محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....28
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....19وانطلاقا من هذا التصور في العلاقة، بين النظرية، والممارسة، نجد أن:1) النظرية، في تبلورها، تستغرق مدة طويلة، وتمر بتجارب متعددة، قبل أن تتبلور، في صيغتها النهائية، التي لا تكون إلا قابلة للتفاعل مع الممارسة، التي تجتهد في مطابقتها، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، سعيا إلى تطورها، وتطويرها، أملا في العمل على التسريع بتغيير الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تزداد تفاعلا مع الواقع، من أجل جعله في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن الغاية من وجود اليسار، ومن وجود النظرية اليسارية، ومن وجود الإطارات اليسارية، ومن العمل على ترسيخ الممارسة اليسارية، في واقع معين، ومن التفاعل بين النظرية اليسارية، والممارسة اليسارية، ومن تطور، وتطوير النظرية اليسارية، ومن تطور، وتطوير الممارسة اليسارية، في الوصول إلى جعل الواقع، في خدمة اليسار، بصفة عامة، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة، من أجل أن يضاعف اليسار تطوير النظرية، وترسيخ الممارسة، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير معبرا عن فعل اليسار فيه، وعن تفاعل اليسار معه، مما يجعل اليسار مهتما، فعلا، بالإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وساعيا إلى إسعاده على جميع المستويات. الأمر الذي يترتب عنه، صيرورة المجتمع برمته، يساريا: قولا، وعملا، من أجل الاقتناع بنظرية اليسار، والشروع في جعل الممارسة اليسارية، ممارسة جماهيرية، ليصير حزب اليسار، حزبا جماهيريا.2) الممارسة، باعتبارها تطبيقا للنظرية، على أرض الواقع، تستغرق، كذلك، مدة أطول، قبل أن تصير إطارا للتطبيق، على أرض الواقع، وقبل أن تأخذ طريقها إلى التفاعل مع النظرية، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، ومن أجل أن تقف الممارسة، وراء تطور النظرية، التي تقف، بدورها، وراء تطور الممارسة، في نفس الوقت. فكأن النظرية، وفي علاقتها بالممارسة، تطور نفسها، وكأن الممارسة، وفي علاقتها بالنظرية، تطور نفسها، كذلك. مع العلم، أن التفاعل بينهما، هو الذي يقف وراء التطور، والتطوير، في كل منهما، وبدون ذلك التفاعل، تبقى النظرية جامدة، والممارسة جامدة.وحتى يمارس الممارس النظرية، عليه أن يستوعب النظرية، استيعابا كاملا، يجعله مدركا لكل تفاصيلها، حتى يتأتى له ممارستها، دون تحريف لها، ومن أجل أن تصير الممارسة متفاعلة مع النظرية، ومطورة لها، وأن تصير النظرية متفاعلة مع الممارسة، ومطورة لها؛ لأن العلاقة بين النظرية، والممارسة، هي علاقة تفاعل. والتفاعل، وسيلة للتطور، والتطوير، ومن خلال الممارسة النظرية، يتم التفاعل مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، ومع المجتمع. وكل ذلك، ينتج لنا اتساع دائرة التفاعل، بين النظرية، والممارسة، الذي يتم، كذلك، مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، لمجموع أفراد المجتمع.والنظرية عندما تتفاعل مع كل ما يجري في المجتمع، فإنها تتفاعل، في نفس الوقت، مع الممارسة العامة للمجتمع، التي تصبح ممارسة الممارس للنظرية، جزءا، لا يتجزأ من تلك الممارسة العامة، مما يفسح المجال أمام إمكانية التطور اللا محدود للنظرية، والممارسة، وبالتالي، فإن التطور اللا محدود للنظرية، لا ينعكس إيجابا على الممارسة العامة، التي تعرف بدورها تطورا لا محدودا، يجعل المجتمع، برمته، يساريا، وساعيا إلى أن يصير اليسار قائدا لحركة المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) قوة الإطار المتبني للنظرية، وللممارسة، والعا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....28
