مازن الشيخ : نظام الاغلبية الوطنية لايخول قادة الكتل ترشيح افرادا من عوائلهم الى الرئاسات
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ ماحدث امس في جلسة البرلمان من عدم اكتمال النصاب لاختياررئيس الجمهورية,بسبب غياب بعض الاعضاء المستقلين,يضع علامة استفهام حول استقلالية من سموا انفسهم مستقلين,حيث أن واجبهم يفرض عليهم حضوركل جلسات اابرلمان,لكي يؤكدواانهم يمثلون من انتخبهم,وكلفهم بالتواجد دائما تحت قبة البرلمان,وذلك لتشجيع كل الايجابيات والتصدي للسلبيات,دون الانحيازالى اي جهةأوطرف,أوشخصية مالكن ولنكن منصفين,ونضع انفسنا محلهم,حيث لو,افترضناجدلا,أنهم حضروا الجلسة واكملوا النصاب,فبالتأكيد,كانوا سيساهمون في اتمام عملية انتخاب رئيس الجمهورية,ومن ثم رئيس الوزراء اللذان تم ترشيحهما من قبل رؤساء الكتل المعنية,وهما,السيد ريبرالبرزاني,والسيد جعفرالصدروهنا لابد من طرح السؤال التاليهل من حق رؤساء الكتل فرض مرشحيهم على بقية الاعضاء؟وهل ذلك من مباديء واصول الحكم الديموقراطي؟خصوصا ان السيد البرزاني رشح احد افراد عشيرته,والسيد الصدررشح ابن عمهفهل هناك نظام حكم ديموقراطي يعتمد العشائرية والعائلية في ادارة الدولة؟اتمنى على السادة رؤساء وقادة الكتل السياسية المكلفة بتشكيل حكومة الاغلبية,أن يحترموا مشاعرابناء الشعب,وأن لاتفرض الوصايا على الاخرين,وأن لايلوموا بعض المستقلين ان عزفواعن حضورالجلسة القادمة’لأنهم,ومهما كانت دوافعهم الحقيقية,سوف يلجأون الى هذا التبريرالمشروع والمنطقي,لتفسيرعدم اكمالهم النصابلذاأقترح على قادة الكتل سحب توصيتهم الرسمية ,وطرح أسماءا جديدة لعدة مرشحين لكل منصب رئاسي,وترك الحرية لكل عضو,بأختيارالمرشح الذي يراه مناسبا,وأن يكون التصويت سرياذلك هوالحل الحقيقي والديموقراطي والمنطقي,والا سنبقى ندورفي حلقة مفرغة ......
#نظام
#الاغلبية
#الوطنية
#لايخول
#قادة
#الكتل
#ترشيح
#افرادا
#عوائلهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751236
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ ماحدث امس في جلسة البرلمان من عدم اكتمال النصاب لاختياررئيس الجمهورية,بسبب غياب بعض الاعضاء المستقلين,يضع علامة استفهام حول استقلالية من سموا انفسهم مستقلين,حيث أن واجبهم يفرض عليهم حضوركل جلسات اابرلمان,لكي يؤكدواانهم يمثلون من انتخبهم,وكلفهم بالتواجد دائما تحت قبة البرلمان,وذلك لتشجيع كل الايجابيات والتصدي للسلبيات,دون الانحيازالى اي جهةأوطرف,أوشخصية مالكن ولنكن منصفين,ونضع انفسنا محلهم,حيث لو,افترضناجدلا,أنهم حضروا الجلسة واكملوا النصاب,فبالتأكيد,كانوا سيساهمون في اتمام عملية انتخاب رئيس الجمهورية,ومن ثم رئيس الوزراء اللذان تم ترشيحهما من قبل رؤساء الكتل المعنية,وهما,السيد ريبرالبرزاني,والسيد جعفرالصدروهنا لابد من طرح السؤال التاليهل من حق رؤساء الكتل فرض مرشحيهم على بقية الاعضاء؟