حنان بديع : اقترب فقط حين تطمئن
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع جودة العلاقة أهم من وجود العلاقة بحد ذاتها.. نعم جودة العلاقة ما يسمح ببقائها على قيد الحياة، أما وجودها فهو سهل ومتاح بلا قيمة إنسانية..وسواءٌ كنتَ من أنصار الحبّ كضرورة وأساس لأية علاقة وتتصوّر أنّ العلاقة يجب أن تُولد من جاذبية وافتتان لا يمكن تفسيره عقلانيًّا، أو من أولئك الّذين يخطّطون لكل شيءٍ قبل الدخول في ارتباط، ويرَونَ أنّها مشروع عقلاني ولا مانع من حساب المصالح بين طرفي العلاقة، فإن أغلبنا يرغب بعلاقة مستدامة وسعيدة قدر الإمكان على الأمد البعيد.. كلنا نبحث عن شىء اسمه "الأمان"..الأمان يعني علاقة مستدامة بعيدة عن التهديد، عمل مستقر خالي من المخاطر، الأمان يعني إيمان عميق يحول دون القلق من الغد واحتمالاته المرعبة،، نعم إنه "الأمان" يا سادة.هنا يبدو الأمان أعلى منزلة من الحب،، مما يذكرني بالنصيحة القائلة "لا تقترب أبداً حين تنبهر، اقترب فقط حين تطمئن”.في الواقع تؤكّد الأبحاث على أهمية وجود إحساسٍ عامٍّ بالأمان لدى الطرفين تجاه بعضهما بعضاً، لأن هذا الشعور كما يقول متخصصون هو شرط أساسي لمشاعر وسلوكيات أخرى تعزز العلاقة وإحساس الرضا فيها، مثل الإفصاح عن الذات دون خجل أو خوف وتصور وجود دعم دائم من الطرف الآخر حتى عند الخطأ والتقصير، إضافة إلى الشعور بالأريحية في العلاقة الحميمية. لذا نحن في رحلة بحث دائم عن الأمان في كل أشكال العلاقات الإنسانية التي نمر بها، فهي لا تقاس بالحب بقدر ما تقاس بالأمان، هذا الشعور بأن تستأمن أحدهم على نفسك بجميع حالاتك بفرحها وحزنها.. بعيوبها وحسناتها حتى على تلك الأشياء التي تخاف من قولها لنفسك. هذا الأمان الداخلي إذا وجدته فتشبث به، لأنه الفارق الحقيقي في جميع علاقاتنا الإنسانية، ذلك لأن معظم العلاقات تنتهي بسبب غياب الشعور الأمان عنها..نعم يحدث كثيراً، فالمرأة التي تلهث خلف عمليات التجميل خوفاً من أن يهجرها شريكها تفتقد الأمان، والرجل الذي يغدق على زوجته بالتنازلات خوفاً من هجره أو خيانته هو رجل يفتقد الأمان.. هي علاقات مهددة دوماً وأبداً.الأمان أهم وأثمن المشاعر التي نلهث خلفها، وقد نعيش العمر كله بحثاً عنها، الأمان هو الحب الغير مشروط الخالي من المصالح، الثقة بأنك محبوب ومميز دون أن تجهد في الحفاظ على هذه المكانة، الأمان هو أن تستطيع أن تشعر بالثقة في عالم مريب تكثر فيه الخيانات على أشكالها، لذا كرموا أنفسكم ولا تتنازلوا أبدًا عن الأمان في أي علاقة، لا تسمحوا بأن تفتقدو تلك الثقة بأنكم لو تجردتم من أية مغريات فأنتم ما زلتم في حضن آمن مع الشريك. ......
