محمد علي مقلد : للحرية حدود حتى في -الحرة-
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد ظننت أنني سأكون حراً على محطة "الحرة". لم يخب ظني. قلت ما أريد عند تسجيل البرنامج. غير أن مقص الرقابة، وهو في الحرة غيره في سواها، اقتطع من الكلام ما يناسب الوقت المخصص للبرنامج. معايير "الرقيب" في اختيار المهم أخفت من كلامي ما حسبته بمعاييري أنه هو الأهم. عند المشاهدة تفاجأت بحوار غير مكتمل.البرنامج مخصص للحديث عن ذكرى اغتيال الحريري، فأي قراءة نختار؟ لا شك أن الكلام المستعاد عن الجريمة بات أمراً مملاً، بل عديم الجدوى، إذ ليس أسهل من أن تكون ممانعاً فتشتم وتهدد وتتوعد أو أن تكون سيادياً فترفع شعار تحريرالوطن من الاحتلالات. غير أن معايير البحث عن الحقيقة لا تأتلف مع سجالات المحازبين. من قتل رفيق الحريري وماذا بعد اعتكاف سعد الحريري، ولبنان إلى أين؟ تلك هي الأسئلة. ذهبت بعيداً في الإجابة. الاغتيال لم يكن لشخص بل لمشروع عنوانه الاستثمار الناجح في العلم وفي المال لإخراج البلد من الحرب الأهلية وإدخاله في عالم الرأسمالية بكل المعاني والقيم السائدة في بلاد الاقتصاد الحر والدول الديمقراطية. معارضو هذا المشروع هم من قتلوه. القوى القومية واليسارية وتيارات الإسلام السياسي وبعض القوى السيادية .قد يقال إن في هذا التعميم تضييعاً للحقيقة الجنائية. هذا صحيح، لكنه بحث عن حقيقة سياسية لا يهتم بها القضاء ولا المحكمة الدولة ولا تكترث لها المماحكات السياسية الممجوجة. هذا ما أكده وجسده الاتفاق الرباعي بعد الاغتيال مباشرة، وتوزيع الحلوى ابتهاجاً بعمليات القتل، واحتلال وسط المدينة وإقفاله لسنوات طويلة والتصويب الدائم على مشروع صوليدير. وهو تكشف بوضوح خلال المواجهات مع الثورة اللبنانية بعد 17 تشرين الأول 2019، ثم في التدمير الممنهج لبنية الدولة والوطن على يد منظومة الفساد والنهب.في حوار مع رفيق الحريري عام 1998 في منزل الفضل شلق قال لنا، ما تطلبونه مني من أجل بناء الدولة ليس مسموحاً لنا أن ننفذه. هي إشارة إلى نظام الوصاية من غير شك، لكن اللبيب يعرف أن اللبنانيين لم يقصروا في تدمير الدولة، بمن في ذلك المتاجرون بالشعار، بل والذين يرفعونه بإخلاص ويعملون نقيضاً لمضمونه، أقصد بذلك الرأسمالية اللبنانية التي تخلت، منذ الاستقلال حتى اليوم، عن مهمتها في تولي السلطة السياسية، وأوكلتها لبقايا الاقطاع السياسي في المرحلة الأولى وللميليشيات المسلحة في مرحلة لاحقة، ثم لميليشيات غير مسلحة في مرحلة الانهيار الحالي.قد يكون القاتل فرداً أو مجموعة أو جهة أو دولة، لكن أعداء مشروع الحريري جبهة ممتدة من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين. هم ليسوا فحسب زعماء المربعات الأمنية أو المربعات الطائفية أو المربعات القضائية والإدارية، بل كل من ضرب مسماراً في نعش الدولة من أول انتهاك داخلي لسيادتها باستدراج الخارج أو استدعائه إلى آخر ما تفتقت عنه عبقريات المنظومة الحاكمة من انتهاك للدستور والقوانين وتدمير المؤسسات ونهب المال العام والتفريط بالثروة الوطنية وإفقار الشعب اللبناني وتشريده في أربع أرجاء الكون.حلفاء رفيق الحريري وأعداؤه عابوا عليه أنه "أوقف العد" فتضامنوا ضده لمنعه من التمدد داخل حصونهم الطائفية ولمحاصرته في طائفته تمهيداً لاتهام الطائفة كلها بالإرهاب والتطرف، لكن طائفته خذلتهم، فلم يسعَ أحد من زعمائها، من رياض الصلح حتى رفيق الحريري، لبناء مشروع السنية السياسية على غرار ما فعلته المارونية السياسية والشيعية السياسية اللتين كانتاً تجسيدا للتطرف بعينه."الحرة" حرة في اختيار معاييرها لتقتطع من الكلام ما تشاء ولتعيد مونتاج الحوار كما تشاء، ولنا حرية الاعتراض والتصويب، وا ......
