عبد الحسين شعبان : لإمام علي فلسفة الحق والعدل: مقاربة حداثية راهنة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان على سبيل الإستهلال"على قدر شرف الناس تكون المروءة"الإمام علي (ع)حين نتحدّث عن الإمام علي(ع) فإننا نتوقف على جانبين مهمين، أولهما يتعلّق ﺑ-;- "التاريخ"، وثانيهما له علاقة ﺑ-;- "الفلسفة". وعند محطة التاريخ لا نقصد إعادته أو إثارة إشكالياته القديمة، وإنما استعادته للتفكّر فيه وأخذ الدروس والعبر منه، بما ينسجم مع الحاضر ويتساوق مع روح العصر والتطور الكوني. أما الفلسفة فهي مجال لتشجيع التفكير والنقد والاستقلالية، خصوصاً حين تكون في انسجام مع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية. ويمكننا بواسطة التاريخ والفلسفة فهم العالم على نحو أفضل، خصوصاً الوقوف عند بعض المفاصل التاريخية ودلالاتها، إنطلاقاً من فلسفة شمولية للكون والمجتمع والحقوق الإنسانية التي كان يدعو إليها الإمام علي.وهذا ما نحاول التوقف عنده في منحيين أساسيين مترابطين ومتماسكين، أساسهما الحق والعدل وعلاقتهما بفكرة الدولة العصرية التي نطلق عليها دولة الحق والقانون، أي دولة المواطنة المتكافئة وحكم القانون. والمواطنة تقوم على أربع عناصر أساسية هي: الحريّة والمساواة والعدالة، ولاسيّما الاجتماعية، والشراكة والمشاركة. وكان الإمام علي في منظومته الفكرية قد فصّل في هذه العناصر بإعلاء شأن الإنسان باعتباره المستخلف في الأرض والذي تميّز عن سائر المخلوقات، أما القانون فهو حسب مونتسكيو مثل الموت لا يستثني أحداً، وهو ما كان الإمام علي يتبعه، حتى مع أقرب المقربين إليه، مستنداً في ذلك إلى مبادئ المساواة أمام القانون باعتباره محوراً للعدالة وعدم التمييز. ولعلّ الخيط الناظم لدولة تقوم على الحق ويحكمها القانون هو الحريّة بكلّ ما تعني الكلمة، فقد ولد الإنسان حرّاً، وكان الإمام علي يردّد "لا تكن عبد غيرك وقد جعلك الله حرّاً"، أي اعتبار الحريّة هبة ربانية كحق طبيعي للإنسان، بل أكثر من ذلك كان يحرّض على نيل الحريّة ورفض الخنوع والاستتباع والعبودية. وإذا كانت الفلسفة أم العلوم، فالتاريخ أبو العلوم. وكلاهما يدعوننا للتأمل ، فقراءة التاريخ مقرونة بدلالاته واستخلاصاته. صحيح أن التاريخ ماكر في الكثير من الأحيان ومراوغ حسب هيغل ووفقاً لماركس الذي كثيراً ما كان يردّد أن التاريخ لا يعيد نفسه وإن حصل ذلك وفي المرّة الأولى كمأساة وفي المرّة الثانية كملهاة أو مهزلة، خصوصاً وأن من يكتبه هو المنتصر، لكن حكمة التاريخ تكمن في فلسفته وكان كونفوشيوس منذ القدم يقول: "الحكمة تعني معرفة الناس" أما "الفضيلة فهي حب الناس". ولعلّ قراءة التاريخ والفلسفة في أحد وجوهه الراهنة تستهدف مواجهة حاضرنا، بما فيه من أزمات فكرية وثقافية واجتماعية وسياسية، ناهيك عمّا يواجهه من تحدّيات صحيّة وبيئية ومناخية، وما تتركه تلك على النفس البشرية. والتاريخ والفلسفة تمنحان الإنسان معنى الحياة والعمل والتأمل والدلالة، وذلك من خلال طرح أسئلة وفرضيات ومعطيات تكون بمثابة مدخلات: من نحن؟ ومن أنتم؟ ومن أنا؟ وماذا نريد؟ وكيف مرّ الزمان وما هي دروسه؟ وأين الحق والعدل؟ وكيف السبيل إلى العيش معاً ؟ والإقرار بالتنوّع والتعدّدية وصولاً إلى مخرجات، أساسها أن الإنسان خلق مختلفاً، وبالتالي فإن هذا الإختلاف هو مدعاة للتكامل والتفاعل والتواصل مع الآخر. والإنسان حسب أرسطو هو في الأساس حيوان اجتماعي بطبعه.كيف نقرأ الإمام علي؟كيف يمكن قراءة الإمام علي راهنياً؟ أي بأفق مستقبلي، من خلال قراءة مفتوحة واستشرافية عبر المراجعة والتأمل آخذاً بنظر الإعتبار سياق المرحلة التاريخية، باعتبار حركة التاريخ متواصلة وليست ساكنة أو ......
