حمدي حمودي : العلاقات الجزائرية-الفرنسية -الوجه الآخر-...
#الحوار_المتمدن
#حمدي_حمودي في كثير من الأحيان تكون ردود الأفعال تؤشر الى مصدر الفعل.وفي الأيام السابقة برز ردا فعل تمت ملاحظتهما مباشرة هما رد "ماري لوبان" زعيمة اليمين الفرنسي المتشدد، و"مانويل ماكرون" الرئيس الفرنسي الحالي. من بين الكثير من ردود الفعل. فالأولى كان تخوفها من الأموال الجزائرية التي تضخ الى الجزائر من قبل المهاجرين الجزائريين في فرنسا، والتي صرحت بأن 1.5 مليار أورو تضخ في الخزينة الجزائرية. والثاني من الاعتراف والتكريم ل "الحركى" الجزائريون الذين حاربوا مع فرنسا ضد الجزائر.وفي كلي ردي الفعل يقف منتصبا الفعل الجزائري المتمثل في القوة الفاعلة المتمثلة في الجالية الجزائرية كقوة بشرية تعدادا وزخما اقتصاديا.وفي الدبلوماسية النشطة الجزائرية اليوم تمت إضافة الجالية الجزائرية الى مهام وزارة الخارجية في إشارة الى صلة الربط القوية وإبراز لأهمية دور تلك القوة في خطة الدبلوماسية الاستباقية الحازمة التي تنتهجها جزائر اليوم.استثمارات ضخمة تنتظر الأموال الجزائرية للقدوم الى الجزائر للاستثمار في بيئة جديدة الأراضي الصحراوية الشاسعة التي تمتلكها الجزائر مليونا كلم مربع مع تعداد سكاني شبابي ملائم للنهضة والتوفير المستمر للمياه المكتشفة في الجنوب والطاقة المتنوعة من غاز وبترول وشمس ورياح.تسارع كبير من أعلى قمة في البلد الرئيس الجزائري في تحسين وضمان الأطر القانونية التي تحمي الاستثمار من خلال القضاء على الوسطاء والمضاربين.الجزائر تملك قوة وطنية ضخمة من السكان تعيش في فرنسا وستتجه نحوها الدبلوماسية الجزائرية لتنظيمها وتوجيهها نحو الربح والاستثمار في بلدها الجزائر. مما سيؤمن للجزائر العملة الصعبة والاستثمارات المربحة وتنوع مصادر الدخل بعيدا عن البترول والغاز وغيرهما من مواد الخام.ضخت الجزائر نحو فرنسا الآلاف من اليد العاملة المثمرة [ أطباء – مهندسين- خبراء – والكثير من الخريجين ] في سنوات سابقة وهو ما تحاول الجزائر إعادته مع الأموال التي يملكها هؤلاء وشجع الرئيس الجزائري على فتح أبناك جديدة في الجزائر ومصارف إسلامية وغيرها.ردة فعل فرنسا أمام السياسة الجزائرية بدأت جبانة ومرتبكة من حيث إحياء الحركيين وتوقيف الكثير من التأشيرات أمام حركة الدبلوماسيين الجزائريين.الرد الجزائري كان واضحا هو خسارة الشراكة الفرنسية وتبديلها بغيرها أو على أقل تقدير الحد من التواجد الفرنسي في الجزائر.وتعتبر الجزائر بوابة كبيرة للاستثمار وتوجد الشركات الفرنسية في الجزائر بشكل واسع لكن يوجد البديل أيضا.الوجه الخفي في العلاقات الاقتصادية الجزائرية الفرنسية ليس في السياسة إنه في الاقتصاد بالدرجة الأولى.محاولة إضعاف الجزائر سياسيا وإعلاميا من أجل الضغط عليها اقتصاديا الشيء الذي ترد عليه الجزائر اليوم بشكل مباشر وحازم.نعتقد أن الجزائر تمر بإعادة هيكلة وتعافي وتتموقع مصالح الاستثمار فيها وكل دولة تحاول أن تجد مكان في تبادل مثمر مع بلد مستقر وواعد وليس مصلحة فرنسا في الاستمرار في فقد النقاط والذهاب الى مناوشات جانبية خاسرة يمكن استثمارها في المفيد لمصالح البلدين. ......
#العلاقات
#الجزائرية-الفرنسية
#-الوجه
#الآخر-...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734574
#الحوار_المتمدن
#حمدي_حمودي في كثير من الأحيان تكون ردود الأفعال تؤشر الى مصدر الفعل.وفي الأيام السابقة برز ردا فعل تمت ملاحظتهما مباشرة هما رد "ماري لوبان" زعيمة اليمين الفرنسي المتشدد، و"مانويل ماكرون" الرئيس الفرنسي الحالي. من بين الكثير من ردود الفعل. فالأولى كان تخوفها من الأموال الجزائرية التي تضخ الى الجزائر من قبل المهاجرين الجزائريين في فرنسا، والتي صرحت بأن 1.5 مليار أورو تضخ في الخزينة الجزائرية. والثاني من الاعتراف والتكريم ل "الحركى" الجزائريون الذين حاربوا مع فرنسا ضد الجزائر.وفي كلي ردي الفعل يقف منتصبا الفعل الجزائري المتمثل في القوة الفاعلة المتمثلة في الجالية الجزائرية كقوة بشرية تعدادا وزخما اقتصاديا.وفي الدبلوماسية النشطة الجزائرية اليوم تمت إضافة الجالية الجزائرية الى مهام وزارة الخارجية في إشارة الى صلة الربط القوية وإبراز لأهمية دور تلك القوة في خطة الدبلوماسية الاستباقية الحازمة التي تنتهجها جزائر اليوم.استثمارات ضخمة تنتظر الأموال الجزائرية للقدوم الى الجزائر للاستثمار في بيئة جديدة الأراضي الصحراوية الشاسعة التي تمتلكها الجزائر مليونا كلم مربع مع تعداد سكاني شبابي ملائم للنهضة والتوفير المستمر للمياه المكتشفة في الجنوب والطاقة المتنوعة من غاز وبترول وشمس ورياح.تسارع كبير من أعلى قمة في البلد الرئيس الجزائري في تحسين وضمان الأطر القانونية التي تحمي الاستثمار من خلال القضاء على الوسطاء والمضاربين.الجزائر تملك قوة وطنية ضخمة من السكان تعيش في فرنسا وستتجه نحوها الدبلوماسية الجزائرية لتنظيمها وتوجيهها نحو الربح والاستثمار في بلدها الجزائر. مما سيؤمن للجزائر العملة الصعبة والاستثمارات المربحة وتنوع مصادر الدخل بعيدا عن البترول والغاز وغيرهما من مواد الخام.ضخت الجزائر نحو فرنسا الآلاف من اليد العاملة المثمرة [ أطباء – مهندسين- خبراء – والكثير من الخريجين ] في سنوات سابقة وهو ما تحاول الجزائر إعادته مع الأموال التي يملكها هؤلاء وشجع الرئيس الجزائري على فتح أبناك جديدة في الجزائر ومصارف إسلامية وغيرها.ردة فعل فرنسا أمام السياسة الجزائرية بدأت جبانة ومرتبكة من حيث إحياء الحركيين وتوقيف الكثير من التأشيرات أمام حركة الدبلوماسيين الجزائريين.الرد الجزائري كان واضحا هو خسارة الشراكة الفرنسية وتبديلها بغيرها أو على أقل تقدير الحد من التواجد الفرنسي في الجزائر.وتعتبر الجزائر بوابة كبيرة للاستثمار وتوجد الشركات الفرنسية في الجزائر بشكل واسع لكن يوجد البديل أيضا.الوجه الخفي في العلاقات الاقتصادية الجزائرية الفرنسية ليس في السياسة إنه في الاقتصاد بالدرجة الأولى.محاولة إضعاف الجزائر سياسيا وإعلاميا من أجل الضغط عليها اقتصاديا الشيء الذي ترد عليه الجزائر اليوم بشكل مباشر وحازم.نعتقد أن الجزائر تمر بإعادة هيكلة وتعافي وتتموقع مصالح الاستثمار فيها وكل دولة تحاول أن تجد مكان في تبادل مثمر مع بلد مستقر وواعد وليس مصلحة فرنسا في الاستمرار في فقد النقاط والذهاب الى مناوشات جانبية خاسرة يمكن استثمارها في المفيد لمصالح البلدين. ......
