الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كريم المظفر : هل بدأت واشنطن بالتخلي عن كييف
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر ضجة التقارير الإعلامية الغربية التي تتهم روسيا بنقل "قوات ضخمة" إلى الحدود مع أوكرانيا، هي ليست فقط من وجهة النظر الروسية التي وصفتها بانها " بلغت ذروة الجنون "، ووصلت إلى نقطة الغليان، أو بالأحرى إلى مرحلة الجنون القصوى، بل أيضا من وجهة النظر الأوكرانية، حيث عبر الرئيس فلاديمير زيلينسكي عن أستياءه لهذا " التضخيم " ، والذي بات يؤثر من وجهة نظره على اقتصاد البلاد ، والوضع العام في الجمهورية . والملاحظ أن كل مادة إعلامية في هذا الخصوص، بحسب تعبير وزارة الخارجية الروسية " أسخف" من الأخرى، وإن الإذاعة السويسرية SRF تفوقت على الجميع بنشر فيديو بعنوان: "روسيا ترسل قواتها إلى الحدود مع أوكرانيا" ، والذي يزعم أن روسيا تنقل "قوات ضخمة" إلى الحدود مع أوكرانيا، أشارت روسيا إلى أن هذه التصريحات الصاخبة تخيف الجمهور الغربي. والملاحظ أن الصحفي على ما يبدو لا يزال يفكر في الاستعدادات للمناورات الروسية البيلاروسية الدفاعية، والتي تشارك فيها وحدات من المنطقة العسكرية الشرقية الروسية، وخاطبتهم الخارجية الروسية، أيها السادة السويسريون، لم يعد هذا مجرد عمل غير احترافي بعد الآن، بل بحاجة للتشخيص الطبي لأصحابه... إذا كنتم تريدون التحدث عن المناورات، فاتصلوا بوزارة الدفاع الروسية لتعلمكم كيفية استخدام الخريطة، وتخبركم ما هي تدريبات القدرة الدفاعية... الفيديو ليس في محله". ووسائل الاعلام الغربية كشفت عن تحول كبير في العلاقة بين موسكو وواشنطن ، وأكدت أن المكالمة الهاتفية بشأن "الخطر الروسي" بين بايدن وزيلينسكي الخميس الماضي "لم تنجح" بسبب بروز خلافات بين الزعيمين بشأن مدى خطورة الوضع، وإن الخلافات تتزايد بين واشنطن وكييف بشأن خطر تعرض أوكرانيا لـ"الغزو من قبل روسيا"، وأشار موقع "بوليتيكو" إلى أن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الذي دق ناقوس الخطر بشأن "حرب محتملة مع روسيا" في نوفمبر الماضي، غير الآن موقفه ويقلل من خطورة الوضع. ونقل أيضا عن أشخاص مقربين من زيلينسكي وأفراد في فريقه تأكيدهم أن الرئيس الأوكراني غير نبرته خصوصا بسبب عدم رضى كييف المتزايد إزاء نهج إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، ونقل عن مسؤول أوكراني رفيع المستوى تأكيده أن بايدن صرح خلال المكالمة بأن واشنطن لن تعرض على كييف كميات ملموسة إضافية من المساعدات العسكرية، بينما دعا زيلينسكي نظيره الأمريكي إلى "تهدئة النبرة" بشأن خطر "الغزو الروسي" ، وقال مسؤولون في أوكرانيا وفي أوروبا للموقع إن شروع الولايات المتحدة في إجلاء جزء من طاقمها الدبلوماسي من أوكرانيا كان قرارا سابقا لأوانه وتسبب في زرع الخوف بين سكان البلاد واضطرابات في الأسواق المالية، ما زاد من تكاليف الاقتراض بالنسبة لكييف. ولم يخف الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي استياءه من زملاءه الغربيين ووسائل الإعلام الغربية، وحثهم على الكف عن افتعال التوترات حول مزاعم خطر "الغزو الروسي" لبلاده، مشددا في الوقت نفسه على أن أوكرانيا "تعلمت كيفية التعايش" في مثل هذه الظروف منذ عام 2014 ، وقال "لا نرى اليوم تصعيدا أكبر مما كان في السابق نعم، عدد القوات [الروسية عند حدود أوكرانيا] ارتفع في الواقع، غير أنني سبق أن أشرت إلى ذلك أوائل 2021، عندما تحدثت عن التدريبات العسكرية الروسية.. لا أعتقد أن الوضع اليوم أكثر شدة مما كان في ذلك الحين، على ذروة تلك التدريبات". الجانب الأوكراني لفت إلى أن التقارير الإعلامية وتصريحات المسؤولين الأجانب عن مستجدات الوضع حول أوكرانيا تخلف انطباعا كأن هناك "حرب وتحركات قوات في الطرق وتعبئة عامة ......
