الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم كامل وشاح : خروقات حقوق الإنسان ضد الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية .
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_كامل_وشاح ما زالت إسرائيل تعتبر الأكثر إختراقاً لشرعية حقوق الإنسان والأكثر جراءة على تحدي الهيئات والمؤسسات الدولية بعدم تطبيقها حتى اليوم للاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها ، وبشكل خاص تجاوزتها في مجال حقوق الإنسان داخل السجون والمعتقلات .وتتمثل هذه التجاوزات والإنتهاكات في مجمل الممارسات التي تمارس ضد الأسرى بدءاً بالإعتقال التعسفي مروراً بالتعذيب الوحشي ومصادرة الحقوق المقرة للأسرى وفقاً للمواثيق والأعراف الدولية وإعلانات حقوق الإنسان .وتبدأ هذه التجاوزات و الإنتهاكات من لحظة الاعتقال و احتجاز الاسرى الفلسطينيين في سجون داخل الدولة المحتلة بما يخالف معاهدة جنيف الرابعة المادة ( 76, 66 , 49 ) التي تحظر نقل الاسرى من منطقة واقعة تحت الاحتلال إلى الدولة المحتلة كذلك اعتقال ذوى الاسرى واستهداف الزيارات كأحد وسائل الابتزاز من خلال سياسة تفتيش صارخة مع الأسرى وذويهم ، والعزل الأنفرادي وصولاً إلى الاحتجاز في ظروف قاسية ومعاملة حاطّة بالكرامة الإنسانية بشكل ممنهج وواسع النطاق ويومي ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين ، واستخدام الاحتلال الاسرائيلي للتعذيب بشقيه النفسي والجسدي سواء خلال مرحلة الاعتقال أو التحقيق بهدف انتزاع معلومات منهم بما يخالف المادة " 3 " المشتركة في اتفاقيات جنيف الرابعة المادة ( 147 ) وبما يخالف اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة لعام 1984 والتي تعتبر جميع أعمال التعذيب جرائم حرب ، واعتقال الأطفال القاصرين بدون أي حماية أو حقوق وعدم الألتزام بأتفاقية حقوق الطفل لعام 1990 ، وسياسة الإهمال الطبي وعدم تقديم العلاج اللازم للأسرى المرضى ، و حرمان الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من ضمانات المحاكمة العادلة ، وسن دولة الاحتلال لقوانين وتشريعات فاضحة تدعو لقتل الأسرى الفلسطينيين والانتقام منهم وذلك كوسيلة لقهر الأسير والمعتقل الفلسطيني .كذلك قمع حرية الرأي والتعبير خلافا للمادة "79"من البروتوكول الاضافي الأول الملحق باتفاقيات جنيف للعام 1977، وكذلك المادة 19 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، حيث يتم استهداف المدافعين عن حقوق الإنسان وموظفي المؤسسات الحقوقية الفلسطينيةالمحميين في الأطر والمنظومات الحقوقية الدولية .إن سلطات الاحتلال تجاوزت كل الحدود في خروقات حقوق الإنسان الفلسطيني وخاصة في معاملتها للأسرى الفلسطينيين بما ينتهك القانون الدولي الإنساني وبما يخالف المادة المشتركة في اتفاقيات جنيف والبرتكول الإضافي الأول وقرارات الأمم المتحدة تستمر في ظل غياب المساءلة والمحاسبة وازدواجية المعايير التي يتعامل بها المجتمع الدولي مع إسرائيل ، إن ما تم استعراضه يشير بشكل واضح إلى عدم التزام إسرائيل بالقوانين الدولية وتجاوزتها في مجال حقوق حقوق الإنسان في تعاملها مع الاسرى الفلسطينيين .ان ما يجب ان نسعى اليه هو ان نصل الى بلورة استراتيجية وطنية لإسناد الأسرى فالأسرى يحتاجون لاستراتيجية وطنية ولمشروع وطني داعم لهم ، وتقوم الاستراتيجية بالتوحد خلف قضية الأسرى وإنهاء الأنقسام وتحقيق المصالحة واتخاذ اجراءات على كافة المستويات تكون أكثر دعماً ومساندة لقضية الأسرى و مطالبة المجتمع الدولي للتدخل لحماية أرواح الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ، والضغط الدائم والمتواصل على الأطراف السامية المتعاقدة على اتفاقيات جنيف تجاه موضوع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين . ......
