محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....14والحرص على عمق التفاعل الإيجابي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، هو، في نفس الوقت، حرص على ترسيخ التقدم، والتطور والتقدمية في الواقع، وفي النظرية، وفي الممارسة، على حد سواء، كما أن تعميق التفاعل السلبي، لا يمكن أن ينتج إلا تعميق التخلف، والتراجع، والرجعية، على مستوى الواقع، وعلى مستوى النظرية، والممارسة.ولذلك، يجب أن نتوخى دائما، تعميق التفاعل الإيجابي، وتجنب قيام تفاعل سلبي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، حتى لا يجلب التخلف إلى الواقع، وإلى النظرية، وإلى الممارسة.ويقف الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، وراء إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، خاصة، وأن جميع النظريات المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على المستوى العالمي، هي من إنتاج واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، سواء كان هذا الواقع رأسماليا / أمبرياليا، أو رأسماليا / وطنيا، أو اشتراكيا، أو في أفق أن يتحول إلى واقع شيوعي.وإذا كانت النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، المنتجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، والمتفاعلة معها، لا بد أن تتفاعل مع الواقع، كذلك، كما تتفاعل معه الممارسة. وهذا التفاعل، لا بد أن ينتج تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، تبعا لتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، وتقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، انطلاقا من تفاعل النظرية، والممارسة، مع الواقع الذي لا يعرف تقدمه، وتطوره، وتقدميته، توقفا، أو تراجعا، كما لا يعرف تقدم النظرية، والممارسة المتقدمان، والمتطوران، والتقدميان، توقفا، وتراجعا إلى الوراء.وعندما يصير الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، فإن النظرية المتفاعلة معه، والممارسة المتفاعلة معه، تصير النظرية، والممارسة، متخلفتين، ومتراجعتين، ورجعيتين. وبالتالي، فإن أية نظرية، ينتجها واقع متخلف، ومتراجع، ورجعي، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وأي ممارسة تنتجها نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، لا يمكن أن تكون إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية.والتخلف، والتراجع، والرجعية، سمات تسم الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة والرجعية، سمات تسم النظرية كما تسم كذلك الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية. خاصة، وأن البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، نظرا لتبعيتها، ولطبيعة الأنظمة القائمة فيها. وجميع النظريات، التي تنتجها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا نظريات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، خاصة، وأن أدلجة الدين الإسلامي، المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، هي السائدة. وسيادتها في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا منتجة للنظريات، والممارسات المتخلفة، والرجعية، وتخلفها، وتراجعها، ورجعيتها، مستدامة.وما تنتجه أدلجة الدين الإسلامي، من نظريات، وممارسات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، ومستدامة في التخلف، والتراجع، والرجعية. والتفاعل بين الواقع المؤدلج للدين الإسلامي المتخلف، والمتراجع، والرجعي، وبين النظرية، والممارسة، المتخلفان، والمتراجعان، والرجعيان، لا يمكن أن يكون إلا سلبيا. والتفاعل السلبي، يضر بالواقع، ويضر بالممارسة، ويضر بالنظرية، على حد سواء.والواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي، عندما يتفاعل مع الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، فقط، فإن التفاعل بينهما، لا يستهدف تطور الواقع، وتقدمه، كما لا يستهدف تطور الممارسة، وتقدمها، ما دام سلبيا. والتفاعل السلبي، ل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753170
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....14والحرص على عمق التفاعل الإيجابي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، هو، في نفس الوقت، حرص على ترسيخ التقدم، والتطور والتقدمية في الواقع، وفي النظرية، وفي الممارسة، على حد سواء، كما أن تعميق التفاعل السلبي، لا يمكن أن ينتج إلا تعميق التخلف، والتراجع، والرجعية، على مستوى الواقع، وعلى مستوى النظرية، والممارسة.ولذلك، يجب أن نتوخى دائما، تعميق التفاعل الإيجابي، وتجنب قيام تفاعل سلبي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، حتى لا يجلب التخلف إلى الواقع، وإلى النظرية، وإلى الممارسة.ويقف الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، وراء إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، خاصة، وأن جميع النظريات المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على المستوى العالمي، هي من إنتاج واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، سواء كان هذا الواقع رأسماليا / أمبرياليا، أو رأسماليا / وطنيا، أو اشتراكيا، أو في أفق أن يتحول إلى واقع شيوعي.