الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شيري باترك : الله ضعيف التعصب الديني
#الحوار_المتمدن
#شيري_باترك - التعصب الديني دليل ضمني منك أن الله ضعيف بحاجة دوما لمن يدافع عنه .- التعصب الديني فيروس ينتقل للأطفال عبر الشبكة الاجتماعية .- كلنا مسئولون عن نقل فيروس التعصب.- هناك استفادة للبعض ( قد يكون منها السلطة الحاكمة في بعض الدول ) من انتشار فيروس التعصب لذلك يجب اليقظة فجميعنا بفلك واحدا إما اأن ننجو سويا أو نهلك معا.- عقولنا تربة خصبة لنمو الاتجاهات التعصبية إذا كنا لا نقبل الآخر كما هو وعلاقته ربه ولا دخل لنا بها .- التعصب الديني شجرة تنمو مع الجهل والسطحية والاذداوجية والمحاباة والذاتية .. الخ .- التعصب الديني افعي تضخ السموم باستمرار لا مفر لابد من انتزاعها ليس هناك حلول بديلة . إطار نظري للمعرفة مدي خطورة المشكلة هناك هجوم عنيف على الأقليات الدينية وسيطرة حكومية صارمة على المعتقدات في بعض المجتمعات أكثر مما تظن . ويظهر الاضطهاد الديني في أشكال مختلفة ويعقبه ممارسات مثل التمييز المنظم والجماعي والسجن ، والعنف المادي والنفسي والقتل . ففي ديسمبر 2011 هاجم موظفون حكوميون مسجدا بالقرب من " دوشانب – طاجكستان " أثناء صلاة الجمعة وتم توقيع غرامات على اثنين من المصليين واحتجاز تسعة آخرين لمدة عشرة أيام دون محاكمة .وفي يوم الجمعة العظيمة عام 2011 تمت مهاجمة كنيستين وأمروهم باعتناق الهندوسية مرة أخري . وفي مايو 2012 قتل تسعون من الطائفة الأحمدية وأصيب سبعون في هجوم إنتحاري استهدف اثنين من مساجد الطائفة الأحمدية في " لاهور – باكستان " . الأحمديون يعتبرون أنفسهم مسلمون في حين تعتبرهم الحكومة الباكستنية مرتدين عن الإسلام وهكذا يراهم السنة والشيعة . وهذه مجرد أمثلة قليلة توضح عدم تمتع بعض الأفراد بحقهم الأساسي في حرية الدين والعقيدة المعروفة اختصارا ب ( FORB ) رغم قدسية هذا الحق في مختلف مواثيق حقوق الإنسان واعتراف جميع حكومات العالم تقريبا به. ( Ed Brown ,Kristin Storaker, Lisa Winther ,2015,P4 ) " لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته وله حرية التعبير عنها سواء بالتعلىم أو الممارسة أو إقامة الشعائر ومراعاتها سواء كان ذلك منفردا أو في جماعة ، سرا أو علانية (المادة 18– الإعلإن العالمي لحقوق الإنسإن )إن الدين فى حد ذاته ليس جذرا أو أساس للتحيز ولكنه يعتمد على طريقة التدين للاشخاص ولقد قدم طريقتين مختلفتين للتدين : الثانى هو الاتجاة الخارجى والعرضى الذى يتكون من وسائل تستخدم لكسب غايات ذاتية مطلقة " باستون Batson 1976 " الأولى: هو الاتجاة الدينى الجوهرى والذى يستلزم ممارسة الدين كغاية مطلقة فى حد ذاته.فإن الأفراد الذين يكون الدافع الجوهرى للعيش لديهم هو دينهم فى كافة مجالات الحياة ، بينما هؤلاء ذوى الاتجاهات الخارجية يستخدمون الدين للمكسب الشخصى والاستفادة من عضوية الكنيسة مثل الدعم العاطفى والاجتماعى .لقد أقر ( البورت ) أن هؤلاء ذوى الدوافع الخارجية يكونوا أكثر ميلا للتحيز من هؤلاء ذوى النهج الجوهرى للدين " البورت , روس 1967 Allport &Ross " ( 1995 Robert J. Duck ، Glenn A.Elmer Griffin,Richard L.Gorsuch and Andrea-Lee Davis,1987) جلين أ ايلمر و ريتشارد ال جورستش و إندريا لي دافيز 1987 Glenn A. Elmer Griffin, Richard L. Gorsuch & Andrea Lee Davis " و أن التعصب قد نُظر إليه جدلا كعنصر شخصية يتعلمها الأطفال أثناء تطورهم و ملاحظتهم لوالديهم و أفراد العائلة و المسئولين عنهم فى كيفية معاملتهم وردود أفعالهم تجاه الآخرين ممن يسلكون بطريقة مختلفة عنهم (البورت A ......
