام 834، أن يكتب، أو بالأحرى أن يخترع، أوّل سيرة للمجهول محمّد، الذي فرضوه عليكم كنبيّ.هكذا يتّضح لنا غياب وجود أي مرجع في الثقافة الإسلاميّة يعود إلى ما قبل القرن التاسع ميلادي، باستثناء هذه القصّة الخياليّة المسمّاة "السيرة النبويّة". وقد استعان بها المفسّرون والفقهاء لشرح الأمور الغامضة والمعقّدة في القرآن، محاولين إيجاد حلول لتناقضاته الجسيمة، والتدقيق بمعانيها، واستنباط تواريخ ممكنة نسبت لتحديد الأحداث المشار إليها. فحتى يومنا هذا، ما زال مترجمو القرآن ومفسّروه يعتمدون على هذه السيرة المقتبسة من القرآن والسنّة، وكأنّ الحيّة الرقطاء تلسع ذنبها. فتراهم يلفّقون أسطورة انطلاقا من نصّ ما، ثم يشرحون هذا النصّ بالاعتماد على هذه الأسطورة. فلا بدّ من تجاوز الوهم واعتماد البداهة العقلانيّة كي يدرك كل امرئ أنّ أيّا من هذه القصص لم يدوّنها من عاشوها أو عرفوها أو كانوا شهودا لحدوثها، علما أنّ المصادر الإسلاميّة نفسها تؤكد على عدم وجود أي شهادة تاريخيّة مباشرة على محمّد أو بيئته. لهذا السبب لا نستطيع تصنيف المغامرة المنسوبة إليه إلا في خانة الأساطير والقصص الخياليّة أو المشكّك بصحّتها.*لقد حان الوقت لإدراك الواقع ونزع القناع عن أسطورة محمّد. لقد حان الوقت لنبذ مقولة مثاليّته المزعومة التي تقدّمه لكم "كأشرف خلق الناس"،والمتحلّي بأسمى الصفات الجسديّة والأخلاقيّة والروحانيّة، لأنّ الإسلام يحاول استبدال هذا المحارب الغازي واعتباره نبيّا لا بل "خاتم الأنبياء"، يعلو ويسمو على كل الأنبياء السابقين. لقد حان الوقت للتوقّف عن "مَكيَجة" صورة هذا الشخص، والذي لا ترغب أيّ أم عاقلة أن يكون زوجا لابنتها. لقد حان الوقت أخيرا أن نشرح ونكشف معتمدين على نصوص إسلاميّة كثيرة فقط من القرآن والحديث والسيرة، أن محمّدا لم يكن إلا زعيم عصابة متخصّصة بالسلب والنهب والغزو كما كانت المافيا الأكثر خطورة ودمويّة. هذا المزعوم بأنّه "رسول الله" مارس في حياته أعمال اللصوصيّة وقطع الطرق، والاحتيالات في قتل الناس، والاغتيالات المستهدفة عن سابق قص ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755236
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (3) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 4 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مكّة والمدينة؟دائما في إطار هذيان الوهم الإسلامي، فبينما يقدّم التقليد الإسلامي مكّة كمكان للحجّ كان مأهولا منذ زمن بعيد قبل الهجرة ويتوهّمون بأنّ آدم هو الذي بنى الكعبة (!)، تفاجئنا الأبحاث العلميّة الجديدة مشكّكة بوجود هذه المدينة في نفس المكان. كذلك تشكّك هذه الدراسات بوجود "المدينة" التي لم تكن سوى واحة عرفت باسم "يثرب"، أو باسم "مدينة النبيّ" أو "مادينَتا" أو "طابا". والغريب أننا لا نجد إسم "مكّة" ولا "المدينة" على أيّة خارطة جغرافيّة قبل القرن التاسع. كذلك لا توجد أيّة إشارة لهما في المراسلات المتعلّقة بتلك الفترة الزمنيّة، حيث تبرز "الطائف"، و"يثرب" و"خيبر" لدى العديد من زبائن القوافل التجاريّة التي كانت تعبر المنطقة. لم تر هاتان المدينتان النور إلاّ بعد مرور خمسين سنة على الأقلّ على موت محمّد، ومن المحتمل أن تكونا اختراعا جاء مؤخرا لتبرير حاجات الميتولوجيا وأسطورة الوهم الإسلاميّ.إليكم ما جاء على لسان الباحثة الشهيرة "باتريسيا كرون": "لا نجد أي أثر لإسم "مكّة" لا في اليونانيّة ولا اللاتينيّة ولا السريانيّة ولا الأراميّة ولا القبطيّة ولا في أي نصوص من خارج شبه الجزيرة العربيّة قبل زمن الفتوحات. هذا الصمت مدهش ومؤثّر وبليغ للغاية."يلاحظ في كل أنحاء أوروبا أن بقايا الآثار القديمة (الأركيولوجيا) ما زالت تزيّن معالم المدن. حتّى في الشرق الأوسط، تبرز مدينة القدس، مهد اليهوديّة والمسيحيّة كمنجم لا ينضب للتنقيب عن الآثار. وفي العالم أجمع يكشف علم الآثار الجويّ ويحدّد أمكنة بقايا الآثار القديمة، حتّى عندما لا يُبحث عنها. أما بالنسبة لمكّة والمدينة، فلا شيء يُذكر. هناك فراغ تام وانعدام لأيّ أثر أركيولوجي أو لأيّ إشارة مرئيّة. فأعمال الحفر فيهما لبناء مشاريع ضخمة لم تبرز شيئا. كما أنّ التصوير الجوّيّ الفائق الدقّة لم يكشف النقاب عن شيء إطلاقا. والغريب أن قادة الإسلام لا يعيرون أيّ اهتمام تاريخي لماضي هاتين المدينتين اللتين يُفترض أن تكونا قد شهدتا ولادة ونشأة وحياة وموت المعبود المؤسس لعقيدتكم. غير أنّ أقبح ما في الأمر هو الحظر المفروض على أيّ تنقيب أركيولوجيّ في هاتين المدينتين.وإذا تساءلنا: لماذا هذا الحظر؟ يأتي الجواب حالا: لأنّهما مدينتان مقدّستان. ولكن هل نسيتم أن "القدس" هي أيضا مدينة مقدّسة، وقدسيّتها لم تمنع التنقيب الأركيولوجيّ المتواصل فيها؟ إذا، لماذا الخوف في الإسلام لحظر التنقيب الأركيولوجي في مكّة والمدينة؟ هل تخافون من أن يكتشف العالم أنّ الإسلام ليس إلاّ خدعة ووهم جرى اختراعه لتبرير وإخفاء حقيقة تعطّش نفوذ عصابة من الكواسر البشريّة، تختبئ وراء عمليّة استنباط إيديولوجيّة فتّاكة؟ أم أنّكم تخافون من أن تصبح أكاذيب الإسلام أدوات تضليل إضافيّة تغرّر بكم فتخدعكم أكثر فأكثر، أيّها المسلمون؟ في الواقع، ووفق مؤرخين كثر، يحتمل كثيرا أن تكون هذه المغامرة قد بدأت في غرب سوريا وفي فلسطين. لربّما كان موقع مدينة "يثرب" في الشمال، في مكان قريب من سوريا، في بلاد "مَديَن"، حيث قام ملك بلاد ما بين النهرين، "نابونيد"، ببناء هيكل قرب "حرّان" للإله "القمر"، توأم "الله"، إلهكم الوحيد والصنم معبود القرآن. أما مدينة مكّة فيعود اسمها إلى أصل سرياني يعني بالأراميّة "المدينة السفلى" ويشير في الأصل إلى مدينة "مَديَن" السفلى أو "دمشق" حيث نشأت فكرة القرآن والإسلام. لذلك يتساءل اليوم كثيرا البحّاثة حول واقع هذه المدينة في الجزيرة العربيّة في الفترة التي بدأت فيها الأسطورة المحمّديّة، إذ ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755369
