الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مزهر جبر الساعدي : القضية الفلسطينية: منصة لتجميل وجوه الانظمة العربية
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (القضية الفلسطينية: منصة لتجميل وجوه الانظمة العربية)طالما كانت القضية الفلسطينية؛ المنصة التي يسوق النظام العربي، وهنا اقصد اي نظام عربي؛ المقبولية، امام شعبه. وقد كان هذا الوضع؛ هو السائد، قبل سنوات قليلة. مع ان الاوضاع في المنطقة العربية، وحتى في جوارها؛ لاحقا قبل سنوات، قد تغيرت ولاتزال هي في الطريق الى تغيرات اخرى، ربما هي اكبر من التغيرات التي نلمسها ونشاهدها الآن، في الساحة العربية، وفي جوارها. اؤكد حتى الانظمة التي طبعت مع اسرائيل في الوقت الحاضر والاخرى التي هي في الطريق الى التطبيع المجاني مع اسرائيل؛ اكدت عند قيامها في عملية التطبيع؛ بانها سوف لن تتخلى عن حق فلسطين في دولة ذات سيادة، وان هذه العلاقة مع اسرائيل محكومة بهذا الشرط. لكن الحقيقة كانت على الضد من هذا؛ فقد توسعت العلاقة بين هذه الانظمة واسرائيل في الاشهر السابقة وهي اي هذه العلاقة لا تزال تتطور في هذا الاتجاه؛ واكبر مثال على هذا التطور؛ القمة الثلاثية بين الرئيس المصري وولي عهد ابو ظبي ورئيس وزراء اسرائيل في شرم الشيخ. وحسب ما سرب او ما تناقلته وسائل الاعلام سواء العربية او العبرية؛ بان هناك طرح عن ناتو عربي اسرائيلي لمواجهة التحديات في المنطقة العرية وفي جوارها، وهنا ما هو مقصود بهذه التحديات هو مواجهة التغول الايراني في المنطقة العربية بحسب وجهة نظر هذه الانظمة واعلامها. أما الدول التي تدعي انها في محور المقاومة او الممانعة او سمها بما تريد ان تسميها؛ بان هذا النظام لن يطبع مع اسرائيل الا بعد حصول الفلسطينيين على حقوقهم، أو يقول بالتسوية التي يقبل بها الفلسطينيين؛ جاء هذا القول على لسان وزير سوري سابق او حالي لا اعرف على وجهة الدقة واليقين، كما انه عضو في القيادة المركزية للحزب البعث في سوريا، واكمل بان سوريا لن تطبع مع اسرائيل حتى لو تخلت اسرائيل عن الجولان، وهي اي سوريا لم تتخلَ عن فلسطين، وهي تتعرض لحرب كونية عليها، كيف بها ان تتخلى عنها في هذه الظروف.( المقتبس بالمعنى وليس حرفيا، ومنقول من ايضاح للكاتب والاعلامي الفلسطيني، كمال خلف.. على صفحات الراي اليوم) ان هذه المواقف والتي من وجهة نظري المتواضعة؛ لا تمت بصلة من اي نوع كانت، للمواقف الداعمة للفلسطينيين، بل ان العكس هو الصحيح، اي ما يجري هو تمييع لهذه القضية والالتفاف عليها بطرق مختلفة ومتنوعة، وربما لا تخطر على بال اي احد. ان هذا الالتفاف على حق الفلسطينيين في دولة ذات سيادة، حسب ما جاء في المبادرة العربية والتي طواها النسيان او ان الانظمة العربية وضعتها على رف الانتظار او الاصح على رف الاهمال، وطبقا لمقتضيات قرارات مجلس الامن الدولي: 338، و442 اللذان لم يجر الحديث عنهما ولو بحرف واحد. ان هذه المواقف المخادعة تقود الى ان نسأل الاسئلة التالية:اولا: هل قامت تلك الانظمة، سواء المطبعة، او التي هي في الطريق الى التطبيع؛ بالضغط على اسرائيل بالتوقف عن بناء او اقامة المستوطنات الاسرائيلية في الضفة الغربية وفي القدس، وهنا ما اقصده بالضغط هو التطبيع مقابل هذا التوقف، وغير هذا الذي سو ف نأتي عليه تاليا في هذه السطور المتواضعة. ان الجواب على هذا السؤال هو ان هذه الانظمة لم تقم او لم تشر الى ذلك مع اسرائيل حتى لو اشارة لا غير. بل انها استمرت في توسيع مجالات التعاون الى ابعد مدى، وفي جميع الاصعدة، وفي تزامن مع جرائم اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني.ثانيا: اقامة مشاريع بالتعاون مع اسرائيل او انها اي اسرائيل طرفا اساسيا فيها؛ سكك حديد تربط اسرائيل بدول الخليج العربي، ترتبط بأوروبا عن طريق تركيا، وبالموانيء الاسرائيلية، وعلى ا ......