#العلاقات
#الجزائرية-الفرنسية
#-الوجه
#الآخر-...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734574
الحوار المتمدن
حمدي حمودي - العلاقات الجزائرية-الفرنسية -الوجه الآخر-...
علي محمد اليوسف : سؤال المجلة الثقافية الجزائرية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف المجلة الثقافية الجزائرية : في رصيدك الابداعي العديد من المؤلفات الفلسفية المهمة كنتاج جهد فكري عميق, ضمن عملية البحث في مفاهيم الثقافة الفلسفية واسئلة المعرفة والوجود ,ما الذي وصل له التفكير الفلسفي لعلي محمد اليوسف؟علي محمد اليوسف: لا حظتم من خلال نشر موقعكم الأغر اني اسابق الزمن بالنشر والسبب هو تأخرظهور طاقتي الفكرية بالفلسفة خارج الاجناس الادبية والمقالات السياسية التي أخذت من جهدي الثقافي الذي أعتبره ضائعا أكثر من ثلاثين عاما ليس على صعيد كتابة مقالات بل حتى على صعيد مؤلفاتي غير الفلسفية التي كانت معظمها تبحث عن هوية لها.مسيرتي الثقافية الحقيقية بدأت العام 2004 وقد اوضحت لكم كيف كانت ظروفي حين اقدمت على طباعة خمس مخطوطات لمؤلفاتي على نطاق مدينتي الموصل. وكي لا ادخلكم معي بتفاصيل لا يحتملها المقام, اول كتاب فلسفي ( سيسيولوجيا الاغتراب... قراءة نقدية منهجية في فلسفة الاغتراب ) اصدرته لي دار الشؤون الثقافية ببغداد عام 2011, بعدها عام 2013 صدر طبعة ثانية عن دار الموسوعات العربية في بيروت عام 2013. ويصدر قريبا طبعة ثالثة قريبا عن دار غيداء بالاردن . بعد اربع سنوات اصدرت لي دار جرير في عمان كتابا بعنوان (اشكالية الثقافي العربي/ مغايرة التجاوز والتجديد), وكان محتوى الكتاب موزّعا بين الفلسفة والفكر والمقالة. في مجال الفكر ركزت بعرض نقدي مقارن الاختلاف في مفهوم مشروع النهضة العربية بين كلا من المفكر محمد عابد الجابري في مرتكزه (نقد العقل العربي) وزميله المفكر الجزائري محمد اركون في مرتكزه نقد (العقل الاسلامي) مقتفيا آثار الحداثة الغربية منهجيا.بعد هذا الكتاب قررت بشكل نهائي التوقف عن الكتابة في الاجناس الادبية أو المقالات السياسية والتوجه نحو الفلسفة بعد امتلاكي ذخيرة فلسفية لا باس بها, فتوالت اصداراتي بالفلسفة عن دار غيداء بالاردن الذين اهتموا بمؤلفاتي ومن بين تلك الاصدارا ت الفلسفية :- الوجود والعقل في التفكير واللغة.- مناظرات نقدية في الفلسفة والفكر.- قضايا فلسفية معاصرة بضوء المنهج المادي الجدلي.- الفلسفة والوعي / فلسفة العقل ونظرية المعنى.- فلسفة اللغة مداخلة نقدية.- نقد في الفلسفة الغربية المعاصرة.- مازق التحول اللغوي في الفلسفة المعاصرة.- الكلمات ومحمولات المعنىتحت الطبع :- الزمان والفلسفة .- الدين والفلسفة.من خلال قراءاتي وكتاباتي الفلسفية وجدت حقيقة لا استغربها أن مجال الكتابة بالفلسفة وتاريخ الفلسفة عموما لم يكن ولن يكون معصوما من الاخطاء بعضها قاتلا. وبالنسبة لي كنت اتدارك باستمرار اخطائي التي غالبا ما أجدها شبحا يلازمني.بماذا حاولت التمايز البحثي في مجال الفلسفة عن غيري؟ الاجابة الضافية ذكرتها في مقدمات كتبي مرارا وتكرارا. مؤلفاتي لا تتمركز حول عرض الموضوع الواحد عند فيلسوف معين, بالنسبة لي خرجت عن هذا القالب الكلاسيكي بمسألتين : الاولى كل كتاب عندي يحتوي من المواضيع المتنوعة المختلفة المتعددة تحاشيا الانزلاق الدوران حول موضوع واحد عند فيلسوف معين الذي يكثر فيه الحشو الزائد والخروج على مركزية العنونة التي اعلن عنها الكاتب. لم اكتب سير ذاتية لفلاسفة باسم الفلسفة.المسألة الثانية التي أتمسك بها حيث لا يمكن لقاريء لا يجد في محتويات مقالاتي ومؤلفاتي المنهج النقدي المادي الذي أعتمده ولا أحيد عنه في بحثي عن الحقيقة. ولا أعطي ثقتي مطلقة بما اقرأه. افكار الفلاسفة ليست مقدسة ولا معصومة من الاخطاء ليس فقط بسبب تقادم الزمن عليها بل حتى في مقاييس عصرها.المسألة الثالث ......
