الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد السلام أديب : خطورة المراقبة الرقمية للافراد والجماعات بدعوى محاربة وباء كوفيد 19
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_أديب كما يشير الى ذلك البيان الصادر عن الهيئة المغربية لحقوق الانسان الى الرأي العام يوم الاثنين 27 ابريل 2020، فإن الحكومة المغربية أسندت لوزارة الداخلية اعتماد برنامج الكتروني لتعقب المصابين بفيروس كوفيد 19، وبالتالي إدخاله حيز التنفيد نهاية شهر ابريل حسب المخطط المعلن عنه في احدى الجرائد الوطنية والذي أشار الى أن المشروع تم اقراره يوم 10 أبريل وتم استقبال العروض يوم 13 ابريل والتوقيع على اتفاقية بين وزارة الداخلية والجهة التي فازت بالصفقة يوم 14 ابريل وانطلاق اشغال التحضير للمشروع يوم 15 ابريل على ان يتم تسليمه لوزارة الداخلية يوم 24 ابريل وادخاله حيز التنفيذ يوم 30 ابريل.ويستفاذ من البيان ان الحكومة استغلت ظرفية جائحة كرونا وفي غياب أي نقاش أو حوار مع الهيئات الديموقراطية ومع السلطتين القضائية والتشريعية للإسراع في مدة وجيزة الى اعتماد المشروع وفرضه على المغاربة. فأنظمة المراقبة الالكترونية للافراد والجماعات ليست امرا تافها بل اعتداء صارخ على حقوق وحريات الافراد والجماعات وأحيي بالمناسبة شجاعة الهيئة المغربية لحقوق الانسان التي أصدرت هذا البيان لإيقاظ ما يسمى بالقوى الديموقراطية من سباتها أو تغمض عيناها عنوة في استهانة صارخة بحقوق وحريات المغاربة. وقد اعتدنا منذ بضعة سنوات لجوء السلطات الى الوسائل التكنولوجية لتتبع الحوارات على الانترنيت او الواتساب واحالة عدد من الافراد انطلاقا من ذلك على القضاء. فكيف سيكون الحال عندما ستصبح وزارة الداخلية تتوقر على سلطة المراقبة الالكترونية لجميع المغاربة حيث لن يتبقى لاحد حرمة وخصوصية، علما ان حقوق وحريات الافراد محمية دستوريا ومن قبل المواثيق الدولية لحقوق الانسان التي وقع عليها المغرب.مخاطر هذا القرار التكنولوجي له عواقب جسيمة على حرياتنا، فالاستهانة به اليوم سيجعلنا نندم كثيرا إذا، فليس المواطن هو الذي يجب ان يخضع للمراقبة بل على العكس من ذلك، ممارسة السلطة هي التي يجب ان تكون مقيدة، فذلك هو ما تعلمناه من فلاسفة عصر الانوار كمونتسكيو وجان جاك روسو وهيغل، أما التهاون في تقييد السلطة فستجعلنا نسقط في الفاشية.في ظل ظروف استثنائية كما هو الشأن حاليا مع انتشار وباء كوفيد 19، اتخذت السلطات العمومية عدة قرارات سلطوية للحد من انتشار الوباء كان أهمها فرض الحجر الصحي ومنع الخروج من البيوت في أوقات معينة، وقد صاحب هذا الحجر اعتقالات بالعشرات للمخالفين. فإلى هنا تم تقييد حرياتنا في الخروج والتنقل، كما تم إيداع المصابين بالوباء في العزل الصحي. ومن بين الأمور الأخرى التي ارادت السلطات العمومية فرضها اعتماد أدوات المراقبة الالكترونية على منوال ما فعلته بعض البلدان كالصين وكوريا الجنوبية. وهناك طريقتين تم اعتمادهما في هذا المجال، أي حمل جهاز الكتروني في اليد أو ادخال تطبيق الكتروني في الهاتف النقال. وبهذه الكيفية يتم رصد وتتبع حامل الجهاز او التطبيق من طرف السلطات عن بعد في جميع حركاته وسكناته. الهدف المعلن هو رصد اختلاط المرضى بالاصحاء وبالتالي التمكن من عزل المرضى عن الاصحاء. لكن الفكرة تبقى نظرية فقط ويصعب تنفيذها على أرض الواقع. ما كان سائدا هو تعاون مصالح الاتصالات القائمة كاتصالات المغرب وأورانج واينوي مع السلطات في تتبع والتصنت وحتى اختراق حسابات المواقع الاجتماعية لتهيئة الاتهامات التي توجه لبعض الافراد كما حدث فعلا للمناضل ادريس باحماد "بودا" حيث تم الاستناد على تدوينة له شاركها مع أصدقائه في موقعه الالكتروني لتوجيه الاتهام له. لكن العملية لم تكن تتوفر على تغطية قانونية وليس من حق ا ......
