الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
موريس صليبا : تساؤلات 5 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون من هو الصنم (الله) الذي تعبدونه؟نتطرّق في هذا الفصل إلى معبودكم الغريب الذي تصفونه أنتم وحدكم بالإله، بينما تختلف صورته وطبيعته عمّا تنتظره الإنسانيّة جمعاء من "إله" يوصف بمهندس هذا الكون. *من هو الصنم (الله)؟ من هو هذا المعبود الغريب الذي فُرض عليكم وأنتم تعتبرونه إلها؟ من هو هذا "العليم"، الكليّ المعرفة، المؤلف المفترض للكتاب الأكثر خطرا وتخريبا وتدميرا، والمسؤول عن ملايين الضحايا منذ ظهوره؟هل يمكننا أن نتصوّر، وإن للحظة سريعة، أن مهندس هذا الكون يشكل خطرا على الإنسانيّة، كما هو الحال مع صنمكم الذي تسمّونه (الله)؟من هو معبودكم الغضوب الذي نراه، عبر قرآنكم، يلعب دور الذكر السيّد المستبدّ، الذي يتقيأ كراهيته وضغينته القرآنية على مخلوقاته؟من هو هذا الإله الذي لا يعرف أنّ لا شيء ثابت ومتجمّد، بل العكس، كما يستطيع أي إنسان ملاحظته في كل وقت؟من هو هذا الإله الذي يرفض أن يتطوّر الإسلام المتحجّر في أخطائه وتناقضاته العديدة، ويواكب تقدّم الإنسانيّة؟من هو هذا الإله المتعطّش دائما لسفك الدماء، والذي يشبه إلى حدّ كبير ما نراه لدى مصّاصيّ الدماء أو الوحوش المفترسة، وليس لدى ربّ يُعتبر خالق هذا الكون ومهندسه؟ *- "الله" إلهكم يزعم في القرآن بأنه "العليم" والضابط لكل شيء في الكون. غير أنّنا نكتشف في هذا القرآن بالذات بأنّه غريب في جهله، وأنّ تعاليمه تفتقد كثيرا إلى الانسجام والمنطق. فإن كان من المفترض أنّه خالق كلّ شيء، فلماذا يجهل تماما أنّ الأرض كرويّة وليست مسطّحة كما يتبجّح في هذا القرآن ويقول : "وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا"(15/19).وقد أتى بهذا الكلام بعد مرور أكثر من ثمان مائة سنة على قياس محيط الدائرة الأرضيّة الذي قام به "آراتوستان" الإغريقي. والغريب في الأمر أيضا أنّ أحد أبرز مراجعكم الدينيّة الشيخ السعوديّ عبد العزيز بن باز عاد إلى تثبيت هذا الجهل في الفتوى التي أصدرها عام 1995 بقوله: "الأرض مسطّحة، ومن يعلن ويقول بأنّها كرويّة فهو ملحد يستوجب العقاب الصارم". نعم إلهكم (العليم) بكل شيء وخالق كلّ شيء يجهل أنّ الأرض تدور حول كوكب الشمس وليس العكس، كما يجهل أيضا أنّ ضوء القمر لا ينبثق من طاقته الذاتيّة بل من انعكاس نور الشمس. "هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا" (10/5)*- "الله" إلهكم يروي عن الفرعون بأنّه بنى برج بابل في مصر."وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ" (28/38). هل كان هذا الإله يجهل أنّ "هامان" ما كان وزيرا عند الفرعون في زمن موسى، بل وزيرا عند ملك الفرس "اسواروس" عدّة قرون بعد ذلك. كذلك اعتبر هذا الإله في قرآنه أنّ مريم أمّ يسوع (عيسى) كانت أخت هارون وموسى، بينما بفصل بينهم إثنا عشر قرنا. "فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا"(19/27-28). "وَمَرْيَم ابْنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا" (66/12).ثم يروي لنا هذا الإله عن الإسكندر الكبير بأنّه كان نبيّا معاصرا لإبراهيم – وهذه أسطورة أخرى لا أساس لها من الصحّة – وأنّه رحل عن الحياة في سنّ متقدّم جدّا، بينما تفصل ب ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755540