#لإمام
#فلسفة
#الحق
#والعدل:
#مقاربة
#حداثية
#راهنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747954
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان على سبيل الإستهلال"على قدر شرف الناس تكون المروءة"الإمام علي (ع)حين نتحدّث عن الإمام علي(ع) فإننا نتوقف على جانبين مهمين، أولهما يتعلّق ﺑ-;- "التاريخ"، وثانيهما له علاقة ﺑ-;- "الفلسفة". وعند محطة التاريخ لا نقصد إعادته أو إثارة إشكالياته القديمة، وإنما استعادته للتفكّر فيه وأخذ الدروس والعبر منه، بما ينسجم مع الحاضر ويتساوق مع روح العصر والتطور الكوني. أما الفلسفة فهي مجال لتشجيع التفكير والنقد والاستقلالية، خصوصاً حين تكون في انسجام مع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية. ويمكننا بواسطة التاريخ والفلسفة فهم العالم على نحو أفضل، خصوصاً الوقوف عند بعض المفاصل التاريخية ودلالاتها، إنطلاقاً من فلسفة شمولية للكون والمجتمع والحقوق الإنسانية التي كان يدعو إليها الإمام علي.وهذا ما نحاول التوقف عنده في منحيين أساسيين مترابطين ومتماسكين، أساسهما الحق والعدل وعلاقتهما بفكرة الدولة العصرية التي نطلق عليها دولة الحق والقانون، أي دولة المواطنة المتكافئة وحكم القانون. والمواطنة تقوم على أربع عناصر أساسية هي: الحريّة والمساواة والعدالة، ولاسيّما الاجتماعية، والشراكة والمشاركة. وكان الإمام علي في منظومته الفكرية قد فصّل في هذه العناصر بإعلاء شأن الإنسان باعتباره المستخلف في الأرض والذي تميّز عن سائر المخلوقات، أما القانون فهو حسب مونتسكيو مثل الموت لا يستثني أحداً، وهو ما كان الإمام علي يتبعه، حتى مع أقرب المقربين إليه، مستنداً في ذلك إلى مبادئ المساواة أمام القانون باعتباره محوراً للعدالة وعدم التمييز. ولعلّ الخيط الناظم لدولة تقوم على الحق ويحكمها القانون هو الحريّة بكلّ ما تعني الكلمة، فقد ولد الإنسان حرّاً، وكان الإمام علي يردّد "لا تكن عبد غيرك وقد جعلك الله حرّاً"، أي اعتبار الحريّة هبة ربانية كحق طبيعي للإنسان، بل أكثر من ذلك كان يحرّض على نيل الحريّة ورفض الخنوع والاستتباع والعبودية. وإذا كانت الفلسفة أم العلوم، فالتاريخ أبو العلوم. وكلاهما يدعوننا للتأمل ، فقراءة التاريخ مقرونة بدلالاته واستخلاصاته. صحيح أن التاريخ ماكر في الكثير من الأحيان ومراوغ حسب هيغل ووفقاً لماركس الذي كثيراً ما كان يردّد أن التاريخ لا يعيد نفسه وإن حصل ذلك وفي المرّة الأولى كمأساة وفي المرّة الثانية كملهاة أو مهزلة، خصوصاً وأن من يكتبه هو المنتصر، لكن حكمة التاريخ تكمن