#سؤال
#المجلة
#الثقافية
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738942
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف المجلة الثقافية الجزائرية : في رصيدك الابداعي العديد من المؤلفات الفلسفية المهمة كنتاج جهد فكري عميق, ضمن عملية البحث في مفاهيم الثقافة الفلسفية واسئلة المعرفة والوجود ,ما الذي وصل له التفكير الفلسفي لعلي محمد اليوسف؟علي محمد اليوسف: لا حظتم من خلال نشر موقعكم الأغر اني اسابق الزمن بالنشر والسبب هو تأخرظهور طاقتي الفكرية بالفلسفة خارج الاجناس الادبية والمقالات السياسية التي أخذت من جهدي الثقافي الذي أعتبره ضائعا أكثر من ثلاثين عاما ليس على صعيد كتابة مقالات بل حتى على صعيد مؤلفاتي غير الفلسفية التي كانت معظمها تبحث عن هوية لها.مسيرتي الثقافية الحقيقية بدأت العام 2004 وقد اوضحت لكم كيف كانت ظروفي حين اقدمت على طباعة خمس مخطوطات لمؤلفاتي على نطاق مدينتي الموصل. وكي لا ادخلكم معي بتفاصيل لا يحتملها المقام, اول كتاب فلسفي ( سيسيولوجيا الاغتراب... قراءة نقدية منهجية في فلسفة الاغتراب ) اصدرته لي دار الشؤون الثقافية ببغداد عام 2011, بعدها عام 2013 صدر طبعة ثانية عن دار الموسوعات العربية في بيروت عام 2013. ويصدر قريبا طبعة ثالثة قريبا عن دار غيداء بالاردن . بعد اربع سنوات اصدرت لي دار جرير في عمان كتابا بعنوان (اشكالية الثقافي العربي/ مغايرة التجاوز والتجديد), وكان محتوى الكتاب موزّعا بين الفلسفة والفكر والمقالة. في مجال الفكر ركزت بعرض نقدي مقارن الاختلاف في مفهوم مشروع النهضة العربية بين كلا من المفكر محمد عابد الجابري في مرتكزه (نقد العقل العربي) وزميله المفكر الجزائري محمد اركون في مرتكزه نقد (العقل الاسلامي) مقتفيا آثار الحداثة الغربية منهجيا.بعد هذا الكتاب قررت بشكل نهائي التوقف عن الكتابة في الاجناس الادبية أو المقالات السياسية والتوجه نحو الفلسفة بعد امتلاكي ذخيرة فلسفية لا باس بها, فتوالت اصداراتي بالفلسفة عن دار غيداء بالاردن الذين اهتموا بمؤلفاتي ومن بين تلك الاصدارا ت الفلسفية :- الوجود والعقل في التفكير واللغة.- مناظرات نقدية في الفلسفة والفكر.- قضايا فلسفية معاصرة بضوء المنهج المادي الجدلي.- الفلسفة والوعي / فلسفة العقل ونظرية المعنى.- فلسفة اللغة مداخلة نقدية.- نقد في الفلسفة الغربية المعاصرة.- مازق التحول اللغوي في الفلسفة المعاصرة.- الكلمات ومحمولات المعنىتحت الطبع :- الزمان والفلسفة .- الدين والفلسفة.من خلال قراءاتي وكتاباتي الفلسفية وجدت حقيقة لا استغربها أن مجال الكتابة بالفلسفة وتاريخ الفلسفة عموما لم يكن ولن يكون معصوما من الاخطاء بعضها قاتلا. وبالنسبة لي كنت اتدارك باستمرار اخطائي التي غالبا ما أجدها شبحا يلازمني.بماذا حاولت التمايز البحثي في مجال الفلسفة عن غيري؟ الاجابة الضافية ذكرتها في مقدمات كتبي مرارا وتكرارا. مؤلفاتي لا تتمركز حول عرض الموضوع الواحد عند فيلسوف معين, بالنسبة لي خرجت عن هذا القالب الكلاسيكي بمسألتين : الاولى كل كتاب عندي يحتوي من المواضيع المتنوعة المختلفة المتعددة تحاشيا الانزلاق الدوران حول موضوع واحد عند فيلسوف معين الذي يكثر فيه الحشو الزائد والخروج على مركزية العنونة التي اعلن عنها الكاتب. لم اكتب سير ذاتية لفلاسفة باسم الفلسفة.المسألة الثانية التي أتمسك بها حيث لا يمكن لقاريء لا يجد في محتويات مقالاتي ومؤلفاتي المنهج النقدي المادي الذي أعتمده ولا أحيد عنه في بحثي عن الحقيقة. ولا أعطي ثقتي مطلقة بما اقرأه. افكار الفلاسفة ليست مقدسة ولا معصومة من الاخطاء ليس فقط بسبب تقادم الزمن عليها بل حتى في مقاييس عصرها.المسألة الثالث ......
#سؤال
#المجلة
#الثقافية
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738942
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - سؤال المجلة الثقافية الجزائرية
أسامة هوادف : رسالة مفتوحة إلى وزيرة البيئة الجزائرية
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف رسالة مفتوحة الى السيدة وزيرة البيئة الموضوع : الأضرار البيئية الخطيرة على المحاصيل الحقلية والفواكه بسبب إفرازات التلوث المنبعث من مصنع الأجر في بلدية نقاوس بولاية باتنةالسيدة الوزيرةنصت المادة : 34 الواردة في الفصل الأول المتعلق بحماية المحيط الجوي في القانون رقم : 83-03 المؤرخ في : 22 ربيع الثاني عام 1403 الموافق ل : 5 فبراير 1983 المتعلق بحماية البيئة على أنه : " عندما يكون من شأن الإفراز في المحيط الجوي أن يشكل تهديدا للإنسان والأملاك فإنه يتعين على مرتكبيه تنفيذ كل الإجراءات الضرورية اللازمة لإزالة أو تخفيض هذا الإفراز المتسبب في التلوث " السيدة الوزيرة : ومن هذا المضمار وددت أن أضعكم في صورة ما يحدث من تلوث بيئي في مدينة نڨ-;-اوس بولاية باتنة بصفتي أحد أبناء المدينة، حيث بعد دخول مصنع الأجر بالمنطقة الصناعية حيز النشاط منذ سنوات، يلاحظ بالعين المجردة تأثير التلوث المنبعث من هذا المصنع على الفلاحة والمحاصيل الحقلية لاسيما الفواكه على غرار فاكهة الرمان والمشمش حيث كانت نڨ-;-اوس إلى عهد قريب "عاصمة المشمش" فضلا عن ازدياد حالات الإصابة بالربو والأمراض الصدرية، مما يجعلنا نشتبه في عدم أحترام هذا المصنع للترتيبات الوقائية المنصوص عليها في القانون الجزائري ويحول مدينة نڨ-;-اوس من مدينة المشمش إلى بؤرة للتلوث .السيدة الوزيرة: أننا سلكنا كل سبل من أجل إلزام صاحب المصنع تركيب مصفاة ذات مواصفات عالمية للحد من تلوث ، وقد قام في هذا الصدد النائب السابق في المجلس الشعبي الوطني السيد حسن عريبي بتوجيه سؤال كتابي إلى وزيرة البيئة والطاقات المتجددة سابقة بتاريخ 08 جوان 2020 لكنه لم يتلقى الرد واليوم أجدد مراسلتكم في رسالة مفتوحة من أجل وضعكم في صورة الخطر المحدق بسكان مدينة نڨ-;-اوس بسبب المصنع المذكور من أجل التدخل للتحكم في هذه الوضعية والحد من تلوث ، وفقكم الله في خدمة البلاد والعباد ولا غالب إلا الله .السيد أسامة هوادف/نقاوس ......
#رسالة
#مفتوحة
#وزيرة
#البيئة
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739544
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف رسالة مفتوحة الى السيدة وزيرة البيئة الموضوع : الأضرار البيئية الخطيرة على المحاصيل الحقلية والفواكه بسبب إفرازات التلوث المنبعث من مصنع الأجر في بلدية نقاوس بولاية باتنةالسيدة الوزيرةنصت المادة : 34 الواردة في الفصل الأول المتعلق بحماية المحيط الجوي في القانون رقم : 83-03 المؤرخ في : 22 ربيع الثاني عام 1403 الموافق ل : 5 فبراير 1983 المتعلق بحماية البيئة على أنه : " عندما يكون من شأن الإفراز في المحيط الجوي أن يشكل تهديدا للإنسان والأملاك فإنه يتعين على مرتكبيه تنفيذ كل الإجراءات الضرورية اللازمة لإزالة أو تخفيض هذا الإفراز المتسبب في التلوث " السيدة الوزيرة : ومن هذا المضمار وددت أن أضعكم في صورة ما يحدث من تلوث بيئي في مدينة نڨ-;-اوس بولاية باتنة بصفتي أحد أبناء المدينة، حيث بعد دخول مصنع الأجر بالمنطقة الصناعية حيز النشاط منذ سنوات، يلاحظ بالعين المجردة تأثير التلوث المنبعث من هذا المصنع على الفلاحة والمحاصيل الحقلية لاسيما الفواكه على غرار فاكهة الرمان والمشمش حيث كانت نڨ-;-اوس إلى عهد قريب "عاصمة المشمش" فضلا عن ازدياد حالات الإصابة بالربو والأمراض الصدرية، مما يجعلنا نشتبه في عدم أحترام هذا المصنع للترتيبات الوقائية المنصوص عليها في القانون الجزائري ويحول مدينة نڨ-;-اوس من مدينة المشمش إلى بؤرة للتلوث .السيدة الوزيرة: أننا سلكنا كل سبل من أجل إلزام صاحب المصنع تركيب مصفاة ذات مواصفات عالمية للحد من تلوث ، وقد قام في هذا الصدد النائب السابق في المجلس الشعبي الوطني السيد حسن عريبي بتوجيه سؤال كتابي إلى وزيرة البيئة والطاقات المتجددة سابقة بتاريخ 08 جوان 2020 لكنه لم يتلقى الرد واليوم أجدد مراسلتكم في رسالة مفتوحة من أجل وضعكم في صورة الخطر المحدق بسكان مدينة نڨ-;-اوس بسبب المصنع المذكور من أجل التدخل للتحكم في هذه الوضعية والحد من تلوث ، وفقكم الله في خدمة البلاد والعباد ولا غالب إلا الله .السيد أسامة هوادف/نقاوس ......
