حسين عجيب : حل مشكلة العلاقة بين الزمن والوقت _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كيف يمكن حل مشكلة الزمن والوقت _ تكملة ؟!1من المضحك ، طرح مشكلة العلاقة بين الزمن والوقت للتصويت . ....المشكلة الاجتماعية والسياسية تحل بالانتخابات والاقتراع العام ، ومبدأ الأكثرية على حق ، لكن المشكلة الثقافية _ الفلسفية والعلمية خاصة _ بالعكس ، الحل فردي وإبداعي غالبا . وفي حالات أخرى ليست قليلة ، يكون الحل التطوري _ التدرجي ، كما حدث مع نظرية داروين مثلا .لم يعد ينكرها عاقل _ة ، بعد القرن العشرين .لكن ، بالتزامن ، أعيد الاعتبار لنظرية لامارك المضادة .حيث يتلخص الموقف الثقافي الحالي ، السائد ، بأنه يتضمن النقيضين . بعبارة ثانية ،التطور يحدث على مستوى الأجيال ، أيضا على مستوى الفرد ، بالتزامن .....مثال مزدوج ،أم أو أب ، في موقفين :1 _ عملية تجميل الوجه أو غيره :هل تورث للأجيال الجديدة ؟السؤال تافه بطبيعته .2 _ سمرة البشرة نتيجة العمل ، والعيش ، المتواصل في الشمس :هل تورث للأجيال اللاحقة ؟هذا السؤال جدلي ، ولا يقبل الإجابة بنعم أو كلا .مع الميل للجواب الإيجابي .3 _ عادات الطعام ، والكلام واللباس :هل تورث ؟الجواب المؤكد نعم .....مشكلة الزمن والوقت ثلاثية البعد والمستويات :1 _ لغوية أولا ، وحلها على المستوى الاجتماعي _ الثقافي .2 _ فلسفية ومنطقية ثانيا ، حلها عبر المنطق والحوار .3 _ علمية وتجريبية ، تتطلب الحل الإبداعي .....بعد وضع ثنائية الزمن والوقت ، مقابل ثنائية الزمن والحياة ، تتكشف الصورة الكبرى للعلاقتين .وبعد إضافة الثنائية الثالثة الزمن والزمان ، تتكشف المشكلة .2الزمن والزمان ثنائية لغوية فقط ، وزائفة بطبيعتها .الزمن والحياة ثنائية حقيقية ، يتعذر إعادتها إلى الواحد ، وتتطلب البديل الثالث الإيجابي بصورة مؤكدة . وهو المكان أو الاحداثية .يتوضح الآن ، أثر ومدى خطأ فرضية نيوتن ، ثنائية المكان والزمن .الزمن والوقت ثنائية محيرة ، يتعذر إعادتها إلى الواحد بالتزامن يتعذر حلها عبر البديل الثالث .....الثنائية الحقيقية :الزمن والحياة ، عبارة صحيحة .الزمن أو الحياة ، عبارة غير صحيحة .أيضا الزمن والمكان نفس الشيء .الثنائية الزائفة :الزمن والزمان ، عبارة غير صحيحة . الزمن أو الزمان ، عبارة غير صحيحة أيضا .الثنائية المحيرة :الزمن والوقت ، عبارة جدلية ( وتقبل العكس ) .الزمن أو الوقت ، عبارة صحيحة .3أستخدم عبارة ( الزمن أو الوقت ) ، وأعتقد أنها الأنسب . لأن العلاقة الصحيحة بينهما ، الحقيقية ، غير معروفة إلى اليوم .ملحقالعمر الفردي مثال نموذجي على العلاقة بين الحياة والزمن ، العكسية بطبيعتها . لكن في هذا المثال الزمن والوقت واحد ، لا اثنين .مثال آخر على العلاقة بين الزمن والوقت ، الغرفة والبيت ...الزمن والوقت مثل البيت والغرفة ، وليس مثل البيت والمنزل . يوجد منزل بغرفة واحدة .ويوجد منزل متعدد الغرف .الوقت نفسه ، سواء أكان الزمن فكرة وثقافة ، أو مادة وجسما .لكن الزمن يختلف بالحالة الثانية .ولأنني أرجح الحالة الثانية ، لا يحق لي إعادة الزمن والوقت إلى الواحد أو اعتبارها ثنائية زائفة .بينما من يعتقدون ، أن الزمن فكرة عقلية وثقافية فقط ، يمكنهم اعتبار الزمن والوقت واحد لا اثنين ، وبدون الوقوع في التناقض الذاتي .بعبارة ثانية ، الوقت والزمن مشكلة معلقة ، ومزمنة ، مع بعض الأفضلية والاحتمالات المرجحة نظريا ومنطقيا فقط .<b ......
#مشكلة
#العلاقة
#الزمن
#والوقت
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751464
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كيف يمكن حل مشكلة الزمن والوقت _ تكملة ؟!1من المضحك ، طرح مشكلة العلاقة بين الزمن والوقت للتصويت . ....المشكلة الاجتماعية والسياسية تحل بالانتخابات والاقتراع العام ، ومبدأ الأكثرية على حق ، لكن المشكلة الثقافية _ الفلسفية والعلمية خاصة _ بالعكس ، الحل فردي وإبداعي غالبا . وفي حالات أخرى ليست قليلة ، يكون الحل التطوري _ التدرجي ، كما حدث مع نظرية داروين مثلا .لم يعد ينكرها عاقل _ة ، بعد القرن العشرين .لكن ، بالتزامن ، أعيد الاعتبار لنظرية لامارك المضادة .حيث يتلخص الموقف الثقافي الحالي ، السائد ، بأنه يتضمن النقيضين . بعبارة ثانية ،التطور يحدث على مستوى الأجيال ، أيضا على مستوى الفرد ، بالتزامن .....مثال مزدوج ،أم أو أب ، في موقفين :1 _ عملية تجميل الوجه أو غيره :هل تورث للأجيال الجديدة ؟السؤال تافه بطبيعته .2 _ سمرة البشرة نتيجة العمل ، والعيش ، المتواصل في الشمس :هل تورث للأجيال اللاحقة ؟هذا السؤال جدلي ، ولا يقبل الإجابة بنعم أو كلا .مع الميل للجواب الإيجابي .3 _ عادات الطعام ، والكلام واللباس :هل تورث ؟الجواب المؤكد نعم .....مشكلة الزمن والوقت ثلاثية البعد والمستويات :1 _ لغوية أولا ، وحلها على المستوى الاجتماعي _ الثقافي .2 _ فلسفية ومنطقية ثانيا ، حلها عبر المنطق والحوار .3 _ علمية وتجريبية ، تتطلب الحل الإبداعي .....بعد وضع ثنائية الزمن والوقت ، مقابل ثنائية الزمن والحياة ، تتكشف الصورة الكبرى للعلاقتين .وبعد إضافة الثنائية الثالثة الزمن والزمان ، تتكشف المشكلة .2الزمن والزمان ثنائية لغوية فقط ، وزائفة بطبيعتها .الزمن والحياة ثنائية حقيقية ، يتعذر إعادتها إلى الواحد ، وتتطلب البديل الثالث الإيجابي بصورة مؤكدة . وهو المكان أو الاحداثية .يتوضح الآن ، أثر ومدى خطأ فرضية نيوتن ، ثنائية المكان والزمن .الزمن والوقت ثنائية محيرة ، يتعذر إعادتها إلى الواحد بالتزامن يتعذر حلها عبر البديل الثالث .....الثنائية الحقيقية :الزمن والحياة ، عبارة صحيحة .الزمن أو الحياة ، عبارة غير صحيحة .أيضا الزمن والمكان نفس الشيء .الثنائية الزائفة :الزمن والزمان ، عبارة غير صحيحة . الزمن أو الزمان ، عبارة غير صحيحة أيضا .الثنائية المحيرة :الزمن والوقت ، عبارة جدلية ( وتقبل العكس ) .الزمن أو الوقت ، عبارة صحيحة .3أستخدم عبارة ( الزمن أو الوقت ) ، وأعتقد أنها الأنسب . لأن العلاقة الصحيحة بينهما ، الحقيقية ، غير معروفة إلى اليوم .ملحقالعمر الفردي مثال نموذجي على العلاقة بين الحياة والزمن ، العكسية بطبيعتها . لكن في هذا المثال الزمن والوقت واحد ، لا اثنين .مثال آخر على العلاقة بين الزمن والوقت ، الغرفة والبيت ...الزمن والوقت مثل البيت والغرفة ، وليس مثل البيت والمنزل . يوجد منزل بغرفة واحدة .ويوجد منزل متعدد الغرف .الوقت نفسه ، سواء أكان الزمن فكرة وثقافة ، أو مادة وجسما .لكن الزمن يختلف بالحالة الثانية .ولأنني أرجح الحالة الثانية ، لا يحق لي إعادة الزمن والوقت إلى الواحد أو اعتبارها ثنائية زائفة .بينما من يعتقدون ، أن الزمن فكرة عقلية وثقافية فقط ، يمكنهم اعتبار الزمن والوقت واحد لا اثنين ، وبدون الوقوع في التناقض الذاتي .بعبارة ثانية ، الوقت والزمن مشكلة معلقة ، ومزمنة ، مع بعض الأفضلية والاحتمالات المرجحة نظريا ومنطقيا فقط .<b ......
