الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مجدى عبد الحميد السيد : العولمة الجديدة وأول إنذار غربى بتقسيم العالم والحرب الباردة
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد إن درس الحرب الروسية الأوكرانية هو أشد مسمار فى نعش العولمة القديمة التى تزعمها الغرب ، فالعولمة الغربية اقتصادية بالأساس تبناها تحت غطاء الشركات متعددة الجنسيات، ولكن موقف الغرب من حرب روسيا كان درسا لرجال الأعمال الروس مع الحجز على ممتلكاتهم فى الدول الغربية، وقد امتد الدرس إلى الرياضة والثقافة الروسية ايضا بل ووصل إلى كل الشعب الروسى. إن درس الحرب الروسية هو أشد إنذار بنهاية العولمة الغربية التى فتحت الباب لرجال الأعمال من كل بلاد العالم للانخراط فيها بعد إنذارات الرئيس السابق ترامب بالاتجاه نحو الحمائية بحماية الاقتصاد الوطنى وتشجيع الشعبوية ومحاولة القضاء على العولمة التى أصبحت تفيد دولا أخرى غير الولايات المتحدة. إن ما يحدث فى العالم الآن يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن الولايات المتحدة تريد تقييد العولمة التى تبنتها منذ مطلع التسعينيات من القرن الماضى ، وهذا التقييد تراه فى صالحها حتى لا تتغول الصين وكذلك روسيا والهند . وهنا ينتظر العالم الآن موقف الصين والهند وباقى دول مجموعة العشرين من غير الدول الغربية من مسار العولمة الجديد الذى يقسم العالم إلى دول غربية ودول أخرى غير غربية ودول غير منحازة كعودة لمسار الحرب الباردة القديمة ولكن بطريقة اقتصادية .إن تداعيات التضييق على الروس فى كل المجالات جراء موقف الحكومة الروسية هو نظام جديد يخالف تماما مسار العولمة المعتاد وهو إنذار للصين قبل أن يكون إنذارا لروسيا ، فالتضييق الغربى تم الرد عليه بعناد روسى واضح مما جعل المعسكرين يقيدون التجارة العالمية ومسارات العولمة القديمة وبالتالى يمنعون تدفق السلع بطريقة انسيابية كأحد أهم أسس العولمة الاقتصادية الغربية منذ ثلاثين عاما.بعض الكتاب فى الغرب مثل إيان بريمر يرون أن الحرب البادرة الجديدة قد بدأت بالفعل بالعقوبات الغربية على روسيا ولكنها بلا شك – حتى الآن – أقل حدة من الحرب الباردة القديمة ، أما الكتاب فى الشرق فيرون أن الغرب يتحرر الآن من العولمة القديمة لإنها فتحت الباب لدول شرق آسيا لتقتطع من ثروات العالم وبالتالى قلت ثرواتهم بعد أن تعددت مصادر السلاح العالمية وتغيرت مراكز العلم والتكنولوجيا والإبداع لتتجه نحو الشرق بعد ان كانت فى يد الغرب .إن العالم يمر الآن بأكبر ضربة للعولمة القديمة بصورتها الغربية ولكن الرد الآن فى يد كل من الصين والهند وكذلك دول شرق آسيا التى تسعى للوقوف على الحياد حتى تستمر عجلة الإنتاج العالمى دائرة مع بدء ظهور تيار جديد من العولمة الشرقية تحاول فيه دول الشرق توسيع التعاون فيما بينهم ثم امتداد التعاون إلى دول العالم الثالث فى آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية فى محاولة اخيرة للوصول إلى أسواق جديدة فى دول العالم غير الغربى. ......