#للحرية
#حدود
#-الحرة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747489
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد ظننت أنني سأكون حراً على محطة "الحرة". لم يخب ظني. قلت ما أريد عند تسجيل البرنامج. غير أن مقص الرقابة، وهو في الحرة غيره في سواها، اقتطع من الكلام ما يناسب الوقت المخصص للبرنامج. معايير "الرقيب" في اختيار المهم أخفت من كلامي ما حسبته بمعاييري أنه هو الأهم. عند المشاهدة تفاجأت بحوار غير مكتمل.البرنامج مخصص للحديث عن ذكرى اغتيال الحريري، فأي قراءة نختار؟ لا شك أن الكلام المستعاد عن الجريمة بات أمراً مملاً، بل عديم الجدوى، إذ ليس أسهل من أن تكون ممانعاً فتشتم وتهدد وتتوعد أو أن تكون سيادياً فترفع شعار تحريرالوطن من الاحتلالات. غير أن معايير البحث عن الحقيقة لا تأتلف مع سجالات المحازبين. من قتل رفيق الحريري وماذا بعد اعتكاف سعد الحريري، ولبنان إلى أين؟ تلك هي الأسئلة. ذهبت بعيداً في الإجابة. الاغتيال لم يكن لشخص بل لمشروع عنوانه الاستثمار الناجح في العلم وفي المال لإخراج البلد من الحرب الأهلية وإدخاله في عالم الرأسمالية بكل المعاني والقيم السائدة في بلاد الاقتصاد الحر والدول الديمقراطية. معارضو هذا المشروع هم من قتلوه. القوى القومية واليسارية وتيارات الإسلام السياسي وبعض القوى السيادية .قد يقال إن في هذا التعميم تضييعاً للحقيقة الجنائية. هذا صحيح، لكنه بحث عن حقيقة سياسية لا يهتم بها القضاء ولا المحكمة الدولة ولا تكترث لها المماحكات السياسية الممجوجة. هذا ما أكده وجسده الاتفاق الرباعي بعد الاغتيال مباشرة، وتوزيع الحلوى ابتهاجاً بعمليات القتل، واحتلال وسط المدينة وإقفاله لسنوات طويلة والتصويب الدائم على مشروع صوليدير. وهو تكشف بوضوح خلال المواجهات مع الثورة اللبنانية بعد 17 تشرين الأول 2019، ثم في التدمير الممنهج لبنية الدولة والوطن على يد منظومة الفساد والنهب.في حوار مع رفيق الحريري عام 1998 في منزل الفضل شلق قال لنا، ما تطلبونه مني من أجل بناء الدولة ليس مسموحاً لنا أن ننفذه. هي إشارة إلى نظام الوصاية من غير شك، لكن اللبيب يعرف أن اللبنانيين لم يقصروا في تدمير الدولة، بمن في ذلك المتاجرون بالشعار، بل والذين يرفعونه بإخلاص ويعملون نقيضاً لمضمونه، أقصد بذلك الرأسمالية اللبنانية التي تخلت، منذ الاستقلال حتى اليوم، عن مهمتها في تولي السلطة السياسية، وأوكلتها لبقايا الاقطاع السياسي في المرحلة الأولى وللميليشيات المسلحة في مرحلة لاحقة، ثم لميليشيات غير مسلحة في مرحلة الانهيار الحالي.