شاكر فريد حسن : في مواجهة عصابات الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن عاد ما يسمى "الصندوق اليهودي" للعمل في الضفة الغربية بشكل كامل بعد 3 سنوات من مغادرتها، وهدف هذا الصندوق بالأساس تعزيز الاستيطان وتقديم المساعدات ودعم المستوطنين، وقرر الصندوق تقديم 20 مليون شاقل كدفعة أولى لهذا الهدف.وأول أمس شهدنا اقتحام أكثر من 500 مستوطن لباحات المسجد الأقصى تحت حراسة الشرطة الإسرائيلية، ما يدل على أن الاقتحامات لا تقوم بها العصابات الاستيطانية وحدها، وإنما هي خطة مبرمجة وسياسة احتلالية ممنهجة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، وتشارك فيها قوى الأمن الاسرائيلية المختلفة.وليست الحملة الاستيطانية ضد القدس وحدها فحسب، وإنما في أرجاء مختلفة من الضفة الغربية، كما جرى أمس في سلفيت حيث تم مصادرة آلاف الدونمات لإقامة بؤر استيطانية جديدة. الممارسات الاستيطانية لا ولن تتوقف، بل تتزايد وتتسع أكثر، وفي الوقت نفسه نرى دعمًا عربيًا متواصلًا ومستمرًا للمؤسسة الاحتلالية، وآخر مثال على ذلك زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت إلى البحرين لتوقيع اتفاقات اقتصادية وتقديم الحماية لإسرائيل لمواجهة ما يعتبرونه بالخطر الإيراني الداهم.وهكذا تصبح دولة الاحتلال والاستيطان والعدوان التي تمارس القهر والظلم والحصار والابرتهايد بحق شعبنا، الحامي والحارس للدول العربية والخليجية المطبعة من خطر غير واقعي هو الخطر الإيراني، مقابل تصاعد وتنامي خطر الاحتلال الصهيوني الحقيقي الذي يصادر وينهب ويحتل الأرض الفلسطينية ويسيطر على المسجد الأقصى ويهدد أي قوة مستقلة في المنطقة، ويخصص الميزانيات الكبيرة لتعزيز الأهداف الاستيطانية ومحاولة تزييف وتشويه التاريخ الفلسطيني ومصادرة الأرض ومواصلة التنكر للحق الفلسطيني.وبرغم المؤامرات والمخططات الاحتلالية والاستيطانية التي تحاك ضد المشروع الوطني الفلسطيني وتستهدف وحدة الشعب الفلسطيني، فإن هذه المحاولات التي تستهدف هذه الوحدة ستزداد وتتعمق في المرحلة القادمة بعد اخفاق الاحتلال والمحاور الإقليمية بتفتيت ومصادرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل. وعليه فالرد على ذلك يكون باستعادة الوحدة الوطنية والمزيد من التلاحم الفلسطيني، فالوحدة الوطنية هي صمام الأمان القادرة وحدها على مواجهة كل التحديات وإفشال المخططات والمشاريع الاحتلالية الاستيطانية، وتقود إلى إنجاز وتحقيق الهدف الوطني الأسمى المرتجى والمنشود. ......