#مشكلة
#العلاقة
#الزمن
#والوقت
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751464
الحوار المتمدن
حسين عجيب - حل مشكلة العلاقة بين الزمن والوقت _ تكملة
حسين عجيب : هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الأذكياء سعداء والأغبياء تعساء _ برأيك العبارة صح أم خطأشقاء الوعي أو الوعي الشقي ، خطأ الفلسفة المزمن .سوف أناقش هذه الفكرة الشاذة كما أعتقد ، بدلالة الذكاء . بعد عرض مبسط لأنواعه الأساسية : 1 _ الذكاء الجسدي 2 _ الذكاء العقلي 3 _ الذكاء العاطفي 4 _ الذكاء الاجتماعي 5 _ الذكاء الروحي 6 _ الذكاء التكاملي . 1تتعذر الإجابة الحقيقية ب صح أو خطأ ، في أغلب جوانب العيش .وهذه مشكلة المعرفة المزمنة ، والمشتركة ، بين العلم والفلسفة والتنوير الروحي والأديان .مع ذلك ، يميز غالبية البشر ، بسهولة كبرى وبلا تفكير ، بين الصح والخطأ في الحياة اليومية والاعتيادية خاصة .....كتابتي الحالية ، تشكل حلقة مشتركة بين العلم والفلسفة والتنوير الروحي ، وتستثنى الأديان الإبراهيمية خاصة ، من مرجعية كتابتي لسبب بسيط : أنها ليست مختلفة فقط بل متناقضة : اليهودية والمسيحية والإسلام كمثال ، تشبه اليسار السوري حيث الحزب الشيوعي الرسمي ( جناح بكداش ، حليف دائم للبعث والسلطة ) ، يقابله جناح رياض الترك ( أو المكتب ، معارض مزمن للبعث والسلطة وحليف دائم للإخوان المسلمين ) ، والموقع الثالث مبعثر بطبيعته ، حيث الرابطة ، أو حزب العمل الشيوعي يحاول مسك العصا من المنتصف بلا جدوى منذ قرون .مثال آخر ، عالمي ، ماركس ولينين وستالين وتروتسكي ، يكاد لا يتفق على الأسماء الأربعة أحد إلى اليوم .مع أنهم ، المؤسسون الأبرز للشيوعية .وأكتفي بمثال صارخ على التناقض بين الأديان ، الخمر ولحم الخنزير أو الخروف أو البقر .لا حاجة للشرح والتفسير كما اعتقد .2منذ عشرات القرون صاغ معلمو التنوير الروحي ، سؤال السعادة :" هل كان أحد ليختار الشقاء "ومع وضوح الجواب البسيط ، والمباشر ، لا طبعا .ما تزال غالبية الأدبيات الفلسفية ، في العربية أكثر من غيرها ، تتخبط في شبر ماء كما يقال .....القانون الإنساني : الأذكياء سعداء والأغبياء تعساء .والاستثناء ، بعدما يتضخم الذكاء ( الاحتيالي ) على حساب الذكاء المتكامل .وهي حالة مرضية ، وشاذة كما أعتقد . مثال على ذلك في وضع السجن مثلا ، يحتاج السجين _ة للذكاء الاحتيالي .لكن تبقى حاجته للذكاء المتكامل أكبر .3مصدر الخطأ ، الموقف الثقافي من المصلحة الفردية .المصلحة الفردية ثلاثية المراحل في الحد الأدنى .مثال سجين في يومه الأخير ، وحتى الساعة الأخيرة .تتمثل المصلحة المباشرة باللحظة الحالية ، جزء من الثانية ، بينما المصلحة المتكاملة تمتد لآخر ثانية من العمر ، وبينهما المصلحة المتوسطة .ولا حاجة الآن إلى مخيلة قوية ، أو شرح زائد ، لفهم التناقض بين المصلحة الأنانية للفرد نفسه وبين مصلحته المتكاملة .....التمييز بين مستويي العيش ، على المستوى الأولي _ الانفعالي _ الغاضب ، اللاشعوري وغير الواعي بطبيعته ، أو على المستوى الثانوي _ المحب _ الشعوري والواعي والارادي . التمييز أعلاه ، نعرفه جميعا ، ومن لم يتعرف عليه بعد تلك مشكلة عقلية .الفرق بين الشخصية الطفالية أو السيكوباتية ، وبين الشخصية الطبيعية والاجتماعية ، يتوضح بسهولة عبر الشعور والاعتقاد .لدى الشخصية السيكوباتية ، يكون الشعور هو نفسه الاعتقاد ، وهو نفسه الحقيقة والواقع .لدى الشخصية الاجتماعية ، والتي حققت النضج المتكامل خاصة ، يوجد فرق واضح بين الشعور والاعتقاد والواقع . ثلاثة مستويات ، تشبه مراحل الطفولة والمراهقة والنضج .....بحسب تجربتي الشخصية ، الشعور والاعتقاد يختلفان غالبا .أشعر ......
#الانسان
#الحالي
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752418
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الأذكياء سعداء والأغبياء تعساء _ برأيك العبارة صح أم خطأشقاء الوعي أو الوعي الشقي ، خطأ الفلسفة المزمن .سوف أناقش هذه الفكرة الشاذة كما أعتقد ، بدلالة الذكاء . بعد عرض مبسط لأنواعه الأساسية : 1 _ الذكاء الجسدي 2 _ الذكاء العقلي 3 _ الذكاء العاطفي 4 _ الذكاء الاجتماعي 5 _ الذكاء الروحي 6 _ الذكاء التكاملي . 1تتعذر الإجابة الحقيقية ب صح أو خطأ ، في أغلب جوانب العيش .وهذه مشكلة المعرفة المزمنة ، والمشتركة ، بين العلم والفلسفة والتنوير الروحي والأديان .مع ذلك ، يميز غالبية البشر ، بسهولة كبرى وبلا تفكير ، بين الصح والخطأ في الحياة اليومية والاعتيادية خاصة .....كتابتي الحالية ، تشكل حلقة مشتركة بين العلم والفلسفة والتنوير الروحي ، وتستثنى الأديان الإبراهيمية خاصة ، من مرجعية كتابتي لسبب بسيط : أنها ليست مختلفة فقط بل متناقضة : اليهودية والمسيحية والإسلام كمثال ، تشبه اليسار السوري حيث الحزب الشيوعي الرسمي ( جناح بكداش ، حليف دائم للبعث والسلطة ) ، يقابله جناح رياض الترك ( أو المكتب ، معارض مزمن للبعث والسلطة وحليف دائم للإخوان المسلمين ) ، والموقع الثالث مبعثر بطبيعته ، حيث الرابطة ، أو حزب العمل الشيوعي يحاول مسك العصا من المنتصف بلا جدوى منذ قرون .مثال آخر ، عالمي ، ماركس ولينين وستالين وتروتسكي ، يكاد لا يتفق على الأسماء الأربعة أحد إلى اليوم .مع أنهم ، المؤسسون الأبرز للشيوعية .وأكتفي بمثال صارخ على التناقض بين الأديان ، الخمر ولحم الخنزير أو الخروف أو البقر .لا حاجة للشرح والتفسير كما اعتقد .2منذ عشرات القرون صاغ معلمو التنوير الروحي ، سؤال السعادة :" هل كان أحد ليختار الشقاء "ومع وضوح الجواب البسيط ، والمباشر ، لا طبعا .ما تزال غالبية الأدبيات الفلسفية ، في العربية أكثر من غيرها ، تتخبط في شبر ماء كما يقال .....القانون الإنساني : الأذكياء سعداء والأغبياء تعساء .والاستثناء ، بعدما يتضخم الذكاء ( الاحتيالي ) على حساب الذكاء المتكامل .وهي حالة مرضية ، وشاذة كما أعتقد . مثال على ذلك في وضع السجن مثلا ، يحتاج السجين _ة للذكاء الاحتيالي .لكن تبقى حاجته للذكاء المتكامل أكبر .3مصدر الخطأ ، الموقف الثقافي من المصلحة الفردية .المصلحة الفردية ثلاثية المراحل في الحد الأدنى .مثال سجين في يومه الأخير ، وحتى الساعة الأخيرة .تتمثل المصلحة المباشرة باللحظة الحالية ، جزء من الثانية ، بينما المصلحة المتكاملة تمتد لآخر ثانية من العمر ، وبينهما المصلحة المتوسطة .ولا حاجة الآن إلى مخيلة قوية ، أو شرح زائد ، لفهم التناقض بين المصلحة الأنانية للفرد نفسه وبين مصلحته المتكاملة .....التمييز بين مستويي العيش ، على المستوى الأولي _ الانفعالي _ الغاضب ، اللاشعوري وغير الواعي بطبيعته ، أو على المستوى الثانوي _ المحب _ الشعوري والواعي والارادي . التمييز أعلاه ، نعرفه جميعا ، ومن لم يتعرف عليه بعد تلك مشكلة عقلية .الفرق بين الشخصية الطفالية أو السيكوباتية ، وبين الشخصية الطبيعية والاجتماعية ، يتوضح بسهولة عبر الشعور والاعتقاد .لدى الشخصية السيكوباتية ، يكون الشعور هو نفسه الاعتقاد ، وهو نفسه الحقيقة والواقع .لدى الشخصية الاجتماعية ، والتي حققت النضج المتكامل خاصة ، يوجد فرق واضح بين الشعور والاعتقاد والواقع . ثلاثة مستويات ، تشبه مراحل الطفولة والمراهقة والنضج .....بحسب تجربتي الشخصية ، الشعور والاعتقاد يختلفان غالبا .أشعر ......