#رسالة
#مفتوحة
#وزيرة
#البيئة
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739544
الحوار المتمدن
أسامة هوادف - رسالة مفتوحة إلى وزيرة البيئة الجزائرية
إبراهيم ابراش : قراءة في جولات الرئيس أبو مازن والمبادرة الجزائرية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش ليس بالضرورة أن زيارة الرئيس أبو مازن لروسيا لها علاقة بمصالحة بين الرئيس ومحمد دحلان وكردة فعل على زيارة دحلان لموسكو في الشهر الماضي، كما أن زيارة الرئيس للجزائر وتونس ليس بالضرورة كردة فعل على زيارة قيادة حركة حماس برئاسة اسماعيل هنية للمغرب في يونيو الماضي أو رداً على التطبيع المغربي الإسرائيلي وما تبعه من اتفاقات أمنية وعسكرية بين الطرفين. قد تكون هذه الأمور حاضرة في اجتماعات الرئيس مع قيادات هذه البلدان ولكنها ليست السبب الرئيس لهذه الزيارة كما حاول البعض تفسيرها، وهذا لا يعني تجاهل أهمية المصالحات الداخلية، إلا أن القضية الفلسطينية تمر بمنعطف خطير تستدعي من القيادة الفلسطينية تحرك عاجل على المستوى العربي والدولي.تحرك الرئيس جاء انطلاقاً من موقعه ومسؤوليته الرسمية كرئيس الشعب الفلسطيني ورئيس السلطة الوطنية، وإن كان لا بد من حديث عن ردة فعل فهي ردة فعل على السياسة الإسرائيلية المتعنتة والرافضة لأي تواصل رسمي مع الرئيس أو العودة للمفاوضات السياسية واستمرار الاستيطان والتهويد بشكل متسارع، وكردة فعل على المواقف الأمريكية المتماهية مع الموقف الإسرائيلي، والموقف الأوروبي السلبي تجاه السلطة، أيضا التخوف من تسارع التطبيع العربي الإسرائيلي مع تجاهل للقضية الفلسطينية، كما يجب أن نأخذ بعين الاعتبار ما صرحت به القيادة الجزائرية والفلسطينية بأن من أهداف الزيارة التنسيق بين الطرفين استعداداً للقمة العربية .ما أعطى أهمية لزيارة الرئيس أبو مازن للجزائر أنها تزامنت مع توتر شديد في علاقة الجزائر مع المغرب لدرجة التخوف من اندلاع حرب بين الطرفين، والاستقبال المتميز للرئيس الذي يذكرنا بزيارات الرئيس الراحل أبو عمار للجزائر مع أن علاقة أبو مازن تاريخيا مع المغرب أقوى من علاقته مع الجزائر، ومنح فلسطين 100 مليون دولار للسلطة في وقت تعاني فيه السلطة من أزمة مالية خانقة دفعتها لدفع جزء من رواتب موظفيها. أكثر ما لفت انتباهنا هو مبادرة الجزائر لاحتضان جلسات مصالحة فلسطينية شاملة في الوقت الذي ترعى فيه مصر جلسات المصالحة، حتى إن كانت حوارات المصالحة متوقفة والمفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية متعثرة لدرجة تهديد فصائل المقاومة بالعودة للاشتباك مع إسرائيل إلا أن الأمر يحتاج لمعالجات عقلانية وواقعية لموضوع المصالحة وليس ردود فعل عاطفية أو مجرد تسجيل مواقف .مع كامل التقدير والاحترام لمواقف الجزائر الرسمية والشعبية الداعمة للشعب الفلسطيني منذ بداية الثورة الفلسطينية ولم تتوقف حتى اليوم وهي علاقات لا تتأثر أو تتغير بتغير الحكومات والرؤساء، إلا أن الدعوة لاحتضان جلسات المصالحة الفلسطينية قد يثير حفيظة مصر ويطرح تساؤلات أهمها: هل إن فشل حوارات المصالحة التي رعتها مصر منذ عام 2009 يعود لمكان انعقادها وبالتالي إن تغير المكان ستنجح الحوارات وهذا قد يتم تفسيره بأن مصر هي المعيقة للمصالحة الفلسطينية؟ أم أن الفشل يرجع لغياب الإرادة بين الفرقاء الفلسطينيين والإرادة ستتغير في حالة تغير المكان !!! ، ولا توجد أي مؤشرات على توفر هذه الإرادة حتى الآن؟ . علينا الاعتراف وبكل أسف أن موضوع المصالحة الفلسطينية الذي يعني الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية وتشكيل حكومة وحدة وطنية تنهي الانقسام وترفع الحصار عن قطاع غزة، هذه المصالحة أصبحت متداخلة مع التسوية السياسية وشروطها، وأن ملف المصالحة لم يعد شأناً فلسطينياً خالصاً بل تتداخل فيه إرادات ومصالح إسرائيلية وأمريكية وعربية وإقليمية؟.ومن جهة أخرى فإن أية تفاهمات حول المصالحة يتم انجاز ......
