الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راسم عبيدات : اغتيال السنوار وغيره من قادة الفصائل لن تجلب الأمن والإستقرار لدولةالإحتلال
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات اغتيال السنوار وغيره من قادة الفصائل لن تجلب الأمن والإستقرار لدولة الإحتلالبقلم :- راسم عبيداتتجري عملية شيطنة ممنهجة تقودها دوائر واجهزة وقيادات دولة الإحتلال،بكل مستوياتها الأمنية والعسكرية والسياسية،ويشارك فيها اعلاميين بارزين وصحفيين ومحللين سياسيين وقادة رأي ومراكز دراسات وابحاث،وقيادات أمنية وعسكرية متقاعدة لقائد حركة ح م ا س في قطاع غزة يحيى السنوار بعد خطابه في 30/نيسان الماضي،والذي دعا فيه الى م ق ا و م ة الإحتلال بكل الطرق الممكنة السلاح الناري، السكاكين و"الفؤوس"،هذا الخطاب الذي تطلق عليه الأجهزة العسكرية والأمنية والسياسية الإسرائيلية بخطاب" الفؤوس"،تقول بأنه اوجد البيئة والحاضنة وأجج المشاعر تجاه تنفيذ عملية مستوطنة " العاد" بواسطة الفؤوس من قبل شابين من قرية رمانة - جنين،ما زالا حتى اللحظة طليقين .."الشيطنة" للسنوار والتحريض على قتله،كما جرى في عمليات سابقة اغتالت فيها المخابرات الإسرائيلية العديد من قادة ا ل م ق ا و م ة الفلسطينية،لم يحقق لها أي استقرار أو أمان او نصر أو تفكيك لبنى تلك الفصائل والقوى،بل شهدت اوضاعها المزيد من تطوير قدراتها وإمكانياتها العسكرية ،وخلف القادة الذين اغتالتهم أجهزة امن دولة الإحتلال ومخابراتها،قادة أكثر بئساً وشدة في تنظيماتهم،ولم يقلوا عنهم إنتماءً وإخلاصاً لا في الجانب العقائدي ولا المبدئي ولا الكفاحي ولا التعبوي التحريضي،وتلك العمليات شكلت حلول موضعية لدولة الإحتلال وجزء منها جاء في اطار محاولة اسرائيل استعادة قوة الردع،وطمئنة المجتمع الإسرائيلي الذي تزداد جبهته تفككاً وعدم ثقة بقياداته الأمنية والعسكرية ..وتجربة اغتيال زعيم ح ز ب ا ل ل ه اللبناني الموسوي في عام 1992،والرد عليها بعملية موجعة ومؤلمة من قبل الحزب في الأرجنتين،قتل وجرح فيها المئات من الإسرائيليين،انتقاماً لإغتيال موسوي،وخلف الحزب في القيادة سماحة السيد ح س ن ن ص ر ا ل ل ه ،وهو الذي يؤرق ويصدع رأس دولة الإحتلال بكل أجهزتها ومستوياتها ليل نهار،بل يراقبون كل تصرفاته وحركات جسده في خطبه ومقابلاته،هم وأمريكا والعديد من دول النظام الرسمي العربي المنهار والمتعفن،نادي التطبيع العربي الرسمي،والذين ينظرون للسيد كنموذج يعري جبنهم وخوفهم وهزائمهم الداخلية،ويشكل تهديداً مباشراً لأنظمة حكمهم،من خلال تحريض شعوبهم للثورة عليهم،وهو من استطاع ان يرسخ ح ز ب ا ل ل ه كقوة اقليمية،يحسب له الف حساب،وخلق معادلات ردع مع دولة الإحتلال في البر والبحر وحتى في الجو،وهو من اسقط مشروع أمريكا لخلق شرق اوسط جديد في الحرب العدوانية التي شنتها اسرائيل بالوكالة عن أمريكا لأول مرة في تموز/2006 ...وكذلك اغتالت اسرائيل قادة من طراز الشيخ احمد ياسين والرنتيسي والجعبري والشقاقي وابو على مصطفى وبهاء ابو العطايا وأبو جهاد وابو اياد ورائد الكرمي وغيرهم من قادة فصائل ا ل م ق ا و م ة ،تلك الإغتيالاات لم تستطع ان توفر الأمن والحماية والهدوء والإستقرار لعدو،يحتل أرض غيره،ولا يريد ان يعترف بوجود الشعب الذي يحتله او حتى التخلي عن جزء من الأرض التاريخية التي س ر ق ه ا واحتلها وشرد نصف سكانها الأصليين، هم يدركون بكل أجهزتهم وقادتهم بأن عملية " العاد" وغيرها من العمليات الفردية " الذئب المنفرد" من الصعب كشفها لا في الإعداد ولا في التخطيط ولا التهيئة او التنفيذ، ولا يحلها لا عمليات "جز عشب" ولا عمليات" كاسر الأمواج"، وكذلك حل معضلة قائد حركة ح م ا س وغيره من قادة فصائل ا ل م ق ا و م ة لن تحل بإغتيال هذا القائد او ذاك ، واعادة احتلال قطاع غزة عبر شن عملية برية واسعة ..مكلفة بشريا ......