#اقترب
#تطمئن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751239
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع جودة العلاقة أهم من وجود العلاقة بحد ذاتها.. نعم جودة العلاقة ما يسمح ببقائها على قيد الحياة، أما وجودها فهو سهل ومتاح بلا قيمة إنسانية..وسواءٌ كنتَ من أنصار الحبّ كضرورة وأساس لأية علاقة وتتصوّر أنّ العلاقة يجب أن تُولد من جاذبية وافتتان لا يمكن تفسيره عقلانيًّا، أو من أولئك الّذين يخطّطون لكل شيءٍ قبل الدخول في ارتباط، ويرَونَ أنّها مشروع عقلاني ولا مانع من حساب المصالح بين طرفي العلاقة، فإن أغلبنا يرغب بعلاقة مستدامة وسعيدة قدر الإمكان على الأمد البعيد.. كلنا نبحث عن شىء اسمه "الأمان"..الأمان يعني علاقة مستدامة بعيدة عن التهديد، عمل مستقر خالي من المخاطر، الأمان يعني إيمان عميق يحول دون القلق من الغد واحتمالاته المرعبة،، نعم إنه "الأمان" يا سادة.هنا يبدو الأمان أعلى منزلة من الحب،، مما يذكرني بالنصيحة القائلة "لا تقترب أبداً حين تنبهر، اقترب فقط حين تطمئن”.في الواقع تؤكّد الأبحاث على أهمية وجود إحساسٍ عامٍّ بالأمان لدى الطرفين تجاه بعضهما بعضاً، لأن هذا الشعور كما يقول متخصصون هو شرط أساسي لمشاعر وسلوكيات أخرى تعزز العلاقة وإحساس الرضا فيها، مثل الإفصاح عن الذات دون خجل أو خوف وتصور وجود دعم دائم من الطرف الآخر حتى عند الخطأ والتقصير، إضافة إلى الشعور بالأريحية في العلاقة الحميمية. لذا نحن في رحلة بحث دائم عن الأمان في كل أشكال العلاقات الإنسانية التي نمر بها، فهي لا تقاس بالحب بقدر ما تقاس بالأمان، هذا الشعور بأن تستأمن أحدهم على نفسك بجميع حالاتك بفرحها وحزنها.. بعيوبها وحسناتها حتى على تلك الأشياء التي تخاف من قولها لنفسك. هذا الأمان الداخلي إذا وجدته فتشبث به، لأنه الفارق الحقيقي في جميع علاقاتنا الإنسانية، ذلك لأن معظم العلاقات تنتهي بسبب غياب الشعور الأمان عنها..نعم يحدث كثيراً، فالمرأة التي تلهث خلف عمليات التجميل خوفاً من أن يهجرها شريكها تفتقد الأمان، والرجل الذي يغدق على زوجته بالتنازلات خوفاً من هجره أو خيانته هو رجل يفتقد الأمان.. هي علاقات مهددة دوماً وأبداً.الأمان أهم وأثمن المشاعر التي نلهث خلفها، وقد نعيش العمر كله بحثاً عنها، الأمان هو الحب الغير مشروط الخالي من المصالح، الثقة بأنك محبوب ومميز دون أن تجهد في الحفاظ على هذه المكانة، الأمان هو أن تستطيع أن تشعر بالثقة في عالم مريب تكثر فيه الخيانات على أشكالها، لذا كرموا أنفسكم ولا تتنازلوا أبدًا عن الأمان في أي علاقة، لا تسمحوا بأن تفتقدو تلك الثقة بأنكم لو تجردتم من أية مغريات فأنتم ما زلتم في حضن آمن مع الشريك. ......
#اقترب
#تطمئن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751239
الحوار المتمدن
حنان بديع - اقترب فقط حين تطمئن
حنان بديع : سيكولوجية الهفوات هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم أنها ترجمة لأمنياتنا وهواجسنا وأفكارنا الدفينة على أقل تقدير؟ بعيداً عن السياسة وزلة لسان الرئيس بايدن الأخيرة عن إسقاط الحكم في روسيا، فإن الحدث يجبرنا على التفكير والتأمل،إذ بالفعل كم مرة سقطنا في الهفوات اللفظية وتسبب كلامنا بضررٍ للطرف الآخر و بالإحراج لأنفسنا؟ لا نبالغ إذا قلنا إن بعض الهفوات اللفظية قد تسبب أزمات ديبلوماسية وتدمر علاقات واتفاقات بل وتدمر بيوت وتنهي علاقات زوجي