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مكّة والمدينة؟دائما في إطار هذيان الوهم الإسلامي، فبينما يقدّم التقليد الإسلامي مكّة كمكان للحجّ كان مأهولا منذ زمن بعيد قبل الهجرة ويتوهّمون بأنّ آدم هو الذي بنى الكعبة (!)، تفاجئنا الأبحاث العلميّة الجديدة مشكّكة بوجود هذه المدينة في نفس المكان. كذلك تشكّك هذه الدراسات بوجود "المدينة" التي لم تكن سوى واحة عرفت باسم "يثرب"، أو باسم "مدينة النبيّ" أو "مادينَتا" أو "طابا". والغريب أننا لا نجد إسم "مكّة" ولا "المدينة" على أيّة خارطة جغرافيّة قبل القرن التاسع. كذلك لا توجد أيّة إشارة لهما في المراسلات المتعلّقة بتلك الفترة الزمنيّة، حيث تبرز "الطائف"، و"يثرب" و"خيبر" لدى العديد من زبائن القوافل التجاريّة التي كانت تعبر المنطقة. لم تر هاتان المدينتان النور إلاّ بعد مرور خمسين سنة على الأقلّ على موت محمّد، ومن المحتمل أن تكونا اختراعا جاء مؤخرا لتبرير حاجات الميتولوجيا وأسطورة الوهم الإسلاميّ.إليكم ما جاء على لسان الباحثة الشهيرة "باتريسيا كرون": "لا نجد أي أثر لإسم "مكّة" لا في اليونانيّة ولا اللاتينيّة ولا السريانيّة ولا الأراميّة ولا القبطيّة ولا في أي نصوص من خارج شبه الجزيرة العربيّة قبل زمن الفتوحات. هذا الصمت مدهش ومؤثّر وبليغ للغاية."يلاحظ في كل أنحاء أوروبا أن بقايا الآثار القديمة (الأركيولوجيا) ما زالت تزيّن معالم المدن. حتّى في الشرق الأوسط، تبرز مدينة القدس، مهد اليهوديّة والمسيحيّة كمنجم لا ينضب للتنقيب عن الآثار. وفي العالم أجمع يكشف علم الآثار الجويّ ويحدّد أمكنة بقايا الآثار القديمة، حتّى عندما لا يُبحث عنها. أما بالنسبة لمكّة والمدينة، فلا شيء يُذكر. هناك فراغ تام وانعدام لأيّ أثر أركيولوجي أو لأيّ إشارة مرئيّة. فأعمال الحفر فيهما لبناء مشاريع ضخمة لم تبرز شيئا. كما أنّ التصوير الجوّيّ الفائق الدقّة لم يكشف النقاب عن شيء إطلاقا. والغريب أن قادة الإسلام لا يعيرون أيّ اهتمام تاريخي لماضي هاتين المدينتين اللتين يُفترض أن تكونا قد شهدتا ولادة ونشأة وحياة وموت المعبود المؤسس لعقيدتكم. غير أنّ أقبح ما في الأمر هو الحظر المفروض على أيّ تنقيب أركيولوجيّ في هاتين المدينتين.وإذا تساءلنا: لماذا هذا الحظر؟ يأتي الجواب حالا: لأنّهما مدينتان مقدّستان. ولكن هل نسيتم أن "القدس" هي أيضا مدينة مقدّسة، وقدسيّتها لم تمنع التنقيب الأركيولوجيّ المتواصل فيها؟ إذا، لماذا الخوف في الإسلام لحظر التنقيب الأركيولوجي في مكّة والمدينة؟ هل تخافون من أن يكتشف العالم أنّ الإسلام ليس إلاّ خدعة ووهم جرى اختراعه لتبرير وإخفاء حقيقة تعطّش نفوذ عصابة من الكواسر البشريّة، تختبئ وراء عمليّة استنباط إيديولوجيّة فتّاكة؟ أم أنّكم تخافون من أن تصبح أكاذيب الإسلام أدوات تضليل إضافيّة تغرّر بكم فتخدعكم أكثر فأكثر، أيّها المسلمون؟ في الواقع، ووفق مؤرخين كثر، يحتمل كثيرا أن تكون هذه المغامرة قد بدأت في غرب سوريا وفي فلسطين. لربّما كان موقع مدينة "يثرب" في الشمال، في مكان قريب من سوريا، في بلاد "مَديَن"، حيث قام ملك بلاد ما بين النهرين، "نابونيد"، ببناء هيكل قرب "حرّان" للإله "القمر"، توأم "الله"، إلهكم الوحيد والصنم معبود القرآن. أما مدينة مكّة فيعود اسمها إلى أصل سرياني يعني بالأراميّة "المدينة السفلى" ويشير في الأصل إلى مدينة "مَديَن" السفلى أو "دمشق" حيث نشأت فكرة القرآن والإسلام. لذلك يتساءل اليوم كثيرا البحّاثة حول واقع هذه المدينة في الجزيرة العربيّة في الفترة التي بدأت فيها الأسطورة المحمّديّة، إذ ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755369
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (4) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن
موريس صليبا : تساؤلات 5 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون من هو الصنم (الله) الذي تعبدونه؟نتطرّق في هذا الفصل إلى معبودكم الغريب الذي تصفونه أنتم وحدكم بالإله، بينما تختلف صورته وطبيعته عمّا تنتظره الإنسانيّة جمعاء من "إله" يوصف بمهندس هذا الكون. *من هو الصنم (الله)؟ من هو هذا المعبود الغريب الذي فُرض عليكم وأنتم تعتبرونه إلها؟ من هو هذا "العليم"، الكليّ المعرفة، المؤلف المفترض للكتاب الأكثر خطرا وتخريبا وتدميرا، والمسؤول عن ملايين الضحايا منذ ظهوره؟هل يمكننا أن نتصوّر، وإن للحظة سريعة، أن مهندس هذا الكون يشكل خطرا على الإنسانيّة، كما هو الحال مع صنمكم الذي تسمّونه (الله)؟من هو معبودكم الغضوب الذي نراه، عبر قرآنكم، يلعب دور الذكر السيّد المستبدّ، الذي يتقيأ كراهيته وضغينته القرآنية على مخلوقاته؟من هو هذا الإله الذي لا يعرف أنّ لا شيء ثابت ومتجمّد، بل العكس، كما يستطيع أي إنسان ملاحظته في كل وقت؟من هو هذا الإله الذي يرفض أن يتطوّر الإسلام المتحجّر في أخطائه وتناقضاته العديدة، ويواكب تقدّم الإنسانيّة؟من هو هذا الإله المتعطّش دائما لسفك الدماء، والذي يشبه إلى حدّ كبير ما نراه لدى مصّاصيّ الدماء أو الوحوش المفترسة، وليس لدى ربّ يُعتبر خالق هذا الكون ومهندسه؟ *- "الله" إلهكم يزعم في القرآن بأنه "العليم" والضابط لكل شيء في الكون. غير أنّنا نكتشف في هذا القرآن بالذات بأنّه غريب في جهله، وأنّ تعاليمه تفتقد كثيرا إلى الانسجام والمنطق. فإن كان من المفترض أنّه خالق كلّ شيء، فلماذا يجهل تماما أنّ الأرض كرويّة وليست مسطّحة كما يتبجّح في هذا القرآن ويقول : "وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا"(15/19).وقد أتى بهذا الكلام بعد مرور أكثر من ثمان مائة سنة على قياس محيط الدائرة الأرضيّة الذي قام به "آراتوستان" الإغريقي. والغريب في الأمر أيضا أنّ أحد أبرز مراجعكم الدينيّة الشيخ السعوديّ عبد العزيز بن باز عاد إلى تثبيت هذا الجهل في الفتوى التي أصدرها عام 1995 بقوله: "الأرض مسطّحة، ومن يعلن ويقول بأنّها كرويّة فهو ملحد يستوجب العقاب الصارم". نعم إلهكم (العليم) بكل شيء وخالق كلّ شيء يجهل أنّ الأرض تدور حول كوكب الشمس وليس العكس، كما يجهل أيضا أنّ ضوء القمر لا ينبثق من طاقته الذاتيّة بل من انعكاس نور الشمس. "هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا" (10/5)*- "الله" إلهكم يروي عن الفرعون بأنّه بنى برج بابل في مصر."وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ" (28/38). هل كان هذا الإله يجهل أنّ "هامان" ما كان وزيرا عند الفرعون في زمن موسى، بل وزيرا عند ملك الفرس "اسواروس" عدّة قرون بعد ذلك. كذلك اعتبر هذا الإله في قرآنه أنّ مريم أمّ يسوع (عيسى) كانت أخت هارون وموسى، بينما بفصل بينهم إثنا عشر قرنا. "فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا"(19/27-28). "وَمَرْيَم ابْنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا" (66/12).ثم يروي لنا هذا الإله عن الإسكندر الكبير بأنّه كان نبيّا معاصرا لإبراهيم – وهذه أسطورة أخرى لا أساس لها من الصحّة – وأنّه رحل عن الحياة في سنّ متقدّم جدّا، بينما تفصل ب ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755540