#قراءة
#جولات
#الرئيس
#مازن
#والمبادرة
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740165
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش ليس بالضرورة أن زيارة الرئيس أبو مازن لروسيا لها علاقة بمصالحة بين الرئيس ومحمد دحلان وكردة فعل على زيارة دحلان لموسكو في الشهر الماضي، كما أن زيارة الرئيس للجزائر وتونس ليس بالضرورة كردة فعل على زيارة قيادة حركة حماس برئاسة اسماعيل هنية للمغرب في يونيو الماضي أو رداً على التطبيع المغربي الإسرائيلي وما تبعه من اتفاقات أمنية وعسكرية بين الطرفين. قد تكون هذه الأمور حاضرة في اجتماعات الرئيس مع قيادات هذه البلدان ولكنها ليست السبب الرئيس لهذه الزيارة كما حاول البعض تفسيرها، وهذا لا يعني تجاهل أهمية المصالحات الداخلية، إلا أن القضية الفلسطينية تمر بمنعطف خطير تستدعي من القيادة الفلسطينية تحرك عاجل على المستوى العربي والدولي.تحرك الرئيس جاء انطلاقاً من موقعه ومسؤوليته الرسمية كرئيس الشعب الفلسطيني ورئيس السلطة الوطنية، وإن كان لا بد من حديث عن ردة فعل فهي ردة فعل على السياسة الإسرائيلية المتعنتة والرافضة لأي تواصل رسمي مع الرئيس أو العودة للمفاوضات السياسية واستمرار الاستيطان والتهويد بشكل متسارع، وكردة فعل على المواقف الأمريكية المتماهية مع الموقف الإسرائيلي، والموقف الأوروبي السلبي تجاه السلطة، أيضا التخوف من تسارع التطبيع العربي الإسرائيلي مع تجاهل للقضية الفلسطينية، كما يجب أن نأخذ بعين الاعتبار ما صرحت به القيادة الجزائرية والفلسطينية بأن من أهداف الزيارة التنسيق بين الطرفين استعداداً للقمة العربية .ما أعطى أهمية لزيارة الرئيس أبو مازن للجزائر أنها تزامنت مع توتر شديد في علاقة الجزائر مع المغرب لدرجة التخوف من اندلاع حرب بين الطرفين، والاستقبال المتميز للرئيس الذي يذكرنا بزيارات الرئيس الراحل أبو عمار للجزائر مع أن علاقة أبو مازن تاريخيا مع المغرب أقوى من علاقته مع الجزائر، ومنح فلسطين 100 مليون دولار للسلطة في وقت تعاني فيه السلطة من أزمة مالية خانقة دفعتها لدفع جزء من رواتب موظفيها. أكثر ما لفت انتباهنا هو مبادرة الجزائر لاحتضان جلسات مصالحة فلسطينية شاملة في الوقت الذي ترعى فيه مصر جلسات المصالحة، حتى إن كانت حوارات المصالحة متوقفة والمفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية متعثرة لدرجة تهديد فصائل المقاومة بالعودة للاشتباك مع إسرائيل إلا أن الأمر يحتاج لمعالجات عقلانية وواقعية لموضوع المصالحة وليس ردود فعل عاطفية أو مجرد تسجيل مواقف .مع كامل التقدير والاحترام لمواقف الجزائر الرسمية والشعبية الداعمة للشعب الفلسطيني منذ بداية الثورة الفلسطينية ولم تتوقف حتى اليوم وهي علاقات لا تتأثر أو تتغير بتغير الحكومات والرؤساء، إلا أن الدعوة لاحتضان جلسات المصالحة الفلسطينية قد يثير حفيظة مصر ويطرح تساؤلات أهمها: هل إن فشل حوارات المصالحة التي رعتها مصر منذ عام 2009 يعود لمكان انعقادها وبالتالي إن تغير المكان ستنجح الحوارات وهذا قد يتم تفسيره بأن مصر هي المعيقة للمصالحة الفلسطينية؟ أم أن الفشل يرجع لغياب الإرادة بين الفرقاء الفلسطينيين والإرادة ستتغير في حالة تغير المكان !!! ، ولا توجد أي مؤشرات على توفر هذه الإرادة حتى الآن؟ . علينا الاعتراف وبكل أسف أن موضوع المصالحة الفلسطينية الذي يعني الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية وتشكيل حكومة وحدة وطنية تنهي الانقسام وترفع الحصار عن قطاع غزة، هذه المصالحة أصبحت متداخلة مع التسوية السياسية وشروطها، وأن ملف المصالحة لم يعد شأناً فلسطينياً خالصاً بل تتداخل فيه إرادات ومصالح إسرائيلية وأمريكية وعربية وإقليمية؟.ومن جهة أخرى فإن أية تفاهمات حول المصالحة يتم انجاز ......
#قراءة
#جولات
#الرئيس
#مازن
#والمبادرة
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740165
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - قراءة في جولات الرئيس أبو مازن والمبادرة الجزائرية
حمزة بلحاج صالح : المدرسة الجزائرية إختلالات بنيوية ولا خلاص في القريب - الجزء الأول -
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح إن المدرسة و المنظومة التربوية التي لم تتزحزخ رتبتها عالميا و لم " تتحسن " عربيا قيد أنملة وفق كل التصنيفات...ولا تحمل هم صحة اطفالنا في الوباء و غير الوباء و في السراء و الضراء...يتقاسم فيها الأعباء أولا أصحاب القرار في أعلى هرم الحكم من جهة...و من جهة ثانية وزراء التربية الذين أوتي بهم إما بملمح باهت و متعب او بخبرة محدودة أو غربة عن المسألة التربوية راهنا و واقعا و تجربة عالمية و محددات هوياتية و علما و كفاءة...أو وزراء التزكيات الذين يأتون و يعينون في الوظائف العليا بمن هب و دب الا من رحم ربي إما من فرضوا عليهم من جهات كالعادة حيث تقسم الوظائف كما تقسم الريوع أو يأتون على أساس إختبارات أخرى من هم على شاكلتهم...أو على أساس الكوطات و المحاصصات الجهوية و القرابية و العائلية و التفضيل و التبجيل وفق تراتبية هرمية في السلطة خربانة...أو وزراء بشهادات عليا حساسة يصلحون للابتكار في مخابر البحث و مدارس النخبة و تكوين باحثين و نخب و كفاءات وطنية و عالمية في تخصصاتهم التي تألقوا فيها...إن الحكامة و التسيير و الحوكمة شيء و العلم و الشهادات العليا و الخبرة شيء اخر و لا ندعو الى تعيين الجهلة و أعشار المتعلمين و لا أيضا تعيين بروفيسورات في الطب و الهندسة و الرياضيات.. لا صلة لهم بالحكامة الرفيعة و لا يعرفون مشكلات القطاع...إن عدم العمل ببطاقية فنية للكفاءات الوطنية يجعلنا ضحية التجاوزات السياسوية و المصالح و الايديولوحيا في وجهها الفاحش وأمام عجز للمدرسة الجزائرية في إستيعاب هويتها المتنوعة الثرية فيبناء ملامح مخرجاتها النهائية و هوالعقل النقدي التحليلي المرتبط وجدانيا بتاريخه و هويته و راهنه و حضارته...بدا تدمير المدرسة معرفيا و علميا و تربويا و اخلاقيا و حضاريا ..الخ ..منذ زمن بعيد..و وظفت التربية لصراعات هامشية و لم يكتب لها أن يستوزر عليها من يحتوي و يمتص هذا الجدل و الصراع و يجعله بردا و سلاما على التربية و البلاد و العباد بعلم وافر و ثقافة واسعة و انفتاح لا اغتراب فحصل الذي حصل للأسف...منذ الإستقلال و استرجاع سيادتنا الوطنية لم تشهد المنظومة التربوية تشخيصا قائما على مقاربة نسقية شاملة و لا أتحدث هناعن هواة و اصحاب شعارات يقنصون من هنا و هنالك قشقاشا كحاطب الليل... يتغنون بشعارات جوفاء في مضمونها بلا بدائل عميقة و جادة و واعدة...كما لم تخضع بقية القطاعات لمثل ما ذكرت تشخيصا و محاولة فهم للأسف مع خضوع المناهج التربوية الى تجاذبات فاشلة للأسف بلغ ذروته في عهد بن غبريط و فريقها...تم تدمير المدرسة الجزائرية بل زاد تدميرها شراسة و عمقا منذ تنصيب لجنة الإصلاح من طرف نظام الراحل بوتفليقة و هي اللجنة المعروفة باسم رئيسها الدكتور بن زاغو الذي جاء مكلفا بمهمة تصفية ما تبقى من مدرسة التعريب و الهوية الحضارية و تعليق منشفة الفشل على حبل التعريب و الإسلام و في النهاية استوزرت بن غبريط على قطاع التربية وهي ليست غريبة على لجنة بن زاغو مع بعض أعضاء اللجنة كفريق رافقها في الوزارة و هو من طينتهافلا هي أي بن غبريط و فريقها إرتقت بالمنظومة التربوية و طورتها و زحزحت ترتيبها عالميا طبعا للإستئناس و جعلتها متغربة لكن بأداء المدرسة الفنلندية مثلا لا حصرا أو حتى الفرنسية بما لهما و ما عليهما... و لا هي حافظت على بعض أصالته ......