قد يكون القاتل فرداً أو مجموعة أو جهة أو دولة، لكن أعداء مشروع الحريري جبهة ممتدة من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين. هم ليسوا فحسب زعماء المربعات الأمنية أو المربعات الطائفية أو المربعات القضائية والإدارية، بل كل من ضرب مسماراً في نعش الدولة من أول انتهاك داخلي لسيادتها باستدراج الخارج أو استدعائه إلى آخر ما تفتقت عنه عبقريات المنظومة الحاكمة من انتهاك للدستور والقوانين وتدمير المؤسسات ونهب المال العام والتفريط بالثروة الوطنية وإفقار الشعب اللبناني وتشريده في أربع أرجاء الكون.حلفاء رفيق الحريري وأعداؤه عابوا عليه أنه "أوقف العد" فتضامنوا ضده لمنعه من التمدد داخل حصونهم الطائفية ولمحاصرته في طائفته تمهيداً لاتهام الطائفة كلها بالإرهاب والتطرف، لكن طائفته خذلتهم، فلم يسعَ أحد من زعمائها، من رياض الصلح حتى رفيق الحريري، لبناء مشروع السنية السياسية على غرار ما فعلته المارونية السياسية والشيعية السياسية اللتين كانتاً تجسيدا للتطرف بعينه."الحرة" حرة في اختيار معاييرها لتقتطع من الكلام ما تشاء ولتعيد مونتاج الحوار كما تشاء، ولنا حرية الاعتراض والتصويب، وا ......
#للحرية
#حدود
#-الحرة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747489
الحوار المتمدن
محمد علي مقلد - للحرية حدود حتى في -الحرة-
عزز محب : حدود العولمة الرأسمالية : العودة للحرب لإعادة تنظيم الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#عزز_محب ليست الرأسمالية مجرد نظام لإنتاج وتوزيع البضائع والخدمات، بل هي أيضا مسلسل متواصل من التدمير والبناء. لكن الطابع للرأسمالية، لا يظهر بشكل واضح إلا خلال الأزمات الكبرى. وبما أن الأزمات الاقتصادية دورية، فانه لا يمكن تصور عالم رأسمالي خال من الحروب والنزاعات المسلحة. ليس لان القادة الرأسماليين هوايتهم هي القتل والتدمير (على الأقل بالنسبة للأسوياء منهم) بل لكون الحروب الرأسمالية لها دور اقتصادي مزدوج: "التدمير" حينما يتوقف نظام التراكم عن النمو و" إعادة البناء" لتجديد الشروط العامة لتراكم الرأسمال. ---------------------------------------------------- الدور المزدوج للحروب الرأسماليةبالعودة إلى أرشيف تاريخ الرأسمالية، يمكننا التوقف على دورية الحروب كلحظات متزامنة مع فترات توسع الراسمالية وانكماشها . ويمكن أن نستنج من ذلك أن "السلم" و"الحرب" يشكلان معا حلقتين متلازمتين في مسلسل تراكم الرأسمال. لكن علينا التمييز بين "الحروب الصغيرة" (كالحروب الثنائية والإقليمية) كنزاع بين قوتين أو ثلاث حول المجال الحيوي لتراكم الرأسمال "الوطني" وبين "الحروب الكبرى" كنزاع بين القوى الرأسمالية (الكبرى منها على الخصوص) حول الشروط العامة لتراكم الرأسمال . وفق هذا التمييز،تمثل الحرب العالمية الأولى والثانية مثالين مرجعيين لتوضيح الوظيفة المزدوجة للحرب. ففي حين كانت وظيفة الحرب العالمية الأولى هي تدمير"العالم القديم" لإنهاء مائة عام من السلام (1815-1914) كانت وظيفة الثانية إعادة تنظيم العالم على أسس جديدة (السلام والديمقراطية) لتجديد الشروط العامة لتراكم الرأسمال. لكن علينا الانتباه. قبل الحرب العالمية الأولى (1914-1918 ) عرف العالم سلسلة من الحروب الإقليمية بين القوى الأوربية (بين روسيا وبريطانيا 1854-1856، بين فرنسا والنمسا 1859، بين بروسيا والنمسا 1866-1867، بين فرنسا وبروسيا 1870-1871 ). لم تكن هذه الحروب بحجم "حرب كبرى" لتغيير(تدمير) الشروط القديمة لتراكم الرأسمال، لكنها مهدت لها، فكانت الحرب العالمية الأولى. وقد كانت وظيفة هذه الحرب هي فرض (بالقوة) مهمة الانتقال من "الليبرالية التنافسية" كإطار عام للتراكم الرأسمالي إلى إطار عام جديد (لم يكن واضحا عشية اشتعال الحرب بين القوى الأوربية). لكن نجاح الحرب في تغيير قواعد التراكم الرأسمالي على صعيد كل بلد (تغيير نظام الإنتاج، علاقات الشغل، التجارة الدولية) لم يكن كافيا لخلق شروط "إعادة إنتاج موسعة" لتراكم رأسمالي على صعيد عالمي.ما هي "الشروط العامة" لإعادة إنتاج موسعة للرأسمال؟ علينا الانتباه إلى أن "الشروط العامة" لإعادة إنتاج نظام تراكم رأسمالي مستقر ودائم، هي شروط تتجاوز"الشروط الخاصة" لتراكم الرأسمال ضمن «حدود وطنية" أو على صعيد فرع من فروع الرأسمال ( الصناعي او التجاري او المالي). وهي شروط يستحيل و يصعب تحقيقها من خلال "التوافق" بين مختلف القوى الرأسمالية. وتتمثل وظيفة الحرب في فرض هذا "التوافق" بقوة السلاح . (وبشكل أدق القوى الرأسمالية التي تملك قوة فرض هذه الشروط). تتمثل الشروط العامة لإعادة إنتاج نظام تراكم رأسمالي مستقر ودائم فيما يلي: 1-تغيير جذري على مستوى علاقة الدولة بالمجتمع : تغيير شروط الصراع الطبقي على الصعيد الوطني لتراكم الرأسمال العالمي 2-تغيير نوعي على مستوى علاقة الدول الرأسمالية فيما بينها، خاصة على مستوى "قيادة" النظام الرأسمالي: تغيير شروط خوض الصراع الطبقي على الصعيد الدولي لحماية استقرار نظام التراكم على مدى طويل. 3-تغيير على ......
