الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : التنسيقية الوطنية للأساتذة المفروض عليهم- هن التعاقد: مسيرات الأقطاب عنوان للصمود الواجب حفزه وتدعيمه
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة باتت شغيلة التعاقد المفروض تمثل ثلث أجراء- ات قطاع التعليم، ولن يمضي وقت طويل حتى تصبح غالبيتها. تسعى الدولة إلى تعميم نمط تشغيل هش يضرب مكاسب الاستقرار المهني الذي انتزعته شغيلة القطاع العام بنضالات كبيرة في سياق الطموحات التحريرية للنضال ضد الاستعمار، هذا ما بات في مرمى الهجوم المضاد باسم الإصلاحات الليبرالية للوظيفة العمومية.إن نضال الأساتذة- ات المفروض عليهم- هن التعاقد كما نضالات باقي الفئات التعليمية وضِمنها النضالات السابقة للأساتذة المتدربين نضالٌ دفاعي للحفاظ على مكاسب تاريخية وليس نضالا لانتزاع مكاسب جديدة تُحسِّن من الدخل وشروط العمل في سياق استنكاف قيادات النضال النقابي أمام هجوم برجوازي محموم وشامل، واقتصارها على مواكبة تلك الهجمات برفع مطالب محض فئوية لا تضع نصب أعينها رد الهجوم بدل طلب اللطف فيه.تشكل التنسيقية الوطنية لشغيلة التعاقد المفروض البؤرة الأكثر اشتعالا، والتي استمر نضالها لمدة أكثر من ثلاث سنوات. إنه مكسب هام وجب تثمينه وتطويره، مكسب تسعى الدولة إلى القضاء عليه عبر سلسلة من إجراءات القمع وزرع خطاب التيئيس والتنازلات الفارغة. إلى جانب دعم النوى الديمقراطية الكفاحية داخل الجسم النقابي التي تصارع لفرض خط نقابي طبقي في مواجهة الاستسلام البيروقراطي.المعركة الوطنية نجاح نسبي في ضل شروط صعبةاستطاعت التنسيقية تجسيد معركتها الوطنية بقطبي إنزكان والدار البيضاء بالرغم من حملة التضييق والقمع التي لجأت إليها الدولة لمنعها. طوَّقت أجهزة القمع مسيرة إنزكان ومنعت مسيرة الدار البيضاء. لكن ذلك لم يكبح آلاف الأساتذة- ات وعشرات المتضامنين- ات الذين تنقلوا من الأقاصي وتحدوا الصعاب لتنفيذ الخطوة النضالية. طبعا لا يمكن القياس بالمقارنة مع المسيرات السابقة لتنسيقية المفروض عليهم التعاقد (2018- 2019) فالسياق النضالي تبدل كما ان أجواء كوفيد- 19 واستغلال الطورائ الصحية لمنع النضال حاضرة بقوة.حضور متواضع وجب حفز مزيدِهرغم تزامن برنامج معركة المفروض عليهم التعاقد مع عطلة مدرسية من أجل شحذ تاهمم للحضور بكثافة وقوة، كان الحاصل عكس ذلك، فالحضور لم يصل لما هو مأمول.عكس التعاليق التي تركز على مسؤولية المتخاذلين- ات والانتهازيين- ات (الجاري نعتهم- هن باللفظ التحقيري: "المعدات")، فقد كان لمآل المعركة الوطنية مارس وأبريل 2019 وما تمخض عنها أثرٌ كبير على كبح الاندفاعة الحماسية الملازمة لكل تجربة في بدايتها. فغالبية الشبيبة التعليمية (باستثناء طلائعها التي كانت لها تجربة طلابية أو في حركات النضال ضد البطالة) ولجت ميدان النضال والاحتجاج لأول مرة، واعتقادُها راسخ أن حسم ملف التعاقد سيتم الآن وحالا، من خلال نظرة لا تولي ميزان القوى أي اهتمام. وبعد أن أحرقت أصابعها في معركة "الإدماج أو البلوكاج" استنتجت الدرس الصحيح: إسقاط مخطط التعاقد معركة طويلة النفس وليست مهمة التنسيقية وحدها.كما أن تواتر هجمات الدولة، منذ المصادقة على "القانون- الإطار 51.17" في البرلمان في غشت 2019 وتفعيل مقتضياته والإعداد للمصادقة على مشروع "النظام الأساسي لمهن التربية والتكوين" بتفعيل عملي لأهم هجماته حتى قبل المصادقة عليه، فضلا عن أثر الاقتطاع من أجور المضربين- ات، كلها عوامل تضغط على معنويات الشغيلة واستعدادها النضالي، مُضافا إليها مفاعيل الأزمة الصحية لكوفيد- 19 وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية: كلها عوامل موضوعية خارجة عن إرادة التنسيقية الذاتية، وتتضاعف مفاعيلها باستحضار عزلة نضالاتها عن بقية نضالات الشغيلة (البريد، الصحة).مكاسب هامة يجب تحصينها<br ......
