فهد المضحكي : مستقبل النسوية
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي يبدأ الكتاب «مستقبل النسوية» ترجمة نانسي محمد ما أسماه محرروه بـ«نهج المرأة والثقافة والتنمية»، والذي يميز المرأة في العالم الثالث ومقاومتها الظروف الصعبة التي تجد نفسها فيها. هذه المقاومة ثقافية بطبيعتها، لأن الاقتصادات والعلاقات الاجتماعية والايديولوجيات تعبر عنها بالثقافات. يحكي الكتاب الصادر باللغة الإنجليزية عام 2003 عن قصص نسوة من نيجبريا، ومصر، والهند، والأرجنتين، ومن دول أخرى متعددة. ويرى محررو الكتاب أن هذه العقود القادمة عبارة عن مغامرة من أجل البقاء. وهي بالنسبة لهم مستوحاة من الطرق العديدة التي تقاوم بها النساء والرجال في العالم الثالث الظروف التي يجدون أنفسهم فيها. يعرض الكتاب كذلك الانتهاكات والاستغلال الذي تتعرض له المرأة الأفريقية أكثر من أي وقت مضى، ويبحث عن حلول لمقاومة هذا الاستغلال وتلك الانتهاكات. ويتميز الأصدار في طبعته الثانية عام 2016 بمجموعة من الأزمات المتداخلة وحركات مقاومة جديدة، والتي تقودها النساء غالبا، مثل حركات حقوق المياه. إن الأزمات التي تعامل معها الكتاب -العديد منها يتقاطع مع الأزمات الأخرى- تشمل حركة اللاجئين بأعداد كبيرة إلى أوروبا، والاضطرابات في أوكرانيا والشرق الأوسط، وسياسة الفصل العنصري في إسرائيل، وحقوق الفلسطينين، والعنف ضد المرأة، ومصادرة أراضي وموارد سكان البلاد الأصليين، والقضايا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والبيئية المعقدة المحيطة بتغير المناخ، بالاضافة إلى العديد من مشاريع التنمية في العولمة النيوليبرالية التي تسحب أشد الناس ضعفا في العالم إلى مستنقع من التفاوتات المنهجية، التي أدت إلى الحرمان من الوصول إلى الغذاء والماء والأرض والطاقة، وإلغاء حق الناس في أن يعيشوا حياة مبدعة ومرضية، على الرغم من تجذر التنمية كسلسلة من المشاريع للحد من الفقر. هذا الوضع نتاج عولمة تقودها النخبة والشركات العابرة للحدود.في أحد الفصول عنوانه «العولمة وسلطة المرأة على الجماعة» تقول الأكاديمية إيفي أماديوم إنه بما أن الخطاب الفكري يتحول إلى العولمة بسرعة، فإن هناك اهتماما متجددا بإعادة التفكير في النسوية واقتراح أجندات جديدة لها، من بينها نهج المرأة والثقافة والتنمية (WCD) وهو يمثل نظرة واعدة بالنسبة للنساء الأفريقيات، فمن المهم أن ندخل هذه المناقشة من منظور ناقد يعتمد على تجارب افريقيا في التاريخ الاجتماعي. حيث كان على النساء الأفريقيات أن يناضلن حتى من أجل الحصول على صوت في الحركة النسوية. فلم يعتبرن شريكات متساويات في صنع أجندات أو سياسات المرأة دون مساواة في الصوت والوصول، فإن العولمة في التجارب الأفريقية ليست سوى استعمار جديد متقدم يستند إلى الراسمالية المتقدمة. الأفريقيون ببساطة مستهلكون للثقافات المستوردة. إن التعبير الحالي عن العولمة الجديدة هو في الرأسمالية المالية في شكل إدارة القروض والتدخل التجاري. لكن من وجهة نظر العديد من الأفريقيين الذين يعيشون اليوم بيومه، ينظر إلى كل هذا على أنه إعادة استعمار. وتعد المعرفة القائمة على المكان للحياة المحلية مرة أخرى موقعا يثير الأسئلة حول إعادة الاستعمار والإمبريالية. وبما أن النسويات يتلاءمن مع خطاب العدالة الاجتماعية، فلابد التعامل مع قضايا الانعكاسية والسياق الثقافي والقيم والتقاطعات المحلية.وبالتالي، فإن المحلي يعيد تأكيد نفسه، ويلعب دورا في إعادة صياغة الحوار العالمي، وانتقاد الافتراضات الخاصة بمفهوم العولمة. إن الشواغل المتعلقة بالعبودية والاستعمار والفصل العنصري والتمدن فيما يتعلق بالمساواة والعدالة الاجتماعية هي ذات صلة كما كانت دائما في اللقاء بين ......
