محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....11واختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، يرجع إلى اختلاف طبيعة التفاعل الإيجابي، عن طبيعة التفاعل السلبي.فطبيعة التفاعل الإيجابي، تقتضي العمل على تقدم النظرية، وتقدم الممارسة، وتطورهما، ووقوفهما، معا، وراء تطور الواقع، في تمظهراته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.أما طبيعة التفاعل السلبي، فإنها تقتضي العمل على تخلف النظرية، والممارسة، وتراجعهما، فعلا، والعمل على جعل الواقع كذلك، في تمظهراته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، متخلفا، ومتراجعا، لإرضاء الجهات، الساعية إلى تكريس التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى تبقى البلدان المتخلفة، والمتراجعة، في خدمة النظام الرأسمالي المتقدم، والمتطور. ويرجع اختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، إلى طبيعة التفاعل، كما أشرنا إلى ذلك سابقا. فالتفاعل الإيجابي، ليس هو التفاعل السلبي، على مستوى نتيجة التفاعل؛ لأن إنتاج التقدم، والتطور، ليس هو إنتاج التخلف، والتراجع. وما ينتج عن التقدم، والتطور في الواقع، يختلف نوعيا، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، وعلى مستوى الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وكيفما كان الأمر، فإن التقدم، والتطور، يبقى حكرا على الدول الرأسمالية العالمية، التي احتلت مختلف البلدان، في مرحلة تاريخية معينة، بينما تبقى البلدان ذات الأنظمة التابعة، والتي عانت من الاحتلال الأجنبي، متخلفة، ومتراجعة إلى الوراء. ولا يمكن تقدمها، وتطورها، إلا بالثورة على التبعية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.ولا يمكن أن نحصل، على نفس النتيجة، من نفس التفاعل الإيجابي، والسلبي، إذا اختلفت شروط قيام كل تفاعل على حدة، خاصة وأن اختلاف النتيجة، ناجم عن كون التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، كما يختلف عن كون الشروط، التي يجري فيها التفاعل، مختلفة، كذلك، حتى وإن كان التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، غير مختلف. ولكن الشروط التي جرى فيها التفاعل، مختلفة، وأي اختلاف، كيفما كان نوعه، ومهما كان، لا بد أن يؤدي إلى اختلاف النتيجة، التي ترتبط بطبيعة المكونات المتفاعلة، التي يؤدي كل مختلف منها، إلى الاختلاف في النتيجة، سواء كان التفاعل بين النظرية، والممارسة، إيجابيا، أو سلبيا، ولا يعطي نفس النتيجة الإيجابية، أو السلبية، إلا إذا جرى في نفس التفاعل، الإيحابي، أو السلبي، في نفس الشروط التي لا تكون إلا موضوعية.والنظرية، إذا كانت تنظر للإيجابي، فإن على الممارسة أن تكرس ما هو إيجابي، حتى تنسجم معها، وإذا كانت النظرية تنظر لماهو سلبي، فإن على الممارسة، أن تكرس ما هو سلبي، حتى تنسجم، كذلك، مع النظرية. ولا يمكن أن تنظر النظرية لما هو إيجابي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو سلبي، أو تنظر النظرية لما هو سلبي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو إيجابي، ليصير الانسجام منعدما، فيما بين النظرية، والممارسة، مع أن شروط وجود النظرية، أن تصير منسجمة مع الممارسة، وإلا قام التناقض بين النظرية، والممارسة، إلى درجة انعدام العلاقة بين النظرية، والممارسة، ليصير التناقض بينهما، هو المتحكم في كل شيء، يتعلق بالنظرية، ويتعلق بالممارسة.واختلاف النظرية عن الممارسة، هو الذي يدفع المجتمعات البشرية إلى عمق التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، نظرا لانعدام الانسجام بين النظرية، والممارسة، خاصة، وأن النظرية في واد، والممارسة في واد آخر؛ لأنه إذا صار التناقض قائما بين النظرية الإيجابية، وال ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752314
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....11واختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، يرجع إلى اختلاف طبيعة التفاعل الإيجابي، عن طبيعة التفاعل السلبي.فطبيعة التفاعل الإيجابي، تقتضي العمل على تقدم النظرية، وتقدم الممارسة، وتطورهما، ووقوفهما، معا، وراء تطور الواقع، في تمظهراته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.أما طبيعة التفاعل السلبي، فإنها تقتضي العمل على تخلف النظرية، والممارسة، وتراجعهما، فعلا، والعمل على جعل الواقع كذلك، في تمظهراته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، متخلفا، ومتراجعا، لإرضاء الجهات، الساعية إلى تكريس التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى تبقى البلدان المتخلفة، والمتراجعة، في خدمة النظام الرأسمالي المتقدم، والمتطور. ويرجع اختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، إلى طبيعة التفاعل، كما أشرنا إلى ذلك سابقا. فالتفاعل الإيجابي، ليس هو التفاعل السلبي، على مستوى نتيجة التفاعل؛ لأن إنتاج التقدم، والتطور، ليس هو إنتاج التخلف، والتراجع. وما ينتج عن التقدم، والتطور في الواقع، يختلف نوعيا، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، وعلى مستوى الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وكيفما كان الأمر، فإن التقدم، والتطور، يبقى حكرا على الدول الرأسمالية العالمية، التي احتلت مختلف البلدان، في مرحلة تاريخية معينة، بينما تبقى البلدان ذات الأنظمة التابعة، والتي عانت من الاحتلال الأجنبي، متخلفة، ومتراجعة إلى الوراء. ولا يمكن تقدمها، وتطورها، إلا بالثورة على التبعية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.