#مواجهة
#عصابات
#الاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747511
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن عاد ما يسمى "الصندوق اليهودي" للعمل في الضفة الغربية بشكل كامل بعد 3 سنوات من مغادرتها، وهدف هذا الصندوق بالأساس تعزيز الاستيطان وتقديم المساعدات ودعم المستوطنين، وقرر الصندوق تقديم 20 مليون شاقل كدفعة أولى لهذا الهدف.وأول أمس شهدنا اقتحام أكثر من 500 مستوطن لباحات المسجد الأقصى تحت حراسة الشرطة الإسرائيلية، ما يدل على أن الاقتحامات لا تقوم بها العصابات الاستيطانية وحدها، وإنما هي خطة مبرمجة وسياسة احتلالية ممنهجة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، وتشارك فيها قوى الأمن الاسرائيلية المختلفة.وليست الحملة الاستيطانية ضد القدس وحدها فحسب، وإنما في أرجاء مختلفة من الضفة الغربية، كما جرى أمس في سلفيت حيث تم مصادرة آلاف الدونمات لإقامة بؤر استيطانية جديدة. الممارسات الاستيطانية لا ولن تتوقف، بل تتزايد وتتسع أكثر، وفي الوقت نفسه نرى دعمًا عربيًا متواصلًا ومستمرًا للمؤسسة الاحتلالية، وآخر مثال على ذلك زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت إلى البحرين لتوقيع اتفاقات اقتصادية وتقديم الحماية لإسرائيل لمواجهة ما يعتبرونه بالخطر الإيراني الداهم.وهكذا تصبح دولة الاحتلال والاستيطان والعدوان التي تمارس القهر والظلم والحصار والابرتهايد بحق شعبنا، الحامي والحارس للدول العربية والخليجية المطبعة من خطر غير واقعي هو الخطر الإيراني، مقابل تصاعد وتنامي خطر الاحتلال الصهيوني الحقيقي الذي يصادر وينهب ويحتل الأرض الفلسطينية ويسيطر على المسجد الأقصى ويهدد أي قوة مستقلة في المنطقة، ويخصص الميزانيات الكبيرة لتعزيز الأهداف الاستيطانية ومحاولة تزييف وتشويه التاريخ الفلسطيني ومصادرة الأرض ومواصلة التنكر للحق الفلسطيني.وبرغم المؤامرات والمخططات الاحتلالية والاستيطانية التي تحاك ضد المشروع الوطني الفلسطيني وتستهدف وحدة الشعب الفلسطيني، فإن هذه المحاولات التي تستهدف هذه الوحدة ستزداد وتتعمق في المرحلة القادمة بعد اخفاق الاحتلال والمحاور الإقليمية بتفتيت ومصادرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل. وعليه فالرد على ذلك يكون باستعادة الوحدة الوطنية والمزيد من التلاحم الفلسطيني، فالوحدة الوطنية هي صمام الأمان القادرة وحدها على مواجهة كل التحديات وإفشال المخططات والمشاريع الاحتلالية الاستيطانية، وتقود إلى إنجاز وتحقيق الهدف الوطني الأسمى المرتجى والمنشود. ......
#مواجهة
#عصابات
#الاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747511
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - في مواجهة عصابات الاستيطان
سري القدوة : المتغيرات الدولية القائمة وتمادي الاحتلال الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الحكم العسكري مخططات تصفية القضية الفلسطينية حيث تستمر التداعيات الخطيرة لتصعيد عمليات القتل والإعدامات الميدانية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، واعتداءات المستوطنين المستمرة على المسجد الأقصى المبارك، بالإضافة إلى الهجمة الشرسة التي تشنها الحكومة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني وأرضه وكل تلك المؤامرات تتصاعد في ظل حكومة التحالف العنصري الاكثر خطورة على الشعب الفلسطيني حيث تعمل على استكمال المشروع الصهيوني الاستعماري الذي يهدف الي قتل الحلم الفلسطيني ومنع قيام الدولة الفلسطينية بأي ثمن واستمرار ممارسة التنكيل وإرهاب دولة الاحتلال لنشر المزيد من الكراهية والعنصرية والتطرف ضد الشعب الفلسطيني فحكومة الاحتلال متمسكة بالاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية وتهويدها مما يجعلها تمعن في دعم التطرف من خلال التكتل اليميني العنصري وفقا لنموذجها الخاص وكل هذا يتناغم لتحقيق حلمه واستمراره في تمسكه بالاحتلال والاستيطان ومشاريعه الوهمية .