وهل ذلك من مباديء واصول الحكم الديموقراطي؟خصوصا ان السيد البرزاني رشح احد افراد عشيرته,والسيد الصدررشح ابن عمهفهل هناك نظام حكم ديموقراطي يعتمد العشائرية والعائلية في ادارة الدولة؟اتمنى على السادة رؤساء وقادة الكتل السياسية المكلفة بتشكيل حكومة الاغلبية,أن يحترموا مشاعرابناء الشعب,وأن لاتفرض الوصايا على الاخرين,وأن لايلوموا بعض المستقلين ان عزفواعن حضورالجلسة القادمة’لأنهم,ومهما كانت دوافعهم الحقيقية,سوف يلجأون الى هذا التبريرالمشروع والمنطقي,لتفسيرعدم اكمالهم النصابلذاأقترح على قادة الكتل سحب توصيتهم الرسمية ,وطرح أسماءا جديدة لعدة مرشحين لكل منصب رئاسي,وترك الحرية لكل عضو,بأختيارالمرشح الذي يراه مناسبا,وأن يكون التصويت سرياذلك هوالحل الحقيقي والديموقراطي والمنطقي,والا سنبقى ندورفي حلقة مفرغة ......
#نظام
#الاغلبية
#الوطنية
#لايخول
#قادة
#الكتل
#ترشيح
#افرادا
#عوائلهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751236
الحوار المتمدن
مازن الشيخ - نظام الاغلبية الوطنية,لايخول قادة الكتل ترشيح افرادا من عوائلهم الى الرئاسات
شكري شيخاني : قادة ورموز اكراد 1 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني الشيخ سعيد بيران... احد رموز الحركة الكردية ...........................ثورة الشيخ سعيد بيران أو ثورة الشيخ سعيد النقشبندية هي ثورة قامت في جنوب شرق تركيا ضد سياسة التتريك والتعسف التي انتهجتها حكومات مصطفى كمال أتاتورك المتعاقبة بحق الأقليات.مارس الشيخ سعيد بن الشيخ محمود بن الشيخ علي بيران النشاط السياسي منذ تأسيس الجمعيات والمنظمات الكردية بين الأعوام (1908-1923)، وكانت له صلات وثيقة مع العائلات الوطنية كعائلة بدرخان بك وعائلة الشيخ عبيد الله النهري، بالإضافة إلى الزعماء الكرد المعاصرين له. قامت الحكومة التركية باعتقال بعض قادة جمعية آزادي الكردية مثل خالد جبران ويوسف زيا الذين أعدما رمياً بالرصاص في مدينة بدليس في خريف 1924. عندئذ، وقع الاختيار على الشيخ سعيد ليكون رئيسًا للجمعية التي عقدت مؤتمراً في تشرين الثاني 1924 في حلب حضره علي رضا، ابن الشيخ سعيد ممثلا عن والده، إلى جانب معظم القادة الكرد في تركيا وسوريا. قرر المشاركون في المؤتمر الكردي القيام بانتفاضة شاملة لانتزاع الحقوق القومية الكردية، على أن تبدأ في يوم العيد الكردي، أي في يوم النوروز 21 آذار 1925. ولكسب الدعم والتأييد للانتفاضة قام الشيخ سعيد بجولة في كردستان، قام أثناءها بحل الخلافات بين العشائر الكردية وإزالة العداوات والدعوة إلى الوحدة والاتفاق. وقد وصل في الخامس من شباط 1925 إلى قرية بيران الواقعة في الجبال شمال ديار بكر برفقة مائة فارس، وتصادف وصوله مع وصول مفرزة تركية جاءت لاعتقال بعض الكرد، وعندما طلب الشيخ سعيد من قائد المفرزة احترام وجوده، واعتقال من يشاء بعد أن يغادر القرية رفض الضابط التركي ذلك، فوقع