#العولمة
#الجديدة
#وأول
#إنذار
#غربى
#بتقسيم
#العالم
#والحرب
#الباردة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750356
حسن مدن : ما بعد العولمة
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن هل أزفت العولمة من نهايتها، هي التي حسبناها، أو للدقة حسبها الكثيرون منا، نهائية وفاصلة، ولا عودة عنها، مصدقين ما قاله فوكاياما من أن «نهاية التاريخ» مرتبطة بها؟ وهناك من وصف ذلك بالقول بأن «العولمة أعلى مراحل الراسمالية»، فلا مرحلة تالية بعدها، وإنما استمرارية لها، فإذا ما يحيط بنا من تطورات، ابتدأت أولاً بالتحديات التي طرحتها، وربما لا تزال تطرحها، جائحة «كورونا»، لتبلغ ذروتها في الجو الدولي الناشئ بسبب الحرب في أوكرانيا، التي لم تعد، في الجوهر، حرباً بين الجيشين الروسي والأوكراني، وإنما هي، وبامتياز، حرب بين روسيا من جهة والغرب مجتمعاً من ناحية أخرى، سيكون لها من النتائج الشيء الكثير.هل نحن على وشك الدخول في «ما بعد العولمة»، في ظل الحديث المتزايد عن تفككها، خاصة مع حدوث اضطرابات في سلاسل التوريد وارتفاع في التكاليف ونقص في المعروض، على نحو ما يشير تحليل رصين نشره موقع «دي. دبليو» الألماني، يرى كاتبه «أن العالم يقترب من نقطة تحوّل صوب حقبة (بلا عولمة) ما يثير تساؤلات حول النظام الذي سيشكله العالم الجديد»، بعد تفكك تلك العولمة؟ المختصون، خاصة في مجال الاقتصاد، يرجعون بدايات «تفكك» العولمة، أو تراجعها إلى الأزمة الاقتصادية والمالية الكبرى التي عرفها العالم في العام 2008، فبينما أدت العولمة إلى زيادة الترابط الاقتصادي، فإن ظاهرة «التخلص من العولمة» تشير إلى تراجع عن التكامل الاقتصادي العالمي، وإلى المزيد من الانكفاءات.وفي هذا المجال لا بأس من التذكير بالسياسة الاقتصادية التي تبنتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الرامية إلى تركيز الاهتمام الاقتصادي بالداخل الأمريكي، وتحرير واشنطن، ما أمكن، من أعباء الالتزامات الخارجية، التي عنها تنجم أعباء مالية لا طاقة لأمريكا بها، وسياسة مثل هذه قد تعود بقوة في حال عاد الجمهوريون إلى الحكم في الانتخابات القادمة.وليس منفصلاً عن هذا تنامي الاتجاهات المعروفة ب «الشعبوية» في الكثير من البلدان الأوروبية، التي تدعو لمغادرة الاتحاد الأوروبي، أو الحدّ من الالتزامات التي تفرضها العضوية فيه على الدول الأعضاء، ولافت أنه في ذروة الأزمة الأوكرانية واشتعال الحرب، يحقق هذا الاتجاه نصراً مبيناً في الانتخابات في بلد أوروبي شرقي، وليس من غرب أوروبا، بكل ما في ذلك من دلالات، هو المجر.أشياء كثيرة تتغير في عالمنا اليوم، وقد يكون مبكراً الجزم بطبيعة مجراها، لكن المؤكد أن الترابط الاقتصادي العالمي الذي عُنون ب«العولمة» لم يعد بالتماسك الذي كان عليه، وأن «نهاية التاريخ» التي جرى التبشير بها، ما هي إلا بداية لعصر جديد آتٍ لا ريب فيه. ......
#العولمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752308
محمد علي سليمان : العولمة: أمركة العالم
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_سليمان من المعروف عبر التاريخ أن كل إمبراطورية صنعت " عولمة " خاصة بها، فالإمبراطورية اليونانية كانت لها عولمتها، وكذلك الإمبراطورية الرومانية، والإمبراطورية العربية الإسلامية، والإمبراطورية البريطانية، وأخيراً الإمبراطورية الأمريكية، دون أن ننسى محاولة إيجاد إمبراطورية شيوعية مع ستالين، وها هي الصين الشيوعية تتقدم لتصبح الإمبراطورية القادمة _ فالإمبراطورية الأمريكية تعيش بدأت مأزق انحطاطها، والإمبراطورية الصينية في ظل الحزب الشيوعي الصيني تعيش مجد ازدهارها. والإمبراطورية، بشكل عام، كانت تبدأ عسكرياً عبر موجات من السيطرة المباشرة بالقوة _ العنف، ثم تنتقل إلى السياسة لتخلق الاستقرار الاجتماعي، وتأتي بعد ذلك الهيمنة الاقتصادية حيث تصبح اقتصاديات العالم في خدمة تلك الإمبراطورية العالمية، ويتم نشر ثقافة تلك الإمبراطورية حيث تهمن بها على العالم. ولكن الملاحظ إن الإمبراطورية الصينية تأخذ جانب الاقتصاد والتقنيات الحديثة للاتصالات الحديث من أجل بناء إمبراطوريتها، وحتى في مواجهتها للإمبراطورية الأمريكية، مع العلم أنها تطور أيضاً في نفس الوقت قوتها العسكرية لحماية تلك الإمبراطورية. لكن الإمبراطورية الأمريكية، ولو أنها تخسر الهيمنة الاقتصادية لأن اقتصادها يتآكل مع تطور اقتصاد الدول العالمية الأخرى، ذلك فإنها ما تزال تملك الهيمنة الثقافية والاعلامية، والأهم أنها ما تزال تملك الهيمنة العسكرية التي تحد من استغلال الصين لقوتها العسكرية التي وصلت إلى مرحلة متطورة قادرة على المواجهة مع الغرب الإمبريالي. ويظهر التاريخ أيضاً أن كل إمبراطورية تملك زمنين: زمن النهوض والسيادة، وزمن الانحطاط، وفي حين ركز جيبون على اضمحلال الإمبراطورية الرومانية وسقوطها، فإن مونتيسكو ركز في تأملاته في تاريخ الرومان على أسباب النهوض والانحطاط، ويلاحظ أن " الأزمة الداخلية لمفهوم الإمبراطورية لم تصبح كاملة الوضوح إلا في عصر النهضة، وخلال فترة بناء صرح الحداثة الأوروبية، حين عكف كتاب مثل مونتيسكو وجيبون على جعل مسألة انحطاط إمبراطورية روما أحد المنطلقات المركزية لتحليل الأشكال السياسية للدولة السيادية الحديثة. والعولمة الأمريكية بدأت مع بداية التسعينات من القرن العشرين، حيث بدأت تتبلور ملامح عصر جديد، نظام عالمي تكون بعد انهيار القطب الشيوعي، الاتحاد السوفيتي ودول الكتلة الشيوعية، وبروز القطب الإمبريالي، الولايات المتحدة الأمريكية، كإمبراطورية قادرة على أن تجر أوروبا الغربية خلفها كتابع، خاصة وأن أوروبا تعاني من مشاكل اقتصادية تجعلها عاجزة عن الفعل بدون الإمبريالية الأمريكية، وقادرة أيضاً على التحكم بالعالم كافة مجالات البنية الاجتماعية: حصار الدول اقتصادياً وسياسياً وتفكيك استقرارها الداخلي، وأيضاً عسكرياً، وقد تجلت قدرتها العسكرية في جر العالم خلفها في حرب كوسوفو وفي حرب الخليج الثانية. لقد نقلت العولمة العالم من التقسيم الثنائي شرق _ غرب على أساس سياسي إلى التقسيم الثنائي الآخر شمال _ جنوب على أساس اقتصادي. وكما يقول الهادي المنجرة: " فإن ما تمت عولمته حالياً هو، بكل تأكيد، الفقر والظلم الاجتماعي والرشوة والاستلاب الثقافي، وهو أيضاً التضييق على الحريات والحقوق المدنية.العولمة (الإمبراطورية الجديدة _ أمركة العالم) هي الليبرالية الاستبدادية المتوحشة _ تحالف المال والمعلومات، إنها كما يقول كارل بولاني " إن فكرة السوق ذات التنظيم الذاتي تنطوي على طوباوية مطلقة، فمثل هذه المؤسسة لا يمكن أن تعيش ولو لفترة قصيرة من دون إفناء المجتمع الإنساني والطبيعي، وبولاني يرى إن الأولوية للمجتمع على النظام ......
#العولمة:
#أمركة
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752770