في فلسفته وكان كونفوشيوس منذ القدم يقول: "الحكمة تعني معرفة الناس" أما "الفضيلة فهي حب الناس". ولعلّ قراءة التاريخ والفلسفة في أحد وجوهه الراهنة تستهدف مواجهة حاضرنا، بما فيه من أزمات فكرية وثقافية واجتماعية وسياسية، ناهيك عمّا يواجهه من تحدّيات صحيّة وبيئية ومناخية، وما تتركه تلك على النفس البشرية. والتاريخ والفلسفة تمنحان الإنسان معنى الحياة والعمل والتأمل والدلالة، وذلك من خلال طرح أسئلة وفرضيات ومعطيات تكون بمثابة مدخلات: من نحن؟ ومن أنتم؟ ومن أنا؟ وماذا نريد؟ وكيف مرّ الزمان وما هي دروسه؟ وأين الحق والعدل؟ وكيف السبيل إلى العيش معاً ؟ والإقرار بالتنوّع والتعدّدية وصولاً إلى مخرجات، أساسها أن الإنسان خلق مختلفاً، وبالتالي فإن هذا الإختلاف هو مدعاة للتكامل والتفاعل والتواصل مع الآخر. والإنسان حسب أرسطو هو في الأساس حيوان اجتماعي بطبعه.كيف نقرأ الإمام علي؟كيف يمكن قراءة الإمام علي راهنياً؟ أي بأفق مستقبلي، من خلال قراءة مفتوحة واستشرافية عبر المراجعة والتأمل آخذاً بنظر الإعتبار سياق المرحلة التاريخية، باعتبار حركة التاريخ متواصلة وليست ساكنة أو ......
#لإمام
#فلسفة
#الحق
#والعدل:
#مقاربة
#حداثية
#راهنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747954
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - لإمام علي فلسفة الحق والعدل: مقاربة حداثية راهنة
عباس علي العلي : الحرب والسلام ... مقاربة تضاد أم مقاربة وجود
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي كلمتا الحرب والسلام كمفهومين متناقضين ومتنافرين من مفاهيم السياسة الدولية لا يلتقيان الا في أطار مفهوم أمريكا بحربها ضد ما تسميه هي الحرب على الارهاب ,الى أي مدى يمكن تصور اقرانهما مع بعضهما ليؤديا وظيفة واحدة؟ هذا السؤال الصعب الذي لا يمكن فهمه الا من خلال فهم تركيب وبنيوية السياسة الامريكية وصياغاتها البراغماتية, في محوريها المحلي والدولي وتأثير استشعار القوة والاستجابة لهذه التأثيرات تحت مسميات حماية نمط الحياة الامريكية وأسلوب العيش الامريكي الذي يعني في النهاية رؤية أن تنتج القوة أسلوب أمريكا الحياتي على العالم ومن ضمنها أن تصاغ وان يعاد تشكيل الروابط الاجتماعية والفكرية والعقائدية لمجتمعاتنا وفق النمط الامريكي القائم على الحرية المطلقة لقوى المصالح في فرض شروطها ومناهجها على المجتمع دون السماح لأي محدد أخر يعارض ذلك حتى لو كان مقومنا التاريخي الاعتقادي وهو الاسلام.