صدام مسلح بين قوات المفرزة ورجال الشيخ، قتل فيها بعض الجنود الأتراك وأسر آخرون. وعندما انتشر خبر تلك الحادثة ظن قادة الكرد بأن الشيخ أعلن الانتفاضة، فهاجموا القوات التركية وسيطر الشيخ عبد الرحيم، أخو الشيخ سعيد، على مدينة كينج التي اختيرت عاصمة مؤقتة لكردستان، وانتشرت الانتفاضة بسرعة كبيرة وسيطر المتمردون لفترة قصيرة على أراضي واسعة في ولايات الأناضول الشرقية، وبلغ عدد الكرد المنتفضين حوالي 600 ألف، ساندهم خلالها حوالي 100 ألف من الشركس والعرب والأرمن والآشوريين. فرض الثوار الحصار على مدينة ديار بكر التي صمدت في وجههم حتى وصول القوات التركية المعززة بالأسلحة الثقيلة، ولم يتمكن المتمردون من السيطرة على المدينة رغم اقتحامهم لها، فأمر الشيخ سعيد قواته بالتراجع. بعدها، حاصرت القوات التركية الثوار ومنعتهم من الفرار إلى العراق وسوريا وإيران. وفي أواسط نيسان 1925 اعتقل الشيخ سعيد مع عدد من قادة الانتفاضة التي خبت نارها شيئاً فشيئاً. وفي نهاية أيار حوكم الشيخ سعيد وقادة الانتفاضة الآخرون، وصدر حكم الإعدام بحقه مع 47 من قادة الثورة. نفذ حكم الإعدام فيهم في 30 أيار 1925. وأمام حبل المشنقة قال الشيخ سعيد: «إن الحياة الطبيعية تقترب من نهايتها، ولست آسفاً قط عندما أضحي بنفسي في سبيل شعبي، إننا مسرورون لأن أحفادنا لن يخجلوا منا أمام الأعداء». وقد بلغت خسائر الكرد تدمير 900 بيت وحرق وإزالة 210 قرى، فيما وصل عدد القتلى إلى 15 ألفا، فضلاً عن نهب ممتلكات وثروات كل من وصلت إليهم أيدي الجنود الأتراك. أسفر قمع هذه الحركة عن تهجير عشرات الآلاف من الكرد إلى سوريا.خطأ الامم والشعوب أنها تنسى سريعا" القادة او المؤسسين او العظماء ويلتفتون الى القادة الجدد ونسي هؤلاء انه لولا كفاح ونضال القدة المؤسسون لما وصلنا الى رؤية القادة الجدد وعار على اية امة او شعب نسي او تجاهل الرموز الوطنية ......
#قادة
#ورموز
#اكراد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751697
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني الشيخ سعيد بيران... احد رموز الحركة الكردية ...........................ثورة الشيخ سعيد بيران أو ثورة الشيخ سعيد النقشبندية هي ثورة قامت في جنوب شرق تركيا ضد سياسة التتريك والتعسف التي انتهجتها حكومات مصطفى كمال أتاتورك المتعاقبة بحق الأقليات.مارس الشيخ سعيد بن الشيخ محمود بن الشيخ علي بيران النشاط السياسي منذ تأسيس الجمعيات والمنظمات الكردية بين الأعوام (1908-1923)، وكانت له صلات وثيقة مع العائلات الوطنية كعائلة بدرخان بك وعائلة الشيخ عبيد الله النهري، بالإضافة إلى الزعماء الكرد المعاصرين له. قامت الحكومة التركية باعتقال بعض قادة جمعية آزادي الكردية مثل خالد جبران ويوسف زيا الذين أعدما رمياً بالرصاص في مدينة بدليس في خريف 1924. عندئذ، وقع الاختيار على الشيخ سعيد ليكون رئيسًا للجمعية التي