#مستقبل
#النسوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748986
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي يبدأ الكتاب «مستقبل النسوية» ترجمة نانسي محمد ما أسماه محرروه بـ«نهج المرأة والثقافة والتنمية»، والذي يميز المرأة في العالم الثالث ومقاومتها الظروف الصعبة التي تجد نفسها فيها. هذه المقاومة ثقافية بطبيعتها، لأن الاقتصادات والعلاقات الاجتماعية والايديولوجيات تعبر عنها بالثقافات. يحكي الكتاب الصادر باللغة الإنجليزية عام 2003 عن قصص نسوة من نيجبريا، ومصر، والهند، والأرجنتين، ومن دول أخرى متعددة. ويرى محررو الكتاب أن هذه العقود القادمة عبارة عن مغامرة من أجل البقاء. وهي بالنسبة لهم مستوحاة من الطرق العديدة التي تقاوم بها النساء والرجال في العالم الثالث الظروف التي يجدون أنفسهم فيها. يعرض الكتاب كذلك الانتهاكات والاستغلال الذي تتعرض له المرأة الأفريقية أكثر من أي وقت مضى، ويبحث عن حلول لمقاومة هذا الاستغلال وتلك الانتهاكات. ويتميز الأصدار في طبعته الثانية عام 2016 بمجموعة من الأزمات المتداخلة وحركات مقاومة جديدة، والتي تقودها النساء غالبا، مثل حركات حقوق المياه. إن الأزمات التي تعامل معها الكتاب -العديد منها يتقاطع مع الأزمات الأخرى- تشمل حركة اللاجئين بأعداد كبيرة إلى أوروبا، والاضطرابات في أوكرانيا والشرق الأوسط، وسياسة الفصل العنصري في إسرائيل، وحقوق الفلسطينين، والعنف ضد المرأة، ومصادرة أراضي وموارد سكان البلاد الأصليين، والقضايا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والبيئية المعقدة المحيطة بتغير المناخ، بالاضافة إلى العديد من مشاريع التنمية في العولمة النيوليبرالية التي تسحب أشد الناس ضعفا في العالم إلى مستنقع من التفاوتات المنهجية، التي أدت إلى الحرمان من الوصول إلى الغذاء والماء والأرض والطاقة، وإلغاء حق الناس في أن يعيشوا حياة مبدعة ومرضية، على الرغم من تجذر التنمية كسلسلة من المشاريع للحد من الفقر. هذا الوضع نتاج عولمة تقودها النخبة والشركات العابرة للحدود.في أحد الفصول عنوانه «العولمة وسلطة المرأة على الجماعة» تقول الأكاديمية إيفي أماديوم إنه بما أن الخطاب الفكري يتحول إلى العولمة بسرعة، فإن هناك اهتماما متجددا بإعادة التفكير في النسوية واقتراح أجندات جديدة لها، من بينها نهج المرأة والثقافة والتنمية (WCD) وهو يمثل نظرة واعدة بالنسبة للنساء الأفريقيات، فمن المهم أن ندخل هذه المناقشة من منظور ناقد يعتمد على تجارب افريقيا في التاريخ الاجتماعي. حيث كان على النساء الأفريقيات أن يناضلن حتى من أجل الحصول على صوت في الحركة النسوية. فلم يعتبرن شريكات متساويات في صنع أجندات أو سياسات المرأة دون مساواة في الصوت والوصول، فإن العولمة في التجارب الأفريقية ليست سوى استعمار جديد متقدم يستند