#الانسان
#الحالي
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752418
الحوار المتمدن
حسين عجيب - هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ تكملة
محمد رياض اسماعيل : قواعد العشق الأربعين لشمس التبريزي تكملة لما نشرته في الموقع بصدد الموضوع
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل استكمل نشر قواعد العشق الاربعين المدونة بين شمس التبريزي و مولانا جلال الدين الرومي بعد اختلائهم لاربعون يوما وتأملهم الوجود وعظمة الخالق و عجائب المخلوقات والعلاقات الانسانية.... سأذكر القاعدة في البداية بين قوسين ثم رؤيتي الشخصية لها. ان المتصوف ينظر الى الكون من دواخل النفس، من قلبه، ففيه يكمن كل الحقائق، يرى حب الخالق في خلقه ومخلوقاته، تراه تارة يسجد متعبدا خاشعا لعظمة الخلق، وتارة يرقص فرحا لكل ذلك الجمال الذي سعى الخالق ان يغمرنا به وكل مقدر يقدره.. فقواعد العشق الاربعين، يستحق التأمل.. وفي الاتي تكملة لما نشرته في موقعي في الحوار المتمدن عن تلك القواعد والتي وصلت القاعدة التاسعة عشر..القاعدةالتاسعة عشر: لقد خلقنا جميعا على صورته ، ومع ذلك فإننا جميعا مخلوقات مختلفة ومميزة. لا يوجد شخصان متشابهان، ولا يخفق قلبان لهما الايقاع نفسه او ذاته. ولو أراد الله ان نكون متشابهين لخلقنا متشابهين. لذلك فان عدم احترام الاختلافات وفرض افكارك على الآخرين يعني عدم احترام النظام المقدس الذي أرساه الله. رؤيتي الشخصية للقاعدة:ان كل المخترعات البشرية جاءت بخلفية مستوحاة من ميكانزم عمل أعضائه، من الحركيات والسمعيات والبصريات وغيرها، ثم تم تطويرها وتحديثها بدون دراسة عواقبها. فعلى سبيل المثال، مخترع الطائرات استوحى فكرته من الطيور، ومخترع السيارة استوحى فكرته من حركة الحصان وأسلوب عمل مفاصله، وتطورت اتمتة المخترعات من خلفية البرمجة المستوحاة من برمجة خوارزمية الأعضاء البشرية..المهم في كل ذلك هي الفكرة أولا ثم يأتي التحديث والتطوير. حين خُلِق الانسان بذاكرة، وجعل لكل انسان ذاكرة يخزن ما يراه، ويعظم ما في صالحه ويثبته ديدنا له، واسما له، وشخصية قائمة من مجمل المفاهيم التي توفر له الامن والأمان والبقاء والانانية. وكل شخص يختلف عن اخوه في مشاعره الشخصية رغم اجتماعه معه في الصفات الإنسانية، هذا الاختلاف هو سر التطور البشري عبر القرون من الزمن. الانسان مصمم على هذا الاختلاف بهدف التطوير والتحديث، لذلك نرى دالة الحضارة في تصاعد مع مرور الزمن وصولا الى عالم جديد مختلف بصورة مطلقة عن العالم البدائي. لاتحاول ان تجعل أفكار الاخرين صورة طبق الأصل عما تمتلك، ولا تتطلع الى ان تجد مثيلك المطابق لك في الحياة، لانك ستقتل التطوير والتحديث، تلك الخوارزمية المبرمجة للوجود البشري، فيتجمد الحياة ويبدأ الملل.القاعدة العشرون: عندما يدخل عاشق حقيقي لله الى حانة ، فإنها تصبح غرفة صلاته ، لكن عندما يدخل شارب الخمر الى الغرفة نفسها ، فإنها تًصبح خمارته. ففي كل شئ نفعله قلوبنا هي المهمة ، لا مظاهرنا الخارجية. فالصوفيون لا يحكمون على الشخص من مظهره او من هو ، وعندما يحدق فيه فانه يغمض عينيه ويفتح عينا ثالثة ،العين التي ترى العالم الداخلي. رؤيتي الشخصية للقاعدة:كيف تعرف نفسك ؟ او هل بالامكان معرفة انفسنا؟ هل بالامكان استدراك معرفة انفسنا؟ ماذا نحن ؟ الانسان ذلك الذي يتعصب ، يحب ، يتأثر ، يخاف.. خيالنا للمستقبل يملأ كل حياتنا، كالحصول على وظيفة ، او التميز والشهرة في الفكر والذكاء والمعرفة عن الاخرين ، التعبير ، المعتقدات ، الخبرة ، طريقة واسلوب التفكير .. انه حياتنا بكل مسراته واحزانه و تعاسته ومشاكله الذي يعيش فينا ... لندخل في الحياة قليلا ، السؤال هنا ماذا نفعل امام التعاسة والحزن ؟ هل نقودهما او ندعه يقودنا؟ في حياتنا اشياء نعرف بها انفسنا مثل الحزن ، الخوف ، الاحساس بعدم الامان .. كيف نكشف عن حركة الخوف المخفي والظاهر داخل انفسنا؟ وكيف نكش ......
#قواعد
#العشق
#الأربعين
#لشمس
#التبريزي
#تكملة
#نشرته
#الموقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753302
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل استكمل نشر قواعد العشق الاربعين المدونة بين شمس التبريزي و مولانا جلال الدين الرومي بعد اختلائهم لاربعون يوما وتأملهم الوجود وعظمة الخالق و عجائب المخلوقات والعلاقات الانسانية.... سأذكر القاعدة في البداية بين قوسين ثم رؤيتي الشخصية لها. ان المتصوف ينظر الى الكون من دواخل النفس، من قلبه، ففيه يكمن كل الحقائق، يرى حب الخالق في خلقه ومخلوقاته، تراه تارة يسجد متعبدا خاشعا لعظمة الخلق، وتارة يرقص فرحا لكل ذلك الجمال الذي سعى الخالق ان يغمرنا به وكل مقدر يقدره.. فقواعد العشق الاربعين، يستحق التأمل.. وفي الاتي تكملة لما نشرته في موقعي في الحوار المتمدن عن تلك القواعد والتي وصلت القاعدة التاسعة عشر..القاعدةالتاسعة عشر: لقد خلقنا جميعا على صورته ، ومع ذلك فإننا جميعا مخلوقات مختلفة ومميزة. لا يوجد شخصان متشابهان، ولا يخفق قلبان لهما الايقاع نفسه او ذاته. ولو أراد الله ان نكون متشابهين لخلقنا متشابهين. لذلك فان عدم احترام الاختلافات وفرض افكارك على الآخرين يعني عدم احترام النظام المقدس الذي أرساه الله. رؤيتي الشخصية للقاعدة:ان كل المخترعات البشرية جاءت بخلفية مستوحاة من ميكانزم عمل أعضائه، من الحركيات والسمعيات والبصريات وغيرها، ثم تم تطويرها وتحديثها بدون دراسة عواقبها. فعلى سبيل المثال، مخترع الطائرات استوحى فكرته من الطيور، ومخترع السيارة استوحى فكرته من حركة الحصان وأسلوب عمل مفاصله، وتطورت اتمتة المخترعات من خلفية البرمجة المستوحاة من برمجة خوارزمية الأعضاء البشرية..المهم في كل ذلك هي الفكرة أولا ثم يأتي التحديث والتطوير. حين خُلِق الانسان بذاكرة، وجعل لكل انسان ذاكرة يخزن ما يراه، ويعظم ما في صالحه ويثبته ديدنا له، واسما له، وشخصية قائمة من مجمل المفاهيم التي توفر له الامن والأمان والبقاء والانانية. وكل شخص يختلف عن اخوه في مشاعره الشخصية رغم اجتماعه معه في الصفات الإنسانية، هذا الاختلاف هو سر التطور البشري عبر القرون من الزمن. الانسان مصمم على هذا الاختلاف بهدف التطوير والتحديث، لذلك نرى دالة الحضارة في تصاعد مع مرور الزمن وصولا الى عالم جديد مختلف بصورة مطلقة عن العالم البدائي. لاتحاول ان تجعل أفكار الاخرين صورة طبق الأصل عما تمتلك، ولا تتطلع الى ان تجد مثيلك المطابق لك في الحياة، لانك ستقتل التطوير والتحديث، تلك الخوارزمية المبرمجة للوجود البشري، فيتجمد الحياة ويبدأ الملل.القاعدة العشرون: عندما يدخل عاشق حقيقي لله الى حانة ، فإنها تصبح غرفة صلاته ، لكن عندما يدخل شارب الخمر الى الغرفة نفسها ، فإنها تًصبح خمارته. ففي كل شئ نفعله قلوبنا هي المهمة ، لا مظاهرنا الخارجية. فالصوفيون لا يحكمون على الشخص من مظهره او من هو ، وعندما يحدق فيه فانه يغمض عينيه ويفتح عينا ثالثة ،العين التي ترى العالم الداخلي. رؤيتي الشخصية للقاعدة:كيف تعرف نفسك ؟ او هل بالامكان معرفة انفسنا؟ هل بالامكان استدراك معرفة انفسنا؟ ماذا نحن ؟ الانسان ذلك الذي يتعصب ، يحب ، يتأثر ، يخاف.. خيالنا للمستقبل يملأ كل حياتنا، كالحصول على وظيفة ، او التميز والشهرة في الفكر والذكاء والمعرفة عن الاخرين ، التعبير ، المعتقدات ، الخبرة ، طريقة واسلوب التفكير .. انه حياتنا بكل مسراته واحزانه و تعاسته ومشاكله الذي يعيش فينا ... لندخل في الحياة قليلا ، السؤال هنا ماذا نفعل امام التعاسة والحزن ؟ هل نقودهما او ندعه يقودنا؟ في حياتنا اشياء نعرف بها انفسنا مثل الحزن ، الخوف ، الاحساس بعدم الامان .. كيف نكشف عن حركة الخوف المخفي والظاهر داخل انفسنا؟ وكيف نكش ......
#قواعد
#العشق
#الأربعين
#لشمس
#التبريزي
#تكملة
#نشرته
#الموقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753302
الحوار المتمدن
محمد رياض اسماعيل - قواعد العشق الأربعين لشمس التبريزي/ تكملة لما نشرته في الموقع بصدد الموضوع
حسين عجيب : تكملة ...