#بدأت
#واشنطن
#بالتخلي
#كييف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745367
علاء الدين محمد ابكر : العاصمة كييف هي الهدف لتغير النظام الاوكراني الموالي للغرب
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_محمد_ابكر العاصمة كييف هي الهدف لتغير النظام الاوكراني الموالي للغرببقلم / علاء الدين محمد ابكرلن ترسل الولايات المتحدة جنودها للموت لاجل اوكرانيا خاصة بعد انسحابها من افغانستان بدون ان تضمن لحلفائها هناك فرصة السيطرة على مقاليد الحكم فيها لتقدم العاصمة كابول علي طبق من ذهب لحركة طالبان ولن تجازف الولايات المتحدة في خوض حرب بالوكالة في اوكرانيا فهي تعرف ان ليس هناك من يدفع تكاليف تلك الحرب غير المواطن الامريكي ياتي تجنب خوض الحروب هو ضمن برامج الحزب الديمقراطي وتاكيد لوعد الرئيس الامريكي بايدن بسحب القوات الامريكية من مختلف انحاء العالم لتقليل الانفاق العسكري الذي ارهق دافع الضرائب الامريكي وسوف يعتمد السيد بايدن علي حزمة عقوبات اقتصادية علي روسيا لن توثر عليها، وبالمقابل فان الجيش الروسي لن يهاجم اوكرانيا من الجهة الشرقية و سوف يكون الهجوم الروسي الحاسم من شمالها انطلاق من جمهورية بلاروسيا المجاورة لروسيا مما يساعد علي سرعة وصول الجيش الروسي الي عاصمة اوكرانيا ( كييف) في خلال ايام قليلة بغرض اسقاط النظام السياسي فيها وتنصيب نظام جديد موالي لموسكو وما اندلاع سلسلة من التفجيرات في مواقع عسكرية حول العاصمة كييف الا اشارة لتدمير مواقع دفاعات الجيش الاوكراني وقطع خطوط الامداد ولن تصمد الدفاعات الجوية الاوكرانية اكثر من ايام امام القصف الجوي الروسية الدقيق وعلي مسرح عمليات ساحل البحر الاسود سوف يكون ميناء اوديسا هدف روسي لمنع وصول المساعدات العسكرية الغربية الي اوكرانيا ، اكبر اخطاء الجيش الاوكراني هو حشد كل قواته في حدوده الشرقية ولن يتمكن من الرجوع غربا لحماية العاصمة كييف من تقدم الجيش البري الروسي خاصة في حالة نجاح الطيران الحربي الروسي في تدمير منظومة الدفاعات الجوية الاوكرانية فان ذلك سوف يجعل اجواء اوكرانيا تحت سيطرة روسيا ولامجال لمرور آمن للجيش الاوكراني الذي سوف يجد نفسه صيد سهل للطيران الحربي الروسي ولن يكون حينها الا امام الجيش الاوكراني الا اختيار واحد من اثنين يا الانتحار بدخول حرب بدون غطاء جوي او الاستسلام ، ان سقوط العاصمة كييف امر متوقع ولن يجد الشعب الاوكراني حل الا تنظيم مقاومة شعبية علي غرار ماقام به الشعب البولندي في الحرب العالمية عندما احتل ادولف هتلر بلادهم في الحرب العالمية الثانية ولكن مصير المقاومة الاوكرانية مرتبط بعوامل عديدة منها الوحدة الوطنية فخوض حرب استنزاف ضد الجيش الروسي عملية مكلفة ولن تاتي بجديد فالشعب الاوكراني غير متحد ولايثق الكثير منهم في نوايا الدول الغربية فهم علي اعتقاد بان حلف شمال الأطلسي لن يدافع عنهم وهذا ما شجع روسيا علي التقدم واعلان الحرب بغرض فرض سياسة الامر الواقع عبر الاطاحة بالحكومة الاوكرانية الحالية المواليه للغرب ، ولن تقف القوات الروسية عند حدود اوكرانيا و ربما تتقدم غربا وتضم دول البلطيق لاتفيا واستونيا لتوانيا ، تريد موسكو ارسال رسالة قوية الي حلف شمال الأطلسي بان عليه عدم العبث بحدوده الغربية بضم دول كانت ذات يوم ضمن سيادتها وان لايعتقد الغرب ان الاستقلال الممنوح لتلك الدول التي كانت ذات يوم ضمن اتحاد الجمهوريات السوفيتية الاشتراكية التي شملت حدودها أغلب مساحة منطقة أوراسيا في الفترة ما بين عامي 1922 وحتى 1991 هو استقلال حقيقي وانما كان مجرد مسرحية وان كل من يحاول الخروج من بيت الطاعة الروسي فسوف يجد الردع ، لقد اختار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التوقيت الصحيح لاستعادة مكانة بلاده وعلي نفس النهج الذي كانت الولايات المتحدة في السابق تشعل به الحروب ......
#العاصمة
#كييف
#الهدف
#لتغير
#النظام
#الاوكراني
#الموالي
#للغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748056