موريس صليبا : تساؤلات 6 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة الجهاد؟الإسلام والجهاد توأمان لا ينفصلان. باستثناء تفسير بعض النصوص اليهوديّة والمسيحيّة بغشّ وحجج خدّاعة، لا بدّ من أن ندرك أنّ الرسالة الجديدة والوحيدة في القرآن لا صلة لها إطلاقا بما هو دينيّ أو وروحيّ، كما يؤمل وينتظر من كتاب يُقال عنه منزل من عند إله، بل من قبل فاتح دمويّ محارب ومدمّر. ولكن بفضل "التقيّة" يستخدم دجّالو الإسلام كل الحيل الممكنة لإخفاء هذه الحقيقة المشؤومة والدمويّة. نعم، أول مطلب في القرآن، والأهمّ، والذي لا مفرّ منه، والأخطر، هو الواجب المفروض باستمرار منذ نشأة الإسلام على كلّ المسلمين السليمي البنية الجسديّة، الإسهام بكل الوسائل المتوفّرة لديهم والمشاركة في الجهاد المجرم، وتدمير كل ما هو غير مسلم، والتصفية الجسديّة لكل من يتجرّأ على مقاومته ورفض الخضوع لهذه العقيدة الإيديولوجيّة. إنّها سيطرة عالميّة، ذات أعذار واهية، في إطار دينيّ خادع. فعدا هذا الفرض الإجراميّ المسمّى "جهاد"، لم يأت القرآن بأيّة رسالة أو تعليم روحيّ جديد أكثر عمقا ووضوحا ممّا هو وارد في النصوص الدينيّة اليهوديّة والمسيحيّة. "الإسلام هو الجهاد، والجهاد هو الإسلام"، هذا ما لخّصه الباحث في الإسلاميّات التونسيّ يحيي عبد القادر.الجهاد هو إذا الإلزام المفروض باستمرار على كلّ المسلمين وفي كلّ الأزمنة كي يسهموا في إضفاء سيطرة الإسلام بالقوّة والاحتيال والكذب والجريمة والإرهاب والاغتيالات واستخدام كل الوسائل الممكنة وكلّ أنواع العنف بما فيه المحظور دوليّا. إنّه واجب ملزم على المستويين الفرديّ والجماعيّ لكل المسلمين لمحاربة غير المسلمين وبسط "دار الإسلام" لتصبح أرض استسلام. هذا الإلزام القرآنيّ الذي لا يمكن التهرّب منه يحاول المسلمون التخفيف من وطأته وحتّى إخفائه عن الغربيّين، وذلك لأنّ مفهومه قائم على العنف والهمجيّة والعبثيّة منذ نشأة الإسلام وقوننته في القرآن. إنّه في الواقع استراتيحيّة إباديّة متستّرة ومقنّعة قائمة على التمييز العنصريّ الدينيّ. فالجهاد لا يبالي إطلاقا بالإيمان أو بالفضائل الشريفة او الروحيّة، بل يعتمد فقط على الأعمال كأساس وأولويّة.*منذ نشأته، أعلن الإسلام حربا شاملة ودائمة على باقي العالم، فقسمَه إلى "دار الإسلام" و"دار الحرب" التي يصفها بـ"دار الجهاد". ولم يتوان القرآن إطلاقا عن التكرار "أنّ الجهاد واجب مقدّس" على كلّ مسلم، ومفروض عليه بأمر من إله القرآن الذي يغفر الجرائم المرتكبة باسم الجهاد، ومؤكّدا على أن أشرف وأسمى مرتبة يمكن للمسلم أن يصبو إليها تكمن في طرد أعداء الإسلام أو محاربتهم أو قتلهم أو إقناعهم باعتناق دين إلههم والتقيّد بشريعته. فالإسلام هو قبل كلّ شيء نظام قنّاص دكتاتوري استبداديّ لا يحلم إلاّ بإخضاع الإنسان منذ ولادته وحتّى مماته لأوامر شيطانيّة أقرّت في القرن السابع من قبل أناس شرسين طامعين بالسلطة والغنائم وسبي الشّابّات من النساء.*تذكّروا ما جاء في صحيح البخاري 2/17 عن لسان محمّد: "أمرتُ أن أقاتل الناس حتّى يشهدوا أن لا إله إلاّ الله، وأنّ محمّدا رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. فإذا فعلوا ذلك، عُصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحقّ الإسلام". وفي محاولتهم لعدم صدم الرأي العام الغربيّ، يستعين رجال الدين المسلمون بمبدأ التقيّة، فيدّعون ويتبجّحون بالقول بأنّ للجهاد هدف دفاعيّ فقط، ولا يمكن أن يكون هجوميّا أو عدائيّا. وزيادة في التشويش والبلبلة والاحتيال، يصفون الجهاد الحقيقيّ بـالجهاد الكبير، وهو حرب داخليّة شخصيّة. غير أن حقيقة ال ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755676