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تكملة 1السؤال الأساسي ، بين الماضي والمستقبل _ والحاضر بالدرجة الثانية كحد ومعيار بالتزامن _ حول الزيادة والتمدد أو النقصان والتقلص .هل يزداد المستقبل وينقص الماضي ؟أم العكس ؟أم حالة رابعة تتعلق بطبيعة الحاضر ومكوناته الحقيقية ؟!أعتقد أن هذا السؤال يقبل التصنيف العلمي ، أو المنطقي بالحد الأدنى .السؤال الأول خاصة ، هل يتزايد المستقبل ويتناقص الماضي :هذا السؤال يمثل نتيجة مباشرة للموقف الثقافي الحالي من الزمن ، خاصة العلم والفلسفة ، حيث يعتبر أن سهم الزمن هو نفسه سهم الحياة ، وينطلق بالطبع من الماضي إلى المستقبل .والنتيجة المنطقية أيضا ، التوصل إلى الموقف الغريب " الكون يتمدد " !....بالطبع الكون لا يتمدد ، ولا يتقلص .بسهولة يمكن اكتشاف ذلك ، واختباره بالفعل لو كان صحيحا ، بمساعدة الذكاء الاصطناعي مثلا .2الماضي وتقسيماته ، أو مراحله ، ومكوناته الحقيقية :1 _ الماضي الجديد ، أو ماضي الفرد ، والحاضر .بين لحظة الولادة والموت .2 _ الماضي الإنساني ، والحاضر .بين ظهور الانسان وانقراضه ( لو حدث ذلك مستقبلا ) .3 _ الماضي الموضوعي ، قبل الحاضر .من ظهور الحياة وحتى انقراضها ( لو حدث ذلك ) .4 _ الماضي المطلق .المجال أو المسافة بين الأزل والحاضر .5 _ الأزل ، والبداية المطلقة .ما لا يمكن معرفته ، سوى أنه موجود بالأثر ، وحدث سابقا .....الماضي الجديد ، أو ماضي الفرد والانسان ، هو الأكثر أهمية . وهو نفسه المستقبل القديم أو الحاضر والمباشر .....المستقبل بين الحاضر والأبد :1 _ المستقبل القديم ، وهو نفسه الماضي الجديد لكن بالعكس .وهو نفسه مستقبل الفرد .2 _ المستقبل الإنساني ، من هذه اللحظة وحتى الأبد .( مجال ، من لحظة القراءة إلى انقراض الانسان ، أو الأبد )3 _ المستقبل الموضوعي ، من هذه اللحظة ( لحظة القراءة ) وحتى نهاية الحياة والانسان بالطبع .4 _ المستقبل المطلق ، من لحظة القراءة وحتى نهاية الكون .5 _ الأبد ، والنهاية المطلقة .يتعذر تخيله أو معرفته ، سوى أنه موجود بالقوة والاحتمال .....الحاضر مجال بين الأبد والأزل ، نظريا .الحاضر الإنساني يتحدد بالوعي الإنساني ، وهو الأهم .3اليوم الحالي _ وكل يوم جديد _ يمثل الحاضر بالنسبة للأحياء ، والمستقبل بالنسبة للموتى ، والماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . بعد فهم هذه الفكرة ، الخبرة ، تتوضح طبيعة الحاضر ومكوناته .....الحاضر كلمة مزدوجة ، تعني الحاضر الزمني بالإضافة إلى المرحلة الوجودية بين الماضي والمستقبل .( أعتقد أن هذه المشكلة ، لا تقتصر على اللغة العربية ، بل مشتركة في الثقافة العالمية وتجسد المشكلة اللغوية المزمنة ، والموروثة ) .هل الحاضر ثابت وموضوعي ومحدد ، أم نسبي ومتغير بطبيعته ويتحدد بشكل اصطلاحي فقط ؟!هذا السؤال عتبة ، وشرط لازم ، للانتقال إلى المستوى العلمي .مكونات الحاضر ثلاثة على الأقل ، وربما أكثر : زمن وحياة ومكان .( وقد يكون من الأنسب استبدال مصطلح الحياة بالوعي ) .سؤال الحاضر نفسه ، يتصل بالكون والوجود والواقع :هل الكون ثابت أم متغير ؟هل الكون نظام مغلق ، أم مفتوح ، أم هو نوع مختلف عن فهمنا كليا ؟!بالنسبة للسؤال الأول ، هل الكون يتوسع أم يتقلص أم ان حركته دورانية فقط وضمن نفس الاحداثية والمكان ؟أعتقد أن الكون ثابت في شكله ، ومتغير في مضمونه .المكان هو الشكل أو الاحداثية ، أو الأزل .المضمون ......
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753390
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تكملة 1السؤال الأساسي ، بين الماضي والمستقبل _ والحاضر بالدرجة الثانية كحد ومعيار بالتزامن _ حول الزيادة والتمدد أو النقصان والتقلص .هل يزداد المستقبل وينقص الماضي ؟أم العكس ؟أم حالة رابعة تتعلق بطبيعة الحاضر ومكوناته الحقيقية ؟!أعتقد أن هذا السؤال يقبل التصنيف العلمي ، أو المنطقي بالحد الأدنى .السؤال الأول خاصة ، هل يتزايد المستقبل ويتناقص الماضي :هذا السؤال يمثل نتيجة مباشرة للموقف الثقافي الحالي من الزمن ، خاصة العلم والفلسفة ، حيث يعتبر أن سهم الزمن هو نفسه سهم الحياة ، وينطلق بالطبع من الماضي إلى المستقبل .والنتيجة المنطقية أيضا ، التوصل إلى الموقف الغريب " الكون يتمدد " !....بالطبع الكون لا يتمدد ، ولا يتقلص .بسهولة يمكن اكتشاف ذلك ، واختباره بالفعل لو كان صحيحا ، بمساعدة الذكاء الاصطناعي مثلا .2الماضي وتقسيماته ، أو مراحله ، ومكوناته الحقيقية :1 _ الماضي الجديد ، أو ماضي الفرد ، والحاضر .بين لحظة الولادة والموت .2 _ الماضي الإنساني ، والحاضر .بين ظهور الانسان وانقراضه ( لو حدث ذلك مستقبلا ) .3 _ الماضي الموضوعي ، قبل الحاضر .من ظهور الحياة وحتى انقراضها ( لو حدث ذلك ) .4 _ الماضي المطلق .المجال أو المسافة بين الأزل والحاضر .5 _ الأزل ، والبداية المطلقة .ما لا يمكن معرفته ، سوى أنه موجود بالأثر ، وحدث سابقا .....الماضي الجديد ، أو ماضي الفرد والانسان ، هو الأكثر أهمية . وهو نفسه المستقبل القديم أو الحاضر والمباشر .....المستقبل بين الحاضر والأبد :1 _ المستقبل القديم ، وهو نفسه الماضي الجديد لكن بالعكس .وهو نفسه مستقبل الفرد .2 _ المستقبل الإنساني ، من هذه اللحظة وحتى الأبد .( مجال ، من لحظة القراءة إلى انقراض الانسان ، أو الأبد )3 _ المستقبل الموضوعي ، من هذه اللحظة ( لحظة القراءة ) وحتى نهاية الحياة والانسان بالطبع .4 _ المستقبل المطلق ، من لحظة القراءة وحتى نهاية الكون .5 _ الأبد ، والنهاية المطلقة .يتعذر تخيله أو معرفته ، سوى أنه موجود بالقوة والاحتمال .....الحاضر مجال بين الأبد والأزل ، نظريا .الحاضر الإنساني يتحدد بالوعي الإنساني ، وهو الأهم .3اليوم الحالي _ وكل يوم جديد _ يمثل الحاضر بالنسبة للأحياء ، والمستقبل بالنسبة للموتى ، والماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . بعد فهم هذه الفكرة ، الخبرة ، تتوضح طبيعة الحاضر ومكوناته .....الحاضر كلمة مزدوجة ، تعني الحاضر الزمني بالإضافة إلى المرحلة الوجودية بين الماضي والمستقبل .( أعتقد أن هذه المشكلة ، لا تقتصر على اللغة العربية ، بل مشتركة في الثقافة العالمية وتجسد المشكلة اللغوية المزمنة ، والموروثة ) .هل الحاضر ثابت وموضوعي ومحدد ، أم نسبي ومتغير بطبيعته ويتحدد بشكل اصطلاحي فقط ؟!هذا السؤال عتبة ، وشرط لازم ، للانتقال إلى المستوى العلمي .مكونات الحاضر ثلاثة على الأقل ، وربما أكثر : زمن وحياة ومكان .( وقد يكون من الأنسب استبدال مصطلح الحياة بالوعي ) .سؤال الحاضر نفسه ، يتصل بالكون والوجود والواقع :هل الكون ثابت أم متغير ؟هل الكون نظام مغلق ، أم مفتوح ، أم هو نوع مختلف عن فهمنا كليا ؟!بالنسبة للسؤال الأول ، هل الكون يتوسع أم يتقلص أم ان حركته دورانية فقط وضمن نفس الاحداثية والمكان ؟أعتقد أن الكون ثابت في شكله ، ومتغير في مضمونه .المكان هو الشكل أو الاحداثية ، أو الأزل .المضمون ......
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753390
الحوار المتمدن
حسين عجيب - تكملة ...