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم أنها ترجمة لأمنياتنا وهواجسنا وأفكارنا الدفينة على أقل تقدير؟ بعيداً عن السياسة وزلة لسان الرئيس بايدن الأخيرة عن إسقاط الحكم في روسيا، فإن الحدث يجبرنا على التفكير والتأمل،إذ بالفعل كم مرة سقطنا في الهفوات اللفظية وتسبب كلامنا بضررٍ للطرف الآخر و بالإحراج لأنفسنا؟ لا نبالغ إذا قلنا إن بعض الهفوات اللفظية قد تسبب أزمات ديبلوماسية وتدمر علاقات واتفاقات بل وتدمر بيوت وتنهي علاقات زوجية مرت عليها السنين والأعوام لتنتهي في هفوة اسمها "زلة لسان"، ولكن ما سبب الوقوع في الهفوات الكلامية؟ هل هي فعلاً تفضح نيات وأمنيات مدفونة في "اللاوعي"؟في مقال على موقع "سيكولوجي توداي"، بيٰنت الكاتبة جينا بينكوت أنه من أصل ألف كلمة نقولها، هناك خطأ لفظي أو اثنان على أقل تقدير!! ولكن ما السبب الحقيقي الكامن وراء زلات اللسان؟ كما يؤكد أشهر علماء النفس أن لا شيء يحدث مصادفة، من دون أسباب دفينة لذلكففي عام 1901م أصدر فرويد كتاب (سيكولوجية الحياة اليومية)، متحدثاً فيه عن زلات اللسان التي عرفت في وقت لاحق باِسم" الانزلاق الفرويدي".ويؤكد "فرويد" في نظريته أن الهفوات الكلامية ليست "بريئة"، ولا تحدث بشكل عرضي كما يعتقد البعض، بل تعكس رغبات حقيقية وأمنيات مدفونة في العقل الباطني، مشبّهاَ زلة اللسان بمرآة النفس التي تعكس الأفكار والدوافع الموجودة في اللاوعي.لذلك يعتبر "فرويد" أن هذه الأخطاء اللفظية تفضح المشاعر والرغبات المكبوتة في العقل الباطني، وعلمياً فإن المفاهيم والكلمات والأصوات تتداخل في 3 شبكات عصبية موجودة في الدماغ: شبكة المضمون الدلالي وشبكة اللغة وشبكة الترجمة الصوتية، والكلام هو وليد تفاعل هذه الشبكات الثلاث، إلا أنه في بعض الأحيان يحدث خللٌ ما في عملها، مما يؤدي إلى تخبطها فتحدث إذ ذاك "زلة اللسان".ربما لهذا السبب لا تبدو زلة اللسان بريئة كما هو حال زلة القدم؟يقول ينجامين فرانكلين : يمكنك الشفاء من زلة القدم، لكن من الممكن ألا تشفى من زلة اللسان!.ترى، أيهما أشد ضرراً على المرء، زلة القدم، أم زلة اللسان؟وأي من هذه الزلات قد يغفرها الآخرون لصاحبها؟في الأغلب أن الأمر يتوقف على حساسية الموضوع، حين نحتار في تفسير الأمر،هل هذا لا وعيه الذي يتحدث وأفلت من الزمام؟ أم هي كلمة أو عبارة بسيطة تخرج على لسان قائلها بدون قصد، في الحالتين قد تؤدي إلى عواقب غير محمودة ولا يجد صاحبها أمامه سوى الاعتذار أو التبرير الذي قد يفيد وقد لا يفيد حسب حجم وخطورة “زلة اللسان” التي وقع بها، ويصبح الندم هو مصيره بعد أن انطلقت من فمه كالرصاصة. حنان بديع هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم أنها ترجمة لأمنياتنا وهواجسنا وأفكارنا الدفينة على أقل تقدير؟ بعيداً عن السياسة وزلة لسان الرئيس بايدن الأخيرة عن إسقاط الحكم في روسيا، فإن الحدث يجبرنا على التفكير والتأمل،إذ بالفعل كم مرة سقطنا في الهفوات اللفظية وتسبب كلامنا بضررٍ للطرف الآخر و بالإحراج لأنفسنا؟ لا نبالغ إذا قلنا إن بعض الهفوات اللفظية قد تسبب أزمات ديبلوماسية وتدمر علاقات واتفاقات بل وتدمر بيوت وتنهي علاقات زوجية مرت عليها السنين والأعوام لتنتهي في هفوة اسمها "زلة لسان"، ولكن ما سبب الوقوع في الهفوات الكلامية؟ هل هي فعلاً تفضح نيات وأمنيات مدفونة في "اللاوعي"؟في مقال على موقع "سيكولوجي توداي"، ......