إن التسليم بهذه الحيثية ونتائجها دون الالتفات الى استحالة تنفيذها على أرض الواقع تؤشر النقاط التالية المستمدة من خصائص التجارب التاريخية ومن ذاتيات المقدمات الصياغية لها وافتراضات إمكانية التطبيق وحتمية فشلها وهي:• ان التاريخ السياسي قد سجل فشل نماذج مماثلة من قبل اختطت لنفسها خطوط فكرية مشابهة وانطلقت من نفس القواعد التي انطلقت منه الرؤية الامريكية في الصياغات والاهداف والوسائل وأقربها تجربة الاستعمار البريطاني للكثير من المجتمعات والدول ابتداءً من الهند الى مصر مرورا بالكثير من البلدان وقبل ذلك الاحتلال البريطاني لأمريكا نفسها, لاسيما اذا ما أضفنا لها سياسة فرنسا للمجتمعات العربية والافريقية والاسيوية أبان فترات الاستعمار الغربي لها وما ألت اليه هذه السياسة من صراع ادى بالنتيجة الى تحطم الإمبراطوريات الاستعمارية ومنها الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس حتى اضحت منحصرة في بلادها الذي لا تكاد تشرق فيها الشمس حتى تغيب.• إن المحرضات على المقاومة في زمن الاستعمار الاوربي الغربي للبلدان الناشئة لا زالت حاضرة وبقوة في أن تفعل دورها في محاربة النظام العالمي الجديد الذي صاغته هذه المرة المصالح الامريكية الاقتصادية وأيدولوجيتها القائمة على اختلاق الصراع ومع اتساع قوة تأثيرها من خلال نفس القوة التي يستعملها النظام العالمي الجديد وهو مناخ العولمة وحرية انتقال الاعلام والمعلومة والافكار عبر ما يسمى الفضاء المفتوح وتيسر وسائل الاتصال والوصول الى مصادر الوعي الجمعي والجماعي بما فيها الرأي العام العالمي.• اتساع المؤثر الشعبي العالمي من خلال منظمات المجتمع المدني وأثرها المباشر في صياغة مستقبلها بالسلاح الذي يطرحه النظام العالمي الجديد وهو الديمقراطية ونتائج الاحتكام الرسمي والمؤسساتي له في الكثير من البلدان وقد شهدت الكثير من المجتمعات رفض الكثير من مظاهر النظام العالمي تحت شعار الديمقراطية وفرض ارادة الشعوب بهذا السلاح كما حدث في أسبانيا وفرنسا واليابان وغيرها من الدول التي رفضت المشاركة بالغزو بل واسقاط رموزه في بلدانها كما حدث في أسبانيا لصالح التوجهات الاقل تحمسا لنظام العالمي الجديد وهذا سلاح أخر يمكن به المساعدة على مقاومة دعاة الصراع من أجل السلام المبني على قوة المصالح لا على مصلحة القوى في تثبيت السلام ,وهي نقطة جديرة بالاهتمام والتأمل.• إهمال النظام العالمي الجديد لمستحكمات التغير الطبيعي للمجتمعات وحصرها بالفرض المبني على القوى وتجنب النظر في موضوعية الدافع الشخصي الفاعل في إحداث التغير مما افشل في افتراض تطبيقات تكتيكات النظام العالمي بما فيها فرض الديمقراطية ف ......