محمد رياض اسماعيل : تكملة لمقال قواعد العشق الاربعين من وجهة نظري
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل القاعدة السادسة والعشرون- ان الماضي تفسير، والمستقبل وهم. ان العالم لا يتحرك عبر الزمن وكأنه خط مستقيم، يمضي من الماضي الى المستقبل. بل ان الزمن يتحرك من خلالنا وفي داخلنا، في لوالب لا نهاية لها. ان السرمدية لا تعني الزمن المطلق، بل تعني الخلود. فان اللحظة الحالية هي كل ما كان وما سيكون. فعندما تفهم هذه الحقيقة لن يبقى ما تخشى منه مستقبلا وتغادر المبغى بلا رجعة. ان الصمت الذي يعقب كارثة هائلة هو أشد الأصوات التي يمكن سماعها هدوءا على سطح الارض. رؤيتي الشخصية للقاعدة:ان حياتنا اليومية هي عملية استذكار. عقولنا، اذهاننا، كلها بالكامل عبارة عن ذاكرة. واذا فكرنا في المستقبل فاننا ننظر اليه من خلال مخزون الذاكرة التي هي في الماضي، أي من خلال الخبرة التي مررنا بها في الماضي وخزنتها ذاكرتنا، والكتب التي قرأناها اواطلاعتنا، وتعليمنا، الحوادث التي مررنا بها ، قال فلان ، قال علان ، لحظات الغضب و الفرح ، السعادة والالم كل تركيبتنا ،كلها من الماضي. ان كل الصور الفكرية في مخزون الذاكرة انما جاءت والتصقت في شخصيتك من خلال تمحيص ما ينفعك ويفيدك ويجعلك على قيد الحياة مؤًمنَا مطمئنا وتتخذه معتقدا، أي الأولوية هي للانا في الذاكرة. وكل ما في الذاكرة هو الماضي، شريط الذكريات كلها في الماضي، وكل ذلك الماضي يولد المعاناة. اما طموح الغد فهي في الذاكرة الانانية الشخصية، لا وقع ملموس له في معاناتنا. ذاكرة الانسان عبارة عن صور فكرية من الماضي، والعقل، محرك الذاكرة يتامل في الانتفاع منها حاضرا، فإن افادته، حًوَر الصورة الفكرية في الذاكرة ودفعها نحو المستقبل.. وهناك دائما السؤال عن الموت، ذلك الذي يأتي لينهي تلك الذاكرة في أي عمر كان.. هذه هي حياتنا التي نعمل فيها، الحياة من الذاكرة. والموت بالنسبة لنا هو نهاية تلك الذاكرة. تلك الذاكرة التي ترافقنا من الطفولة الى الممات، بيتي ، اشيائي ، خبرتي ، علاقاتي ، وظيفتي التي اذهب اليها كل يوم في الشركة، المهارات التي احبها والتي اكتسبتها خلال مدة من الزمن، انا كل ذلك. وبكل تلك المرافقات يرتبط الفكر، هذه حياتنا ببساطة. وهذه المرافقات تخلق كل المشاكل، لانه حين تكون مرفقا بشئ يتولد لديك الخوف من ضياعه. نحن نترافق بهذه الاشياء في الحياة بسبب شعورنا بالوحدة، بل التزام عميق بالوحده، الذي هو الاختناق، الانعزال ، والكابة. لذا كلما نترافق بشئ اخر والذي هو ايظا ذاكرة، زوجتي ، زوجي ، اطفالي، يفرقون عني فيزيائيا، لكنني متعلق بهذه المرافقات والملصقات نفسيا، متعلق بذكرى زواجي مع زوجتي، مرافق بي اسمها، شكلها و هيئتها، وجودي مرافق بتلك الذاكرة التي جمعتها خلال مسيرة حياتي، وحيث توجد المرافقات، توجد لها صلاحية قيادتك، حيث تجبرك الصورة الفكرية للمضي نحو هدفها، وتسعى لبذل كل الجهد من اجل ذلك.. وحين تموت ينتهي صلاحية الذاكرة ومرفقاتها المؤثرة على مسارك في الحياة. القاعدة السابعة والعشرون: لا يعني القدر ان حياتك محدودة بقدر محتوم. لذلك، فان ترك كل شئ للقدر، وعدم المشاركة في عزف موسيقى الكون دليل على جهل مطلق. ان موسيقى الكون تعم كل مكان وتتألف من أربعين مستوى مختلف. ان قدرك هو المستوى الذي تعرف فيه لحنك. فقد لا تغير تلك الموسيقى بل تبدل الدرجة التي تجيد فيها العزف. رؤيتي الشخصية للقاعدة:ان حياة الانسان هي حركة ضمن حقل المعرفة اي ضمن المجالات المتعرف عليها، وهذا بديهي. الموت يعني نهاية تلك المعرفة، نهاية الوجود الفيزيائي العضوي، نهاية كل الذاكرة التي هي انا، محو شريط الذاكرة، وانا لاشئ سوى ذاكرة، الذاكرة هي المعر ......
#تكملة
#لمقال
#قواعد
#العشق
#الاربعين
#وجهة
#نظري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753827
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل القاعدة السادسة والعشرون- ان الماضي تفسير، والمستقبل وهم. ان العالم لا يتحرك عبر الزمن وكأنه خط مستقيم، يمضي من الماضي الى المستقبل. بل ان الزمن يتحرك من خلالنا وفي داخلنا، في لوالب لا نهاية لها. ان السرمدية لا تعني الزمن المطلق، بل تعني الخلود. فان اللحظة الحالية هي كل ما كان وما سيكون. فعندما تفهم هذه الحقيقة لن يبقى ما تخشى منه مستقبلا وتغادر المبغى بلا رجعة. ان الصمت الذي يعقب كارثة هائلة هو أشد الأصوات التي يمكن سماعها هدوءا على سطح الارض. رؤيتي الشخصية للقاعدة:ان حياتنا اليومية هي عملية استذكار. عقولنا، اذهاننا، كلها بالكامل عبارة عن ذاكرة. واذا فكرنا في المستقبل فاننا ننظر اليه من خلال مخزون الذاكرة التي هي في الماضي، أي من خلال الخبرة التي مررنا بها في الماضي وخزنتها ذاكرتنا، والكتب التي قرأناها اواطلاعتنا، وتعليمنا، الحوادث التي مررنا بها ، قال فلان ، قال علان ، لحظات الغضب و الفرح ، السعادة والالم كل تركيبتنا ،كلها من الماضي. ان كل الصور الفكرية في مخزون الذاكرة انما جاءت والتصقت في شخصيتك من خلال تمحيص ما ينفعك ويفيدك ويجعلك على قيد الحياة مؤًمنَا مطمئنا وتتخذه معتقدا، أي الأولوية هي للانا في الذاكرة. وكل ما في الذاكرة هو الماضي، شريط الذكريات كلها في الماضي، وكل ذلك الماضي يولد المعاناة. اما طموح الغد فهي في الذاكرة الانانية الشخصية، لا وقع ملموس له في معاناتنا. ذاكرة الانسان عبارة عن صور فكرية من الماضي، والعقل، محرك الذاكرة يتامل في الانتفاع منها حاضرا، فإن افادته، حًوَر الصورة الفكرية في الذاكرة ودفعها نحو المستقبل.. وهناك دائما السؤال عن الموت، ذلك الذي يأتي لينهي تلك الذاكرة في أي عمر كان.. هذه هي حياتنا التي نعمل فيها، الحياة من الذاكرة. والموت بالنسبة لنا هو نهاية تلك الذاكرة. تلك الذاكرة التي ترافقنا من الطفولة الى الممات، بيتي ، اشيائي ، خبرتي ، علاقاتي ، وظيفتي التي اذهب اليها كل يوم في الشركة، المهارات التي احبها والتي اكتسبتها خلال مدة من الزمن، انا كل ذلك. وبكل تلك المرافقات يرتبط الفكر، هذه حياتنا ببساطة. وهذه المرافقات تخلق كل المشاكل، لانه حين تكون مرفقا بشئ يتولد لديك الخوف من ضياعه. نحن نترافق بهذه الاشياء في الحياة بسبب شعورنا بالوحدة، بل التزام عميق بالوحده، الذي هو الاختناق، الانعزال ، والكابة. لذا كلما نترافق بشئ اخر والذي هو ايظا ذاكرة، زوجتي ، زوجي ، اطفالي، يفرقون عني فيزيائيا، لكنني متعلق بهذه المرافقات والملصقات نفسيا، متعلق بذكرى زواجي مع زوجتي، مرافق بي اسمها، شكلها و هيئتها، وجودي مرافق بتلك الذاكرة التي جمعتها خلال مسيرة حياتي، وحيث توجد المرافقات، توجد لها صلاحية قيادتك، حيث تجبرك الصورة الفكرية للمضي نحو هدفها، وتسعى لبذل كل الجهد من اجل ذلك.. وحين تموت ينتهي صلاحية الذاكرة ومرفقاتها المؤثرة على مسارك في الحياة. القاعدة السابعة والعشرون: لا يعني القدر ان حياتك محدودة بقدر محتوم. لذلك، فان ترك كل شئ للقدر، وعدم المشاركة في عزف موسيقى الكون دليل على جهل مطلق. ان موسيقى الكون تعم كل مكان وتتألف من أربعين مستوى مختلف. ان قدرك هو المستوى الذي تعرف فيه لحنك. فقد لا تغير تلك الموسيقى بل تبدل الدرجة التي تجيد فيها العزف. رؤيتي الشخصية للقاعدة:ان حياة الانسان هي حركة ضمن حقل المعرفة اي ضمن المجالات المتعرف عليها، وهذا بديهي. الموت يعني نهاية تلك المعرفة، نهاية الوجود الفيزيائي العضوي، نهاية كل الذاكرة التي هي انا، محو شريط الذاكرة، وانا لاشئ سوى ذاكرة، الذاكرة هي المعر ......
#تكملة
#لمقال
#قواعد
#العشق
#الاربعين
#وجهة
#نظري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753827
الحوار المتمدن
محمد رياض اسماعيل - تكملة لمقال/ قواعد العشق الاربعين من وجهة نظري
حسين عجيب : لماذا يتعذر العيش في الحاضر _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحدودهاليوم الحالي ، يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن .بالنسبة للأحياء ، اليوم الحالي يوجد في الحاضر ، وبالنسبة للموتى يوجد في المستقبل ، وبالنسبة لمن لم يولدوا بعد يوجد في الماضي .اليوم الحالي بالنسبة للكاتب : خميس 28 / 4 / 2022 .وأما بالنسبة للقارئ _ة ، فهو يتحدد بلحظة القراءة .....اليوم الحالي يقبل التصنيف الخماسي بسهولة :1 _ بالنسبة للموتى ، يوجد في المستقبل .2 _ بالنسبة لمن لم يولدوا بعد يوجد في الماضي . وبالنسبة للأحياء ، إما أنه يمثل اليوم الأول ( النوع 3 ) ، أو يمثل اليوم الأخير ( النوع 4 ) ، أو اليوم العادي بينهما ( النوع الخامس ) .1 يوم في المستقبل .كل يوم في المستقبل ، هو بين يوم الغد ( بالنسبة للكاتب بعد أقل من 24 ساعة ، يوم الجمعة 20 / 4 / 2022 ، وكل يوم يأتي بعده بلا استثناء ) .وهو يختلف عن يوم القارئ _ة ، المفتوح بطبيعته ، والذي يبدأ لحظة التقاء القارئ _ة والنص .2يوم في الماضي .هو نفسه بالنسبة للكاتب والقارئ _ة ، يبدأ بيوم أمس حتى الأزل .كل ما مضي ، هو أحد أيام الماضي بلا استثناء .3اليوم الأول في حياة القارئ _ة .يبدأ من العمر صفر ، إلى العمر 24 ساعة .والعكس بدلالة بقية العمر :لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، وبعد مضي اليوم الأول تنقص بقية العمر يوما واحدا .زاد العمر يوما واحدا ، ونقصت بقية العمر يوما واحدا بالتزامن .4اليوم الأخير في حياة القارئ _ة .هو اليوم الوحيد الذي لا ينقص من بقية العمر .هذه الفكرة ، اقتبستها من فيلم جمال أمريكي .المفارقة في اليوم الأخير ، الميت _ة فقط ، ت _ يجهل أنه الأخير .يوجد تمرين خاص في التنوير الروحي " مت قبل أن تموت " أدعوك لتأمل يومك الأخير ، واليوم الذي يليه خاصة لعدة دقائق ... 5اليوم العادي في حياتنا ( الكاتب والقارئ _ة ) ، بين يوم الولادة ويوم الموت .بسهولة ، يمكن تحديد طبيعة اليوم العادي .فهو مزدوج مثل بقية الأيام ، بين الحياة والزمن أو الوقت .الحياة تنتقل من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .( الحركة الموضوعية للحياة ) .والزمن ( أو الوقت ) بالعكس ، ينتقل من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ومن خلاله .( الحركة التعاقبية للزمن ) .الحركتان متعاكستان في الاشارة والاتجاه ، ومتساويتان بالسرعة .للبحث تتمة ....... ......