#اغتيال
#السنوار
#وغيره
#قادة
#الفصائل
#تجلب
#الأمن
#والإستقرار
#لدولةالإحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755431
راسم عبيدات : يوم فلسطيني دام بإمتياز
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم :- راسم عبيداتواضح بان حكومة الإحتلال التي باتت تدرك بأن نهايتها قريبة جداً،حيث المعارضة اليمينية بقيادة نتنياهو والأحزاب الدينية اليهودية "ديغل هتوراة" و" شاس" وغيرها من قوى اليمين المتطرف،بما فيها من داخل حزب"يمينا" نفسه الذي يقوده بينت تستعد للتصويت على حل الكنيست الإسرائيلي،والذهاب الى انتخابات مبكرة خامسة خلال ثلاث سنوات،ويبدو ان بينت المسكون بحالة من القلق والخوف والإرباك،يريد الهروب من هذه النتيجة،والعمل على إيجاد مخرج يبقيه رئيساً للوزراء لأطول فترة ممكنة،ولذلك هو يختار الهروب للأمام والتصعيد، بشن عمليات اقتحام واسعة في جنين ومخيمها،مبتعداً عن تنفيذ تهديداته بإغتيال قادة الفصائل الفلسطينية وأذرعها العسكرية في قطاع غزة في هذه المرحلة، لأن ذلك قد يدفع بالوضع نحو انفجار واسع يقود الى معركة" سيف القدس 2" على نحو اوسع وأشمل وثمن يدفع أكبر بشرياً ومادياً وإقتصادياً ونزفاُ حاداُ في الجبهة الداخلية لدولة الإحتلال،ومن هنا جاء هذا التصعيد فجر يوم أمس الأربعاء بشن عملية اقتحام عسكرية واسعة بعشرات الأليات والمركبات العسكرية لمخيم جنين،ومحاصرة بيت عدد ممن تسميهم بالمطلوبين من عائلة الحصري،وليعتلي جنود الإحتلال اسطح المنازل في المخيم ،وقبل حدوث حالة اشتباك مع ا ل م ق ا و م ي ن الفلسطينيين،جرى اطلاق الرصاص مباشرة على الصحفي علي السمودي ومن ثم الصحفية شيرين ابو عاقلة،وليصاب السمودي برصاصة في كتفه ولتخترق رصاصة دمدم متفجرة أسفل عنق الشهيدة ابو عاقلة،وعملية اغتيال ابو عاقلة،أتت في إطار سياسة اسرائيلية متجذرة ومستمرة بإرتكاب الجرائم بحق شعبنا الفلسطيني وابنائه وم ق ا و م ي ه،مذكرة بعمليات اغتيال الشاب عبد الفتاح الشريف في الخليل من قبل الجندي الإسرائيلي ليؤر ازاريا، في تموز/2018 بدم بارد وأمام عدسات الكاميرات،وكذلك جريمة قتل الفتى اياد الحلاق،من ذوي الإحتياجات الخاصة في منطقة باب الساهرة في القدس 20/أيار/2020 .عملية اغتيال الشهيدة ابو عاقلة،لم ولن تكون الأخيرة في إستهداف الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين الذين يتعرضون يومياً للقمع والتنكيل والضرب بوحشية بالأيدي والهروات والرش بالغاز المدمع وإطلاق قنابل الصوت والرصاص المطاطي والحي وتكسير اجهزتهم ومعداتهم وكاميراتهم وعمليات الإعتقال والمحاكمات بحقهم.ولعل الشاهد الحي على جرائم الإحتلال بحق الصحفيين بادية للعيان بشكل واضح في ساحات الأقصى وساحة باب العامود،وهي تأتي في إطار اغتيال الحقيقة والكلمة الحرة،ومنع كشف جرائم الإحتلال وكل ما يتصل بمسلسل القمع والتنكيل بحق شعبنا الفلسطيني،ولذلك لم تكن جريمة اغتيال الصحفية ابو عاقلة وحيدة في هذا اليوم،بل إمتدت تلك الجرائم لتطال الفتى ثائر اليازوري في منطقة جبل الطويل بالبيرة،أثناء مواجهات مع قوات الإحتلال،جرت احتجاجا على اغتيال الصحفية ابو عاقلة...ومن ثم كانت جريمة إطلاق النار على الشاب رامي سرور في سوق القطانين من البلدة القديمة في القدس،مصيبة إياه بجراح خطرة،تحت نفس الذريعة والحجة محاولة طعن جنود وشرطة الإحتلال بواسطة سلاح ابيض او آلة حادة،تلك الذريعة والرواية التي كذبها الإعلام الإسرائيلي نفسه،بالقول بأن الشاب سرور لم يكن يحمل لا سكيناً ولا أداة حادة،بل كان ترداده لعبارة " الله وأكبر" كافية لإطلاق جنود الإحتلال وابلاً من الرصاص عليه.عمليات القتل بدم بارد خارج القانون،والخروج السافر عن القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني،والإستهداف المباشر للصحفيين هي "قرار إسرائيلي متعمّد لترهيب الصحافيين ومنع الخبر والصورة وكل ما يكشف إرهاب الاحتلال".هذ ......
#فلسطيني
#بإمتياز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755805