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون من هو الصنم (الله) الذي تعبدونه؟نتطرّق في هذا الفصل إلى معبودكم الغريب الذي تصفونه أنتم وحدكم بالإله، بينما تختلف صورته وطبيعته عمّا تنتظره الإنسانيّة جمعاء من "إله" يوصف بمهندس هذا الكون. *من هو الصنم (الله)؟ من هو هذا المعبود الغريب الذي فُرض عليكم وأنتم تعتبرونه إلها؟ من هو هذا "العليم"، الكليّ المعرفة، المؤلف المفترض للكتاب الأكثر خطرا وتخريبا وتدميرا، والمسؤول عن ملايين الضحايا منذ ظهوره؟هل يمكننا أن نتصوّر، وإن للحظة سريعة، أن مهندس هذا الكون يشكل خطرا على الإنسانيّة، كما هو الحال مع صنمكم الذي تسمّونه (الله)؟من هو معبودكم الغضوب الذي نراه، عبر قرآنكم، يلعب دور الذكر السيّد المستبدّ، الذي يتقيأ كراهيته وضغينته القرآنية على مخلوقاته؟من هو هذا الإله الذي لا يعرف أنّ لا شيء ثابت ومتجمّد، بل العكس، كما يستطيع أي إنسان ملاحظته في كل وقت؟من هو هذا الإله الذي يرفض أن يتطوّر الإسلام المتحجّر في أخطائه وتناقضاته العديدة، ويواكب تقدّم الإنسانيّة؟من هو هذا الإله المتعطّش دائما لسفك الدماء، والذي يشبه إلى حدّ كبير ما نراه لدى مصّاصيّ الدماء أو الوحوش المفترسة، وليس لدى ربّ يُعتبر خالق هذا الكون ومهندسه؟ *- "الله" إلهكم يزعم في القرآن بأنه "العليم" والضابط لكل شيء في الكون. غير أنّنا نكتشف في هذا القرآن بالذات بأنّه غريب في جهله، وأنّ تعاليمه تفتقد كثيرا إلى الانسجام والمنطق. فإن كان من المفترض أنّه خالق كلّ شيء، فلماذا يجهل تماما أنّ الأرض كرويّة وليست مسطّحة كما يتبجّح في هذا القرآن ويقول : "وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا"(15/19).وقد أتى بهذا الكلام بعد مرور أكثر من ثمان مائة سنة على قياس محيط الدائرة الأرضيّة الذي قام به "آراتوستان" الإغريقي. والغريب في الأمر أيضا أنّ أحد أبرز مراجعكم الدينيّة الشيخ السعوديّ عبد العزيز بن باز عاد إلى تثبيت هذا الجهل في الفتوى التي أصدرها عام 1995 بقوله: "الأرض مسطّحة، ومن يعلن ويقول بأنّها كرويّة فهو ملحد يستوجب العقاب الصارم". نعم إلهكم (العليم) بكل شيء وخالق كلّ شيء يجهل أنّ الأرض تدور حول كوكب الشمس وليس العكس، كما يجهل أيضا أنّ ضوء القمر لا ينبثق من طاقته الذاتيّة بل من انعكاس نور الشمس. "هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا" (10/5)*- "الله" إلهكم يروي عن الفرعون بأنّه بنى برج بابل في مصر."وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ" (28/38). هل كان هذا الإله يجهل أنّ "هامان" ما كان وزيرا عند الفرعون في زمن موسى، بل وزيرا عند ملك الفرس "اسواروس" عدّة قرون بعد ذلك. كذلك اعتبر هذا الإله في قرآنه أنّ مريم أمّ يسوع (عيسى) كانت أخت هارون وموسى، بينما بفصل بينهم إثنا عشر قرنا. "فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا"(19/27-28). "وَمَرْيَم ابْنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا" (66/12).ثم يروي لنا هذا الإله عن الإسكندر الكبير بأنّه كان نبيّا معاصرا لإبراهيم – وهذه أسطورة أخرى لا أساس لها من الصحّة – وأنّه رحل عن الحياة في سنّ متقدّم جدّا، بينما تفصل ب ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755540
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (5) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 6 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة الجهاد؟الإسلام والجهاد توأمان لا ينفصلان. باستثناء تفسير بعض النصوص اليهوديّة والمسيحيّة بغشّ وحجج خدّاعة، لا بدّ من أن ندرك أنّ الرسالة الجديدة والوحيدة في القرآن لا صلة لها إطلاقا بما هو دينيّ أو وروحيّ، كما يؤمل وينتظر من كتاب يُقال عنه منزل من عند إله، بل من قبل فاتح دمويّ محارب ومدمّر. ولكن بفضل "التقيّة" يستخدم دجّالو الإسلام كل الحيل الممكنة لإخفاء هذه الحقيقة المشؤومة والدمويّة. نعم، أول مطلب في القرآن، والأهمّ، والذي لا مفرّ منه، والأخطر، هو الواجب المفروض باستمرار منذ نشأة الإسلام على كلّ المسلمين السليمي البنية الجسديّة، الإسهام بكل الوسائل المتوفّرة لديهم والمشاركة في الجهاد المجرم، وتدمير كل ما هو غير مسلم، والتصفية الجسديّة لكل من يتجرّأ على مقاومته ورفض الخضوع لهذه العقيدة الإيديولوجيّة. إنّها سيطرة عالميّة، ذات أعذار واهية، في إطار دينيّ خادع. فعدا هذا الفرض الإجراميّ المسمّى "جهاد"، لم يأت القرآن بأيّة رسالة أو تعليم روحيّ جديد أكثر عمقا ووضوحا ممّا هو وارد في النصوص الدينيّة اليهوديّة والمسيحيّة. "الإسلام هو الجهاد، والجهاد هو الإسلام"، هذا ما لخّصه الباحث في الإسلاميّات التونسيّ يحيي عبد القادر.الجهاد هو إذا الإلزام المفروض باستمرار على كلّ المسلمين وفي كلّ الأزمنة كي يسهموا في إضفاء سيطرة الإسلام بالقوّة والاحتيال والكذب والجريمة والإرهاب والاغتيالات واستخدام كل الوسائل الممكنة وكلّ أنواع العنف بما فيه المحظور دوليّا. إنّه واجب ملزم على المستويين الفرديّ والجماعيّ لكل المسلمين لمحاربة غير المسلمين وبسط "دار الإسلام" لتصبح أرض استسلام. هذا الإلزام القرآنيّ الذي لا يمكن التهرّب منه يحاول المسلمون التخفيف من وطأته وحتّى إخفائه عن الغربيّين، وذلك لأنّ مفهومه قائم على العنف والهمجيّة والعبثيّة منذ نشأة الإسلام وقوننته في القرآن. إنّه في الواقع استراتيحيّة إباديّة متستّرة ومقنّعة قائمة على التمييز العنصريّ الدينيّ. فالجهاد لا يبالي إطلاقا بالإيمان أو بالفضائل الشريفة او الروحيّة، بل يعتمد فقط على الأعمال كأساس وأولويّة.*منذ نشأته، أعلن الإسلام حربا شاملة ودائمة على باقي العالم، فقسمَه إلى "دار الإسلام" و"دار الحرب" التي يصفها بـ"دار الجهاد". ولم يتوان القرآن إطلاقا عن التكرار "أنّ الجهاد واجب مقدّس" على كلّ مسلم، ومفروض عليه بأمر من إله القرآن الذي يغفر الجرائم المرتكبة باسم الجهاد، ومؤكّدا على أن أشرف وأسمى مرتبة يمكن للمسلم أن يصبو إليها تكمن في طرد أعداء الإسلام أو محاربتهم أو قتلهم أو إقناعهم باعتناق دين إلههم والتقيّد بشريعته. فالإسلام هو قبل كلّ شيء نظام قنّاص دكتاتوري استبداديّ لا يحلم إلاّ بإخضاع الإنسان منذ ولادته وحتّى مماته لأوامر شيطانيّة أقرّت في القرن السابع من قبل أناس شرسين طامعين بالسلطة والغنائم وسبي الشّابّات من النساء.*تذكّروا ما جاء في صحيح البخاري 2/17 عن لسان محمّد: "أمرتُ أن أقاتل الناس حتّى يشهدوا أن لا إله إلاّ الله، وأنّ محمّدا رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. فإذا فعلوا ذلك، عُصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحقّ الإسلام". وفي محاولتهم لعدم صدم الرأي العام الغربيّ، يستعين رجال الدين المسلمون بمبدأ التقيّة، فيدّعون ويتبجّحون بالقول بأنّ للجهاد هدف دفاعيّ فقط، ولا يمكن أن يكون هجوميّا أو عدائيّا. وزيادة في التشويش والبلبلة والاحتيال، يصفون الجهاد الحقيقيّ بـالجهاد الكبير، وهو حرب داخليّة شخصيّة. غير أن حقيقة ال ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755676