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754653
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....19وانطلاقا من هذا التصور في العلاقة، بين النظرية، والممارسة، نجد أن:1) النظرية، في تبلورها، تستغرق مدة طويلة، وتمر بتجارب متعددة، قبل أن تتبلور، في صيغتها النهائية، التي لا تكون إلا قابلة للتفاعل مع الممارسة، التي تجتهد في مطابقتها، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، سعيا إلى تطورها، وتطويرها، أملا في العمل على التسريع بتغيير الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تزداد تفاعلا مع الواقع، من أجل جعله في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن الغاية من وجود اليسار، ومن وجود النظرية اليسارية، ومن وجود الإطارات اليسارية، ومن العمل على ترسيخ الممارسة اليسارية، في واقع معين، ومن التفاعل بين النظرية اليسارية، والممارسة اليسارية، ومن تطور، وتطوير النظرية اليسارية، ومن تطور، وتطوير الممارسة اليسارية، في الوصول إلى جعل الواقع، في خدمة اليسار، بصفة عامة، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة، من أجل أن يضاعف اليسار تطوير النظرية، وترسيخ الممارسة، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير معبرا عن فعل اليسار فيه، وعن تفاعل اليسار معه، مما يجعل اليسار مهتما، فعلا، بالإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وساعيا إلى إسعاده على جميع المستويات. الأمر الذي يترتب عنه، صيرورة المجتمع برمته، يساريا: قولا، وعملا، من أجل الاقتناع بنظرية اليسار، والشروع في جعل الممارسة اليسارية، ممارسة جماهيرية، ليصير حزب اليسار، حزبا جماهيريا.2) الممارسة، باعتبارها تطبيقا للنظرية، على أرض الواقع، تستغرق، كذلك، مدة أطول، قبل أن تصير إطارا للتطبيق، على أرض الواقع، وقبل أن تأخذ طريقها إلى التفاعل مع النظرية، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، ومن أجل أن تقف الممارسة، وراء تطور النظرية، التي تقف، بدورها، وراء تطور الممارسة، في نفس الوقت. فكأن النظرية، وفي علاقتها بالممارسة، تطور نفسها، وكأن الممارسة، وفي علاقتها بالنظرية، تطور نفسها، كذلك. مع العلم، أن التفاعل بينهما، هو الذي يقف وراء التطور، والتطوير، في كل منهما، وبدون ذلك التفاعل، تبقى النظرية جامدة، والممارسة جامدة.وحتى يمارس الممارس النظرية، عليه أن يستوعب النظرية، استيعابا كاملا، يجعله مدركا لكل تفاصيلها، حتى يتأتى له ممارستها، دون تحريف لها، ومن أجل أن تصير الممارسة متفاعلة مع النظرية، ومطورة لها، وأن تصير النظرية متفاعلة مع الممارسة، ومطورة لها؛ لأن العلاقة بين النظرية، والممارسة، هي علاقة تفاعل. والتفاعل، وسيلة للتطور، والتطوير، ومن خلال الممارسة النظرية، يتم التفاعل مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، ومع المجتمع. وكل ذلك، ينتج لنا اتساع دائرة التفاعل، بين النظرية، والممارسة، الذي يتم، كذلك، مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، لمجموع أفراد المجتمع.والنظرية عندما تتفاعل مع كل ما يجري في المجتمع، فإنها تتفاعل، في نفس الوقت، مع الممارسة العامة للمجتمع، التي تصبح ممارسة الممارس للنظرية، جزءا، لا يتجزأ من تلك الممارسة العامة، مما يفسح المجال أمام إمكانية التطور اللا محدود للنظرية، والممارسة، وبالتالي، فإن التطور اللا محدود للنظرية، لا ينعكس إيجابا على الممارسة العامة، التي تعرف بدورها تطورا لا محدودا، يجعل المجتمع، برمته، يساريا، وساعيا إلى أن يصير اليسار قائدا لحركة المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) قوة الإطار المتبني للنظرية، وللممارسة، والعا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....28
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754653
