الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دانيال سليفو بتازو : شجرة الحياة الآشورية: سر الكون والانسان والنبات
#الحوار_المتمدن
#دانيال_سليفو_بتازو تجربة حياتية: شجرة الأقانيم الثلاث للشخص بمتابعة التحولات في الوعي وطبيعة الانتماء الآشوري العراقي المرتبط بالتقدم في العمر، نلتمس تراكم تجارب ثقافية وصور عديدة ومواقف لا تُنسى. ففي الشخصية الأولى، أي الفتوة العشرينية، كان الشخص مثل المعدن المشحون بالعاطفة الجياشة والفنتازيا الجاذبة بقوة الى جمع المعلومات والمعارف عن كل ما هو مرتبط بأوليات الثقافة القومية والوطنية والعقائد والروحانيات أيضاً، كعناوين وخطوط رئيسية بلا تفاصيل، لتوضع في الذهن والذاكرة بعشوائية وفوضى، ويتم استعارتها وتناولها في كل مناسبة أو غير مناسبة، لمجرد التبليغ والاستلام والتسليم السريع للرسائل وان كانت مبهمة ومفتوحة النهايات. وهذه الشخصية متحولة من موقف الى أخر دون عوائق، بحسب الاستجابات المستجدة. وفي الشخصية الثانية، فترة الشباب، تمت استعارة وإبراز المعلومة والموقف أمام الأخرين دون تردد مع إضافة وتطوير واجتهاد، وعدم الاهتمام الكافي بالمراجعة والتحقيق الكافيين. مسوقين بالحماسة والطاقة الإيجابية للدخول في مضمار العمل والمجابهة، بعد بروز الهوية والانتماء، مع محاولات لترتيب التحولات نحو تشكيل الأسلوب والتنظيم المؤسساتي، وكذلك في البحث الدؤوب للسبل والطرق الكفيلة للوصول الى الأهداف المرسومة والتي يتم صقلها وتهذيبها لكي تستقبل المقبولية والرضى والتأييد. مع ازدياد الاهتمام بالمواهب والهوايات الشخصية كالفن، والادب، والعلوم، والسياسة.أما الأقنوم الحياتي الثالث المُعبّر عن فترة الكبر والشيخوخة، فالصفة الجامعة لأفرادها هو الشعور الطاغي بالقناعة التي تكاد تكون تامة بالحصيلة والحصاد، مع الإصرار على المواقف، وسد الأبواب أمام الآراء والاجتهادات الشابة الجديدة لعدم وجود مساحة شاغرة لها، وبسبب الكم الكبير للملفات المتراكمة والمُخّزنة فيها، والمؤسف له هو عدم إمكانية مسح وإزالة بعض المواضيع والمواقف القديمة منها رغم سوؤها لفوات الآوان، مع تراكم ال&#1704-;-يروسات المعنوية القديمة فيها كالعشائرية المقيتة والتعصب الفارغ للانتماء الكنسي، وعشق الجدالات العقيمة المكررة برتابة الى حد الغثيان، وان كان بشكل نسبي من شخص الى آخر. هذه الانتماءات الضيقة أُريد منها التعويض عن الانتماء الحقيقي الواسع والشامل. باختصار وكأن الفرد الواحد يعيش ثلاث أقانيم وطبائع وشخصيات، مختلفة في القدرة على الاستيعاب والفهم والتبليغ من خلال الانتقال من فترة الفتوة الى الشباب والى الشيخوخة، مع الطرح جانباً التأثيرات المتعلقة بالحالة المادية، وعلاقات الصداقة، والبيئة السياسية، والأمنية. وحدة الوجود وعلاقة مستقبل الإنسان والنبات كموجودات مترابطةوحدة الوجود مذهب صوفي يقول بأن الله والمخلوق والطبيعة حقيقة واحدة، وأن الخالق هو واجب الوجود الحق، أما مجموع المظاهر الروحية- المادية فهي تجليات تعلن عن وجود الله دون أن يكون لها وجود حقيقي خالد وأبدي قائم بذاته. ففكرة أو مذهب وحدة الوجود، هي فكرة قديمة أعاد إحيائها بعض المتصوفة والذين تأثروا بالفلسفة الأفلاطونية المحدثة وفلسفة الرواقيين. ولقد نادى بوحدة الوجود بعض فلاسفة الغرب من أمثال سبينوزا وهيگل وهؤلاء قدموا فهم للكون ومكان الفرد البشري فيه.اليوم، يعتقد أغلب علماء الفيزياء وأطباء الكم quantum theory بأننا جميعًا مرتبطون من خلال جزيئات الطاقة لدينا. وكل شيء على كوكبنا هو جزء من هذه الجزيئات بما في ذلك ذكائنا... لذا يمكنا دراسة ومتابعة تنظيم ......