وبات واضحا بان حكومة الاحتلال اصبحت تستغل انشغال العالم في الصراع الروسي الاوكراني لتنفيذ مزيد من عمليات الاستيطان والاعتداء الوحشي ومواصلة سياسة الضم وتهويد الارض الفلسطينية والسيطرة على المقدسات الاسلامية في الخليل والمسجد الاقصى المبارك، وبات من المهم في ظل استمرار الاحتلال تنفيذ سياسته العنصرية العمل من قبل المجتمع الدولي من اجل وقف سياسة الكيل بمكيالين، وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة شعبنا الفلسطيني، والتحلي بالجرأة المطلوبة لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، أسوة بالشعوب الأخرى وتجسيد دولته المستقلة على أرض وطنه وعاصمتها القدس الشرقية . ولا يمكن استمرار تلك السياسة وتغيب المسائلة الدولية ومن الواضح أنه وفي ظل استمرار غياب العدالة وعدم فرض عقوبات على سلطات الاحتلال يشجعها على التمادي في تعميق نظامها الاستعماري العنصري على حساب أرض دولة فلسطين حيث تواصل حكومة الاحتلال الاسرائيلي برئاسة نفتالي بينت، مشروعها الاستيطاني وتثبت بشكل يومي أنها ماضية في التوسع الاستيطاني نفسه الذي سارت عليه حكومات الاحتلال المتعاقبة في كل ما يتعلق بتعميق الاحتلال وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين . وأصبحت كل المؤشرات تدلل بان حكومة الاحتلال تعمل على استغلال انشغال العالم بالحرب الروسية الاوكرانية لفرض اجندتها الاستيطانية والإعلان السياسي الإسرائيلي عن ضم الأرض الفلسطينية، وفرض السيادة عليها ومن الواضح بان الواقع الاستيطاني والتوسع الاستعماري في الميدان يؤكد أن حكومة الاحتلال تسابق الزمن لخلق اجندها الخاصة وتحاول فرض برامجها الاستيطانية من خلال احتلالها للمزيد من الاراضي وفرضها واقع استيطاني يبتلع التواجد الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة . وبات واقع الحال في الضفة الغربية القائم على مواصلة الاستيطان يفرض نفسه على الارض حيث يتمدد الاستيطان ويلتف حول القدس المحتلة وأحيائها، وأيضا يتمدد حول المدن الفلسطينية في مختلف مدن الضفة الغربية من شمالها الى جنوبها بما فيها مناطق الأغوار، حيث اصبحت شبكات الطرق الاستيطانية الضخمة تتمدد لتغير كل معالم المدن والبلدات الفلسطينية وتحولها الى جزر معزولة غارقة في المحيط الاستيطاني .حكومة الاحتلال برئاسة بينت تتحمل كل المسؤولية الكاملة والمباشرة عما يجري من انتهاكات وجرائم الاستيطان ضد الشعب الفلسطيني ونتائج وتداعيات ذلك على الحل السياسي التفاوضي للصراع حيث بات واضحا ان السلطة الفلسطينية لن تكون جزءاً من استمرار الاحتلال ......
#المتغيرات
#الدولية
#القائمة
#وتمادي
#الاحتلال
#الاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749794