#المدرسة
#الجزائرية
#إختلالات
#بنيوية
#خلاص
#القريب
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744344
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح إن المدرسة و المنظومة التربوية التي لم تتزحزخ رتبتها عالميا و لم " تتحسن " عربيا قيد أنملة وفق كل التصنيفات...ولا تحمل هم صحة اطفالنا في الوباء و غير الوباء و في السراء و الضراء...يتقاسم فيها الأعباء أولا أصحاب القرار في أعلى هرم الحكم من جهة...و من جهة ثانية وزراء التربية الذين أوتي بهم إما بملمح باهت و متعب او بخبرة محدودة أو غربة عن المسألة التربوية راهنا و واقعا و تجربة عالمية و محددات هوياتية و علما و كفاءة...أو وزراء التزكيات الذين يأتون و يعينون في الوظائف العليا بمن هب و دب الا من رحم ربي إما من فرضوا عليهم من جهات كالعادة حيث تقسم الوظائف كما تقسم الريوع أو يأتون على أساس إختبارات أخرى من هم على شاكلتهم...أو على أساس الكوطات و المحاصصات الجهوية و القرابية و العائلية و التفضيل و التبجيل وفق تراتبية هرمية في السلطة خربانة...أو وزراء بشهادات عليا حساسة يصلحون للابتكار في مخابر البحث و مدارس النخبة و تكوين باحثين و نخب و كفاءات وطنية و عالمية في تخصصاتهم التي تألقوا فيها...إن الحكامة و التسيير و الحوكمة شيء و العلم و الشهادات العليا و الخبرة شيء اخر و لا ندعو الى تعيين الجهلة و أعشار المتعلمين و لا أيضا تعيين بروفيسورات في الطب و الهندسة و الرياضيات.. لا صلة لهم بالحكامة الرفيعة و لا يعرفون مشكلات القطاع...إن عدم العمل ببطاقية فنية للكفاءات الوطنية يجعلنا ضحية التجاوزات السياسوية و المصالح و الايديولوحيا في وجهها الفاحش وأمام عجز للمدرسة الجزائرية في إستيعاب هويتها المتنوعة الثرية فيبناء ملامح مخرجاتها النهائية و هوالعقل النقدي التحليلي المرتبط وجدانيا بتاريخه و هويته و راهنه و حضارته...بدا تدمير المدرسة معرفيا و علميا و تربويا و اخلاقيا و حضاريا ..الخ ..منذ زمن بعيد..و وظفت التربية لصراعات هامشية و لم يكتب لها أن يستوزر عليها من يحتوي و يمتص هذا الجدل و الصراع و يجعله بردا و سلاما على التربية و البلاد و العباد بعلم وافر و ثقافة واسعة و انفتاح لا اغتراب فحصل الذي حصل للأسف...منذ الإستقلال و استرجاع سيادتنا الوطنية لم تشهد المنظومة التربوية تشخيصا قائما على مقاربة نسقية شاملة و لا أتحدث هناعن هواة و اصحاب شعارات يقنصون من هنا و هنالك قشقاشا كحاطب الليل... يتغنون بشعارات جوفاء في مضمونها بلا بدائل عميقة و جادة و واعدة...كما لم تخضع بقية القطاعات لمثل ما ذكرت تشخيصا و محاولة فهم للأسف مع خضوع المناهج التربوية الى تجاذبات فاشلة للأسف بلغ ذروته في عهد بن غبريط و فريقها...تم تدمير المدرسة الجزائرية بل زاد تدميرها شراسة و عمقا منذ تنصيب لجنة الإصلاح من طرف نظام الراحل بوتفليقة و هي اللجنة المعروفة باسم رئيسها الدكتور بن زاغو الذي جاء مكلفا بمهمة تصفية ما تبقى من مدرسة التعريب و الهوية الحضارية و تعليق منشفة الفشل على حبل التعريب و الإسلام و في النهاية استوزرت بن غبريط على قطاع التربية وهي ليست غريبة على لجنة بن زاغو مع بعض أعضاء اللجنة كفريق رافقها في الوزارة و هو من طينتهافلا هي أي بن غبريط و فريقها إرتقت بالمنظومة التربوية و طورتها و زحزحت ترتيبها عالميا طبعا للإستئناس و جعلتها متغربة لكن بأداء المدرسة الفنلندية مثلا لا حصرا أو حتى الفرنسية بما لهما و ما عليهما... و لا هي حافظت على بعض أصالته ......
#المدرسة
#الجزائرية
#إختلالات
#بنيوية
#خلاص
#القريب
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744344
الحوار المتمدن
حمزة بلحاج صالح - المدرسة الجزائرية إختلالات بنيوية ولا خلاص في القريب - الجزء الأول -
خليل قانصوه : الوجه الفلسطيني لحرب التحرير الجزائرية
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه يخيّل إليك و أنت تتصفح كتب المؤرخين عن حرب الجزائر ، أنها ما زالت متواصلة في فلسطين ، بين دولة المستعمرين الإسرائيليين من جهة و السكان الأصليين من جهة ثانية ، فلم تُستخلص كل الدورس و العبر من " المأساة الجزائرية الطويلة " التي تميزت ، بالفصل العنصري وجرائم الحرب و الإبادات الجماعية و معسكرات تجميع المرحّلين عن البلدات و المشاتي ( كان ربع سكان الجزائر في سنة 1960 يعيشون في هذه المعسكرات) . هذا من ناحية أما ناحية ثانية فإن هذه المأساة تميزت أيضا بتشجيع المعدمين في فرنسا و أوروبا على الذهاب إلى الجزائر و الإستيطان فيها ، والحلول مكان الأصليين الذين صودرت ممتلكاتهم ، و طوردوا مطاردة الأشقياء الغرباء ،والخونة ، في بلادهم . تحسن الإشارة هنا إلى أن السلطات الفرنسية عملت على ضم الجزائر إلى فرنسا ولكنها تمنعت عن منح الجنسية الفرنسية و الحقوق التي يتمتع بها المستوطن الفرنسي أو الأوربي إلى الجزائريين الأصليين ، باستثناء اليهود منهم الذين ساوى مرسوم حكومي ( décret Crémieux 1870) بينهم و بين الفرنسيين . لست هنا بصدد مراجعة تاريخية عن الجزائر، أثناء فترة احتلالها ، بين 1830 ـ 1962 . فما أود قوله هو أنه كان لحرب التحرير الجزائرية أصداء مدوية في أنحاء المشرق العربي ، تمثل بالعدوان الثلاثي على مصر في سنة 1956 و المساهمة الفرنسية الفعّالة في ملء الترسانة العسكرية الإسرائيلية التي تحتوي ، بحسب المراجع على عدد كبير من الرؤوس النووية ، و هذا بحد ذاته عمل إجرامي موصوف ، الأمر الذي جعل للمشرق نصيب من "المأساة الجزائرية الطويلة " .( يٌقال أن اسرائيل انتصرت في حرب حزيران 1967 بواسطة المدرعات الألمانية و الطائرات الفرنسية ، على الأرجح أن ذلك على صلة بدور كل من ألمانيا و فرنسا في الحرب العلمية الثانية ) . من البديهي أنه لم يكن أمام الجزائريين خيار غير حرب التحرير لكي لا يبقوا غرباء في بلادهم . و بالتالي فإن فرنسا تتحمل المسؤولية عن " المأساة الجزائرية الطويلة " التي حلّ القسط الأكبر منها بالجزائريين الأصليين ، و لم ينجو منها بالتأكيد أحفاد المستوطنيين الذين كانت الجزائر بالنسبة لهم وطنا بكل مايعنية مفهوم الوطن ، أو بكلام أكثر و ضوحا و صراحة ، اقتلع هؤلاء الفرنسيون ـ الجزائريون من بلادهم إقتلاعا ، مثلما أقتلع أجدادهم المزارعين الجزائريين من حقولهم و منازلهم . كتب أحد المؤرخين الفرنسيين( Ageron ) " ما كان يجب على فرنسا أن تقوم في الجزائر ،بغير دور الحكم تسهيلا لولادة..أمة جزائرية شرعية فرنسية ـ اسلامية ..هناك مسؤولية جماعية تقع على الأوروبيين في الجزائر ،إنهم تسببوا لانفسهم بالأقتلاع الموجع ". يا للأسف لم يستخلص بعد الإسرائيليون و الفلسطينيون و الفرنسيون هذه الدروس ! ......