إلى الراسمالية المتقدمة. الأفريقيون ببساطة مستهلكون للثقافات المستوردة. إن التعبير الحالي عن العولمة الجديدة هو في الرأسمالية المالية في شكل إدارة القروض والتدخل التجاري. لكن من وجهة نظر العديد من الأفريقيين الذين يعيشون اليوم بيومه، ينظر إلى كل هذا على أنه إعادة استعمار. وتعد المعرفة القائمة على المكان للحياة المحلية مرة أخرى موقعا يثير الأسئلة حول إعادة الاستعمار والإمبريالية. وبما أن النسويات يتلاءمن مع خطاب العدالة الاجتماعية، فلابد التعامل مع قضايا الانعكاسية والسياق الثقافي والقيم والتقاطعات المحلية.وبالتالي، فإن المحلي يعيد تأكيد نفسه، ويلعب دورا في إعادة صياغة الحوار العالمي، وانتقاد الافتراضات الخاصة بمفهوم العولمة. إن الشواغل المتعلقة بالعبودية والاستعمار والفصل العنصري والتمدن فيما يتعلق بالمساواة والعدالة الاجتماعية هي ذات صلة كما كانت دائما في اللقاء بين ......
#مستقبل
#النسوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748986
الحوار المتمدن
فهد المضحكي - مستقبل النسوية
سارة قدورة : لماذا يخاف العالم من النسوية؟
#الحوار_المتمدن
#سارة_قدورة أتصفح موقع تويتر، ومنشورات يوم المرأة العالمي تزداد باستمرار مع اقتراب الثامن من آذار. فأقرأ عن أسماء نسويات لا أعرفهن، في بلاد لا أعرف وضع النساء فيها، لكنني أعلم أنهن قمن بعملٍ ما أو رفعن فكرةً معينة، هزّت عرش النظام الأبوي بطريقةٍ أو بأخرى.وأعرف أن موعد الإشادة بأسمائهن والإضاءة على دورهن في إحقاق وضع النساء. في الأيام الأخرى، الأيام “العادية”، تنهال الشتائم والتهديدات عليهن، ويتم إسكاتهن بكافة أنواع القمع، بحسب موقعهن الاجتماعي. ونقف شاهداتٍ على الحقد الموجه لهن، وكأنه طبيعي ومتوقع وعلينا فقط التعايش معه.على الرغم من ذلك، لا يخلو “نهارنا” من التهزيء والاستحقار، فأجد نفسي تحت تغريدةٍ للجنة تعنى بحقوق الإنسان، تكرّم فيها الناشطة النسوية السعودية لجين الهذلول لدورها المهم في حملة حق القيادة للنساء في المملكة.لا يصدمني أول تعليق تحت التغريدة، إذ كتب أحدهم أن لجين، في الحقيقة، لم تلعب دوراً في نزع حق القيادة من الحكومة. فهي كانت معتقلة في الفترة التي أُصدِر فيها القرار الملكي الذي يسمح للنساء بذلك، بل معتقلة على خلفية “خيانتها” لبلدها أيضاً.في الواقع، بدأ التخوين للجين منذ أن شنّت الحكومة حرباً ضدها واعتقلتها على خلفية تعاملها مع جهات أجنبية، وحاولت الحكومة أخذ الشكر على إعطائها حق اعتقلت عشرات النسويات بسببه.تهمة خيانة الوطن والعمالة جاهزة، ولم تنشأ مع حرب المملكة ضد لجين. فالنسويات يعلمن جيداً مخاطر مواجهة النظام الأبوي عندما تُبنى شرعية الدول والحكومات على إخضاع النساء والتحكم بأجسادهن وقراراتهن. تاريخ النضال النسوي مليء بالأمثلة على تحقير وتهميش أصوات النسويات والحقوقيات اللواتي تسائلن عن وضع المرأة وتحديّن القمع الذي افترضت الشعوب أنه بديهي لطبيعتنا البشرية.