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة الجهاد؟الإسلام والجهاد توأمان لا ينفصلان. باستثناء تفسير بعض النصوص اليهوديّة والمسيحيّة بغشّ وحجج خدّاعة، لا بدّ من أن ندرك أنّ الرسالة الجديدة والوحيدة في القرآن لا صلة لها إطلاقا بما هو دينيّ أو وروحيّ، كما يؤمل وينتظر من كتاب يُقال عنه منزل من عند إله، بل من قبل فاتح دمويّ محارب ومدمّر. ولكن بفضل "التقيّة" يستخدم دجّالو الإسلام كل الحيل الممكنة لإخفاء هذه الحقيقة المشؤومة والدمويّة. نعم، أول مطلب في القرآن، والأهمّ، والذي لا مفرّ منه، والأخطر، هو الواجب المفروض باستمرار منذ نشأة الإسلام على كلّ المسلمين السليمي البنية الجسديّة، الإسهام بكل الوسائل المتوفّرة لديهم والمشاركة في الجهاد المجرم، وتدمير كل ما هو غير مسلم، والتصفية الجسديّة لكل من يتجرّأ على مقاومته ورفض الخضوع لهذه العقيدة الإيديولوجيّة. إنّها سيطرة عالميّة، ذات أعذار واهية، في إطار دينيّ خادع. فعدا هذا الفرض الإجراميّ المسمّى "جهاد"، لم يأت القرآن بأيّة رسالة أو تعليم روحيّ جديد أكثر عمقا ووضوحا ممّا هو وارد في النصوص الدينيّة اليهوديّة والمسيحيّة. "الإسلام هو الجهاد، والجهاد هو الإسلام"، هذا ما لخّصه الباحث في الإسلاميّات التونسيّ يحيي عبد القادر.الجهاد هو إذا الإلزام المفروض باستمرار على كلّ المسلمين وفي كلّ الأزمنة كي يسهموا في إضفاء سيطرة الإسلام بالقوّة والاحتيال والكذب والجريمة والإرهاب والاغتيالات واستخدام كل الوسائل الممكنة وكلّ أنواع العنف بما فيه المحظور دوليّا. إنّه واجب ملزم على المستويين الفرديّ والجماعيّ لكل المسلمين لمحاربة غير المسلمين وبسط "دار الإسلام" لتصبح أرض استسلام. هذا الإلزام القرآنيّ الذي لا يمكن التهرّب منه يحاول المسلمون التخفيف من وطأته وحتّى إخفائه عن الغربيّين، وذلك لأنّ مفهومه قائم على العنف والهمجيّة والعبثيّة منذ نشأة الإسلام وقوننته في القرآن. إنّه في الواقع استراتيحيّة إباديّة متستّرة ومقنّعة قائمة على التمييز العنصريّ الدينيّ. فالجهاد لا يبالي إطلاقا بالإيمان أو بالفضائل الشريفة او الروحيّة، بل يعتمد فقط على الأعمال كأساس وأولويّة.*منذ نشأته، أعلن الإسلام حربا شاملة ودائمة على باقي العالم، فقسمَه إلى "دار الإسلام" و"دار الحرب" التي يصفها بـ"دار الجهاد". ولم يتوان القرآن إطلاقا عن التكرار "أنّ الجهاد واجب مقدّس" على كلّ مسلم، ومفروض عليه بأمر من إله القرآن الذي يغفر الجرائم المرتكبة باسم الجهاد، ومؤكّدا على أن أشرف وأسمى مرتبة يمكن للمسلم أن يصبو إليها تكمن في طرد أعداء الإسلام أو محاربتهم أو قتلهم أو إقناعهم باعتناق دين إلههم والتقيّد بشريعته. فالإسلام هو قبل كلّ شيء نظام قنّاص دكتاتوري استبداديّ لا يحلم إلاّ بإخضاع الإنسان منذ ولادته وحتّى مماته لأوامر شيطانيّة أقرّت في القرن السابع من قبل أناس شرسين طامعين بالسلطة والغنائم وسبي الشّابّات من النساء.*تذكّروا ما جاء في صحيح البخاري 2/17 عن لسان محمّد: "أمرتُ أن أقاتل الناس حتّى يشهدوا أن لا إله إلاّ الله، وأنّ محمّدا رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. فإذا فعلوا ذلك، عُصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحقّ الإسلام". وفي محاولتهم لعدم صدم الرأي العام الغربيّ، يستعين رجال الدين المسلمون بمبدأ التقيّة، فيدّعون ويتبجّحون بالقول بأنّ للجهاد هدف دفاعيّ فقط، ولا يمكن أن يكون هجوميّا أو عدائيّا. وزيادة في التشويش والبلبلة والاحتيال، يصفون الجهاد الحقيقيّ بـالجهاد الكبير، وهو حرب داخليّة شخصيّة. غير أن حقيقة ال ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755676
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (6)المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 7 المواطن الفرنسيّ موبار لومارعن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون مآسي الغزو والفتوحات الإسلاميّة؟بحكم التضليل والتخدير بأكاذيب الأفعى الإسلاميّة، يبدو أنّ المسلمين اقتنعوا بانتمائهم إلى دين يحترم حقوق الإنسان ويرفع من شأن كرامة المرأة، كما اعتقدوا أنّ الإسلام مرادف للسلام. وفي إطار الجهل الذي يتقوقعون فيه، يدّعون أنّ الحضارة الغربيّة تقتبس جذورها من الإسلام، بينما يؤكّد الواقع العكس تماما وبوضوح جليّ، كما تثبت ذلك الحقيقة التاريخيّة والحياة اليوميّة. الإسلام لم يخترع عمليّا أيّ شيء على الإطلاق، أو القليل جدّا. حتى الأرقام التي تُنسب خطأ إليهم، أو الصفر، سبقت ظهور الإسلام بعشرة قرون وجاءت من الهند. وكذلك (الأُسطُرلاب) ليس من اختراعهم، بل من اختراع العالم اليونانيّ (هيبارك) الذي عاش بين العام 190 والعام 120 قبل الميلاد. أمّا صناعة الحرير والورق فكلّها من عمل أهل الصين. سرق المسلمون كلّ هذه الاختراعات وادّعوا نسبتها إلى "عبقريّتهم الخلاّقة" المزعومة. من الممكن أن يكون الإسلام قد لعب دور الناقل أو الوسيط لبعض المعارف التي سرقها أنصاره عن حضارات أو ثقافات أخرى. وحتى أسطورة التراث اليونانيّ، والتي يُقال إنّه انبعث واشتهر بفضل الثقافة العربيّة الأندلسيّة، ليست إلاّ كذبا وتكذيبا واهانة للحقيقة. الحضارة العربيّة الإسلاميّة لم تكن، وبشكل محدود جدّا، إلاّ وسيلة نقل لبعض العلوم اليونانيّة والهنديّة والفارسيّة. كذلك لا بدّ من نزع القناع عن وصف مرحلة احتلال العرب للأندلس بالتسامح الإسلاميّ المزعوم، إذ لا يمكن السكوت عن الأعداد الضخمة من الشهداء المسيحيّين الذين قضى عليهم الإسلام في تلك الفترة والمشار إليهم، منذ ذلك التاريخ، في سلاسل طويلة من العبيد المسيحيّين المعلّقين حتّى اليوم على جدار واجهات كاتدرئية توليدو التاريخيّة.*لم يشهد التاريخ إطلاقا وحتّى اليوم، في أيّ بلد إسلاميّ، أيّة مساواة بين المسلم وغير المسلم، في أيّ مجال كان، وذلك لأنّ القرآن لا يسمح بذلك على الإطلاق.*الإسلام دين مدمّر للحضارات والثقافات، بدأً من تلك التي سبقت غزواته في بلاد الفرس، وسوريّا، وفلسطين،ووصولا إلى بلدان البربر في شمال إفريقيا التي احتلّها وأخضعها بالقوّة لنفوذه. كم من الضحايا سقطت! كم من المعابد والهياكل والتماثيل دمّرت! كم من الآثار التاريخيّة الرومانيّة والهندوسيّة والبوذيّة التي محاها الإسلام من الوجود! لم يبدو الإسلام "كبيرا" إلاّ بهمجيّته التي تجلّت، أثناء زحفه، بتدميره الأعمي والوحشيّ لكلّ الحضارات التي تفوّقت عليه بالعظمة والانفتاح، بينما تفوّق هو عليها بخموله وسخافاته وانحطاطه. توهّم الإسلام بأنّه من خلال القضاء على التحف والآثار التي ابتدعتها حضارات أخرى، سيفرض نفسه وكأنّه المصدر الوحيد للحضارة وللإنسانيّة. وبالتالي، توهّم أنّه سيمحو العار عنه وعن عجزه عن عدم خلق أيّة تحفة تاريخيّة تعبّر عن خوائه ووحشيّته البارزة للعيان. فحيثما حلّ الإسلام، ازدهر الفقر والبؤس الثقافيّ والإنسانيّ. *كيف أصبحت اليوم تونس التي حوّلها الرومان إلى أكبر منطقة خصبة منتجة للقمح والحبوب؟ أين أصبح فائض محاصيل المزروعات والفواكه في الجزائر في عهد الاستعمار الذي ما زال المسلمون حتّى اليوم، وبعد مرور أكثر من ستين سنة على استقلال هذا البلد، يتّهمون فرنسا بتدمير الجزائر ونهب ثرواتها؟ أين هي الجزائر اليوم، البلد العاجز عن تأمين الغذاء لشعبه دون اللجوء إلى استيراد مكثّف للسلع الغذائيّة التي يشتريها بفضل أموال البترول، هذه الهديّة التي وفّرتها فرنسا لهذا البلد بعد اكتشافها لهذه الثروة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#موبار