عقدت مؤتمراً في تشرين الثاني 1924 في حلب حضره علي رضا، ابن الشيخ سعيد ممثلا عن والده، إلى جانب معظم القادة الكرد في تركيا وسوريا. قرر المشاركون في المؤتمر الكردي القيام بانتفاضة شاملة لانتزاع الحقوق القومية الكردية، على أن تبدأ في يوم العيد الكردي، أي في يوم النوروز 21 آذار 1925. ولكسب الدعم والتأييد للانتفاضة قام الشيخ سعيد بجولة في كردستان، قام أثناءها بحل الخلافات بين العشائر الكردية وإزالة العداوات والدعوة إلى الوحدة والاتفاق. وقد وصل في الخامس من شباط 1925 إلى قرية بيران الواقعة في الجبال شمال ديار بكر برفقة مائة فارس، وتصادف وصوله مع وصول مفرزة تركية جاءت لاعتقال بعض الكرد، وعندما طلب الشيخ سعيد من قائد المفرزة احترام وجوده، واعتقال من يشاء بعد أن يغادر القرية رفض الضابط التركي ذلك، فوقع صدام مسلح بين قوات المفرزة ورجال الشيخ، قتل فيها بعض الجنود الأتراك وأسر آخرون. وعندما انتشر خبر تلك الحادثة ظن قادة الكرد بأن الشيخ أعلن الانتفاضة، فهاجموا القوات التركية وسيطر الشيخ عبد الرحيم، أخو الشيخ سعيد، على مدينة كينج التي اختيرت عاصمة مؤقتة لكردستان، وانتشرت الانتفاضة بسرعة كبيرة وسيطر المتمردون لفترة قصيرة على أراضي واسعة في ولايات الأناضول الشرقية، وبلغ عدد الكرد المنتفضين حوالي 600 ألف، ساندهم خلالها حوالي 100 ألف من الشركس والعرب والأرمن والآشوريين. فرض الثوار الحصار على مدينة ديار بكر التي صمدت في وجههم حتى وصول القوات التركية المعززة بالأسلحة الثقيلة، ولم يتمكن المتمردون من السيطرة على المدينة رغم اقتحامهم لها، فأمر الشيخ سعيد قواته بالتراجع. بعدها، حاصرت القوات التركية الثوار ومنعتهم من الفرار إلى العراق وسوريا وإيران. وفي أواسط نيسان 1925 اعتقل الشيخ سعيد مع عدد من قادة الانتفاضة التي خبت نارها شيئاً فشيئاً. وفي نهاية أيار حوكم الشيخ سعيد وقادة الانتفاضة الآخرون، وصدر حكم الإعدام بحقه مع 47 من قادة الثورة. نفذ حكم الإعدام فيهم في 30 أيار 1925. وأمام حبل المشنقة قال الشيخ سعيد: «إن الحياة الطبيعية تقترب من نهايتها، ولست آسفاً قط عندما أضحي بنفسي في سبيل شعبي، إننا مسرورون لأن أحفادنا لن يخجلوا منا أمام الأعداء». وقد بلغت خسائر الكرد تدمير 900 بيت وحرق وإزالة 210 قرى، فيما وصل عدد القتلى إلى 15 ألفا، فضلاً عن نهب ممتلكات وثروات كل من وصلت إليهم أيدي الجنود الأتراك. أسفر قمع هذه الحركة عن تهجير عشرات الآلاف من الكرد إلى سوريا.خطأ الامم والشعوب أنها تنسى سريعا" القادة او المؤسسين او العظماء ويلتفتون الى القادة الجدد ونسي هؤلاء انه لولا كفاح ونضال القدة المؤسسون لما وصلنا الى رؤية القادة الجدد وعار على اية امة او شعب نسي او تجاهل الرموز الوطنية ......
#قادة
#ورموز
#اكراد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751697
الحوار المتمدن
شكري شيخاني - قادة ورموز اكراد 1/ 5