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....28
المناضل-ة : بناء القوة السياسية العمالية طريق الخلاص الوحيد من الاستبداد القائم، ومن كل سلطة برجوازية
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة بيان تيار المناضل-ة مايو 2022يعود فاتح مايو هذا العام 2022 على الطبقة العاملة في المغرب في أجواء سياسية طابعُها العام استقواءُ الاستبداد منذ نجاحه في كبحِ حراك الريف-جرادة، وفي منعهِ منذئذ لتطور اندفاعات النضال المحلية وأشكالِ التعبير عن السخط إلى مدٍّ نضالي شاملٍ ومتضافرٍ، وفي احتوائِه للحركة النقابية بجذبٍ قياداتها المطردٍ إلى سياسةٍ تعاون طبقي معمَّقة، وإفلاحٍه في إعدام حرية التعبير بحملة قمع منهجية للصحفيين وللأصوات الساخطة في شبكات التواصل الاجتماعي. وعلى صعيد الحياة السياسية، تمكن الاستبدادُ من صنع مؤسسات “ديمقراطيته” بالتخلص من الاكراه الذي فرضه سياق العام 2011. وهذا النجاح حافز لمواصلة السياسة النيوليبرالية وتصعيدها، موسعةً دائرةَ الفقر والحرمان من المقومات الأساسية للحياة، من دخل، وسكن وخدمات عمومية، بمقدمتها الصحة والتعليم. وانتفع الاستبدادُ من جائحة كوفيد-19 لتشديد الخناق القمعي تحسُّباً لتفجر السخط الاجتماعي المتنامي. هذا كله بالاستفادة من وضع إقليمي ما يزال مطبوعا بالأثر السلبي لانتكاسة السيرورة الثورية، رغم انبعاثها النسبي في السودان والجزائر، ووضع عالمي مكَّنه من هجوم ديبلوماسي متمحور على مسألة الصحراء له أيضا استعمال داخلي جلي.بيْدَ أن العامل الأساسي المفيد للاستبداد، وضامنَ استمراره، هو حالة الضعف التي تعاني منها الحركة النقابية وقوى اليسار، ومنه المنتسب إلى قضية التحرر من الرأسمالية. ففضلا عن الأسباب الموضوعية المعيقة للتنظيم العمالي النقابي (مستوى البطالة المهول وتعميم العمل الهش، وضعف التركز العمالي،…)، تضررت الحركة النقابية المغربية من فقدان الاستقلال عن قوى سياسية غير عمالية، ومن سيادةِ خط تعاونٍ طبقيٍّ مع البرجوازية ودولتها، جرّض عليها هزائم تلو أخرى. ولا شك أيضا أن انعدام قطبٍ يساري مخترقٍ للنقابات عاملٌ ذاتي إضافيٌ لم يتح لأشكال التعبير عن معارضة خط البيروقراطية النقابية التبلور واتخاذ اشكال منظمة والتقدم في انتشال الحركة النقابية من مستنقع “الشراكة الاجتماعية” واستجداء “الحوار الاجتماعي”. وعلى صعيد سياسي، لا زالت المعضلة التاريخية المتمثلة في انعدام حزب عمالي قائمة مكتسية أشكالَ ابتعادٍ عن الانتساب الى هوية عمالية داخل ما تبقى من يسار إصلاحي، واستفحالِ الازمة التاريخية لليسار الماركسي، ذي المنشأ الشبيبي، وتعثر المجموعات المتخذة نفسها بديلا.الطبقة العاملة المغربية اليوم غير فاعلة سياسيا، في مستوى أدنى حتى من الانضواء تحت لواء معارضة إصلاحية غير عمالية كما كان قسم من الحركة النقابية تاريخيا. ولا يرى الأجراء مخرجاً من وجودهم المستعْبَد، و لا بصيصَ نور خلاصٍ من الاستبداد. كل ما ثمة مقاومةٌ تتمسك بطفيف المكاسب، ونضالٌ دفاعي عن القدرة الشرائية، في خضم غارات برجوازية متتالية من التدمير الاجتماعي وإعدام الحريات.تأكد منذ انطلاق موجة النضالات الشعبية بالمناطق المهملة [طاطا، ايفني، بوعرفة …] مرورا بالحراك الشعبي الموازي لحراك 20 فبراير، وصولا إلى حراك الريف-جرادة، وحملة مقاطعة بعض مواد الاستهلاك، وكفاحات شباب المدارس وضحايا البطالة، أن كفاحات الطبقات الشعبية غير العمالية تظل عديمة الأفق السياسي طالما غابت قوة الطبقة العاملة المنظمة والواعية سياسيا، حاملة مشروع تحرر اجمالي يستهدف ملكية البرجوازية وسلطتها. وهو نفس درس عقود ما سمي “نضالا ديمقراطيا” بقيادة قوى إصلاحية برجوازية.نتيجة هذا يغوص المغرب في شراك التبعية للاستعمار الجديد، مجسدا في الاتحاد الأوربي والامبريالية الامريكية، والبنك الع ......