#شجرة
#الحياة
#الآشورية:
#الكون
#والانسان
#والنبات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749534
شيرزاد همزاني : كالإله حلَّ في الكون
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني سأرتشف خمريوأغازل كأسيفلولا كأسيلمت من طغيان حسيفي كاسي أنا متحدٌ بخمريمنجذبٌ إليهبين يقيني ووسواسييقيني أني أسيرٌ لعينيهووسواسي أني أراهما كل آنٍ بعيني نفسيفهي هتن المطر على صحراء عمريوهي الجدول تنبت على ضفته نرجسيوهي القمر يغازلني خلال نافذة أفكاريوهي تمنحني نور العقلهي شمسيأعشق خمريوالكأس أتحد معهاهما أثنان وواحدٌكــألإلـه حـلّ فـي الكـونفأصبح الكون هو الكرسي ......
#كالإله
#حلَّ
#الكون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750208
كاظم فنجان الحمامي : نعيش هناك. . ذرة سابحة في الكون
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي اذهلتني صورة التقطها مسبار الفضاء (فويجر) من مسافة حوالي 6 مليارات كيلومتر. . تعزى أسباب شهرة الصورة إلى تصورات (Carl Sagan) التي استعرضها في كتابه الصادر عام 1994 (Pale Blue Dot: A Vision of the Human Future in Space)، ووصفه للأرض بأسلوب يشد الانتباه، فيقول: (انظروا الى تلك الذرة الهائمة في هذا الغبار الكوني المعلق بخيوط شعاع الشمس. أن تلك الذرة هي الأرض). .لا شك إن تلك الصورة أصبحت أكثر صلة بنا اليوم مما كانت عليه في أي وقت مضى. وصارت ملازمة لمحاضرات معظم أساتذة علوم الفضاء والفلك، لأنها تعكس حجم الأرض وهي متناهية في الصغر، فتظهر بشكل نقطة زرقاء باهتة اللون، تمثل المكان الذي تتوزع فيه القارات السبع، وتتداخل فيه حدود البلدان، وتتمدد البحار والمحيطات في معظم اجزاءه. .لقد نالت هذه الذرة المتقزمة لقب أشدّ الكواكب صخبا في هذا الكون الفسيح، ذرة تبدو هادئة كلما ابتعدنا عنها، لكنها الأكثر ضجيجاً كلما اقتربنا منها، ربما نراها من مكان بعيد مثيرة للإعجاب، لكنها تثير الاشمئزاز بما يتفجر فيها من صراعات بشرية بأسلحة التدمير الشامل، حيث الجبروت والطغيان بأبشع صوره. .كوكب تتحكم به القوى الغاشمة بتوجهاتها الانتقائية، وتُصادر فيه الحريات، ويتمدد فيه شبح الفقر، وظلام الجهل والتطرف، وعبادة المادة، وشغف الاستهلاك، وتبلّد المشاعر. .كوكب شوهته المؤامرات، وارهقه النفاق، وأضحت فيه قيمة الإنسان تُقاس بما يملك من أشياء. وتراجعت فيه مؤشرات الحكمة أمام تقدم بلدوزرات التهور والانفلات. فارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء. . ......
#نعيش
#هناك.
