الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى محمد غريب : التدخلات الخارجية التركية الإيرانية ومشكلة الانتخابات البرلمانية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب عجيب غريب ما يدور في هذا البلد الذي انهكته سياسة المحاصصة والفساد والمليشيات والإرهاب والتدخلات الخارجية في شؤونه الداخلية حتى الانتخابات التي كان من المؤمل ان تصلح الأمور حتى على مراحل أصبحت عبارة عن نقمة فلا الخاسر فيها يرضى ولا الرابح يفكر بأريحية التسامح والتعاون لكي تسير البلاد الى مواقع افضل ويخدم الشعب بأمل اصلاح ما خربته سنين( 35 ) من حكم الدكتاتورية وسنين ما بعد 2003 واستلام السلطة من قبل القوات الامريكية وحلفائها ثم اجراء الانتخابات على أسس دستورية متفقة عليها والاتفاق على انتقال السلطة سلمياً بدون مشاكل ولا مؤامرات او ضغوط مسلحة داخلية أو خارجية ، لقد خططت البعض من القوى وبخاصة الشيعية إضافة لمليشيات قديمة على تشكيل مليشيات مسلحة لحماية مصالحها الضيقة والبعض منها استحصل دعماً لوجستياً من دول خارجية على راسها ايران وبدأ يلعب لعبته المكشوفة قبل وبعد أي انتخابات نرى هذه القوى الخارجية تتحكم وتتدخل بشكل علني وبوقاحة تعلن انها لمساعدة العراق والعراقيين مستفيدة بالمليارات من خلال تصدير بضائعها وسلعها، وللعلم المستفيدين الأكبر من العراق هما تركيا وايران وكلاهما الأعداء الأصدقاء، يتدخلان بشكل سافر في شؤونه الداخلية وكلاهما يتجاوزان على حقوقه المائية وغير المائية، فهذان البلدان 1ــــ تركيا تاريخها معروف بالنسبة للعراق وادعاءاتها بالموصل وكركوك يعرفه الداني والقاصي وقواعدها المنتشرة في الأراضي العراقية وتدخلاتها العسكرية بدو أي رادع وهي تستغل ضعف العراق ولا تبالي باي مطالب او اعتراضات وتستهتر بشكل سافر تحرك قطعاتها العسكرية على الاراض العراقية بحجة محاربة حزب ( PKK ) والحقيقة هي تحارب وتصادر أي حقوق للشعب الكردي في تركيا والبالغ حسب التقديرات حوالي أكثر 20 مليون ولا تحترم حتى النواب الكرد في البرلمان التركي ولمجرد الاعتراض او توجيه النقد والمطالبة بالحقوق تعتقلهم مستهترة بجميع الأعراف والقوانين المتعارف عليها، بينما تجاوز حزب الشعوب الديمقراطي الذي يمثل الكرد عقبة 10% من الأصوات كي يشق طريقه إلى البرلمان، وحصل على 13% (79 ) مقعداً، اما القضية المهمة فهي تخص حياة ملايين العراقيين بعدما حجز حكام انقرة مياه نهري دجلة والفرات بواسطة السدود التي تجاوزت على الحقوق المائية للبلاد، وفي الوقت نفسه لها مصالحها التجارية التي تعد بمليارات الدولارات وقال منار العبيدي الخبير الاقتصادي في 23 / تموز / 2021 " بلغ حجم الصادرات التركية الى العراق منذ 2013 لغاية 2020 اكثر من 83 مليار دولار حسب جهاز الإحصاء " وأشارت المصادر التجارية التركية ان الصادرات التركية الى العراق 5،4% من مجمل الصادرات التركية " ليحتل العراق المركز الرابع لأكثر الدول استيرادا، وماذا فعلت وتفعل حكومة اردغان؟ فقامت بدلاً من احترام العلاقات التاريخية بتجفيف الأنهار وإلحاق الاضرار بالأراضي الزراعية، أن طائرتها الحربية تجوب أجواء كردستان العراق لتقصف القرى الكردية، مستغلة ضعف الدولة العراقية والتطاحن على السلطة، كل ذلك بسبب سياسة الحكام العراقيين الطائفية وانتهاج سياسة المحاصصة المضرة2 ــــ ايران لها باع طويل في فنون التدخل وهي تعتمد على المفهوم الطائفي لإخضاع العديد من التنظيمات والمليشيات الطائفية الشيعية، ولها طرق أخرى للنهب والسيطرة وارسال المخدرات، حميد حسيني عضو هيئة الإدارة بغرفة التجارة الايرانيةالعراقية المشتركة يعلن أن صادراتنا الى العراق بلغت " خلال ( 8 ) اشهر اكثر من ( 6.1 مليار دولار) " وأدلى ايضاً بتصريح لمراسل وكالة (فارس) " ان اغلاق الحدود العراقية وانخفاض بيع النف ......