#بناء
#القوة
#السياسية
#العمالية
#طريق
#الخلاص
#الوحيد
#الاستبداد
#القائم،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754711
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة بيان تيار المناضل-ة مايو 2022يعود فاتح مايو هذا العام 2022 على الطبقة العاملة في المغرب في أجواء سياسية طابعُها العام استقواءُ الاستبداد منذ نجاحه في كبحِ حراك الريف-جرادة، وفي منعهِ منذئذ لتطور اندفاعات النضال المحلية وأشكالِ التعبير عن السخط إلى مدٍّ نضالي شاملٍ ومتضافرٍ، وفي احتوائِه للحركة النقابية بجذبٍ قياداتها المطردٍ إلى سياسةٍ تعاون طبقي معمَّقة، وإفلاحٍه في إعدام حرية التعبير بحملة قمع منهجية للصحفيين وللأصوات الساخطة في شبكات التواصل الاجتماعي. وعلى صعيد الحياة السياسية، تمكن الاستبدادُ من صنع مؤسسات “ديمقراطيته” بالتخلص من الاكراه الذي فرضه سياق العام 2011. وهذا النجاح حافز لمواصلة السياسة النيوليبرالية وتصعيدها، موسعةً دائرةَ الفقر والحرمان من المقومات الأساسية للحياة، من دخل، وسكن وخدمات عمومية، بمقدمتها الصحة والتعليم. وانتفع الاستبدادُ من جائحة كوفيد-19 لتشديد الخناق القمعي تحسُّباً لتفجر السخط الاجتماعي المتنامي. هذا كله بالاستفادة من وضع إقليمي ما يزال مطبوعا بالأثر السلبي لانتكاسة السيرورة الثورية، رغم انبعاثها النسبي في السودان والجزائر، ووضع عالمي مكَّنه من هجوم ديبلوماسي متمحور على مسألة الصحراء له أيضا استعمال داخلي جلي.بيْدَ أن العامل الأساسي المفيد للاستبداد، وضامنَ استمراره، هو حالة الضعف التي تعاني منها الحركة النقابية وقوى اليسار، ومنه المنتسب إلى قضية التحرر من الرأسمالية. ففضلا عن الأسباب الموضوعية المعيقة للتنظيم العمالي النقابي (مستوى البطالة المهول وتعميم العمل الهش، وضعف التركز العمالي،…)، تضررت الحركة النقابية المغربية من فقدان الاستقلال عن قوى سياسية غير عمالية، ومن سيادةِ خط تعاونٍ طبقيٍّ مع البرجوازية ودولتها، جرّض عليها هزائم تلو أخرى. ولا شك أيضا أن انعدام قطبٍ يساري مخترقٍ للنقابات عاملٌ ذاتي إضافيٌ لم يتح لأشكال التعبير عن معارضة خط البيروقراطية النقابية التبلور واتخاذ اشكال منظمة والتقدم في انتشال الحركة النقابية من مستنقع “الشراكة الاجتماعية” واستجداء “الحوار الاجتماعي”. وعلى صعيد سياسي، لا زالت المعضلة التاريخية المتمثلة في انعدام حزب عمالي قائمة مكتسية أشكالَ ابتعادٍ عن الانتساب الى هوية عمالية داخل ما تبقى من يسار إصلاحي، واستفحالِ الازمة التاريخية لليسار الماركسي، ذي المنشأ الشبيبي، وتعثر المجموعات المتخذة نفسها بديلا.