#سابحة
#الكون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753366
مؤيد الحسيني العابد : الكون الواسع والعقول الضيّقة 38
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_الحسيني_العابد The vast universe and narrow minds 38هناك إعتراض على بعض الإسقاطات التجريبيّة المتعارف عليها، على ما نعمل به من بحث عن الزّمن واللازمن، عن كيفيّة إستخدامها في الكون السّحيق الذي لا يُعرف عنه الكثير. ولا أعترض على هذا، لكنّني أفترض وأحلّل من خلال المتوفّر مع التقدير والظنّ والنّقاش من خلال الدّلائل المعروفة علاوة على لعب الفلسفة الدّور المهمّ في ذلك، وقد أشرنا إلى ذلك سابقاً. والسّبب في ذلك عدم وجود النّظريّة المتكاملة التي تجمع ما بين الدّراسات التجريبيّة والوجود الفعليّ في أماكن أخرى في الكون. نعم يمكن لنا أن نبني كوناً في المحاكاة المناسبة لكنّ المحاكاة تلك تبقى مستندة على الواقع المعاش أو الواقع التجريبيّ، لذلك سنبقى محتاجين إلى البعد الفلسفيّ أو الظنّي ولكن يجب أن يستند على أسس معيّنة تكون معياراً للإنطلاق إلى الأمام. مثال على ذلك أن نستند في الزّمن على زمن بلانك الذي أشرنا إليه في الحلقة 17 من هذه السّلسلة. والذي يبلغ مقداره 5.39 مضروباً في العشرة للقوّة ـ 44 من الثانية، وفي دراسات أخرى يبلغ حوالي عشرة للقوّة ـ 43 من الثانية بعد الإنفجار الكبير الذي حدث للكون. وهذا التّقدير أو القياس في الزّمن هو مصدر من مصادر المعياريّة في التّعامل مع الزّمن بل وحتّى في التّعامل مع مفهوم اللازمن كما أعتقد. فالتّصوّر في مقدار مثل هذا المقدار ليس سهلاً إلّا إذا قلنا ما يتعلّق من علاقة مع قياساتنا التقليديّة حيث لا يكاد يذكر في كلّ الحسابات إذا ما إستثنينا الحسابات التي تجرى في الحاسوب أو الكومبيوتر الكموميّ. أو من خلال الخوارزميّات المناسبة. إنّ القيمة التي نتطرّق لها بين الحين والآخر يجب أن لا نركّز فيها على أساس صغرها أو كبرها، أبداً بل يجب أن ننتبه إلى كيفيّة التّعامل معها من خلال تطوير أدواتنا، وهنا تكمن عمليّة الإبداع العلميّ والفلسفيّ معاً. فيمكن لنا أن نتصوّر الزّمن نزولاً أو تقليلاً أو هبوطاً شيئاً فشيئاً حتى يمكن أن نصل في تصوّراتنا إلى الزّمن الصفريّ (إنتبه إلى كلمة الصّفر التي تطرّقنا إليها سابقاً حيث أنّ الصّفر ليس العدم بل الصّفر الذي أعنيه هنا هو نقطة الإنطلاق ليس إلّا، وهنا الزّمن الصفريّ يعني زمن بداية الإنطلاق بمعزل عن فيما إذا كان مرتبطاً بغيره أم لا. وهنا مازلت أعبّر عن حالته المستقلّة) أي الزّمن البدائيّ، ويمكن أن نتصوّر بعد ذلك كيف التّعامل مع مرونة الزّمن بلا حدث ما. أي كما نقول ذلك الشيء المستقلّ الذي لا علاقة له بالحدث. والتحدّث عن الزّمن هذا مهمّ في حساباتنا التي نتعامل بها ونضيف لها الحسابات التقديريّة من خلال الظنّ المستند على القاعدة الفلسفيّة والتدبريّة التي توصّلنا إليها حينما تفاعلنا مع الزّمن بالتّدريج المتناقص. ولا يمكن لي أن أغفل ما للضغط من دور هنا في تصوّر التّأثير ما بين هذا الضّغط وذاك الزّمن.لقد تطرّقنا في الحلقة السّابقة إلى الضّغط الكونيّ والذي يلعب دوراً مهمّاً في فهم ما يحدث، ليس في الجّانب الكلاسيكيّ من حيث فهمه بل في الكون كلّه، وفي أجزاء الكون كما ذكرنا. والآن دعنا نسهب في هذا الموضوع.كلّ ما في الكون يتعرّض إلى الضّغط من خلال القوى التي تؤثّر عليه. ومن المؤثّرات ما تؤثّر به هو القوّة على المساحة المناسبة التي تتعرّض في كلّ نقاط المساحة لهذه القوّة أو لتلك القوى إن تعدّدت في التّأثير على ذلك السّطح. لكنّ الذي يهمّني هو تلك القوّة العموديّة الذي يشكّل متّجهها زاوية قائمة على السّطح أو المساحة (كي أسمّيه ضغطاً). يعتمد مفهوم الضّغط عموما في الميكانيك الكلاسيكيّ على تلك القوّة والمساحة في حسابه وهو ......