فمنذ بداية الموجة النسوية الأولى ومطالبة النساء بالحق في الانتخاب والمشاركة السياسية في بريطانيا وأميركا وعدة دول أخرى حول العالم، اتُهمن بمحاولة الإخلال بنظام قائم على اعتبار الرجل مواطناً كاملاً يحق له التصويت على القرارات المتعلقة بتقرير مصيره ومصير شعبه.قد تبدو مشاركة النساء السياسية اليوم بديهية، لكنها لم تكن كذلك في القرن التاسع عشر. التشنج المجتمعي الذي أدت له تظاهرات النسويات وحملاتهن كان واضحاً، وردّة فعل الحكومات كانت قاسية. فشيطنت هؤلاء النساء واتهمتهن بالـ”هستيريا والجنون” وسجنت المئات منهن، ووصل الأمر إلى درجة دفعت تلك النسويات للإضراب عن الطعام احتجاجاً على الاعتقال والتعذيب وتشويه السمعة الذي طالهن.شهدت النسويات العربيات أيضاً معاركهن في نزع الحقوق السياسية في بلادنا، وأتت محاولات تسكيتهن عبر اتهامات عدّة كـ”العمالة وقلة الأدب والتمرد” على الأعراف. تلك الشيطنة لم تكن الأولى من نوعها، وتذكرنا بالمجازر التي تعرضت لها النساء في أوروبا وأميركا سابقاً ما بين القرنين الخامس والسابع عشر ميلادي، عندما شنت كل من الكنيسة والطب الحديث نسبياً حملات شيطنة للنساء اللواتي كن يمارسن القبالة القانونية والتطبيب الإنجابي والجنسي التقليدي، واتهمتهن بالشعوذة. فقُتلت آلاف النساء شنقاً وحرقاً وتعذيباً بتهمة ممارسة السحر فقط لأن الطب أراد احتكار تلك المعرفة وسلب النساء القدرة على تطبيب أنفسهن.الأمثلة كثيرة، فنرى كيف تعامل المجتمع ومؤسساته والسلطات المختلفة مع النساء اللواتي طالبن بحق التحكم بحيواتهن والسيادة على أجسادهن، قبل أن نتعرف إلى مصطلح النسوية، واستمر هذا العنف الممنهج عبر الموجات النسوية الثلاث حتى يومنا هذا.ال ......
#لماذا
#يخاف
#العالم
#النسوية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749250
#الحوار_المتمدن
#سارة_قدورة أتصفح موقع تويتر، ومنشورات يوم المرأة العالمي تزداد باستمرار مع اقتراب الثامن من آذار. فأقرأ عن أسماء نسويات لا أعرفهن، في بلاد لا أعرف وضع النساء فيها، لكنني أعلم أنهن قمن بعملٍ ما أو رفعن فكرةً معينة، هزّت عرش النظام الأبوي بطريقةٍ أو بأخرى.وأعرف أن موعد الإشادة بأسمائهن والإضاءة على دورهن في إحقاق وضع النساء. في الأيام الأخرى، الأيام “العادية”، تنهال الشتائم والتهديدات عليهن، ويتم إسكاتهن بكافة أنواع القمع، بحسب موقعهن الاجتماعي. ونقف شاهداتٍ على الحقد الموجه لهن، وكأنه طبيعي ومتوقع وعلينا فقط التعايش معه.على الرغم من ذلك، لا يخلو “نهارنا” من التهزيء والاستحقار، فأجد نفسي تحت تغريدةٍ للجنة تعنى بحقوق الإنسان، تكرّم فيها الناشطة النسوية السعودية لجين الهذلول لدورها المهم في حملة حق القيادة للنساء في المملكة.