وإذا كانت النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، المنتجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، والمتفاعلة معها، لا بد أن تتفاعل مع الواقع، كذلك، كما تتفاعل معه الممارسة. وهذا التفاعل، لا بد أن ينتج تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، تبعا لتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، وتقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، انطلاقا من تفاعل النظرية، والممارسة، مع الواقع الذي لا يعرف تقدمه، وتطوره، وتقدميته، توقفا، أو تراجعا، كما لا يعرف تقدم النظرية، والممارسة المتقدمان، والمتطوران، والتقدميان، توقفا، وتراجعا إلى الوراء.وعندما يصير الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، فإن النظرية المتفاعلة معه، والممارسة المتفاعلة معه، تصير النظرية، والممارسة، متخلفتين، ومتراجعتين، ورجعيتين. وبالتالي، فإن أية نظرية، ينتجها واقع متخلف، ومتراجع، ورجعي، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وأي ممارسة تنتجها نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، لا يمكن أن تكون إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية.والتخلف، والتراجع، والرجعية، سمات تسم الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة والرجعية، سمات تسم النظرية كما تسم كذلك الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية. خاصة، وأن البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، نظرا لتبعيتها، ولطبيعة الأنظمة القائمة فيها. وجميع النظريات، التي تنتجها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا نظريات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، خاصة، وأن أدلجة الدين الإسلامي، المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، هي السائدة. وسيادتها في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا منتجة للنظريات، والممارسات المتخلفة، والرجعية، وتخلفها، وتراجعها، ورجعيتها، مستدامة.وما تنتجه أدلجة الدين الإسلامي، من نظريات، وممارسات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، ومستدامة في التخلف، والتراجع، والرجعية. والتفاعل بين الواقع المؤدلج للدين الإسلامي المتخلف، والمتراجع، والرجعي، وبين النظرية، والممارسة، المتخلفان، والمتراجعان، والرجعيان، لا يمكن أن يكون إلا سلبيا. والتفاعل السلبي، يضر بالواقع، ويضر بالممارسة، ويضر بالنظرية، على حد سواء.والواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي، عندما يتفاعل مع الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، فقط، فإن التفاعل بينهما، لا يستهدف تطور الواقع، وتقدمه، كما لا يستهدف تطور الممارسة، وتقدمها، ما دام سلبيا. والتفاعل السلبي، ل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753170
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....24
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....15والعمل من أجل إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية يقتضي:1) أن يكون الواقع متقدما، ومتطورا، وتقدميا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعلمية، والمعرفية، والأدبية، والفلسفية، والفكرية، وغيرها، مما يتطلب التقدم، والتطور، والتقدمية، في جميع مناحي الحياة، حتى يرتفع مستوى الفكر، ومستوى الممارسة، أملا في تحرير الإنسان، من كل دواعي التخلف، ومن كل ما يؤدي إلى الاستمرار في التخلف، بكل مظاهره، التي لا تشرف الإنسان، الذي اختار أن يعيش متخلفا، ولا يمكن أن يسعى إلى إنتاج أي شكل، من أشكال التقدم، والتطور، والتقدمية.2) أن يسود في الواقع، احترام حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن احترام حقوق الإنسان، وملاءمة القوانين الوطنية، في أي دولة، من دول المسلمين، في البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، مهما كان، وكيفما كان هذا الإنسان، مادام يحرص على التمتع بكل الحقوق الإنسانية، والشغلية، سعيا إلى تحرر المجتمع، وتحرر الدولة، أي دولة تابعة، من التبعية، حتى تأخذ طريقها نحو التقدم، والتطور، والتقدمية، بعد تخليص البلاد، من كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.3) أن يرتفع مستوى تقديم الخدمات الاجتماعية المختلفة، كالتعليم، والصحة، والشغل، والسكان، وغير ذلك، مما يحتاج إليه جميع أفراد المجتمع، من خدمات، مهما كانت هذه الخدمات، مادامت تدخل في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، مما له علاقة بالخدمة التعليمية، والصحية، والشغلية، والسكنية، والترفيهية، والسياحية، وغيرها، مما تقتضيه الحياة الاجتماعية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، ومن أجل أن يساهم كل ذلك، في تقدم الإنسان، وتطوره، وتقدميته، حتى يرتفع مستواه الفكري، ومستوى أدائه العملي، الذي يساهم في تقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته، وفي تقدم البلاد، تطورها، وتقدميتها، وفي