ولا يمكن أن نحصل، على نفس النتيجة، من نفس التفاعل الإيجابي، والسلبي، إذا اختلفت شروط قيام كل تفاعل على حدة، خاصة وأن اختلاف النتيجة، ناجم عن كون التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، كما يختلف عن كون الشروط، التي يجري فيها التفاعل، مختلفة، كذلك، حتى وإن كان التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، غير مختلف. ولكن الشروط التي جرى فيها التفاعل، مختلفة، وأي اختلاف، كيفما كان نوعه، ومهما كان، لا بد أن يؤدي إلى اختلاف النتيجة، التي ترتبط بطبيعة المكونات المتفاعلة، التي يؤدي كل مختلف منها، إلى الاختلاف في النتيجة، سواء كان التفاعل بين النظرية، والممارسة، إيجابيا، أو سلبيا، ولا يعطي نفس النتيجة الإيجابية، أو السلبية، إلا إذا جرى في نفس التفاعل، الإيحابي، أو السلبي، في نفس الشروط التي لا تكون إلا موضوعية.والنظرية، إذا كانت تنظر للإيجابي، فإن على الممارسة أن تكرس ما هو إيجابي، حتى تنسجم معها، وإذا كانت النظرية تنظر لماهو سلبي، فإن على الممارسة، أن تكرس ما هو سلبي، حتى تنسجم، كذلك، مع النظرية. ولا يمكن أن تنظر النظرية لما هو إيجابي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو سلبي، أو تنظر النظرية لما هو سلبي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو إيجابي، ليصير الانسجام منعدما، فيما بين النظرية، والممارسة، مع أن شروط وجود النظرية، أن تصير منسجمة مع الممارسة، وإلا قام التناقض بين النظرية، والممارسة، إلى درجة انعدام العلاقة بين النظرية، والممارسة، ليصير التناقض بينهما، هو المتحكم في كل شيء، يتعلق بالنظرية، ويتعلق بالممارسة.واختلاف النظرية عن الممارسة، هو الذي يدفع المجتمعات البشرية إلى عمق التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، نظرا لانعدام الانسجام بين النظرية، والممارسة، خاصة، وأن النظرية في واد، والممارسة في واد آخر؛ لأنه إذا صار التناقض قائما بين النظرية الإيجابية، وال ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752314
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....12وأي بلد، من البلدان التي تسعى إلى مغادرة مجالات التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا بد له من العمل على:1) تحرير الإنسان، والأرض. فلا مجال للعبودية، في إطار التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولا مجال لاستمرار الاحتلال الأجنبي للأرض، ولا مجال للتبعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن شرط التقدم، والتحرر، من مستلزمات التحرر، والتقدم. فالتقدم شرطه التحرر، والتحرر مدخل للتقدم. أما التطور فمجاله التقدم؛ لأنه لا يمكن قيام تطور في إطار التخلف. أما التقدم فنقيض التخلف، فلا مجال للحديث عنه. والتطور، لا يتم إلا في إطار التقدم، أما نقيض التخلف، فلا مجال له أبدا؛ لأن التخلف، لا يطلب، ولا يقف إلا وراء التراجع.2) تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من الشعب، وإلى الشعب، بعد تحقيق سيادة الشعب على نفسه، لأنه لا ديمقراطية بدون سيادة الشعب على نفسه.والديمقراطية التي نقصد أعلاه، ليست هي الانتخابات. أما الديمقراطية بالمفهوم الذي أشرنا إليه، فترتبط بالواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. أما الانتخابات، فليست إلا جزءا بسيطا من الشق السياسي.3) تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، خاصة، وأن التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، يحول دون تجميع الثروات، واحتكارها، من قبل فئة قليلة. ومهمة الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، الإشراف على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد المجتمع، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ما داموا يعيشون في إطار التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في إطار الدولة الراعية، لذلك التوزيع.وسواء تعلق الأمر بتحرر الأرض، والإنسان، الذي ينفي الاحتلال، والعبودية، والتبعية، أو تعلق بتحقيق الديمقراطية، أو تعلق بوضع حد للاستغلال المادي، والمعنوي، عن طريق الحرص على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على أساس المساواة بين جميع الأفراد، مهما كان جنسهم، لا أفضلية لفرد على آخر. لهم نفس الحقوق، وعليهم نفس الواجبات.