الطبقة العاملة المغربية اليوم غير فاعلة سياسيا، في مستوى أدنى حتى من الانضواء تحت لواء معارضة إصلاحية غير عمالية كما كان قسم من الحركة النقابية تاريخيا. ولا يرى الأجراء مخرجاً من وجودهم المستعْبَد، و لا بصيصَ نور خلاصٍ من الاستبداد. كل ما ثمة مقاومةٌ تتمسك بطفيف المكاسب، ونضالٌ دفاعي عن القدرة الشرائية، في خضم غارات برجوازية متتالية من التدمير الاجتماعي وإعدام الحريات.تأكد منذ انطلاق موجة النضالات الشعبية بالمناطق المهملة [طاطا، ايفني، بوعرفة …] مرورا بالحراك الشعبي الموازي لحراك 20 فبراير، وصولا إلى حراك الريف-جرادة، وحملة مقاطعة بعض مواد الاستهلاك، وكفاحات شباب المدارس وضحايا البطالة، أن كفاحات الطبقات الشعبية غير العمالية تظل عديمة الأفق السياسي طالما غابت قوة الطبقة العاملة المنظمة والواعية سياسيا، حاملة مشروع تحرر اجمالي يستهدف ملكية البرجوازية وسلطتها. وهو نفس درس عقود ما سمي “نضالا ديمقراطيا” بقيادة قوى إصلاحية برجوازية.نتيجة هذا يغوص المغرب في شراك التبعية للاستعمار الجديد، مجسدا في الاتحاد الأوربي والامبريالية الامريكية، والبنك الع ......
#بناء
#القوة
#السياسية
#العمالية
#طريق
#الخلاص
#الوحيد
#الاستبداد
#القائم،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754711
الحوار المتمدن
المناضل-ة - بناء القوة السياسية العمالية طريق الخلاص الوحيد من الاستبداد القائم، ومن كل سلطة برجوازية
فلاح هاشم : بعد 20 عاماً على قانون النقابات ونداء المناضل جليل الحوري
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هاشم أين هى الوحدة العمالية؟بإصدار قانون رقم (33) لسنة 2002 بشأن النقابات العمالية والذي كان في صدارة التشريعات المترافقة مع بداية المشروع الإصلاحي لجلالة الملك والذي جاء متبوعاً باعتماد الأول من مايو يوم العمال العالمي إجازة رسمية في البحرين وكذلك أمر جلالته بإجراء دراسة تخصيص أسهم من الشركات الحكومية لتمليكها للعمال، حيث أعطت هذه التشريعات والأوامر الملكية دافعية للكوادر العمالية في مواقع العمل المختلفة أن تنتظم وعلى طول البحرين وعرضها في ورشة عمل للتحضير لتأسيس نقابات عمالية في مواقع العمل المختلفة، توجت بتأسيس الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين في يناير 2004جاءت هذه اللحظة التاريخية تتويجاً لنضالات الآلاف من الكوادر والمناضلين في الحركة العمالية والتي لم تنقطع منذ بداية بشائر تشكل وتنظيم وبروز دور الحركة العمالية المنضوية تحت