#الحرب
#والسلام
#مقاربة
#تضاد
#مقاربة
#وجود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749910
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي كلمتا الحرب والسلام كمفهومين متناقضين ومتنافرين من مفاهيم السياسة الدولية لا يلتقيان الا في أطار مفهوم أمريكا بحربها ضد ما تسميه هي الحرب على الارهاب ,الى أي مدى يمكن تصور اقرانهما مع بعضهما ليؤديا وظيفة واحدة؟ هذا السؤال الصعب الذي لا يمكن فهمه الا من خلال فهم تركيب وبنيوية السياسة الامريكية وصياغاتها البراغماتية, في محوريها المحلي والدولي وتأثير استشعار القوة والاستجابة لهذه التأثيرات تحت مسميات حماية نمط الحياة الامريكية وأسلوب العيش الامريكي الذي يعني في النهاية رؤية أن تنتج القوة أسلوب أمريكا الحياتي على العالم ومن ضمنها أن تصاغ وان يعاد تشكيل الروابط الاجتماعية والفكرية والعقائدية لمجتمعاتنا وفق النمط الامريكي القائم على الحرية المطلقة لقوى المصالح في فرض شروطها ومناهجها على المجتمع دون السماح لأي محدد أخر يعارض ذلك حتى لو كان مقومنا التاريخي الاعتقادي وهو الاسلام.إن التسليم بهذه الحيثية ونتائجها دون الالتفات الى استحالة تنفيذها على أرض الواقع تؤشر النقاط التالية المستمدة من خصائص التجارب التاريخية ومن ذاتيات المقدمات الصياغية لها وافتراضات إمكانية التطبيق وحتمية فشلها وهي:• ان التاريخ السياسي قد سجل فشل نماذج مماثلة من قبل اختطت لنفسها خطوط فكرية مشابهة وانطلقت من نفس القواعد التي انطلقت منه الرؤية الامريكية في الصياغات والاهداف والوسائل وأقربها تجربة الاستعمار البريطاني للكثير من المجتمعات والدول ابتداءً من الهند الى مصر مرورا بالكثير من البلدان وقبل ذلك الاحتلال البريطاني لأمريكا نفسها, لاسيما اذا ما أضفنا لها سياسة فرنسا للمجتمعات العربية والافريقية والاسيوية أبان فترات الاستعمار الغربي لها وما ألت اليه هذه السياسة من صراع ادى بالنتيجة الى تحطم الإمبراطوريات الاستعمارية ومنها الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس حتى اضحت منحصرة في بلادها الذي لا تكاد تشرق فيها الشمس حتى تغيب.• إن المحرضات على المقاومة في زمن الاستعمار الاوربي الغربي للبلدان الناشئة لا زالت حاضرة وبقوة في أن تفعل دورها في محاربة النظام العالمي الجديد الذي صاغته هذه المرة المصالح الامريكية الاقتصادية وأيدولوجيتها القائمة على اختلاق الصراع ومع اتساع قوة تأثيرها من خلال نفس القوة التي يستعملها النظام العالمي الجديد وهو مناخ العولمة وحرية انتقال الاعلام والمعلومة والافكار عبر ما يسمى الفضاء المفتوح وتيسر وسائل الاتصال والوصول الى مصادر الوعي الجمعي والجماعي بما فيها الرأي العام العالمي.• اتساع المؤثر الشعبي العالمي من خلال منظمات المجتمع المدني وأثرها المباشر في صياغة مستقبلها بالسلاح الذي يطرحه النظام العالمي الجديد وهو الديمقراطية ونتائج الاحتكام الرسمي والمؤسساتي له في الكثير من البلدان وقد شهدت الكثير من المجتمعات رفض الكثير من مظاهر النظام العالمي تحت شعار الديمقراطية وفرض ارادة الشعوب بهذا السلاح كما حدث في أسبانيا وفرنسا واليابان وغيرها من الدول التي رفضت المشاركة بالغزو بل واسقاط رموزه في بلدانها كما حدث في أسبانيا لصالح التوجهات الاقل تحمسا لنظام العالمي الجديد وهذا سلاح أخر يمكن به المساعدة على مقاومة دعاة الصراع من أجل السلام المبني على قوة المصالح لا على مصلحة القوى في تثبيت السلام ,وهي نقطة جديرة بالاهتمام والتأمل.• إهمال النظام العالمي الجديد لمستحكمات التغير الطبيعي للمجتمعات وحصرها بالفرض المبني على القوى وتجنب النظر في موضوعية الدافع الشخصي الفاعل في إحداث التغير مما افشل في افتراض تطبيقات تكتيكات النظام العالمي بما فيها فرض الديمقراطية ف ......
#الحرب
#والسلام
#مقاربة
#تضاد
#مقاربة
#وجود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749910
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - الحرب والسلام ... مقاربة تضاد أم مقاربة وجود