#حدود
#العولمة
#الرأسمالية
#العودة
#للحرب
#لإعادة
#تنظيم
#الرأسمالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749955
#الحوار_المتمدن
#عزز_محب ليست الرأسمالية مجرد نظام لإنتاج وتوزيع البضائع والخدمات، بل هي أيضا مسلسل متواصل من التدمير والبناء. لكن الطابع للرأسمالية، لا يظهر بشكل واضح إلا خلال الأزمات الكبرى. وبما أن الأزمات الاقتصادية دورية، فانه لا يمكن تصور عالم رأسمالي خال من الحروب والنزاعات المسلحة. ليس لان القادة الرأسماليين هوايتهم هي القتل والتدمير (على الأقل بالنسبة للأسوياء منهم) بل لكون الحروب الرأسمالية لها دور اقتصادي مزدوج: "التدمير" حينما يتوقف نظام التراكم عن النمو و" إعادة البناء" لتجديد الشروط العامة لتراكم الرأسمال. ---------------------------------------------------- الدور المزدوج للحروب الرأسماليةبالعودة إلى أرشيف تاريخ الرأسمالية، يمكننا التوقف على دورية الحروب كلحظات متزامنة مع فترات توسع الراسمالية وانكماشها . ويمكن أن نستنج من ذلك أن "السلم" و"الحرب" يشكلان معا حلقتين متلازمتين في مسلسل تراكم الرأسمال. لكن علينا التمييز بين "الحروب الصغيرة" (كالحروب الثنائية والإقليمية) كنزاع بين قوتين أو ثلاث حول المجال الحيوي لتراكم الرأسمال "الوطني" وبين "الحروب الكبرى" كنزاع بين القوى الرأسمالية (الكبرى منها على الخصوص) حول الشروط العامة لتراكم الرأسمال . وفق هذا التمييز،تمثل الحرب العالمية الأولى والثانية مثالين مرجعيين لتوضيح الوظيفة المزدوجة للحرب. ففي حين كانت وظيفة الحرب العالمية الأولى هي تدمير"العالم القديم" لإنهاء مائة عام من السلام (1815-1914) كانت وظيفة الثانية إعادة تنظيم العالم على أسس جديدة (السلام والديمقراطية) لتجديد الشروط العامة لتراكم الرأسمال. لكن علينا الانتباه. قبل الحرب العالمية الأولى (1914-1918 ) عرف العالم سلسلة من الحروب الإقليمية بين القوى الأوربية (بين روسيا وبريطانيا 1854-1856، بين فرنسا والنمسا 1859، بين بروسيا والنمسا 1866-1867، بين فرنسا وبروسيا 1870-1871 ). لم تكن هذه الحروب بحجم "حرب كبرى" لتغيير(تدمير) الشروط القديمة لتراكم الرأسمال، لكنها مهدت لها، فكانت الحرب العالمية الأولى. وقد كانت وظيفة هذه الحرب هي فرض (بالقوة) مهمة الانتقال من "الليبرالية التنافسية" كإطار عام للتراكم الرأسمالي إلى إطار عام جديد (لم يكن واضحا عشية اشتعال الحرب بين القوى الأوربية). لكن نجاح الحرب في تغيير قواعد التراكم الرأسمالي على صعيد كل بلد (تغيير نظام الإنتاج، علاقات الشغل، التجارة الدولية) لم يكن كافيا لخلق شروط "إعادة إنتاج موسعة" لتراكم رأسمالي على صعيد عالمي.ما هي "الشروط العامة" لإعادة إنتاج موسعة للرأسمال؟ علينا الانتباه إلى أن "الشروط العامة" لإعادة إنتاج نظام تراكم رأسمالي مستقر ودائم، هي شروط تتجاوز"الشروط الخاصة" لتراكم الرأسمال ضمن «حدود وطنية" أو على صعيد فرع من فروع الرأسمال ( الصناعي او التجاري او المالي). وهي شروط يستحيل و يصعب تحقيقها من خلال "التوافق" بين مختلف القوى الرأسمالية. وتتمثل وظيفة الحرب في فرض هذا "التوافق" بقوة السلاح . (وبشكل أدق القوى الرأسمالية التي تملك قوة فرض هذه الشروط). تتمثل الشروط العامة لإعادة إنتاج نظام تراكم رأسمالي مستقر ودائم فيما يلي: 1-تغيير جذري على مستوى علاقة الدولة بالمجتمع : تغيير شروط الصراع الطبقي على الصعيد الوطني لتراكم الرأسمال العالمي 2-تغيير نوعي على مستوى علاقة الدول الرأسمالية فيما بينها، خاصة على مستوى "قيادة" النظام الرأسمالي: تغيير شروط خوض الصراع الطبقي على الصعيد الدولي لحماية استقرار نظام التراكم على مدى طويل. 3-تغيير على ......
#حدود
#العولمة
#الرأسمالية
#العودة
#للحرب
#لإعادة
#تنظيم
#الرأسمالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749955
الحوار المتمدن
عزز محب - حدود العولمة الرأسمالية : العودة للحرب لإعادة تنظيم الرأسمالية