لا يصدمني أول تعليق تحت التغريدة، إذ كتب أحدهم أن لجين، في الحقيقة، لم تلعب دوراً في نزع حق القيادة من الحكومة. فهي كانت معتقلة في الفترة التي أُصدِر فيها القرار الملكي الذي يسمح للنساء بذلك، بل معتقلة على خلفية “خيانتها” لبلدها أيضاً.في الواقع، بدأ التخوين للجين منذ أن شنّت الحكومة حرباً ضدها واعتقلتها على خلفية تعاملها مع جهات أجنبية، وحاولت الحكومة أخذ الشكر على إعطائها حق اعتقلت عشرات النسويات بسببه.تهمة خيانة الوطن والعمالة جاهزة، ولم تنشأ مع حرب المملكة ضد لجين. فالنسويات يعلمن جيداً مخاطر مواجهة النظام الأبوي عندما تُبنى شرعية الدول والحكومات على إخضاع النساء والتحكم بأجسادهن وقراراتهن. تاريخ النضال النسوي مليء بالأمثلة على تحقير وتهميش أصوات النسويات والحقوقيات اللواتي تسائلن عن وضع المرأة وتحديّن القمع الذي افترضت الشعوب أنه بديهي لطبيعتنا البشرية.فمنذ بداية الموجة النسوية الأولى ومطالبة النساء بالحق في الانتخاب والمشاركة السياسية في بريطانيا وأميركا وعدة دول أخرى حول العالم، اتُهمن بمحاولة الإخلال بنظام قائم على اعتبار الرجل مواطناً كاملاً يحق له التصويت على القرارات المتعلقة بتقرير مصيره ومصير شعبه.قد تبدو مشاركة النساء السياسية اليوم بديهية، لكنها لم تكن كذلك في القرن التاسع عشر. التشنج المجتمعي الذي أدت له تظاهرات النسويات وحملاتهن كان واضحاً، وردّة فعل الحكومات كانت قاسية. فشيطنت هؤلاء النساء واتهمتهن بالـ”هستيريا والجنون” وسجنت المئات منهن، ووصل الأمر إلى درجة دفعت تلك النسويات للإضراب عن الطعام احتجاجاً على الاعتقال والتعذيب وتشويه السمعة الذي طالهن.شهدت النسويات العربيات أيضاً معاركهن في نزع الحقوق السياسية في بلادنا، وأتت محاولات تسكيتهن عبر اتهامات عدّة كـ”العمالة وقلة الأدب والتمرد” على الأعراف. تلك الشيطنة لم تكن الأولى من نوعها، وتذكرنا بالمجازر التي تعرضت لها النساء في أوروبا وأميركا سابقاً ما بين القرنين الخامس والسابع عشر ميلادي، عندما شنت كل من الكنيسة والطب الحديث نسبياً حملات شيطنة للنساء اللواتي كن يمارسن القبالة القانونية والتطبيب الإنجابي والجنسي التقليدي، واتهمتهن بالشعوذة. فقُتلت آلاف النساء شنقاً وحرقاً وتعذيباً بتهمة ممارسة السحر فقط لأن الطب أراد احتكار تلك المعرفة وسلب النساء القدرة على تطبيب أنفسهن.الأمثلة كثيرة، فنرى كيف تعامل المجتمع ومؤسساته والسلطات المختلفة مع النساء اللواتي طالبن بحق التحكم بحيواتهن والسيادة على أجسادهن، قبل أن نتعرف إلى مصطلح النسوية، واستمر هذا العنف الممنهج عبر الموجات النسوية الثلاث حتى يومنا هذا.ال ......
#لماذا
#يخاف
#العالم
#النسوية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749250
الحوار المتمدن
سارة قدورة - لماذا يخاف العالم من النسوية؟