#لومارعن
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755868
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون مآسي الغزو والفتوحات الإسلاميّة؟بحكم التضليل والتخدير بأكاذيب الأفعى الإسلاميّة، يبدو أنّ المسلمين اقتنعوا بانتمائهم إلى دين يحترم حقوق الإنسان ويرفع من شأن كرامة المرأة، كما اعتقدوا أنّ الإسلام مرادف للسلام. وفي إطار الجهل الذي يتقوقعون فيه، يدّعون أنّ الحضارة الغربيّة تقتبس جذورها من الإسلام، بينما يؤكّد الواقع العكس تماما وبوضوح جليّ، كما تثبت ذلك الحقيقة التاريخيّة والحياة اليوميّة. الإسلام لم يخترع عمليّا أيّ شيء على الإطلاق، أو القليل جدّا. حتى الأرقام التي تُنسب خطأ إليهم، أو الصفر، سبقت ظهور الإسلام بعشرة قرون وجاءت من الهند. وكذلك (الأُسطُرلاب) ليس من اختراعهم، بل من اختراع العالم اليونانيّ (هيبارك) الذي عاش بين العام 190 والعام 120 قبل الميلاد. أمّا صناعة الحرير والورق فكلّها من عمل أهل الصين. سرق المسلمون كلّ هذه الاختراعات وادّعوا نسبتها إلى "عبقريّتهم الخلاّقة" المزعومة. من الممكن أن يكون الإسلام قد لعب دور الناقل أو الوسيط لبعض المعارف التي سرقها أنصاره عن حضارات أو ثقافات أخرى. وحتى أسطورة التراث اليونانيّ، والتي يُقال إنّه انبعث واشتهر بفضل الثقافة العربيّة الأندلسيّة، ليست إلاّ كذبا وتكذيبا واهانة للحقيقة. الحضارة العربيّة الإسلاميّة لم تكن، وبشكل محدود جدّا، إلاّ وسيلة نقل لبعض العلوم اليونانيّة والهنديّة والفارسيّة. كذلك لا بدّ من نزع القناع عن وصف مرحلة احتلال العرب للأندلس بالتسامح الإسلاميّ المزعوم، إذ لا يمكن السكوت عن الأعداد الضخمة من الشهداء المسيحيّين الذين قضى عليهم الإسلام في تلك الفترة والمشار إليهم، منذ ذلك التاريخ، في سلاسل طويلة من العبيد المسيحيّين المعلّقين حتّى اليوم على جدار واجهات كاتدرئية توليدو التاريخيّة.*لم يشهد التاريخ إطلاقا وحتّى اليوم، في أيّ بلد إسلاميّ، أيّة مساواة بين المسلم وغير المسلم، في أيّ مجال كان، وذلك لأنّ القرآن لا يسمح بذلك على الإطلاق.*الإسلام دين مدمّر للحضارات والثقافات، بدأً من تلك التي سبقت غزواته في بلاد الفرس، وسوريّا، وفلسطين،ووصولا إلى بلدان البربر في شمال إفريقيا التي احتلّها وأخضعها بالقوّة لنفوذه. كم من الضحايا سقطت! كم من المعابد والهياكل والتماثيل دمّرت! كم من الآثار التاريخيّة الرومانيّة والهندوسيّة والبوذيّة التي محاها الإسلام من الوجود! لم يبدو الإسلام "كبيرا" إلاّ بهمجيّته التي تجلّت، أثناء زحفه، بتدميره الأعمي والوحشيّ لكلّ الحضارات التي تفوّقت عليه بالعظمة والانفتاح، بينما تفوّق هو عليها بخموله وسخافاته وانحطاطه. توهّم الإسلام بأنّه من خلال القضاء على التحف والآثار التي ابتدعتها حضارات أخرى، سيفرض نفسه وكأنّه المصدر الوحيد للحضارة وللإنسانيّة. وبالتالي، توهّم أنّه سيمحو العار عنه وعن عجزه عن عدم خلق أيّة تحفة تاريخيّة تعبّر عن خوائه ووحشيّته البارزة للعيان. فحيثما حلّ الإسلام، ازدهر الفقر والبؤس الثقافيّ والإنسانيّ. *كيف أصبحت اليوم تونس التي حوّلها الرومان إلى أكبر منطقة خصبة منتجة للقمح والحبوب؟ أين أصبح فائض محاصيل المزروعات والفواكه في الجزائر في عهد الاستعمار الذي ما زال المسلمون حتّى اليوم، وبعد مرور أكثر من ستين سنة على استقلال هذا البلد، يتّهمون فرنسا بتدمير الجزائر ونهب ثرواتها؟ أين هي الجزائر اليوم، البلد العاجز عن تأمين الغذاء لشعبه دون اللجوء إلى استيراد مكثّف للسلع الغذائيّة التي يشتريها بفضل أموال البترول، هذه الهديّة التي وفّرتها فرنسا لهذا البلد بعد اكتشافها لهذه الثروة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#موبار
#لومارعن
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755868
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (7) المواطن الفرنسيّ موبار لومارعن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 8 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام تجاوز النازيّة وتفوّق عليها؟أيّها المسلمون ألا تشعرون بالغضب والاشمئزاز عندما تدركون كم كان وثيقا مدى التعاون والتحالف بين الإسلام والنّازيّة، وكم من المسلمين ما زالوا حتّى اليوم يتحسّرون على سقوط نظام هتلر النازيّ؟ألا يعتري الكثيرين من الناس الذعر والاستهجان، عندما يسمعون شيخ الدجل والكذب والنفاق، يوسف القرضاوي، أثناء وجوده مرّة في فرنسا، يطالب "بإنهاء العمل غير المكتمل" الذي بدأه الفوهرر هتلر زعيم النازيّين السيئ الذكر؟ وبالرغم من ذلك، ما زال هذا الشيخ المشعوذ المطلوب للعدالة من قبل القضاء المصريّ بسبب دعمه وحثّه على القتل والإرهاب، يسرح ويمرح في إمارة قطر "الإخوانيّة". ألا تغضبون وتستاؤون عندما يسقط القناع وينكشف وجه مفتي القدس، أمين الحسيني، الذي تحالف مع هتلر، بعد أن أعلن صراحة عام 1943: "النازيّون هم أفضل اصدقاء للإسلام". أذكّركم بأنّ هذا الرجل، عندما كان ضابطا في الجيش العثماني، شارك في إبادة أكثر من مليون ونصف من الأرمن المسيحيّين، كما أصدر لاحقا فتوى تفرض على كلّ مسلم واجب التعاون مع القوّات النازيّة. أنشأ بنفسه كتائب عسكريّة إسلاميّة نازيّة، مثل كتيبة "هاندذار" (Handzar) في البوسنة، و"سكندارباغ" (Skandarbeg) في ألبانيا، اللتين اشتهرتا بشراسة رهيبة ضد الأبرياء، الأمر الذي دفع بجنود الألوية النازيّة الألمانيّة إلى القرف والاستياء من أعمالهما الفظيعة. وهذا دليل على مدى توحّش تلك الكتائب الإسلاميّة التي تفوّقت كثيرا بنازيّتها على جنود هتلر.*هذا التوحّش دفع بأحد كبار الضبّاط النازيّين، "هارمان فون كايزرلينغ" (Hermann Von Keyserling) إلى القول: "في البداية شعرت بإمكانيّة وجود قرابة غريبة بين الاشتراكيّة القوميّة النازيّة والإسلام، وسرعان ما ترسّخ لديّ هذا الانطباع."