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754651
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحدودهاليوم الحالي ، يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن .بالنسبة للأحياء ، اليوم الحالي يوجد في الحاضر ، وبالنسبة للموتى يوجد في المستقبل ، وبالنسبة لمن لم يولدوا بعد يوجد في الماضي .اليوم الحالي بالنسبة للكاتب : خميس 28 / 4 / 2022 .وأما بالنسبة للقارئ _ة ، فهو يتحدد بلحظة القراءة .....اليوم الحالي يقبل التصنيف الخماسي بسهولة :1 _ بالنسبة للموتى ، يوجد في المستقبل .2 _ بالنسبة لمن لم يولدوا بعد يوجد في الماضي . وبالنسبة للأحياء ، إما أنه يمثل اليوم الأول ( النوع 3 ) ، أو يمثل اليوم الأخير ( النوع 4 ) ، أو اليوم العادي بينهما ( النوع الخامس ) .1 يوم في المستقبل .كل يوم في المستقبل ، هو بين يوم الغد ( بالنسبة للكاتب بعد أقل من 24 ساعة ، يوم الجمعة 20 / 4 / 2022 ، وكل يوم يأتي بعده بلا استثناء ) .وهو يختلف عن يوم القارئ _ة ، المفتوح بطبيعته ، والذي يبدأ لحظة التقاء القارئ _ة والنص .2يوم في الماضي .هو نفسه بالنسبة للكاتب والقارئ _ة ، يبدأ بيوم أمس حتى الأزل .كل ما مضي ، هو أحد أيام الماضي بلا استثناء .3اليوم الأول في حياة القارئ _ة .يبدأ من العمر صفر ، إلى العمر 24 ساعة .والعكس بدلالة بقية العمر :لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، وبعد مضي اليوم الأول تنقص بقية العمر يوما واحدا .زاد العمر يوما واحدا ، ونقصت بقية العمر يوما واحدا بالتزامن .4اليوم الأخير في حياة القارئ _ة .هو اليوم الوحيد الذي لا ينقص من بقية العمر .هذه الفكرة ، اقتبستها من فيلم جمال أمريكي .المفارقة في اليوم الأخير ، الميت _ة فقط ، ت _ يجهل أنه الأخير .يوجد تمرين خاص في التنوير الروحي " مت قبل أن تموت " أدعوك لتأمل يومك الأخير ، واليوم الذي يليه خاصة لعدة دقائق ... 5اليوم العادي في حياتنا ( الكاتب والقارئ _ة ) ، بين يوم الولادة ويوم الموت .بسهولة ، يمكن تحديد طبيعة اليوم العادي .فهو مزدوج مثل بقية الأيام ، بين الحياة والزمن أو الوقت .الحياة تنتقل من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .( الحركة الموضوعية للحياة ) .والزمن ( أو الوقت ) بالعكس ، ينتقل من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ومن خلاله .( الحركة التعاقبية للزمن ) .الحركتان متعاكستان في الاشارة والاتجاه ، ومتساويتان بالسرعة .للبحث تتمة ....... ......
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754651
الحوار المتمدن
حسين عجيب - لماذا يتعذر العيش في الحاضر _ تكملة
حسين عجيب : تكملة التكملة _ لماذا يتعذر العيش في الحاضر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب اليوم ، أو الساعة وحدة العيش الأساسية للأحياء ، لا للبشر فقط .بينما الدقائق والثواني أجزاء ، والسنوات والقرون مضاعفات .....مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ، حلقة مشتركة بين الفلسفة والعلم .قد يكون الزمن والوقت واحد لا اثنين ، وربما يختلفان بالفعل ؟بالنسبة لهذا البحث ، والزمن الإنساني كله ، لا فرق بينهما .( ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع ، وتفصيلي ، عبر الكتاب الرابع ) .1ساعة الحياة هي نفسها الدقيقة أو القرن ، والاختلاف بينها كمي فقط .بكلمات أخرى ،تكفي دراسة الساعة أو اليوم ، وتعميم النتيجة بلا استثناء ، على الزمن كله ( والوقت طبعا ) عدا الأزل والأبد .توجد ثلاثة أنواع ، في الحد الأدنى ، للساعة أو اليوم :1 _ ساعة الزمن أو الوقت .2 _ ساعة الحياة .3 _ ساعة المكان .الاختلاف نوعي ، وكمي ، بين الساعات الثلاثة .وهذا الاختلاف ، الحقيقي ، بين النظرية الجديدة وكل ما سبقها .2بسهولة يمكن التمييز بين الأنواع الثلاثة ، من خلال ظاهرة العمر الفردي .العمر حياة وزمن بالتزامن ، أيضا مكان ، لكنه محدد بدرجة أقل للعمر .....خطأ ثقافي شامل ، في العربية وغيرها ، اعتبار الحياة محدد أول ، ومشترك ، للإنسان ، ولغيره من بقية الأحياء أيضا .الحياة والزمن مثل وجهي العملة الواحدة ، لا وجود لأحدها بمفرده .والمفارقة ، التي تحولت إلى مغالطة ثقافية مشتركة ، أن العلاقة بينهما جدلية عكسية ، وتتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .....سوف ينتبه العلماء يوما ، وربما يكون ذلك خلال حياتي !؟3المشكلة اللغوية ، سوف يحلها الذكاء الاصطناعي خلال هذا القرن .بعدها تتكشف بسهولة ، ووضوح ، العلاقة الحقيقية بين الزمن والحياة .قبل ذلك ، تبقى العلاقة بينهما غامضة ، لكن يمكن فهمها مع ذلك .....العمر الحالي ( عمرك وعمري ) ، نقص من بقية العمر ، بالتزامن مع تزايده من الصفر إلى العمر الحالي .بعبارة أوضح :بقية العمر تتناقص من لحظة الولادة ، حتى لحظة الموت .بالتزامن يتزايد العمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت .معادلة العمر الفردي : الحياة + الزمن = الصفر .لا تقبل الحل قبل الموت للأسف .والسبب بسيط ، لكنه غير مفهوم : الزمن يأتي من المستقبل !بالطبع هذه الفكرة جدلية ، العلاقة بين الحياة والزمن عكسية بطبيعتها ، احدهما يأتي من المستقبل والثاني من الماضي .يمكن اعتبار العكس ، ان الزمن يأتي من الماضي والحياة من المستقبل .وربما يكون ذلك أول منجز للغة العالمية ( الجديدة ) .4ينشغل العالم الثقافي بأسئلة ، أقرب للصبيانية منها للعلم والفلسفة ...مثال سؤال هايدغر : لماذا وجد الشيء بدلا عن اللاشيء .وسؤال ستيفن هوكينغ لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل .بينما سؤال العمر الفردي ( عمرك وعمري ، وأعمارهم ) يتم تجنبه ؟وهو يتضمن العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن أو الوقت .لا أعرف .لماذا ، ومتى ، وإلى متى ....وغيرها !أعتقد أن النرجسية ما تزال تحكم العالم _ الثقافي ، العلم والفلسفة أيضا ..... هل يوجد فرق بين اللحظة وأجزاء الثانية والقرن مثلا ؟ربما المشكلة لغوية فقط ، وقد تكون مشكلة علمية أيضا .....الحقيقة تحررنا جميعا .5مقارنة سريعة بين النظرية الجديدة والموقف الثقافي السائد إلى اليوم :اللحظة الآنية ، المفردة ، طبيعتها وماهيتها وحدودها : شواش وغموض .( الموقف الثقافي السائد ، متناقض وبح ......
#تكملة
#التكملة
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754764
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب اليوم ، أو الساعة وحدة العيش الأساسية للأحياء ، لا للبشر فقط .بينما الدقائق والثواني أجزاء ، والسنوات والقرون مضاعفات .....مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ، حلقة مشتركة بين الفلسفة والعلم .قد يكون الزمن والوقت واحد لا اثنين ، وربما يختلفان بالفعل ؟بالنسبة لهذا البحث ، والزمن الإنساني كله ، لا فرق بينهما .( ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع ، وتفصيلي ، عبر الكتاب الرابع ) .1ساعة الحياة هي نفسها الدقيقة أو القرن ، والاختلاف بينها كمي فقط .بكلمات أخرى ،تكفي دراسة الساعة أو اليوم ، وتعميم النتيجة بلا استثناء ، على الزمن كله ( والوقت طبعا ) عدا الأزل والأبد .توجد ثلاثة أنواع ، في الحد الأدنى ، للساعة أو اليوم :1 _ ساعة الزمن أو الوقت .2 _ ساعة الحياة .3 _ ساعة المكان .الاختلاف نوعي ، وكمي ، بين الساعات الثلاثة .وهذا الاختلاف ، الحقيقي ، بين النظرية الجديدة وكل ما سبقها .2بسهولة يمكن التمييز بين الأنواع الثلاثة ، من خلال ظاهرة العمر الفردي .العمر حياة وزمن بالتزامن ، أيضا مكان ، لكنه محدد بدرجة أقل للعمر .....خطأ ثقافي شامل ، في العربية وغيرها ، اعتبار الحياة محدد أول ، ومشترك ، للإنسان ، ولغيره من بقية الأحياء أيضا .الحياة والزمن مثل وجهي العملة الواحدة ، لا وجود لأحدها بمفرده .والمفارقة ، التي تحولت إلى مغالطة ثقافية مشتركة ، أن العلاقة بينهما جدلية عكسية ، وتتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .....سوف ينتبه العلماء يوما ، وربما يكون ذلك خلال حياتي !؟3المشكلة اللغوية ، سوف يحلها الذكاء الاصطناعي خلال هذا القرن .بعدها تتكشف بسهولة ، ووضوح ، العلاقة الحقيقية بين الزمن والحياة .قبل ذلك ، تبقى العلاقة بينهما غامضة ، لكن يمكن فهمها مع ذلك .....العمر الحالي ( عمرك وعمري ) ، نقص من بقية العمر ، بالتزامن مع تزايده من الصفر إلى العمر الحالي .بعبارة أوضح :بقية العمر تتناقص من لحظة الولادة ، حتى لحظة الموت .بالتزامن يتزايد العمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت .معادلة العمر الفردي : الحياة + الزمن = الصفر .لا تقبل الحل قبل الموت للأسف .والسبب بسيط ، لكنه غير مفهوم : الزمن يأتي من المستقبل !بالطبع هذه الفكرة جدلية ، العلاقة بين الحياة والزمن عكسية بطبيعتها ، احدهما يأتي من المستقبل والثاني من الماضي .يمكن اعتبار العكس ، ان الزمن يأتي من الماضي والحياة من المستقبل .وربما يكون ذلك أول منجز للغة العالمية ( الجديدة ) .4ينشغل العالم الثقافي بأسئلة ، أقرب للصبيانية منها للعلم والفلسفة ...مثال سؤال هايدغر : لماذا وجد الشيء بدلا عن اللاشيء .وسؤال ستيفن هوكينغ لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل .بينما سؤال العمر الفردي ( عمرك وعمري ، وأعمارهم ) يتم تجنبه ؟وهو يتضمن العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن أو الوقت .لا أعرف .لماذا ، ومتى ، وإلى متى ....وغيرها !أعتقد أن النرجسية ما تزال تحكم العالم _ الثقافي ، العلم والفلسفة أيضا ..... هل يوجد فرق بين اللحظة وأجزاء الثانية والقرن مثلا ؟ربما المشكلة لغوية فقط ، وقد تكون مشكلة علمية أيضا .....الحقيقة تحررنا جميعا .5مقارنة سريعة بين النظرية الجديدة والموقف الثقافي السائد إلى اليوم :اللحظة الآنية ، المفردة ، طبيعتها وماهيتها وحدودها : شواش وغموض .( الموقف الثقافي السائد ، متناقض وبح ......