#خروقات
#حقوق
#الإنسان
#الأسرى
#الفلسطينيين
#السجون
#الإسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754525
نهاد ابو غوش : غيوم تتلبّد في سماء العلاقات الروسية الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش بعد تصريحات لافروف: غيوم ثقيلة في سماء العلاقات الروسية الإسرائيليةنهاد أبو غوش مع استطالة الحرب الروسية على أوكرانيا، ونتائجها القاسية على الأرض، لم يعد الموقف الإسرائيلي الرمادي والمتردد، مقنعا لأي من طرفي الحرب الرئيسيين، ولا لحلفائهما وبخاصة للحلف الدولي الواسع الذي تقوده الولايات المتحدة ضد روسيا، حيث تواصل إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن حشد مزيد من الحلفاء، وتستعد لفرض سلسلة جديدة من العقوبات ضد روسيا. وسط هذه الأجواء المتوترة والمشحونة جدا، جاءت أزمة العلاقات الروسية الإسرائيلية والتي كان أبرزها حديث وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف لقناة تلفزيونية إيطالية والتي ألمح فيها إلى وجود جذور يهودية للزعيم الألماني النازي ادولف هتلر ما أثار عاصفة لم تهدأ بعد من التنديد في إسرائيل، ودعا كثيرا من وسائل الإعلام العالمية إلى النبش في الخلفيات التاريخية لحديث لافروف .جزء من ازمة واسعةلافروف لم يقصد من تصريحه هذا بالتحديد التعرض لإسرائيل وسياستها بقدر ما كان يقصد الرئيس الأوكراني فولودومير زيلينسكي مشيرا إلى أن الأصل اليهودي لهذا الأخير لا ينفي تعاونه مع من تسميهم روسيا "النازيين الجدد" في أوكرانيا، العاصفة خفّت حدتها بشكل جزئي بعد الإعلان من قبل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتصل به هاتفيا لتهنئته ب" يوم لاستقلال"، واعتذر له عما بدر من وزير خارجيته لافروف في تصريحاته المثيرة للجدل. ولكن .. حتى هذا الاعتذار ظل محلّ تساؤلات وشكوك، ويبقى الأهم أن مجمل حكاية الدم اليهودي والضجة التي اثيرت حولها ليست مجرّد سحابة صيف، بل هي الجزء الظاهر من أزمة باتت تتراكم وتتجمع في سماء العلاقات الروسية الإسرائيلية، وسببها الجوهري هو الانتقال الملحوظ من موقف السير على خيط الحياد الرفيع إلى الانحياز الواضح للموقف الأميركي -الأوكراني.تصريحات لافروف المثيرة للجدل بشأن الأصول اليهودية لهتلر جاءت خلال حواره مع البرنامج التلفزيوني الإيطالي "زونا بيانكا"، وكان يردّ على سؤال حول ادّعاء روسيا بأنها تقاتل في أوكرانيا من أجل اجتثاث النازية، في حين أن الرئيس زيلينسكي هو يهودي، وقال لافروف " الحقيقة لا تنفي وجود عناصر نازية في أوكرانيا، كان لهتلر دماء يهودية" وأضاف " بغض أسوأ المعادين للسامية هم من اليهود".كلام لا يغتفر!أقسى ردود الفعل الإسرائيلية جاءت على لسان وزير الخارجية يائير لابيد الذي وصف تصريحات لافروف بأنها "كلام فاضح لا يغتفر، وخطأ تاريخي فظيع"، وقال لا بيد " اليهود لم يقتلوا أنفسهم في الهولوكوست" معتبر أن اتهام اليهود أنفسهم بمعاداة السامية هو ضرب من العنصرية.أما رئيس الوزراء نفتالي بينيت فكان حذرا في تصريحاته التي نقلها موقع ( آي 24) متمسكا بالموقف التقليدي الإسرائيلي بأنه لا يوجد في التاريخ ما يشبه الكارثة (الهولوكوست)، داعيا إلى تجنب استخدام الكارثة ذكراها في اي هجوم سياسي،. وعقّب بينيت على تصريحات لافروف بالقول " أعتبر أن هذه التصريحات خطيرة، ولا تمت بأية صلة للحقيقة والغرض منها خاطىء" وقال أن هذا النوع من الأكاذيب يهدف إلى إعفاء أعداء إسرائيل من المسؤولية.بينما رئيس الدولة يتسحاق هيرتسوغ كان أكثر حذرا ودبلوماسية، وقال في تصريحات نشرتها صحيفة هآرتس أن تصريحات لافروف لن تدمر العلاقات بين روسيا وإسرائيل، معربا عن أمله بأن يقوم وزير الخارجية الروسي بسحب تصريحاته.اعتذر أم لم يعتذر؟ويبدو أن إسرائيل لم تكن في حاجة لمثل هذه المشكلة مع روسيا، فقد أعلن مكتب رئيس الوزراء أن الرئيس بوتين اعتذر ......
#غيوم
#تتلبّد
#سماء
#العلاقات
#الروسية
#الإسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755576