#سيكولوجية
#الهفوات
#هناك
#عربي
#يقول
#يطفح
#القلب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751636
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم أنها ترجمة لأمنياتنا وهواجسنا وأفكارنا الدفينة على أقل تقدير؟ بعيداً عن السياسة وزلة لسان الرئيس بايدن الأخيرة عن إسقاط الحكم في روسيا، فإن الحدث يجبرنا على التفكير والتأمل،إذ بالفعل كم مرة سقطنا في الهفوات اللفظية وتسبب كلامنا بضررٍ للطرف الآخر و بالإحراج لأنفسنا؟ لا نبالغ إذا قلنا إن بعض الهفوات اللفظية قد تسبب أزمات ديبلوماسية وتدمر علاقات واتفاقات بل وتدمر بيوت وتنهي علاقات زوجية مرت عليها السنين والأعوام لتنتهي في هفوة اسمها "زلة لسان"، ولكن ما سبب الوقوع في الهفوات الكلامية؟ هل هي فعلاً تفضح نيات وأمنيات مدفونة في "اللاوعي"؟في مقال على موقع "سيكولوجي توداي"، بيٰنت الكاتبة جينا بينكوت أنه من أصل ألف كلمة نقولها، هناك خطأ لفظي أو اثنان على أقل تقدير!! ولكن ما السبب الحقيقي الكامن وراء زلات اللسان؟ كما يؤكد أشهر علماء النفس أن لا شيء يحدث مصادفة، من دون أسباب دفينة لذلكففي عام 1901م أصدر فرويد كتاب (سيكولوجية الحياة اليومية)، متحدثاً فيه عن زلات اللسان التي عرفت في وقت لاحق باِسم" الانزلاق الفرويدي".ويؤكد "فرويد" في نظريته أن الهفوات الكلامية ليست "بريئة"، ولا تحدث بشكل عرضي كما يعتقد البعض، بل تعكس رغبات حقيقية وأمنيات مدفونة في العقل الباطني، مشبّهاَ زلة اللسان بمرآة النفس التي تعكس الأفكار والدوافع الموجودة في اللاوعي.لذلك يعتبر "فرويد" أن هذه الأخطاء اللفظية تفضح المشاعر والرغبات المكبوتة في العقل الباطني، وعلمياً فإن المفاهيم والكلمات والأصوات تتداخل في 3 شبكات عصبية موجودة في الدماغ: شبكة المضمون الدلالي وشبكة اللغة وشبكة الترجمة الصوتية، والكلام هو وليد تفاعل هذه الشبكات الثلاث، إلا أنه في بعض الأحيان يحدث خللٌ ما في عملها، مما يؤدي إلى تخبطها فتحدث إذ ذاك "زلة اللسان".ربما لهذا السبب لا تبدو زلة اللسان بريئة كما هو حال زلة القدم؟يقول ينجامين فرانكلين : يمكنك الشفاء من زلة القدم، لكن من الممكن ألا تشفى من زلة اللسان!.ترى، أيهما أشد ضرراً على المرء، زلة القدم، أم زلة اللسان؟وأي من هذه الزلات قد يغفرها الآخرون لصاحبها؟في الأغلب أن الأمر يتوقف على حساسية الموضوع، حين نحتار في تفسير الأمر،هل هذا لا وعيه الذي يتحدث وأفلت من الزمام؟ أم هي كلمة أو عبارة بسيطة تخرج على لسان قائلها بدون قصد، في الحالتين قد تؤدي إلى عواقب غير محمودة ولا يجد صاحبها أمامه سوى الاعتذار أو التبرير الذي قد يفيد وقد لا يفيد حسب حجم وخطورة “زلة اللسان” التي وقع بها، ويصبح الندم هو مصيره بعد أن انطلقت من فمه كالرصاصة. حنان بديع هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم أنها ترجمة لأمنياتنا وهواجسنا وأفكارنا الدفينة على أقل تقدير؟ بعيداً عن السياسة وزلة لسان الرئيس بايدن الأخيرة عن إسقاط الحكم في روسيا، فإن الحدث يجبرنا على التفكير والتأمل،إذ بالفعل كم مرة سقطنا في الهفوات اللفظية وتسبب كلامنا بضررٍ للطرف الآخر و بالإحراج لأنفسنا؟ لا نبالغ إذا قلنا إن بعض الهفوات اللفظية قد تسبب أزمات ديبلوماسية وتدمر علاقات واتفاقات بل وتدمر بيوت وتنهي علاقات زوجية مرت عليها السنين والأعوام لتنتهي في هفوة اسمها "زلة لسان"، ولكن ما سبب الوقوع في الهفوات الكلامية؟ هل هي فعلاً تفضح نيات وأمنيات مدفونة في "اللاوعي"؟في مقال على موقع "سيكولوجي توداي"، ......
#سيكولوجية
#الهفوات
#هناك
#عربي
#يقول
#يطفح
#القلب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751636
الحوار المتمدن
حنان بديع - سيكولوجية الهفوات هناك مثل عربي يقول : ما يطفح به القلب يزلق به اللسان، فهل هذا صحيح وهل لزلات اللسان ما يغفرها أم…