الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : مشكلة القلق، جون أشبيري
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف مشكلة القلقجون أشبيرينقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفلقد مرت خمسون عامامنذ أن بدأت العيش في تلك المدن المظلمةالتي كنت أخبرك عنها.حسنًا ، لم يتغير الكثير فيها. ما زلت لا أستطيع معرفة كيفية الانتقال من مكتب البريد إلى الأراجيح في الحديقة.تتفتح شجر التفاح في البرد ، لا عن قناعة منها ،وشعري تصبغ بلون زغب الهندباء.افترض أن هذه القصيدة كانت عنك - فهل تستطيعملء الفراغات التي تركتها بعناية،وصف الألم والجنس ومدى تقلب الناسفي تصرفاتهم تجاه بعضهم البعض؟للأسف ، هذاكل شيء في بعض الكتب على ما يبدو.لقد تركت لك أوصاف شطائر الدجاج ،والعين الزجاجية التي تحدق بي في ذهولمن الرأس البرونزي ، والتي لا يمكن ارضاؤها أبدًا.النص الأصليThe Problem of AnxietyJohn Ashbery Thursday, October 1, 2015 ......
#مشكلة
#القلق،
#أشبيري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753677
عدنان إبراهيم : مشكلة الإتتماء
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم جميل أن نتخذ الإسلام كانتماء لأمة لها مجد وتاريخ حضاري نعتز به ونبني على أساسه مجتمعاً متقدماً بعتمد على نفسه، ونقطة ومن أول السطر.أما الفهم القديم أن الإسلام دين منفصل عن الدنيا، فهذه حقبة وانتهت بلا عودة.جميل أيضاً أن يلتزم العلمانيون الخطاب العلمي الرصين في مواجهة الناس، ابحث عن إحياء قيم الحرية والعدالة والمساواة داخل النصوص الدينية وعرف الناس بها وما أكثرها (استعن بكتب المفكرين الملمين ستجد الكثير في كتابات رواد حركة النهضة وفي كتتب جمال البنا) ولا تهاجم الإسلام ككل، هناك فرق بين الدين وبين الموروث الديني.. الدين يمكن تفسيره من جديد طالما أن هناك مساحة للحوار.. فالجماهير لديها رصيد لا يعلم به إلا الله عن (العلماني الكافر) فلا تأتي أنت وتزيد الطين بلة.لا يوجد شخص يقول عن نفسه: (افعلوا ما شئتم.. أنا كافر) هكذا ! لا يوجد مثل هذا، ولكن هناك اختلاف في الآراء وتباين في الرؤى وتنوع في التجارب البشرية وتفاوت بين العقول.. كل هذا يؤدي إلى تبني مذاهب مختلفة في فهم الحياة والتعامل معها.الإختلاف في الرؤى لم يشكل خطراً عبر التاريخ طالما كان في مساره الطبيعي، ولكن الخطر كان حين تدخّل عامل الأطماع السياسية والسلطة الدينية، فافتعلا الخلافات وليس الإختلافات، ابتدعا الصراعات الدينية والمذهبية (استخدام الدين في السياسة) ووظفوها لخدمة مآربهم.إذن باديء ذي بدء يجب أن نفرق بين التنوع العقائدي وبين الشقاق أو النزاع السلطوي الذي يتسربل بلباس ديني. وهذا نوع آخر من المذاهب له خلفية أيدولوجية (له ولاء لنظام فكري وعاطفي شامل له رؤية للعالم والإنسان والمجتمع، وله انتماءات سيياسية)**التنوع المذهبي أمر حتمي يرجع لتنوع الثقافات والحضارات واختلاف الشعوب واللغات، ولا ينبني عليه ولاء أو عداء لذاته، فهو أمر طبيعي وسنة من سنن الله، وهو القائل (ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين) وقال (ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين).المشكلة تقع مع النوع الآخر، ولذلك لم ينجح الإخوان المسلمون في ثورات الربيع العبري، مع أنهم كانوا مدعومون بقوة من البيت الأبيض بشكل سافر بلا مواربة، ومع ذلك سقطوا بعد وقت وجيز، مع أن الشعوب شعوب مسلمة وهي التي انتخبتهم، ولكن لما اتضح لها أنهم أصحاب مشروع سياسي شمولي سحبوا منهم الثقة وبدأوا يفهمون طبيعة الفصل بين الدين والسياسة وضرورته حتى لا يُخدعون مرة أخرى.الواقع أنه ليست الجماعات المتطرفة وحدها هي التي لديها أيدولوجية معادية للذات، ولكن هناك ضمن التيار العلماني أصوات تتبرأ من كل شيء عربي وإسلامي وتوالي كل شيء له علاقة بالغرب، يتنكرون للتاريخ والثقافة والحضارة الإسلامية، حتى في المسلمات التي أقرها بعض المستشرقين كفضل العرب على أوروبا وتوصيلهم إليها مشعل الحضارة اليونانية عبر كتب ابن رشد، فيقولون عن الفلاسفة والمخترعين والعلماء المسلمين أنهم لم يكونوا ذوي توجهات دينية.. فتشعر أنهم يستهدفون تعبيدك للآخر، وليس من شأنهم أن تقوم وتنهض على قدميك وتشق طريقك معتزاً بنفسك واثقاً من تاريخك كأمة من أبرز الأمم التي حكمت العالم في وقت من الأوقات.. فكما أنه من الخطأ الفخر بالآباء مع الرضا بالتخلف، كذلك من الخطأ الأكبر منه التبرؤ من الإنتماء والإنسلاخ من الواقع المتخلف كحل عملي سهل يؤدي إلى الإنضمام لكيان حضاري آخر فنتحضر معه أو تحت لوائه، فهذا لو لم يكن خبثاً لكان حُمقاً وغفلة، لأن هذا لن يحدث، ولو حدث الذوبان فسوف تكون عبداً من عبيد الإمبراطورية الرومانية القدماء، لا تخترع ولا ......