#الوجه
#الفلسطيني
#لحرب
#التحرير
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747927
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه يخيّل إليك و أنت تتصفح كتب المؤرخين عن حرب الجزائر ، أنها ما زالت متواصلة في فلسطين ، بين دولة المستعمرين الإسرائيليين من جهة و السكان الأصليين من جهة ثانية ، فلم تُستخلص كل الدورس و العبر من " المأساة الجزائرية الطويلة " التي تميزت ، بالفصل العنصري وجرائم الحرب و الإبادات الجماعية و معسكرات تجميع المرحّلين عن البلدات و المشاتي ( كان ربع سكان الجزائر في سنة 1960 يعيشون في هذه المعسكرات) . هذا من ناحية أما ناحية ثانية فإن هذه المأساة تميزت أيضا بتشجيع المعدمين في فرنسا و أوروبا على الذهاب إلى الجزائر و الإستيطان فيها ، والحلول مكان الأصليين الذين صودرت ممتلكاتهم ، و طوردوا مطاردة الأشقياء الغرباء ،والخونة ، في بلادهم . تحسن الإشارة هنا إلى أن السلطات الفرنسية عملت على ضم الجزائر إلى فرنسا ولكنها تمنعت عن منح الجنسية الفرنسية و الحقوق التي يتمتع بها المستوطن الفرنسي أو الأوربي إلى الجزائريين الأصليين ، باستثناء اليهود منهم الذين ساوى مرسوم حكومي ( décret Crémieux 1870) بينهم و بين الفرنسيين . لست هنا بصدد مراجعة تاريخية عن الجزائر، أثناء فترة احتلالها ، بين 1830 ـ 1962 . فما أود قوله هو أنه كان لحرب التحرير الجزائرية أصداء مدوية في أنحاء المشرق العربي ، تمثل بالعدوان الثلاثي على مصر في سنة 1956 و المساهمة الفرنسية الفعّالة في ملء الترسانة العسكرية الإسرائيلية التي تحتوي ، بحسب المراجع على عدد كبير من الرؤوس النووية ، و هذا بحد ذاته عمل إجرامي موصوف ، الأمر الذي جعل للمشرق نصيب من "المأساة الجزائرية الطويلة " .( يٌقال أن اسرائيل انتصرت في حرب حزيران 1967 بواسطة المدرعات الألمانية و الطائرات الفرنسية ، على الأرجح أن ذلك على صلة بدور كل من ألمانيا و فرنسا في الحرب العلمية الثانية ) . من البديهي أنه لم يكن أمام الجزائريين خيار غير حرب التحرير لكي لا يبقوا غرباء في بلادهم . و بالتالي فإن فرنسا تتحمل المسؤولية عن " المأساة الجزائرية الطويلة " التي حلّ القسط الأكبر منها بالجزائريين الأصليين ، و لم ينجو منها بالتأكيد أحفاد المستوطنيين الذين كانت الجزائر بالنسبة لهم وطنا بكل مايعنية مفهوم الوطن ، أو بكلام أكثر و ضوحا و صراحة ، اقتلع هؤلاء الفرنسيون ـ الجزائريون من بلادهم إقتلاعا ، مثلما أقتلع أجدادهم المزارعين الجزائريين من حقولهم و منازلهم . كتب أحد المؤرخين الفرنسيين( Ageron ) " ما كان يجب على فرنسا أن تقوم في الجزائر ،بغير دور الحكم تسهيلا لولادة..أمة جزائرية شرعية فرنسية ـ اسلامية ..هناك مسؤولية جماعية تقع على الأوروبيين في الجزائر ،إنهم تسببوا لانفسهم بالأقتلاع الموجع ". يا للأسف لم يستخلص بعد الإسرائيليون و الفلسطينيون و الفرنسيون هذه الدروس ! ......
#الوجه
#الفلسطيني
#لحرب
#التحرير
#الجزائرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747927
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - الوجه الفلسطيني لحرب التحرير الجزائرية
إبراهيم ابراش : مقابلة مع صحيفة الحرية الجزائرية حول المبادرة الجزائرية ومالاتها
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش •فشلت محاولات سابقة في رأب الصدع بين الفصائل الفلسطينية. ما هيحظوظ تجاح مبادرة الجزائر في حل الخلافات وما هي نقاط قوتها.- لو تقدمت الجزائر بمبادرتها قبل سنوات لكانت حظوظ النجاح أقوى، ولكن بعد سنوات من الانقسام تكرست أوضاع جعلت المشهد أكثر تعقيداً، ولكن للجزائر وضع خاص يختلف عن وضع الدول الأخرى التي تدخلت في ملف المصالحة وأوراق قوة الجزائر متعددة منها :1- المواقف التاريخية للجزائر بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وبالتالي فإن تدخلها يعبر عن نوايا صادقة بمساعدة الفلسطينيين وليس لها مصالح خاصة2- عدم الانحياز لطرف فلسطيني على حساب الأطراف الأخرى3- التجربة التاريخية النضالية للجزائر في مواجهة الاستعمار الفرنسي ومرور المقاومة الجزائرية بحالات شبيهة بالحالة الفلسطينية من حيث تعدد الفصائل المقاتلة واختلاف توجهاتها4- تحظى الجزائر بحب واحترام جميع الأحزاب الفلسطينية. •هل تعتقد أن قبول الأطراف الفلسطينية بمبادرة الجزائر هو رغبة فيالخروج من حالة الانسداد التي طال أمدها وفي نفس الوقت إبعاد القضيةعن الدوائر الواقعة تحت التأثير الإسرائيلي.- مكان حوارات المصالحة سابقاً ليس السبب الرئيس في فشلها ، صحيح أن بُعد الجزائر عن مراكز التأثير الأمريكي والصهيوني يجعلها في موقف قوة ولكن هذا البُعد نفسه قد يكون موقف ضعف لأن بعض ملفات المصالحة تحتاج لتفاهمات مع إسرائيل والجهات الدولية المانحة للفلسطينيين وإلى موافقة مصرية وأردنية لأنهما منفذ الأراضي الفلسطينية للعالم الخارجي. وبالنسبة لقبول الفصائل بالمبادرة فلأنهم لا يستطيعون رفضها احتراماً للجزائر من جانب ولأنهم يمرون بأوضاع صعبة وطريق مسدود وفشل كل طرف في انجاز تقدم في مشروعه – مشروع المقاومة بالنسبة لحركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى ومشروع السلام والدولة بالنسبة لحركة فتح- كما أن رفض أي طرف فلسطيني للمبادرة سيُظهره وكأنه لا يريد المصالحة، كما أن الشعب يريد المصالحة وأصبح يحمل الأحزاب المسؤولية عن استمرار الانقسام .