جناح حركة هيئة الاتحاد الوطني التي قادت مطالب العمال البحرينيين مروراً بانتفاضة مارس 1971 وما تبعه من تشكيل النقابات إبان التجربة البرلمانية الأولى في 1974 – 1975 وتجربة اللجان المشتركة وصولاً إلى المؤتمر التأسيسي للاتحاد العام لنقابات عمال البحرين، والذي عقد في المنامة في الفترة من 12 – 14 يناير حيث شاركت في تأسيسه 40 نقابة من القطاعين الخاص والعام (6 نقابات من القطاع الحكومي.)وقد شهدت الفترة التي تلت تأسيس الاتحاد نمواً كبيراً في حجم ونشاط النقابات وحراكها المطلبي أثمر عن تحقيق العديد من المكاسب، وثّقته اتفاقيات عمل جماعية لتحسين ظروف العمل وتحقيق مكاسب للعمال بين النقابات وبعض إدارات الشركات، وعلى الرغم من تعميم ديوان الخدمة المدنية بخصوص تفسيره للمادة العاشرة من القانون إلا أن نقابات القطاع العام استمرت في عملها بتنظيم العمال وعقد مؤتمراتها ومشاركتها جميع نشاطات الاتحاد الداخلية والخارجية بما فيها عضوية الأمانة العامة ممن يعملون في القطاع العام وينتسبون لنقاباته.كما هو معروف فإنه منذ تأسيس الاتحاد كان هناك أكثر من اتجاه ورؤية حول بعض الأمور في كيفية إدارة العمل النقابي إلا أن هذا الاختلاف لم يكن عائقا دون توحيد جهود هذه الكوادر في نضالاتها المشتركة والتي استطاعت أن توحد خلفها الكثير من القوى المجتمعية في البحرين مشكلة رافعة ليس للنضال المطلبي فقط، وإنما شملت فيه ما يدور على المستوى الوطني من تحديات وبموقف متقدم للصفوف في امتدادنا العربي بخصوص قضية فلسطين وبتضامن مع كل الحركة العمالية على مستوى العالم.ويشهد على ما تقدّم العديد من النشاطات والمسيرات والاعتصامات التي لم تختف فيها راية المطالبة بالوحدة العمالية. وللحركة العمالية البحرينية فيها ذكرى أليمة حيث فقدت الحركة العمالية المناضل العمالي الجسور، الرفيق المناضل العمالي جليل الحوري (أبو سلام)، الذي كان يردد الشعار الشهير وبأعلى ما يمكنه، ويهتف حتى آخر أنفاسه (الوحدة الوحدة ياعمال). وكان ذلك في الاعتصام الذي الذي دعت إليه نقابة المصرفيين البحرينية، بتاريخ 24 أبريل 2010 أمام المرفأ المالي، احتجاجاً على تسريح عدد من العاملين في المصارف البحرينية، نتيجة تداعيات الأزمة المالية العالمية.فأين هي الحركة العمالية والنقابية بعد أن فقدت وحدتها وتقسمت؟ بل وانقسم فيها المنقسم أيضاً وتشظت وانشغلت بخلافات لها اول وليس لها تالي، وتآكلت العضوية فيها إلى أدنى مستوى وغاب دور الهياكل النقابية عن كل ما يمس حال العمال. فهل كان الرفيق جليل يتنبأ بالواقع المرّ الحالي؟! ......
