الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي أبوهلال : معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال أصبحت "معادة السامية" تهمة جاهزة يطلقها قادة الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، على كل من يوجه النقد لسياسة الاحتلال العدوانية ضد الشعب الفلسطيني، ولكافة الانتهاكات التي يمارسها ضد الشعب الفلسطيني. ولم توجه هذه التهمة الى العرب والفلسطينيين والمسلمين فقط، بل شملت كذلك كافة المناصرين للشعب الفلسطيني ولحقوقه الوطنية المشروعة، من المتضامنين الأجانب، وكذلك للمنظمات الدولية الحقوقية وهيئات الأمم المتحدة، من بينها مجلس حقوق الانسان، واليونسكو، ومنظمة العفو الدولية “أمنستي" وغيرها من المنظمات الدولية. وشملت أيضا المفكرين والكتاب والفنانين والحقوقيين المناصرين للشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة.وتهمة "معادة السامية أو كراهية اليهود " التي تطلقها حكومة الاحتلال الإسرائيلي السلطة القائمة بقوة الاحتلال، توجه لكل من ينتقد الصهيونية كعقيدة سياسية تقوم على "الإحلال والتفريغ"، بهدف إقامة دولة يهودية في فلسطين، ولكل من ينتقد ممارسات دولة الاحتلال، وارتكابها جرائم ضد الإنسانية، وجرائم حرب وجريمة الأبرتهايد، كما توجه هذه التهمة لكل من لا يقبل بتعريف اليهودية على أنها جنسية وليس فقط عقيدة دينية. ومن الطبيعي والضروري تصدي المجتمع الدولي، والقضاء الدولي إلى تفنيد هذه التهمة التي تعبر عن العقيدة والأفكار العنصرية والعدوانية لحكومة الاحتلال، التي ترى في كل انتقاد محق يوجه لها، يعبر عن كراهية اليهود، ومعادة للسامية، وفي هذا الإطار أصدرت المحكمة الدستورية بجنوب أفريقيا، يوم الأربعاء الماضي 16/2/2022، حكما قضائيا يؤكد أن مصطلحي اليهودية والصهيونية ليسا مترادفين، وأن معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية، وأن هناك فروقًا دقيقة بين المصطلحين.جاء هذا الحكم في قضية رفعتها لجنة حقوق الإنسان في جنوب أفريقيا (غير حكومية) نيابة عن مجلس الوكلاء اليهودي في جنوب أفريقيا، ضد التعليقات التي أدلى بها عام 2009 سكرتير العلاقات الدولية السابق في الاتحاد العام لنقابات العمال بونجاني ماسوكا، وعدته غير مذنب.ووجدت المحكمة أنه من بين أربعة تعليقات كانت موضع الخلاف -استوفت واحدة منها فقط معايير خطاب الكراهية- وتم الإدلاء بها تحت استفزاز شديد من الصهاينة، خلال اجتماع عام لحملة التضامن مع فلسطين في جامعة فيتس في جوهانسبرغ، في ذلك الاجتماع. وكان ماسوكا وفقًا للمحكمة “خاضعًا لمضايقات شديدة من الأشخاص الذين عارضوا خطابه”. وفي الواقع تعرض للانجرار من قبل مجموعة من الطلاب اليهود الذين حاولوا بمداخلاتهم المستمرة إجباره على الإدلاء بتصريحات معادية والحد من حقه في حرية التعبير”.ونص الحكم القضائي على أن مصطلحي اليهودية والصهيونية ليسا مترادفين، وأن معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية، وأن هناك فروقًا دقيقة بين المصطلحين. وبهذا الحكم الصادر عن أعلى سلطة قضائية في دولة جنوب أفريقيا، يكون قد تم إغلاق الجدل حول الخلط بين اليهود وأولئك الذين يدعمون إسرائيل، وبين اليهودية والصهيونية، وبين اليهود والصهاينة.إن القرار الصادر عن المحكمة الدستورية في جنوب أفريقيا يكتسب أهمية كبرى، كونه صادر عن أعلى محكمة في بلد عانى لفترات طويلة، من سياسة التفرقة العنصرية والأبارتهايد، وهي سابقة قضائية يمكن أن تحتذى لدى المحاكم الدولية والوطنية الأخرى، التي قد تنظر في دعاوى مشابهة في المستقبل.ويأتي هذا القرار ردا على ادعاءات حكومة الاحتلال، التي تعتبر أن أي انتقاد لسياستها العدوانية والعنصرية ضد الشعب الفلسطيني، والتي تأخذ أشكال عديدة من الجرائم والانتهاكات، هي معاداة للسامية وتعبر عن كراهية اليهود، ......
#معاداة
#الصهيونية
#ليست
#معاداة
#للسامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747766
رابح لونيسي : كيف تجسست المخابرات الصهيونية على قمم عربية وإسلامية؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_لونيسي يعرف النظام العالمي وجود دول وظيفية تخدم مصالح دول كبرى كأمريكا أو الإتحاد السوفياتي سابقا، وتتحرك في ضوء مصالح هذه القوى، كمل أن النظام الرأسمالي العالمي مبني على مركز رأسمالي يتحكم، ويستغل أطراف هذا النظام، وهو النظام الذي بناه الإستعمار منذ القرن19 حيث ربط دول الجنوب بمصالح قوى هذا المركز التي حولت دول الأطراف إلى مجرد أسواق لسلع المركز ومصدر للمواد الأولية والطاقة ومناطق للإستثمار في الصناعات الإستخراجية، أي نفس أهداف الإستعمار التقليدي كما حددها الأنجليزي هوبسن في كتابه "الإستعمار" في عام 1902، وهي البحث عن الأسواق والمواد الأولية ومناطق للإستثمار في القطاعات الإستخراجية، وكلما حاولت دولة أن تتلخص من ذلك تعرضت إلى أشد الهجمات والمؤامرات لإسقاط الأنظمة التي تقوم بذلك، وهنا يدخل إنشاء ما سمي ب"مشروع سافاري" بقيادة فرنسا في منتصف سبعينيات القرن الماضي، ويضم كل من المغرب الأقصى والسعودية بعد مقتل الملك فيصل وكذلك مصر السادات وإيران الشاه، فقد كشف الصحفي المصري محمد حسنين هيكل هذا المخطط الفرنسي المدعوم أمريكيا بعد ما سمح له الخميني بالإطلاع على الوثائق التي وجدت في مقر السفارة الأمريكية بعد ما أستولى عليها طلاب الثورة الإيرانية في 1979. كان الهدف من مشروع سافاري إسقاط كل نظام يقلق المصالح الإقتصادية للغرب الرأسمالي في أفريقيا، ويعمل من أجل التحرر الإقتصادي بدعوى أنها أنظمة موالية للسوفيات في إطار الحرب الباردة، وهو ليس صحيح، بل هي أنظمة تريد بناء دولها، وتحررها نهائيا من الإستعمار التقليدي والجديد، وقد كانت جزائر بومدين أحد أهداف مشروع سافاري، وهو ما يفسر التهجم المغربي وكذلك جيسكار ديستان على جزائر بومدين آنذاك، وهو نفس تهجم المخزن اليوم ومعه ماكرون الفرنسي بسبب القلق من وجود فكرة ومشروع تنموي يستهدف إقامة ثورة صناعية تفك إرتباطنا، وتحررها إقتصاديا كما عمل بومدين في سبعينيات القرن الماضي، فماكرون يريد مقايضة الذاكرة بمصالح إقتصادية فرنسية كإبقاء السوق الجزائرية حكرا لسلعها وعدم تنويع الجزائر علاقاتها ومطالبته بالتخلي عن مشروعها التنموي، خاصة الصناعي منه، وهو ما ترفضه الجزائر، وهو ما يفسر كثرة حديث ماكرون مؤخرا عن الذاكرة بشكل مصالح تارة وبشكل إستفزازي تارة لعله يحدث ضغط شعبي في الجزائر، وهي دبلومسية هدفها البحث عن إعادة الإتصال حول ملف الذاكرة بين الجزائر وفرنسا، لكن تمت مواجهته بالتجاهل من الجزائر لأنها تعلم جيدا المطالب الفرنسية من خلال طرح ملف الذاكرة، كما أن فرنسا تعتقد أن الجزائر وراء مشروع إنهاء النفوذ الفرنسي في أفريقيا، والذي بدأ من المالي التي طالبت سلطتها بسحب جيشها منها، بل طردت حتى سفيرها بعد ما أكتشفت هذه السلطة توظيف فرنسا للإرهاب للإبقاء على نفوذها العسكري وفي المنطقة. أثبتت هذه الوثائق التي كشفها محمد حسنين هيكل مدى عمالة المخزن المغربي لفرنسا ولقوى غربية، وخططت معها لإسقاط نظام بومدين بسبب مشروعه التنموي المقلق للغرب الرأسمالي آنذاك، كما كشف هيكل بالدليل القاطع في كتابه "الإنفجار" الذي خصصه لحرب1967 كيف أن مخابرات الكيان الصهيوني التي لها علاقة وطيدة بالمغرب منذ فترة طويلة قد تمكنت من متابعة أشغال مؤتمر القمة العربي في الدار البيضاء في 1965 بالتفصيل بوضع كاميرات تتبع وتصنت في القاعة، ويعيد هيكل نفس هذا الكلام في سلسلة مقالات في مجلة "وجهة نظر" المصرية، ثم أعاد نشرها في كتابه "كلام في السياسة" أين كرر نفس الكلام دون أن نسمع أي تكذيب مغربي لذلك، لكن ليؤكد معلومة أخرى جد هامة في هذا الكتاب، وهي أن مخابرات الكيان الصهيو ......
#تجسست
#المخابرات
#الصهيونية
#عربية
#وإسلامية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747815
محمد عمارة تقي الدين : شلومو ساند وتفكيك الأساطير الصهيونية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين"إسرائيل هي أكثر المجتمعات عنصرية في هذا العالم.. الشعب اليهودي هو مصطلح جرى اختراعه في القرن التاسع عشر.. يهود اليوم ليس لهم أدنى علاقة بالعبرانيين القدامى". تلك هي بعض من مقولات البروفوسير الإسرائيلي شلومو ساند أحد أبرز المؤرخين الإسرائيليين الجدد في الوقت الراهن، تلك المقولات التي تأسست على دراسات تاريخية علمية جادة تمكن عبرها من نسف كثير من الأساطير الصهيونية التي جرى تعميقها في الوعي العالمي في محاولة لتسويغ المشروع الصهيوني وادعاء أحقية كاذبة للصهاينة في فلسطين. ولد شلومو ساند (Shlomo Sand) في النمسا عام 1946م لعائلة يهودية نجت من الهولوكوست، ثم هاجر إلى الكيان الصهيوني، وهو الآن يعمل أستاذاً في كلية الدراسات الشرقية بجامعة لندن، وهو مؤلف الثلاثية الشهيرة( اختراع الشعب اليهودي، اختراع أرض إسرائيل، كيف لم أعد يهوديًا). في مؤلفه الأشهر اختراع الشعب اليهوديThe Invention of the Jewish People أكد فيه أن حديث الصهيونية عن طرد الرومان لليهود من فلسطين قديمًا هو أمر لا توجد أية أدلة تاريخية أو أركيولوجية عليه، ومن ثم فدعوتهم للعودة لفلسطين باطلة فلم يكونوا فيها يوماً ما، وأن اليهود الحاليين هم في معظمهم من أحفاد إمبراطورية الخزر التاريخية بمنطقة القوقاز التي كانت قد اعتنقت اليهودية، وهو ما يدحض الأطروحة الصهيونية المعروفة بأن يهود العالم المعاصر هم أحفاد اليهود القدماء الذين كانوا يعيشون في فلسطين والذين انتشروا في العالم بعد الطرد الروماني لهم .وتساءل ساند: لماذا يتم الاعتماد على التوراة باعتبارها مرجعاً تاريخياً حقيقياً لا يجب أن تمتد إليه معاول الشك ولا يجوز نقده رغم ما تحويه من خرافات وأساطير كثيرة؟ مؤكدًا أن ذلك الخطأ هو ما ارتكبته الحركة الصهيونية عن عمد في محاولة منها لتوظيف تلك الأساطير الدينية التاريخية لإضفاء هالة من القداسة على أطروحاتها السياسية وتجذيرها في الوعي العام اليهودي.ويؤكد ساند أن البحث التاريخي قد أكد أن اليهود ينتمون إلى قوميات عديدة، ولا يؤطرهم سوى الانتساب وبشكل عام إلى الدين اليهودي، ويرى أن أسطورة النقاء العرقي لليهود لا يمكن لها أن تصمد أمام البحث العلمي والتاريخي الجاد، وأنها لا تعدو كونها اختراعًا صهيونيًا، فالشعب اليهودي تم اختراعه في القرن التاسع عشر بفعل الصهاينة عبر مجموعة من الأبحاث الملفقة التي قام بها كتاب صهاينة معروفون، فلم يكن لهذا الشعب وجود حقيقي قبل ذلك كجماعة يضمها إطار قومي واحد، يقول ساند:"حقيقة أنه وعلى مر ألفي عام خلت لم يكن اليهود شعبًا بالمعنى المعروف للكلمة، بل كانوا مجرد أقلية دينية".بل وأكد شلومو ساند أن كل جهود لجان الآثار الإسرائيلية ضاعت سدى، فلم يكتشفوا أي شيء يعزز الأساطير الصهيونية بل ما تم اكتشافه يؤكد العكس.وأنه لو قمنا بترتيب العالم كما كان قبل ألفي عام، كما فعلت الصهيونية ومنحت اليهود الحق بفلسطين، فلماذا لا نعيد العرب إلى إسبانيا وكل من استوطن بلداً في حقبة تاريخية ما وغيرها من الحالات المشابهة التي يعج بها التاريخ الإنساني.ينتقل شلومو ساند ليوجه طعنة أخرى لمصطلح أرض إسرائيل، مؤكدًا أن هذا المفهوم تم اختراعه حديثًا كجزء من المشروع الصهيوني الاستعماري لإضفاء مبررات دينية عليه، إذ يؤكد ساند أن اليهود عاشوا رُحّلاً متنقلين بين كثير من بقاع الأرض واستوطنوا بلادًا عديدة على مر التاريخ وانصهروا في كثير من الشعوب والقوميات ومن ثم يتساءل: هل استيقظ اليهود فجأة بفعل جهود الصهاينة ليكتشفوا أنهم كانوا قد ......
#شلومو
#ساند
#وتفكيك
#الأساطير
#الصهيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749361
دانييلا القرعان : تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية على القضية الفلسطينية والسياسة الصهيونية
#الحوار_المتمدن
#دانييلا_القرعان د. دانييلا القرعانالقضية الفلسطينية. السياسة الإسرائيلية الخارجية في التعاطي مع هذه الحرب، بدا عليها الارتباك؛ فـ"إسرائيل" تحاول أن تلعب دور الوساطة بين طرفي النزاع، وذلك لاعتبارات عدة، منها وجود نحو مليون يهودي إسرائيلي من أصول روسية، وكذلك وجود نحو 600 ألف يهودي يعيشون في كل من روسيا وأوكرانيا، بالإضافة إلى طبيعة العلاقة مع الجانب الروسي فيما يتعلق بالتفاهمات المرتبطة بالملف السوري، في المقابل، فإن الاحتلال الإسرائيلي رأى أن السلوك الأمريكي الحذر والمتردد في تقديم الدعم العسكري للحكومة الأوكرانية، ربما يُمّثل دافعاً مهماً لتشكيل منظومة أمنية إقليمية، تضم إلى جانب "إسرائيل" كلا من الإمارات العربية المتحدة وغيرها. أما فيما يتعلق باستغلال "إسرائيل" لهذه الحرب، ذلك يتمثل من خلال استقطاب يهود أوكرانيا، الذين يقدر عددهم من 150 ألف إلى 200 ألف يهودي، وتشجيعهم على الهجرة إلى الكيان الإسرائيلي، والعمل على توطينهم من خلال إنشاء مستعمرات لهم في منطقة النقب وفي الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة. تواجه القضية الفلسطينية تحديًا جادًّا في كسب الاهتمام العالمي المنشغل بالأزمة الأوكرانية والصراع المستجد بين الأقطاب. لكن المتغيِّر الدولي يُمثِّل فرصة سانحة لمحاولة إعادة التموضع، ومن مصلحة الساحة الفلسطينية أن تستثمر الظرف الدقيق الذي يشهده الوضع الدولي في ممارسة الضغط وتصعيد تحركاتها الرامية للتخلص من الاحتلال، خصوصًا مع توفُّر محفِّزات متزايدة للغضب الشعبي الفلسطيني في مواجهة انتهاكات الاحتلال. أرى أن على القوى الفلسطينية أن تسارع إلى اغتنام اللحظة في صياغة خطوط عريضة على الأقل لبرنامج وطني فلسطيني للتحرر من الاحتلال، والسعي إلى فرض مطالب الشعب العادلة وتغيير بعض قواعد اللعبة المفروضة على الواقع الفلسطيني، مع تفويت الفرصة على إمكانية إفراغ هذا التوجه من محتواه عبر مسارات تفاوضية مجربة سلفًا وأثبتت التجربة فشلها على الرغم من أن الموقف الفلسطيني الرسمي من الحرب الروسية الأوكرانية، اتخذ موقف الحياد الصامت حتى الآن، لكنه يعبر عن ضبابية وتشويش في الرؤية والاستراتيجية، وبعد مرور وقت على الحرب وتداعياتها المتسارعة، لم تتخذ إجراءات وخطوات سريعة لتوظيف الحرب لمصلحة القضية الفلسطينية. وفي أتون الحرب المشتعلة يبدو أن الموقف الفلسطيني، يجد صعوبة في التعرف على التغييرات الجارية ومدى القدرة على استيعاب التحديات والمخاطر، وعدم التقدير حول انعكاسات الحرب الروسية الأوكرانية على القضية الفلسطينية، وفي ظل الأزمة القائمة والمستمرة، يبرز السؤال الرئيسي ما هي حدود التأثير والتحديات أمام الفلسطينيين وصراعهم مع إسرائيل؟ وما هي قدرة الفلسطينيين على توظيف الأزمة لصالح القضية الفلسطينية أو الحد من أثارها السلبية؟ خاصة أن السياسات الإسرائيلية واضحة وترفض أي مسار سياسي، وتتمسك برؤية ما يسمى تقليص الصراع التي يتبناها رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، والاكتفاء بالسياسة القائمة بالتسهيلات الاقتصادية، والتي تتعاطى معها السلطة، حتى أن الولايات المتحدة الأمريكية، باتت تتعاطى مع مقاربة الحلول الاقتصادية، وتأجيل البحث في أي حلول سياسية في المستقبل، وهذا الموقف انسحب على الدول الأوربية. تفرض المستجدات الدولية صياغة خطاب فلسطيني جديد، على هذا الأساس، مصحوب بأداء فاعل يحدِّد مطالبه بصفة ضاغطة على المجتمع الدولي، ويحشد الشعب الفلسطيني وقوى أمته وجماهير العالم معه، علاوة على محاولة استثمار المواقف الإقليمية والدولية في هذا الاتجاه. إعادة تقديم قضية فلسطين بصفتها الطبيعية الق ......
#تداعيات
#الحرب
#الروسية
#الأوكرانية
#القضية
#الفلسطينية
#والسياسة
#الصهيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751856