• الجزائر كانت دائما حاضرة في القضية الفلسطينية، لكن بعضالأطراف تقول إن هذه المبادرة الجزائرية هي خطف الملف من مصرالتي استأثرت بموضوع المصالحة- لو نجحت الجهود المصرية في انجاز المصالحة ما كان هناك مبرر لمبادرة جزائرية، ولكن الجزائر تقدمت بمبادرتها بعد مرور أكثر من 15 سنة من الانقسام ومن الجهود المصرية بدون نتيجة، بل خلال هذه السنوات ترسخ الانقسام أكثر وتدهورت القضية الفلسطينية لدرجة استفزت واستنفرت كل أحباء فلسطين لمحاولة مساعدة الفلسطينيين، ومن هنا جاء التحرك الجزائري, كما لا يوجد صراع نفوذ بين مصر والجزائر أو لأي منها أجندة متعارضة مع الأخرى.ونعتقد بوجود إمكانية لتظافر الجهود المصرية والجزائرية في هذا الملف من خلال مبادرة مشتركة يتم فيها توظيف التجربة المصرية في ملف المصالحة وما تتمتع به مصر من خصوصية جيوسياسية بالنسبة لفلسطين مع الافكار الجزائرية وما تتمتع به الجزائر من علاقات خاصة مع الفلسطينيين .• هل أنت متفائل باجتماع الجزائر.- في السياسة يجب دائما فتح باب التفاؤل، ولكن القضية معقدة وشائكة، وهذا يتطلب منا توضيح مفهوم المصالحة ومفهوم الانقسام لأنه يتم استعمال مصطلح المصالحة وكأن المشكلة مجرد خلاف بين حركتي فتح وحماس وبمصالحتهم ينتهي الانقسام، بينما الأمور أكثر تعقيداً لأن الانقسام مشروع صهيوني لتدمير المشروع الوطني وفيه تم توظيف أطراف فلسطينية، بوعي منها أو بدون وعي كما تدخلت أطراف وأجندة خارجية أججت الخلافات الفلسطينية كجماعة ......
#مقابلة
#صحيفة
#الحرية
#الجزائرية
#المبادرة
#الجزائرية
#ومالاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750429
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش •فشلت محاولات سابقة في رأب الصدع بين الفصائل الفلسطينية. ما هيحظوظ تجاح مبادرة الجزائر في حل الخلافات وما هي نقاط قوتها.- لو تقدمت الجزائر بمبادرتها قبل سنوات لكانت حظوظ النجاح أقوى، ولكن بعد سنوات من الانقسام تكرست أوضاع جعلت المشهد أكثر تعقيداً، ولكن للجزائر وضع خاص يختلف عن وضع الدول الأخرى التي تدخلت في ملف المصالحة وأوراق قوة الجزائر متعددة منها :1- المواقف التاريخية للجزائر بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وبالتالي فإن تدخلها يعبر عن نوايا صادقة بمساعدة الفلسطينيين وليس لها مصالح خاصة2- عدم الانحياز لطرف فلسطيني على حساب الأطراف الأخرى3- التجربة التاريخية النضالية للجزائر في مواجهة الاستعمار الفرنسي ومرور المقاومة الجزائرية بحالات شبيهة بالحالة الفلسطينية من حيث تعدد الفصائل المقاتلة واختلاف توجهاتها4- تحظى الجزائر بحب واحترام جميع الأحزاب الفلسطينية. •هل تعتقد أن قبول الأطراف الفلسطينية بمبادرة الجزائر هو رغبة فيالخروج من حالة الانسداد التي طال أمدها وفي نفس الوقت إبعاد القضيةعن الدوائر الواقعة تحت التأثير الإسرائيلي.- مكان حوارات المصالحة سابقاً ليس السبب الرئيس في فشلها ، صحيح أن بُعد الجزائر عن مراكز التأثير الأمريكي والصهيوني يجعلها في موقف قوة ولكن هذا البُعد نفسه قد يكون موقف ضعف لأن بعض ملفات المصالحة تحتاج لتفاهمات مع إسرائيل والجهات الدولية المانحة للفلسطينيين وإلى موافقة مصرية وأردنية لأنهما منفذ الأراضي الفلسطينية للعالم الخارجي. وبالنسبة لقبول الفصائل بالمبادرة فلأنهم لا يستطيعون رفضها احتراماً للجزائر من جانب ولأنهم يمرون بأوضاع صعبة وطريق مسدود وفشل كل طرف في انجاز تقدم في مشروعه – مشروع المقاومة بالنسبة لحركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى ومشروع السلام والدولة بالنسبة لحركة فتح- كما أن رفض أي طرف فلسطيني للمبادرة سيُظهره وكأنه لا يريد المصالحة، كما أن الشعب يريد المصالحة وأصبح يحمل الأحزاب المسؤولية عن استمرار الانقسام .• الجزائر كانت دائما حاضرة في القضية الفلسطينية، لكن بعضالأطراف تقول إن هذه المبادرة الجزائرية هي خطف الملف من مصرالتي استأثرت بموضوع المصالحة- لو نجحت الجهود المصرية في انجاز المصالحة ما كان هناك مبرر لمبادرة جزائرية، ولكن الجزائر تقدمت بمبادرتها بعد مرور أكثر من 15 سنة من الانقسام ومن الجهود المصرية بدون نتيجة، بل خلال هذه السنوات ترسخ الانقسام أكثر وتدهورت القضية الفلسطينية لدرجة استفزت واستنفرت كل أحباء فلسطين لمحاولة مساعدة الفلسطينيين، ومن هنا جاء التحرك الجزائري, كما لا يوجد صراع نفوذ بين مصر والجزائر أو لأي منها أجندة متعارضة مع الأخرى.ونعتقد بوجود إمكانية لتظافر الجهود المصرية والجزائرية في هذا الملف من خلال مبادرة مشتركة يتم فيها توظيف التجربة المصرية في ملف المصالحة وما تتمتع به مصر من خصوصية جيوسياسية بالنسبة لفلسطين مع الافكار الجزائرية وما تتمتع به الجزائر من علاقات خاصة مع الفلسطينيين .• هل أنت متفائل باجتماع الجزائر.- في السياسة يجب دائما فتح باب التفاؤل، ولكن القضية معقدة وشائكة، وهذا يتطلب منا توضيح مفهوم المصالحة ومفهوم الانقسام لأنه يتم استعمال مصطلح المصالحة وكأن المشكلة مجرد خلاف بين حركتي فتح وحماس وبمصالحتهم ينتهي الانقسام، بينما الأمور أكثر تعقيداً لأن الانقسام مشروع صهيوني لتدمير المشروع الوطني وفيه تم توظيف أطراف فلسطينية، بوعي منها أو بدون وعي كما تدخلت أطراف وأجندة خارجية أججت الخلافات الفلسطينية كجماعة ......
#مقابلة
#صحيفة
#الحرية
#الجزائرية
#المبادرة
#الجزائرية
#ومالاتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750429
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - مقابلة مع صحيفة الحرية الجزائرية حول المبادرة الجزائرية ومالاتها