تقدم الدولة، وتطورها، وتقدميتها.4) أن تدرج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ضمن المواد الدراسية، باعتبارها تساهم في نشأة الإنسان المتقدم، والمتطور، والتقدمي، في المجتمع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، المدرك للحقوق، التي يحق له التمتع بها، سواء كانت ذات طابع عام، أو طابع خاص؛ لأن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، تعتبر قفزة نوعية، في اتجاه تجاوز عقبات التخلف، على جميع المستويات، حتى يتأتى للأفراد، والمجتمع، والشعب، والدولة، المزيد من التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وحتى يصير التقدم، والتطور، والتقدمية، من مزايا البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين. وإذا وجد هناك من يقاوم التقدم، والتطور، والتقدمية، الناجم عن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، عملت الدولة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على تفعيل القوانين المعنية، بمحاربة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لمواجهة الفاسدين، المعرقلين لعملية التقدم، والتطور، من منطلق: أن الفاسدين، وحدهم، هم الذين يتمسكون بالتخلف؛ لأنه يخدم مصلحة الفساد، أنى كان لون الفساد.5) اعتماد التكوين المستمر، في جميع قطاعات الدولة، وفي ج ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....24
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753455
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....15والعمل من أجل إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية يقتضي:1) أن يكون الواقع متقدما، ومتطورا، وتقدميا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعلمية، والمعرفية، والأدبية، والفلسفية، والفكرية، وغيرها، مما يتطلب التقدم، والتطور، والتقدمية، في جميع مناحي الحياة، حتى يرتفع مستوى الفكر، ومستوى الممارسة، أملا في تحرير الإنسان، من كل دواعي التخلف، ومن كل ما يؤدي إلى الاستمرار في التخلف، بكل مظاهره، التي لا تشرف الإنسان، الذي اختار أن يعيش متخلفا، ولا يمكن أن يسعى إلى إنتاج أي شكل، من أشكال التقدم، والتطور، والتقدمية.2) أن يسود في الواقع، احترام حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن احترام حقوق الإنسان، وملاءمة القوانين الوطنية، في أي دولة، من دول المسلمين، في البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، مهما كان، وكيفما كان هذا الإنسان، مادام يحرص على التمتع بكل الحقوق الإنسانية، والشغلية، سعيا إلى تحرر المجتمع، وتحرر الدولة، أي دولة تابعة، من التبعية، حتى تأخذ طريقها نحو التقدم، والتطور، والتقدمية، بعد تخليص البلاد، من كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.3) أن يرتفع مستوى تقديم الخدمات الاجتماعية المختلفة، كالتعليم، والصحة، والشغل، والسكان، وغير ذلك، مما يحتاج إليه جميع أفراد المجتمع، من خدمات، مهما كانت هذه الخدمات، مادامت تدخل في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، مما له علاقة بالخدمة التعليمية، والصحية، والشغلية، والسكنية، والترفيهية، والسياحية، وغيرها، مما تقتضيه الحياة الاجتماعية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، ومن أجل أن يساهم كل ذلك، في تقدم الإنسان، وتطوره، وتقدميته، حتى يرتفع مستواه الفكري، ومستوى أدائه العملي، الذي يساهم في تقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته، وفي تقدم البلاد، تطورها، وتقدميتها، وفي تقدم الدولة، وتطورها، وتقدميتها.4) أن تدرج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ضمن المواد الدراسية، باعتبارها تساهم في نشأة الإنسان المتقدم، والمتطور، والتقدمي، في المجتمع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، المدرك للحقوق، التي يحق له التمتع بها، سواء كانت ذات طابع عام، أو طابع خاص؛ لأن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، تعتبر قفزة نوعية، في اتجاه تجاوز عقبات التخلف، على جميع المستويات، حتى يتأتى للأفراد، والمجتمع، والشعب، والدولة، المزيد من التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وحتى يصير التقدم، والتطور، والتقدمية، من مزايا البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين. وإذا وجد هناك من يقاوم التقدم، والتطور، والتقدمية، الناجم عن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، عملت الدولة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على تفعيل القوانين المعنية، بمحاربة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لمواجهة الفاسدين، المعرقلين لعملية التقدم، والتطور، من منطلق: أن الفاسدين، وحدهم، هم الذين يتمسكون بالتخلف؛ لأنه يخدم مصلحة الفساد، أنى كان لون الفساد.5) اعتماد التكوين المستمر، في جميع قطاعات الدولة، وفي ج ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....24
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753455
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....24