*أبادت كتيبة "سكندرباغ" كلّ السكّان اليهود في مدينة "بريستينا"، كما أعطى المفتي أمين الحسيني أوامره لهذه الكتيبة المؤلّفة من مجرمين وقطّاع طرق وصفهم بـ"زبدة الإسلام"، بسبب تنفيذهم لعدّة مجازر إبادية مرعبة، إذ تميّزوا في قتل مائتي ألف صربيّ مسيحيّ، وأثنين وعشرين ألف يهوديّ، وأربعين ألف من الغجر في البلقان. أبادوهم كلّهم باسم الإسلام وفي أوضاع شرسة للغاية، حتّى أنّ النازيّين أنفسهم تأثّروا كثيرا من عمليّة الإبادة. فتدخلوا وأوقفوا المذبحة التي خطّط لها أمين الحسيني، "رجل الدين المكرّم"، مفتي القدس "الشريف"، هذا المسؤول الذي كان يعمل لإنشاء دولة عرقيّة إسلاميّة صرفة في البوسنة. وبما أنّ معسكرات الكتائب الإسلاميّة النازيّة لم تكن مجهّزة بأفران الغاز، استخدم جنودها كلّ أنواع التعذيب والقتل، خاصّة التجويع والحرمان من الماء والرصاص والذبح، امتثالا بـ"قدوتهم الفضلى"، نبيّهم محمّد، "أشرف خلق الله"، الذي وفّر لهم أمثلة عديدة في هذا المجال. أما اختصاص القتل الذي تميّزت به تلك الكتائب الإسلاميّة النازيّة، فكان قطع أعضاء الضحايا قبل دفنها حيّة في أتّون من الكلس الحارّ باسم الله أكبر!أذكرّكم هنا بفقرة من خطاب ألقاه المفتي أمين الحسيني، هذا الرجل الذي قدّسه المسلمون وأعجبوا به وأحبّوه، إذ قال: "هبّوا يا أبناء البلدان العربيّة، قاتلوا في سبيل حقوقكم المقدّسة، انحروا اليهود حيثما وجدتموهم. إنّ دماءهم المرهقة تمجّد إلهنا وتاريخنا وديننا، وتنقذ شرفنا."كذلك كتب هذا المجاهد النازيّ في مذكّراته عن أحد لقاءاته مع هتلر: "الشرط الأساسيّ الذي وضعناه للتعاون مع الألمان كان تأمين حريّتنا في إبادة كلّ اليهود في فلسط ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756000
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام تجاوز النازيّة وتفوّق عليها؟أيّها المسلمون ألا تشعرون بالغضب والاشمئزاز عندما تدركون كم كان وثيقا مدى التعاون والتحالف بين الإسلام والنّازيّة، وكم من المسلمين ما زالوا حتّى اليوم يتحسّرون على سقوط نظام هتلر النازيّ؟ألا يعتري الكثيرين من الناس الذعر والاستهجان، عندما يسمعون شيخ الدجل والكذب والنفاق، يوسف القرضاوي، أثناء وجوده مرّة في فرنسا، يطالب "بإنهاء العمل غير المكتمل" الذي بدأه الفوهرر هتلر زعيم النازيّين السيئ الذكر؟ وبالرغم من ذلك، ما زال هذا الشيخ المشعوذ المطلوب للعدالة من قبل القضاء المصريّ بسبب دعمه وحثّه على القتل والإرهاب، يسرح ويمرح في إمارة قطر "الإخوانيّة". ألا تغضبون وتستاؤون عندما يسقط القناع وينكشف وجه مفتي القدس، أمين الحسيني، الذي تحالف مع هتلر، بعد أن أعلن صراحة عام 1943: "النازيّون هم أفضل اصدقاء للإسلام". أذكّركم بأنّ هذا الرجل، عندما كان ضابطا في الجيش العثماني، شارك في إبادة أكثر من مليون ونصف من الأرمن المسيحيّين، كما أصدر لاحقا فتوى تفرض على كلّ مسلم واجب التعاون مع القوّات النازيّة. أنشأ بنفسه كتائب عسكريّة إسلاميّة نازيّة، مثل كتيبة "هاندذار" (Handzar) في البوسنة، و"سكندارباغ" (Skandarbeg) في ألبانيا، اللتين اشتهرتا بشراسة رهيبة ضد الأبرياء، الأمر الذي دفع بجنود الألوية النازيّة الألمانيّة إلى القرف والاستياء من أعمالهما الفظيعة. وهذا دليل على مدى توحّش تلك الكتائب الإسلاميّة التي تفوّقت كثيرا بنازيّتها على جنود هتلر.*هذا التوحّش دفع بأحد كبار الضبّاط النازيّين، "هارمان فون كايزرلينغ" (Hermann Von Keyserling) إلى القول: "في البداية شعرت بإمكانيّة وجود قرابة غريبة بين الاشتراكيّة القوميّة النازيّة والإسلام، وسرعان ما ترسّخ لديّ هذا الانطباع."*أبادت كتيبة "سكندرباغ" كلّ السكّان اليهود في مدينة "بريستينا"، كما أعطى المفتي أمين الحسيني أوامره لهذه الكتيبة المؤلّفة من مجرمين وقطّاع طرق وصفهم بـ"زبدة الإسلام"، بسبب تنفيذهم لعدّة مجازر إبادية مرعبة، إذ تميّزوا في قتل مائتي ألف صربيّ مسيحيّ، وأثنين وعشرين ألف يهوديّ، وأربعين ألف من الغجر في البلقان. أبادوهم كلّهم باسم الإسلام وفي أوضاع شرسة للغاية، حتّى أنّ النازيّين أنفسهم تأثّروا كثيرا من عمليّة الإبادة. فتدخلوا وأوقفوا المذبحة التي خطّط لها أمين الحسيني، "رجل الدين المكرّم"، مفتي القدس "الشريف"، هذا المسؤول الذي كان يعمل لإنشاء دولة عرقيّة إسلاميّة صرفة في البوسنة. وبما أنّ معسكرات الكتائب الإسلاميّة النازيّة لم تكن مجهّزة بأفران الغاز، استخدم جنودها كلّ أنواع التعذيب والقتل، خاصّة التجويع والحرمان من الماء والرصاص والذبح، امتثالا بـ"قدوتهم الفضلى"، نبيّهم محمّد، "أشرف خلق الله"، الذي وفّر لهم أمثلة عديدة في هذا المجال. أما اختصاص القتل الذي تميّزت به تلك الكتائب الإسلاميّة النازيّة، فكان قطع أعضاء الضحايا قبل دفنها حيّة في أتّون من الكلس الحارّ باسم الله أكبر!أذكرّكم هنا بفقرة من خطاب ألقاه المفتي أمين الحسيني، هذا الرجل الذي قدّسه المسلمون وأعجبوا به وأحبّوه، إذ قال: "هبّوا يا أبناء البلدان العربيّة، قاتلوا في سبيل حقوقكم المقدّسة، انحروا اليهود حيثما وجدتموهم. إنّ دماءهم المرهقة تمجّد إلهنا وتاريخنا وديننا، وتنقذ شرفنا."كذلك كتب هذا المجاهد النازيّ في مذكّراته عن أحد لقاءاته مع هتلر: "الشرط الأساسيّ الذي وضعناه للتعاون مع الألمان كان تأمين حريّتنا في إبادة كلّ اليهود في فلسط ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756000
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (8) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 9 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام هوأشدّ خطرا وشراسة من النازيّة قولا وفكرا وعملا.في هذا الصدد تجدر الإشارة إلى الممارسات القبيحة التي قامت بها في فرنسا، خلال الحرب العالميّة الثانية، الكتيبة المعروفة بـ "كتيبة محمّد النازيّ" (SS-Mohamed)، المكوّنة من متطوّعين مغاربة تواطأوا مع الاحتلال النازيّ. قام بالكشف والتحقيق عن هذه الكتيبة الصحفيان "فاليغوت" (Faligot) و"كوفار" (Kauffer) في كتابهما الشهير "الهلال والصليب المعكوف" (Le Croissant et la Croix gammée). كشفا فيه بوضوح أنّ تلك الكتيبة المغاربيّة أنشأها عدّة أشخاص، من بينهم "لافونت" (Lafont)، زعيم جهاز الغاستابو الفرنسيّ، وكان مركزه في شارع "لورستون" في باريس. أما الكابتن النازيّ "فلهام راداكا" (Wilhelm Radeke) من جهاز الاستخبارات النازيّ الألماني، فكان الوسيط بين الملثّم "محمّد المعادي" والجلاّد "لافونت" اللذين ربطت بينهما صداقة متينة. آنذاك تعرّف "المعاديّ" على مسلم آخر عضو في جهاز الغاستابو الفرنسيّ، وهو "محمّد بغدان" الذي أطلق على نفسه إسم "جان الأكتع" (Jean le Manchot). فقد جرى تجنيد عدّة مئات من المغاربة كانوا يسكنون في حيّ "الغوت دور" (La Goutte d’Or) في باريس، وتألّفت منهم تلك الكتيبة المغاربيّة تحت أمرة السّفاح "لافونت" في شارع "لورستون"، في 28 يناير 1944. يقول الصحافيّان المذكوران في كتابهما: "أطلق محمّد المعادي الجهاد ضد رجال المقاومة الفرنسيّين في أدغال منطقتي الـ"دوردونيه" (Dordogne) والـ"كوراز" (Corrèze)، خاصّة ضد مجموعة الـ"ف.