#التدخلات
#الخارجية
#التركية
#الإيرانية
#ومشكلة
#الانتخابات
#البرلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745230
جورج كتن : مدى وضوح السياسة الخارجية الاميركية في سوريا
#الحوار_المتمدن
#جورج_كتن تتفاوت المواقف من مقاربة السياسة الخارجية لادارة بايدن للمسألة السورية بين العديد من المعارضين الذين يرجحون ان سياسات الادارات الاميركية المتعاقبة لم تتغير من اوباما حتى بايدن مرورا بترامب، وبانها لا تريد تغيير النظام السوري لأنه الافضل لها ولحليفتها اسرائيل، مبررة ذلك بان النظام حافظ على الهدوء والسلام على حدود الجولان منذ عقود. فيما يعيد آخرون هذه السسياسات المفترضة لأن اميركا تركت الامور تسير بلا تدخل سافر لتسقط ايران وروسيا وحزب الله في المستنقع السوري! وبالتالي اضعاف اعدائها في المنطقة والعالم وربما قيام ثورات ضدهم في بلدانهم. بالاضافة لتفريعات اخرى عديدة، مثل ان اميركا لا تريد قيام نظام ديمقراطي في سوريا يضر بمصالحها خاصة في البلدان الحليفة لها في الخليج! هذه التحليلات ومثيلاتها تأتي بناء على تفسيرات لا تعتمد على الوقائع المعاشة والمواقف المعلنة والسياسات المنفذة، وهي الوجه الآخر ل"نظرية المؤامرة الكونية" التي روجها النظام السوري حول تآمر العالم واميركا خاصة، على محور "المقاومة والممانعة" الذي يشكل النظام احد اطرافه! لا يمكن ان ننفي رغبة اميركا باداراتها المختلفة في حدوث تغيير للنظام السوري، او تغيير لسلوكه وسياساته ومواقفه المعتبرة من قبل الحزبين الرئيسيين ضارة بالمصالح الاميركية في المنطقة بتمكينها لتوسيع النفوذ الايراني والروسي على حساب الاميركي في الشرق الاوسط والخليج خاصة. لكن جميع هذه الادارات بما فيها ادارة بايدن لا تصل بهذا الرغبة في التغيير الى استعمال القوة مباشرة الا في حالة تهديد مباشر لاميركا نفسها، فتفضل لاسباب تتعلق بقوانينها التي تمنع اميركا من ان تتحول ل"شرطي العالم" لاستعمال وسائل اخرى لتحفيز التغيير في انحاء العالم بما يتوافق مع مصالحها وامنها واولوياتها. ادارة بايدن الحالية لم تخرج عن هذا السياق فسياستها المعلنة والممارسة تجاه المسألة السورية حتى الآن، والتي لا تعتبر من اولويات سياستها الخارجية، تركز اولا على البعد الانساني وايصال المساعدات للملايين من السوريين الذين يفتقدون مقومات الحياة في المناطق التي خرجت عن سلطة النظام، او حتى في مناطق النظام نفسها. وخاضت خلافا حادا مع روسيا حول هذه المسألة التي تريد ان تسلم جميع المساعدات للنظام السوري وعدم استخدام معابر تركية لايصالها مباشرة لمناطق المعارضين. كما تسعى بجهودها الدبلوماسية للحفاظ على وقف اطلاق النار الهش بين المعارضين في الشمال الغربي السوري من جهة والنظام وروسيا من جهة اخرى. وبشكل اجمالي العمل لحل شامل للصراع السوري من خلال الامم المتحدة او خارجها يعتمد تسويات واتفاقات سياسية بين اطراف الصراع المختلفة، واشتراط انه لن تتم المشاركة الدولية لاعادة الاعمار في سوريا الا بعد الوصول لحلول سياسية ترضي الاطراف المتصارعة. لكن هذا لا يكفي لوصف استراتيجية او سياسة واضحة في الملف السوري، فلا ضغوط حقيقية من الادارة الاميركية لتنشيط الامم المتحدة في دورها الراكد حاليا، لجمع الاطراف للوصول لحلول سياسية وبشكل خاص في اللجنة الدستورية، مما يسهل حلا سياسيا ضمن مفهوم "لا غالب ولا مغلوب" بموجب قرار مجلس الامن 2245. كما تبرز في الحالة الراهنة مسألة العلاقات الراهنة مع النظام حيث تتجه دول حليفة لاميركا في المنطقة مثل الامارات والاردن والبحرين للتطبيع مع النظام واعادة العلاقات الدبلوماسية وفتح مجالات للاستثمارات الاقتصادية والتبادل التجاري. وهي سياسة جديدة واجهتها الادارة الاميركية، وكذلك الاتحاد الاوروبي، برفض التطبيع مع النظام من دون تقديمه تنازلات حقيقية تتعلق بعودة ال ......
#وضوح
#السياسة
#الخارجية
#الاميركية
#سوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745835