#تكملة
#التكملة
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754764
الحوار المتمدن
حسين عجيب - تكملة التكملة _ لماذا يتعذر العيش في الحاضر
حسين عجيب : الكتاب الخامس _ الفصل الثاني تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفصل الثاني _ الكتاب الخامس الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت بدلالة مواقف الثلاثة الكبار في الفيزياء النظرية( نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ )1الخطأ المشترك في موضوع الزمن أو الوقت ، بين اينشتاين وستيفن هوكينغ ، يتمثل بإهمال الحركة الانتقالية للزمن أو _ الحركة التعاقبية من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر _ وهي تعاكس الحركة الموضوعية للحياة من الماضي إلى المستقبل وعبر الحاضر ، مع التركيز المبالغ فيه ، على الحركة التزامنية ، للزمن أو الوقت من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ... إلى الحاضر ( س ) وهكذا بشكل متوالية غير منتهية . بينما تركيز نيوتن بالعكس ، على الحركة التعاقبية للوقت مع اهمال الحركة التزامنية . بالإضافة إلى خطأ آخر عند نيوتن ، مشترك أيضا بين الثلاثة ، يتمثل في التركيز على الثنائية الزائفة بين المكان والزمن ، وإهمال الثنائية الحقيقية بين الحياة والزمن أو الحياة و الوقت .....خطأ نيوتن الثالث ، في تحديد اتجاه حركة الزمن ( سهم الزمن ) من الماضي إلى المستقبل ، بينما العكس هو الصحيح .والخطأ الرابع لنيوتن ، يتمثل في اعتبار الحاضر قيمة لا متناهية في الصغر ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة .والخطأ الخامس ، يتمثل بإهمال الحاضر بالفعل .يمكن دمج الخطأين 4 و 5 بعملية اختزال مراحل الزمن الثلاثة ، الماضي والحاضر والمستقبل ، إلى اثنين فقط الماضي والمستقبل . ....يختلف موقف اينشتاين من الزمن ، بالإضافة إلى الخطأين المشتركين مع نيوتن ، وهما ثنائية الزمن والمكان وإهمال مرحلة الحاضر ، حيث أنه بالغ كثيرا في إهمال العلاقة بين الحياة والزمن واستبدلها بتعبير ( الزمكان ) . كما أنه أهمل الماضي والمستقبل ، بالإضافة إلى موقفه السحري الذي يتمثل بفكرة السفر في الزمن .وكما هو معروف ، وحد بين الضوء والزمن واعتبرهما نفس الشيء .أعتقد أن فكرة اينشتاين حول طبيعة الزمن ، وبأنه نوع من الطاقة ، مهمة وملهمة . لكنها ناقصة وتحتاج للتصويب والتكملة معا ، حيث أنها تشكل أحد طرفي المزدوجة العكسية ، بين الحياة والزمن ( يختلفان بالإشارة والاتجاه فقط ، أحدهما سالب والثاني موجب ) .....خطأ ستيفن هوكينغ من الزمن ( أو الوقت ) ، بالإضافة إلى الخطأين المشتركين مع اينشتاين ونيوتن ، يتمثل بفكرته العجيبة حول المستقبل :لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل !بالإضافة لمشاركته اينشتاين ترويج فكرة السفر في الزمن .أكتفي بهذا التلخيص المختزل ، والانتقائي أيضا ، لمواقف ثلاثة فيزيائيين ، كمثال تطبيقي على حالة الفوضى الثقافية في العالم ، والتي تتضمن العلم والفلسفة .2كيف وجدت الصدفة ؟!أو بصيغة أقرب إلى المنطق العلمي ، الحالي ، أين مصدر الصدفة ؟....قبل محاولة الإجابة ، ربما من المناسب وضع الأسئلة الأسبق :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء _ سؤال هايدغر أو كيف يأتي الوقت ( والزمن ) من المستقبل _ محور النظرية الجديدة .بالنسبة لسؤال هايدغر ، أعتقد أنه ينتمي للفلسفة لا للعلم .وأما سؤال الوقت ، أو الزمن ، ومصدره الحقيقي : هذا سؤال واضح وبسيط ومباشر أيضا . بالإضافة إلى ذلك ، يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .الوقت والزمن يأتي من المستقبل .بالتزامن ، الحياة تأتي من الماضي .هذه الظاهرة ، المزدوجة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .( الفعل والفاعل يتحركان في اتجاهين متعاكسين على الدوام ، الفاعل يمثل حركة الحياة ، ويمثل الفعل حركة الزمن المقابلة والمع ......
#الكتاب
#الخامس
#الفصل
#الثاني
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755623
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفصل الثاني _ الكتاب الخامس الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت بدلالة مواقف الثلاثة الكبار في الفيزياء النظرية( نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ )1الخطأ المشترك في موضوع الزمن أو الوقت ، بين اينشتاين وستيفن هوكينغ ، يتمثل بإهمال الحركة الانتقالية للزمن أو _ الحركة التعاقبية من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر _ وهي تعاكس الحركة الموضوعية للحياة من الماضي إلى المستقبل وعبر الحاضر ، مع التركيز المبالغ فيه ، على الحركة التزامنية ، للزمن أو الوقت من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ... إلى الحاضر ( س ) وهكذا بشكل متوالية غير منتهية . بينما تركيز نيوتن بالعكس ، على الحركة التعاقبية للوقت مع اهمال الحركة التزامنية . بالإضافة إلى خطأ آخر عند نيوتن ، مشترك أيضا بين الثلاثة ، يتمثل في التركيز على الثنائية الزائفة بين المكان والزمن ، وإهمال الثنائية الحقيقية بين الحياة والزمن أو الحياة و الوقت .....خطأ نيوتن الثالث ، في تحديد اتجاه حركة الزمن ( سهم الزمن ) من الماضي إلى المستقبل ، بينما العكس هو الصحيح .والخطأ الرابع لنيوتن ، يتمثل في اعتبار الحاضر قيمة لا متناهية في الصغر ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة .والخطأ الخامس ، يتمثل بإهمال الحاضر بالفعل .يمكن دمج الخطأين 4 و 5 بعملية اختزال مراحل الزمن الثلاثة ، الماضي والحاضر والمستقبل ، إلى اثنين فقط الماضي والمستقبل . ....يختلف موقف اينشتاين من الزمن ، بالإضافة إلى الخطأين المشتركين مع نيوتن ، وهما ثنائية الزمن والمكان وإهمال مرحلة الحاضر ، حيث أنه بالغ كثيرا في إهمال العلاقة بين الحياة والزمن واستبدلها بتعبير ( الزمكان ) . كما أنه أهمل الماضي والمستقبل ، بالإضافة إلى موقفه السحري الذي يتمثل بفكرة السفر في الزمن .وكما هو معروف ، وحد بين الضوء والزمن واعتبرهما نفس الشيء .أعتقد أن فكرة اينشتاين حول طبيعة الزمن ، وبأنه نوع من الطاقة ، مهمة وملهمة . لكنها ناقصة وتحتاج للتصويب والتكملة معا ، حيث أنها تشكل أحد طرفي المزدوجة العكسية ، بين الحياة والزمن ( يختلفان بالإشارة والاتجاه فقط ، أحدهما سالب والثاني موجب ) .....خطأ ستيفن هوكينغ من الزمن ( أو الوقت ) ، بالإضافة إلى الخطأين المشتركين مع اينشتاين ونيوتن ، يتمثل بفكرته العجيبة حول المستقبل :لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل !بالإضافة لمشاركته اينشتاين ترويج فكرة السفر في الزمن .أكتفي بهذا التلخيص المختزل ، والانتقائي أيضا ، لمواقف ثلاثة فيزيائيين ، كمثال تطبيقي على حالة الفوضى الثقافية في العالم ، والتي تتضمن العلم والفلسفة .2كيف وجدت الصدفة ؟!أو بصيغة أقرب إلى المنطق العلمي ، الحالي ، أين مصدر الصدفة ؟....قبل محاولة الإجابة ، ربما من المناسب وضع الأسئلة الأسبق :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء _ سؤال هايدغر أو كيف يأتي الوقت ( والزمن ) من المستقبل _ محور النظرية الجديدة .بالنسبة لسؤال هايدغر ، أعتقد أنه ينتمي للفلسفة لا للعلم .وأما سؤال الوقت ، أو الزمن ، ومصدره الحقيقي : هذا سؤال واضح وبسيط ومباشر أيضا . بالإضافة إلى ذلك ، يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .الوقت والزمن يأتي من المستقبل .بالتزامن ، الحياة تأتي من الماضي .هذه الظاهرة ، المزدوجة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .( الفعل والفاعل يتحركان في اتجاهين متعاكسين على الدوام ، الفاعل يمثل حركة الحياة ، ويمثل الفعل حركة الزمن المقابلة والمع ......