#خطورة
#المراقبة
#الرقمية
#للافراد
#والجماعات
#بدعوى
#محاربة
#وباء
#كوفيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675054
ازهر عبدالله طوالبه : التوافق الأيديولوجي بين بعض الأنظمة والجماعات الإسلامية، ليسَ مُبررًا للتطبيع..
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه قطارُ التطبيع مع العدو الصهيونيّ، والذي وقفَ في أهمّ محطات المنطقة، بمباركاتٍ مِن كبارِ الأنظمة السياسية في المنطقة، وغطّاها مِن أقصى شرقها إلى أقصى غربها، وبتشجيعٍ وترحيبٍ من قبلِ بعض أبناء الشّعب العربيّ، يوضّح بأنّ أهم مواطنِ الخلل في هذا التطبيع، ليست تلك المُتعلِّقة بالمنصّات العروشيّة للأوطان، ولا بمَن يجلِس عليها، بل بالفكرِ الهَش والضّعيف، والهزيلِ الذي تُسكِنهُ الشعوب والأحزاب السياسية والجماعات الفكريّة - إن وُجِدت- في عقولها .وللتوضيح أكثر، سأسوقُ مقارنة بسيطة، بينَ ترحيبِ بعض الجماعات بهذا التطبيع، وبالتحديد، تلكَ التي تُطلِق على نفسها "جماعات إسلاميّة"، أو التي ألبسَت نفسها الثّوب الإسلاميّ، بما لا يتوافق مع منطلقات الدّين الإسلاميّ . فهذه الجماعات تُرحّب بموجات هذا التطبيعِ لحساب نظامٍ سياسيّ على آخر، أي لحسابٍ نظامٍ تتَّفِق معهُ في رؤآها السياسية، وأسسها العقائدية، ومُنطلقاتها الفكريّة، على حسابٍ نظامٍ تختلف معهُ فكريًّا وسياسيًّا، ولرُبّما ترى فيه المُختلِف والمُعادي لأيديلوجيّتها . حيث ترى هذه الجماعات بأنّ التطبيع التُركيّ الأردوغانيّ، ومن خلال محاولاتها لتبريرِ هذا التطبيع، وبحثها الدّؤوب عن مُسوّغات تعتقِد بأنها مُسوّغات شرعية لهُ، تطبيعًا مُباركًا ولا تشوبهُ شائبة، وتسوّق لإدراجهِ في سياقِ الدّهاء والعبقرية السياسية، وأن حال الأُمة الإسلاميّة الضّعيف يقتَضي ذلك .وكما تعتبر هذه الجماعات أيضًا، أن التّعاون الإستخباراتي التركي مع إسرائيل، والذي اعترف وأقرّ بهِ الخليفة المُنتظر -حسب اعتقادهم- قبل أسابيع، قائلًا بما معناه " التعاون الاستخباراتي التركي-الاسرائيلي لم يتراجع في مستواه إطلاقًا، ونطمَح إلى تحسينه في قادمِ الأيام "، أنه تعاونًا محمودًا، لا سيّما ذلك المركِّز على زعزعة أنظمة العرب الديكتاتورية، والطّاغية على شُعوبها .وحقيقةً، أجد في هذه النُقطة، الكثير مِن البلاهة، بل المسخرة السياسيّة، والتي لا يجِب أن تخرُج من جماعات، تقول عن نفسها، بأنها تُمثِّل شريحة واسعة من أبناء الأُمتين العربية والإسلامية، حيث أنّ وجود الأنظمة العربية الديكتاتورية، يعتبر من أهَم المُقوّمات للعدو الصهيوني، إذ تُعتبَر كُل الأنظمة السياسية في المنطقة، أنظمة وظيفية، لا أكثر ولا أقَل .أمّا الجهة الأُخرى في هذه المُقارنة، والتي في غالبيّتها تُفرِض قيودًا على أبناء هذه الجماعات، ومنها مَن صنّفَت هذه الجماعات، كجماعات إرهابيّة . فهي كافة الدُّول التي طبّعت بأوامرٍ صدرَت مِن قبل حاكمِ الإمارات العربية المتحدة، محمد بن زايد، والذي لا تُخفي صولاته وجولاته مع العدو الصهيوني، على كُلّ من يجيد قراءة " أ ب" السياسة . والوقوف عند شخصية الرجل هُنا، ليسَت محور حديثي إطلاقًا، فكُل ما يهمّني، هو كيف أنّ الجماعات المذكورة آنفًا تُحرِّم عليهِ التطبيع بينما تُحلّله على أردوغان، وتُخرجه مِن دائرة المصالح التي برّرت من خلالها التطبيع لأردوغان، ورأت بهِ - أي بن زايد- من خلال تطبيعه هذا، بأنهُ الرجُل المُعادي للإسلام، بينما رأت بأردواغان الذي لا يختلف في سياقِ التطبيع شيئًا عن بن زايد، بأنه الرُجل الطّامِح والسّاعي لإعادة أمجاد الدولة الإسلاميّة .