ويمكن أن نعتبر التخلي عن أدلجة الدين الإسلامي، عندما تعتمد أدلجة الدين الإسلامي، باعتبارها دينا رسميا للبلاد، مع أن البلاد، كائن معنوي، لا يمكن أن يومن لا بالدين، ولا بأدلجة الدين، أيا كان هذا الدين، وأيا كانت هذه الأدلجة، وفي أي زمن كانت، وعلى يد أي توجه تمت، لأن البلاد، غير عاقلة. وغير العاقل، لا يومن، ولا يكفر، بخلاف الإنسان العاقل؛ لأن الإنسان العاقل، هو الذي يومن، ويكفر. والإنسان غير العاقل، كذلك، لا نطلب منه الإيمان، والكفر. والذين يؤدلجون الدين الإسلامي، يجعلون كل الكائنات العاقلة، تومن، وتكفر، على أساس الافتراض، وليس على أساس الواقع. ولذلك، فتاريخ مؤدلجي الدين الإسلامي، هو تاريخ الكذب على الله. والكذب على الله، من الموبقات التي يرتكبها مؤدلجو الدين الإسلامي، الذين يقولون الرسول، ما لم يقله، مما تنافى مع ما ورد في القرءان. وما ورد في القرءان، يجب أن يصدقه الحديث، وما تناقض مع ما ورد في القرءان، غير صحيح. والرسول، لا يمكن أن يقبل أن يكون قوة متناقضة، مع ما نزل عليه في الوحي، وما نزل عليه من الوحي، له الأولوية، على مستوى التصديق، خاصة وأن القرءان، وصلنا عن طريق التواتر، الذي يفرض رواية جماعة، عن جماع ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752541
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....12وأي بلد، من البلدان التي تسعى إلى مغادرة مجالات التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا بد له من العمل على:1) تحرير الإنسان، والأرض. فلا مجال للعبودية، في إطار التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولا مجال لاستمرار الاحتلال الأجنبي للأرض، ولا مجال للتبعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن شرط التقدم، والتحرر، من مستلزمات التحرر، والتقدم. فالتقدم شرطه التحرر، والتحرر مدخل للتقدم. أما التطور فمجاله التقدم؛ لأنه لا يمكن قيام تطور في إطار التخلف. أما التقدم فنقيض التخلف، فلا مجال للحديث عنه. والتطور، لا يتم إلا في إطار التقدم، أما نقيض التخلف، فلا مجال له أبدا؛ لأن التخلف، لا يطلب، ولا يقف إلا وراء التراجع.2) تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من الشعب، وإلى الشعب، بعد تحقيق سيادة الشعب على نفسه، لأنه لا ديمقراطية بدون سيادة الشعب على نفسه.والديمقراطية التي نقصد أعلاه، ليست هي الانتخابات. أما الديمقراطية بالمفهوم الذي أشرنا إليه، فترتبط بالواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. أما الانتخابات، فليست إلا جزءا بسيطا من الشق السياسي.3) تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، خاصة، وأن التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، يحول دون تجميع الثروات، واحتكارها، من قبل فئة قليلة. ومهمة الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، الإشراف على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد المجتمع، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ما داموا يعيشون في إطار التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في إطار الدولة الراعية، لذلك التوزيع.وسواء تعلق الأمر بتحرر الأرض، والإنسان، الذي ينفي الاحتلال، والعبودية، والتبعية، أو تعلق بتحقيق الديمقراطية، أو تعلق بوضع حد للاستغلال المادي، والمعنوي، عن طريق الحرص على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على أساس المساواة بين جميع الأفراد، مهما كان جنسهم، لا أفضلية لفرد على آخر. لهم نفس الحقوق، وعليهم نفس الواجبات.ويمكن أن نعتبر التخلي عن أدلجة الدين الإسلامي، عندما تعتمد أدلجة الدين الإسلامي، باعتبارها دينا رسميا للبلاد، مع أن البلاد، كائن معنوي، لا يمكن أن يومن لا بالدين، ولا بأدلجة الدين، أيا كان هذا الدين، وأيا كانت هذه الأدلجة، وفي أي زمن كانت، وعلى يد أي توجه تمت، لأن البلاد، غير عاقلة. وغير العاقل، لا يومن، ولا يكفر، بخلاف الإنسان العاقل؛ لأن الإنسان العاقل، هو الذي يومن، ويكفر. والإنسان غير العاقل، كذلك، لا نطلب منه الإيمان، والكفر. والذين يؤدلجون الدين الإسلامي، يجعلون كل الكائنات العاقلة، تومن، وتكفر، على أساس الافتراض، وليس على أساس الواقع. ولذلك، فتاريخ مؤدلجي الدين الإسلامي، هو تاريخ الكذب على الله. والكذب على الله، من الموبقات التي يرتكبها مؤدلجو الدين الإسلامي، الذين يقولون الرسول، ما لم يقله، مما تنافى مع ما ورد في القرءان. وما ورد في القرءان، يجب أن يصدقه الحديث، وما تناقض مع ما ورد في القرءان، غير صحيح. والرسول، لا يمكن أن يقبل أن يكون قوة متناقضة، مع ما نزل عليه في الوحي، وما نزل عليه من الوحي، له الأولوية، على مستوى التصديق، خاصة وأن القرءان، وصلنا عن طريق التواتر، الذي يفرض رواية جماعة، عن جماع ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752541
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21