محمد حسين يونس : عقل جامح و فكر غير معتاد
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس في العالم عدد لا يمكن حصره من الأديان و المذاهب و الشيع التي يعتنقها سكان الكوكب .. و كل منهم يعتقد أنه علي حق .. و أن ملايين المؤمنين الأخرين .. قد جانبهم الصواب .. إما لانهم لم يتعرفوا علي دينه ..أو لانهم تعرفوا عليه و ضلوا .ليست لدى مشكلة مع معتنق اى دين ... كل واحد حر في تصوراته ( الإسلامي و المسيحي و اليهودى و الهندوسي و البوذى و أتباع كونفوشيوس ..أو حتي اللأدرى ) ..و إنما مشكلتي عادة ما تكون في الحوار مع المؤمن الذى يصر ..ويريد الأخرين أن يصدقوا .. ما جاء بدينه من المعجزات دون تداول منطقي.الفلسفة الحديثة .. أخضعت معظم النصوص القديمة للفحص و الدراسة .. و التحليل و التبرير .. و تعاملت معها دون تابوهات .. أديان قدماء المصريين و البابليين و الأغريق و الرومان و الفرس و العرب .. و الهنود و سكان أمريكا الأصليين .. والافارقة .. إلي هذا القدرالأمر طبيعي و لا يثير التساؤل .. و لكن في العقود القليلة الماضية ( نهاية القرن العشرين ) إنتشرت عقيدة مستجده لها مؤمنين بها بتحمس ينشرونها من خلال قنوات بث فضائية H&H2)History)..و كتب عديدة و محاضرات.هؤلاء يرون أن نصوص تلك الأديان القديمة و المعجزات التي تتداول بها إنما يعود إلي وصف العلاقة مع كائنات (Aliens ) قدمت من الخارج منذ ملايين السنين.. و عاشت بينهم .. و غادرت . و أن هذه الكائنات كان لها دورا إيجابيا في تطور الحياة.. فقد كانت الأرض كوكبا قاحلا مثل المريخ .. لولا أنها صنعت القمر مفرغا ( داخله محطة فضائية ضخمة ).. فكان السبب في ميل محور الأرض .. و تحول المناخ ..و تكوين فصول السنة ..و خلق بيئة تحتفظ بالماء السائل ( دون تجمد كما في الكواكب الأخرى ) ..ليصبح صالحا لتطور الحياة .كما يرون أيضا أنها أثرت أيضا في إندثارالحياة من الأرض علي الأقل مرتين .. أحداهما بأن ضرب المكان مذنب ( كوميت ) أو جسم فضائي (قد يكون موجها قصدا ) فقضت تأثيراته علي الديناصورات و جعلت الأرض غير مناسبة لنموالحياة إلي قرون عديدة . و أخرى عندما تسببوا في فيضان هائل .. قضى علي جزء كبير من الموجودات الحية .. و لم ينجو إلا أعداد قليلة منحها فصيل أخر المساعدة . و أن ما تقصة كل الحضارات القديمة في ( أمريكا الجنوبية و أسيا )عن حدوث طوفان نارى ثم مائي .. قضي علي كائنات عديدة إنما هو بقايا من هذه الذكرى . و يشرح أن الأمر تم عن طريق إحتراق جسم فضائي عند ولوجه الغلاف الجوى فجلب معه حرائق ونيران (جهنم ) .. ثم أن سقوطة أدى إلي ذوبان الثلوج في القطبين و إرتفاع الماء في المحيطات تسعة أمتار مما تسبب في هذا الفيضان . الكائنات الفضائية لدى أصحاب العقيدة المستجده .. أربعة فصائل مختلفة ..بعضها غير صديق .. يبغي تدمير البشرية ..و خلق متاعب لهم مثل ( الرماديون ) .. و البعض الأخر يحاول مساعدة البشر .. علي التقدم و الإرتقاء و إمتلاك العلم الحديث بحيث يلهمون الأفذاذ منهم مثل الليوناردوا و تسلا و أينشتين علمهم .. حتي يصبحوا قادرين علي فهمهم و التعامل معهم المؤمنون بتأثير كائنات خارجية علي كوكبنا و علي مسار البشرية .. يتحدثون بمنتهي الجدية عن أن هذه الكائنات كانت تقوم .. بتجاربها لتطوير المادة الحية علي الأرض لملايين السنين . . و أنها حتي الأن تختطف بعض من الحيوانات و البشر لإجراء تجارب تحسين النوع أو تعديل الجينات !!و أنها أنتجت من قبل عمالقة .. و أقزام ..و كائنات تطير و أخرى لها قرون ..تعيش في الكهوف و المغارات .و أن ما ذكرته الحواديت القديمة للمصريين و البابليين و الساميين ......
