الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله تركماني : أي معنى للاستقلال السوري اليوم؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني تمر الذكرى السادسة والسبعين للاستقلال الوطني الأول لسورية في الوقت الذي يوجد فيه أكثر من مليون شهيد، وأكثر من 5 مليون نازح داخل البلاد وما يتجاوز 6 ملايين لاجئ ومشرد خارج سورية، وأكثر من مليون معاق، وحوالي مليوني طفل خارج عملية التمدرس. وإذا كان من الصعب أن نجري حساباً لوقائع وتطورات الحراك الشعبي السوري الذي انطلق في آذار 2011، والذي كانت مآلاته لا تتناسب مع حجم التضحيات، لأنّ فيه الكثير من التعرجات والتعقيدات وخطايا من تنطح لقيادته، فإنّ ما يميّز اللحظة الراهنة، مع انكشاف الإجرام الروسي في أوكرانيا ومقارنته بإجرام النظام السوري وحلفائه الروس والإيرانيين، هو الحراك الشعبي السوري الذي يمكن أن يبلور البديل الوطني الديمقراطي بالتلازم مع النضال الإنساني العام، الممكن والضروري، نحو الاستقلال الثاني لسورية. فالثابت أنّ حراكاً إنسانياً رائعاً جرى بحجم كبير وتضحيات كبيرة، ويتجه نحو مواطن سوري جديد، ووعي سوري جديد، بما ينطوي عليه ذلك من تألق للوطنية السورية الجامعة ذات العمق الإنساني. لقد جاء الحراك من وعي تشكّل في مكان عميق من العقل والوجدان الشعبيين، وهو مكان لم يعد قادراً على تحمّل أو فهم دواعي استمرار الاستبداد المستفحل منذ أكثر من خمسة عقود. كما أنه يحمل ميزة إضافية، بعد أن كُشفت حالة التزييف التي كانت تكتسب بها سلطة الاستبداد شرعية مزوّرة، وفضائح قيادات المعارضة الرسمية.لقد بدأت تتشكل قيادات جديدة شابة قادرة على استيعاب معطيات التحول العالمي نحو الديمقراطية، وتمسك بزمام الأمور وتتحكم بحركتها حسب المتغيّرات، رغم وجود حالات تشويش فردية. واكتسبت هذه القيادات الخبرة اللازمة، في سياق عملها وتراكم خبراتها، بالاحتكاك مع المخضرمين من المعارضين السياسيين والمثقفين ونشطاء المجتمع المدني السوري، فأنجزت أعمالاً مشهودة في السنوات الأخيرة. وهي تعرف أنّ هذا الليل السوري الطويل لن ينجلي بسرعة، وأنّ أمامها مهمات شاقة وتضحيات كبرى، لكنها تعرف أيضاً أنّ لا عودة إلى الوراء، وأنّ لا خيار أمامها سوى مواجهة ظلام هذا الليل الطويل بالتحدي والتفاؤل.إنّ الحالة السورية، التي دفعت الشعب السوري للحراك الثوري، مزمنة عمرها أكثر من خمسين سنة، وهي أزمة تطال كل نواحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية. والشعب السوري قرر تصفية الحساب مع مسببيها، من خلال الانتقال بسورية من حال الاستبداد والدولة الأمنية إلى حال الحرية والدولة التعددية الديمقراطية عبر حوار جاد ومسؤول، تتمثل فيه جميع مكوّنات الشعب السوري والأطراف السياسية وقوى المجتمع المدني وممثلي الشباب الثائر. وإذ نتحدث اليوم عن هذا الحراك فلا بدَّ لنا من أن نرى بأنّ العفوية كانت طابعه الطاغي، وما أن سلك طريقه وكوَّن جمهوره حتى بدأ الوعي المطابق لحاجات التقدم يحتل – تدريجياً - مكان العفوية لدى أقسام واسعة من جمهوره. ويبقى هذا الحراك هو الفاعل الأساسي في سورية اليوم وهو أيضاً الصانع لقيم جديدة على طريق الاستقلال الثاني: الحرية والكرامة والمساواة والعدالة، ولشرعية جديدة قائمة على المواطنة. ففي سورية الجديدة لن تكون مصادرة حرية الرأي مقبولة، ولن يكون سجن صاحب الرأي ممكناً بلا مقاومة، ولن يكون انتهاك حقوق الإنسان مقبولاً، ولن يكون السكوت عن الفساد والتسلط أمراً طبيعياً. وفي سورية الجديدة لن يقبل الناس بعدم المشاركة، بل سيتصرفون انطلاقاً من حقهم الطبيعي في الكرامة والعدالة والمساواة التامة في وطنهم. لن تكون سورية بعد اليوم مزرعة لأحد، كما كانت لعقود طويلة، وإنما وطن الحرية والكرامة لجميع أبنائها. ......