#الكتاب
#الخامس
#الفصل
#الثاني
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755623
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الخامس _ الفصل الثاني تكملة
حسين عجيب : الكتاب الخامس _ الفصل الثالث تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقارنة بين فكرة الله وفكرة الزمن _ تكملة الفصل الثالث1البعض يؤمن بوجود إله ، والبعض الآخر لا يؤمن .ما الفرق بين النوعين ؟يوجد معيار موضوعي ، كالصدق مثلا ، لقياس الايمان أو درجة الثقة في فكرة أو موضوع معين .المؤمنون في بلاد تحكمها نظم دينية ، بعضهم يكونوا مدفوعين بغريزة القطيع والخوف والطمع ، وغيرها ، بالإضافة إلى القفزة المزدوجة بين الثقة والطيش ، والتي نخبرها جميعا مع التقدم في العمر .بينما يتضح العكس أكثر ، في البلاد التي تحكمها نظم تحارب الدين ، كالشيوعية مثلا ، حيث يكون كل شخص متدين صادقا بصورة عامة .والموقف العكسي بالنسبة لرفض الدين ، حيث كان يتوجب على الشخص الملحد أن يثبت ولائه للنظرية الشيوعية ( وللزعيم خاصة ) كبديل للدين والله .....لا أريد الخوض في مسألة الاعتقاد الديني ، الخاص بالأديان والمذاهب وشخصيات الأنبياء ورجال الدين موضع تقديس أتباعهم ، بل يقتصر بحثي على المستوى الفكري _ المنطقي والفلسفي _ والموقف العقلي المشترك .2ما هو المستقبل ؟ما هو التصور الصحيح ، المشترك والمنطقي ، لفكرة الله ؟....المستقبل هو الغد وما بعده ، بالإضافة إلى أكثر من نصف اتجاه اللحظة الآنية . ( اللحظة الآنية مزدوجة الاتجاه بطبيعتها ، حيث يتقدم الفاعل والحياة من الحاضر إلى المستقبل _ وبالتزامن يحدث العكس بالنسبة للحظة الزمن والحدث ، التي تتراجع إلى الماضي ) .المستقبل والمطلق والله واحد ، يتعذر الفصل المنطقي بين المفاهيم ( الأفكار ) الثلاثة الكلاسيكية .3خلال السنوات العشر السابقة ، اعتدت طرح سؤال على المقربين جدا :من عشرة ، كم تضع _ين نسبة ايمانك بالله ، أو العكس ؟أغلب الأصدقاء ، الذكور ، يرفضون الجواب .وأما الصديقات ، فكانت الأجوبة ضمن ثلاث فئات :1 _ أكثر من تسعة من عشرة أؤمن بوجود إله .2 _ أقل من واحد من عشرة اؤمن بوجود إله .3 _ صديقة واحدة فقط ، وضعت نصف أو خمسة من عشرة .....أعتقد أن مسألة الايمان ، أو القفزة المزدوجة بين الثقة والطيش ، تتعلق بالشخصية المتكاملة للفرد .4مثال تطبيقي موروث ، ومشترك :يوجد خطأ في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط ، يتمثل في اعتبار المصلحة الفردية أنانية بطبيعتها_ بحيث تقتصر على المصلحة المباشرة . وعلى التضاد مع المصلحة المشركة ، الاجتماعية أو الإنسانية أو الاثنتين معا .....هذه الفكرة تطورت عن موقفي ، أريك فروم والدلاي لاما ، بالإضافة إلى علوم النفس الحديثة _ خاصة العلاج المعرفي _ السلوكي .أدعوك لتأمل أكثر من شخصية من بين معارفك الأقرب ، لكي يتكشف المثال بشكل واضح ، ودقيق ، وموضوعي :المصلحة الفردية أو الأنانية والمباشرة ، هي على النقيض من المصلحة الاجتماعية والإنسانية للشخص نفسه بعد العاشرة .لنحدد أكثر :المصلحة المباشرة للفرد ( الأنانية والنرجسية ) ، هي على النقيض من المصلحة المتكاملة ( والإنسانية بطبيعتها ) .مقارنة بين ياسر عرفات مثلا ، وبين محمود عباس ؟( أو جورج حبش ، أو نايف حواتمة ، أو الدلاي لاما ، أو هتلر ، أو أي شخصية شهيرة ومؤثرة بصرف النظر عن الموقف الأخلاقي منها ) .اخترت شخصيات شهيرة ، لتوضيح الفكرة وليس لأحكام قيمة .5فكرتي البسيطة ، هي على النقيض تماما من الموقف الثقافي السائد _ في مختلف اللغات _ الذي يوحد بين المصلحة الفردية والشخصية .أنا أعتقد أن العكس هو الصحيح :المصلحة المتكاملة لكل فرد إنساني بعد العاشرة ، نقيض مصلحته المباشرة ( النرجسية أو الأنانية أو ا ......
#الكتاب
#الخامس
#الفصل
#الثالث
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755960
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقارنة بين فكرة الله وفكرة الزمن _ تكملة الفصل الثالث1البعض يؤمن بوجود إله ، والبعض الآخر لا يؤمن .ما الفرق بين النوعين ؟يوجد معيار موضوعي ، كالصدق مثلا ، لقياس الايمان أو درجة الثقة في فكرة أو موضوع معين .المؤمنون في بلاد تحكمها نظم دينية ، بعضهم يكونوا مدفوعين بغريزة القطيع والخوف والطمع ، وغيرها ، بالإضافة إلى القفزة المزدوجة بين الثقة والطيش ، والتي نخبرها جميعا مع التقدم في العمر .بينما يتضح العكس أكثر ، في البلاد التي تحكمها نظم تحارب الدين ، كالشيوعية مثلا ، حيث يكون كل شخص متدين صادقا بصورة عامة .والموقف العكسي بالنسبة لرفض الدين ، حيث كان يتوجب على الشخص الملحد أن يثبت ولائه للنظرية الشيوعية ( وللزعيم خاصة ) كبديل للدين والله .....لا أريد الخوض في مسألة الاعتقاد الديني ، الخاص بالأديان والمذاهب وشخصيات الأنبياء ورجال الدين موضع تقديس أتباعهم ، بل يقتصر بحثي على المستوى الفكري _ المنطقي والفلسفي _ والموقف العقلي المشترك .2ما هو المستقبل ؟ما هو التصور الصحيح ، المشترك والمنطقي ، لفكرة الله ؟....المستقبل هو الغد وما بعده ، بالإضافة إلى أكثر من نصف اتجاه اللحظة الآنية . ( اللحظة الآنية مزدوجة الاتجاه بطبيعتها ، حيث يتقدم الفاعل والحياة من الحاضر إلى المستقبل _ وبالتزامن يحدث العكس بالنسبة للحظة الزمن والحدث ، التي تتراجع إلى الماضي ) .المستقبل والمطلق والله واحد ، يتعذر الفصل المنطقي بين المفاهيم ( الأفكار ) الثلاثة الكلاسيكية .3خلال السنوات العشر السابقة ، اعتدت طرح سؤال على المقربين جدا :من عشرة ، كم تضع _ين نسبة ايمانك بالله ، أو العكس ؟أغلب الأصدقاء ، الذكور ، يرفضون الجواب .وأما الصديقات ، فكانت الأجوبة ضمن ثلاث فئات :1 _ أكثر من تسعة من عشرة أؤمن بوجود إله .2 _ أقل من واحد من عشرة اؤمن بوجود إله .3 _ صديقة واحدة فقط ، وضعت نصف أو خمسة من عشرة .....أعتقد أن مسألة الايمان ، أو القفزة المزدوجة بين الثقة والطيش ، تتعلق بالشخصية المتكاملة للفرد .4مثال تطبيقي موروث ، ومشترك :يوجد خطأ في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط ، يتمثل في اعتبار المصلحة الفردية أنانية بطبيعتها_ بحيث تقتصر على المصلحة المباشرة . وعلى التضاد مع المصلحة المشركة ، الاجتماعية أو الإنسانية أو الاثنتين معا .....هذه الفكرة تطورت عن موقفي ، أريك فروم والدلاي لاما ، بالإضافة إلى علوم النفس الحديثة _ خاصة العلاج المعرفي _ السلوكي .أدعوك لتأمل أكثر من شخصية من بين معارفك الأقرب ، لكي يتكشف المثال بشكل واضح ، ودقيق ، وموضوعي :المصلحة الفردية أو الأنانية والمباشرة ، هي على النقيض من المصلحة الاجتماعية والإنسانية للشخص نفسه بعد العاشرة .لنحدد أكثر :المصلحة المباشرة للفرد ( الأنانية والنرجسية ) ، هي على النقيض من المصلحة المتكاملة ( والإنسانية بطبيعتها ) .مقارنة بين ياسر عرفات مثلا ، وبين محمود عباس ؟( أو جورج حبش ، أو نايف حواتمة ، أو الدلاي لاما ، أو هتلر ، أو أي شخصية شهيرة ومؤثرة بصرف النظر عن الموقف الأخلاقي منها ) .اخترت شخصيات شهيرة ، لتوضيح الفكرة وليس لأحكام قيمة .5فكرتي البسيطة ، هي على النقيض تماما من الموقف الثقافي السائد _ في مختلف اللغات _ الذي يوحد بين المصلحة الفردية والشخصية .أنا أعتقد أن العكس هو الصحيح :المصلحة المتكاملة لكل فرد إنساني بعد العاشرة ، نقيض مصلحته المباشرة ( النرجسية أو الأنانية أو ا ......
#الكتاب
#الخامس
#الفصل
#الثالث
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755960
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الخامس _ الفصل الثالث تكملة