ت.ب." (FTP)، أي مجموعة القناّصة والأنصار المعروفين بـ "الحمر". ويشير هذان المحقّقان إلى تمركز كتيبة جلاّدي شارع "لورستون" في مدينة "تول" (Tulle). وهناك أطلق العنان للمتطوّعين المغاربة للاعتداء على القرى المعروفة بتعاطفها مع المقاومة الفرنسيّة."وفي منطقة "برانتوم" (Brantôme) بالقرب من مدينة "باريغو" (Périgueux)، جرى اغتيال ضابطين نازيّين. على أثر ذلك، نظّم "ألكس فيلابلان" (Alex Villaplane) عمليّة سلب ونهب في تلك المنطقة. قام بهذه المهمّة رجال كتيبة محمّد المعادي النازيّة (SS-Mohamed)، التي مارست كلّ أنواع الإجرام بحقّ الأبرياء، خاصّة السلب والنهب والقتل واغتصاب النساء. تميّزت فعلا كتيبة المغاربة هذه بكل أنواع الإجرام والشراسة توافقا وانسجاما مع تعاليم قرآنهم. لذلك نستطيع القول بأنّ صفحات حاسمة في التاريخ الفرنسيّ ما زالت مخفيّة لأسباب إيديولوجيّة، تجنبا لعدم فضح المسلمين وعقيدتهم المزعومة بأنّها قائمة على "السلام والحبّ والتسامح". *وللأسباب نفسها جرى التعتيم على كل أنواع الممارسات الوحشيّة التي قام بها أثناء تحرير إيطاليا ضد المدنيّبن الإيطاليّين الخيّالة المغاربة وجنود آخرون في فرقة المتطوّعين الفرنسيّة، بين 1943 و1944. لماذا؟ لقد اغتصب بنوع خاصّ المغاربة، وكذلك جنود من جنسيّات إفريقيّة مختلفة، آلاف النساء والفتيات الإيطاليات، كما اعتدوا أيضا على الرجال الأبرياء. سلبوا ونهبوا القرى وقتلوا كلّ الرجال الذين حاولوا حماية نسائهم وأولادهم. وكما ذكرت في حينها "المنظمة الشيوعيّة النسائيّة الإيطاليّة" (---union---e Donne in Italia)، تمّ اغتصاب أكثر من اثني عشرألف امرأة إيطاليّة في تلك الفترة من قبل الجنود المغاربة والأفارقة التابعين للجيش الفرنسي الاستعماريّ. وقد أكّد على صحّة هذه الأرقام "توماسو بارس" (Tommaso Baris)، وهو مؤرخ إيطالي وأستاذ في العلوم السياسيّة في جامعة "لاسابيانزا" (La Sapienza) في روما. نشر هذا المؤرخ دراسة مستفيضة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756129
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام هوأشدّ خطرا وشراسة من النازيّة قولا وفكرا وعملا.في هذا الصدد تجدر الإشارة إلى الممارسات القبيحة التي قامت بها في فرنسا، خلال الحرب العالميّة الثانية، الكتيبة المعروفة بـ "كتيبة محمّد النازيّ" (SS-Mohamed)، المكوّنة من متطوّعين مغاربة تواطأوا مع الاحتلال النازيّ. قام بالكشف والتحقيق عن هذه الكتيبة الصحفيان "فاليغوت" (Faligot) و"كوفار" (Kauffer) في كتابهما الشهير "الهلال والصليب المعكوف" (Le Croissant et la Croix gammée). كشفا فيه بوضوح أنّ تلك الكتيبة المغاربيّة أنشأها عدّة أشخاص، من بينهم "لافونت" (Lafont)، زعيم جهاز الغاستابو الفرنسيّ، وكان مركزه في شارع "لورستون" في باريس. أما الكابتن النازيّ "فلهام راداكا" (Wilhelm Radeke) من جهاز الاستخبارات النازيّ الألماني، فكان الوسيط بين الملثّم "محمّد المعادي" والجلاّد "لافونت" اللذين ربطت بينهما صداقة متينة. آنذاك تعرّف "المعاديّ" على مسلم آخر عضو في جهاز الغاستابو الفرنسيّ، وهو "محمّد بغدان" الذي أطلق على نفسه إسم "جان الأكتع" (Jean le Manchot). فقد جرى تجنيد عدّة مئات من المغاربة كانوا يسكنون في حيّ "الغوت دور" (La Goutte d’Or) في باريس، وتألّفت منهم تلك الكتيبة المغاربيّة تحت أمرة السّفاح "لافونت" في شارع "لورستون"، في 28 يناير 1944. يقول الصحافيّان المذكوران في كتابهما: "أطلق محمّد المعادي الجهاد ضد رجال المقاومة الفرنسيّين في أدغال منطقتي الـ"دوردونيه" (Dordogne) والـ"كوراز" (Corrèze)، خاصّة ضد مجموعة الـ"ف.ت.ب." (FTP)، أي مجموعة القناّصة والأنصار المعروفين بـ "الحمر". ويشير هذان المحقّقان إلى تمركز كتيبة جلاّدي شارع "لورستون" في مدينة "تول" (Tulle). وهناك أطلق العنان للمتطوّعين المغاربة للاعتداء على القرى المعروفة بتعاطفها مع المقاومة الفرنسيّة."وفي منطقة "برانتوم" (Brantôme) بالقرب من مدينة "باريغو" (Périgueux)، جرى اغتيال ضابطين نازيّين. على أثر ذلك، نظّم "ألكس فيلابلان" (Alex Villaplane) عمليّة سلب ونهب في تلك المنطقة. قام بهذه المهمّة رجال كتيبة محمّد المعادي النازيّة (SS-Mohamed)، التي مارست كلّ أنواع الإجرام بحقّ الأبرياء، خاصّة السلب والنهب والقتل واغتصاب النساء. تميّزت فعلا كتيبة المغاربة هذه بكل أنواع الإجرام والشراسة توافقا وانسجاما مع تعاليم قرآنهم. لذلك نستطيع القول بأنّ صفحات حاسمة في التاريخ الفرنسيّ ما زالت مخفيّة لأسباب إيديولوجيّة، تجنبا لعدم فضح المسلمين وعقيدتهم المزعومة بأنّها قائمة على "السلام والحبّ والتسامح". *وللأسباب نفسها جرى التعتيم على كل أنواع الممارسات الوحشيّة التي قام بها أثناء تحرير إيطاليا ضد المدنيّبن الإيطاليّين الخيّالة المغاربة وجنود آخرون في فرقة المتطوّعين الفرنسيّة، بين 1943 و1944. لماذا؟ لقد اغتصب بنوع خاصّ المغاربة، وكذلك جنود من جنسيّات إفريقيّة مختلفة، آلاف النساء والفتيات الإيطاليات، كما اعتدوا أيضا على الرجال الأبرياء. سلبوا ونهبوا القرى وقتلوا كلّ الرجال الذين حاولوا حماية نسائهم وأولادهم. وكما ذكرت في حينها "المنظمة الشيوعيّة النسائيّة الإيطاليّة" (---union---e Donne in Italia)، تمّ اغتصاب أكثر من اثني عشرألف امرأة إيطاليّة في تلك الفترة من قبل الجنود المغاربة والأفارقة التابعين للجيش الفرنسي الاستعماريّ. وقد أكّد على صحّة هذه الأرقام "توماسو بارس" (Tommaso Baris)، وهو مؤرخ إيطالي وأستاذ في العلوم السياسيّة في جامعة "لاسابيانزا" (La Sapienza) في روما. نشر هذا المؤرخ دراسة مستفيضة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756129
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (9) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 10 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون ما هي الجنّة التي تؤمنون بها؟ أيّها المسلمون! إعلموا أنّ شيوخكم المنظّرين المشعوذين أوكلوا إليكم، في سبيل دفعكم أكثر فأكثر وحثّكم على الاستسلام والمشاركة في ممارسة الجريمة المقدّسة المتجسّدة في الجهاد، دورا حزينا من خلال دغدغة كبريائكم وضعفكم وميلكم إلى النفوذ وطاقتكم الجنسيّة المتوقّدة ومعاداتكم للنساء. استغلّ مخترعو القرآن سذاجتكم وجهلكم، ولم يتوانوا عن تصوّر هلوسة وهميّة وَعَدوكم بها، ألا وهي "الجنّة الإسلاميّة". صوّروها لكم وكأنّها فسحة شاسعة من المواخير السماويّة، معدّة سلفا للكسالى والمهووسين والمنحرفين جنسيّا، ومقتصرة فقط على الرجال المسلمين الأكثر استحقاقا، أي الأكثر اندفاعا وجهادا في الحرب، الذين يضحّون بحياتهم ويسفكون دم الأبرياء لمجد إله الإسلام والقرآن. ليست هذه الجنّة الإسلاميّة إلاّ ماخورا سماويّا، وسوقا كونيّة للدعارة، وخمّارة للعربدة، أعدّت للمجرمين الذين نفّذوا في حياتهم التعاليم القرآنيّة، وكذلك للمهووسين جنسيّا، أي لكل المصابين بالأمراض العقليّة التي سبّبها الإسلام. *فالذين ابتدعوا الآيات 54 إلى 78 في سورة الرحمن 55 يرتعشون حبورا واغتباطا في وصفهم لهذه العربدة في الجنّة القرآنيّة: " مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ ... فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ... فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ... كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ... هَلْ جَزَاء الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ... وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ ... مُدْهَامَّتَانِ ... فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ ... ففِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ ... فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ... حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ... لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ... مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ... تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ."*هذا يعني أنّ إله الإسلام يزوّجهم في الآخرة بحوريات أبكارا للاستمتاع الجنسي بفرج لا يحفى وذكر لا ينثني. يخدمهم غلمان كاللؤلؤ المكنون لا يصدعون ولا ينزفون!! كما يستمتعون بجنة تجري من تحتها انهار من لبن وخمر وعسل فيها لذة للشاربين، وفاكهة وتمر وتين وزيتون يحلم بها البدوي طول عمره ولا يراها في صحراء الرمال الجافّة. فكيف لا يقاتل المجاهدون في صفوف المسلمين ولديهم كل هذه المغريات في الدنيا والآخرة؟وهناك آيات مماثلة في السور القرآنيّة الأخرى تعطي نموذجا للروحانيّة التي ينبغي على كلّ مسلم تجسيدها في حياته الأرضيّة كي يستحق ولوج جنّة العربدة التي جهّزها له إله القرآن بعد موته. فعلى المسلم المجاهد في سبيل إله القرآن ونبيّه، أن يقتل أكبر عدد ممكن من الأبرياء، وبالطريقة الأكثر توحّشا، آملا مقابل ذلك أن يُكافأ في جنّة العربدة بما لذّ له وطاب من المتع الحسيّة، من مناكح ومشارب وقصور وخمور، وأن يقضي وقته في أحضان 72 حوريّة ومع الولدان المخلّدين، وغير ذلك. *أليس هذا ضرب من الجنون والهذيان والهلوسة؟ أليست هذه الوسائل والسبل والشروط الإجراميّة المقوننة في قرآنكم "الكريم" هي التي تضمن للمؤمنين المسلمين الوصول إلى ماخور العربدة الجنسيّة والخمّارات المتنوّعة؟ نعم هذه الوعود الوهميّة تشكّل الجزرة الإسلاميّة التي تُستخدم لإخضاعكم وغسل أدمغتكم بهدف ترويضكم ودفعكم إلى الجهاد بحماس وتوحّش. نعم الإسلام "يضمن" ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756308
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون ما هي الجنّة التي تؤمنون بها؟ أيّها المسلمون! إعلموا أنّ شيوخكم المنظّرين المشعوذين أوكلوا إليكم، في سبيل دفعكم أكثر فأكثر وحثّكم على الاستسلام والمشاركة في ممارسة الجريمة المقدّسة المتجسّدة في الجهاد، دورا حزينا من خلال دغدغة كبريائكم وضعفكم وميلكم إلى النفوذ وطاقتكم الجنسيّة المتوقّدة ومعاداتكم للنساء. استغلّ مخترعو القرآن سذاجتكم وجهلكم، ولم يتوانوا عن تصوّر هلوسة وهميّة وَعَدوكم بها، ألا وهي "الجنّة الإسلاميّة". صوّروها لكم وكأنّها فسحة شاسعة من المواخير السماويّة، معدّة سلفا للكسالى والمهووسين والمنحرفين جنسيّا، ومقتصرة فقط على الرجال المسلمين الأكثر استحقاقا، أي الأكثر اندفاعا وجهادا في الحرب، الذين يضحّون بحياتهم ويسفكون دم الأبرياء لمجد إله الإسلام والقرآن. ليست هذه الجنّة الإسلاميّة إلاّ ماخورا سماويّا، وسوقا كونيّة للدعارة، وخمّارة للعربدة، أعدّت للمجرمين الذين نفّذوا في حياتهم التعاليم القرآنيّة، وكذلك للمهووسين جنسيّا، أي لكل المصابين بالأمراض العقليّة التي سبّبها الإسلام. *فالذين ابتدعوا الآيات 54 إلى 78 في سورة الرحمن 55 يرتعشون حبورا واغتباطا في وصفهم لهذه العربدة في الجنّة القرآنيّة: " مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ ... فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ... فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ... كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ... هَلْ جَزَاء الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ... وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ ... مُدْهَامَّتَانِ ... فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ ... ففِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ ... فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ... حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ... لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ... مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ... تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ."*هذا يعني أنّ إله الإسلام يزوّجهم في الآخرة بحوريات أبكارا للاستمتاع الجنسي بفرج لا يحفى وذكر لا ينثني. يخدمهم غلمان كاللؤلؤ المكنون لا يصدعون ولا ينزفون!! كما يستمتعون بجنة تجري من تحتها انهار من لبن وخمر وعسل فيها لذة للشاربين، وفاكهة وتمر وتين وزيتون يحلم بها البدوي طول عمره ولا يراها في صحراء الرمال الجافّة. فكيف لا يقاتل المجاهدون في صفوف المسلمين ولديهم كل هذه المغريات في الدنيا والآخرة؟وهناك آيات مماثلة في السور القرآنيّة الأخرى تعطي نموذجا للروحانيّة التي ينبغي على كلّ مسلم تجسيدها في حياته الأرضيّة كي يستحق ولوج جنّة العربدة التي جهّزها له إله القرآن بعد موته. فعلى المسلم المجاهد في سبيل إله القرآن ونبيّه، أن يقتل أكبر عدد ممكن من الأبرياء، وبالطريقة الأكثر توحّشا، آملا مقابل ذلك أن يُكافأ في جنّة العربدة بما لذّ له وطاب من المتع الحسيّة، من مناكح ومشارب وقصور وخمور، وأن يقضي وقته في أحضان 72 حوريّة ومع الولدان المخلّدين، وغير ذلك. *أليس هذا ضرب من الجنون والهذيان والهلوسة؟ أليست هذه الوسائل والسبل والشروط الإجراميّة المقوننة في قرآنكم "الكريم" هي التي تضمن للمؤمنين المسلمين الوصول إلى ماخور العربدة الجنسيّة والخمّارات المتنوّعة؟ نعم هذه الوعود الوهميّة تشكّل الجزرة الإسلاميّة التي تُستخدم لإخضاعكم وغسل أدمغتكم بهدف ترويضكم ودفعكم إلى الجهاد بحماس وتوحّش. نعم الإسلام "يضمن" ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756308
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (10)المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام