الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : الولايات المتّحدة الأمريكيّة : الرقابة على الكتب و حرّية التعبير في ما يتعلّق بالأعراق الأجناس البشريّة والجنسانيّة - تزداد شدّة...و طموحا...و صرامة-
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي الولايات المتّحدة الأمريكيّة : الرقابة على الكتب و حرّية التعبير في ما يتعلّق بالأعراق / الأجناس البشريّة والجنسانيّة " تزداد شدّة...و طموحا...و صرامة"جريدة " الثورة " عدد 736 ، 31 جانفي 2022https://revcom.us/en/censorship-books-and-speech-about-race-and-sexuality-getting-more-severe-more-ambitious-more ( العنوان الأصلي لا يتضمّن " الولايات المتّحدة الأمريكيّة " )تبلغ حملة تطهير المدارس من حقائق إضطهاد السود و السُمر و السكّان الأصليّين و المتحوّلين جنسيّا – أو حتّى وجودهم على كبشر بأتمّ معنى الكلمة – تبلغ أبعادا تشبّه بالتسونامي . سنة 2021 ، وقع إقتراح 51 مشروع قانون في 33 ولاية – و على الأقلّ 10 منها وقعت المصادقة عليها – وهي " تدخل تعديلات على كيفيّة و مضمون ما يمكن للمدرّسين تدريسه بصدد الأجناس و التاريخ و الجنسانيّة في المدارس ". و كان الوضع بعدُ في منتهى الخطورة . لكن في الأسابيع الثلاثة الأولى من 2022 وحدها ، وقع إقتراح 71 من مثل تلك القوانين و ذلك في 27 ولاية . و وفق باحث من " بان أمريكا " (PEN América)، " تستهدف هذه القوانين غالبا حرّية التعبير في ما يتعلّق بالأجناس و الجنس أو الجنسانيّة " ، وهي " تزداد شدّة ... و طموحا وتشتدّ العقوبات صرامة " . و قد تشمل هذه العقوبات طرد المدرّسين و إقامة دعوى قضائيّة ضد المدارس في الأقاليم .و تمنع عديد مشاريع هذه القوانين تدريس " نظريّة نقد العنصريّة " . و تمنع بوجه خاص برنامج الدروس التي تستخدم مشروع 1619 الذى يعيد تأطير التاريخ الأمريكي على أنّه يبدأ مع و يرتبط بالعبوديّة . كما تمنع مشاريع قوانين أخرى تدريب الموظّفين على التنوّع و الحساسيّة .و إلى جانب هذا ، كانت المنظّمات الفاشيّة ل " الأولياء المعنيّين " تسوّق في إجتماعات مجالس إدارة المدارس و المعاهد في عدّة أقاليم لشكوى هستيريّة بانّ أيّ كتاب يشجّع حتّى على التعاطف مع ضحايا الميز العنصريّ يجعل أبناءهم " ينزعجون " . و تشجّع الكثير من القوانين الجديدة الأولياء على مراقبة قاعات التدريس – مجبرين المدرّسين على نشر ما يدرّس على الأنترنت ( كما لو أنّ هذا " يفضح " بعض " المؤامرة السرّية " من قبل المدرّسين في تدريسهم العملي للأطفال ) ، و يسمح تاليا لأيّ مواطن ب مقاضاة المدارس . و هذا الجنون بلغ حديثا أعماقا جديدة : ففي 10 جانفى 2022، صوّت بالإجماع مجلس إدارة مدرسة ماك مين كاونتى في التنيسي لإستبعاد" ماوس"( Maus) من مكتبات المدرسة . و " ماوس " رواية مصوّرة لآرت سبغمان حازت على جائزة بولتزار ؛ وهي قصّة تجربة أوليائه في ظلّ الحكم النازيّ في بولونيا أثناء الحرب العالميّة الثانية . ( و هذه القصّة تحمل عنوان " ماوس " لأنّ الشخصيّات اليهوديّة مرسومة على أنّها فئران يصطادها النازيّون الألمان الذين رُسموا على أنّهم قطط ). و قد تذمّر اجتماع مجلس إدارة المدرسة قائلا : " تصوّر القصّة شنق بشر و قتل أطفال ، لماذا يروّج النظام التعليمي لهذا النوع من الهراء ؟ ".والسؤال الذى يبدو لنا أفضل من ذلك هو الآتى : من – فضلا عن نازيّي يومنا هذا – يرغب في إخفاء واقع الجرائم الفظيعة لنازيّي الأمس ؟ و ضمن الكتب المسجّلة على طاولة " الكتب الممنوعة " لبارنس و نوبل ن كتب يمنع القانون تدريسها في المدارس ، Lord of Flies ، 1984، و Catcher in the Rye. و في ما يلى بضعة أمثلة الصادمة أكثر من غيرها عن هذا الوباء : الهجمات الجنونيّة على إعلان الحقيقة للأطفال حتّى و لو كان النزر القليل ......
#الولايات
#المتّحدة
#الأمريكيّة
#الرقابة
#الكتب
#حرّية
#التعبير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748235
بير رستم : صلاح دميرتاش؛ يطالب بتوحيد المقاومة من أجل حرية الشعب الكردي
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم السياسي والقيادي الكردي؛ صلاح الدين دميرتاش ومن داخل سجنه يعلق على الغزو الروسي لأوكرانيا قائلاً؛ "أنّ الحرب في أوكرانيا هي الخطوة الأولى في لعبة الشطرنج بين الرأسماليتَين الغربية والشرقية والتي ستتبعها سلسلة خطوات تؤدي إلى تغيير جوهري في النظام العالمي". ويضيف أيضاً؛ (ينظر الغرب اليوم إلى النظام الرأسمالي للصين وروسيا، والذي يُشار إليه بـ"الشرق"، على أنه تهديد، ويحاول تقييد تطوّره بشتّى الوسائل. في السابق كانت الشيوعية هي مصدر التهديد الرئيس، أما اليوم فحلّت محلها "السلطوية" في الأدبيات الغربية. تم التعبير عن فرز محور "السلطوية" بوضوح من خلال الرؤية الاستباقية التي تمّت صياغتها غربياً ومفاده أن العالم سيكون خلال فترة رئاسة بايدن في عملية انتقالية؛ من عالم أحادي القطب إلى عالم ثنائي القطب؛ عالم الديمقراطيين و عالم المستبدين. تبلور ذلك بشكل أوّلي في تنظيم الولايات المتحدة مؤتمراً دولياً حول الديمقراطية في التاسع والعاشر من كانون الأول/ يناير الماضي، وكان واضحاً أنّ الدول غير المدعوة مصنّفة ضمن الدول السلطوية، و أبرزها الصين وروسيا وتركيا).أما بخصوص مقاربة تركيا للأزمة الحالية فيقول: "بالنسبة للسلطة الحاكمة في تركيا، فإنّ حزب العدالة والتنمية والحركة القومية، ينتهجان سياسات انتهازية لاستغلال غنائم الحرب، في محاولة منهما للتعامل مع الأزمات الداخلية والخارجية". ويضيف؛ "في المقابل، يجب أن نستند إلى رؤية شاملة، وليست ذاتية، في حل الأزمات الداخلية والخارجية، وأن نسعى إلى الانتصار من خلال الدفاع عن مسار السلام، و جعل الإدارة الديمقراطية بديلاً حقيقياً، من خلال دعم مقاومة الكادحين في كل تركيا، وتوحيد هذه المقاومة مع النضال من أجل حرّية الشعب الكردي". ما نلاحظه في خطاب هذا السياسي الكردي -والذي أعتبره أهم سياسي كردي في هذه المرحلة التاريخية من نضال شعبنا- فهو الوضوح والعمق في قراءاته للأحداث وتوظيفها بشكل جيد لصالح القضايا الكردية وهو رد لكل من يحاول التشويش على نضالات الكردستاني حيث يعتبر دميرتاش وحزب الشعوب نتجة لنضالات المنظومة العمالية في شمال كردستان (تركيا) والملاحظة الأخرى هي التي تتعلق بالهامش الديمقراطي في تركيا بحيث يكون بمقدور سجين سياسي مثل دميرتاش التعبير عن آرائه السياسية وهو ما كنا نفتقده في ظل نظام البعث الأسدي، إن كانت داخل أو خارج السجون.نعم ورغم كل استبداد أردوغان وجرائمه وجرائم حكومته بحق شعبنا، وبالأخص في المناطق الكردية السورية والتي يحتلها مع ميليشياته الإسلامية الإخوانية، ورغم كل انتقاداتنا وإدانتنا لهم، إلا أنه ومن الإنصاف أن نقول؛ بأن هناك هامش ديمقراطي يستفيد منه المعارضة التركية عموماً وذلك بعكس ما كان عليه حال شعبنا مع حكومات البعث السورية والعراقية. ......
#صلاح
#دميرتاش؛
#يطالب
#بتوحيد
#المقاومة
#حرية
#الشعب
#الكردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749104
دعد دريد ثابت : لو كان للخلف حرية إختيار السلف
#الحوار_المتمدن
#دعد_دريد_ثابت منذ فترة ليست بالقصيرة، قياساً لنسبية الزمن بالنسبة لي، أشعر بعدمية ما أدونه، والأسباب كثيرة، منها ذاتي ومنها المحيط. لن أتناولها تجنباً للإطالة.ولكني وبعد تجربة لست أنا من مررت بها، ولكني كنت قريبة جدا من الشخصية التي مرت بها، ابتدأت اللا أبالية مني بما يحدث حولي، والتجاهل المقصود به، هو عدم التعبير ومشاركتي لكم بما يعتمل فيّ، لكنه يصول ويجول ويختمر ويختمر الى حد لا أعلم ماسيحدث بعدها بعجينة أفكاري.قررت الآن الإفصاح وإشراككم بأهم بل الأهم برأيي، وهو كيف نكون إنسان ؟هل تعلمون أننا نحن الآن الموجودون على قيد الحياة، أحتجنا على الأقل الى 11 جيل، اي مايعادل 4094 سلف، يعني أننا أجتزنا حتى ولدنا هنا الآن الى الكثير من المعجزات، من الحروب، الآفات، الأمراض، الكوارث، جفاف، حيوانات مفترسة، تقديرات خاطئة، فيضانات وسلف قوي لنصل بعد 300 عام، أنا وأنتِ وأنتَ ونحن الى هنا، وماذا نفعل؟بعد كل هذه المصاعب والمجازفات، التي عليها أن تميزنا عن الحيوان الذي يتكاثر ويحافظ على ذريته بالغريزة فقط وينجح بذلك، أي الحيوانات أيضا وصلت الى ماوصلنا اليه، أو بعض منهم، إن لم ينجح الإنسان بالقضاء عليها، ترانا لانختلف البتة عن هذا الحيوان، بل أسوأ، لأننا نعتقد أننا كإنسان من أرقى وأذكى المخلوقات، ولكننا موهومون.فنحن، وهذا ما دعاني اليوم للكتابة، حتى أنا لو عدت للوراء لما قررت الإنجاب. فنحن تحركنا الغريزة وليس الحكمة في التربية. نعم الحكمة والنضج في فهم من هذا المخلوق الذي سنضعه في خضم سعير الحياة، وكيف انه مخلوق أو إنسان علينا أن نبعد عنه كل مامن شأنه أن يجعله نسخة مكررة عنا، أحلامنا، هواجسنا، آمالنا، كرهنا قلقنا، خوفنا وأحلامنا الغير منفذة. نحن نشعر بكل ذلك، وبالرغم من هذا نقرر الإنجاب، نحن لانمتلك أي نضج أو شعور بالمسؤولية الحقيقة تجاه خَلف وقع في مثل هذا المطب هكذا بمنتهى البساطة كما نظن، لمجتمع ذكوري أبتعد عن الأمومية، ليصبح من أبشع المجتمعات الكائنية والتي لم يكفها المصائب الطبيعية، والتي للإنسان أيضا يد بها، ليزيدها المجتمع الأبوي قسوة إبتداء من عصور الحضارات القديمة حتى التوحيد، وإنتهاء بعصور الصناعة والمجتمعات الحديثة الرأسمالية والشيوعية الإشتراكية الى اليوم النيوليبرالية.لسنا ناضجين البتة ولانمتلك الحكمة، فكيف بعد قوافل الحروب والإقتتالات والمجاعات الناتجة معظمها من ظلم الإنسان للإنسان، أن نكون مهيئين لوضع مخلوق لم يكتمل بعد، لأن جنين الإنسان وبسبب تطور النوع، وبرأيي لم يكن تطوراً الا للأسوأ، هو المخلوق الوحيد الذي يولد ويحتاج الى 9 أشهر أخرى على الأقل ليكتمل نموه في رحم أمه، أي بالواقع هو يحتاج الى 18 شهر ليكون مكتمل وتتم ولادته، ولكن بسبب ضيق عنق الرحم، فلا تستطيع المرأة حمله أكثر من 9 شهور. ولهذا فهو ليس فقط غير مكتمل النمو جسدياً وإنما عقلياً أيضاً لعدم نمو مخه مقارنة بكل المخلوقات واللبونات خاصة التي تثب على قدميها بعد دقائق قد تطول أو تقصر، ولكنها تستطيع الإعتماد على نفسها مقارنة بالإنسان. أي لو نظرنا بطريقة علمية بحتة لرأينا الصعوبات وعدم نضجنا وإستقرارنا المنشئي والذي يزداد سوءا بعالم كل مافيه من قانون وحكومات وشعوب ممتلئة بقباحة الملكية والسيطرة وإكتناز الأكثر على حساب الآخر، فكيف ونحن الأطفال بضيق الإدراك أن نربي ذريتنا؟ وكيف نتقبل أن لبناتنا وأبنائنا، وجود آخر، ليس وجودنا وإن كنا من أنتجناهم؟هل نتقبلهم إن خالفونا الرأي، الأهواء، الميول، العقيدة، الإيمان أو اللإيمان؟هل نتقبلهم إن أجرموا، أو لديهم نوازع لجنسهم، أو ......
#للخلف
#حرية
#إختيار
#السلف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751501
عبد الهادي اباغانم : حرية التعبير بالمغرب نحو قمع الثقافة والمثقفين
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_اباغانم حري بنا أن ندرك أنه الوقت المناسب لكي نتأمل مستقبل حرية التعبير في الديموقراطية والانفتاح، إذ أن حرية الكلام شيء يتوق له الإنسان، وهو شوق يلح عليه المثقف وبإصرار، كونه المنطلق الأساس لتنوير قضايا المجتمع والواقع الاجتماعي عموما. إلا أننا نواجه تحديات أخـــاذة تتمثل في التطورات السريعة والقوية التي نلحظها بشكل أو بآخر، المتمثلة أساسا في تقنيات التواصل الاجتماعي باعتبارها تطورات ثورية ساهمت في كثير من الظروف بإحباط السياسات التي تخدم المصالح الخاصة للفساد الأخلاقي اللا إنساني المنشود من قبل بعض الجهات الحاضنة للسلط البورجوازية الرأسمالية الطاغية المتعدية على حقوق الجماهير الشعبية المغربية، هذا وأن سعي الأوطان الملتزمة بالثقافة المفتوحة على حرية الاختيار والتعبير تدافع بشكل أو بآخر عنه، من خلال حماية هذه الحرية سواء كانت حرية كلام، أو عقيدة، أو "حرية مسيـــــــرات احتجــــــــــــاج سلمية"، إلا أن هذه الحرية لا تعطى إلا لأرباب الشركات الاقطاعية الانتاجية "الباطرونا" بمختلف أجناسها بمنحها الشرعية لإفتاء وتطبيق قوانين سلطوية تخدم مصالحها الخاصة متسترة على جشعها، ومخالفة بذلك للقوانين الدستورية للبلاد على حساب جماهير شعبية ذات رأي حر ومستقل بحسها النضالي المعهود عليها، الرافضة لكل التطاولات الرجعية القائمة على قمع ولجم أفواه مثقفي الحركات الشعبية الواعية بمصير مجتمعها الانساني الخلاق، خاصة الفئات المهمشة منها. فبهذا الصدد يجعلنا الأمر أمام استحضار قولة ديكارت الشهيرة "أنا أفكــر إذا أنا موجـــــــــود" إذا اعتبرنا هذه العبارة السامية القائمة على مدى حضور الجانب الفكري الانساني الحر، والتي نؤولها بقولنا: نحن كأفراد جماعة إنسانية طامحة لصون حرية التعبير ومدافعين عنها ب: "أنـــا أفكر إذا فأنا إنســـــــان يستحق الاحتـــرام وحريـــة التعبيـر والاختيــار"... فعلى هذه الرؤية وعلى هذه الطليعة، فإننا نؤكد على إنســــانية الأفراد وعلى مدى أحقية رواد الدفاع عن حريات التعبير بمواقع التواصل الاجتماعي وغيرها المعارضة لقوانين رأسمالية تديرها "السلطة" أو السلطة المركزية ذات التوجه اللا مبدئي كونه المصطلح الذي أصبحت له دلالات رجعية في مخيلات وأذهان الذوات المثقفة المغربية الواعية بحقوقها والحاضنة لأنساق ثقافية تجاهه، في ظل تنامي حالات القمع والاقباع في زنازن الظلم واستبداد هذه الذوات في بيئة اجتماعية لا زالت "غـــــــــارقة" في محاولات "إصــــــلاح" منظومات "التعليم" و"الصحة" و"التشغيل" و"العدالة الاجتماعية"...إنها تعمل (السلطة) برجعيتها على خلق اليأس العام الذي أصبح ناتجا في نفوس المواطنين المغاربة، فتتضح لنا كعلامات أصبحنا نلحظها وبكثرة من خلال جولات بسيطة في محيطنا الاجتماعي عبر مراقبة السلوكيات المتوترة التي يمكن وصفها "بالحرجـــــة" التي دقت ناقوس الخطر بسبب الضغوطات الممارسة على نفوس هؤلاء المغاربة من قوانين وسياسات مخالفة لمبادئ الاصلاح الاجتماعي في مقابل الضغط المتواصل وتأزيم النفسيات لتكون كضريبة يؤديها "الوطــــن" ويؤديها ثلة من خيرة أبنائه الذين أصبحوا يتبنون أفكارا شبه انتحارية كحلول للخروج من هذه الوضعايت العصيبة كفكرة الهجرة بمختلف طرقها، بل إن السلطة لم تقف عند حدود هذا فحسب بل تجاوزت ذلك إلى محاربة مبادئ التربية والتعليم كفتح المجال في وجه المتطاولين على" من كاد أن يكون رسولا" وكذلك "على مهنيي الصحة والتمريض" وغيرهم من فئات المجتمع المدني بالضرب ورفع الأيادي عليهم ومحاولات اللطم والتعنيف في حقهم دون أي عقاب أو ......
#حرية
#التعبير
#بالمغرب
#الثقافة
#والمثقفين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752115