#جامح
#معتاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756226
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس في العالم عدد لا يمكن حصره من الأديان و المذاهب و الشيع التي يعتنقها سكان الكوكب .. و كل منهم يعتقد أنه علي حق .. و أن ملايين المؤمنين الأخرين .. قد جانبهم الصواب .. إما لانهم لم يتعرفوا علي دينه ..أو لانهم تعرفوا عليه و ضلوا .ليست لدى مشكلة مع معتنق اى دين ... كل واحد حر في تصوراته ( الإسلامي و المسيحي و اليهودى و الهندوسي و البوذى و أتباع كونفوشيوس ..أو حتي اللأدرى ) ..و إنما مشكلتي عادة ما تكون في الحوار مع المؤمن الذى يصر ..ويريد الأخرين أن يصدقوا .. ما جاء بدينه من المعجزات دون تداول منطقي.الفلسفة الحديثة .. أخضعت معظم النصوص القديمة للفحص و الدراسة .. و التحليل و التبرير .. و تعاملت معها دون تابوهات .. أديان قدماء المصريين و البابليين و الأغريق و الرومان و الفرس و العرب .. و الهنود و سكان أمريكا الأصليين .. والافارقة .. إلي هذا القدرالأمر طبيعي و لا يثير التساؤل .. و لكن في العقود القليلة الماضية ( نهاية القرن العشرين ) إنتشرت عقيدة مستجده لها مؤمنين بها بتحمس ينشرونها من خلال قنوات بث فضائية H&H2)History)..و كتب عديدة و محاضرات.هؤلاء يرون أن نصوص تلك الأديان القديمة و المعجزات التي تتداول بها إنما يعود إلي وصف العلاقة مع كائنات (Aliens ) قدمت من الخارج منذ ملايين السنين.. و عاشت بينهم .. و غادرت . و أن هذه الكائنات كان لها دورا إيجابيا في تطور الحياة.. فقد كانت الأرض كوكبا قاحلا مثل المريخ .. لولا أنها صنعت القمر مفرغا ( داخله محطة فضائية ضخمة ).. فكان السبب في ميل محور الأرض .. و تحول المناخ ..و تكوين فصول السنة ..و خلق بيئة تحتفظ بالماء السائل ( دون تجمد كما في الكواكب الأخرى ) ..ليصبح صالحا لتطور الحياة .كما يرون أيضا أنها أثرت أيضا في إندثارالحياة من الأرض علي الأقل مرتين .. أحداهما بأن ضرب المكان مذنب ( كوميت ) أو جسم فضائي (قد يكون موجها قصدا ) فقضت تأثيراته علي الديناصورات و جعلت الأرض غير مناسبة لنموالحياة إلي قرون عديدة . و أخرى عندما تسببوا في فيضان هائل .. قضى علي جزء كبير من الموجودات الحية .. و لم ينجو إلا أعداد قليلة منحها فصيل أخر المساعدة . و أن ما تقصة كل الحضارات القديمة في ( أمريكا الجنوبية و أسيا )عن حدوث طوفان نارى ثم مائي .. قضي علي كائنات عديدة إنما هو بقايا من هذه الذكرى . و يشرح أن الأمر تم عن طريق إحتراق جسم فضائي عند ولوجه الغلاف الجوى فجلب معه حرائق ونيران (جهنم ) .. ثم أن سقوطة أدى إلي ذوبان الثلوج في القطبين و إرتفاع الماء في المحيطات تسعة أمتار مما تسبب في هذا الفيضان . الكائنات الفضائية لدى أصحاب العقيدة المستجده .. أربعة فصائل مختلفة ..بعضها غير صديق .. يبغي تدمير البشرية ..و خلق متاعب لهم مثل ( الرماديون ) .. و البعض الأخر يحاول مساعدة البشر .. علي التقدم و الإرتقاء و إمتلاك العلم الحديث بحيث يلهمون الأفذاذ منهم مثل الليوناردوا و تسلا و أينشتين علمهم .. حتي يصبحوا قادرين علي فهمهم و التعامل معهم المؤمنون بتأثير كائنات خارجية علي كوكبنا و علي مسار البشرية .. يتحدثون بمنتهي الجدية عن أن هذه الكائنات كانت تقوم .. بتجاربها لتطوير المادة الحية علي الأرض لملايين السنين . . و أنها حتي الأن تختطف بعض من الحيوانات و البشر لإجراء تجارب تحسين النوع أو تعديل الجينات !!و أنها أنتجت من قبل عمالقة .. و أقزام ..و كائنات تطير و أخرى لها قرون ..تعيش في الكهوف و المغارات .و أن ما ذكرته الحواديت القديمة للمصريين و البابليين و الساميين ......
#جامح
#معتاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756226
الحوار المتمدن
محمد حسين يونس - عقل جامح و فكر غير معتاد