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الحكم العسكري مخططات تصفية القضية الفلسطينية حيث تستمر التداعيات الخطيرة لتصعيد عمليات القتل والإعدامات الميدانية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، واعتداءات المستوطنين المستمرة على المسجد الأقصى المبارك، بالإضافة إلى الهجمة الشرسة التي تشنها الحكومة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني وأرضه وكل تلك المؤامرات تتصاعد في ظل حكومة التحالف العنصري الاكثر خطورة على الشعب الفلسطيني حيث تعمل على استكمال المشروع الصهيوني الاستعماري الذي يهدف الي قتل الحلم الفلسطيني ومنع قيام الدولة الفلسطينية بأي ثمن واستمرار ممارسة التنكيل وإرهاب دولة الاحتلال لنشر المزيد من الكراهية والعنصرية والتطرف ضد الشعب الفلسطيني فحكومة الاحتلال متمسكة بالاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية وتهويدها مما يجعلها تمعن في دعم التطرف من خلال التكتل اليميني العنصري وفقا لنموذجها الخاص وكل هذا يتناغم لتحقيق حلمه واستمراره في تمسكه بالاحتلال والاستيطان ومشاريعه الوهمية .وبات واضحا بان حكومة الاحتلال اصبحت تستغل انشغال العالم في الصراع الروسي الاوكراني لتنفيذ مزيد من عمليات الاستيطان والاعتداء الوحشي ومواصلة سياسة الضم وتهويد الارض الفلسطينية والسيطرة على المقدسات الاسلامية في الخليل والمسجد الاقصى المبارك، وبات من المهم في ظل استمرار الاحتلال تنفيذ سياسته العنصرية العمل من قبل المجتمع الدولي من اجل وقف سياسة الكيل بمكيالين، وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة شعبنا الفلسطيني، والتحلي بالجرأة المطلوبة لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، أسوة بالشعوب الأخرى وتجسيد دولته المستقلة على أرض وطنه وعاصمتها القدس الشرقية . ولا يمكن استمرار تلك السياسة وتغيب المسائلة الدولية ومن الواضح أنه وفي ظل استمرار غياب العدالة وعدم فرض عقوبات على سلطات الاحتلال يشجعها على التمادي في تعميق نظامها الاستعماري العنصري على حساب أرض دولة فلسطين حيث تواصل حكومة الاحتلال الاسرائيلي برئاسة نفتالي بينت، مشروعها الاستيطاني وتثبت بشكل يومي أنها ماضية في التوسع الاستيطاني نفسه الذي سارت عليه حكومات الاحتلال المتعاقبة في كل ما يتعلق بتعميق الاحتلال وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين . وأصبحت كل المؤشرات تدلل بان حكومة الاحتلال تعمل على استغلال انشغال العالم بالحرب الروسية الاوكرانية لفرض اجندتها الاستيطانية والإعلان السياسي الإسرائيلي عن ضم الأرض الفلسطينية، وفرض السيادة عليها ومن الواضح بان الواقع الاستيطاني والتوسع الاستعماري في الميدان يؤكد أن حكومة الاحتلال تسابق الزمن لخلق اجندها الخاصة وتحاول فرض برامجها الاستيطانية من خلال احتلالها للمزيد من الاراضي وفرضها واقع استيطاني يبتلع التواجد الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة . وبات واقع الحال في الضفة الغربية القائم على مواصلة الاستيطان يفرض نفسه على الارض حيث يتمدد الاستيطان ويلتف حول القدس المحتلة وأحيائها، وأيضا يتمدد حول المدن الفلسطينية في مختلف مدن الضفة الغربية من شمالها الى جنوبها بما فيها مناطق الأغوار، حيث اصبحت شبكات الطرق الاستيطانية الضخمة تتمدد لتغير كل معالم المدن والبلدات الفلسطينية وتحولها الى جزر معزولة غارقة في المحيط الاستيطاني .حكومة الاحتلال برئاسة بينت تتحمل كل المسؤولية الكاملة والمباشرة عما يجري من انتهاكات وجرائم الاستيطان ضد الشعب الفلسطيني ونتائج وتداعيات ذلك على الحل السياسي التفاوضي للصراع حيث بات واضحا ان السلطة الفلسطينية لن تكون جزءاً من استمرار الاحتلال ......