#عاماً
#قانون
#النقابات
#ونداء
#المناضل
#جليل
#الحوري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754828
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هاشم أين هى الوحدة العمالية؟بإصدار قانون رقم (33) لسنة 2002 بشأن النقابات العمالية والذي كان في صدارة التشريعات المترافقة مع بداية المشروع الإصلاحي لجلالة الملك والذي جاء متبوعاً باعتماد الأول من مايو يوم العمال العالمي إجازة رسمية في البحرين وكذلك أمر جلالته بإجراء دراسة تخصيص أسهم من الشركات الحكومية لتمليكها للعمال، حيث أعطت هذه التشريعات والأوامر الملكية دافعية للكوادر العمالية في مواقع العمل المختلفة أن تنتظم وعلى طول البحرين وعرضها في ورشة عمل للتحضير لتأسيس نقابات عمالية في مواقع العمل المختلفة، توجت بتأسيس الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين في يناير 2004جاءت هذه اللحظة التاريخية تتويجاً لنضالات الآلاف من الكوادر والمناضلين في الحركة العمالية والتي لم تنقطع منذ بداية بشائر تشكل وتنظيم وبروز دور الحركة العمالية المنضوية تحت جناح حركة هيئة الاتحاد الوطني التي قادت مطالب العمال البحرينيين مروراً بانتفاضة مارس 1971 وما تبعه من تشكيل النقابات إبان التجربة البرلمانية الأولى في 1974 – 1975 وتجربة اللجان المشتركة وصولاً إلى المؤتمر التأسيسي للاتحاد العام لنقابات عمال البحرين، والذي عقد في المنامة في الفترة من 12 – 14 يناير حيث شاركت في تأسيسه 40 نقابة من القطاعين الخاص والعام (6 نقابات من القطاع الحكومي.)وقد شهدت الفترة التي تلت تأسيس الاتحاد نمواً كبيراً في حجم ونشاط النقابات وحراكها المطلبي أثمر عن تحقيق العديد من المكاسب، وثّقته اتفاقيات عمل جماعية لتحسين ظروف العمل وتحقيق مكاسب للعمال بين النقابات وبعض إدارات الشركات، وعلى الرغم من تعميم ديوان الخدمة المدنية بخصوص تفسيره للمادة العاشرة من القانون إلا أن نقابات القطاع العام استمرت في عملها بتنظيم العمال وعقد مؤتمراتها ومشاركتها جميع نشاطات الاتحاد الداخلية والخارجية بما فيها عضوية الأمانة العامة ممن يعملون في القطاع العام وينتسبون لنقاباته.كما هو معروف فإنه منذ تأسيس الاتحاد كان هناك أكثر من اتجاه ورؤية حول بعض الأمور في كيفية إدارة العمل النقابي إلا أن هذا الاختلاف لم يكن عائقا دون توحيد جهود هذه الكوادر في نضالاتها المشتركة والتي استطاعت أن توحد خلفها الكثير من القوى المجتمعية في البحرين مشكلة رافعة ليس للنضال المطلبي فقط، وإنما شملت فيه ما يدور على المستوى الوطني من تحديات وبموقف متقدم للصفوف في امتدادنا العربي بخصوص قضية فلسطين وبتضامن مع كل الحركة العمالية على مستوى العالم.ويشهد على ما تقدّم العديد من النشاطات والمسيرات والاعتصامات التي لم تختف فيها راية المطالبة بالوحدة العمالية. وللحركة العمالية البحرينية فيها ذكرى أليمة حيث فقدت الحركة العمالية المناضل العمالي الجسور، الرفيق المناضل العمالي جليل الحوري (أبو سلام)، الذي كان يردد الشعار الشهير وبأعلى ما يمكنه، ويهتف حتى آخر أنفاسه (الوحدة الوحدة ياعمال). وكان ذلك في الاعتصام الذي الذي دعت إليه نقابة المصرفيين البحرينية، بتاريخ 24 أبريل 2010 أمام المرفأ المالي، احتجاجاً على تسريح عدد من العاملين في المصارف البحرينية، نتيجة تداعيات الأزمة المالية العالمية.فأين هي الحركة العمالية والنقابية بعد أن فقدت وحدتها وتقسمت؟ بل وانقسم فيها المنقسم أيضاً وتشظت وانشغلت بخلافات لها اول وليس لها تالي، وتآكلت العضوية فيها إلى أدنى مستوى وغاب دور الهياكل النقابية عن كل ما يمس حال العمال. فهل كان الرفيق جليل يتنبأ بالواقع المرّ الحالي؟! ......
#عاماً
#قانون
#النقابات
#ونداء
#المناضل
#جليل
#الحوري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754828
الحوار المتمدن
فلاح هاشم - بعد 20 عاماً على قانون النقابات ونداء المناضل جليل الحوري