#التنسيقية
#الوطنية
#للأساتذة
#المفروض
#عليهم-
#التعاقد:
#مسيرات
#الأقطاب
#عنوان
#للصمود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707511
سليم يونس الزريعي : معركة أوكرانيا.. وتدشين عالم متعدد الأقطاب
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي إذا كان صحيحا القول أن لقرار روسيا الاعتراف بجمهوريتي لوغانيسك ودونيتسك والتعهد بحمايتهما يوم 22/2/2022 هو متغير مفصلي في المشهد السياسي الدولي، يفصل بين مرحلة ما قبل 22 فبراير ومرحلة ما بعدها، فإن دخول القوات الروسية إلى أوكرانيا بهدف تنفيذ هذا التعهد بحماية الجمهوريتين يوم 24/2/2022، هو في الواقع تعميد عملي لذلك الفصل بين حقبتين.ومع أن تبرير روسيا لخطوة دخول قواتها إلى أوكرانيا هي في الشكل لحماية سكان الجمهوريتين إلا أنها في الجوهر أبعد من ذلك، فهي موجهة إلى الغرب ممثلا في الولايات المتحدة وذراعها العسكري الناتو وملحقاتها من الدول الغربية، التي رفضت إعطاء ضمانات إلى موسكو تتعلق بأمن روسيا القومي، المتمثل في عدم نشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى في مدى إطلاق نيران الصواريخ من كلا الطرفين، والتخلي عن توسع الناتو شرقاً، بما في ذلك تقديم العضوية في الحلف لجمهوريات سوفيتية سابقة. وأن يقدم لها الناتو ضمانات بعدم حصول أوكرانيا على عضوية الحلف.ونظرا لحساسية موضوع الأمن بالنسبة لموسكو وسوء نوايا الغرب بعد تجربة ذلك، فإن روسيا اعتبرت تلك الضمانات خطوطا حمراء لا يمكن التساهل فيها وأن تجاوزها يعادل الحرب، ولأن ممارسات الولايات المتحدة والناتو في تجاهل أخذ هواجس ومصالح روسيا الأمنية بعين الاعتبار، كون تلك الدول لم تعرها اهتماما، ليأتي الرئيس الأوكراني ليزيد الطين بلة عندما أعلن عن نواياه امتلاك أوكرانيا للسلاح النووي، ولا يختلف اثنان أن رسالة الرئيس الأوكراني زيلينسكي العودة لامتلاك السلاح النووي أراد منها ترهيب روسيا، فجاءت بنتائج عكسية لجهة تأكيد مخاوف روسيا من دور أوكرانيا التي يسيطر عليها المتطرفون القوميون المعادون للروس، وربما كان هذا التوجه هي النقطة التي أفاضت الكأس الروسي، في ظل رفض الناتو وواشنطن الموافقة على الضمانات الأمنية التي تطالب بها روسيا، في الوقت الذي يقوم فيه الناتو والدول الأوروبية بتقديم الدعم العسكري المتواصل لكييف، بتزويدها بالسلاح والذخيرة والعتاد وحتى التدريب ونخبة من المقاتلين. ومن ثم لا يمكن لأي قراءة موضوعية للوقائع تصَوُر قبول روسيا باستمرار حالة إدارة الظهر والاستخفاف بمطالبها التي لها علاقة بأمنها القومي ووجودها، الذي بات في مواجهة تهديد حقيقيي دون أن تتخذ موقفا حاسما في مواجهة هذا التحدي الوجودي الذي يمكن أن تمثله أوكرانيا كأداة وظيفية في يد الغرب، بأن تأخذ خطوة استباقية بالسيطرة العسكرية على مفاصل أوكرانيا لفترة محددة من أجل قطع الطريق على الناتو وأوكرانيا استهداف روسيا، بعد زيادة وتيرة درجة الحماس الأوكراني على خلفية الدعم العسكري والمالي والسياسي والدعاوي من قبل الغرب.وإنه لتقدير موقف يفتقد إلى كفاءة القراءة العلمية، لقدرة ومدى صبر القيادة الروسية، على استمرار استفزازها، والمراهنة على رضوخها لحالة التهديد المتنامي والمتصاعد من قبل أوكرانيا بدعم وتشجيع الناتو والدول الغربية بزيادة مساحة الاستعداء لموسكو، التي لم تقف عند حد موقف أوكرانيا العدائي بتنكره لاتفاقات مينسك لحل مشكلة لوغانيسك ودونيتسك، وإنما بطلب الانضمام إلى الناتو، وتلويح الناتو باستهدافها من خلال المناورات الواسعة البحرية والجوية لحلف الناتو ومحاكاة لاستخدام السلاح النووي في حملة ترهيب لموسكو، وهو ما جعل الرئيس يقول إنه "لم يعد بإمكاننا الصمت". التي قال إنها بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها سياسة احتواء لروسيا، لكنها بالنسبة لروسيا تهديد حقيقي لوجود الدولة.هذا التهديد الحقيقي حسب بوتين ما كان من الممكن الانتظار عليه أكثر من ذلك ولهذا كا ......
#معركة
#أوكرانيا..
#وتدشين
#عالم
#متعدد
#الأقطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748288