#المتغيرات
#الدولية
#القائمة
#وتمادي
#الاحتلال
#الاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749794
الحوار المتمدن
سري القدوة - المتغيرات الدولية القائمة وتمادي الاحتلال الاستيطان
سري القدوة : المتغيرات الدولية القائمة وتمادي الاحتلال الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الحكم العسكري مخططات تصفية القضية الفلسطينية حيث تستمر التداعيات الخطيرة لتصعيد عمليات القتل والإعدامات الميدانية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، واعتداءات المستوطنين المستمرة على المسجد الأقصى المبارك، بالإضافة إلى الهجمة الشرسة التي تشنها الحكومة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني وأرضه وكل تلك المؤامرات تتصاعد في ظل حكومة التحالف العنصري الاكثر خطورة على الشعب الفلسطيني حيث تعمل على استكمال المشروع الصهيوني الاستعماري الذي يهدف الي قتل الحلم الفلسطيني ومنع قيام الدولة الفلسطينية بأي ثمن واستمرار ممارسة التنكيل وإرهاب دولة الاحتلال لنشر المزيد من الكراهية والعنصرية والتطرف ضد الشعب الفلسطيني فحكومة الاحتلال متمسكة بالاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية وتهويدها مما يجعلها تمعن في دعم التطرف من خلال التكتل اليميني العنصري وفقا لنموذجها الخاص وكل هذا يتناغم لتحقيق حلمه واستمراره في تمسكه بالاحتلال والاستيطان ومشاريعه الوهمية .وبات واضحا بان حكومة الاحتلال اصبحت تستغل انشغال العالم في الصراع الروسي الاوكراني لتنفيذ مزيد من عمليات الاستيطان والاعتداء الوحشي ومواصلة سياسة الضم وتهويد الارض الفلسطينية والسيطرة على المقدسات الاسلامية في الخليل والمسجد الاقصى المبارك، وبات من المهم في ظل استمرار الاحتلال تنفيذ سياسته العنصرية العمل من قبل المجتمع الدولي من اجل وقف سياسة الكيل بمكيالين، وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة شعبنا الفلسطيني، والتحلي بالجرأة المطلوبة لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، أسوة بالشعوب الأخرى وتجسيد دولته المستقلة على أرض وطنه وعاصمتها القدس الشرقية . ولا يمكن استمرار تلك السياسة وتغيب المسائلة الدولية ومن الواضح أنه وفي ظل استمرار غياب العدالة وعدم فرض عقوبات على سلطات الاحتلال يشجعها على التمادي في تعميق نظامها الاستعماري العنصري على حساب أرض دولة فلسطين حيث تواصل حكومة الاحتلال الاسرائيلي برئاسة نفتالي بينت، مشروعها الاستيطاني وتثبت بشكل يومي أنها ماضية في التوسع الاستيطاني نفسه الذي سارت عليه حكومات الاحتلال المتعاقبة في كل ما يتعلق بتعميق الاحتلال وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين . وأصبحت كل المؤشرات تدلل بان حكومة الاحتلال تعمل على استغلال انشغال العالم بالحرب الروسية الاوكرانية لفرض اجندتها الاستيطانية والإعلان السياسي الإسرائيلي عن ضم الأرض الفلسطينية، وفرض السيادة عليها ومن الواضح بان الواقع الاستيطاني والتوسع الاستعماري في الميدان يؤكد أن حكومة الاحتلال تسابق الزمن لخلق اجندها الخاصة وتحاول فرض برامجها الاستيطانية من خلال احتلالها للمزيد من الاراضي وفرضها واقع استيطاني يبتلع التواجد الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة . وبات واقع الحال في الضفة الغربية القائم على مواصلة الاستيطان يفرض نفسه على الارض حيث يتمدد الاستيطان ويلتف حول القدس المحتلة وأحيائها، وأيضا يتمدد حول المدن الفلسطينية في مختلف مدن الضفة الغربية من شمالها الى جنوبها بما فيها مناطق الأغوار، حيث اصبحت شبكات الطرق الاستيطانية الضخمة تتمدد لتغير كل معالم المدن والبلدات الفلسطينية وتحولها الى جزر معزولة غارقة في المحيط الاستيطاني .حكومة الاحتلال برئاسة بينت تتحمل كل المسؤولية الكاملة والمباشرة عما يجري من انتهاكات وجرائم الاستيطان ضد الشعب الفلسطيني ونتائج وتداعيات ذلك على الحل السياسي التفاوضي للصراع حيث بات واضحا ان السلطة الفلسطينية لن تكون جزءاً من استمرار الاحتلال ......