#مشكلة
#الإتتماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753788
حسين عجيب : الكتاب الخامس _ مشكلة العيش في الحاضر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مشكلة العيش في الحاضر _ الكتاب الخامسلماذا لا يستطيع الانسان العيش في الحاضر ؟والسؤال نفسه ، بصيغة أبسط وأقرب للتجربة اليومية والفهم :لماذا يصعب التركيز على كل إنسان ؟ما عليك سوى محاولة التركيز على أكثر ما تحبه ، أو ما تكره _ ين ( نفس درجة الصعوبة تواجهنا في التركيز على أي شيء ، حدث أو مكان ) .لا يمكنك التركيز التام لدقيقة على أي شيء ، أو فكرة ، أو موضوع .إلا بعد تعلم بعض العادات الإيجابية ، أو الهوايات .العادة الإيجابية أو الهواية نقيض العادة السلبية أو الإدمان .....ناقشت سابقا ، وعبر بحث مستقل وطويل ، الفرق بين العادة الإيجابية ( الجيدة ) والعادة السلبية ( السيئة ) ، وكيفية التمييز المسبق بينهما .خلاصة مكثفة :العادة الجيدة ، أو الإيجابية ، مكتسبة وفردية بطبيعتها .وهي تتضمن نقيضها العادة السيئة أو السلبية .الصحة تتضمن المرض ، الدليل والبرهان الحاسم ، يتمثل بأن عملية النضج متكاملة بطبيعتها . وهذا نعرفه من الخبرة اليومية والمشتركة .بينما المرض حالة خاصة وشاذة ، من الوضع الصحي السليم والصحيح .يوجد معيار موضوعي ، وشامل ، على العادات الإيجابية والجيدة ، مقابل نقيضها العادات السلبية والسيئة :العادة الإيجابية ، أو الصحة المتكاملة العقلية والاجتماعية والروحية أيضا ، في اتجاه واضح ومستمر :اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد .وعلى النقيض العادة السلبية ، المرض العقلي والاجتماعي :اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .....المعيار المسبق للتمييز بين نوعي العادة المتناقضين ، السلبي والايجابي ثلاثي البعد والمستويات :1 _ العادة الإيجابية ، صعبة في البداية ، ويسهل التوقف عنها دوما .بينما العادة السلبية بالعكس .2 _ العادة الإيجابية ، تتوافق مع القيم الإنسانية المشتركة ، والتي تتمثل بالوصايا العشر قديما وبالميثاق العالمي لحقوق الانسان حاليا .والعادة السلبية بالعكس .3 _ لا تصلح الأخلاق المحلية ، أو الاجتماعية ، كمعيار موضوعي وشامل ، فهي متناقضة بطبيعتها .4 _ العادة الجديدة ، تبادلية عادة . حيث يمكن بسهولة ( نسبيا ) انتقالها بين الحالتين السلبية والايجابية .5 _ تحمل المسؤولية الشخصية عادة إيجابية ، والعكس إلقاء اللوم على أي شيء ( الظروف أو العد أو الطبيعة أو الصدفة ) عادة سلبية .وأختم الأمثلة ، بما أعتقد أنه التمييز الموضوعي والدقيق بالتزامن :العادة الإيجابية تتضمن الحياد بطبيعتها .بينما العادة السلبية حالة خاصة ، دغمائية ، بطبيعتها .مثلا الإدمان عادة سلبية ، والتحرر من الإدمان عادة إيجابية .أيضا الالتزام عادة إيجابية ، والتنصل من الالتزام عادة سلبية .تبقى مشكلة الايمان ، أيضا فكرة الله ، خارج هذا التصنيف لسببين شخصي ومنطقي معا .........لماذا يتعذر العيش في الحاضر ؟!( السؤال المزمن ، والمعلق منذ قرون )عبارة فجوة الألم ، فكرة وخبرة ، كما تصفها أدبيات التنوير الروحي :أنت هنا في الحاضر ، وعقلك هناك في مكان آخر وزمن آخر .ما هو الحل لفجوة الألم أو لحالة عدم الكفاية ، وانشغال البال المزمن ؟" التركيز والتأمل " أقدم الحلول لمشكلة العيش في الحاضر ، وما يزال أحد أفضل الحلول إلى اليوم لتهدئة العقل والصحو ، وبديل فعلي للقلق والجشع .برأيي الشخصي ما تزال ممارسة التركيز والتأمل أفضل الحلول ، للانتقال من حالة الشواش العقلي ، مع الاضطراب العشوائي والمزمن في الأفكار والحركات والمشاعر ، إلى حالة الاسترخاء والهدوء ......
#الكتاب
#الخامس
#مشكلة
#العيش
#الحاضر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755013