الخُلاصة : حينما تتعلّق المسألة بقضيّة شعِبٍ يُدافِع عَن أرضٍ مُغتَصَبة، ويُحاول أن يُحافظ على ما تبقّى مِنها، إن لَم يتمكَّن مِن استردادِ ما سُلِب منها ؛ فحتمًا لَن يكونَ هُناك فرق بينَ تطبيعِ أردوغان وتطبيعِ ابن زايد وما التحقَ بهِ، حتى وإن كانا يتناحران ويتخاصمان في الكثيرِ مِن المسا ......
#التوافق
#الأيديولوجي
#الأنظمة
#والجماعات
#الإسلامية،
#ليسَ
ُبررًا
#للتطبيع..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704539
حسن مدن : في الفرق بين الحشود والجماعات
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن يفرق علم الاجتماع الثقافي بين ظاهرتين مختلفتين هما: الجماعات والحشود. وهو تفريق يهمنا في اللحظة الراهنة من تطورات أوضاعنا العربية.وعلى ما يظهر من تشابهٍ في الشكل بين المفهومين، فإن الأمر ليس كذلك أبداً، فالمجموعات هي كتل كبيرة من السكان تتسم بالرسوخ والثبات، وهي وإن كانت غير عصية على التغيير، إلا أن هذا التغيير يتم في إطار دينامياتها الداخلية، فلا يطال من جوهر ثباتها ورسوخها، حتى وإن أحدث شيئاً من «التعديل» في شكل أدائها ودورها.أكثر من ذلك فإن الحشود لا تظهر إلا على هامش الجماعات الكبيرة، في لحظات تأزم هذه الجماعات، وبالتالي فإن الحشود ظاهرات لا اجتماعية، وتتكون من أناس غير اجتماعيين على نحو ما يبسط لنا منجي الزيدي في مؤلفه: «جماهير الثقافة».الحشود بحكم كونها طارئة، وخارجة عن نطاقات التوقع في نشوئها، حيث تنطوي على مقادير كبيرة من الفجاءة، تكون محكومة بالفوضى والميل إلى التطرف، وقد تصبح في بعض حالاتها عدوانية، حين تستشعر في نفسها قوة، توهم أصحابها بأنهم أقوى مما استقرت عليه الجماعات، فلا يترددون عن الإقدام على ما لا يمكن تخيل أنه ممكن من ممارسات.لكن الجماعات، من حيث هي ظواهر تستند إلى مؤسسات وسلطات تحميها وتنظم آليات عملها، بصرف النظر عن طبيعة هذه الآليات، إيجابية كانت أو سلبية، سرعان ما تستعيد المبادرة، فتفكك الحشود، أو تحتويها، أو تجيرها لصالحها، ريثما تفقد مبررات وجودها، لأن من طبيعة الحشد أن يكون مؤقتاً، فيما الجماعة دائمة.لا يمكن أن يدور الحديث حول هذه المسألة دون تذكر الكتاب الشهير: «سايكولوجيا الجماهير» لمؤلفه غوستاف لوبون، الذي قرن فيه الحشد بمفهوم الجماهير.ومع أنه جرى النظر إلى مؤلف هذا الكتاب بصفته داعية يمينياً معادياً لحركة الجماهير كونها رافعة للتغيير نحو الأفضل في المجتمعات، ما يقود إلى اعتبار الثورات الكبرى التي غيرت التاريخ مجرد حركة غوغاء ودهماء فاقدة للرشد والبصيرة، إلا أن أشد مخالفيه في الرأي، من الضفة التقدمية، كما هو حال بعض رموز مدرسة فرانكفورت اليسارية، أقروا، لاحقاً، أن أطروحات لوبون تعيننا على فهم ظواهر نشأت في أوروبا كالنازية والفاشية، التي كانت الحشود الجماهيرية روافع لها في البداية.ربما يسعفنا هذا في فهم ظواهر تنتشر في عالمنا العربي - الإسلامي اليوم، كالجماعات المتطرفة والتكفيرية التي تتوافر على حواضن شعبية واسعة لا يمكن الاستخفاف بها، وتمتلك مقدرة على الاستقطاب الواسع للشبان، رغم همجية أساليبها وتخلف ما تحمله من برامج معادية للسوية الفكرية والمجتمعية. ......
#الفرق
#الحشود
#والجماعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714994
حسن مدن : الفرق بين الحشود والجماعات
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن يفرق علم الاجتماع الثقافي بين ظاهرتين مختلفتين هما: الجماعات والحشود. وهو تفريق يهمنا في اللحظة الراهنة من تطورات أوضاعنا العربية.وعلى ما يظهر من تشابهٍ في الشكل بين المفهومين، فإن الأمر ليس كذلك أبداً، فالمجموعات هي كتل كبيرة من السكان تتسم بالرسوخ والثبات، وهي وإن كانت غير عصية على التغيير، إلا أن هذا التغيير يتم في إطار دينامياتها الداخلية، فلا يطال من جوهر ثباتها ورسوخها، حتى وإن أحدث شيئاً من «التعديل» في شكل أدائها ودورها.أكثر من ذلك فإن الحشود لا تظهر إلا على هامش الجماعات الكبيرة، في لحظات تأزم هذه الجماعات، وبالتالي فإن الحشود ظاهرات لا اجتماعية، وتتكون من أناس غير اجتماعيين على نحو ما يبسط لنا منجي الزيدي في مؤلفه: «جماهير الثقافة».الحشود بحكم كونها طارئة، وخارجة عن نطاقات التوقع في نشوئها، حيث تنطوي على مقادير كبيرة من الفجاءة، تكون محكومة بالفوضى والميل إلى التطرف، وقد تصبح في بعض حالاتها عدوانية، حين تستشعر في نفسها قوة، توهم أصحابها بأنهم أقوى مما استقرت عليه الجماعات، فلا يترددون عن الإقدام على ما لا يمكن تخيل أنه ممكن من ممارسات.لكن الجماعات، من حيث هي ظواهر تستند إلى مؤسسات وسلطات تحميها وتنظم آليات عملها، بصرف النظر عن طبيعة هذه الآليات، إيجابية كانت أو سلبية، سرعان ما تستعيد المبادرة، فتفكك الحشود، أو تحتويها، أو تجيرها لصالحها، ريثما تفقد مبررات وجودها، لأن من طبيعة الحشد أن يكون مؤقتاً، فيما الجماعة دائمة.لا يمكن أن يدور الحديث حول هذه المسألة دون تذكر الكتاب الشهير: «سايكولوجيا الجماهير» لمؤلفه غوستاف لوبون، الذي قرن فيه الحشد بمفهوم الجماهير.ومع أنه جرى النظر إلى مؤلف هذا الكتاب بصفته داعية يمينياً معادياً لحركة الجماهير كونها رافعة للتغيير نحو الأفضل في المجتمعات، ما يقود إلى اعتبار الثورات الكبرى التي غيرت التاريخ مجرد حركة غوغاء ودهماء فاقدة للرشد والبصيرة، إلا أن أشد مخالفيه في الرأي، من الضفة التقدمية، كما هو حال بعض رموز مدرسة فرانكفورت اليسارية، أقروا، لاحقاً، أن أطروحات لوبون تعيننا على فهم ظواهر نشأت في أوروبا كالنازية والفاشية، التي كانت الحشود الجماهيرية روافع لها في البداية.ربما يسعفنا هذا في فهم ظواهر تنتشر في عالمنا العربي - الإسلامي اليوم، كالجماعات المتطرفة والتكفيرية التي تتوافر على حواضن شعبية واسعة لا يمكن الاستخفاف بها، وتمتلك مقدرة على الاستقطاب الواسع للشبان، رغم همجية أساليبها وتخلف ما تحمله من برامج معادية للسوية الفكرية والمجتمعية. ......
#الفرق
#الحشود
#والجماعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752530