#المتغيرات
#الدولية
#القائمة
#وتمادي
#الاحتلال
#الاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749794
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الحكم العسكري مخططات تصفية القضية الفلسطينية حيث تستمر التداعيات الخطيرة لتصعيد عمليات القتل والإعدامات الميدانية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، واعتداءات المستوطنين المستمرة على المسجد الأقصى المبارك، بالإضافة إلى الهجمة الشرسة التي تشنها الحكومة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني وأرضه وكل تلك المؤامرات تتصاعد في ظل حكومة التحالف العنصري الاكثر خطورة على الشعب الفلسطيني حيث تعمل على استكمال المشروع الصهيوني الاستعماري الذي يهدف الي قتل الحلم الفلسطيني ومنع قيام الدولة الفلسطينية بأي ثمن واستمرار ممارسة التنكيل وإرهاب دولة الاحتلال لنشر المزيد من الكراهية والعنصرية والتطرف ضد الشعب الفلسطيني فحكومة الاحتلال متمسكة بالاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية وتهويدها مما يجعلها تمعن في دعم التطرف من خلال التكتل اليميني العنصري وفقا لنموذجها الخاص وكل هذا يتناغم لتحقيق حلمه واستمراره في تمسكه بالاحتلال والاستيطان ومشاريعه الوهمية .وبات واضحا بان حكومة الاحتلال اصبحت تستغل انشغال العالم في الصراع الروسي الاوكراني لتنفيذ مزيد من عمليات الاستيطان والاعتداء الوحشي ومواصلة سياسة الضم وتهويد الارض الفلسطينية والسيطرة على المقدسات الاسلامية في الخليل والمسجد الاقصى المبارك، وبات من المهم في ظل استمرار الاحتلال تنفيذ سياسته العنصرية العمل من قبل المجتمع الدولي من اجل وقف سياسة الكيل بمكيالين، وتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة شعبنا الفلسطيني، والتحلي بالجرأة المطلوبة لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، أسوة بالشعوب الأخرى وتجسيد دولته المستقلة على أرض وطنه وعاصمتها القدس الشرقية . ولا يمكن استمرار تلك السياسة وتغيب المسائلة الدولية ومن الواضح أنه وفي ظل استمرار غياب العدالة وعدم فرض عقوبات على سلطات الاحتلال يشجعها على التمادي في تعميق نظامها الاستعماري العنصري على حساب أرض دولة فلسطين حيث تواصل حكومة الاحتلال الاسرائيلي برئاسة نفتالي بينت، مشروعها الاستيطاني وتثبت بشكل يومي أنها ماضية في التوسع الاستيطاني نفسه الذي سارت عليه حكومات الاحتلال المتعاقبة في كل ما يتعلق بتعميق الاحتلال وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين . وأصبحت كل المؤشرات تدلل بان حكومة الاحتلال تعمل على استغلال انشغال العالم بالحرب الروسية الاوكرانية لفرض اجندتها الاستيطانية والإعلان السياسي الإسرائيلي عن ضم الأرض الفلسطينية، وفرض السيادة عليها ومن الواضح بان الواقع الاستيطاني والتوسع الاستعماري في الميدان يؤكد أن حكومة الاحتلال تسابق الزمن لخلق اجندها الخاصة وتحاول فرض برامجها الاستيطانية من خلال احتلالها للمزيد من الاراضي وفرضها واقع استيطاني يبتلع التواجد الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة . وبات واقع الحال في الضفة الغربية القائم على مواصلة الاستيطان يفرض نفسه على الارض حيث يتمدد الاستيطان ويلتف حول القدس المحتلة وأحيائها، وأيضا يتمدد حول المدن الفلسطينية في مختلف مدن الضفة الغربية من شمالها الى جنوبها بما فيها مناطق الأغوار، حيث اصبحت شبكات الطرق الاستيطانية الضخمة تتمدد لتغير كل معالم المدن والبلدات الفلسطينية وتحولها الى جزر معزولة غارقة في المحيط الاستيطاني .حكومة الاحتلال برئاسة بينت تتحمل كل المسؤولية الكاملة والمباشرة عما يجري من انتهاكات وجرائم الاستيطان ضد الشعب الفلسطيني ونتائج وتداعيات ذلك على الحل السياسي التفاوضي للصراع حيث بات واضحا ان السلطة الفلسطينية لن تكون جزءاً من استمرار الاحتلال ......
#المتغيرات
#الدولية
#القائمة
#وتمادي
#الاحتلال
#الاستيطان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749794
الحوار المتمدن
سري القدوة - المتغيرات الدولية القائمة وتمادي الاحتلال الاستيطان