#القضية
#الفلسطينية:
#منصة
#لتجميل
#وجوه
#الانظمة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750826
عباس علي العلي : القضية المختارة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الدين في مواجهة مباشرة من الإنسان الذي يظن أنه أخطأ في الأختيار وعليه أن يعيد حساباته من جديد ويلقي بالسبب واللائمة ليس على أختياره هو بل على ما أختار , منطقيا هذا الاتهام ومهما كانت تبريراته وحججه القائمة لا يمكن أن يكون منطقيا إلا إذا مارس المختار (القضية المختارة ) سياسة سلب وأستلاب ملجئ يفقد من أختار القدرة على الوعي بقراره , بمعنى من يتهم الدين أنه السبب في كل هذه الفوضى والعبثية والظلم الآن وليس قبل ,الآن تخلص من قهرية سلطة الدين وإلجائه المفرط وقد أعلن الحقيقة على الملأ , هذا الإدعاء كاذب من أصله لأن من سار بالدين ونظر وفلسف ودافع بكل قوة عنه هو هذا الإنسان الدعي وليس شرطي الدين الذي جاء معه ليلزم الناس تحت عوامل التهديد والقوة بضرورة الإيمان .أكثر ما توجه سهام النقد والاتهام من بعض المبهورين بإنجازات العلم ومنجزاته التي تتخطى قدرة عقولهم على فهم ما يجري فيظن أن العلم هو الحقيقة المطلقة الوحيدة والصحيحة في الوجود وما عداه مجرد خيال مريض وتوهم عبثي لا قيمة له أمام ما يطرحه العلم ,الحقيقة المرة التي لا مناص من فضحها أن نلاحظ قبل أن نباشر بذلك جملة من النقاط المهمة والضرورية لبيان حقائق العلم أولا وهي :.• العلم الذي يقصدونه وفي جميع مراحله إنما هو نتاج وعي الإنسان وقدرته على أن يرفع الحجاب وبشجاعة عن مجهولات شكلن ولمدة طويلة نوع من المحذور البحثي أو حتى التفكير بعدم واقعية وجودها كغيب مستور أو مجهول لا يمكن قهره ,وبالتالي نظرية أن الإنسان كان مستلب الوعي أمام الدين تهتز منذ أن باشر العلم أول خطواته باكتشاف الحرف والنار والزراعة وكلها حدثت قبل أنتشار مفاهيم وآليات التدين بزمن .• العلم ككيان واقعي متبلور هو الأبن الشرعي الذي ولد من رحم الدين أما من حاجات متصلة به أو متفرعة من وجوده ,وابتدأ من الحضارات الأولى التي أختطت منهج المعرفة وبناء أسس حضارتها التي كان الدين يقودها حضر العلم كحاجة مرافقة للدين وللحضارة ,وبالتالي تجريد العلم من هذه العلاقة طعنا بوجودية العلم ومخالفا للمنطق التأريخي له .• العلم مجردا وكقوانين وقواعد لم ينكر الدين طبعا نقصد هنا القيم العملية التي يستند لها في أصل إنطلاقته الأولى والتطورات والتحولات الكونية التي بنيت على ذلك الأساس السليم ,معتبرا أن كل مجهول أو غيب ما لم يبحثه هو في منهجيته ومنطق العلم التجريبي ,لا يمكن الحكم عليه إلا أنه واقع بحاجة للبرهنة والكشف حتى يصل العلم فيه للتقرير واليقين القاطع , أما الدعوات التي نسمعها من تناقض الدين والعلم فهي أما مزايدات تبريرية للخروج من نطاق الدين وشيطنته ,أو قلة معرفة وجهل بالعلم ذاته وسيرورته التأريخية من صيرورة أولى أبتدأت بعلاقة الإنسان الكائن الجديد على الوجود بما يحمل وما يتأمل أن يفعل .• الشيء الملفت للنظر وكحقيقة علمية لا بد من مراعاتها في البناء والإنطلاق أن العلم يفترض أولا الإحاطة بالقضية من جميع نواحيها ومن ثم مباشرة النقد بناء على إحاطة الدارس من خلال أساليب المقارنة والمقاربة والتفكيك والتصنيف والترميز الفاحص للأصيل عن المحرف وصولا إلى جوهر القضية المبحوثة أو التي هي قيد الدراسة ,ثم مقارنة النتائج المتحصلة مع اليقنيات النسبية التي فيها نوع من الثبات العلمي لتقرير الموافقة والمخالفة .وهذا يستوجب أولا أن يكون الباحث في المخالفة بين الدين والعلم على إطلاع تام بالمنطق الديني ومنهجيته وما يتفرع من ذلك من مسائل ووسائل في فهم الدين , بمعنى أخر يجب أن يكون متبحرا بالدين وعارفا وكاشفا لكل أسراره حتى يتمكن من نقد القضية الدينية بوسائله العلمية الت ......
#القضية
#المختارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750967