#الكون
#الواسع
#والعقول
#الضيّقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753728
محمد علي عبد الجليل : من أين جاء نظام الكون؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل الكَون في مُستَوَيَـيـهِ الـماكروكوسمي (الفَلكي) والكوانتي (الذَّرّيّ) عشوائي تحكمه المصادَفة والعَرَضية والفوضى (أو الشواش Chaos).والنظام موجود فقط في إدراكنا البشري للكون المرئي أو المدرَك. بمعنى أن دماغنا البشري هو الذي يخلق النظام ولا يوجد دليل أو مَظهر يشير إلى وجود قوة خارجية خَلَقَت كوناً منظَّماً.النظام الذي يراه دماغنا في الكون المرئي هو من اختلاق دماغنا وحدَه، أي أن دماغنا ينظّم مُدخَلات الحواس ويُـؤَوِّلها على شكل "نظام" لا فوضى؛ وبالتالي فالعالَم المنظَّم هو صورة دماغية، صورة "وهمية"، هو وَهْم (باطل)، بمعنى أنها لا تُطابق "الحقيقة"، بل تطابق ما يريد أو يستطيع دماغُنا القاصر أن يراه ويحلِّلَه ويشكّله انطلاقاً من المعلومات الحسية التي يتلقّاها. وهذه ملاحَظة بديهية لا ننتبه إليها من شدة بداهتها. دماغنا هو الذي يعطينا صورنا ومشاعرنا عن الكون خارجه، وهو الذي يُـفرِز تصوّراتِنا عن الواقع الحقيقي أو الكون. فمفهومنا للكون هو إفرازات دماغية، ثرثرات فكرية؛ وبحسب تعبير جِدّو كريشنامورتي (1895 - 1986)، «الواقع [...] هو إسقاط الفكر.» (كريشنامورتي ودي&#1700-;-يد بُوهم، «حدود الفكر»، 1999، ص 24)فالواقع أو العالم الذي نراه هو صورة دماغنا عن الكون وليس حقيقة الوجود. فنحن نرى الثَّمرةَ والشجرةَ بهذا الشكل المحدد واللون المحدد والطعم المحدد لأن دماغنا حلّلها كذلك وليس لأنها في حقيقتها كذلك. هذا التحليل الدماغي البشري للكون هو صورة مصطنَعة، هو سِحر ووَهم لا حقيقة.ولذلك فإن التقاليد السنسكريتية الفيدية الهندية القديمة اعتبرَت العالمَ «مايا»، أيْ وَهْم (باطل) وسِحر. والمقصود: العالَم الذي ندركه بحواسنا ويحلله دماغُنا. وبالتالي فعالَـمنا هذا عَـرْضٌ سِحري وَهميٌّ مِن صُنع الدماغ وترتيبه، هذا العضو الذي يمكننا اعتباره «جهاز تنظيم الفوضى» أو «عضو الانتقاء والترتيب».فالدماغ لا يستطيع العيش في الفوضى التي تُرعبه، فلَم يَـكتفِ بغربلة فوضى العالم وتنظيمِها بل اختلقَ أو تصوَّر عالَماً آخرَ لا تحكمه الفَوضى؛ وربما هذه أحد أسباب نشوء ما يسمَّى بعلوم الإسخاتولوجيا (الأُخرويات، علوم الآخِرة) التي مِن أَهمّ عناصرها ظهور المخَلِّص ضمن أحداث من الفوضى والعنف والدمار. بمعنى أنّ الدماغ لم يستطع تقبُّل فوضى الكون إلا بتصور وجود مُنقِذ يخَلِّصه. هذه الأساطير التي تتحدث عن نهاية العالم من خلال الفوضى ليست من اختراع الدماغ مِن لاشيء، بل من تنظيمه، لأن الدماغ لا يستطيع اختراعَ شيء جديد، بل هو مجرَّد مقَلِّد ومُـفَلتِر ومنظِّم، إنما قد عايشَتها أدمغةٌ بشرية في كل زمان (حروب وبراكين وزلازل) وتناقلَتها عبر الأجيال على شكل وحدات معلوماتية قابلة للنقل بالكلام أو الكتابة، أي على شكل «مَيمات» (mème) [تقليدات، تقاليد، جينات لا مادية] بحسب تعبير ريتشارد دوكينز (في «الجين الأناني»، 1976). وهذا سبب آخر لنشوء علوم الحياة الآخرة (التي تتميز بنهاية مأساوية للكون وبداية حياة أخرى لا فوضى فيها). فالإسخاتولوجيا نشأَت من أسباب كثيرة أهمها : 1)-حاجة الدماغ لتنظيم الفوضى (أصلاً هو غير قادر على استيعاب الفوضى)، 2)-وبحثه عن صورة مثالية أو خلاص نهائي من هذه الفوضى. بمعنى أن الإسخاتولوجيا ليست سوى تنظيم الدماغ لفوضى الكون الحالية. نجد في القرآن تأثيراً لهذه النظرة الفيدية لوهمية الصورة المنظَّمة التي ندرِكها عن الكون الفوضوي عندما يعتبر القرآنُ الحياةَ الدنيا "متاع الغرور" (آل عمران، 185) مؤكداً على هذا المفهوم السنسكريتي باستخدام أسلوب الحصر أو القصر (" وَما الْحَياةُ ......
#نظام
#الكون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754526