موريس صليبا : تساؤلات 7 المواطن الفرنسيّ موبار لومارعن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون مآسي الغزو والفتوحات الإسلاميّة؟بحكم التضليل والتخدير بأكاذيب الأفعى الإسلاميّة، يبدو أنّ المسلمين اقتنعوا بانتمائهم إلى دين يحترم حقوق الإنسان ويرفع من شأن كرامة المرأة، كما اعتقدوا أنّ الإسلام مرادف للسلام. وفي إطار الجهل الذي يتقوقعون فيه، يدّعون أنّ الحضارة الغربيّة تقتبس جذورها من الإسلام، بينما يؤكّد الواقع العكس تماما وبوضوح جليّ، كما تثبت ذلك الحقيقة التاريخيّة والحياة اليوميّة. الإسلام لم يخترع عمليّا أيّ شيء على الإطلاق، أو القليل جدّا. حتى الأرقام التي تُنسب خطأ إليهم، أو الصفر، سبقت ظهور الإسلام بعشرة قرون وجاءت من الهند. وكذلك (الأُسطُرلاب) ليس من اختراعهم، بل من اختراع العالم اليونانيّ (هيبارك) الذي عاش بين العام 190 والعام 120 قبل الميلاد. أمّا صناعة الحرير والورق فكلّها من عمل أهل الصين. سرق المسلمون كلّ هذه الاختراعات وادّعوا نسبتها إلى "عبقريّتهم الخلاّقة" المزعومة. من الممكن أن يكون الإسلام قد لعب دور الناقل أو الوسيط لبعض المعارف التي سرقها أنصاره عن حضارات أو ثقافات أخرى. وحتى أسطورة التراث اليونانيّ، والتي يُقال إنّه انبعث واشتهر بفضل الثقافة العربيّة الأندلسيّة، ليست إلاّ كذبا وتكذيبا واهانة للحقيقة. الحضارة العربيّة الإسلاميّة لم تكن، وبشكل محدود جدّا، إلاّ وسيلة نقل لبعض العلوم اليونانيّة والهنديّة والفارسيّة. كذلك لا بدّ من نزع القناع عن وصف مرحلة احتلال العرب للأندلس بالتسامح الإسلاميّ المزعوم، إذ لا يمكن السكوت عن الأعداد الضخمة من الشهداء المسيحيّين الذين قضى عليهم الإسلام في تلك الفترة والمشار إليهم، منذ ذلك التاريخ، في سلاسل طويلة من العبيد المسيحيّين المعلّقين حتّى اليوم على جدار واجهات كاتدرئية توليدو التاريخيّة.*لم يشهد التاريخ إطلاقا وحتّى اليوم، في أيّ بلد إسلاميّ، أيّة مساواة بين المسلم وغير المسلم، في أيّ مجال كان، وذلك لأنّ القرآن لا يسمح بذلك على الإطلاق.*الإسلام دين مدمّر للحضارات والثقافات، بدأً من تلك التي سبقت غزواته في بلاد الفرس، وسوريّا، وفلسطين،ووصولا إلى بلدان البربر في شمال إفريقيا التي احتلّها وأخضعها بالقوّة لنفوذه. كم من الضحايا سقطت! كم من المعابد والهياكل والتماثيل دمّرت! كم من الآثار التاريخيّة الرومانيّة والهندوسيّة والبوذيّة التي محاها الإسلام من الوجود! لم يبدو الإسلام "كبيرا" إلاّ بهمجيّته التي تجلّت، أثناء زحفه، بتدميره الأعمي والوحشيّ لكلّ الحضارات التي تفوّقت عليه بالعظمة والانفتاح، بينما تفوّق هو عليها بخموله وسخافاته وانحطاطه. توهّم الإسلام بأنّه من خلال القضاء على التحف والآثار التي ابتدعتها حضارات أخرى، سيفرض نفسه وكأنّه المصدر الوحيد للحضارة وللإنسانيّة. وبالتالي، توهّم أنّه سيمحو العار عنه وعن عجزه عن عدم خلق أيّة تحفة تاريخيّة تعبّر عن خوائه ووحشيّته البارزة للعيان. فحيثما حلّ الإسلام، ازدهر الفقر والبؤس الثقافيّ والإنسانيّ. *كيف أصبحت اليوم تونس التي حوّلها الرومان إلى أكبر منطقة خصبة منتجة للقمح والحبوب؟ أين أصبح فائض محاصيل المزروعات والفواكه في الجزائر في عهد الاستعمار الذي ما زال المسلمون حتّى اليوم، وبعد مرور أكثر من ستين سنة على استقلال هذا البلد، يتّهمون فرنسا بتدمير الجزائر ونهب ثرواتها؟ أين هي الجزائر اليوم، البلد العاجز عن تأمين الغذاء لشعبه دون اللجوء إلى استيراد مكثّف للسلع الغذائيّة التي يشتريها بفضل أموال البترول، هذه الهديّة التي وفّرتها فرنسا لهذا البلد بعد اكتشافها لهذه الثروة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#موبار
#لومارعن
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755868