#معنى
#للاستقلال
#السوري
#اليوم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753200
محمد الحنفي : عندما نتعلم ما معنى الحياة؟...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إن معنى الحياة...أن تعيش...حرا...أن تطرد العبودية...من فكرك...من ممارستك...أن تمارس...ديمقراطية الشعب...أن تناضل...من أجل تحقيق...العدالة...بمضمون...التوزيع العادل...للثروات...مادية كانت...أو معنوية...في أفق اشتراكية...علمية...لإنقاذ المجتمع...من سطوة الحكم...بإنتاج عبودية...بحكم الاستبداد...بالاستغلال...°°°°°°فلا مجال...للحكم...في وطني...غير ممارسة...الاستعباد...غير ممارسة...الاستبداد...غير دعم...كل من يمارس...الاستغلال...ولا يلتفت...إلى جانبه...لمحاسبة...كل مسؤول...على نهبه...لثروات الشعب...°°°°°°وثروات الشعب...تنهب...من قبل أي مسؤول...مهما كان...صغيرا...ولأن أي مسؤول...يعرف...أنه لا يسأل...عن نهبه...حتى يصير...أي مسؤول...رأسماليا...إقطاعيا...بما نهبه...ليصير...من زمرة...الرأسماليين...من زمرة...الريعيين...من زمرة...المهربين...من زمرة...تجار الممنوعات...حتى يستمر...في مراكمة الرأسمال...°°°°°°فتعلم معنى الحياة...لا في الروض...ولا في المدرسة...ولا في الثانوية...ولا في الجامعة...بل في غمار...ممارسة...للحياة...حين تدعو الظروف...لعيش الحياة...في كل الأبعاد...اقتصادية كانت...أو اجتماعية...أو ثقافية...أو سياسية...بالانخراط...في منظمات الشعب...في أحزاب اليسار...للنضال...من أجل تحسين...الأوضاع...من أجل تغيير...الأوضاع...حتى نتعلم...ما معنى التحرير...ما معنى...ديمقراطية الشعب؟...ما معنى العدالة...بمضمون...التوزيع العادل...للثروات...مادية كانت...أو معنوية؟...في أفق اشتراكية...علمية...حتى نستديم...الحياة...حتى نتعلم...ما معنى الحياة؟...ما معنى...أن نتحرر...من عبودية الحكم؟...من عبودية...الرأسمال؟...من عبودية...الاستبداد؟...من عبودية...الاستغلال؟...لأجل الإنسان...°°°°°°فالإنسان...اللا يتحرر...من عبودية الحكم...من عبودية الرأسمال...من عبودية الاستبداد...من عبودية الاستغلال...ليس إنسانا...لا يتمتع...بأي حق...من حقوق الإنسان...من حق التحرر...من حق ديمقراطية...الشعب...من حق العدالة...في أفق اشتراكية...علمية...°°°°°°ومن لا يتمتع...بأي حق...من حقوق الإنسان...يعد كباقي...الحيوانات...اللا تتكلم...فلا يستطيع...دفع الأذى...عن نفسه...ليصير...من غرقى المياه...الآسنة...في مرعى الوحوش...بين السباع...بين الضباع...بين الجوارح...اللا علاقة لها...إلا بنهش اللحوم...لحوم الحيوانات...لحوم البشر...الهالكة...في الماء الآسن...ليصير البشر...في مجرى الهلاك...إما أن ياكله الرأسمال...في حكم الاستغلال...في مرعى السباع...في مرعى الضباع...في فضاء...كل أنواع الجوارح...°°°°°°يا أيها القيمون...على مجرى...الحياة...ألا تدركون...أن الحياة...اكتساب للتجربة ...اللا وجود لها...في ميدان الحياة...°°°°°°والميدان...<br ......
#عندما
#نتعلم
#معنى
#الحياة؟...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754160