#الله
#ضعيف
#التعصب
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677770
عبد الصمد البلغيتي : التعصب الديني من جدور الأمس إلى تجليات اليوم
#الحوار_المتمدن
#عبد_الصمد_البلغيتي التعصُبُ الدينيُمن جذور الأمس إلى تجليات اليومعبد الصمد البلغيتي/ المغربAbdessamad.elbelghyty@gmail.comإذا كان معجمُ لالاند andre lalande يعرفُ التسامح la tolérance بأنهُ: "إستعداد عقلي. أو قاعدة مسلكية قوامها ترك حرية التعبير عن الرأي لكل فرد. حتى وإن كُنا لا نشاطره رأيهُ". فإنَ التعصُب هُو عدمُ الإستعداد لقبُول حُرية التعبير عن الرأي لكُل فرد نختلفُ معهُ.ومن أنواع التعصُب- إن كان للتعصب أنواعٌ – ما نسميه بالتعصب الديني. الذي تتميزُ به الكثيرُ من الجماعات الدينيةُ في مختلف الديانات. ومن بينها الجماعات الدينية في مجتمعاتنا الإسلامية. وقبل الحديث عن بعض خصائص التعصب الديني عند الجماعات الإسلامية. يجبُ أن نُميز بين مفهومين: هما الدينُ والتدينُ. فالإسلامُ دينٌ يُعبرُ عن فكرةٍ مُطلقةٍ تقوم على نصٍ مؤسِسٍ أول هُو القرانُ الكريمُ كأصلٍ إلهي تابتٍ. أما التدينُ فهو تجربةٌ إنسانية مُتغيرة تتنوع بحسب الزمان والمكان. الدينُ فكرة أصْليةٌ والتديُنُ هو طريقة تمثُل المُتدين وفهمهُ لهذا الأصل التابت. وهذا ما يُميزُ الإسلامَ كدينٍ والمُسلمينَ الذين تَنوعَة تجاربهُم الدينيةُ في فهم هذا الأصل التابت.على أساس هذا التمييز يظهرُ أن تجربة المسلمين الدينيةُ تختلفُ عن الإسلام كدين. هي تجربةٌ تأسست على إجتهادٍ إنساني في فهم نصٍ إلهي.وهُو ما يُفسرُ قولهُ تعالى في القرآن: "وما يعلمُ تأويلهُ إلا الله والراسخُون في العلم يقُولُون امنا به كلٌ من عند ربنا وما يذكرُ إلا أولو الألباب" سورة ال عمران الأية 7. وبغض النظر عن ما دار حول هذه الأية من الخلافِ والإختلافِ في تفسيرها. فإن ابن كثير 701ه/774ه في تفسيره يرى أن القران فيه اياتٌ محكمةٌ واضحةُ الدلالة. وفيه أياتٌ متشابهةٌ غامضةُ المعنى لا يعلمُها إلا الله. لكن الشواهد في تاريخ المسلمين توضحُ أن المسلمين في تجربتهمُ الدينية إجتهدوا في فهم هذه النصوص وابتكُروا لذلك قاعدة التــــأويل. مما خلف تنوعاً كبيراً في أنماط التدين عبر التاريخ الإسلامي. وخيرُ دليلٍ على ذلك حجمُ الفرقِ والمذاهبِ الإسلاميةُ التي ظهرتْ منذُ البداياتِ الأُولى للإسلامِ. وهُو مَا إعْتَنَى بتوثيقهِ مُؤرخوا الحياة الروحيةِ للمسلمينَ. كالشهرستاني 479ه/548ه في كتابه الملل والنحل والإمام عبد القاهر البغدادي ت429ه في كتابه الفرق بين الفرق وابن حزم 384ه/456ه في كتابه الفصل في الملل والأهواء والنحل وأبو الحسن الأشعري 260ه/324ه في كتابه مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين.وأفرزتِ التجربةُ الدينيةُ عند المسلمينَ ما لا يُحصى من الفِرقِ والمذاهبِ. يجمعُ بينها الإنتسابُ للإسلامِ و يُفرقُ بينها الكثيرُ من الأراءِ إلى حدِ الصراعِ المذهبي الذي تميز في كثيرٍ من الأحيان بالعنفِ الصريحِ. من خلالِ تعصُبِ كُل فريقٍ لرأيهِ ورفضُ رأي المُخالفِ لهُ. حتى وصل الأمرُ إلى زندقتهِ وتكفيرهِ وإخراجهِ من الملةِ. والمُتصفحُ لأراءِ بعضِ هذه الفرقِ والجماعاتِ يقفُ على حجم التعصُبِ الديني الذي تميز به أتباعُ كل فريقٍ. إنطلاقا من ما سمي بالفِرْقَةِ الناجِيةِ وهُو مفهومٌ كانت كل جماعةٍ تطلقهُ على نفسها. وتعتبرُ الحق بجانبِها وغيرُها على ضلالٍ مُبين. لذلك نجدُ عبد الكريم الشهرستاني يفتتحُ كتابهُ بحديثٍ يُنْسَبُ إلى النبي عليه الصلات والسلام يقول فيه: "ستفترقُ أمتي على ثلاثٍ وسبعين فرقة. الناجيةُ منها واحدة. والباقون هلكى.قيل: ومن الناجية؟ قال: أهلُ السنة والجماعة.قيل وما السنة والجماعة؟قال: ما أنا عليهِ ا ......
#التعصب
#الديني
#جدور
#الأمس
#تجليات
#اليوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679148